سبات [2]
وقفت أنجليكا مدت يدها إلى الطاولة المجاورة وأخذت جهاز اتصال رين.
الفصل 450: سبات [2]
“ماذا فعلت بحق السماء !؟“
مرت حوالي ساعة منذ أن طلب رن من أنجليكا مغادرة الغرفة ، وبعد عدم استشعار أي حركة قادمة من داخل الغرفة ، قررت أنجيليكا العودة إلى الغرفة للتحقق مما إذا حدث أي شيء.
مرت حوالي ساعة منذ أن طلب رن من أنجليكا مغادرة الغرفة ، وبعد عدم استشعار أي حركة قادمة من داخل الغرفة ، قررت أنجيليكا العودة إلى الغرفة للتحقق مما إذا حدث أي شيء.
“اللعنة ، ماذا علي أن أفعل؟“
صليل-!
فتح باب الغرفة ، دخلت أنجليكا.
لم تكن متأكدة حقًا مما يمكن توقع رؤيته عند دخول الغرفة ، لكنها رأت أن رين قد دفعت بالفعل عواقب العقد ، لم تكن تعتقد أن أي شيء سيء قد حدث.
بمجرد أن أطعم كيفن جرعة لرين ، بدأت حالته تستقر ببطء. ومع ذلك ، لم يكن واضحًا بعد لأن رين لم يستيقظ بعد. علاوة على ذلك ، لم يتوقف التشنج.
ربما أراد فقط بعض الوقت وحده للتعافي من الجروح.
حك رأسه ، فقرر الاتصال بالجميع. كان حاليًا غير قادر على التعامل مع الموقف ورأى أنه ربما بمساعدة الآخر قد يكون قادرًا على اكتشاف شيء ما.
“!”
الفصل 450: سبات [2]
لسوء الحظ ، بدا الأمر كما لو أنها اعتقدت خطأ لأن أول شيء رأته بمجرد دخولها إلى الغرفة كان شخصية رن المغمى عليها في منتصف الغرفة.
تويتش. تويتش.
“لا يمكن أن ندع هذا يحدث.”
علاوة على ذلك ، كان جسده يتناثر بشكل متكرر على الأرض مع تسرب رغوة بيضاء من فمه. شعرت أنجليكا بالجزع على الفور عندما رأت ذلك حيث اختفى جسدها من المكان الذي كانت تقف فيه قبل الظهور أمامه مباشرة.
ومع ذلك ، في حالة أنجليكا ، كان الشخص الذي سبته في مرتبة عالية جدًا. حول رتبه ، وكان هذا عندما كانت لا تزال بارون. لولا مساعدة العشيرة الرئيسية ، لما تمكنت من لعنة والدة أماندا.
أول شيء فعلته هو فحص حالته على الفور.
غرق قلب كيفن.
“… همم.”
منذ أن قال ذلك ، كان من الغريب أن يتصل به ، لكن كيفن أجاب مع ذلك. ربما تم القيام به في وقت أبكر مما كان متوقعا.
حواجبها متماسكة بإحكام بينما كانت تفحصه. لم يكن وضعه جيدًا. يمكن أن تشعر أنجليكا بوضوح أن اعضاءه الحيوية تنخفض بمعدل ينذر بالخطر.
–ما هذا؟ هل تعرف ما هو الوقت اللعين؟
“لا يمكن أن ندع هذا يحدث.”
تويتش. تويتش.
قالت أنجليكا رسميًا بينما ظهر القلق في عينيها.
“همم…”
إذا ماتت رين فإنها ستعاني بشدة. بعد كل شيء ، كانت حياتهم مرتبطة.
إذا كانت في حالة جيدة ، فقد لا تكون قد ماتت بالضبط ، لكنها لم تكن كذلك. لقد أضعفت في الوقت الحالي بسبب قمع آثار ما بعد اللعنة. إذا ماتت رين الآن ، فهي ليست في حالة من القدرة على النجاة من عواقب خرق العقد.
كلما زاد عدد العقول كلما كان ذلك أفضل.
تحدق في رين التي كانت تتدلى على الأرض ، عضت أنجليكا شفتيها.
كان جهاز الاتصال خفيفًا وصغيرًا جدًا ، لكن هذا الكائن كان غريبًا تمامًا بالنسبة لأنجيليكا. لقد رأت رين والآخرين يستخدمونه كل يوم ، لكنها لم تكن أبدًا مهتمة به حقًا.
“… هل يجب أن أنتظر فقط؟ “
عندما اكتشفت ذلك ، أخبرت رن عن الخيار الثالث حتى تتمكن من التخلص من العبء الواقع على جسدها لتعزيز قوتها أكثر. ومع ذلك ، فقد أدى ذلك إلى نتائج عكسية عليها حيث كان رين الآن على وشك الموت.
أخبرها رين على وجه التحديد بعدم الاتصال بأي شخص عند تعرضها للألم ، لكنها لم تكن متأكدة حقًا مما إذا كان ذلك ممكنًا في الوقت الحالي. بعد كل شيء ، كان حاليًا على وشك الموت. إذا انتظرت أكثر من ذلك ، كانت تخشى أن يموت رين بالفعل.
لحسن الحظ ، لم تكن جاهلة تمامًا. أخبرتها رن بالضبط بما يجب أن تفعله في حالة حدوث السيناريو الأسوأ.
تويتش. تويتش.
عندما كانت تتصل بالرقم ، ندمت أنجليكا فجأة على إخبار رين بالخيار الثالث.
في النهاية ، بعد التفكير في الأمر خلال الدقائق القليلة التالية ، أدركت أنجليكا أنها لا تستطيع البقاء ثابتة. إذا بقيت ثابتة ، سيموت رين بلا شك.
انحنى على ركبة واحدة ، وسرعان ما فحص نبض رين.
وقفت أنجليكا مدت يدها إلى الطاولة المجاورة وأخذت جهاز اتصال رين.
“رن؟ هل اتصلت بي؟“
لقد وضعه هناك مسبقًا في حالة خروج الوضع عن السيطرة حقًا. أخبرها فقط أن تستخدمها عندما اعتقدت أنه سيموت.
لسوء الحظ ، بدا الأمر كما لو أنها اعتقدت خطأ لأن أول شيء رأته بمجرد دخولها إلى الغرفة كان شخصية رن المغمى عليها في منتصف الغرفة.
كان من المفترض أن يكون آخر لحظة ، لكن بدا كأنه القرار الصحيح ،
العقوبة: صعود ملك الشياطين ← – سنتان.
“كيف أستخدم هذا؟“
لقد كانت جرعة متقدمة تكلف الكثير من المال ، لكن كيفن لم يهتم حقًا. لم يكن كيفن من يهتم بالمال.
كان جهاز الاتصال خفيفًا وصغيرًا جدًا ، لكن هذا الكائن كان غريبًا تمامًا بالنسبة لأنجيليكا. لقد رأت رين والآخرين يستخدمونه كل يوم ، لكنها لم تكن أبدًا مهتمة به حقًا.
لدهشة كيفن ، بمجرد اقترابه من شقة رين ، وجد الباب مفتوحًا. دقت أجراس الإنذار على الفور في رأسه بينما كان يسرع من وتيرته.
لحسن الحظ ، لم تكن جاهلة تمامًا. أخبرتها رن بالضبط بما يجب أن تفعله في حالة حدوث السيناريو الأسوأ.
عندما اكتشفت ذلك ، أخبرت رن عن الخيار الثالث حتى تتمكن من التخلص من العبء الواقع على جسدها لتعزيز قوتها أكثر. ومع ذلك ، فقد أدى ذلك إلى نتائج عكسية عليها حيث كان رين الآن على وشك الموت.
عبثًا بجهاز الاتصال أمامها ، لم يمض وقت طويل قبل أن ترى الكلمات [كيفن فوس / إيما سيمب] على الشاشة.
اية (41) يَوۡمَئِذٖ يَوَدُّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ وَعَصَوُاْ ٱلرَّسُولَ لَوۡ تُسَوَّىٰ بِهِمُ ٱلۡأَرۡضُ وَلَا يَكۡتُمُونَ ٱللَّهَ حَدِيثٗا (42) سورة النساء الاية (42ِ)
غير مدركة لما تعنيه الكلمات ، ضغطت على الفور على الاسم وصدرت حلقة منخفضة فجأة من مكبرات الصوت لجهاز الاتصال.
———-—-
ريينغ – ريينغ –
“ميليسا ، أحتاج مساعدتك. تعال بسرعة إلى الموقع الذي أرسلته لك.”
كان الاتصال بكيفن أيضًا جزءًا من التعليمات التي أعطاها لها رن.
“هاه؟“
عندما كانت تتصل بالرقم ، ندمت أنجليكا فجأة على إخبار رين بالخيار الثالث.
كان من المفترض أن يكون آخر لحظة ، لكن بدا كأنه القرار الصحيح ،
في الواقع ، سبب إخبارها بالخيار الثالث هو أنه أراد أيضًا التخلص من اللعنة.
“رن شيء ما يحدث؟“
كان السبب في عدم استخدام الشياطين لعنة كسر العقل في كثير من الأحيان هو أنها ستلحق خسائر فادحة بجسد الشيطان اعتمادًا على رتبة ضحاياهم.
لسوء الحظ ، بدا الأمر كما لو أنها اعتقدت خطأ لأن أول شيء رأته بمجرد دخولها إلى الغرفة كان شخصية رن المغمى عليها في منتصف الغرفة.
إذا كانوا بشرًا عاديين ، فإن العبء لم يكن شيئًا يستحق الملاحظة. في الواقع ، أي شيء أقل من [C] لم يضع أي عبء معين على الشيطان الذي لعنهم.
“لا يمكن أن ندع هذا يحدث.”
ومع ذلك ، في حالة أنجليكا ، كان الشخص الذي سبته في مرتبة عالية جدًا. حول رتبه ، وكان هذا عندما كانت لا تزال بارون. لولا مساعدة العشيرة الرئيسية ، لما تمكنت من لعنة والدة أماندا.
– …
وبسبب هذا أيضًا ، فهمت الآن سبب عدم قدرتها على زيادة رتبتها لأكثر من خمسة عشر عامًا. لم تمت والدة أماندا في الواقع كما كانت تعتقد في الأصل.
في الواقع ، سبب إخبارها بالخيار الثالث هو أنه أراد أيضًا التخلص من اللعنة.
لولا الموارد التي تمكنت من الحصول عليها بفضل رن ، اعتقدت أنها كانت ستظل عالقة في نفس المرتبة إلى الأبد.
“اللعنة.”
عندما اكتشفت ذلك ، أخبرت رن عن الخيار الثالث حتى تتمكن من التخلص من العبء الواقع على جسدها لتعزيز قوتها أكثر. ومع ذلك ، فقد أدى ذلك إلى نتائج عكسية عليها حيث كان رين الآن على وشك الموت.
في هذه اللحظة ، عرفت أنه إذا مات رين ، فستكون كذلك. كانت تأمل فقط في أن يتمكن أصدقاؤه من فعل شيء حيال الموقف.
***
أول شخص اتصل به كان ميليسا. نظرًا لكونها خبيرة في الجرعات وأشياء من هذا القبيل ، خلصت كيفن إلى أنها كانت أفضل شخص يمكن الاتصال به في حالة حدوث شيء كهذا.
انفجار-!
انقر-!
بصوت عالٍ متفجر ، تأرجحت حقيبة الملاكمة أمام كيفن طوال الطريق حيث اصطدمت بسقف ملعب التدريب قبل أن تسقط مرة أخرى.
مرة أخرى ، قوبل بلا رد.
“هووب!”
كان من المفترض أن يكون آخر لحظة ، لكن بدا كأنه القرار الصحيح ،
كان كيفن يتقوس ظهره ، بمجرد أن كان كيس اللكم على وشك السقوط مرة أخرى ، أعد نفسه لكمة مرة أخرى ، ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من فعل ذلك ، بدأ جهاز الاتصال الخاص به يرن فجأة.
تويينغ -! تويينغ -!
كان السبب في عدم استخدام الشياطين لعنة كسر العقل في كثير من الأحيان هو أنها ستلحق خسائر فادحة بجسد الشيطان اعتمادًا على رتبة ضحاياهم.
أخذ خطوة إلى الجانب ، وتجنب كيفن بسرعة اللكم مرة أخرى. مع تساقط العرق على وجهه ، تحرك نحو الجانب الآخر من الغرفة وفحص جهاز الاتصال لمعرفة من كان يتصل به في هذه الساعة.
متشنجًا في جميع أنحاء الأرض ، رأى كيفن رن على الأرض بمظهر شاحب للغاية ورغوة تتسرب من فمه. بدا وكأنه على وشك الموت!
كان رن.
قالت أنجليكا رسميًا بينما ظهر القلق في عينيها.
أخبره رين في السابق والآخرين أنه سيكون بمفرده في اليوم التالي أو نحو ذلك وأنه لن يكون قادرًا على التواصل معهم في هذه الأثناء.
بعد كل شيء ، قال رين إنه لن يكون قادرًا على الاتصال بأي شخص خلال الأيام القليلة المقبلة.
منذ أن قال ذلك ، كان من الغريب أن يتصل به ، لكن كيفن أجاب مع ذلك. ربما تم القيام به في وقت أبكر مما كان متوقعا.
كلما زاد عدد العقول كلما كان ذلك أفضل.
“مرحبًا؟“
ولكن بمجرد أن أنهى المكالمة ، بدأ جهاز الاتصال الخاص به يرن مرة أخرى. حواجب كيفن متماسكة أكثر حيث استجاب للمكالمة مرة أخرى. كان رقم المتصل لا يزال رن.
– …
قرر أن يتحقق بنفسه.
لا يوجد رد.
أضاءت عينا كيفن بمجرد أن سمع صوتها. أجاب بصوت متسرع.
حواجب كيفن متماسكة عندما. فتح فمه ، سأل مرة أخرى.
انفجار-!
“رن؟ هل اتصلت بي؟“
حواجبها متماسكة بإحكام بينما كانت تفحصه. لم يكن وضعه جيدًا. يمكن أن تشعر أنجليكا بوضوح أن اعضاءه الحيوية تنخفض بمعدل ينذر بالخطر.
– …
مرت حوالي ساعة منذ أن طلب رن من أنجليكا مغادرة الغرفة ، وبعد عدم استشعار أي حركة قادمة من داخل الغرفة ، قررت أنجيليكا العودة إلى الغرفة للتحقق مما إذا حدث أي شيء.
مرة أخرى ، قوبل بلا رد.
بعد كل شيء ، قال رين إنه لن يكون قادرًا على الاتصال بأي شخص خلال الأيام القليلة المقبلة.
“غريب ، هل اتصل بي بالصدفة؟“
في النهاية ، بعد التفكير في الأمر خلال الدقائق القليلة التالية ، أدركت أنجليكا أنها لا تستطيع البقاء ثابتة. إذا بقيت ثابتة ، سيموت رين بلا شك.
لقد كان متشككًا بعض الشيء ، لكن هذا بدا وكأنه السيناريو الأكثر ترجيحًا بالنسبة له وهو يهز كتفيه ويغلق الخط.
يحدث ذلك.
“… همم.”
تويينغ -! تويينغ -!
ولكن بمجرد أن أنهى المكالمة ، بدأ جهاز الاتصال الخاص به يرن مرة أخرى. حواجب كيفن متماسكة أكثر حيث استجاب للمكالمة مرة أخرى. كان رقم المتصل لا يزال رن.
إذا ماتت رين فإنها ستعاني بشدة. بعد كل شيء ، كانت حياتهم مرتبطة.
“رن؟“
في الواقع ، سبب إخبارها بالخيار الثالث هو أنه أراد أيضًا التخلص من اللعنة.
– …
لإحباط كيفين ، لم يتحدث أحد مرة أخرى. في البداية ، اعتقد كيفن أنه كان حادثًا ، لكنه بدأ الآن يشك في هذا الاحتمال.
عبثًا بجهاز الاتصال أمامها ، لم يمض وقت طويل قبل أن ترى الكلمات [كيفن فوس / إيما سيمب] على الشاشة.
في المرة الأولى ، نعم ، لكن هذه كانت المرة الثانية التي يتصل فيها به. سالت احتمالات مختلفة من خلال عقله وهو يفتح فمه ليسأل.
لقد وضعه هناك مسبقًا في حالة خروج الوضع عن السيطرة حقًا. أخبرها فقط أن تستخدمها عندما اعتقدت أنه سيموت.
“رن شيء ما يحدث؟“
كان كيفن سريع الاستجابة. انطلق منها ، مثل الظل ، اختفى جسده من على الفور قبل أن يظهر أمامه مباشرة.
كان صوته أكثر جدية هذه المرة.
ولكن بمجرد أن أنهى المكالمة ، بدأ جهاز الاتصال الخاص به يرن مرة أخرى. حواجب كيفن متماسكة أكثر حيث استجاب للمكالمة مرة أخرى. كان رقم المتصل لا يزال رن.
ربما كان هذا خطأ أيضًا مرة أخرى ، وكان لدى رين جهاز الاتصال الخاص به في جيبه وكان يتصل به عن طريق الخطأ ، لكن كيفن أيضًا لم يستبعد إمكانية حدوث شيء ما.
“ماذا في العالم؟ … هذا مرة أخرى؟“
بعد كل شيء ، قال رين إنه لن يكون قادرًا على الاتصال بأي شخص خلال الأيام القليلة المقبلة.
تمتم داخل عقله عندما ظهرت واجهة مألوفة أمامه فجأة.
“رن ، إذا كنت بخير قل شيئًا.”
وضع كيفن على السرير ، ووضع يده على ذقنه بينما كانت ساقه اليمنى تنقر على الأرض بشكل متكرر.
– …
ربما أراد فقط بعض الوقت وحده للتعافي من الجروح.
مرة أخرى ، قوبل بلا رد. أغلق كيفن عينيه ، وأوقف جهاز الاتصال الخاص به.
تويتش. تويتش.
قرر أن يتحقق بنفسه.
وقفت أنجليكا مدت يدها إلى الطاولة المجاورة وأخذت جهاز اتصال رين.
انقر-!
بمجرد دخول كيفن الغرفة ، فتحت عينيه على الفور على نطاق واسع لعنة نجت من فمه.
“آمل أن أكون مخطئا“.
“لا يمكن أن ندع هذا يحدث.”
أخذ منشفة لتنظيف عرقه ، وخرج كيفن من ملاعب التدريب. نظرًا لأنهم كانوا قريبين جدًا من منطقة معيشة رين ، فقد استغرق الأمر بضع دقائق فقط حتى يتوجه كيفن إلى هناك.
حواجبها متماسكة بإحكام بينما كانت تفحصه. لم يكن وضعه جيدًا. يمكن أن تشعر أنجليكا بوضوح أن اعضاءه الحيوية تنخفض بمعدل ينذر بالخطر.
“همم…”
أخبرها رين على وجه التحديد بعدم الاتصال بأي شخص عند تعرضها للألم ، لكنها لم تكن متأكدة حقًا مما إذا كان ذلك ممكنًا في الوقت الحالي. بعد كل شيء ، كان حاليًا على وشك الموت. إذا انتظرت أكثر من ذلك ، كانت تخشى أن يموت رين بالفعل.
لدهشة كيفن ، بمجرد اقترابه من شقة رين ، وجد الباب مفتوحًا. دقت أجراس الإنذار على الفور في رأسه بينما كان يسرع من وتيرته.
أثناء حدوث ذلك ، لم يكن كيفن مدركًا أنه في زاوية الغرفة كانت عينان صفراء ساطعتان تحدقان فيه وإلى كيفن بشدة. تلك العيون ليست سوى أنجليكا التي نظرت بقلق إلى رين.
“القرف!”
كان الاتصال بكيفن أيضًا جزءًا من التعليمات التي أعطاها لها رن.
بمجرد دخول كيفن الغرفة ، فتحت عينيه على الفور على نطاق واسع لعنة نجت من فمه.
حواجبها متماسكة بإحكام بينما كانت تفحصه. لم يكن وضعه جيدًا. يمكن أن تشعر أنجليكا بوضوح أن اعضاءه الحيوية تنخفض بمعدل ينذر بالخطر.
متشنجًا في جميع أنحاء الأرض ، رأى كيفن رن على الأرض بمظهر شاحب للغاية ورغوة تتسرب من فمه. بدا وكأنه على وشك الموت!
كان السبب في عدم استخدام الشياطين لعنة كسر العقل في كثير من الأحيان هو أنها ستلحق خسائر فادحة بجسد الشيطان اعتمادًا على رتبة ضحاياهم.
كان كيفن سريع الاستجابة. انطلق منها ، مثل الظل ، اختفى جسده من على الفور قبل أن يظهر أمامه مباشرة.
كان كيفن يتقوس ظهره ، بمجرد أن كان كيس اللكم على وشك السقوط مرة أخرى ، أعد نفسه لكمة مرة أخرى ، ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من فعل ذلك ، بدأ جهاز الاتصال الخاص به يرن فجأة.
انحنى على ركبة واحدة ، وسرعان ما فحص نبض رين.
“مرحبًا؟“
“هذا ليس جيدا!”
بعد أن عرف ميليسا منذ فترة طويلة الآن ، كان يعلم أن أفضل طريقة لجعلها تقول نعم هي عدم منحها فرصة لقول لا. لذلك ، قبل السماح لميليسا بقول لا له ، سرعان ما أغلق المكالمة وأرسل لها الموقع.
غرق قلب كيفن.
بمجرد أن أطعم كيفن جرعة لرين ، بدأت حالته تستقر ببطء. ومع ذلك ، لم يكن واضحًا بعد لأن رين لم يستيقظ بعد. علاوة على ذلك ، لم يتوقف التشنج.
بمجرد فحص نبضه ، أدرك مدى خطورة الموقف. لم يكن نبض قلبه ضعيفًا للغاية فحسب ، بل كان تنفسه أيضًا. مد يده ، وسرعان ما أخذ جرعة من مساحته البعدية وأطعمها لرين.
قالت أنجليكا رسميًا بينما ظهر القلق في عينيها.
لقد كانت جرعة متقدمة تكلف الكثير من المال ، لكن كيفن لم يهتم حقًا. لم يكن كيفن من يهتم بالمال.
“… همم.”
بمجرد أن أطعم كيفن جرعة لرين ، بدأت حالته تستقر ببطء. ومع ذلك ، لم يكن واضحًا بعد لأن رين لم يستيقظ بعد. علاوة على ذلك ، لم يتوقف التشنج.
لم يكن يعرف ما هي حالة رين ، فكيف يمكنه مساعدته!؟ بدا الأمر وكأنه كان يبحث عن إبرة في كومة قش.
قام كيفن بتجفيف شعره في حالة من الفوضى ، وأخذ جرعة أخرى من مساحته البُعدية وأطعمها لرين ، على الرغم من ذلك ، على عكس تأثيرات الجرعة الأخيرة ، لا يبدو أن هذا الشخص كان له أي تأثير عليه لأنه لا يزال مستمرًا في التشنج. على الأرض.
[مسعى الطوارئ.]
في الواقع ، بدا الأمر كما لو أن حالته ساءت.
كانت مهمته تتكون من كلمتين فقط ، ومع ذلك ، فقد كانت كافية لجعل كيفن يفهم فقط ما يحتاج إلى القيام به. ولكن ما جعل كيفن مرتبكًا حقًا هو حقيقة أن هذه المهمة كانت مألوفة بشكل غريب لتلك التي استقبلها سابقًا قبل عامين.
عندما رأى كيفن مدى خطورة الموقف ، أمسك رين من الإبطين قبل سحبه نحو السرير. وبينما كان يجره نحو السرير ، يخفض رأسه ويحدق فيه ، لم يستطع إلا أن يخرج.
فقط ما فعله رين بالضبط لتقليص نفسه إلى هذه الحالة !؟
“ماذا فعلت بحق السماء !؟“
أخذ منشفة لتنظيف عرقه ، وخرج كيفن من ملاعب التدريب. نظرًا لأنهم كانوا قريبين جدًا من منطقة معيشة رين ، فقد استغرق الأمر بضع دقائق فقط حتى يتوجه كيفن إلى هناك.
فقط ما فعله رين بالضبط لتقليص نفسه إلى هذه الحالة !؟
انقر-!
وضع كيفن على السرير ، ووضع يده على ذقنه بينما كانت ساقه اليمنى تنقر على الأرض بشكل متكرر.
[مسعى الطوارئ.]
“اللعنة ، ماذا علي أن أفعل؟“
———-—-
كان وضع رين مروعًا للغاية ، ورؤية أن الجرع لم تنجح معه ، فقد ترك كيفن عاجزًا تمامًا.
تويتش. تويتش.
‘نظام.’
لحسن الحظ ، لم تكن جاهلة تمامًا. أخبرتها رن بالضبط بما يجب أن تفعله في حالة حدوث السيناريو الأسوأ.
تمتم داخل عقله عندما ظهرت واجهة مألوفة أمامه فجأة.
“هووب!”
بالضغط بإصبعه على الواجهة ، بحث كيفن بسرعة في متجر النظام على أمل العثور على أي شيء مفيد يمكن أن يساعده في تقييم الموقف ، ولكن عندما نظر في العديد من العناصر التي كان على المتجر أن يقدمها ، أدرك أن كل هذا كان بلا جدوى.
تويتش. تويتش.
لم يكن يعرف ما هي حالة رين ، فكيف يمكنه مساعدته!؟ بدا الأمر وكأنه كان يبحث عن إبرة في كومة قش.
بالضغط بإصبعه على الواجهة ، بحث كيفن بسرعة في متجر النظام على أمل العثور على أي شيء مفيد يمكن أن يساعده في تقييم الموقف ، ولكن عندما نظر في العديد من العناصر التي كان على المتجر أن يقدمها ، أدرك أن كل هذا كان بلا جدوى.
“هاه؟“
إذا كانوا بشرًا عاديين ، فإن العبء لم يكن شيئًا يستحق الملاحظة. في الواقع ، أي شيء أقل من [C] لم يضع أي عبء معين على الشيطان الذي لعنهم.
دينغ -!
“اللعنة.”
عندما كان على وشك إغلاق النظام ، تلقى تنبيهًا فجأة. بعد ذلك ، تغيرت واجهة النظام وفتحت عيون كيفن على نطاق واسع.
لدهشة كيفن ، بمجرد اقترابه من شقة رين ، وجد الباب مفتوحًا. دقت أجراس الإنذار على الفور في رأسه بينما كان يسرع من وتيرته.
===
في النهاية ، بعد التفكير في الأمر خلال الدقائق القليلة التالية ، أدركت أنجليكا أنها لا تستطيع البقاء ثابتة. إذا بقيت ثابتة ، سيموت رين بلا شك.
[مسعى الطوارئ.]
“… همم.”
انقاذ رن.
حواجب كيفن متماسكة عندما. فتح فمه ، سأل مرة أخرى.
المكافأة: + 5٪ التزامن.
كان صوته أكثر جدية هذه المرة.
العقوبة: صعود ملك الشياطين ← – سنتان.
مرة أخرى ، قوبل بلا رد.
===
لسوء الحظ ، لم يكن لديه الوقت للتفكير في الأمر حيث ساءت حالة رين فجأة. بدأ جسده يتشنج بشكل أكثر كثافة من ذي قبل!
“ماذا في العالم؟ … هذا مرة أخرى؟“
تراجع كيفن بضع خطوات إلى الوراء وهو ينظر إلى الشاشة.
“… هل يجب أن أنتظر فقط؟ “
كانت مهمته تتكون من كلمتين فقط ، ومع ذلك ، فقد كانت كافية لجعل كيفن يفهم فقط ما يحتاج إلى القيام به. ولكن ما جعل كيفن مرتبكًا حقًا هو حقيقة أن هذه المهمة كانت مألوفة بشكل غريب لتلك التي استقبلها سابقًا قبل عامين.
تويتش. تويتش.
إذا كان لديه شعور من قبل أن النظام مرتبط بطريقة أو بأخرى بـ رن ، فقد كان متأكدًا الآن. رن والنظام مرتبطان بالتأكيد!
***
لسوء الحظ ، لم يكن لديه الوقت للتفكير في الأمر حيث ساءت حالة رين فجأة. بدأ جسده يتشنج بشكل أكثر كثافة من ذي قبل!
لحسن الحظ ، لم تكن جاهلة تمامًا. أخبرتها رن بالضبط بما يجب أن تفعله في حالة حدوث السيناريو الأسوأ.
“اللعنة.”
بعد ذلك ، اتصل بسرعة بكل رقم يعرفه.
هربت لعنة أخرى من فمه حيث أصبح أكثر قلقا.
كانت مهمته تتكون من كلمتين فقط ، ومع ذلك ، فقد كانت كافية لجعل كيفن يفهم فقط ما يحتاج إلى القيام به. ولكن ما جعل كيفن مرتبكًا حقًا هو حقيقة أن هذه المهمة كانت مألوفة بشكل غريب لتلك التي استقبلها سابقًا قبل عامين.
حك رأسه ، فقرر الاتصال بالجميع. كان حاليًا غير قادر على التعامل مع الموقف ورأى أنه ربما بمساعدة الآخر قد يكون قادرًا على اكتشاف شيء ما.
لولا الموارد التي تمكنت من الحصول عليها بفضل رن ، اعتقدت أنها كانت ستظل عالقة في نفس المرتبة إلى الأبد.
كلما زاد عدد العقول كلما كان ذلك أفضل.
ولكن بمجرد أن أنهى المكالمة ، بدأ جهاز الاتصال الخاص به يرن مرة أخرى. حواجب كيفن متماسكة أكثر حيث استجاب للمكالمة مرة أخرى. كان رقم المتصل لا يزال رن.
ريينغ—
بعد ذلك ، اتصل بسرعة بكل رقم يعرفه.
أول شخص اتصل به كان ميليسا. نظرًا لكونها خبيرة في الجرعات وأشياء من هذا القبيل ، خلصت كيفن إلى أنها كانت أفضل شخص يمكن الاتصال به في حالة حدوث شيء كهذا.
كانت المشكلة الوحيدة التي واجهها عند الاتصال بميليسا هي أنها كانت تميل إلى تجاهل مكالماته معظم الوقت. لحسن الحظ ، كان محظوظًا لأن صوتها المترنح والمزعج لم يرن بعد بضع صيحات من مكبر صوت جهاز الاتصال.
ترجمة FLASH
–ما هذا؟ هل تعرف ما هو الوقت اللعين؟
وضع كيفن على السرير ، ووضع يده على ذقنه بينما كانت ساقه اليمنى تنقر على الأرض بشكل متكرر.
أضاءت عينا كيفن بمجرد أن سمع صوتها. أجاب بصوت متسرع.
ريينغ – ريينغ –
“ميليسا ، أحتاج مساعدتك. تعال بسرعة إلى الموقع الذي أرسلته لك.”
ولكن بمجرد أن أنهى المكالمة ، بدأ جهاز الاتصال الخاص به يرن مرة أخرى. حواجب كيفن متماسكة أكثر حيث استجاب للمكالمة مرة أخرى. كان رقم المتصل لا يزال رن.
دون إعطاء فرصة لميليسا للتوبيخ ، أغلق كيفن المكالمة بسرعة.
غرق قلب كيفن.
بعد أن عرف ميليسا منذ فترة طويلة الآن ، كان يعلم أن أفضل طريقة لجعلها تقول نعم هي عدم منحها فرصة لقول لا. لذلك ، قبل السماح لميليسا بقول لا له ، سرعان ما أغلق المكالمة وأرسل لها الموقع.
“غريب ، هل اتصل بي بالصدفة؟“
بعد ذلك ، اتصل بسرعة بكل رقم يعرفه.
“… همم.”
أثناء حدوث ذلك ، لم يكن كيفن مدركًا أنه في زاوية الغرفة كانت عينان صفراء ساطعتان تحدقان فيه وإلى كيفن بشدة. تلك العيون ليست سوى أنجليكا التي نظرت بقلق إلى رين.
كان جهاز الاتصال خفيفًا وصغيرًا جدًا ، لكن هذا الكائن كان غريبًا تمامًا بالنسبة لأنجيليكا. لقد رأت رين والآخرين يستخدمونه كل يوم ، لكنها لم تكن أبدًا مهتمة به حقًا.
في هذه اللحظة ، عرفت أنه إذا مات رين ، فستكون كذلك. كانت تأمل فقط في أن يتمكن أصدقاؤه من فعل شيء حيال الموقف.
إذا كان لديه شعور من قبل أن النظام مرتبط بطريقة أو بأخرى بـ رن ، فقد كان متأكدًا الآن. رن والنظام مرتبطان بالتأكيد!
اية (41) يَوۡمَئِذٖ يَوَدُّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ وَعَصَوُاْ ٱلرَّسُولَ لَوۡ تُسَوَّىٰ بِهِمُ ٱلۡأَرۡضُ وَلَا يَكۡتُمُونَ ٱللَّهَ حَدِيثٗا (42) سورة النساء الاية (42ِ)
———-—-
“آمل أن أكون مخطئا“.
ترجمة FLASH
أخبره رين في السابق والآخرين أنه سيكون بمفرده في اليوم التالي أو نحو ذلك وأنه لن يكون قادرًا على التواصل معهم في هذه الأثناء.
———-—-
كان جهاز الاتصال خفيفًا وصغيرًا جدًا ، لكن هذا الكائن كان غريبًا تمامًا بالنسبة لأنجيليكا. لقد رأت رين والآخرين يستخدمونه كل يوم ، لكنها لم تكن أبدًا مهتمة به حقًا.
كلما زاد عدد العقول كلما كان ذلك أفضل.
اية (41) يَوۡمَئِذٖ يَوَدُّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ وَعَصَوُاْ ٱلرَّسُولَ لَوۡ تُسَوَّىٰ بِهِمُ ٱلۡأَرۡضُ وَلَا يَكۡتُمُونَ ٱللَّهَ حَدِيثٗا (42) سورة النساء الاية (42ِ)
علاوة على ذلك ، كان جسده يتناثر بشكل متكرر على الأرض مع تسرب رغوة بيضاء من فمه. شعرت أنجليكا بالجزع على الفور عندما رأت ذلك حيث اختفى جسدها من المكان الذي كانت تقف فيه قبل الظهور أمامه مباشرة.
انحنى على ركبة واحدة ، وسرعان ما فحص نبض رين.
تويتش. تويتش.
لم يكن يعرف ما هي حالة رين ، فكيف يمكنه مساعدته!؟ بدا الأمر وكأنه كان يبحث عن إبرة في كومة قش.
أخبره رين في السابق والآخرين أنه سيكون بمفرده في اليوم التالي أو نحو ذلك وأنه لن يكون قادرًا على التواصل معهم في هذه الأثناء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات