نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 465

التغييرات [1]

التغييرات [1]

 465 التغييرات [1]

عابسة ، نظرت مونيكا نحو مصدر الصوت ، وهناك رأت دونا تنظر إليها من النافذة الزجاجية للمبنى الذي كانت فيه سابقًا. 

ماذا-!

بإلقاء نظرة خاطفة وجدت أنني لست الوحيد الذي كان عاجزا عن الكلام حيث نظر الجميع تقريبا إلى هاين بنفس المظهر.

هبطت مونيكا بهدوء على الأرض ، وسقط شعرها برفق على كتفيها. وفتحت عينيها ، وخفضت رأسها ونظرت إلى يدها

 

“اذا هذا هو الشعور بالوصول إلى رتبة [SS-].”

“لقد أخفقت…”

تمتمت بهدوء

ابتسمت ، استعدت هاتفي أولاً قبل أن أمسكها من الإبطين. بمجرد أن حملتها ، نظرت إلى الآخرين في الغرفة. 

كان الإحساس مختلفا تماما عما كانت عليه عندما كانت في مرتبة [S +].  لم تستطع شرح ذلك تمامًا ، ومع ذلك ، إذا كان عليها التعبير عنها في كلمات ، فقد شعرت كما لو أن ارتباطها بالمانا في الهواء قد تحسن بشكل ملحوظ.

بعد خط بصرها ، تجمد وجه مونيكا. 

مع مجرد فكرة بسيطة ، يمكنها أن تحلق المانا في الهواء كما تريد

“ما علاقة ترتيب الجلوس بحقيقة أنني كنت على حين غرة؟” 

رفعت يدها ولوح بها في الهواء. ما تبع بعد الإيماءة البسيطة كان مشهدًا رائعًا

 465 التغييرات [1]

في اللحظة التي تحركت فيها يد مونيكا لليمين ، تجمدت الجسيمات الحمراء التي كانت تطفو أمام مونيكا في الهواء. بعد ذلك ، كما لو كانت يد مونيكا مغناطيسًا ، اندفعوا جميعًا نحو يدها

كان يميل رأسه إلى الجانب ، ويرفع رأسه لينظر إلى أسفل القارورة ، إلا أن نظرة الارتباك على وجهه تعمقت. 

سرعان ما تشكل طلاء أحمر لامع رقيق على يد مونيكا ، مما خلق نوعًا من القفاز

“آسفة.”

ظهرت نظرة من الذهول على وجه مونيكا عند النظر إلى القفاز الذي تم تشكيله حديثًا

“إنها فكرة جيدة.” 

“…. لذلك هذا هو شعور تكتل مانا حقا.”

لوحت بيدي وأزلت الحاجز من حولها ، وضعت يدي على رأس نولا وربت على رأسها. 

تكتل مانا.

“ما الذي لفت انتباهي؟ لقد أخبرتك حرفيًا مرتين أن تجلس بشكل صحيح.” 

تقنية كانت قادرة على تكرارها عندما كانت في مرتبة [S +] وكان من المفترض أن تكون شيئا لا يمكن إلا لمصنفي التصنيف [SS] استخدامه.

“ما علاقة ترتيب الجلوس بحقيقة أنني كنت على حين غرة؟” 

إذا كان أسلوبها قبل ذلك غير مكرر ولا يزال ضعيفًا ، فلم يعد الأمر كذلك الآن حيث انخفض إنفاق مانا بشكل كبير ، وكذلك القوة التي كانت موجودة داخله

هزت مونيكا رأسها عندما سمعت مجاملة دونا.

نظرت مونيكا نحو السماء وهي تقبض على يديها وتفتحها مرارًا وتكرارًا ، حيث بدأ تلاميذها يتألقون بتوهج برتقالي

“لا!”

تقوس ظهرها ، شدّت مونيكا قبضتيها بإحكام قدر الإمكان ووجهت اللكمات نحو السماء

“أليس هذا واضحًا؟” 

في اللحظة المحددة التي ضربتها ، كانت المساحة المحيطة بها مشوهة وأطلق شعاع برتقالي ضخم نحو السماء بسرعة وقوة غير مسبوقة.

“أوه ، لم تكن هناك حاجة لذلك.” 

بووووم -! 

 

دوى انفجار مدمر مشابه لانفجار حاجز الصوت في السماء حيث بدأت رياح دائرية مضغوطة في التوسع من المنطقة التي اخترقتها مونيكا ، منتشرة في جميع أنحاء السماء مثل حلقات متوسعة إلى الأبد

نظرت إلى سقف الغرفة ، تابعت شفتي وأجبتها. 

“… ليس سيئا.”

بعد ذلك ، التفت للنظر إلى هاين ، قلت بسرعة. 

تمتمت مونيكا بنبرة راضية ، وهي تحدق في السماء

ردت دونا وهي تتنهد طويلا وشرعت في الجلوس على الأريكة. بمجرد أن جلست ، توقف خط بصرها على كأس نبيذ غير مكتمل كان يستريح على المنضدة أمامها. 

دعونا نحاول إضافة القليل من القوة.” 

مع كل من أصابع السبابة تلامس بعضها البعض ، تابعت مونيكا شفتيها. 

لا تزال مونيكا متحمسة لقوتها المكتشفة حديثًا ، وقررت اختبار قوتها مرة أخرى

“…. لذلك هذا هو شعور تكتل مانا حقا.”

تقوس جسدها للخلف مرة أخرى ، تجمعت الجزيئات الحمراء التي تطفو في الهواء حولها بمعدل أسرع حيث اشتد التوهج حول ذراعها بشكل كبير. ونتيجة لذلك ، ازداد سمك القفاز في ذراعها

“هاين ، يجب أن تكون أكثر حرصًا في هذا الأمر.” 

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى تجمع مونيكا ما يكفي من المانا لإطلاق هجوم آخر مرة أخرى ، ومع ذلك ، تمامًا كما كانت على وشك الانطلاق مرة أخرى في الهواء ، رن صوت من بعيد

إذا كان أسلوبها قبل ذلك غير مكرر ولا يزال ضعيفًا ، فلم يعد الأمر كذلك الآن حيث انخفض إنفاق مانا بشكل كبير ، وكذلك القوة التي كانت موجودة داخله. 

“مونيكا توقفي!”

جلست على المقعد المقابل لها ، نظرت إلى صدع السماء. 

عابسة ، نظرت مونيكا نحو مصدر الصوت ، وهناك رأت دونا تنظر إليها من النافذة الزجاجية للمبنى الذي كانت فيه سابقًا

“بغض النظر عن هذه الأمور ، الآن بعد أن وصلت إلى رتبة [SS-] ، ربما لن تتمكن من مساعدتي في الطلب الذي طلبته سابقا.”

“دونا”؟

بإلقاء نظرة خاطفة وجدت أنني لست الوحيد الذي كان عاجزا عن الكلام حيث نظر الجميع تقريبا إلى هاين بنفس المظهر.

في اللحظة التي تعرفت فيها على دونا ، عادت عيناها إلى لونهما الطبيعي واختفى الوهج في يدها

تمتمت مونيكا بنبرة راضية ، وهي تحدق في السماء. 

“ما هو الخطأ؟

“ألم أقل لك أن تجلس بشكل صحيح من قبل؟” 

سألت مونيكا بفضول وهي تنظر إلى دونا. رداً على سؤالها ، نظرت دونا نحو الأرض

*** 

إلقاء نظرة لنفسك.” 

مع كل من أصابع السبابة تلامس بعضها البعض ، تابعت مونيكا شفتيها. 

بعد خط بصرها ، تجمد وجه مونيكا

“اذا هذا هو الشعور بالوصول إلى رتبة [SS-].”

ما … الخطأ.” 

تكتل مانا.

عند النظر إلى بحر الأشخاص الذين كانوا يحدقون بها من الأسفل ، أدركت مونيكا أخيرًا مقدار المشهد الذي تسببت فيه

“أنت تعرفي ماذا ، لا أعتقد أن هذا هو الوقت المناسب لإخباره. سأتصل به بعد فترة لأخبره عن الموقف.”

“لقد أخفقت…”

هبطت مونيكا بهدوء على الأرض ، وسقط شعرها برفق على كتفيها. وفتحت عينيها ، وخفضت رأسها ونظرت إلى يدها. 

أخذت مونيكا خطوة في السماء وعادت للظهور أمام دونا وهي تضغط على أنفها في حرج

تقنية كانت قادرة على تكرارها عندما كانت في مرتبة [S +] وكان من المفترض أن تكون شيئا لا يمكن إلا لمصنفي التصنيف [SS] استخدامه.

في اللحظة التي ظهرت فيها في الغرفة ، اعتذرت على الفور

بفضل ذلك ، تمكن هاين من التقاط الشيء الذي رميته عليه بسهولة. 

“آسفة.”

“دونا”؟

أنا لست الشخص الذي يجب أن تعتذر له“. 

“لقد اتصلت بالفعل بالاتحاد ودوغلاس بشأن الموقف ، وأخبروني أنهم لا يعرفون حاليًا أي شيء عن الكراك وأنهم ما زالوا يدرسون. القوة في حالة حدوث شيء سيء “. 

ردت دونا وهي تتنهد طويلا وشرعت في الجلوس على الأريكة. بمجرد أن جلست ، توقف خط بصرها على كأس نبيذ غير مكتمل كان يستريح على المنضدة أمامها

“… أنت على حق.”

تحركت دونا جسدها للأمام ، أمسكت بالكوب واتكأت على الكرسي. أخذت دونا رشفة من النبيذ وتذوق طعمها ، نظرت إلى مونيكا.

“كيف ذلك؟” 

“رتبة [SS-] في سن 32 ، أنت حقا وحش.”

بمجرد أن تمكن من التقاط الشيء الذي رميته عليه ، ألقى نظرة ممتنة على آفا. 

“مم ، الأمر ليس كذلك.”

“أنا لست الشخص الذي يجب أن تعتذر له“. 

هزت مونيكا رأسها عندما سمعت مجاملة دونا.

بعد خط بصرها ، تجمد وجه مونيكا. 

جلست على المقعد المقابل لها ، نظرت إلى صدع السماء

إذا كان أسلوبها قبل ذلك غير مكرر ولا يزال ضعيفًا ، فلم يعد الأمر كذلك الآن حيث انخفض إنفاق مانا بشكل كبير ، وكذلك القوة التي كانت موجودة داخله. 

لقد شعرت أيضًا أنه ليس كذلك؟ … حقيقة أن المانا في الهواء أصبحت فجأة أكثر كثافة.” 

سأل الثعبان الصغير بفضول.

أخذت دونا رشفة أخرى من النبيذ ، أومأت برأسها

“…. لذلك هذا هو شعور تكتل مانا حقا.”

نعم.” 

“آه…”

صفع وجه دونا شفتيها معًا ووضع كأس النبيذ جانبًا.

عند النظر إلى بحر الأشخاص الذين كانوا يحدقون بها من الأسفل ، أدركت مونيكا أخيرًا مقدار المشهد الذي تسببت فيه. 

لقد اتصلت بالفعل بالاتحاد ودوغلاس بشأن الموقف ، وأخبروني أنهم لا يعرفون حاليًا أي شيء عن الكراك وأنهم ما زالوا يدرسون. القوة في حالة حدوث شيء سيء “. 

“… تم القبض على حين غرة ، حسنا؟ ” 

إنها فكرة جيدة.” 

تجاهل كلماتها ولا يزال جالسًا وكلتا ساقيه على الطاولة ، أدار هاين يده وفتح راحة يده ليكشف عن دورق صغير سداسي الشكل.

أومأت مونيكا برأسها

بقطع دونا ، قطع رأس مونيكا في اتجاهها. قالت فجأة وهي تنقر بأصابعها.

قررت دونا ، بعد خوفها من حواجبها ، تبديل الموضوع

تم القبض عليه على حين غرة ، هاين الذي كانت قدميه على الطاولة كاد يسقط من الكرسي. 

“بغض النظر عن هذه الأمور ، الآن بعد أن وصلت إلى رتبة [SS-] ، ربما لن تتمكن من مساعدتي في الطلب الذي طلبته سابقا.”

“مونيكا توقفي!”

“… أنت على حق.”

“لقد شعرت أيضًا أنه ليس كذلك؟ … حقيقة أن المانا في الهواء أصبحت فجأة أكثر كثافة.” 

كان لدى مونيكا نظرة محرجة على وجهها عندما أجابت. خدشت رقبتها ، ونظرت إلى الشق في السماء وتمتمت بهدوء

[رن دوفر]

“… لا يمكنك أن تلومني حقا على ذلك.”

“ما علاقة ترتيب الجلوس بحقيقة أنني كنت على حين غرة؟” 

مع كل من أصابع السبابة تلامس بعضها البعض ، تابعت مونيكا شفتيها

في اللحظة المحددة التي ضربتها ، كانت المساحة المحيطة بها مشوهة وأطلق شعاع برتقالي ضخم نحو السماء بسرعة وقوة غير مسبوقة.

أنت تعرف بنفسك أنني حقًا لا أستطيعي التحكم في حقيقة ظهور صدع ضخم في السماء وزيادة كثافة مانا في العالم فجأة.” 

كان لدى مونيكا نظرة محرجة على وجهها عندما أجابت. خدشت رقبتها ، ونظرت إلى الشق في السماء وتمتمت بهدوء. 

لا ، أعلم أنك لست على خطأ.” 

“ما علاقة ترتيب الجلوس بحقيقة أنني كنت على حين غرة؟” 

فهمت دونا وضع مونيكا تمامًا ، ولم تلومها على الموقف. وتابعت وهي تنظر بالمثل إلى صدع السماء

استدرت ، وتوجهت إلى مخرج الغرفة. ومع ذلك ، عندما كنت على وشك المغادرة ، تذكرت فجأة شيئًا وتوقفت خطواتي. 

هذا موقف لم يكن بإمكان أي منا توقعه ، إنه لأمر مؤسف أنك لن تكون قادرًا على مساعدتي. كان الوضع سيكون أسهل كثيرًا لو كنت على استعداد -” 

 

“انتظري”.

“… ليس سيئا.”

بقطع دونا ، قطع رأس مونيكا في اتجاهها. قالت فجأة وهي تنقر بأصابعها.

 

دونا ، هناك بديل مثالي لي. حسنًا ، ليس مثاليًا. بعد كل شيء ، لا يمكن لأحد أن يستبدلي.” 

“انتظري”.

عن من تتكلم؟” 

“شاهد هذه.”

أليس هذا واضحًا؟” 

تقنية كانت قادرة على تكرارها عندما كانت في مرتبة [S +] وكان من المفترض أن تكون شيئا لا يمكن إلا لمصنفي التصنيف [SS] استخدامه.

بابتسامة غامضة ، اتكأت مونيكا على كرسيها وعقدت ذراعيها

“شاهد هذه.”

“على الرغم من أنه لن يكون جيدًا مثلي ، إلا أنه يجب أن يكون جيدًا بما يكفي لمساعدتك. بالإضافة إلى أن المهمة ليست بهذه الصعوبة ، وهو مدين لكلينا لمساعدته …” 

لحسن حظه ، تم صنع القارورة من زجاج خاص ، ولذا كانت متينة للغاية. 

“آه…”

تقوس جسدها للخلف مرة أخرى ، تجمعت الجزيئات الحمراء التي تطفو في الهواء حولها بمعدل أسرع حيث اشتد التوهج حول ذراعها بشكل كبير. ونتيجة لذلك ، ازداد سمك القفاز في ذراعها. 

في اللحظة التي سمعت فيها دونا الجزء الأخير من جملة مونيكا ، انفتحت عيناها عندما اشتعلت أخيرًا.

كان لدى مونيكا نظرة محرجة على وجهها عندما أجابت. خدشت رقبتها ، ونظرت إلى الشق في السماء وتمتمت بهدوء. 

تعمقت الابتسامة على وجه مونيكا عندما رأت هذا

تقوس جسدها للخلف مرة أخرى ، تجمعت الجزيئات الحمراء التي تطفو في الهواء حولها بمعدل أسرع حيث اشتد التوهج حول ذراعها بشكل كبير. ونتيجة لذلك ، ازداد سمك القفاز في ذراعها. 

ماذا تقول؟ إنه البديل المثالي ، أليس كذلك؟” 

أعيد انتباهي إلى نولا التي أخرجت لسانها وهي تميل جسدها يمينًا ويسارًا أثناء لعبها ، ضحكة مكتومة كادت أن تفلت من فمي.

قامت دونا بتصفيف شعرها ، وضربت شفتيها قبل أن تغلق عينيها وتومئ برأسها

“لا ، أعلم أنك لست على خطأ.” 

“أنا أكره أن أعترف بذلك ، لكن اقتراحك جيد تماما …”

“انتظري”.

أوه ، لم تكن هناك حاجة لذلك.” 

“يو -”

وقفت دونا متجاهلة مونيكا. أخرجت هاتفها ، بينما كانت على وشك طلب رقم ، شرعت في خفض هاتفها

استدرت ، وتوجهت إلى مخرج الغرفة. ومع ذلك ، عندما كنت على وشك المغادرة ، تذكرت فجأة شيئًا وتوقفت خطواتي. 

أنت تعرفي ماذا ، لا أعتقد أن هذا هو الوقت المناسب لإخباره. سأتصل به بعد فترة لأخبره عن الموقف.”

نظرت مونيكا نحو السماء وهي تقبض على يديها وتفتحها مرارًا وتكرارًا ، حيث بدأ تلاميذها يتألقون بتوهج برتقالي. 

[رن دوفر]

“… أعتقد أنني ذاهب في عطلة.”

ابتسمت دونا وهي تحدق في معرف المتصل الذي كانت على وشك الضغط عليه

سرعان ما تشكل طلاء أحمر لامع رقيق على يد مونيكا ، مما خلق نوعًا من القفاز. 

“سأعطيه المزيد من الوقت للراحة ، لا بد أنه لا يزال متعبًا بعد كل الوقت الذي قضاه بعيدًا. سيكون من الظلم أن أفسد أيام سلامه.”

بنظرة في اتجاه هاين ، نقرت على سواري وألقيت بشيء في اتجاهه. 

*** 

دوى انفجار مدمر مشابه لانفجار حاجز الصوت في السماء حيث بدأت رياح دائرية مضغوطة في التوسع من المنطقة التي اخترقتها مونيكا ، منتشرة في جميع أنحاء السماء مثل حلقات متوسعة إلى الأبد. 

“… يبدو أن الوضع قد هدأ.”

ومع ذلك ، لا يبدو أن آفا مستمتعة جدًا بهاين لأنها هزت رأسها. 

عندما رأيت أنه لم يعد هناك اهتزاز ، استرخيت أخيرًا ونظرت نحو الآخرين. بعد كلامي ، تمكن الجميع من الهدوء ، ولم يعد الجميع متوترين كما كان وقت حدوث الموقف

بووووم -! 

بنظرة في اتجاه هاين ، نقرت على سواري وألقيت بشيء في اتجاهه

“أهدئوا كما اثنين”.

هاين ، قبض“. 

“لقد أخفقت…”

“اه ماذا؟ !” 

“حسنًا ، هذا لأنني لا أريد حقًا أن ألعب بالشيء الوحيد الذي يمكن أن يعالج والدك.” 

تم القبض عليه على حين غرة ، هاين الذي كانت قدميه على الطاولة كاد يسقط من الكرسي

مع كل من أصابع السبابة تلامس بعضها البعض ، تابعت مونيكا شفتيها. 

شاهد هذه.”

 465 التغييرات [1]

لحسن حظه ، كانت آفا جالسة بجانبه. وضعت يدها خلف كرسيه ، وتمكنت من تثبيت الكرسي الذي كان يجلس عليه.

كان لدى مونيكا نظرة محرجة على وجهها عندما أجابت. خدشت رقبتها ، ونظرت إلى الشق في السماء وتمتمت بهدوء. 

بفضل ذلك ، تمكن هاين من التقاط الشيء الذي رميته عليه بسهولة

كان لدى مونيكا نظرة محرجة على وجهها عندما أجابت. خدشت رقبتها ، ونظرت إلى الشق في السماء وتمتمت بهدوء. 

بمجرد أن تمكن من التقاط الشيء الذي رميته عليه ، ألقى نظرة ممتنة على آفا

“هاين ، يجب أن تكون أكثر حرصًا في هذا الأمر.” 

شكرًا لك.” 

“دونا”؟

ومع ذلك ، لا يبدو أن آفا مستمتعة جدًا بهاين لأنها هزت رأسها

اية   (56) وَٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ سَنُدۡخِلُهُمۡ جَنَّٰتٖ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُ خَٰلِدِينَ فِيهَآ أَبَدٗاۖ لَّهُمۡ فِيهَآ أَزۡوَٰجٞ مُّطَهَّرَةٞۖ وَنُدۡخِلُهُمۡ ظِلّٗا ظَلِيلًا (57) سورة النساء الاية (57)

ألم أقل لك أن تجلس بشكل صحيح من قبل؟” 

“ماذا تقول؟ إنه البديل المثالي ، أليس كذلك؟” 

ما علاقة ذلك بأي شيء؟ لم أتوقع منه أن يلقي بشيء نحوي. لقد تم القبض علي على حين غرة.” 

“ألم أقل لك أن تجلس بشكل صحيح من قبل؟” 

بالتأكيد.” 

ارتعش وجه آفا عندما سمعت إجابته. 

تجاهل كلماتها ولا يزال جالسًا وكلتا ساقيه على الطاولة ، أدار هاين يده وفتح راحة يده ليكشف عن دورق صغير سداسي الشكل.

ردت دونا وهي تتنهد طويلا وشرعت في الجلوس على الأريكة. بمجرد أن جلست ، توقف خط بصرها على كأس نبيذ غير مكتمل كان يستريح على المنضدة أمامها. 

ما هذا؟

بقطع دونا ، قطع رأس مونيكا في اتجاهها. قالت فجأة وهي تنقر بأصابعها.

قال بفضول وهو يفحص محتويات القارورة.

لا تزال مونيكا متحمسة لقوتها المكتشفة حديثًا ، وقررت اختبار قوتها مرة أخرى. 

كان يميل رأسه إلى الجانب ، ويرفع رأسه لينظر إلى أسفل القارورة ، إلا أن نظرة الارتباك على وجهه تعمقت

إذا كان أسلوبها قبل ذلك غير مكرر ولا يزال ضعيفًا ، فلم يعد الأمر كذلك الآن حيث انخفض إنفاق مانا بشكل كبير ، وكذلك القوة التي كانت موجودة داخله. 

ابتسمت عندما رأيت هذا

أعيد انتباهي إلى نولا التي أخرجت لسانها وهي تميل جسدها يمينًا ويسارًا أثناء لعبها ، ضحكة مكتومة كادت أن تفلت من فمي.

هاين ، يجب أن تكون أكثر حرصًا في هذا الأمر.” 

فهمت دونا وضع مونيكا تمامًا ، ولم تلومها على الموقف. وتابعت وهي تنظر بالمثل إلى صدع السماء. 

هاه لماذا؟” 

“بغض النظر عن هذه الأمور ، الآن بعد أن وصلت إلى رتبة [SS-] ، ربما لن تتمكن من مساعدتي في الطلب الذي طلبته سابقا.”

حسنًا ، هذا لأنني لا أريد حقًا أن ألعب بالشيء الوحيد الذي يمكن أن يعالج والدك.” 

“… ليس سيئا.”

في اللحظة التي تلاشت فيها كلماتي ، مما جعلني أشعر بالتسلية ، تغير وجه هاين بشكل كبير حيث كان فمه مفتوحًا وعيناه مفتوحتان على نطاق واسع

ترجمة FLASH

ومع ذلك ، ما تبع ذلك كان صوت شيء يضرب الأرض حيث أسقط هاين القارورة على الأرض دون علمه.

هين أومأ برأسه بشكل متكرر ، وسرعان ما وضع القارورة بعيدًا.

“لا!”

أحدق في الاثنين ، تركت الصعداء. 

صليل-! صليل-! 

“لقد شعرت أيضًا أنه ليس كذلك؟ … حقيقة أن المانا في الهواء أصبحت فجأة أكثر كثافة.” 

بصوت عالٍ ، ارتد القارورة لأعلى ولأسفل على الأرض بينما كان وجه هاين ينضب من كل الألوان. قفز من مقعده ، وسرعان ما أمسك بالقارورة وأمسكها بين يديه كما لو كانت أثمن شيء في العالم

“هذا موقف لم يكن بإمكان أي منا توقعه ، إنه لأمر مؤسف أنك لن تكون قادرًا على مساعدتي. كان الوضع سيكون أسهل كثيرًا لو كنت على استعداد -” 

“…” 

“… أنت على حق.”

كنت أحدق في المشهد بلا كلام من مقعدي ، وبصراحة لم أجد الكلمات المناسبة لأقولها.

سأل الثعبان الصغير بفضول.

بإلقاء نظرة خاطفة وجدت أنني لست الوحيد الذي كان عاجزا عن الكلام حيث نظر الجميع تقريبا إلى هاين بنفس المظهر.

صليل-! صليل-! 

أول من كسر حاجز الصمت كانت آفا التي غطت وجهها بيديها

“إلقاء نظرة لنفسك.” 

هاين ، هل أنت غبي؟ ألم أقل لك حرفيا أن تجلس بشكل صحيح؟” 

بعد ذلك ، التفت للنظر إلى هاين ، قلت بسرعة. 

“… تم القبض على حين غرة ، حسنا؟ ” 

“إنها فكرة جيدة.” 

ارتعش وجه آفا عندما سمعت إجابته

بمجرد أن تمكن من التقاط الشيء الذي رميته عليه ، ألقى نظرة ممتنة على آفا. 

ما الذي لفت انتباهي؟ لقد أخبرتك حرفيًا مرتين أن تجلس بشكل صحيح.” 

بابتسامة غامضة ، اتكأت مونيكا على كرسيها وعقدت ذراعيها. 

ما علاقة ترتيب الجلوس بحقيقة أنني كنت على حين غرة؟” 

ابتسمت دونا وهي تحدق في معرف المتصل الذي كانت على وشك الضغط عليه. 

“يو -”

“أليس هذا واضحًا؟” 

أحدق في الاثنين ، تركت الصعداء

“… يبدو أن الوضع قد هدأ.”

“أهدئوا كما اثنين”.

تقنية كانت قادرة على تكرارها عندما كانت في مرتبة [S +] وكان من المفترض أن تكون شيئا لا يمكن إلا لمصنفي التصنيف [SS] استخدامه.

بعد ذلك ، التفت للنظر إلى هاين ، قلت بسرعة

أول من كسر حاجز الصمت كانت آفا التي غطت وجهها بيديها. 

في الوقت الحالي ، من الأفضل أن تضع القارورة داخل مساحة الأبعاد الخاصة بك.” 

“دعونا نحاول إضافة القليل من القوة.” 

لحسن حظه ، تم صنع القارورة من زجاج خاص ، ولذا كانت متينة للغاية

تجاهل كلماتها ولا يزال جالسًا وكلتا ساقيه على الطاولة ، أدار هاين يده وفتح راحة يده ليكشف عن دورق صغير سداسي الشكل.

حتى لو سقط من أعلى المبنى ، فلن ينكسر الزجاج

عند النظر إلى بحر الأشخاص الذين كانوا يحدقون بها من الأسفل ، أدركت مونيكا أخيرًا مقدار المشهد الذي تسببت فيه. 

نعم نعم.” 

لوحت بيدي وأزلت الحاجز من حولها ، وضعت يدي على رأس نولا وربت على رأسها. 

هين أومأ برأسه بشكل متكرر ، وسرعان ما وضع القارورة بعيدًا.

تحركت دونا جسدها للأمام ، أمسكت بالكوب واتكأت على الكرسي. أخذت دونا رشفة من النبيذ وتذوق طعمها ، نظرت إلى مونيكا.

بمجرد أن وضع القارورة بعيدًا ، أطلقت الصعداء مرة أخرى ، هذه المرة ، كان الأمر غير مريح.

———-—-

أعيد انتباهي إلى نولا التي أخرجت لسانها وهي تميل جسدها يمينًا ويسارًا أثناء لعبها ، ضحكة مكتومة كادت أن تفلت من فمي.

هبطت مونيكا بهدوء على الأرض ، وسقط شعرها برفق على كتفيها. وفتحت عينيها ، وخفضت رأسها ونظرت إلى يدها. 

لوحت بيدي وأزلت الحاجز من حولها ، وضعت يدي على رأس نولا وربت على رأسها

تقنية كانت قادرة على تكرارها عندما كانت في مرتبة [S +] وكان من المفترض أن تكون شيئا لا يمكن إلا لمصنفي التصنيف [SS] استخدامه.

نولا ، حان وقت العودة إلى المنزل. أغلقي اللعبة.” 

“انتظري”.

“أم”.

 

أومأت نولا برأسها وهي تدق عينيها. وضعت الهاتف ، مددت يديها في اتجاهي

تقوس ظهرها ، شدّت مونيكا قبضتيها بإحكام قدر الإمكان ووجهت اللكمات نحو السماء. 

ابتسمت ، استعدت هاتفي أولاً قبل أن أمسكها من الإبطين. بمجرد أن حملتها ، نظرت إلى الآخرين في الغرفة

 

حسنًا ، أعتقد أنني قدمت لكم بالفعل لمحة عامة عن الوضع يا رفاق. سأرحل الآن.”

 

استدرت ، وتوجهت إلى مخرج الغرفة. ومع ذلك ، عندما كنت على وشك المغادرة ، تذكرت فجأة شيئًا وتوقفت خطواتي

نظرت مونيكا نحو السماء وهي تقبض على يديها وتفتحها مرارًا وتكرارًا ، حيث بدأ تلاميذها يتألقون بتوهج برتقالي. 

حسنًا ، قبل أن أغادر ، أريدكم أن تضعوا شيئًا في الاعتبار. ما لم تكن حالة طارئة ، من فضلك لا تتصلوا بي في الأسبوع المقبل أو نحو ذلك.” 

وقفت دونا متجاهلة مونيكا. أخرجت هاتفها ، بينما كانت على وشك طلب رقم ، شرعت في خفض هاتفها. 

كيف ذلك؟” 

“حسنًا ، هذا لأنني لا أريد حقًا أن ألعب بالشيء الوحيد الذي يمكن أن يعالج والدك.” 

سأل الثعبان الصغير بفضول.

سألت مونيكا بفضول وهي تنظر إلى دونا. رداً على سؤالها ، نظرت دونا نحو الأرض. 

نظرت إلى سقف الغرفة ، تابعت شفتي وأجبتها

“هذا موقف لم يكن بإمكان أي منا توقعه ، إنه لأمر مؤسف أنك لن تكون قادرًا على مساعدتي. كان الوضع سيكون أسهل كثيرًا لو كنت على استعداد -” 

“… أعتقد أنني ذاهب في عطلة.”

“بغض النظر عن هذه الأمور ، الآن بعد أن وصلت إلى رتبة [SS-] ، ربما لن تتمكن من مساعدتي في الطلب الذي طلبته سابقا.”

 

ومع ذلك ، ما تبع ذلك كان صوت شيء يضرب الأرض حيث أسقط هاين القارورة على الأرض دون علمه.

 

“بالتأكيد.” 

———-—-

ومع ذلك ، لا يبدو أن آفا مستمتعة جدًا بهاين لأنها هزت رأسها. 

ترجمة FLASH

بمجرد أن تمكن من التقاط الشيء الذي رميته عليه ، ألقى نظرة ممتنة على آفا. 

———-—-

جلست على المقعد المقابل لها ، نظرت إلى صدع السماء. 

 

وقفت دونا متجاهلة مونيكا. أخرجت هاتفها ، بينما كانت على وشك طلب رقم ، شرعت في خفض هاتفها. 

اية   (56) وَٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ سَنُدۡخِلُهُمۡ جَنَّٰتٖ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُ خَٰلِدِينَ فِيهَآ أَبَدٗاۖ لَّهُمۡ فِيهَآ أَزۡوَٰجٞ مُّطَهَّرَةٞۖ وَنُدۡخِلُهُمۡ ظِلّٗا ظَلِيلًا (57) سورة النساء الاية (57)

بفضل ذلك ، تمكن هاين من التقاط الشيء الذي رميته عليه بسهولة. 

 

تعمقت الابتسامة على وجه مونيكا عندما رأت هذا. 

 

تقوس جسدها للخلف مرة أخرى ، تجمعت الجزيئات الحمراء التي تطفو في الهواء حولها بمعدل أسرع حيث اشتد التوهج حول ذراعها بشكل كبير. ونتيجة لذلك ، ازداد سمك القفاز في ذراعها. 

 

قررت دونا ، بعد خوفها من حواجبها ، تبديل الموضوع. 

لحسن حظه ، تم صنع القارورة من زجاج خاص ، ولذا كانت متينة للغاية. 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط