نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 467

حفلة [1]

حفلة [1]

 467 حفلة [1]

كان الأثاث بسيطًا للغاية من حيث الطراز ، وكانت هناك رائحة لطيفة من اللافندر باقية في الهواء. 

 

“قرف.” 

صليل-! 

بعد ذلك ، أغلقت الهاتف ونظرت إليّ بنظرة صادمة.

عندما أغلقت الباب خلفي ودخلت الشقة ، استقبلني صوت أمي المبتهج

“… هوا!”

أهلا بكم من جديد“. 

ما كان هذا في العالم. 

عدنا.” 

“حسنًا ، لقد حددت موعدًا.” 

خفضت نولا جسدي ، قفزت على الأرض. كان في فمها مصاصة صغيرة

بابتسامة قسرية على وجهها ، سحب موظف الاستقبال يدها بعيدًا عن الهاتف وفعل ما أخبرتها به. يمكنني قراءة أفكارها من حيث كنت أقف. كان سبب امتثالها هو أنها كانت تخشى أن أكون طلقة كبيرة لا يمكنها الإساءة إلي. 

“ماما!”

سخرت والدتي. 

مثل الخائنة التي كانت عليها ، ركضت على الفور في اتجاه والدتنا

تركت تنهيدة طويلة وضغطت يدي على الجوارب الضيقة ، وقفت ببطء. 

أوه ، يا حلوة نولا“. 

“…. لا ، ليس كثيرا.”

شدتها والدتي من الإبط ، وأخذت نولا من الأرض واحتضنتها

كانت الأم قد تكلمت ، ولم يكن بوسعي فعل أي شيء آخر حيال هذا الوضع. 

فرك خدها على نولا ، سمعت ضحكة نولا القلبية تأتي من بعيد

“لا ، أنا في إجازة.” 

هل أنت غيور ، رين؟

وضعت نولا على الأرض ، وشرعت في مد يديها في اتجاهي. 

سألت والدتي بإغاظة.

“آسف نولا“.

غيور؟” 

“هيز ، رين ، أنت تفسد أختك كثيرًا.” 

هززت رأسي وسخرت

نظرًا لأن والدتي لم تعد مشغولة بمسائل النقابة ولم يكن لدى ناتاشا أي شيء آخر تفعله ، فقد اقترب كلاهما من بعضهما البعض. من هنا لماذا كانت هنا. 

أنا لست غيورًا“. 

تنهدت والدتي على الأريكة. مداعبة رأس نولا الفاتر ، شرعت في السؤال. 

حواف شفتي أمي ملتفة لأعلى

“لا ، أنا في إجازة.” 

أوه ، هذا لطيف.” 

“ب .. ولكن ..”

وضعت نولا على الأرض ، وشرعت في مد يديها في اتجاهي

بعد ذلك ، تتذكر نفسها ، ضغطت مرة أخرى على مفاتيح لوحة المفاتيح. 

تعال إلى هنا ، ستعطيك ماما الانتباه أيضًا.” 

“نعم! كيمبول!”

“… أنا بخير.”

“…على ما يرام.” 

خلعت حذائي وتجاهلت والدتي ، وتوجهت إلى غرفة المعيشة

اعتقدت. 

على الرغم من أنني كنت أدير ظهري لأمي ، إلا أنني استطعت عمليًا سماع صوت قلبها وهو ينفجر عندما غادرت.

صليل-! 

كان هذا شرًا لا بد منه

استغرق الأمر منها بعض الوقت لتتذكر نفسها ، وعندما فعلت ذلك ، أحنت رأسها. 

كان عدد الأحضان والقبلات التي منحتها لي في الأيام القليلة الماضية كافياً لتجعلني أرغب في مغادرة المجال البشري مرة أخرى

مرة أخرى ، لا يمكنني إلا أن أعتذر لنولا. 

هاه؟” 

“نعم ، نعم ، حسنًا ، سأطرحه على الفور.” 

عند دخولي إلى غرفة المعيشة ، فوجئت بإيجاد شخصية مألوفة جالسة.

“ن-“

تكلمت مائلة برأسي.

عند وصولي إلى حفل الاستقبال ، استقبلتني سيدة شابة جميلة. 

ما الذي تفعله هنا؟” 

 

مقبض. مقبض. نقرت على شاشة الجهاز اللوحي في يدها ، نظرت ناتاشا بشكل عرضي في اتجاهي

 

أوه ، لقد عدت“. 

“رن ، ابقَ“. 

“… لم تجب على سؤالي.”

“يا عزيزي.” 

جلست على الطرف المقابل من الأريكة ، نظرت إلى ناتاشا بنظرة متشككة على وجهي

دوى صوت منخفض في جميع أنحاء الغرفة. 

مرة أخرى تجاهلتني

“ماما!”

“ايغوو ، لقد تقدمت التكنولوجيا كثيرا في الخمسة عشر عاما التي كنت فيها نائما.”

اية   (58) يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ أَطِيعُواْ ٱللَّهَ وَأَطِيعُواْ ٱلرَّسُولَ وَأُوْلِي ٱلۡأَمۡرِ مِنكُمۡۖ فَإِن تَنَٰزَعۡتُمۡ فِي شَيۡءٖ فَرُدُّوهُ إِلَى ٱللَّهِ وَٱلرَّسُولِ إِن كُنتُمۡ تُؤۡمِنُونَ بِٱللَّهِ وَٱلۡيَوۡمِ ٱلۡأٓخِرِۚ ذَٰلِكَ خَيۡرٞ وَأَحۡسَنُ تَأۡوِيلًا (59)سورة النساء الاية (59)

ظهرت نظرة إحباط على وجه ناتاشا وهي تنقر مرارًا وتكرارًا على الجهاز اللوحي في يديها

“هل لي أن أسأل مع من؟ ” 

يبدو أنها مشغولة جدًا في محاولة اكتشاف الأمور ثم الإجابة على سؤالي.” 

“قرف.” 

بعد ملاحظتها في الدقيقة الأخيرة ، استطعت تقريبًا تخمين ما كان يحدث

“أنا لست غيورًا“. 

منذ عودتها من إيسانور ، أعطت أماندا والدتها الغرفة المجاورة لنا

“إذا كنت تريد تشغيل وظيفة التصوير المجسم ، فأنت بحاجة إلى الضغط على هذا الزر هنا.” 

نظرًا لأن والدتي لم تعد مشغولة بمسائل النقابة ولم يكن لدى ناتاشا أي شيء آخر تفعله ، فقد اقترب كلاهما من بعضهما البعض. من هنا لماذا كانت هنا

في اللحظة التي فعلت فيها ذلك ، لاحظت أخيرًا نولا التي كانت تجلس على حجرها ويدها ورأسها منخفضان. 

كعكات مخبوزة طازجة قادمة.” 

“شكرا اخي!” 

دخلت الغرفة ممسكة بصينية من الكعك الطازج كانت والدتي

تجمد موظف الاستقبال على الفور بسبب ردي المفاجئ. 

في اللحظة التي دخلت فيها الغرفة ، تغلغلت رائحة زبدانية حلوة في الغرفة.

‘… آسف نولا. هذا ليس شخصا يمكنني هزيمته.

التقطت نفحة من الرائحة ، التفتت ناتاشا لتنظر إلى والدتي وأشارت إلى الجهاز اللوحي

“هل أنت غيور ، رين؟“

سامانثا ، ساعدني هنا. كيف تشغل وظيفة التصوير المجسم؟” 

اية   (58) يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ أَطِيعُواْ ٱللَّهَ وَأَطِيعُواْ ٱلرَّسُولَ وَأُوْلِي ٱلۡأَمۡرِ مِنكُمۡۖ فَإِن تَنَٰزَعۡتُمۡ فِي شَيۡءٖ فَرُدُّوهُ إِلَى ٱللَّهِ وَٱلرَّسُولِ إِن كُنتُمۡ تُؤۡمِنُونَ بِٱللَّهِ وَٱلۡيَوۡمِ ٱلۡأٓخِرِۚ ذَٰلِكَ خَيۡرٞ وَأَحۡسَنُ تَأۡوِيلًا (59)سورة النساء الاية (59)

يا عزيزي.” 

تجمد موظف الاستقبال على الفور بسبب ردي المفاجئ. 

وضعت الدرج على الطاولة ، وشرعت أمي في الجلوس بجانبها

“ولهذا السبب بالضبط أقترح هذا.” 

تتبعها من الخلف نولا التي جلست في حجرها. بدأت تميل أقرب إلى ناتاشا ، وشرحت

تركت ناتاشا الجهاز اللوحي في يدها ، وتنهيدة متعبة.

إذا كنت تريد تشغيل وظيفة التصوير المجسم ، فأنت بحاجة إلى الضغط على هذا الزر هنا.” 

ومع ذلك ، على عكس توقعاتها ، لم يتم توبيخها لأنها التفتت إليّ بنظرة مندهشة. 

هذا؟” 

“لقد وصل الفساد إلى حد شراء الحلوى لها. لم أسرف في ذلك مطلقًا“. 

“انتم -”

في الواقع ، ربما كانت دعوة أماندا هي الأفضل. إذا ظهر شخص بالغ وطفل فجأة في عرض موسيقى البوب ​​، فسيبدو الأمر غريبًا.

صفعة-!

اعترضت نولا. لكن كل ذلك كان بلا جدوى. رفعها والدتي عن الأرض ، وسرعان ما أوقفتها. 

دوى صوت منخفض في جميع أنحاء الغرفة

“إذا كنت تريد تشغيل وظيفة التصوير المجسم ، فأنت بحاجة إلى الضغط على هذا الزر هنا.” 

وبخت والدتي ، وهي تشير بإصبعها إلى يد نولا التي كانت تصل إلى الكعكة

كانت الأم قد تكلمت ، ولم يكن بوسعي فعل أي شيء آخر حيال هذا الوضع. 

لا ، نولا ، لديك بالفعل مصاصة ، لا مزيد من الحلويات لك.” 

في اللحظة التي قلت فيها تلك الكلمات ، توقف إصبع موظف الاستقبال. 

“ب .. ولكن ..”

هزت نولا رأسها. 

بدأت الدموع تتجمع على جانب عيني نولا ، بعد سحب يدها إلى الوراء.

مثل الخائنة التي كانت عليها ، ركضت على الفور في اتجاه والدتنا. 

ومع ذلك ، كانت حيل نولا عقيمة أمام والدتي. لم تؤد احتجاجاتها إلا إلى جعل صوتها أكثر صرامة

ثم شرعت في تسليمها إلى ناتاشا. 

لا يعني لا.” 

عندما وقفت ، نظرت إلى نولا. 

“… هوا!”

في اللحظة التي دخلت فيها الغرفة ، تغلغلت رائحة زبدانية حلوة في الغرفة.

قبل أن تتمكن نولا من الاحتجاج ، دوى صراخ مذهول فجأة في الهواء حيث انتشرت الصور الثلاثية الأبعاد في الهواء

“ماما!”

المسؤول عن ذلك ، ناتاشا ، قفز مرة أخرى في حالة صدمة ، وكاد يسقط الجهاز اللوحي في هذه العملية

بعد ذلك ، أغلقت الهاتف ونظرت إليّ بنظرة صادمة.

لحسن حظها ، كانت والدتي سريعة الاستجابة. مدت يدها ، أمسكت باللوح المتساقط

“نعم.” 

احذر الآن.” 

 

ثم شرعت في تسليمها إلى ناتاشا

“نولا“! 

كان يجب أن ترى هذا قادمًا“. 

مع شكر سريع لك ، أعادت ناتاشا الجهاز اللوحي. أدارت رأسها وحاولت إخفاء إحراجها. 

“… شكرا لك.”

“يا لها من ملكة الدراما“

مع شكر سريع لك ، أعادت ناتاشا الجهاز اللوحي. أدارت رأسها وحاولت إخفاء إحراجها

رن صوت أمي المحبط في جميع أنحاء الغرفة. عندما سمعت كلماتها هزت رأسي. 

صفعة-!

اعتقدت. 

مرة أخرى ، دوى صوت منخفض صفع في جميع أنحاء الغرفة بينما رفعت والدتي صوتها

خفضت رأسي وحدقت في نولا ، أومأت برأسي. 

نولا“! 

ومع ذلك ، على عكس توقعاتها ، لم يتم توبيخها لأنها التفتت إليّ بنظرة مندهشة. 

تم القبض عليها مرة أخرى في هذا الفعل ، وبدأت الدموع تتدفق أخيرًا على خد نولا وهي تستدير لتنظر إلي

“أعطيني لحظة.” 

هوا ، أخي!” 

أومأت برأسي ، حدقت بها من زاوية عيني. 

رن ، ابقَ“. 

المسؤول عن ذلك ، ناتاشا ، قفز مرة أخرى في حالة صدمة ، وكاد يسقط الجهاز اللوحي في هذه العملية. 

فتحت فمي ، وسرعان ما أغلقته مرة أخرى حيث شعرت فجأة بوهج أمي. عض شفتي ، أدرت رأسي لأنظر بعيدًا عن نولا

عند نقل الرسالة ، ارتجف صوتها من وقت لآخر. 

‘… آسف نولا. هذا ليس شخصا يمكنني هزيمته.

بينما كنت أشاهد ، بدأت أمي تتحدث. 

الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله في الوقت الحالي هو الاعتذار سرًا من ذهني

ومع ذلك ، على عكس توقعاتها ، لم يتم توبيخها لأنها التفتت إليّ بنظرة مندهشة. 

هيز ، رين ، أنت تفسد أختك كثيرًا.” 

“حسنًا ، لقد حددت موعدًا.” 

رن صوت أمي المحبط في جميع أنحاء الغرفة. عندما سمعت كلماتها هزت رأسي

“يا لها من ملكة الدراما“

“…. لا ، ليس كثيرا.”

“شكرا اخي!” 

أوه حقًا؟” 

“تعال إلى هنا ، ستعطيك ماما الانتباه أيضًا.” 

نعم.” 

في الواقع ، ربما كانت دعوة أماندا هي الأفضل. إذا ظهر شخص بالغ وطفل فجأة في عرض موسيقى البوب ​​، فسيبدو الأمر غريبًا.

أومأت برأسي ، حدقت بها من زاوية عيني

الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله في الوقت الحالي هو الاعتذار سرًا من ذهني. 

لقد وصل الفساد إلى حد شراء الحلوى لها. لم أسرف في ذلك مطلقًا“. 

لحسن حظها ، كانت والدتي سريعة الاستجابة. مدت يدها ، أمسكت باللوح المتساقط. 

“هيه …”

بصراحة ، على الرغم من أنني قلت إنني ذاهب لقضاء عطلة ، لم يكن لدي أي أفكار حول كيفية القيام بذلك.

سخرت والدتي

“احذر الآن.” 

رين ، لا تفكر ولو للحظة في أنني أحمقة.” 

سرعان ما اندفع في اتجاهي وتحاضن في جميع أنحاء ساقي. 

خفضت رأسها وأشارت إلى دبوس الشعر على رأس نولا

اقترحت والدتي في تلك اللحظة. 

أنا أعرف مقدار المال الذي أنفقته على دبوس الشعر على رأس نولا.” 

“تسمع أن نولا؟ الأخ سيأتي بك لمشاهدة الحفلة!”

عندما سمعت كلماتها ، ارتعش وجهي واستدرت لأنظر إلى نولا

“لا ، أنا في إجازة.” 

في اللحظة التي فعلت فيها ذلك ، لاحظت أخيرًا نولا التي كانت تجلس على حجرها ويدها ورأسها منخفضان

“لا يعني لا.” 

ذكّرتني النظرة على وجهها بشخص فقد كل شيء.

أنا أميل رأسي. كان هذا هو الاقتراح العشوائي تمامًا. 

أسرهم وأصدقائهم ومنازلهم وكل شيء عزيز في قلوبهم. بدت وكأنها قشرة من نفسها السابقة

“مم ، بالطبع ، أنا أفعل”.

يا لها من ملكة الدراما

بابتسامة قسرية على وجهها ، سحب موظف الاستقبال يدها بعيدًا عن الهاتف وفعل ما أخبرتها به. يمكنني قراءة أفكارها من حيث كنت أقف. كان سبب امتثالها هو أنها كانت تخشى أن أكون طلقة كبيرة لا يمكنها الإساءة إلي. 

اعتقدت

“تسمع أن نولا؟ الأخ سيأتي بك لمشاهدة الحفلة!”

متظاهرًا بالجهل ، حاولت الدفاع عن نفسي

“نولا“! 

إن ما يسمى دبوس الشعر هو قطعة أثرية آلية سيتم تفعيلها عندما تكون نولا في خطر.” 

صليل-! 

على الرغم من أنهم كانوا محميين على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع من قبل أمن أماندا ، فقد اتخذت احتياطات إضافية لضمان سلامة نولا

“عدنا.” 

لقد كلفني دبوس الشعر على رأس نولا فلسًا كبيرًا ، لكنه كان عملية شراء ضرورية

 

ها … حسنًا ، ما قلته منطقي.” 

قفزت من حجر أمنا ، وركضت نحوي وأمسكت بقدمي.

تنهدت والدتي على الأريكة. مداعبة رأس نولا الفاتر ، شرعت في السؤال

أسرهم وأصدقائهم ومنازلهم وكل شيء عزيز في قلوبهم. بدت وكأنها قشرة من نفسها السابقة. 

بالمناسبة ، هل لديك أي خطط لهذا الأسبوع؟” 

شدتها والدتي من الإبط ، وأخذت نولا من الأرض واحتضنتها. 

لا ، أنا في إجازة.” 

في تلك اللحظة اقترحت ناتاشا فجأة. 

أوه؟ إذن ، هل لديك أي خطط لما ستفعله في عطلتك؟” 

“هل أنت غيور ، رين؟“

التفكير قليلا ، هزت رأسي

“كنت تخطط لزيارتها على أي حال ، هذا يناسبني“. 

لا ليس بعد.” 

“مم ، بالطبع ، أنا أفعل”.

بصراحة ، على الرغم من أنني قلت إنني ذاهب لقضاء عطلة ، لم يكن لدي أي أفكار حول كيفية القيام بذلك.

“هاه؟” 

على مدى السنوات الثلاث الماضية ، كنت أتدرب وأحاول البقاء على قيد الحياة كل يوم نسيت منذ فترة طويلة كيف تعمل العطلة

“… شكرا لك.”

نوع من مثير للشفقة إذا كان لي أن أقول

 467 حفلة [1]

اقترحت والدتي في تلك اللحظة

“سيدي ، هل لي أن أعرف اسمك؟” 

إذن ماذا عن إحضار نولا لمشاهدة فرقتها المفضلة؟ كيمبول؟” 

أعادت الهاتف إلى والدتي ، وسرعان ما توصلت إلى القرار. 

مجموعة كيمبول؟ كيمبول؟

“لا ، أنا في إجازة.” 

ما كان هذا في العالم

“هذا؟” 

قبل أن أتمكن من السؤال ، عادت نولا التي كانت فاترة طوال الوقت إلى الحياة بينما كان جسدها يرتعش

في اللحظة التي دخلت فيها الغرفة ، تغلغلت رائحة زبدانية حلوة في الغرفة.

“نعم! كيمبول!”

“ايغوو ، لقد تقدمت التكنولوجيا كثيرا في الخمسة عشر عاما التي كنت فيها نائما.”

قفزت من حجر أمنا ، وركضت نحوي وأمسكت بقدمي.

خفضت رأسي وأحدقت في الفيديو ، رفعته مرة أخرى لأرى نولا تتطابق مع حركات الفتيات اللواتي يرقصن في الفيديو. 

رفعت رأسها ونظرت إليّ بنظرة توسل.

“لا تقلق. لا تقلق.” 

“… ستحضر نولا ، أليس كذلك؟ ” 

قبل أن أتمكن من السؤال ، عادت نولا التي كانت فاترة طوال الوقت إلى الحياة بينما كان جسدها يرتعش. 

قرف.” 

أخذت يدها بعيدًا عن لوحة المفاتيح ، أمسكت بالهاتف المجاور لها وطلبت رقمًا بسرعة. 

أحدق في نولا ، ضغط قلبي فجأة. رفعت رأسي ونظرت إلى والدتي

منذ عودتها من إيسانور ، أعطت أماندا والدتها الغرفة المجاورة لنا. 

هل لديكم أي مقاطع فيديو لهذه المجموعة؟” 

واصلت ناتاشا ، وهي تصفق يديها معًا. 

“مم ، بالطبع ، أنا أفعل”.

أحدق في نولا ، ضغط قلبي فجأة. رفعت رأسي ونظرت إلى والدتي. 

أخرجت هاتفها ، وضغطت على الشاشة ، حملت والدتي بسرعة مقطع فيديو لفرقة الآيدولز التي أحبتها أختي

“نعم.” 

الق نظرة.” 

متظاهرًا بالجهل ، حاولت الدفاع عن نفسي. 

بالضغط على شاشة الهاتف ، رأيت خمس فتيات جميلات بالفعل يرقصن على إيقاع أغنية جذابة

حواف شفتي أمي ملتفة لأعلى. 

أحدق فيه في الثواني القليلة التالية ، لقد تأثرت بتنسيق الفتاة والأغنية

على الرغم من أنني لم أكن معجبًا كبيرًا بفرق الآيدولز ، إلا أن تصرفات نولا كانت كافية لإقناعي بالذهاب. 

يمكنني أن أفهم سبب اهتمام نولا به

———-—-

بينما كنت أشاهد ، بدأت أمي تتحدث

“سامانثا ، ساعدني هنا. كيف تشغل وظيفة التصوير المجسم؟” 

إنهن حاليا أكثر فرق الآيدول شهرة وهي السلعة الأكثر رواجًا هنا. سيكون من الصعب العثور على التذاكر ، ومع ذلك ، لا أعتقد أنك ستواجه مشكلة في الحصول عليها إذا دفعت مبلغًا إضافيًا قليلاً. ” 

“أخ!”

أومأت بكلماتها

“لا يعني لا.” 

لقد تحدث المال بوضوح أكثر من الكلمات

“لا ، نولا لا تمانع.” 

“لا أعلم -”

قبل أن أتمكن من السؤال ، عادت نولا التي كانت فاترة طوال الوقت إلى الحياة بينما كان جسدها يرتعش. 

تمامًا كما كنت على وشك دفع الهاتف ، تجمدت يدي فجأة. كان ذلك لأنني رأيت فجأة نولا ترقص على إيقاع الموسيقى بجانب الطاولة

“… تمام.”

خفضت رأسي وأحدقت في الفيديو ، رفعته مرة أخرى لأرى نولا تتطابق مع حركات الفتيات اللواتي يرقصن في الفيديو

قبل أن تتمكن نولا من الاحتجاج ، دوى صراخ مذهول فجأة في الهواء حيث انتشرت الصور الثلاثية الأبعاد في الهواء. 

ذاهبون.” 

أخذت يدها بعيدًا عن لوحة المفاتيح ، أمسكت بالهاتف المجاور لها وطلبت رقمًا بسرعة. 

أعادت الهاتف إلى والدتي ، وسرعان ما توصلت إلى القرار

كانت المسافة بين شقتي ونقابة صيادي الشياطين ليست سوى عشر دقائق سيرًا على الأقدام ، وبالتالي تمكنت من الوصول إلى المدخل بسرعة إلى حد ما. 

أمي ، يمكنك الاعتماد علي. أنا ذاهب إلى هناك مائة بالمائة.” 

“بينما نحن فيه ، لا أعتقد أن نولا ستمانع ، أليس كذلك نولا؟” 

على الرغم من أنني لم أكن معجبًا كبيرًا بفرق الآيدولز ، إلا أن تصرفات نولا كانت كافية لإقناعي بالذهاب

واصلت ناتاشا ، وهي تصفق يديها معًا. 

هل ستفعل ذلك حقًا؟” 

“أماندا؟” 

أومأت.

“… أنا بخير.”

بعد إخراج هاتفي ، شرعت في إلقاء نظرة على أسعار العرض ، وبصراحة ، على الرغم من أنها كانت باهظة الثمن ، إلا أنها لم تكن شيئًا يمكن أن يضر بجيوبي

قبل أن تتمكن نولا من الاحتجاج ، دوى صراخ مذهول فجأة في الهواء حيث انتشرت الصور الثلاثية الأبعاد في الهواء. 

“تسمع أن نولا؟ الأخ سيأتي بك لمشاهدة الحفلة!”

“أهلا بكم من جديد“. 

نظرًا لأنها كانت مشغولة بالرقص على الموسيقى ، لم تتمكن نولا من سماع الأخبار إلا الآن. في اللحظة التي سمعت فيها هذه الكلمات ، أشرق وجهها على الفور

“لا!”

“واا!”

عندما وقفت ، نظرت إلى نولا. 

سرعان ما اندفع في اتجاهي وتحاضن في جميع أنحاء ساقي

“يا عزيزي.” 

شكرا اخي!” 

بعد ذلك ، تتذكر نفسها ، ضغطت مرة أخرى على مفاتيح لوحة المفاتيح. 

ربت على رأسها ، أجبتها بابتسامة

“أمي ، يمكنك الاعتماد علي. أنا ذاهب إلى هناك مائة بالمائة.” 

لا تقلق. لا تقلق.” 

“لا ، نولا لا تمانع.” 

حسنًا ، الآن بعد أن وصلنا إليه ، لماذا لا تحضر أماندا معك.” 

في تلك اللحظة اقترحت ناتاشا فجأة

“قرف.” 

أماندا؟” 

“نعم ، آنسة ستيرن ، هناك شخص هنا يدعي أنه حدد موعدًا معك.” 

أنا أميل رأسي. كان هذا هو الاقتراح العشوائي تمامًا

سألت والدتي بإغاظة.

لكن أليست مشغولة بالأشياء المتعلقة بالنقابة؟” 

لحسن حظها ، كانت والدتي سريعة الاستجابة. مدت يدها ، أمسكت باللوح المتساقط. 

ولهذا السبب بالضبط أقترح هذا.” 

أنا أميل رأسي. كان هذا هو الاقتراح العشوائي تمامًا. 

تركت ناتاشا الجهاز اللوحي في يدها ، وتنهيدة متعبة.

ما كان هذا في العالم. 

“منذ عودتي إلى هنا ، نادرًا ما أرى ابنتي. كل ما تفعله هو العمل من الصباح حتى الليل. مثلك تماما ، تحتاج إلى استراحة …”

فتحت فمي ، وسرعان ما أغلقته مرة أخرى حيث شعرت فجأة بوهج أمي. عض شفتي ، أدرت رأسي لأنظر بعيدًا عن نولا. 

توقفت ، نظرت إلى نولا

“أنا أعرف مقدار المال الذي أنفقته على دبوس الشعر على رأس نولا.” 

بينما نحن فيه ، لا أعتقد أن نولا ستمانع ، أليس كذلك نولا؟” 

“نولا ، هل ستأتي معي لرؤية أماندا؟” 

هزت نولا رأسها

نظرًا لأنها كانت مشغولة بالرقص على الموسيقى ، لم تتمكن نولا من سماع الأخبار إلا الآن. في اللحظة التي سمعت فيها هذه الكلمات ، أشرق وجهها على الفور. 

لا ، نولا لا تمانع.” 

“لا ليس بعد.” 

حسنًا ، ها أنت ذا.” 

دخلت الغرفة ممسكة بصينية من الكعك الطازج كانت والدتي. 

بابتسامة راضية على وجهها ، التفتت ناتاشا لتنظر إلي

الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله في الوقت الحالي هو الاعتذار سرًا من ذهني. 

منذ أن وافقت نولا ، لن يكون لديك مشكلة في ذلك ، أليس كذلك؟” 

 

خفضت رأسي وحدقت في نولا ، أومأت برأسي

“ن-“

“… نعم.”

“أنا أعرف مقدار المال الذي أنفقته على دبوس الشعر على رأس نولا.” 

في الواقع ، ربما كانت دعوة أماندا هي الأفضل. إذا ظهر شخص بالغ وطفل فجأة في عرض موسيقى البوب ​​، فسيبدو الأمر غريبًا.

“لا!”

واصلت ناتاشا ، وهي تصفق يديها معًا

ومع ذلك ، كانت حيل نولا عقيمة أمام والدتي. لم تؤد احتجاجاتها إلا إلى جعل صوتها أكثر صرامة. 

هذا رائع ، النقابة في مكان قريب ، ما رأيك أن تذهب لزيارة أماندا وتخبرها شخصيًا. لقد أخبرتها بالفعل أنك في الطريق.” 

“ما الذي تفعله هنا؟” 

“…على ما يرام.” 

“لا تقلق. لا تقلق.” 

تركت تنهيدة طويلة وضغطت يدي على الجوارب الضيقة ، وقفت ببطء

“الآنسة ستيرن في انتظارك ، السيد هان يوفي“. 

كنت تخطط لزيارتها على أي حال ، هذا يناسبني“. 

تركت تنهيدة طويلة وضغطت يدي على الجوارب الضيقة ، وقفت ببطء. 

بشكل رئيسي لأن أماندا كانت المسؤولة عن توزيع البطاقات السحرية. يمكن أن تستغل هذه الفرصة لسؤالها عن تقدم الوضع

“رن ، ابقَ“. 

عندما وقفت ، نظرت إلى نولا

“ب .. ولكن ..”

نولا ، هل ستأتي معي لرؤية أماندا؟” 

التقطت نفحة من الرائحة ، التفتت ناتاشا لتنظر إلى والدتي وأشارت إلى الجهاز اللوحي. 

“ن-“

بابتسامة قسرية على وجهها ، سحب موظف الاستقبال يدها بعيدًا عن الهاتف وفعل ما أخبرتها به. يمكنني قراءة أفكارها من حيث كنت أقف. كان سبب امتثالها هو أنها كانت تخشى أن أكون طلقة كبيرة لا يمكنها الإساءة إلي. 

قبل أن تتمكن من الرد ، قطعتها والدتي بسرعة

دفعتها برأسي. 

لا ، ستبقى نولا هنا. لقد فات الأوان بالفعل لخروجها. هي بحاجة إلى النوم.” 

“حسنًا ، ها أنت ذا.” 

لا!”

دخلت المبنى من الباب الأمامي وتوجهت إلى منطقة الاستقبال الرئيسية. 

اعترضت نولا. لكن كل ذلك كان بلا جدوى. رفعها والدتي عن الأرض ، وسرعان ما أوقفتها

مقبض. مقبض.

أنت ذاهب إلى الفراش الآن.”

خلعت حذائي وتجاهلت والدتي ، وتوجهت إلى غرفة المعيشة. 

“أخ!”

“هل لديكم أي مقاطع فيديو لهذه المجموعة؟” 

آسف نولا“.

في تلك اللحظة اقترحت ناتاشا فجأة. 

مرة أخرى ، لا يمكنني إلا أن أعتذر لنولا

“أوه ، لقد عدت“. 

كانت الأم قد تكلمت ، ولم يكن بوسعي فعل أي شيء آخر حيال هذا الوضع

“منذ عودتي إلى هنا ، نادرًا ما أرى ابنتي. كل ما تفعله هو العمل من الصباح حتى الليل. مثلك تماما ، تحتاج إلى استراحة …”

استدرت وغادرت المنزل

أعادت الهاتف إلى والدتي ، وسرعان ما توصلت إلى القرار. 

***

“بالمناسبة ، هل لديك أي خطط لهذا الأسبوع؟” 

كان الوقت متأخرًا جدًا في المساء وكان مدخل نقابة صيادي الشياطين لا يزال يتدفق مع الأشخاص الذين يدخلون ويخرجون من المبنى

ومع ذلك ، على عكس توقعاتها ، لم يتم توبيخها لأنها التفتت إليّ بنظرة مندهشة. 

كانت المسافة بين شقتي ونقابة صيادي الشياطين ليست سوى عشر دقائق سيرًا على الأقدام ، وبالتالي تمكنت من الوصول إلى المدخل بسرعة إلى حد ما

———-—-

دخلت المبنى من الباب الأمامي وتوجهت إلى منطقة الاستقبال الرئيسية

يمكنني أن أفهم سبب اهتمام نولا به. 

كان التصميم الداخلي للمكان بسيطًا إلى حد ما ، إلا أنه احتوى على أناقة غريبة حيث أن الأرضية المصنوعة من الرخام تعكس تمامًا الأضواء القادمة من الأعلى

“ايغوو ، لقد تقدمت التكنولوجيا كثيرا في الخمسة عشر عاما التي كنت فيها نائما.”

كان الأثاث بسيطًا للغاية من حيث الطراز ، وكانت هناك رائحة لطيفة من اللافندر باقية في الهواء

صليل-! 

عند وصولي إلى حفل الاستقبال ، استقبلتني سيدة شابة جميلة

على الرغم من أنهم كانوا محميين على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع من قبل أمن أماندا ، فقد اتخذت احتياطات إضافية لضمان سلامة نولا. 

مرحبا، كيف يمكنني ان اساعدك؟” 

“لا!”

حسنًا ، لقد حددت موعدًا.” 

هزت نولا رأسها. 

مقبض. مقبض.

 

نقر موظف الاستقبال على لوحة مفاتيح الكمبيوتر

واصلت ناتاشا ، وهي تصفق يديها معًا. 

“هل لي أن أسأل مع من؟ ” 

“يا لها من ملكة الدراما“

أماندا ستيرن“. 

أعادت الهاتف إلى والدتي ، وسرعان ما توصلت إلى القرار. 

في اللحظة التي قلت فيها تلك الكلمات ، توقف إصبع موظف الاستقبال

قبل أن أتمكن من السؤال ، عادت نولا التي كانت فاترة طوال الوقت إلى الحياة بينما كان جسدها يرتعش. 

بعد ذلك ، تتذكر نفسها ، ضغطت مرة أخرى على مفاتيح لوحة المفاتيح

قفزت من حجر أمنا ، وركضت نحوي وأمسكت بقدمي.

أعطيني لحظة.” 

قبل أن تتمكن نولا من الاحتجاج ، دوى صراخ مذهول فجأة في الهواء حيث انتشرت الصور الثلاثية الأبعاد في الهواء. 

أخذت يدها بعيدًا عن لوحة المفاتيح ، أمسكت بالهاتف المجاور لها وطلبت رقمًا بسرعة

مقبض. مقبض. نقرت على شاشة الجهاز اللوحي في يدها ، نظرت ناتاشا بشكل عرضي في اتجاهي. 

تمت المكالمة في لحظة

“لا!”

نعم ، آنسة ستيرن ، هناك شخص هنا يدعي أنه حدد موعدًا معك.” 

اعترضت نولا. لكن كل ذلك كان بلا جدوى. رفعها والدتي عن الأرض ، وسرعان ما أوقفتها. 

حسنًا ، نعم ، سأطلب بسرعة.” 

“شكرا اخي!” 

وضعت يدها على الهاتف ، التفت موظف الاستقبال لينظر إلي

تتبعها من الخلف نولا التي جلست في حجرها. بدأت تميل أقرب إلى ناتاشا ، وشرحت. 

سيدي ، هل لي أن أعرف اسمك؟” 

“شكرا اخي!” 

أثناء إلقاء نظرة خاطفة على موظف الاستقبال ، أذهلتني فكرة عندما تلتف حواف شفتي إلى أعلى. قلت بإغاظة

كانت الأم قد تكلمت ، ولم يكن بوسعي فعل أي شيء آخر حيال هذا الوضع. 

أخبرها أنني أكثر رجل وسيم تعرفه.” 

“رن ، ابقَ“. 

“إيه …”

بعد إخراج هاتفي ، شرعت في إلقاء نظرة على أسعار العرض ، وبصراحة ، على الرغم من أنها كانت باهظة الثمن ، إلا أنها لم تكن شيئًا يمكن أن يضر بجيوبي. 

تجمد موظف الاستقبال على الفور بسبب ردي المفاجئ

“… لم تجب على سؤالي.”

دفعتها برأسي

“ايغوو ، لقد تقدمت التكنولوجيا كثيرا في الخمسة عشر عاما التي كنت فيها نائما.”

لا تقلق ، لن تقع في مشكلة. فقط أخبرها بذلك.” 

“لا ، أنا في إجازة.” 

“… تمام.”

“بينما نحن فيه ، لا أعتقد أن نولا ستمانع ، أليس كذلك نولا؟” 

بابتسامة قسرية على وجهها ، سحب موظف الاستقبال يدها بعيدًا عن الهاتف وفعل ما أخبرتها به. يمكنني قراءة أفكارها من حيث كنت أقف. كان سبب امتثالها هو أنها كانت تخشى أن أكون طلقة كبيرة لا يمكنها الإساءة إلي

إهم … إنه يدعي أنه أكثر رجل رأيته على الإطلاق.” 

“آسف نولا“.

عند نقل الرسالة ، ارتجف صوتها من وقت لآخر

“أماندا؟” 

بمجرد أن أنهت جملتها ، حدق وجه السكرتيرة ؛ من الواضح أنها كانت خائفة من إجابة أماندا

“نعم.” 

ومع ذلك ، على عكس توقعاتها ، لم يتم توبيخها لأنها التفتت إليّ بنظرة مندهشة

“…. لا ، ليس كثيرا.”

نعم ، نعم ، حسنًا ، سأطرحه على الفور.” 

وضعت الدرج على الطاولة ، وشرعت أمي في الجلوس بجانبها. 

بعد ذلك ، أغلقت الهاتف ونظرت إليّ بنظرة صادمة.

خفضت رأسي وحدقت في نولا ، أومأت برأسي. 

استغرق الأمر منها بعض الوقت لتتذكر نفسها ، وعندما فعلت ذلك ، أحنت رأسها

“نولا“! 

الآنسة ستيرن في انتظارك ، السيد هان يوفي“. 

“أخبرها أنني أكثر رجل وسيم تعرفه.” 

 

“رين ، لا تفكر ولو للحظة في أنني أحمقة.” 

 

على الرغم من أنهم كانوا محميين على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع من قبل أمن أماندا ، فقد اتخذت احتياطات إضافية لضمان سلامة نولا. 

 

“حسنًا ، ها أنت ذا.” 

———-—-

“ب .. ولكن ..”

ترجمة FLASH

بدأت الدموع تتجمع على جانب عيني نولا ، بعد سحب يدها إلى الوراء.

———-—-

“… شكرا لك.”

 

“ها … حسنًا ، ما قلته منطقي.” 

اية   (58) يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ أَطِيعُواْ ٱللَّهَ وَأَطِيعُواْ ٱلرَّسُولَ وَأُوْلِي ٱلۡأَمۡرِ مِنكُمۡۖ فَإِن تَنَٰزَعۡتُمۡ فِي شَيۡءٖ فَرُدُّوهُ إِلَى ٱللَّهِ وَٱلرَّسُولِ إِن كُنتُمۡ تُؤۡمِنُونَ بِٱللَّهِ وَٱلۡيَوۡمِ ٱلۡأٓخِرِۚ ذَٰلِكَ خَيۡرٞ وَأَحۡسَنُ تَأۡوِيلًا (59)سورة النساء الاية (59)

“الق نظرة.” 

 

“أنا أعرف مقدار المال الذي أنفقته على دبوس الشعر على رأس نولا.” 

 

“أنا أعرف مقدار المال الذي أنفقته على دبوس الشعر على رأس نولا.” 

 

كانت الأم قد تكلمت ، ولم يكن بوسعي فعل أي شيء آخر حيال هذا الوضع. 

ومع ذلك ، كانت حيل نولا عقيمة أمام والدتي. لم تؤد احتجاجاتها إلا إلى جعل صوتها أكثر صرامة. 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط