نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 455

أليس هذا ممتعًا؟ [3]

أليس هذا ممتعًا؟ [3]

الفصل 455: أليس هذا ممتعًا؟ [3]

خوفًا من حواجبها ، توقفت كلمات ناتاشا في منتصف الجملة وهي تلمح في اتجاه أنجليكا. كانت وقفة قصيرة ، حيث واصلت بسرعة.

 

“… لماذا تبدو بخيبة أمل كبيرة؟ “

“مهم.”

نظرت ناتاشا نحو سقف الغرفة ، وقطفت شفتيها إلى الخارج. ثم ربطت ذراعيها معًا وربت على الجانب الأيمن من ذراعها بأصابعها.

عند سماع كلمات والدتها ، أومأت أماندا برأسها.

لم تكن كذلك؟

تحدق في رين الذي كان مستلقي على السرير ، أدارت أماندا رأسها لتنظر إلى أنجليكاتومض نظرة معقدة على وجهها.

“اللعنة.”

ما زالت لا تستطيع أن تتصالح تمامًا مع حقيقة أن القطة التي كانت تتبع رين طوال الوقت كانت في الواقع نفس الشيطان الذي لعن والدتها ، لكنها شعرت أن القصة كانت أكثر مما تم السماح لها بالخروج .

“دعها تكون مايلين“.

هل أنت متأكد من هذا ناتاشا؟

“… نعم.”

طلبت مايلين بينما كانت تستدير لإلقاء نظرة على ناتاشاارتعدت رقاقات الثلج في الهواء قليلاً.

“اجلس ، لست في حالة تسمح لك بالتحرك.”

“هذا هو نفس الشيطان الذي منعك من رؤية ابنتك لمدة خمسة عشر عامًا. هل أنت متأكد من أنك تريد السماح لها بالرحيل على هذا النحو؟

“لا ، أنا أفهم لماذا تصرفت بالطريقة التي تصرفت بها. ربما لم ترغب في التسبب في أي سوء فهم بشكل صحيح؟ “

تنهدت ناتاشا وعيناها مقفلتان على ابنتها.

ارتعش فمي عندما سمعت تعليقاتها.

“ما هو الخيار الآخر الذي أملكه. فقط ألق نظرة على ابنتي …”

بدلاً من الصدمة ، ظهرت نظرة تفاهم على وجه ناتاشا. ثم التفتت للنظر إلى كيفن.

ولوح بيدها ، اختفت كل الرقاقات الجليدية التي كانت تستهدف أنجليكا من الهواء.

“… لكن هذا يعني أنه سيتم ترتيبه في الترتيبمن أجل النجاة من انتهاك العقد “.

“… تمام.”

لقد قرأتني كثيرًا مثل كتاب. نعم ، كان هذا أحد الأسباب الرئيسية لعدم إخبارها بالحقيقة مطلقًا. حسنًا ، كان ذلك حتى اكتشفت أن ذكرياتي يتم العبث بها ، وأدركت أن هذه ربما لم تكن أفكاري الحقيقية حقًا.

وأضاف مايلين وهو يلقي نظرة باردة على أنجليكا.

كانت تنظر إلى وجهها الغاضب المعتاد.

فقط لأنني لا أقتلك الآن لا يعني أنني لن أفعل ذلك لاحقًا. أنا أفعل ذلك من أجلها فقط.”

“لا ، هذا ليس ممتعًا على الإطلاق.”

“…”

إذا كان الأمر كذلك ، فكيف قابلها كان منطقيًا.

تحت ضغط مايلين ، حافظت أنجليكا على هدوئها.

توقف رأس ناتاشا مرة أخرى ، قطعت في اتجاه رين. هذه المرة كان وجهها يعاني من صدمة صغيرة فيه.

لم تكن شيطانًا مصنفًا من أجل لا شيءعلى الرغم من تعرضها لسلطة أحد أقوى الأشخاص في المجال البشري ، إلا أنها تمكنت من البقاء غير منزعجة.

“هذا هو نفس الشيطان الذي منعك من رؤية ابنتك لمدة خمسة عشر عامًا. هل أنت متأكد من أنك تريد السماح لها بالرحيل على هذا النحو؟ “

دعها تكون مايلين“.

“أرى.”

رن صوت ناتاشا في جميع أنحاء الغرفة وهي تخطو أمام مايلينثم وجهت انتباهها نحو أنجليكا ، وأخذت نفسا عميقا.

ما زالت لا تستطيع أن تتصالح تمامًا مع حقيقة أن القطة التي كانت تتبع رين طوال الوقت كانت في الواقع نفس الشيطان الذي لعن والدتها ، لكنها شعرت أن القصة كانت أكثر مما تم السماح لها بالخروج .

ظهرت ذكريات ماضيها داخل عقلها.

نظرت ناتاشا نحو سقف الغرفة ، وقطفت شفتيها إلى الخارج. ثم ربطت ذراعيها معًا وربت على الجانب الأيمن من ذراعها بأصابعها.

لا يزال بإمكانها تذكر تعرضها للمطاردة والتهديد من قبلها ، وقد أخافها ذلك بصدقولكن من أجل أن تبدو قوية لابنتها ، ظلت هادئة.

“نعم…”

“… ج. هل يمكنك شرح الموقف؟

“اللعنة.”

كان هناك ارتعاش خافت في صوتها عندما سألت أنجليكا سؤالها ، ولكن بعد ذلك ، أصبحت كلماتها أكثر إيجازًا وتلاشى الارتعاش.

“أوه!”

أدارت رأسها ، ونظرت إلى رين.

بعد عقد ذراعيها ، سرعان ما توقفت عيناها على كيفن. بعد ذلك ، توقفت عيناها على أماندا حيث تحول وجهها ببطء إلى وجه مليء بالاشمئزاز.

ماذا حدث له أن يتجه إلى هذا الطريق؟

رن صوت ناتاشا في جميع أنحاء الغرفة وهي تخطو أمام مايلين. ثم وجهت انتباهها نحو أنجليكا ، وأخذت نفسا عميقا.

كان هناك صمت محرج بعد كلماتها.

“…”

لست مضطرًا لإخفاء أي شيء. يمكنني القول أنه مرتبط بطريقة ما بإيقاظي.”

كان هناك صمت محرج بعد كلماتها.

ظهرت نظرة معقدة على وجه أنجليكا وهي تسمع كلماتهالم يمض وقت طويل قبل أن تفتح فمها في النهاية.

تمشي نحو رين وتحدق في شخصيته المريضة ، وضعت ناتاشا إصبعها تحت ذقنها وأضافت.

أنت على حق.”

“م … أمي!”

خفضت أنجليكا رأسها ، ونظرت برفق في اتجاه رين.

كان كيفن.

إن سبب وجوده في هذه الحالة يرجع بالفعل إلى الفاكهة التي أعطاك إياها.”

لكنها في الوقت نفسه كانت غاضبة أيضًا.

أرى.”

بدلاً من الصدمة ، ظهرت نظرة تفاهم على وجه ناتاشاثم التفتت للنظر إلى كيفن.

‘… لا ليس كذلك’

“إذا لم أتذكر بشكل خاطئ ، قلت سابقًا أنه إذا حدث لها شيء ما ، سيموت الصبي هنا ، أليس كذلك؟

———-—-

“… نعم.”

“أوتش!”

أومأ كيفن برأسه بينما تجعدت حواجبه.

“لا ، أنا أفهم لماذا تصرفت بالطريقة التي تصرفت بها. ربما لم ترغب في التسبب في أي سوء فهم بشكل صحيح؟ “

عند رؤية كيفن تؤكد كلماتها ، تابعت ناتاشا شفتيها قبل أن تحول انتباهها مرة أخرى نحو أنجليكا.

تمتمت داخل رأسي وأنا هز رأسي بصمت.

أعتقد أنني فهمت جوهر الموقف. أنا متأكد من أن لديك فكرة أيضًا مايلين.”

عندما فتحت فمي ، حاولت أن أعتذر لأماندا ، لكن عندما كنت على وشك القيام بذلك ، انفتح باب الغرفة ودخلت ميليسا الغرفة.

“نعم…”

من ناحية ، كانت ممتنة وحتى متأثرة بما فعله رين. بعد كل شيء ، لقد حاول فقط التضحية بحياته من أجل والدتها.

أومأ مايلين برأسه من الجانب قبل الإضافة.

أغلقت أماندا عينيها ، وعضت شفتيها.

لدي ما يكفي من الأدلة للاعتقاد بأن رين والشيطان هنا قد وقعا عقد مانا.”

علاوة على ذلك ، على الرغم من أنها لم تكن متأكدة تمامًا ، إلا أنها استطاعت أن تقول إن رن على الأرجح لم يكن يعرف حقيقة أن الشيطان الذي تعاقد معه هو المسؤول عن وضعها.

نعم ، وفي العقد ، كان هناك على الأرجح بند ينص على أنه لا يمكن لأي طرف أن يؤذي الطرف الآخر“.

 

نظرت ناتاشا نحو سقف الغرفة ، وقطفت شفتيها إلى الخارجثم ربطت ذراعيها معًا وربت على الجانب الأيمن من ذراعها بأصابعها.

“أرى.”

“منذ أن سلم الفاكهة لأماندا ، يمكننا أن نستنتج أنه في اللحظة التي أكلت فيها الفاكهة وانكسرت اللعنة ، عانت” هي “، الشيطان ، من رد فعل عنيف من اللعنة ، ونتيجة لذلك فسخ الصبي العقد معها. وبالتالي تم وضعهم في هذا النوع من المواقف “.

“فقط لأنني لا أقتلك الآن لا يعني أنني لن أفعل ذلك لاحقًا. أنا أفعل ذلك من أجلها فقط.”

تمشي نحو رين وتحدق في شخصيته المريضة ، وضعت ناتاشا إصبعها تحت ذقنها وأضافت.

أغلقت أماندا عينيها ، وعضت شفتيها.

وهذا يفسر أيضًا سبب كون روحه في الحالة التي هي عليها الآن“.

إخراج أماندا من أفكارها كان صوت والدتها.

بالاستماع إلى التحليل من مايلين وناتاشا ، انفتحت عيون أنجليكا قليلاً.

للحظة وجيزة ، في اللحظة التي التقى فيها أعيننا ، تومض عيون ميليسا بينما يلف الصمت المحرج الغرفة. بعد فترة وجيزة ، نقرت على لسانها ، تمتمت بنبرة مخيبة للآمال.

قبل أن تتمكن حتى من شرح الموقف ، كان الاثنان قد توصلوا بالفعل إلى كل شيء.

وأضاف مايلين وهو يلقي نظرة باردة على أنجليكا.

ومع ذلك ، لم تتفاجأ بهذاكانت إحداهما الملكة الجان والأخرى زوجة أحد كبار المديرين التنفيذيين في المجال البشري.

“… لكن هذا يعني أنه سيتم ترتيبه في الترتيبمن أجل النجاة من انتهاك العقد “.

لم يحصلوا على وظائفهم بسبب الحظكانوا مؤهلين تمامًا في حد ذاتها.

“أليس هذا ممتعا؟“

قامت ناتاشا بتحليلها بوضع يدها على جبين رين.

“… إيه؟ “

“نظرًا لأنه لا يزال على قيد الحياة ، يمكننا بالفعل افتراض أن العقد الذي وقع معه …”

ارتعش فمي عندما سمعت تعليقاتها.

خوفًا من حواجبها ، توقفت كلمات ناتاشا في منتصف الجملة وهي تلمح في اتجاه أنجليكاكانت وقفة قصيرة ، حيث واصلت بسرعة.

ارتعش فمي عندما سمعت تعليقاتها.

“… هي مرتبة بين [I] و [III].  نظرا لأن أماندا أخبرتني سابقا أنه تجاوز دور الستة عشر من البطولة ، يمكننا استبعاد عقود من المرتبة [I] و [II] ، مما يترك لي بلا خيار ولكن للاعتقاد بأنه وقع عقدا من الدرجة [III] “. 

“لا ، هذا ليس ممتعًا على الإطلاق.”

بمجرد أن وصل تحليل ناتاشا إلى هذه النقطة ، شرعت حواجبها في الترابط بإحكام.

قبل أن تتمكن حتى من شرح الموقف ، كان الاثنان قد توصلوا بالفعل إلى كل شيء.

“… لكن هذا يعني أنه سيتم ترتيبه في الترتيبمن أجل النجاة من انتهاك العقد “.

“أوه!”

توقف رأس ناتاشا مرة أخرى ، قطعت في اتجاه رينهذه المرة كان وجهها يعاني من صدمة صغيرة فيه.

أجاب مايلين إجباراً على الابتسامة.

بعد أن توصلت بالفعل إلى تحليل مناسب للوضع ، أدركت شيئًا ما فجأةوكان هذا هو أن الطريقة الوحيدة الممكنة لنجاة رين من الموقف كانت أن يصل إلى رتبة.

“… ج. هل يمكنك شرح الموقف؟ “

لكن كيف كان ذلك ممكنا؟ لقد صُدمت بالفعل من حقيقة وصول ابنته ارتبة ، ولكن رتبة؟ أي نوع من الوحش كان هذا الشاب قبلها؟

“… لأنه قال إنه يشعر بالملل”.

أصبح هذا النوع من التفكير أكثر بروزًا من حقيقة أنها كانت تعلم أنه كان في نفس عمر ابنتها.

أصبح من الواضح لها أن رين ما زال لا يثق بها بما فيه الكفاية.

علق فمها ببطء بينما أدارت رأسها لتنظر إلى مايلين ، على أمل أن تحليلها ربما كان خاطئًا ، ولكن بدلاً من ذلك ، تسببت كلمات مايلين التالية في تضاعف الصدمة داخل جسدها.

“… إيه؟ “

الأمر تمامًا كما كنت تعتقد ، إنه في الواقع هو الترتيب. “

لم تكن غير معقولة. لم تشارك رين أبدًا في حالة والدتها.

“م … ماذا؟ كيف يمكن ذلك؟ ألم يتم إقصاؤه من البطولة بالفعل؟

بنظرة في اتجاه أنجليكا ، تمامًا كما كنت على وشك أن أقول شيئًا ، هزت أماندا رأسها.

ارتعش فم مايلينقالت بهدوء ، أدارت رأسها إلى الجانب.

أدارت رأسها لتنظر في اتجاه مكان والدتها ، ورأتها مع ثني ظهرها ووجهها على بعد بضع بوصات من وجه رن.

حسنًا ، كيف لي أن أقول هذا … لقد قضى على نفسه.”

“…”

نفسه؟ … لماذا يفعل ذلك؟

في اللحظة التي دخلت فيها الغرفة ، تجمد جسدها حيث سقطت عيناها على الملكة الجان ووالدة أماندا. بمجرد أن توقفت عينيها عليها ، قامت بإمالة رأسها إلى الجانب لأنها واجهت صعوبة في معالجة الموقف.

أجاب مايلين إجباراً على الابتسامة.

بينما كانت ناتاشا ومايلين تناقشان الأسباب الكامنة وراء استبعاد رين ، جلست أماندا التي كانت تستمع طوال وقتها بلا حول ولا قوة على كرسيها.

“… لأنه قال إنه يشعر بالملل”.

“هذا هو نفس الشيطان الذي منعك من رؤية ابنتك لمدة خمسة عشر عامًا. هل أنت متأكد من أنك تريد السماح لها بالرحيل على هذا النحو؟ “

بينما كانت ناتاشا ومايلين تناقشان الأسباب الكامنة وراء استبعاد رين ، جلست أماندا التي كانت تستمع طوال وقتها بلا حول ولا قوة على كرسيها.

كان ذلك لأنني تمكنت على الفور من التعرف على المرأة قبلي. ربما بدت مثل أماندا للوهلة الأولى ، لكن كان هناك فرق بالتأكيد.

“لذلك كل ما حدث كان بسببي …”

“ماذا حدث له أن يتجه إلى هذا الطريق؟“

كانت مشاعر أماندا حاليًا في حالة من الفوضى حيث شعرت بالعديد من الأشياء المختلفة في الوقت الحالي.

في خضم أفكاري ، وصل صوت مألوف إلى أذني. دون أن أدر رأسي ، كنت أعرف بالفعل من ينتمي الصوت.

من ناحية ، كانت ممتنة وحتى متأثرة بما فعله رينبعد كل شيء ، لقد حاول فقط التضحية بحياته من أجل والدتها.

“فقط لأنني لا أقتلك الآن لا يعني أنني لن أفعل ذلك لاحقًا. أنا أفعل ذلك من أجلها فقط.”

لكنها في الوقت نفسه كانت غاضبة أيضًا.

———-—-

كانت تواجه مشكلة في وضعها في الكلمات ، لكنها كرهت حقًا الطريقة التي فعل بها رن الأشياء.  كرهت الطريقة التي يفعل بها الأشياء دون الاهتمام بنفسه أو بما يشعر به الآخرون.

بينما كانت ناتاشا ومايلين تناقشان الأسباب الكامنة وراء استبعاد رين ، جلست أماندا التي كانت تستمع طوال وقتها بلا حول ولا قوة على كرسيها.

لقد فهمت أماندا سبب تصرف رين بالطريقة التي فعلها ، وكان ذلك بالضبط لأنها فهمت هذا الأمر لأنها شعرت بالطريقة التي فعلت بها.

لم تكن أماندا من النوع الذي هرب قبل أن تسمع الحقيقة الكاملة.

لو أخبرها بالموقف منذ البداية ، لفهمت أماندا.

لقد فهمت أماندا سبب تصرف رين بالطريقة التي فعلها ، وكان ذلك بالضبط لأنها فهمت هذا الأمر لأنها شعرت بالطريقة التي فعلت بها.

لم تكن غير معقولةلم تشارك رين أبدًا في حالة والدتها.

أجاب مايلين إجباراً على الابتسامة.

علاوة على ذلك ، على الرغم من أنها لم تكن متأكدة تمامًا ، إلا أنها استطاعت أن تقول إن رن على الأرجح لم يكن يعرف حقيقة أن الشيطان الذي تعاقد معه هو المسؤول عن وضعها.

أصبح من الواضح لها أن رين ما زال لا يثق بها بما فيه الكفاية.

عند التفكير في الوراء ، كان لدى أماندا شعور بأن الشيطان الذي تعاقد معه رين كان في الواقع نفس الشيطان الذي تعاقد مع إيليا ، الممثل المنتخب في القفل.

ثم ، أدارت رأسها التقى أعيننا.

إذا كان الأمر كذلك ، فكيف قابلها كان منطقيًا.

اية  (46) يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ أُوتُواْ ٱلۡكِتَٰبَ ءَامِنُواْ بِمَا نَزَّلۡنَا مُصَدِّقٗا لِّمَا مَعَكُم مِّن قَبۡلِ أَن نَّطۡمِسَ وُجُوهٗا فَنَرُدَّهَا عَلَىٰٓ أَدۡبَارِهَآ أَوۡ نَلۡعَنَهُمۡ كَمَا لَعَنَّآ أَصۡحَٰبَ ٱلسَّبۡتِۚ وَكَانَ أَمۡرُ ٱللَّهِ مَفۡعُولًا (47) سورة النساء الاية (47)

لقد تساءلت دائمًا عن سبب عدم استهدافها لهذا الشيطان مرة أخرى ، لكنها الآن فقط أدركت أن رين قد اهتم بها.

مع وجود كل شخص تقريبًا في الغرفة ، بما في ذلك انجليكا. كنت أعرف بالفعل أن القطة كانت خارج الحقيبة.

أغلقت أماندا عينيها ، وعضت شفتيها.

‘… لا ليس كذلك’

أصبح من الواضح لها أن رين ما زال لا يثق بها بما فيه الكفاية.

تحدق في رين الذي كان مستلقي على السرير ، أدارت أماندا رأسها لتنظر إلى أنجليكا. تومض نظرة معقدة على وجهها.

لقد أحزنها هذا الإدراك ، لكنه لم يثبط عزيمتهاكان هذا طبيعيًا فقطخاصة وأنهم لم يعرفوا بعضهم البعض لفترة كافية لتطوير شعور كامل بالثقة بين بعضهم البعض.

———-—-

“أوه!”

علاوة على ذلك ، على الرغم من أنها لم تكن متأكدة تمامًا ، إلا أنها استطاعت أن تقول إن رن على الأرجح لم يكن يعرف حقيقة أن الشيطان الذي تعاقد معه هو المسؤول عن وضعها.

إخراج أماندا من أفكارها كان صوت والدتها.

“الأمر تمامًا كما كنت تعتقد ، إنه في الواقع هو الترتيب. “

أدارت رأسها لتنظر في اتجاه مكان والدتها ، ورأتها مع ثني ظهرها ووجهها على بعد بضع بوصات من وجه رن.

“ماذا حدث له أن يتجه إلى هذا الطريق؟“

“م … أمي!”

“… إيه؟ “

شعرت أماندا على الفور بالارتباك عند رؤيتها وقفت من مقعدهاومع ذلك ، تسببت كلمات والدتها التالية في تجمدها على الفور.

أصبح من الواضح لها أن رين ما زال لا يثق بها بما فيه الكفاية.

يا فتى ، يمكنني القول أنك مستيقظ. يمكنك التوقف عن التظاهر.”

 

إيه؟

لم تكن أماندا من النوع الذي هرب قبل أن تسمع الحقيقة الكاملة.

رفعت ناتاشا يدها ، ونفضت جبين رين.

طلبت مايلين بينما كانت تستدير لإلقاء نظرة على ناتاشا. ارتعدت رقاقات الثلج في الهواء قليلاً.

“أوتش!”

“يبدو أنك بخير.”

***

شعرت أماندا على الفور بالارتباك عند رؤيتها وقفت من مقعدها. ومع ذلك ، تسببت كلمات والدتها التالية في تجمدها على الفور.

فجأة بعد أن تحركت جبهتي ، انفتحت عيني.

لو أخبرها بالموقف منذ البداية ، لفهمت أماندا.

في اللحظة التي فتحت فيها عيني ، كان أول شيء رأيته وجهًا مألوفًا على بعد بضع بوصات من وجهيشعرت بالدفء على وجنتي بسبب الموقف المفاجئ ، حيث ظهرت ابتسامة مريرة على وجهي.

كانت تواجه مشكلة في وضعها في الكلمات ، لكنها كرهت حقًا الطريقة التي فعل بها رن الأشياء.  كرهت الطريقة التي يفعل بها الأشياء دون الاهتمام بنفسه أو بما يشعر به الآخرون.

كان ذلك لأنني تمكنت على الفور من التعرف على المرأة قبليربما بدت مثل أماندا للوهلة الأولى ، لكن كان هناك فرق بالتأكيد.

أجاب مايلين إجباراً على الابتسامة.

يبدو أنك بخير.”

في خضم أفكاري ، وصل صوت مألوف إلى أذني. دون أن أدر رأسي ، كنت أعرف بالفعل من ينتمي الصوت.

تمتمت والدة أماندا قبل أن تحرك رأسها بعيدًا عني في النهايةعندها تمكنت من رؤية الوضع الحالي في الغرفة ، وعندما فعلت ذلك ، كنت أتمنى ألا أفعل ذلك.

“… لكن هذا يعني أنه سيتم ترتيبه في الترتيبمن أجل النجاة من انتهاك العقد “.

مع وجود كل شخص تقريبًا في الغرفة ، بما في ذلك انجليكاكنت أعرف بالفعل أن القطة كانت خارج الحقيبة.

تمشي نحو رين وتحدق في شخصيته المريضة ، وضعت ناتاشا إصبعها تحت ذقنها وأضافت.

أصبحت الابتسامة على وجهي أكثر مرارة عندما تذكرت فجأة كلمات رن الأخرى.

بعد فوات الأوان ، كان قرارًا سيئًا. عندما كنت أحدق في عيني أماندا ، أدركت أن أماندا كانت ستستمع إلى كل ما قلته بذهن صافٍ.

أليس هذا ممتعا؟

تمتمت والدة أماندا قبل أن تحرك رأسها بعيدًا عني في النهاية. عندها تمكنت من رؤية الوضع الحالي في الغرفة ، وعندما فعلت ذلك ، كنت أتمنى ألا أفعل ذلك.

‘… لا ليس كذلك’

“لا بأس ، أنا أفهم ما فعلته. أنا لست غاضبًا.”

تمتمت داخل رأسي وأنا هز رأسي بصمت.

“نظرًا لأنه لا يزال على قيد الحياة ، يمكننا بالفعل افتراض أن العقد الذي وقع معه …”

لا ، هذا ليس ممتعًا على الإطلاق.”

“أنت على حق.”

رين ، كيف حالك؟

رفعت ناتاشا يدها ، ونفضت جبين رين.

في خضم أفكاري ، وصل صوت مألوف إلى أذنيدون أن أدر رأسي ، كنت أعرف بالفعل من ينتمي الصوت.

“هل أنا؟ يجب أن يكون خيالك.”

كان كيفن.

ظهرت نظرة معقدة على وجه أنجليكا وهي تسمع كلماتها. لم يمض وقت طويل قبل أن تفتح فمها في النهاية.

قرف.”

شعرت أماندا على الفور بالارتباك عند رؤيتها وقفت من مقعدها. ومع ذلك ، تسببت كلمات والدتها التالية في تجمدها على الفور.

أثناء تحريك رأسي ، حاولت الجلوس بشكل مستقيم ، لكن الألم المرعب تسبب فجأة في سقوط جسدي بلا حول ولا قوة قبل أن أتمكن حتى من التحرك بضع بوصات لأعلى.

شعرت أماندا على الفور بالارتباك عند رؤيتها وقفت من مقعدها. ومع ذلك ، تسببت كلمات والدتها التالية في تجمدها على الفور.

حواجب متماسكة عندما أدركت ذلك.

“اللعنة.”

عندما كنت على وشك المحاولة مرة أخرى ، شعرت فجأة بأن يدي تلمسني ووصل صوت جميل إلى أذني.

في اللحظة التي دخلت فيها الغرفة ، تجمد جسدها حيث سقطت عيناها على الملكة الجان ووالدة أماندا. بمجرد أن توقفت عينيها عليها ، قامت بإمالة رأسها إلى الجانب لأنها واجهت صعوبة في معالجة الموقف.

اجلس ، لست في حالة تسمح لك بالتحرك.”

أصبحت الابتسامة على وجهي أكثر مرارة عندما تذكرت فجأة كلمات رن الأخرى.

أدرت رأسي ، ورأيت أماندا تحدق في وجهي بابتسامةفوجئت بهذا.

“الأمر تمامًا كما كنت تعتقد ، إنه في الواقع هو الترتيب. “

بنظرة في اتجاه أنجليكا ، تمامًا كما كنت على وشك أن أقول شيئًا ، هزت أماندا رأسها.

“أرى.”

لا بأس ، أنا أفهم ما فعلته. أنا لست غاضبًا.”

***

“… إيه؟

“هذا هو نفس الشيطان الذي منعك من رؤية ابنتك لمدة خمسة عشر عامًا. هل أنت متأكد من أنك تريد السماح لها بالرحيل على هذا النحو؟ “

لم تكن كذلك؟

“نظرًا لأنه لا يزال على قيد الحياة ، يمكننا بالفعل افتراض أن العقد الذي وقع معه …”

“لا ، أنا أفهم لماذا تصرفت بالطريقة التي تصرفت بها. ربما لم ترغب في التسبب في أي سوء فهم بشكل صحيح؟

“أوتش!”

ظهرت ابتسامة ساخرة على وجهي عندما سمعت كلماتها.

نظرت ناتاشا نحو سقف الغرفة ، وقطفت شفتيها إلى الخارج. ثم ربطت ذراعيها معًا وربت على الجانب الأيمن من ذراعها بأصابعها.

لقد قرأتني كثيرًا مثل كتابنعم ، كان هذا أحد الأسباب الرئيسية لعدم إخبارها بالحقيقة مطلقًاحسنًا ، كان ذلك حتى اكتشفت أن ذكرياتي يتم العبث بها ، وأدركت أن هذه ربما لم تكن أفكاري الحقيقية حقًا.

 

بعد فوات الأوان ، كان قرارًا سيئًاعندما كنت أحدق في عيني أماندا ، أدركت أن أماندا كانت ستستمع إلى كل ما قلته بذهن صافٍ.

 

لم تكن أماندا من النوع الذي هرب قبل أن تسمع الحقيقة الكاملة.

“ماذا حدث له أن يتجه إلى هذا الطريق؟“

أنا

لقد فهمت أماندا سبب تصرف رين بالطريقة التي فعلها ، وكان ذلك بالضبط لأنها فهمت هذا الأمر لأنها شعرت بالطريقة التي فعلت بها.

عندما فتحت فمي ، حاولت أن أعتذر لأماندا ، لكن عندما كنت على وشك القيام بذلك ، انفتح باب الغرفة ودخلت ميليسا الغرفة.

أومأ مايلين برأسه من الجانب قبل الإضافة.

كانت تنظر إلى وجهها الغاضب المعتاد.

“هذا هو نفس الشيطان الذي منعك من رؤية ابنتك لمدة خمسة عشر عامًا. هل أنت متأكد من أنك تريد السماح لها بالرحيل على هذا النحو؟ “

صليل

لكن كيف كان ذلك ممكنا؟ لقد صُدمت بالفعل من حقيقة وصول ابنته ارتبة ، ولكن رتبة؟ أي نوع من الوحش كان هذا الشاب قبلها؟

في اللحظة التي دخلت فيها الغرفة ، تجمد جسدها حيث سقطت عيناها على الملكة الجان ووالدة أماندابمجرد أن توقفت عينيها عليها ، قامت بإمالة رأسها إلى الجانب لأنها واجهت صعوبة في معالجة الموقف.

فجأة بعد أن تحركت جبهتي ، انفتحت عيني.

ثم ، أدارت رأسها التقى أعيننا.

في اللحظة التي فتحت فيها عيني ، كان أول شيء رأيته وجهًا مألوفًا على بعد بضع بوصات من وجهي. شعرت بالدفء على وجنتي بسبب الموقف المفاجئ ، حيث ظهرت ابتسامة مريرة على وجهي.

للحظة وجيزة ، في اللحظة التي التقى فيها أعيننا ، تومض عيون ميليسا بينما يلف الصمت المحرج الغرفةبعد فترة وجيزة ، نقرت على لسانها ، تمتمت بنبرة مخيبة للآمال.

لو أخبرها بالموقف منذ البداية ، لفهمت أماندا.

آه اللعنة ، لقد استيقظت.”

“لست مضطرًا لإخفاء أي شيء. يمكنني القول أنه مرتبط بطريقة ما بإيقاظي.”

ارتعش فمي عندما سمعت تعليقاتها.

أصبحت الابتسامة على وجهي أكثر مرارة عندما تذكرت فجأة كلمات رن الأخرى.

“… لماذا تبدو بخيبة أمل كبيرة؟

“أوه!”

ضحكت ميليسا وهي تغطي فمها.

تحدق في رين الذي كان مستلقي على السرير ، أدارت أماندا رأسها لتنظر إلى أنجليكا. تومض نظرة معقدة على وجهها.

هل أنا؟ يجب أن يكون خيالك.”

بالاستماع إلى التحليل من مايلين وناتاشا ، انفتحت عيون أنجليكا قليلاً.

بعد عقد ذراعيها ، سرعان ما توقفت عيناها على كيفنبعد ذلك ، توقفت عيناها على أماندا حيث تحول وجهها ببطء إلى وجه مليء بالاشمئزاز.

“هذا هو نفس الشيطان الذي منعك من رؤية ابنتك لمدة خمسة عشر عامًا. هل أنت متأكد من أنك تريد السماح لها بالرحيل على هذا النحو؟ “

كلماتها التالية كادت أن تجعلني أرغب في قتلها على الفور.

تحدق في رين الذي كان مستلقي على السرير ، أدارت أماندا رأسها لتنظر إلى أنجليكا. تومض نظرة معقدة على وجهها.

“… وظننت هنا أنك ستظل متمسكًا بكيفن فقط. يبدو أنك حصلت على حريم لائق تمامًا ، أليس كذلك؟

“أرى.”

اللعنة.”

‘… لا ليس كذلك’

 

في اللحظة التي فتحت فيها عيني ، كان أول شيء رأيته وجهًا مألوفًا على بعد بضع بوصات من وجهي. شعرت بالدفء على وجنتي بسبب الموقف المفاجئ ، حيث ظهرت ابتسامة مريرة على وجهي.

———-—-

“قرف.”

ترجمة FLASH

بنظرة في اتجاه أنجليكا ، تمامًا كما كنت على وشك أن أقول شيئًا ، هزت أماندا رأسها.

———-—-

قبل أن تتمكن حتى من شرح الموقف ، كان الاثنان قد توصلوا بالفعل إلى كل شيء.

 

———-—-

اية  (46) يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ أُوتُواْ ٱلۡكِتَٰبَ ءَامِنُواْ بِمَا نَزَّلۡنَا مُصَدِّقٗا لِّمَا مَعَكُم مِّن قَبۡلِ أَن نَّطۡمِسَ وُجُوهٗا فَنَرُدَّهَا عَلَىٰٓ أَدۡبَارِهَآ أَوۡ نَلۡعَنَهُمۡ كَمَا لَعَنَّآ أَصۡحَٰبَ ٱلسَّبۡتِۚ وَكَانَ أَمۡرُ ٱللَّهِ مَفۡعُولًا (47) سورة النساء الاية (47)

كانت تنظر إلى وجهها الغاضب المعتاد.

 

“لا بأس ، أنا أفهم ما فعلته. أنا لست غاضبًا.”

 

“وهذا يفسر أيضًا سبب كون روحه في الحالة التي هي عليها الآن“.

 

“…”

وأضاف مايلين وهو يلقي نظرة باردة على أنجليكا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط