نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 452

سبات [4]

سبات [4]

الفصل 452: سبات [4]

[فعلت.]

 

“أنا حقا لا أعرف ما إذا كان علي أن أكون صادقا. لقد كنت أعود من التدريب وهذه هي الطريقة التي وجدته بها.”

 أين أنا؟

إذا كان الأمر كذلك ، فإن سلوكه كان منطقيًا.  أن تكون محاصرًا في هذا العالم الخالي مع الفراغ لفترة طويلة ، فإن أي شخص سيصاب بالجنون. لقد بدأت بالفعل أشعر بهذه الطريقة ، ومع ذلك كنت هنا لمدة يوم واحد على الأكثر.

كان عقلي في حالة من الفوضىلم أستطع التفكير بشكل صحيحكان جسدي مخدرًا ، وفي اللحظة التي فتحت فيها عيني ، كان كل ما رأيته هو الظلام.

عند الانحناء على السرير ، ظهرت نظرة من القلق عبر عيني أماندا وهي تحدق في شخصية رين الباهتة على السرير.

ظلام دامس.

 

ظلام بدا وكأنه يأكل العالم من حولي تمامًا.

“…”

وضعت يدي على الأرض ، أو ما بدا أنه الأرض ، قمت بدعم جسدي.

“لذا؟“

“… ماذا يحدث؟

صليل-!

تمتمت بصوت عال.

 “أين أنا؟“

نظرت من حولي ، ورأيت الظلام فقط ، في البداية كنت مرتبكةومع ذلك ، تذكر الأحداث التي حدثت منذ وقت ليس ببعيد ، تمكنت على الفور من إدراك أن ما كان يحدث لي كان بالتأكيد مرتبطًا برين الآخر.

“نعم ، لن أدعك تموت حتى لو أردت أن تموت. لقد أجريت الحسابات الصحيحة بالفعل.”

هذا المكان ، كنت هنا من قبل.”

***

بمجرد أن أقوم بالاتصال مع رين الآخر ، بدأ كل شيء يصبح أكثر منطقية حيث أدركت أنني كنت في هذا المكان من قبل.

“ألم أقلها من قبل؟ أننا سنرى بعضنا البعض قريبا بما فيه الكفاية؟“

لم يكن ذلك منذ فترة طويلة كذلك.

كونها صديق مع أماندا ، علم كيفن بظروف والدتها. حول كيف تركتها عندما كانت صغيرة حتى لا تظهر مرة أخرى. لكي تظهر فجأة في إيسانور ، صُدم كيفن بشكل طبيعي.

في الوقت الذي قمت فيه بتنشيط لامبالاة الملك لاختبار نظريتي والتواصل مع رين الآخر.

تمتمت بصوت عال. مما تذكرته ، في المرة الأخيرة ، عندما اتصلت به ، ظهر أمامي على الفور. ربما كان هو نفسه الآن.

بمجرد أن توقفت أفكاري هناك ، نظرت على الفور حول المكان على أمل العثور على الرين الآخر ، ولكن بغض النظر عن مدى نظري ، لم أتمكن من العثور عليه.

تركت تنهيدة طويلة مرهقة قبل الجلوس في الفراغ.

حوافي متماسكة.

سأل كيفن مرة أخرى. ومع ذلك ، مرة أخرى ، قوبل بالصمت.

أين أنت.”

لسوء الحظ ، قوبلت بالصمت فقط.

تمتمت بصوت عالمما تذكرته ، في المرة الأخيرة ، عندما اتصلت به ، ظهر أمامي على الفورربما كان هو نفسه الآن.

“في أي مكان آخر؟ سأعود“.

“…”

[هذا ب -]

لسوء الحظ ، قوبلت بالصمت فقط.

 

كما كنت على وشك الاتصال به مرة أخرى ، أغلقت فمي عندما تذكرت شيئًا ما فجأة.

———-—-

هل يمكن أن تكون السلاسل؟

عند سماعي كلماته ، أصبحت مرتبكة.وأضاف رين الآخر قبل أن أستطيع قول أي شيء آخر.

قبل أن أكون في هذا المكان مباشرة ، تذكرت أن رين الآخر مرتبط بسلسلة من السلاسلهل كان سبب عدم تمكني من العثور عليه بسبب هذا؟

لحسن الحظ ، لم يدم غضب ميليسا طويلاً. نظرًا لأنها أدركت أيضًا مدى خطورة الموقف ، حيث قالت بضع كلمات أكثر فظاظة ، غادرت الغرفة مباشرةً ، وتركت كيفن بمفرده في النهاية مرة أخرى.

كان هذا سيناريو معقول.

فتح فمه مرة أخرى ، سأل بشكل لا يصدق.

ألقيت نظرة على محيطي مرة أخرى ، تقدمت خطوة للأمام وسرت نحو الظلامعلى الرغم من أنني لم أكن متأكدًا من وجهتي ، إلا أنه كان أفضل من البقاء في نفس المكان.

شعرت كما لو أنني أمشي لأكثر من يوم ، ولكن في نفس الوقت ، كنت أعرف أنني لم أفعل ذلك. جعلني الظلام من حولي أفقد إحساسي بالوقت والاتجاه وأنا أتجول بلا هدف في الظلام.

بعد كل شيء ، لم يكن هناك شيء سوى الظلام من حولي.

بعد ذلك ، استدارت وخرجت من الغرفة ، مما أثار دهشة كيفن.

الآن ، كانت أولويتي هي العودة.

قبل أن تتمكن أنجليكا من الرد ، انفتح الباب ودخلت ثلاث شخصيات. قبل أن تتاح الفرصة لكيفن لمعرفة من هم الثلاثة ، اختفى أحدهم من المكان قبل أن يظهر مرة أخرى أمام رين.

***

دقت أجراس الإنذار على الفور داخل رأس كيفن ، كما سأل فجأة.

ماذا فعل في العالم؟

يبدو أنه قادر على الإحساس بحضوري ، يدير رأسه باتجاهي ، عيناه الزرقاوان العميقة مغلقتان علي قبل أن يقول بهدوء.

الذي  …”

وضعت يدي على الأرض ، أو ما بدا أنه الأرض ، قمت بدعم جسدي.

عند سماع سؤال ميليسا ، فتح كيفن فمه وحاول أن يقول شيئًا ما ، لكنه شرع في هز رأسه بلا حول ولا قوة.

دقت أجراس الإنذار على الفور داخل رأس كيفن ، كما سأل فجأة.

“أنا حقا لا أعرف ما إذا كان علي أن أكون صادقا. لقد كنت أعود من التدريب وهذه هي الطريقة التي وجدته بها.”

لحسن الحظ ، لم يدم غضب ميليسا طويلاً. نظرًا لأنها أدركت أيضًا مدى خطورة الموقف ، حيث قالت بضع كلمات أكثر فظاظة ، غادرت الغرفة مباشرةً ، وتركت كيفن بمفرده في النهاية مرة أخرى.

كما قال تلك الكلمات ، نظر كيفن من جانب عينيه ، إلى قطة سوداء من بعيدفي الوقت الحالي ، كانت هي الشخص الوحيد الذي يعرف ما حدث لرين.

[هذا ب -]

لسوء الحظ ، لسبب ما ، رفضت قول أي شيء أو حتى الحضور.

كان عقلي في حالة من الفوضى. لم أستطع التفكير بشكل صحيح. كان جسدي مخدرًا ، وفي اللحظة التي فتحت فيها عيني ، كان كل ما رأيته هو الظلام.

بالاستماع إلى كلمات كيفن ، رفعت ميليسا جبينها.

“هاا …”

أنت لا تعرف؟

 

أنا لا.”

ردت أنجليكا مما تسبب في فتح عيون كيفينز على نطاق واسع.

أجاب كيفن بجدية ، وهو يحدق مباشرة في عيني ميليسااستمر هذا لبضع ثوان قبل أن تستسلم ميليسا في النهاية.

مع كل خطوة قمت بها ، كان الصوت أعلى. لم يمض وقت طويل قبل أن يصل الصوت تمامًا إلى أذني ، وقد اكتشفت أخيرًا شخصية مألوفة من بعيد.

حسنًا ، إذا قلت ذلك“.

في مرحلة ما ، واصلت السير من أجل المشي. لقد توقفت منذ فترة طويلة عن التفكير وكنت أحدق بصراحة في الفراغ الأسود أمامي.

بعد ذلك ، استدارت وخرجت من الغرفة ، مما أثار دهشة كيفن.

سأل كيفن. أومأت أنجليكا برأسها ، وجلست على الرف واستمرت.

اانتظاري، إلى أين أنت ذاهب؟

[فقط اعلم أن سبب اتصالي بك أولاً هو أن رن قال لي أن أفعل ذلك.  وظيفتك هي منعهم من قتلي.]

أوقفت ميليسا خطواتها ، ونظرت إلى كيفن.

تمتمت بصوت عال.

في أي مكان آخر؟ سأعود“.

إنه حقًا لا يهتم كثيرًا بشكواها. لكنه كان يعلم أن هناك وقتًا ومكانًا للعمل.

ماذا عنه؟

حوافي متماسكة.

أشار كيفن إلى شخصية رين المريضة التي كانت مستلقية على السريرتحدق فيه ميليسا ، نظرت بازدراء إلى كيفن.

في الواقع ، لقد كان منزعجًا بالفعل من موقف ميليسا ، ولم يساعد موقف أنجليكا على الإطلاق!

“من قال لي أن آتي إلى هنا دون أن يخبرني ما هو نوع الموقف؟ لقد أتيت إلى هنا فقط مع الأشياء الأساسية. هل تتوقع مني أن أمتلك الأدوات المناسبة لعلاجه؟

اية  (43) أَلَمۡ تَرَ إِلَى ٱلَّذِينَ أُوتُواْ نَصِيبٗا مِّنَ ٱلۡكِتَٰبِ يَشۡتَرُونَ ٱلضَّلَٰلَةَ وَيُرِيدُونَ أَن تَضِلُّواْ ٱلسَّبِيلَ (44)سورة النساء الاية (44)

بعد توبيخ ميليسا ، أراد كيفن أن يقول ، “… لكن هذا لأنك كنت سترفض إذا لم أفعل ذلك بهذه الطريقة.”  ومع ذلك ، كان يعلم أن هذا لم يكن الوقت أو المكان المناسب للقتال ضد ميليسا لأنه كان بإمكانه فقط أن يخفض رأسه اعتذارًا.

استمرت أفكاري في الضلال بينما واصلت التحرك حول الظلام الذي لا ينتهي.

“هل أخبرتني بالفعل أن رين في خطر ، لكنت قد أتيت إلى هنا بمزيد من الجرعات والاستعدادات؟ لو أخبرتني أنني كنت سأتمكن من توفير الكثير من الوقت ، والآن بسببك ، فأنا مجبرة على ذلك ارجع للحصول على الجرعات المناسبة التي قد تساعده في التغلب على هذا “.

كما كنت على وشك الاتصال به مرة أخرى ، أغلقت فمي عندما تذكرت شيئًا ما فجأة.

أنت على حق ، أنت على حق ، أنا مخطئ.”

منذ متى كان رين الآخر هنا؟

لكل كلمة قالتها ميليسا ، خفض كيفن رأسه واعتذربصراحة ، انتقلت كل كلمات ميليسا من أذن إلى أخرى ، والسبب الوحيد الذي جعله يعتذر هو فقط لتهدئة غضبها.

“لدينا ما يكفي من الوقت …”

إنه حقًا لا يهتم كثيرًا بشكواهالكنه كان يعلم أن هناك وقتًا ومكانًا للعمل.

[هذا ب -]

لحسن الحظ ، لم يدم غضب ميليسا طويلاًنظرًا لأنها أدركت أيضًا مدى خطورة الموقف ، حيث قالت بضع كلمات أكثر فظاظة ، غادرت الغرفة مباشرةً ، وتركت كيفن بمفرده في النهاية مرة أخرى.

صليل. صليل. صليل. صليل.

صليل-!

صعدت إليه ، وتوقفت خطواتي. تجعدت عيناي وأنا أسمع كلماته.

“هاء …”

 “أين أنا؟“

بمجرد أن غادرت ميليسا الغرفة ، جلس كيفن بلا قوة على الأريكة حيث أطلق تنهيدة طويلة ومتعبةبالالتفات لإلقاء نظرة على رين الذي بدت حالته مستقرة ، أجبر كيفن على الابتسام.

[فعلت.]

بجدية ، ما الذي فعلته في العالم لتجد نفسك فجأة في هذا النوع من المواقف؟

إنه حقًا لا يهتم كثيرًا بشكواها. لكنه كان يعلم أن هناك وقتًا ومكانًا للعمل.

كان كيفن يعرف رين جيدًالقد كان شخصًا شديد الحذر يحاول عدم المخاطرة على الإطلاقلكي يجد نفسه في مثل هذا الموقف ، لم يستطع كيفن فهم ما حدث.

بعد أن استغرقت بضع ثوان لإلقاء نظرة فاحصة عليه ، عضت أماندا شفتيها قبل أن تلتفت لتنظر إلى كيفن وتسأل.

بينما كان على وشك أن يأخذ تنهيدة طويلة أخرى ، دخل صوت ساحر رأسه فجأة ، وأذهله.

بالاستماع إلى كلمات كيفن ، رفعت ميليسا جبينها.

[قريبًا ستأتي أماندا مع الملكة الجان وأمها ، وعندما يحدث ذلك ، أريدك أن تلفت انتباههم.]

[فعلت.]

هاه!؟

“بجدية ، ما الذي فعلته في العالم لتجد نفسك فجأة في هذا النوع من المواقف؟“

قفز كيفن مرة أخرى في حالة صدمة ، كاد يصطدم برأسه بطاولة قريبة وهو ينظر في جميع أنحاء الغرفةلم يمض وقت طويل قبل أن تتوقف عيناه على قطة سوداء بعيدة.

بمجرد أن غادرت ميليسا الغرفة ، جلس كيفن بلا قوة على الأريكة حيث أطلق تنهيدة طويلة ومتعبة. بالالتفات لإلقاء نظرة على رين الذي بدت حالته مستقرة ، أجبر كيفن على الابتسام.

هل تحدثت للتو داخل رأسي؟

 

سأل كيفنأومأت أنجليكا برأسها ، وجلست على الرف واستمرت.

“… ماذا يحدث؟ “

[بمجرد أن تأتي الملكة الجان ووالدة أماندا ، إذا عرفوا عني ، وهو ما سيفعلونه على الأرجح لأن تصور الملكة قوي ، أريدك أن تخبرهم أنني متعاقد مع رين.]

“…”

حواجب كيفن قفزت قليلاًلقد فهم بطبيعة الحال الآثار المترتبة على كلام أنجليكاكانت تحاول إخبارهم أنه إذا حدث لها أي شيء ، فإن رين سيموتلم يشك كيفن في كلماتها لأنه كان يعلم أن الاثنين كانا بموجب نفس العقد.

“هل أنا أسير في دوائر؟“

بالنسبة لها لتقول مثل هذه الكلمات ، شعرت كما لو أن الملكة ستفعل شيئًا لها إذا اكتشفت وجودها.

“ما الوقت؟ الآن يجب أن أكون على وشك الموت بسببك.”

دقت أجراس الإنذار على الفور داخل رأس كيفن ، كما سأل فجأة.

تساءلت عندما اتخذت خطوة أخرى.

هل لديك علاقة بموقف رين؟

“لكن لماذا يقتلونك؟“

“…”

كونها صديق مع أماندا ، علم كيفن بظروف والدتها. حول كيف تركتها عندما كانت صغيرة حتى لا تظهر مرة أخرى. لكي تظهر فجأة في إيسانور ، صُدم كيفن بشكل طبيعي.

الصمت.

كان عقلي في حالة من الفوضى. لم أستطع التفكير بشكل صحيح. كان جسدي مخدرًا ، وفي اللحظة التي فتحت فيها عيني ، كان كل ما رأيته هو الظلام.

قوبل سؤال كيفن بالصمت بينما كانت أنجليكا تحدق فيه.

بينما كان على وشك أن يأخذ تنهيدة طويلة أخرى ، دخل صوت ساحر رأسه فجأة ، وأذهله.

لذا؟

في مرحلة ما ، واصلت السير من أجل المشي. لقد توقفت منذ فترة طويلة عن التفكير وكنت أحدق بصراحة في الفراغ الأسود أمامي.

سأل كيفن مرة أخرىومع ذلك ، مرة أخرى ، قوبل بالصمت.

“هاه!؟“

[فقط اعلم أن سبب اتصالي بك أولاً هو أن رن قال لي أن أفعل ذلك.  وظيفتك هي منعهم من قتلي.]

“هذا الصوت ، يبدو مألوفًا.”

لكن لماذا يقتلونك؟

نظرت من حولي ، ورأيت الظلام فقط ، في البداية كنت مرتبكة. ومع ذلك ، تذكر الأحداث التي حدثت منذ وقت ليس ببعيد ، تمكنت على الفور من إدراك أن ما كان يحدث لي كان بالتأكيد مرتبطًا برين الآخر.

سأل كيفنومع ذلك ، مرة أخرى قوبل بالصمت.

الفصل 452: سبات [4]

تسبب افتقار أنجليكا في الحصول على إجابات إلى نشوء الإحباطات من أعماق جسد كيفنكل ما فعلته أنجليكا هو أمره دون إخباره بالضبط بما يجريلولا حالة صديقه ، لكان قد انقلب الآن.

الفصل 452: سبات [4]

في الواقع ، لقد كان منزعجًا بالفعل من موقف ميليسا ، ولم يساعد موقف أنجليكا على الإطلاق!

كان هذا سيناريو معقول.

اهدأ ، اهدأ ، لا بد لي من العثور عاجلاً أم آجلاًمنذ أن أخبرته أنه بحاجة إلى حمايتها عندما تكون ملكة الجان و … هاه؟

تسبب افتقار أنجليكا في الحصول على إجابات إلى نشوء الإحباطات من أعماق جسد كيفن. كل ما فعلته أنجليكا هو أمره دون إخباره بالضبط بما يجري. لولا حالة صديقه ، لكان قد انقلب الآن.

سأل كيفن فجأة وهو يطقط رأسه في اتجاه أنجليكا.

“كيف يعقل ذلك؟ !”

مهلا ، هل قلت للتو والدة أماندا؟

“كيف ظهرت هنا في العالم؟“

[فعلت.]

لم يكن ذلك منذ فترة طويلة كذلك.

ردت أنجليكا مما تسبب في فتح عيون كيفينز على نطاق واسع.

 

“كيف يعقل ذلك؟ !”

إلى متى أمشي؟ … لم أكن متأكدًا حقًا في هذه المرحلة.

كونها صديق مع أماندا ، علم كيفن بظروف والدتهاحول كيف تركتها عندما كانت صغيرة حتى لا تظهر مرة أخرىلكي تظهر فجأة في إيسانور ، صُدم كيفن بشكل طبيعي.

عند الانحناء على السرير ، ظهرت نظرة من القلق عبر عيني أماندا وهي تحدق في شخصية رين الباهتة على السرير.

فتح فمه مرة أخرى ، سأل بشكل لا يصدق.

بمجرد أن توقفت أفكاري هناك ، نظرت على الفور حول المكان على أمل العثور على الرين الآخر ، ولكن بغض النظر عن مدى نظري ، لم أتمكن من العثور عليه.

كيف ظهرت هنا في العالم؟

“لكن لماذا يقتلونك؟“

[هذا ب -]

بينما كان على وشك أن يأخذ تنهيدة طويلة أخرى ، دخل صوت ساحر رأسه فجأة ، وأذهله.

صليل-!

لحسن الحظ ، لم يدم غضب ميليسا طويلاً. نظرًا لأنها أدركت أيضًا مدى خطورة الموقف ، حيث قالت بضع كلمات أكثر فظاظة ، غادرت الغرفة مباشرةً ، وتركت كيفن بمفرده في النهاية مرة أخرى.

قبل أن تتمكن أنجليكا من الرد ، انفتح الباب ودخلت ثلاث شخصيات. قبل أن تتاح الفرصة لكيفن لمعرفة من هم الثلاثة ، اختفى أحدهم من المكان قبل أن يظهر مرة أخرى أمام رين.

اهدأ ، اهدأ ، لا بد لي من العثور عاجلاً أم آجلاً. منذ أن أخبرته أنه بحاجة إلى حمايتها عندما تكون ملكة الجان و … هاه؟

عند الانحناء على السرير ، ظهرت نظرة من القلق عبر عيني أماندا وهي تحدق في شخصية رين الباهتة على السرير.

مع كل خطوة قمت بها ، كان الصوت أعلى. لم يمض وقت طويل قبل أن يصل الصوت تمامًا إلى أذني ، وقد اكتشفت أخيرًا شخصية مألوفة من بعيد.

بعد أن استغرقت بضع ثوان لإلقاء نظرة فاحصة عليه ، عضت أماندا شفتيها قبل أن تلتفت لتنظر إلى كيفن وتسأل.

ظلام دامس.

مماذا حدث !؟

كان هذا سيناريو معقول.

***

كان هذا سيناريو معقول.

إلى متى أمشي؟ … لم أكن متأكدًا حقًا في هذه المرحلة.

“هل أنا أسير في دوائر؟“

شعرت كما لو أنني أمشي لأكثر من يوم ، ولكن في نفس الوقت ، كنت أعرف أنني لم أفعل ذلكجعلني الظلام من حولي أفقد إحساسي بالوقت والاتجاه وأنا أتجول بلا هدف في الظلام.

صليل. صليل.

خطرت لي فكرة فجأة عندما توقفت قدمي.

هل يعيش رين الآخر في هذا العالم؟

“نعم ، لن أدعك تموت حتى لو أردت أن تموت. لقد أجريت الحسابات الصحيحة بالفعل.”

إذا كان الأمر كذلك ، فإن سلوكه كان منطقيًا.  أن تكون محاصرًا في هذا العالم الخالي مع الفراغ لفترة طويلة ، فإن أي شخص سيصاب بالجنون. لقد بدأت بالفعل أشعر بهذه الطريقة ، ومع ذلك كنت هنا لمدة يوم واحد على الأكثر.

إلى متى أمشي؟ … لم أكن متأكدًا حقًا في هذه المرحلة.

منذ متى كان رين الآخر هنا؟

لسوء الحظ ، قوبلت بالصمت فقط.

استمرت أفكاري في الضلال بينما واصلت التحرك حول الظلام الذي لا ينتهي.

مع تحرك السلاسل في جميع أنحاء جسده ، وربطه معًا نحو الأرض ، رأيت رين أخيرًا مرة أخرى.

في مرحلة ما ، واصلت السير من أجل المشيلقد توقفت منذ فترة طويلة عن التفكير وكنت أحدق بصراحة في الفراغ الأسود أمامي.

سأل كيفن. أومأت أنجليكا برأسها ، وجلست على الرف واستمرت.

إلى متى يجب أن يستمر هذا؟

أشار كيفن إلى شخصية رين المريضة التي كانت مستلقية على السرير. تحدق فيه ميليسا ، نظرت بازدراء إلى كيفن.

تساءلت عندما اتخذت خطوة أخرى.

“كيف ظهرت هنا في العالم؟“

هل هناك شيء آخر غير الظلام هنا؟

———-—-

ما هو حجم هذا المكان؟

[قريبًا ستأتي أماندا مع الملكة الجان وأمها ، وعندما يحدث ذلك ، أريدك أن تلفت انتباههم.]

هل أنا أسير في دوائر؟

“…”

برز سؤال بعد سؤال داخل ذهني بينما كانت عيناي باهتة وتوقفت قدمي.

“…”

لا يمكنني فعل هذا بعد الآن.” اعتقدت أنني خفضت رأسيجعلت الوحدة والتساؤل غير الهادف من الصعب علي الاستمرار في المشيما الهدف من المضي قدمًا عندما لم يكن هناك اتجاه للتحرك؟

الآن ، كانت أولويتي هي العودة.

“هاا …”

سأل كيفن فجأة وهو يطقط رأسه في اتجاه أنجليكا.

تركت تنهيدة طويلة مرهقة قبل الجلوس في الفراغ.

بالاستماع إلى كلمات كيفن ، رفعت ميليسا جبينها.

حسنًا؟

استمرت أفكاري في الضلال بينما واصلت التحرك حول الظلام الذي لا ينتهي.

صليلصليل.

———-—-

ولكن بمجرد جلوسي ، التقطت أذني صوتًا خافتًا قادمًا من بعيدللتأكد من أن الصوت كان حقيقياً ، سرعان ما عادت الحيوية إلى وجهي.

حوافي متماسكة.

“هذا…”

“هذا الصوت ، يبدو مألوفًا.”

صليلصليلصليلصليل.

“نعم ، لن أدعك تموت حتى لو أردت أن تموت. لقد أجريت الحسابات الصحيحة بالفعل.”

هذا الصوت ، يبدو مألوفًا.”

 

كلما سمعت الصوت ، كنت متأكدًا من أنني سمعته من قبللم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً لمعرفة ما هو الصوت حيث وقفت على الفور وتحركت في هذا الاتجاه.

لسوء الحظ ، لسبب ما ، رفضت قول أي شيء أو حتى الحضور.

صليلصليلصليلصليل.

تركت تنهيدة طويلة مرهقة قبل الجلوس في الفراغ.

مع كل خطوة قمت بها ، كان الصوت أعلىلم يمض وقت طويل قبل أن يصل الصوت تمامًا إلى أذني ، وقد اكتشفت أخيرًا شخصية مألوفة من بعيد.

بعد توبيخ ميليسا ، أراد كيفن أن يقول ، “… لكن هذا لأنك كنت سترفض إذا لم أفعل ذلك بهذه الطريقة.”  ومع ذلك ، كان يعلم أن هذا لم يكن الوقت أو المكان المناسب للقتال ضد ميليسا لأنه كان بإمكانه فقط أن يخفض رأسه اعتذارًا.

مع تحرك السلاسل في جميع أنحاء جسده ، وربطه معًا نحو الأرض ، رأيت رين أخيرًا مرة أخرى.

كان هذا سيناريو معقول.

يبدو أنه قادر على الإحساس بحضوري ، يدير رأسه باتجاهي ، عيناه الزرقاوان العميقة مغلقتان علي قبل أن يقول بهدوء.

بمجرد أن غادرت ميليسا الغرفة ، جلس كيفن بلا قوة على الأريكة حيث أطلق تنهيدة طويلة ومتعبة. بالالتفات لإلقاء نظرة على رين الذي بدت حالته مستقرة ، أجبر كيفن على الابتسام.

أخذ منك الوقت الكافي.”

“أنت على حق ، أنت على حق ، أنا مخطئ.”

صعدت إليه ، وتوقفت خطواتيتجعدت عيناي وأنا أسمع كلماته.

———-—-

استغرق مني وقتا طويلا بما فيه الكفاية؟ هل كنت تتوقع مني؟

صليل. صليل.

ألم أقلها من قبل؟ أننا سنرى بعضنا البعض قريبا بما فيه الكفاية؟

سأل كيفن فجأة وهو يطقط رأسه في اتجاه أنجليكا.

قال رين الآخر بلا مبالاة وهو يحدق في ذراعيه وساقيه التي كانت مرتبطة حاليًا بسلاسل معدنية سميكةأخذ عينيه عنهم ورفع رأسه مرة أخرى ، تمتم.

بينما كان على وشك أن يأخذ تنهيدة طويلة أخرى ، دخل صوت ساحر رأسه فجأة ، وأذهله.

“لدينا ما يكفي من الوقت …”

صليل. صليل.

وقت كافي؟

بالنسبة لها لتقول مثل هذه الكلمات ، شعرت كما لو أن الملكة ستفعل شيئًا لها إذا اكتشفت وجودها.

تجعد حواجب أكثرعندما تذكرت نوع الحالة التي كنت فيها قبل دخولي هذا المكان ، هزت رأسي.

تركت تنهيدة طويلة مرهقة قبل الجلوس في الفراغ.

ما الوقت؟ الآن يجب أن أكون على وشك الموت بسببك.”

ولكن على عكس مخاوفي ، قال رن الآخر ببساطة.

 “أين أنا؟“

لا بأس ، لن تموت“.

[هذا ب -]

لن أموت؟

“في أي مكان آخر؟ سأعود“.

عند سماعي كلماته ، أصبحت مرتبكة.وأضاف رين الآخر قبل أن أستطيع قول أي شيء آخر.

“لا بأس ، لن تموت“.

نعم ، لن أدعك تموت حتى لو أردت أن تموت. لقد أجريت الحسابات الصحيحة بالفعل.”

“ما الوقت؟ الآن يجب أن أكون على وشك الموت بسببك.”

 

قبل أن أكون في هذا المكان مباشرة ، تذكرت أن رين الآخر مرتبط بسلسلة من السلاسل. هل كان سبب عدم تمكني من العثور عليه بسبب هذا؟

———-—-

ألقيت نظرة على محيطي مرة أخرى ، تقدمت خطوة للأمام وسرت نحو الظلام. على الرغم من أنني لم أكن متأكدًا من وجهتي ، إلا أنه كان أفضل من البقاء في نفس المكان.

ترجمة FLASH

تمتمت بصوت عال. مما تذكرته ، في المرة الأخيرة ، عندما اتصلت به ، ظهر أمامي على الفور. ربما كان هو نفسه الآن.

———-—-

سأل كيفن. ومع ذلك ، مرة أخرى قوبل بالصمت.

 

نظرت من حولي ، ورأيت الظلام فقط ، في البداية كنت مرتبكة. ومع ذلك ، تذكر الأحداث التي حدثت منذ وقت ليس ببعيد ، تمكنت على الفور من إدراك أن ما كان يحدث لي كان بالتأكيد مرتبطًا برين الآخر.

اية  (43) أَلَمۡ تَرَ إِلَى ٱلَّذِينَ أُوتُواْ نَصِيبٗا مِّنَ ٱلۡكِتَٰبِ يَشۡتَرُونَ ٱلضَّلَٰلَةَ وَيُرِيدُونَ أَن تَضِلُّواْ ٱلسَّبِيلَ (44)سورة النساء الاية (44)

كما قال تلك الكلمات ، نظر كيفن من جانب عينيه ، إلى قطة سوداء من بعيد. في الوقت الحالي ، كانت هي الشخص الوحيد الذي يعرف ما حدث لرين.

 

سأل كيفن. ومع ذلك ، مرة أخرى قوبل بالصمت.

 

“لذا؟“

 

تجعد حواجب أكثر. عندما تذكرت نوع الحالة التي كنت فيها قبل دخولي هذا المكان ، هزت رأسي.

“هاه!؟“

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط