نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 453

أليس هذا ممتعًا؟ [1]

أليس هذا ممتعًا؟ [1]

الفصل 453: أليس هذا ممتعًا؟ [1]

“هووو …”

 

لقد فهمت بشكل طبيعي أنني كنت في وضع غير مؤات ، لكن ، بقبض قبضتي ، حدقت في اتجاه حيث اختفى رين الآخر.

نعم ، لن أدعك تموت حتى لو أردت أن تموت. لقد أجريت الحسابات الصحيحة بالفعل.”

هذا النوع من الإعداد ، بدا مألوفًا.

“هذا…”

كان هذا هو الهدف الوحيد الذي عرفته. بلا شك ، كانت هناك أهداف أخرى لديه ، لكن لم يكن لدي أي فكرة عما كانت عليه.

عند سماعي لكلماته ، رجعت دون وعي خطوة إلى الوراء عندما فتحت عيني على مصراعيها.

من كيف كشف لي أنه كان يتلاعب بي إلى كيف كشف أنه يمكن أن يؤثر على أفكاري كلما قمت بتنشيط لامبالاة مونارك ، ما هو هدفه في إخباري بهذا؟

“لا يمكن أن يكون …”

هل يمكن أن يحاول فصلي عن الآخرين؟ … كان هذا سيناريو معقولاً ، لكنني لا أعتقد أنه كان الجواب الصحيح.

لقد أجرى الحسابات الصحيحة؟ … ألم يعني ذلك أنه كان يعرف بالفعل أنني سوف أتصرف بالطريقة التي كنت سأتصرف بها؟

ركض قشعريرة باردة في العمود الفقري حيث توقفت أفكاري هناك. رفعت رأسي ، والتقت عيني مع رين الآخر.

كيف كان ذلك ممكنا؟!

قال رين الآخر وهو يقف بهدوء في الفراغ مع دوران السلاسل حول جسده ، وربطه بإحكام أكثر.

علاوة على ذلك ، مما توحي به كلماته ، لم تكن حياتي في أي خطرربما كان السبب الوحيد الذي جعلني أغمي عليه هو محاولة جرني إلى هنا.

“…”

تأكيد شكوكي كان صوت رن الآخر كما قال ببرود.

علاوة على ذلك ، مما توحي به كلماته ، لم تكن حياتي في أي خطر. ربما كان السبب الوحيد الذي جعلني أغمي عليه هو محاولة جرني إلى هنا.

لا تفكر كثيرًا. إنه بالضبط ما تعتقده.”

صليل-!

“… كيف!؟

الفصل 453: أليس هذا ممتعًا؟ [1]

تمتمت بهدوء ، محاولًا كبت الصدمة داخل جسدي.

“محبط أليس كذلك؟“

الصدمة لم تستمر طويلاضغطت على أسناني ، وأغمضت عيني وأخذت نفسا عميقاثم رفعت رأسي وألقت بنظرة رين الأخرى ، فتحت فمي.

“لا تفكر كثيرًا. إنه بالضبط ما تعتقده.”

“إذن أنت حقا من خططت لهذا الأمر برمته …”

لقد فهمت كلماته الأخيرة. على الرغم من الارتباك ، فهمت بالضبط ما كان يحاول التلميح إليه.

كان لدي بالفعل حدس قبل هذا عندما ربطت السيناريو مع أنجليكا ووالدة أماندا.

عند سماع صوته ، تجمد جسدي على الفور لأول مرة منذ أن قابلت رين ، تسللت ابتسامة على وجهه ونزلت قشعريرة باردة في العمود الفقري.

كانت القرائن موجودة ، من الطريقة التي حاولت بها إيفربلود التلاعب بها لتأتي إلي ، إلى كيف تمكنت من استعادة صور والدتها في القفل.

فقط كم كان يخطط لكل شيء؟

كان كل شيء دائرة كاملة ، وكل ذلك أدى إلى الرجل الذي أماميبالطبع ، كان كل شيء مجرد تكهنات من جانبي ، ولكن كلما نظرت إلى الرين الآخر ، كلما اقتنعت أكثر بتخميني.

هل يمكن أن يحاول فصلي عن الآخرين؟ … كان هذا سيناريو معقولاً ، لكنني لا أعتقد أنه كان الجواب الصحيح.

عندما توقفت أفكاري هناك ، تجعدت حوافي.

تغير وجهي قليلاً عندما شعرت بذلك.

إذا كان هذا قد خطط له بالفعل ، فما هو دافعه الحقيقي؟

“نعم ، لن أدعك تموت حتى لو أردت أن تموت. لقد أجريت الحسابات الصحيحة بالفعل.”

هل يمكن أن يحاول فصلي عن الآخرين؟ … كان هذا سيناريو معقولاً ، لكنني لا أعتقد أنه كان الجواب الصحيح.

 

مما كنت أعرفه ، كان هدفه هو إنشاء نسخة “مثالية” من كيفينكيفن عديم الشعور الذي ليس لديه أعباء ويهدف فقط إلى قتل ملك الشياطين.

 

كان هذا هو الهدف الوحيد الذي عرفتهبلا شك ، كانت هناك أهداف أخرى لديه ، لكن لم يكن لدي أي فكرة عما كانت عليه.

تغير وجهي قليلاً عندما شعرت بذلك.

‘… انتظر”.

“مرة أخرى عندما استخدمت لامبالاة الملك ، كان ذلك عندما غرست الأيديولوجيات داخل عقلك.”

عندها خطرت لي فكرة فجأة.

حتى الآن ، كانت اللعبة التي كنا نلعبها من جانب واحد. في كل خطوة قمت بها ، كان قد تنبأ بالفعل أو جعلني أتحرك بهذه الطريقة.

“ألم يكن السبب في أنني تمكنت من رؤيته في العالم الحقيقي بسبب الضرر الذي لحق بروحي بسبب خرق العقد؟ … ماذا لو كان الهدف الحقيقي من محاولته إعداد هذا السيناريو بالكامل هو إتلافي” روح…’

تجمد جسدي عند سماع كلماته.

ركض قشعريرة باردة في العمود الفقري حيث توقفت أفكاري هناكرفعت رأسي ، والتقت عيني مع رين الآخر.

بمجرد أن أدركت ذلك ، اشتد وهج بلدي.

يبدو أنك اكتشفت الأمور.”

هذا النوع من الإعداد ، بدا مألوفًا.

قال رين الآخر وهو يقف بهدوء في الفراغ مع دوران السلاسل حول جسده ، وربطه بإحكام أكثر.

“محبط أليس كذلك؟“

وتابع مع كلتا يديه مقفلتين.

كان من الممتع الفوز على خصم بدا أنه يتحكم في كل شيء.

كان هدفي في الواقع إيذاء روحك.”

كيف كان ذلك ممكنا؟!

عند سماع تأكيده ، أصبحت أكثر حذرًا منهسألته ببرود ، أخذ خطوة إلى الأمام.

 

هل كان سبب اتخاذي القرار الذي اتخذته بسببك؟

صليل-!

“… يمكنك أن تقول ذلك.”

“هل كان سبب اتخاذي القرار الذي اتخذته بسببك؟“

أومأ رين الآخر برأسه بلا مبالاة ، معترفًا بكل شيء كنت أتهمه به.

أعادت ذكريات حادثة مونوليث إلى ذهني ، أو بشكل أكثر تحديدًا ، الوقت الذي كنت أتلاعب فيه بالقائد ليتصرف بالطريقة التي أردت أن يتصرف بها من خلال التصرف بطريقة تجعل الأمر يبدو كما لو أنه يستطيع التنبؤ بتحركاتي.

زاد هذا من حذرتي أكثر مع تشديد متصفحي أكثر.

كان هذا هو الهدف الوحيد الذي عرفته. بلا شك ، كانت هناك أهداف أخرى لديه ، لكن لم يكن لدي أي فكرة عما كانت عليه.

إذا كان ما قاله رين الآخر صحيحًا ، ألا يعني ذلك أنه قد تلاعب بمشاعري أيضًا؟ سبب اختياري خسارة البطولة ، ومشاعري المشكوك فيها تجاه أماندا ، كانت أيضًا أشياء زرعها في ذهني؟

صليل. صليل. صليل. صليل. صليل.

لماذا ومتى فعل ذلك؟

فجأة تردد صدى صوت معدني مألوف في جميع أنحاء الفراغ حيث بدأت سلاسل ربط رين في التحرك أثناء جره مرة أخرى إلى حيث كان يقف في السابق. ببطء ، بمجرد أن سحبه السلاسل إلى المكان ، ظهر المزيد من السلاسل من الأرض أثناء جره نحو الأرض.

لقد عادت عندما قمت بتنشيط لامبالاة الملك.”

لا يبدو أن رين الآخر يهتم بما كنت أفكر فيه ، حيث استمر في الكلام.

على ما يبدو أنه قادر على قراءة أفكاري ، أجاب رين الآخر على السؤال الذي كان في ذهني.

عند سماع صوته ، تجمد جسدي على الفور لأول مرة منذ أن قابلت رين ، تسللت ابتسامة على وجهه ونزلت قشعريرة باردة في العمود الفقري.

مرة أخرى عندما استخدمت لامبالاة الملك ، كان ذلك عندما غرست الأيديولوجيات داخل عقلك.”

“… يمكنك أن تقول ذلك.”

تجمد جسدي عند سماع كلماته.

كلما تحدثت مع هذا الإصدار من رن ، أصبحت أكثر قلقًا. كلما اعتقدت أنني كنت أسبقه بخطوة ، اكتشفت لاحقًا أنه كان أمامي بعشر خطوات.

هل اعترف للتو بحقيقة أنه يمكن أن يؤثر على ذهني كلما استخدمت لامبالاة الملك؟

“… كيف!؟ “

كان لدي بالفعل تكهناتي في الماضي ، وتمكنت من تأكيد ذلك عندما التقيت به منذ فترة ، لكن من كان يظن أنه خلال ذلك الوقت قمت بتنشيطه مرة أخرى ، سيستفيد من الموقف لإعداد عدد قليل البذور داخل عقلي؟

“هل اعترف للتو بحقيقة أنه يمكن أن يؤثر على ذهني كلما استخدمت لامبالاة الملك؟“

كلما تحدثت مع هذا الإصدار من رن ، أصبحت أكثر قلقًاكلما اعتقدت أنني كنت أسبقه بخطوة ، اكتشفت لاحقًا أنه كان أمامي بعشر خطوات.

فجأة تردد صدى صوت معدني مألوف في جميع أنحاء الفراغ حيث بدأت سلاسل ربط رين في التحرك أثناء جره مرة أخرى إلى حيث كان يقف في السابق. ببطء ، بمجرد أن سحبه السلاسل إلى المكان ، ظهر المزيد من السلاسل من الأرض أثناء جره نحو الأرض.

كان محبطًا.

“نعم ، لن أدعك تموت حتى لو أردت أن تموت. لقد أجريت الحسابات الصحيحة بالفعل.”

فقط كم كان يخطط لكل شيء؟

كان هذا هو الهدف الوحيد الذي عرفته. بلا شك ، كانت هناك أهداف أخرى لديه ، لكن لم يكن لدي أي فكرة عما كانت عليه.

لقد ضغطت بقبضتي سرا على الفكرة.

هل كان مجرد غبي ، أم أنه كان يفكر في شيء آخر؟ خاصة مع لامبالاة مونارك.

غير مدرك لما كنت أفكر فيه ، أو على الأقل تظاهر بأنني لا أعرف ، واصل رين الآخر.

من كيف كشف لي أنه كان يتلاعب بي إلى كيف كشف أنه يمكن أن يؤثر على أفكاري كلما قمت بتنشيط لامبالاة مونارك ، ما هو هدفه في إخباري بهذا؟

كان اختيار خسارة البطولة لغرض عدم السماح لك بأن تصبح أقوى عند خرق العقد. لو كنت أقوى ، لما كان الضرر الذي ستتعرض له روحك كافياً بالنسبة لي. فقط في هل يمكنني أن أضمن لك البقاء على قيد الحياة بالإضافة إلى الضرر الأمثل لروحك ، في المرتبة الحالية “.

صليل. صليل. صليل. صليل. صليل.

كلما تحدث أكثر ، أصبح ذهني مشتت.

بعد كلماته الأخيرة ، جرته السلاسل التي ربطت جسده نحو الأرض واختفت شخصيته بسرعة.

إن الشعور بأن كل أفعالي تم تحريكها بعناية وفقًا لإرادة شخص آخر سبب لي هذا الإحساس بالاشمئزاز من أن أرتفع من أعماق قلبي.

أحدهما حيث سيحاول خصمان التنبؤ ومحاولة التأثير على حركة الآخر.

عند التفكير في الوراء ، كانت كلماته منطقية تمامًا.

“لا تفكر كثيرًا. إنه بالضبط ما تعتقده.”

لو انتظرت حتى انتهاء البطولة ، رغم أنني كنت سأستغرق ما يقرب من أربعة أشهر للوصول من المؤكد أنها ستزيد من فرص بقائي على قيد الحياة.

تجمد جسدي عند سماع كلماته.

فيما يتعلق بوضع والدة أماندا ، كان بإمكاني القول بسهولة أنني بحاجة إلى القيام ببعض الاستعدادات التي تطلبت مني الوصول إليه ارتبة.

“ألم يكن السبب في أنني تمكنت من رؤيته في العالم الحقيقي بسبب الضرر الذي لحق بروحي بسبب خرق العقد؟ … ماذا لو كان الهدف الحقيقي من محاولته إعداد هذا السيناريو بالكامل هو إتلافي” روح…’

خياري في ذلك الوقت لم يكن منطقيًا

“… كيف!؟ “

ببطء بدأ قلبي يتجمد.

كلما تحدثت مع هذا الإصدار من رن ، أصبحت أكثر قلقًا. كلما اعتقدت أنني كنت أسبقه بخطوة ، اكتشفت لاحقًا أنه كان أمامي بعشر خطوات.

لا يبدو أن رين الآخر يهتم بما كنت أفكر فيه ، حيث استمر في الكلام.

قال رين الآخر وهو يقف بهدوء في الفراغ مع دوران السلاسل حول جسده ، وربطه بإحكام أكثر.

“فيما يتعلق بمشاعرك تجاه أماندا ، فإن السبب الوحيد الذي دفعني إلى زرعها داخل عقلك كان حتى أتمكن من خلق عذر مثالي لك للتصرف بالطريقة التي قمت بها”.

 

ضغط قلبي عندما سمعت هذافي الواقع ، في ذلك الوقت ، تذكرت أنني فعلت ما فعلته من أجل عدم إيذاء أماندالكن بإلقاء نظرة عليها مرة أخرى الآن ، ما زلت غير متأكد من شعوري تجاهها.

لقد ضغطت بقبضتي سرا على الفكرة.

مقارنة بما سبق ، لم تكن المشاعر التي بداخل قلبي هي السائدةإذا كان ذلك منطقيًا.

“لا تفكر كثيرًا. إنه بالضبط ما تعتقده.”

فتح رن الآخر فمه.

ببطء بدأ قلبي يتجمد.

“لقد قمت فقط بتضخيم مشاعرك تجاهها. سواء كنت تحبها أم لا ، عليك أن تعرف. لا يهمني ما إذا كنت تحبها أم لا.”

“أليس هذا ممتعًا؟ … إنشاء سلاسل رسائل متعددة وإعداد سيناريوهات مختلفة لإيقاع الشخص الذي ترغب في التلاعب به في تقديم العطاءات الخاصة بك؟ “

خفض رأسه ، والتقت عينا رن الأخرى مرة أخرى بعيني.

“لقد قمت بالفعل بإعداد القطع ، والآن حان دورك للتحرك.”

محبط أليس كذلك؟

هذا النوع من الإعداد ، بدا مألوفًا.

“…”

حتى الآن ، كانت اللعبة التي كنا نلعبها من جانب واحد. في كل خطوة قمت بها ، كان قد تنبأ بالفعل أو جعلني أتحرك بهذه الطريقة.

عندما حدقت في عينيه ، اخترت أن أبقى صامتًاإمال رن الآخر رأسه ، ونظر نحو الظلام.

لماذا ومتى فعل ذلك؟

وجود شخص يتحكم في تدفق حياتك ، إنه أمر محبط ، أليس كذلك؟

فتح رن الآخر فمه.

حسنًا؟

“يبدو أنك اكتشفت الأمور.”

عند سماع كلماته ، قفزت حوافي قليلاً.

فجأة صدمتني فكرة عندما انطلق رأسي لأعلى وحدق في رين الآخر.

لأول مرة منذ فترة ، سمعت عواطف قادمة من صوت رن الآخركان خافتًا وخافتًا جدًا ، لكنني شعرت بمزيج من الحزن والكراهية مختبئًا في صوته وهو يحدق في المسافة.

الآن بعد أن علمت أنه يمكنه التلاعب بي من خلالها ، لماذا يعتقد يومًا أنني سأستخدمه مرة أخرى؟

تغير وجهي قليلاً عندما شعرت بذلك.

ببطء بدأ قلبي يتجمد.

سألت بفتح فمي.

بعد اختفائه ، رن صوت قعقعة السلاسل لبضع دقائق أخرى قبل أن يخيم الصمت مرة أخرى على العالم.

لماذا تخبرني بهذا؟ ما هو هدفك؟

تساءلت ، بلعت جرعة من اللعاب. ما كان ممتعًا جدًا في الموقف.

من كيف كشف لي أنه كان يتلاعب بي إلى كيف كشف أنه يمكن أن يؤثر على أفكاري كلما قمت بتنشيط لامبالاة مونارك ، ما هو هدفه في إخباري بهذا؟

كان من الممتع الفوز على خصم بدا أنه يتحكم في كل شيء.

عادة ، لن يكشف أي شخص لديه أجندة خفية عن مثل هذه الأشياء ، ومع ذلك ، ها هو يخبرني بكل ما فعله.

إذا كان ما قاله رين الآخر صحيحًا ، ألا يعني ذلك أنه قد تلاعب بمشاعري أيضًا؟ سبب اختياري خسارة البطولة ، ومشاعري المشكوك فيها تجاه أماندا ، كانت أيضًا أشياء زرعها في ذهني؟

هل كان مجرد غبي ، أم أنه كان يفكر في شيء آخر؟ خاصة مع لامبالاة مونارك.

تأكيد شكوكي كان صوت رن الآخر كما قال ببرود.

الآن بعد أن علمت أنه يمكنه التلاعب بي من خلالها ، لماذا يعتقد يومًا أنني سأستخدمه مرة أخرى؟

خياري في ذلك الوقت لم يكن منطقيًا …

“إلا إذا…”

عندما حدقت في عينيه ، اخترت أن أبقى صامتًا. إمال رن الآخر رأسه ، ونظر نحو الظلام.

فجأة صدمتني فكرة عندما انطلق رأسي لأعلى وحدق في رين الآخر.

تجمد جسدي عند سماع كلماته.

هل تحاول مرة أخرى التأثير على قراراتي بإخباري بكل هذا؟

“هل كان سبب اتخاذي القرار الذي اتخذته بسببك؟“

هذا النوع من الإعداد ، بدا مألوفًا.

هل يمكن أن يحاول فصلي عن الآخرين؟ … كان هذا سيناريو معقولاً ، لكنني لا أعتقد أنه كان الجواب الصحيح.

أعادت ذكريات حادثة مونوليث إلى ذهني ، أو بشكل أكثر تحديدًا ، الوقت الذي كنت أتلاعب فيه بالقائد ليتصرف بالطريقة التي أردت أن يتصرف بها من خلال التصرف بطريقة تجعل الأمر يبدو كما لو أنه يستطيع التنبؤ بتحركاتي.

وأغمضت عيناي ، أخذت نفسا عميقا.

كان هذا بالضبط ما كان يحدث.

“هل اعترف للتو بحقيقة أنه يمكن أن يؤثر على ذهني كلما استخدمت لامبالاة الملك؟“

كان السبب في أن رن الآخر يخبرني بكل هذا هو أنني سأضطر إلى التصرف بطريقة يمكن أن يتنبأ بها.

“إلا إذا…”

بمجرد أن أدركت ذلك ، اشتد وهج بلدي.

عند سماع كلماته ، قفزت حوافي قليلاً.

لكن قبل أن أستطيع قول أي شيء ، سألني الآخر رن.

كان محبطًا.

“أليس هذا ممتعا؟

كلما تحدث أكثر ، أصبح ذهني مشتت.

عند سماع صوته ، تجمد جسدي على الفور لأول مرة منذ أن قابلت رين ، تسللت ابتسامة على وجهه ونزلت قشعريرة باردة في العمود الفقري.

عادة ، لن يكشف أي شخص لديه أجندة خفية عن مثل هذه الأشياء ، ومع ذلك ، ها هو يخبرني بكل ما فعله.

هزار؟

“… كيف!؟ “

تساءلت ، بلعت جرعة من اللعابما كان ممتعًا جدًا في الموقف.

هذا النوع من الإعداد ، بدا مألوفًا.

صليلصليلصليلصليلصليل.

كان لدي بالفعل تكهناتي في الماضي ، وتمكنت من تأكيد ذلك عندما التقيت به منذ فترة ، لكن من كان يظن أنه خلال ذلك الوقت قمت بتنشيطه مرة أخرى ، سيستفيد من الموقف لإعداد عدد قليل البذور داخل عقلي؟

أخذ خطوة للأمام ، تردد صوت السلاسل على جسده ضد بعضها البعض في جميع أنحاء الفراغ بينما اقترب مني الآخر رين.

ضغط قلبي عندما سمعت هذا. في الواقع ، في ذلك الوقت ، تذكرت أنني فعلت ما فعلته من أجل عدم إيذاء أماندا. لكن بإلقاء نظرة عليها مرة أخرى الآن ، ما زلت غير متأكد من شعوري تجاهها.

صليل-!

خفض رأسه ، والتقت عينا رن الأخرى مرة أخرى بعيني.

لم يكن قادرًا على السير سوى بضع خطوات قبل أن يُجبر جسده بالكامل على العودة بصوت عالٍ “قعقعة” ، لكن كان ذلك كافياً للاقتراب مني.

أومأ رين الآخر برأسه بلا مبالاة ، معترفًا بكل شيء كنت أتهمه به.

مع ابتسامة لا تزال على وجهه ، قال رن الآخر بهدوء.

وأغمضت عيناي ، أخذت نفسا عميقا.

“أليس هذا ممتعًا؟ … إنشاء سلاسل رسائل متعددة وإعداد سيناريوهات مختلفة لإيقاع الشخص الذي ترغب في التلاعب به في تقديم العطاءات الخاصة بك؟

“هل تحاول مرة أخرى التأثير على قراراتي بإخباري بكل هذا؟“

“أليس من الممتع مشاهدتهم وهم يكافحون وهم يحاولون بشكل يائس ترك قبضة نفوذنا ليدركوا أنهم كانوا يركضون للتو في فخنا؟

هذا النوع من الإعداد ، بدا مألوفًا.

تعمقت الابتسامة على وجه الآخر بينما حدقت عيناه مباشرة في روحي.

“هذا…”

تذكر هذا … بغض النظر عما تفعله ، بغض النظر عن القرار الذي تتخذه ، أنا أعلم. أعرف كل شيء.”

ضغط قلبي عندما سمعت هذا. في الواقع ، في ذلك الوقت ، تذكرت أنني فعلت ما فعلته من أجل عدم إيذاء أماندا. لكن بإلقاء نظرة عليها مرة أخرى الآن ، ما زلت غير متأكد من شعوري تجاهها.

“تعتقد أنك لن تستخدم أبدًا لامبالاة الملك مرة أخرى بعد أن أخبرتك أنه يمكنني التحكم بك من خلالها؟ … فكر مرة أخرى. سيأتي يوم ستستخدمه فيه مرة أخرى ، وسيكون في ذلك اليوم الذي سأقوم فيه أخيرًا بالنظر الى الحقيقة “.

صليلصليلصليلصليلصليل.

ببطء بدأ قلبي يتجمد.

فجأة تردد صدى صوت معدني مألوف في جميع أنحاء الفراغ حيث بدأت سلاسل ربط رين في التحرك أثناء جره مرة أخرى إلى حيث كان يقف في السابقببطء ، بمجرد أن سحبه السلاسل إلى المكان ، ظهر المزيد من السلاسل من الأرض أثناء جره نحو الأرض.

مع ابتسامة لا تزال على وجهه ، قال رن الآخر بهدوء.

تجاهل السلاسل ، أبقى رين الآخر نظرته مقفلة عليتلاشت الابتسامة التي كانت على وجهه بعيدًا عن وجهه حيث دوى صوته البارد اللامبالي في الفراغ.

كان من الممتع الفوز على خصم بدا أنه يتحكم في كل شيء.

لقد قمت بالفعل بإعداد القطع ، والآن حان دورك للتحرك.”

“هل كان سبب اتخاذي القرار الذي اتخذته بسببك؟“

بعد كلماته الأخيرة ، جرته السلاسل التي ربطت جسده نحو الأرض واختفت شخصيته بسرعة.

كيف كان ذلك ممكنا؟!

قبل أن يختفي ، تمكن من نطق بضع كلمات أخرى.

“إذا كان هذا قد خطط له بالفعل ، فما هو دافعه الحقيقي؟“

“سأراك قريبا…”

“لا تفكر كثيرًا. إنه بالضبط ما تعتقده.”

صليلصليلصليلصليلصليل.

سألت بفتح فمي.

بعد اختفائه ، رن صوت قعقعة السلاسل لبضع دقائق أخرى قبل أن يخيم الصمت مرة أخرى على العالم.

تمتمت بهدوء ، محاولًا كبت الصدمة داخل جسدي.

“هووو …”

كان لدي بالفعل حدس قبل هذا عندما ربطت السيناريو مع أنجليكا ووالدة أماندا.

وأغمضت عيناي ، أخذت نفسا عميقا.

“ألم يكن السبب في أنني تمكنت من رؤيته في العالم الحقيقي بسبب الضرر الذي لحق بروحي بسبب خرق العقد؟ … ماذا لو كان الهدف الحقيقي من محاولته إعداد هذا السيناريو بالكامل هو إتلافي” روح…’

لقد فهمت كلماته الأخيرةعلى الرغم من الارتباك ، فهمت بالضبط ما كان يحاول التلميح إليه.

تساءلت ، بلعت جرعة من اللعاب. ما كان ممتعًا جدًا في الموقف.

اللعبة التي كان يلعبها ، كانت مثل لعبة الشطرنج.

تجاهل السلاسل ، أبقى رين الآخر نظرته مقفلة علي. تلاشت الابتسامة التي كانت على وجهه بعيدًا عن وجهه حيث دوى صوته البارد اللامبالي في الفراغ.

أحدهما حيث سيحاول خصمان التنبؤ ومحاولة التأثير على حركة الآخر.

لماذا ومتى فعل ذلك؟

حتى الآن ، كانت اللعبة التي كنا نلعبها من جانب واحدفي كل خطوة قمت بها ، كان قد تنبأ بالفعل أو جعلني أتحرك بهذه الطريقة.

لو انتظرت حتى انتهاء البطولة ، رغم أنني كنت سأستغرق ما يقرب من أربعة أشهر للوصول من المؤكد أنها ستزيد من فرص بقائي على قيد الحياة.

لقد فهمت بشكل طبيعي أنني كنت في وضع غير مؤات ، لكن ، بقبض قبضتي ، حدقت في اتجاه حيث اختفى رين الآخر.

“هزار؟“

ببطء بدأ وعيي ينزلق عندما تمتمت بهدوء.

“أليس من الممتع مشاهدتهم وهم يكافحون وهم يحاولون بشكل يائس ترك قبضة نفوذنا ليدركوا أنهم كانوا يركضون للتو في فخنا؟ “

“… أنت على حق ، إنه ممتع.”

مقارنة بما سبق ، لم تكن المشاعر التي بداخل قلبي هي السائدة. إذا كان ذلك منطقيًا.

كان من الممتع الفوز على خصم بدا أنه يتحكم في كل شيء.

مما كنت أعرفه ، كان هدفه هو إنشاء نسخة “مثالية” من كيفين. كيفن عديم الشعور الذي ليس لديه أعباء ويهدف فقط إلى قتل ملك الشياطين.

 

بعد كلماته الأخيرة ، جرته السلاسل التي ربطت جسده نحو الأرض واختفت شخصيته بسرعة.

———-—-

صليل-!

ترجمة FLASH

ببطء بدأ وعيي ينزلق عندما تمتمت بهدوء.

———-—-

“أليس هذا ممتعا؟ “

 

“لقد قمت بالفعل بإعداد القطع ، والآن حان دورك للتحرك.”

اية  (44) وَٱللَّهُ أَعۡلَمُ بِأَعۡدَآئِكُمۡۚ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ وَلِيّٗا وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ نَصِيرٗا (45)سورة النساء الاية (45)

عندها خطرت لي فكرة فجأة.

 

“…”

 

غير مدرك لما كنت أفكر فيه ، أو على الأقل تظاهر بأنني لا أعرف ، واصل رين الآخر.

 

“مرة أخرى عندما استخدمت لامبالاة الملك ، كان ذلك عندما غرست الأيديولوجيات داخل عقلك.”

‘… انتظر”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط