نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 468

حفلة [2]

حفلة [2]

 

سرا ، سجلت أماندا كل شيء. ليس فقط رقصها ، ولكن فقط سخافتها اليومية. 

468 حفلة [2]

“أعرف لأن هذه هي فرقة نولا المفضلة.” 

[هذه فرصة مقدسة لنا. مع تزايد كثافة المانا في العالم بسرعة ، سيشهد المجندون لدينا معدل نمو أسرع. يجب أن تكون زيادة ميزانية المجندين المبتدئين على رأس أولوياتنا!] 

من العدم ، انفتح الباب فجأة ودخل رين الغاضب الغرفة. 

[لا أوافق ، أعتقد أننا يجب أن نتعامل مع هذا الموقف بعناية. ما زلنا لا نعرف أي شيء عن هذه الظاهرة. في الواقع ، أنا قلق أكثر بشأن الزنزانة الزائدة. إذا لم تكن هناك حمولات زائدة من قبل بسبب طبقة المانا الرقيقة في الغلاف الجوي ، فماذا عن الآن بعد أن زادت الكثافة؟ أولويتنا الحالية هي الاستثمار في الميزانية الدفاعية.] 

“آه…”

[أنا أتفق مع هذا الاقتراح. إذا حدث بالفعل زيادة في الزنزانة ، ولم تموت الوحوش على الفور ، فستكون العواقب أكثر من اللازم بالنسبة لنا. إنه أمر سيء بالفعل أن زعيم الجماعة ليس هنا ، إذا حدث شيء كهذا ، استغني عن كلامي ، لقد انتهينا.] 

اقترح رن فجأة. 

[لا ، لا ، لا ، أنت مخطئ. هذا التفكير المحافظ خاطئ! نحن بحاجة لاغتنام الفرصة الآن! تدريب الشباب من أجل المستقبل. يمكننا استخدامها للتعامل مع الأحمال الزائدة في الأبراج المحصنة. انه وضع فوز! أنتم يا رفاق ضيق الأفق!]

أومأت أماندا برأسها بنظرة رزينة. 

تنهد.” 

[ليس أي من الخيارين جيدًا. يجب أن نركز قوتنا حاليًا على إنتاج البطاقات السحرية. بمجرد أن يحدث ذلك ، لن تكون كل هذه المشاكل مشكلة!]

عند الاستماع إلى المحادثات التي تحدث أمامها ، تنهدت أماندا طويلًا

في الوقت الحالي ، كان شيوخ النقابة يناقشون التدابير التي يجب أن تتخذها النقابة ردًا على الزيادة المفاجئة في كثافة مانا. 

متكئة على كرسيها الأسود وهي تحدق في الإسقاط ثلاثي الأبعاد أمامها

 

في الوقت الحالي ، كان شيوخ النقابة يناقشون التدابير التي يجب أن تتخذها النقابة ردًا على الزيادة المفاجئة في كثافة مانا

حقًا ، فقط معه يمكن أن تضحك هكذا. 

كانت هذه المناقشة تجري منذ الصباح ، ومنذ ذلك الحين ، لم يحرز أي تقدم

“هراء!” 

صفر

“بخير.” 

عندما يقدم أحد كبار السن نهجًا ، يتدخل شخص آخر بسرعة ، وتبدأ مناقشة

وبينما كان على وشك الاتصال به ، توقف وغمغم بشيء تحت أنفاسه. 

استمر هذا طوال الصباح وأصبح الآن حلقة لا نهاية لها تتعب أماندا بلا نهاية

“هو هو هو.” 

متعب جدا

رن بصق بغضب من خلال أسنانه المشدودة. 

ومع ذلك ، على الرغم من أنها كانت حاضرة فقط بدافع رسمي ، إلا أنها عبرت عن مساهمتها من وقت لآخر ، لكن كبار السن كانوا ببساطة عنيدون جدًا في آرائهم

“آسف.”

لن يستمعوا لبعضهم البعض ، ناهيك عنها

 

[هذا لا يعمل. الوقت الذي سيستغرقه تدريب هؤلاء المجندين سيكون من سنتين إلى ثلاث سنوات ، هل يمكنك ضمان عدم حدوث أي شيء بعد ذلك؟]

“…لا أنا لست كذلك.” 

[ليس أي من الخيارين جيدًا. يجب أن نركز قوتنا حاليًا على إنتاج البطاقات السحرية. بمجرد أن يحدث ذلك ، لن تكون كل هذه المشاكل مشكلة!]

لم تكن تريد أن تختبر نولا ما مرت به في الماضي. 

ها …” 

أماندا اعتذرت بسرعة.

بعد تنهيدة أخرى ، رفعت أماندا رأسها وحدقت في السقف

*** 

أريد العودة إلى ديارهم.’

أومأت أماندا برأسها بنظرة رزينة. 

تمتمت داخل عقلها

“حدثني عنها…” 

صليل-!

“ممم.” 

من العدم ، انفتح الباب فجأة ودخل رين الغاضب الغرفة

هز رأسه لتجاهل كل تلك الأفكار التي كانت في رأسه ، ورفع أوليفر رأسه ونظر إلى ابنته. 

هذا هراء يا أماندا!” 

“…لا أنا لست كذلك.” 

توقعت بالفعل مثل هذا المشهد ، بالضغط على زر أزرق بجانبها ، أوقفت أماندا مكبر صوت المكالمة

[هذه فرصة مقدسة لنا. مع تزايد كثافة المانا في العالم بسرعة ، سيشهد المجندون لدينا معدل نمو أسرع. يجب أن تكون زيادة ميزانية المجندين المبتدئين على رأس أولوياتنا!] 

سألت ، وهي تخفض رأسها

“آسف.”

ما هو الخطأ؟” 

في الوقت الحالي ، كان شيوخ النقابة يناقشون التدابير التي يجب أن تتخذها النقابة ردًا على الزيادة المفاجئة في كثافة مانا. 

في الواقع ، كانت تتظاهر فقط في الوقت الحالي

سألتها وهي تمشط شعرها من أذنها. 

كانت تعرف بالضبط سبب غضبه

أصبحت الابتسامة على وجه أوليفر مريرة بمجرد أن رأى ذلك. 

ماذا تقصد ، ما هو الخطأ ؟!” 

خلال الوقت الذي يقضونه معًا ، كانت نولا تلعب دائمًا موسيقاهم وترقص على أنغامهم. 

أخذ رن كرسي الضيف وسحبه للخلف بشكل مبالغ فيه

“هذا كان انا!” 

انحنى إلى الأمام وضغط بإصبعه على الطاولة ، بصق بغضب

“تمام.” 

السيد هان يوفي؟ هان يوفي ؟!” 

ثم شرعت في خفض رأسها. كان يجب أن ترى ذلك قادمًا. بالطبع ، لم يكن الأمر يتعلق بالاثنين ونولا فقط. 

أتيت هنا من أجله أيضًا؟” 

“ها ، أخيرًا كل الأشياء المعقدة أصبحت بعيدة عن الطريق.” 

توقف إصبع رين.

رن بصق بغضب من خلال أسنانه المشدودة. 

“… جئت له أيضا؟” 

توقف إصبع رين.

“ممم.” 

أومأ رن بطقطقة أصابعه. ومع ذلك ، تحول وجهه فجأة إلى وجه غريب. 

أومأت أماندا برأسها بنظرة رزينة

عندها سمع أوليفر فجأة صوت أحدهم يطرق على الباب. أغمض عينيه واستشعر من هو ، ظهرت ابتسامة على وجه أوليفر. 

أبلغني سكرتيرتي منذ وقت ليس ببعيد أنه قادم. يجب أن يكون هنا في أي لحظة الآن.” 

 

هراء!” 

أماندا اعتذرت بسرعة.

واقفا ، صفع رن يده على الطاولة بغضب.

“أعرف لأن هذه هي فرقة نولا المفضلة.” 

مشيرا إلى نفسه ، بصق

 

هذا كان انا!” 

“غبي…” 

ظهر عبوس على وجه أماندا

“كان يجب أن أتأكد من أنه مات موتًا أكثر إيلامًا …” 

“… لماذا تكون هان يوفي؟” 

كانت هذه المناقشة تجري منذ الصباح ، ومنذ ذلك الحين ، لم يحرز أي تقدم. 

رفت فم رن. أخذ نفسا عميقا لتهدئة نفسه ، جلس على الكرسي

قال رن وهو يحدق في حشده في أمادنا. 

بعد أن تمكن من التهدئة ، تمكن من القول

ومع ذلك ، على الرغم من أنها كانت حاضرة فقط بدافع رسمي ، إلا أنها عبرت عن مساهمتها من وقت لآخر ، لكن كبار السن كانوا ببساطة عنيدون جدًا في آرائهم. 

لم أقدم نفسي مرة واحدة على أنني هان يوفي.” 

استمر هذا طوال الصباح وأصبح الآن حلقة لا نهاية لها تتعب أماندا بلا نهاية. 

كيف الغريب.” 

“ها …” 

النقر على الطاولة ، ظهرت نظرة مدروسة على وجه أماندا

عقد ذراعيه واتكأ على الكرسي ، غير الموضوع. 

هل يمكن أن يكون هناك سوء فهم بسيط؟ لقد قالت الرجل الأكثر وسامة الذي رأيته في حياتي ، وهو هان يوفي. اعتقدت أنني أوضحت لك ذلك مرة أخرى في إيسانور.” 

[هذه فرصة مقدسة لنا. مع تزايد كثافة المانا في العالم بسرعة ، سيشهد المجندون لدينا معدل نمو أسرع. يجب أن تكون زيادة ميزانية المجندين المبتدئين على رأس أولوياتنا!] 

في اللحظة التي قالت فيها هذه الكلمات ، شاهدت أماندا يدي رين تتشبث بقبضتيها

‘…لطيف.’

هو هو هو.” 

قال رن وهو يحدق في حشده في أمادنا. 

رن ضحكته المزيفة في جميع أنحاء الغرفة

فتحت الباب ودخلت بهدوء كانت فتاة ذات شعر بني محمر. لم تكن سوى إيما. 

كانت حواف شفتي أماندا ترفع رأسها وتحدق في شكله الغاضب

ثم شرعت في خفض رأسها. كان يجب أن ترى ذلك قادمًا. بالطبع ، لم يكن الأمر يتعلق بالاثنين ونولا فقط. 

‘…لطيف.’

“آسف.”

فكرت

هذا ، وحقيقة أنه كان غير آمن للغاية بشأن سحره. 

وجدت أماندا دائمًا الجانب الطفولي لرين لطيفًا.

بعد أن خرجت من أفكارها ، رأت أماندا أن رن يقطع أصابعه أمام وجهها. 

في معظم الأوقات كان يميل إلى التصرف بشكل ناضج ، لكن كان لديه دائمًا جانب طفولي فيه. واحدة كانت تراها من وقت لآخر. مهما حاول إخفاء ذلك ، لم يستطع

“لم تكن منتبهًا على الإطلاق.” 

كان أبرزها جانبه التافه

“بفف“. 

إذا كان هناك شيء واحد لاحظته أماندا بعد تفاعلها مع رين لفترة طويلة بما يكفي ، فهو أنه كان تافهًا للغاية.

“ها ها ها ها.” 

هذا ، وحقيقة أنه كان غير آمن للغاية بشأن سحره

 

أوي ، أوي ، هل تستمع إلي؟

“لا… لا ، ليس مضحكا.” 

حسنًا؟” 

‘…لطيف.’

بعد أن خرجت من أفكارها ، رأت أماندا أن رن يقطع أصابعه أمام وجهها

قال رن وهو يحدق في حشده في أمادنا. 

لفتت انتباهها أخيرًا ، ومضت نظرة مستاءة على وجهه وهو يميل إلى الخلف على كرسيه

[لا ، لا ، لا ، أنت مخطئ. هذا التفكير المحافظ خاطئ! نحن بحاجة لاغتنام الفرصة الآن! تدريب الشباب من أجل المستقبل. يمكننا استخدامها للتعامل مع الأحمال الزائدة في الأبراج المحصنة. انه وضع فوز! أنتم يا رفاق ضيق الأفق!]

لم تكن منتبهًا على الإطلاق.” 

“هل يمكن أن تكون مرتبطة بالصبي الذي كان يتحدث عنه رين؟” 

آسف.”

على الرغم من أن مقاطع الفيديو الخاصة برقصة نولا ساعدتها في التغلب على التوتر ، إلا أنها لم تكن كافية تقريبًا. 

أماندا اعتذرت بسرعة.

 

سألتها وهي تمشط شعرها من أذنها

في الواقع ، كانت تتظاهر فقط في الوقت الحالي. 

ماذا كنت تقول؟ … هل يمكنك أن تكرره لي؟

بعد أن تمكن من التهدئة ، تمكن من القول. 

بخير.” 

على الرغم من أن مقاطع الفيديو الخاصة برقصة نولا ساعدتها في التغلب على التوتر ، إلا أنها لم تكن كافية تقريبًا. 

بعد تنهيدة طويلة ومبالغ فيها ، بدأ رين يتحدث مرة أخرى

إذا كان هناك شيء واحد لاحظته أماندا بعد تفاعلها مع رين لفترة طويلة بما يكفي ، فهو أنه كان تافهًا للغاية.

كما كنت أقول ، سحري حاليًا هو رتبة [B-]. وهذا هو كوكب الأرض—” 

لفتت انتباهها أخيرًا ، ومضت نظرة مستاءة على وجهه وهو يميل إلى الخلف على كرسيه. 

بفف“. 

“…” 

غير قادر على الحفاظ على رباطة جأشها بعد الآن ، انفجرت أماندا فجأة ضاحكة

لفتت انتباهها أخيرًا ، ومضت نظرة مستاءة على وجهه وهو يميل إلى الخلف على كرسيه. 

ها ها ها ها.” 

على الرغم من أن مقاطع الفيديو الخاصة برقصة نولا ساعدتها في التغلب على التوتر ، إلا أنها لم تكن كافية تقريبًا. 

تمسكت بطنها ، وانفجرت تضحك كما لم يحدث من قبل

ارتجف صوتها قليلا. من الواضح أنها كانت تواجه صعوبة في محاولة كبح جماح ضحكتها. 

مثل أجراس الصباح ، رن ضحكها في جميع أنحاء الغرفة

فتحت الباب ودخلت بهدوء كانت فتاة ذات شعر بني محمر. لم تكن سوى إيما. 

وبينما كانت تضحك ، لم تستطع إلا أن تجد كل ضغوطها تتلاشى من فراغ حيث انخفض خط بصرها على رين

 

حقًا ، فقط معه يمكن أن تضحك هكذا

بعد فترة ، قام رن بخفض هاتفه ، وأومأ برأسه بنظرة راضية على وجهه. 

أوه ، ما المضحك؟” 

اية   (59) أَلَمۡ تَرَ إِلَى ٱلَّذِينَ يَزۡعُمُونَ أَنَّهُمۡ ءَامَنُواْ بِمَآ أُنزِلَ إِلَيۡكَ وَمَآ أُنزِلَ مِن قَبۡلِكَ يُرِيدُونَ أَن يَتَحَاكَمُوٓاْ إِلَى ٱلطَّٰغُوتِ وَقَدۡ أُمِرُوٓاْ أَن يَكۡفُرُواْ بِهِۦۖ وَيُرِيدُ ٱلشَّيۡطَٰنُ أَن يُضِلَّهُمۡ ضَلَٰلَۢا بَعِيدٗا (60)سورة النساء الاية (60)

رن بصق بغضب من خلال أسنانه المشدودة

أومأت أماندا برأسها بنظرة رزينة. 

شيء مضحك حول ما قلته؟” 

“هذا هراء يا أماندا!” 

هزت أماندا رأسها وهي تغطي فمها بيدها

[هذه فرصة مقدسة لنا. مع تزايد كثافة المانا في العالم بسرعة ، سيشهد المجندون لدينا معدل نمو أسرع. يجب أن تكون زيادة ميزانية المجندين المبتدئين على رأس أولوياتنا!] 

“لا… لا ، ليس مضحكا.” 

بالاستماع إلى كلماته ، أخرج أماندا صوتًا غريبًا.

ارتجف صوتها قليلا. من الواضح أنها كانت تواجه صعوبة في محاولة كبح جماح ضحكتها

ترجمة FLASH

أيا كان.” 

الأموال التي اعتقد أوليفر أنها ستستمر لأكثر من قرن ، تحولت إلى شيء بالكاد يمكن أن يغطي إنفاقها على مدى السنوات الخمس المقبلة. 

قال رن وهو يحدق في حشده في أمادنا

“بفف“. 

عقد ذراعيه واتكأ على الكرسي ، غير الموضوع

صليل-!

بغض النظر عن النكات ، جئت إلى هنا لأمرين.” 

468 حفلة [2]

بالعودة إلى تعابيره المعتادة ، رفع إصبعين من أصابعه

“يبدو أنك أيضًا بحاجة إلى عطلة“. 

 

في اللحظة التي قالت فيها هذه الكلمات ، شاهدت أماندا يدي رين تتشبث بقبضتيها. 

أولاً ، أنا هنا للحصول على بعض المعلومات المتعلقة بوضع البطاقة السحرية. أريد أن أعرف ما إذا كانت لديك أية مشكلات.” 

هزت أماندا رأسها. واصلت قبل أن تتمكن رن من المتابعة. 

وأضاف أن خفض أحد أصابعه

خاصة أنها بالكاد أخذت أي شيء منذ انضمامها. في الواقع ، ربما يشجعها البعض منهم على القيام بذلك. 

ثانيًا ، أريد أن أسألك عما إذا كنت متفرغًا في أي وقت قريبًا. سأحضر نولا لمشاهدته … إيههم …” 

سألت ، وهي تخفض رأسها. 

عبس رين وهو يخدش جانب رأسه

ظهر عبوس على وجه أماندا. 

ماذا كانت تسمى مرة أخرى؟ كراميل؟ شوكولاتة؟ كيمبوال؟ كيمتشي … يخطئ ، إنها فرقة آيدول.” 

تو توك -!

تقصد كيمبول؟” 

رافعت رأسها وحدقت في الشيوخ الذين ما زالوا يتحدثون ، ابتسمت أماندا بمرارة. 

آه ، نعم هذا!” 

أومأت أماندا برأسها بنظرة رزينة. 

أومأ رن بطقطقة أصابعه. ومع ذلك ، تحول وجهه فجأة إلى وجه غريب

هزت أماندا رأسها. واصلت قبل أن تتمكن رن من المتابعة. 

انتظر ، كيف تعرف ذلك؟ هل أنت أيضًا من عشاق هذه الفرقة؟” 

[لا ، لا ، لا ، أنت مخطئ. هذا التفكير المحافظ خاطئ! نحن بحاجة لاغتنام الفرصة الآن! تدريب الشباب من أجل المستقبل. يمكننا استخدامها للتعامل مع الأحمال الزائدة في الأبراج المحصنة. انه وضع فوز! أنتم يا رفاق ضيق الأفق!]

“…لا أنا لست كذلك.” 

سألتها وهي تمشط شعرها من أذنها. 

هزت أماندا رأسها. واصلت قبل أن تتمكن رن من المتابعة

حواجبه مجعدة. 

أعرف لأن هذه هي فرقة نولا المفضلة.” 

ابتسمت أماندا وهي تخفض رأسها وتحدق في رين. جعلها التفكير في الذهاب معه ونولا سعيدة بشكل غريب. 

اه صحيح.” 

“كما كنت أقول ، سحري حاليًا هو رتبة [B-]. وهذا هو كوكب الأرض—” 

أثناء غياب رين ، كانت أماندا هي التي قضت معظم وقتها مع نولا ، وبالتالي ، كانت تعرف بشكل طبيعي عن كيمبول. فرقتها المفضلة

“لا… لا ، ليس مضحكا.” 

خلال الوقت الذي يقضونه معًا ، كانت نولا تلعب دائمًا موسيقاهم وترقص على أنغامهم

سيجلب دائما ابتسامة على وجهها.

سرا ، سجلت أماندا كل شيء. ليس فقط رقصها ، ولكن فقط سخافتها اليومية

بالعودة إلى تعابيره المعتادة ، رفع إصبعين من أصابعه. 

كلما شعرت بالتعب أو الإرهاق ، كانت تعيد تشغيل مقاطع الفيديو لنفسها بسرعة.

“… هل تريد أن تأتي معي ونولا في أحد هذه الأيام؟” 

ذكّرتها مقاطع الفيديو الخاصة بـ نولا بالطفولة التي لم تمر بها ، ورؤيتها أنها قادرة على إضفاء الابتسامة على نولا، جعل أماندا تشعر بالدفء

“آه…”

سيجلب دائما ابتسامة على وجهها.

كلما شعرت بالتعب أو الإرهاق ، كانت تعيد تشغيل مقاطع الفيديو لنفسها بسرعة.

لم تكن تريد أن تختبر نولا ما مرت به في الماضي

لم يكن يعرف ما حدث ، لكن منذ عودته من إيسانور ، وجد ابنته أكثر تحفظًا. لم تكن مبتهجة كما كانت في الماضي.

“… هل تريد أن تأتي معي ونولا في أحد هذه الأيام؟” 

“آسف.”

اقترح رن فجأة

هز رأسه لتجاهل كل تلك الأفكار التي كانت في رأسه ، ورفع أوليفر رأسه ونظر إلى ابنته. 

وأضافت رين وهي تخفض رأسها وتشير إلى ملفات الأوراق الموجودة على مكتبها

“…لا أنا لست كذلك.” 

يبدو أنك أيضًا بحاجة إلى عطلة“. 

فتحت الباب ودخلت بهدوء كانت فتاة ذات شعر بني محمر. لم تكن سوى إيما. 

رافعت رأسها وحدقت في الشيوخ الذين ما زالوا يتحدثون ، ابتسمت أماندا بمرارة

“سيكونون بالتأكيد مندهشين للغاية.” 

حدثني عنها…” 

منذ عودتها من إيسانور ، لم تأخذ إجازة ولا عطلة نهاية أسبوع

“ممم.” 

على الرغم من أن مقاطع الفيديو الخاصة برقصة نولا ساعدتها في التغلب على التوتر ، إلا أنها لم تكن كافية تقريبًا

واقفا ، صفع رن يده على الطاولة بغضب.

أماندا لم تجب على الفور

عندها انتابته فكرة فجأة. 

متكئة على كرسيها ، نظرت نحو سقف الغرفة وفكرت

عندها سمع أوليفر فجأة صوت أحدهم يطرق على الباب. أغمض عينيه واستشعر من هو ، ظهرت ابتسامة على وجه أوليفر. 

ربما يجب أن آخذ قسطًا من الراحة أيضًا.” 

صليل-!

بصراحة ، إذا سألت ، فإن أماندا لا تشك في أن كبار السن سيعطونها يومين إجازة

كلما فكر في الأمر ، ازداد غضبه. 

خاصة أنها بالكاد أخذت أي شيء منذ انضمامها. في الواقع ، ربما يشجعها البعض منهم على القيام بذلك

ابتسمت أماندا وهي تخفض رأسها وتحدق في رين. جعلها التفكير في الذهاب معه ونولا سعيدة بشكل غريب. 

ابتسمت أماندا وهي تخفض رأسها وتحدق في رين. جعلها التفكير في الذهاب معه ونولا سعيدة بشكل غريب

“تمام.” 

تمام.” 

النقر على الطاولة ، ظهرت نظرة مدروسة على وجه أماندا. 

حقًا؟” 

كانت حواف شفتي أماندا ترفع رأسها وتحدق في شكله الغاضب. 

عند سماع ردها ، أضاءت عينا رن وهو يقف. نظرًا لمدى حماسته ، لم تستطع أماندا إلا التفكير مرة أخرى.

ذكّرتها مقاطع الفيديو الخاصة بـ نولا بالطفولة التي لم تمر بها ، ورؤيتها أنها قادرة على إضفاء الابتسامة على نولا، جعل أماندا تشعر بالدفء. 

لطيف.’ 

أثناء غياب رين ، كانت أماندا هي التي قضت معظم وقتها مع نولا ، وبالتالي ، كانت تعرف بشكل طبيعي عن كيمبول. فرقتها المفضلة. 

لكن هذه الأفكار لم تدم طويلاً ، حيث تسببت كلمات رن التالية في تجميد الابتسامة على وجهها

قامت إيما بتحية والدها بإيماءة بسيطة ، وأغلقت الباب خلفها. 

سأتصل بسرعة بكيفن وأخبره عن الحفلة الموسيقية. إنه يستحق أيضًا راحة لطيفة. أوه ، ربما ينبغي علي الاتصال بجين وإيما وميليسا أيضًا …” 

سيجلب دائما ابتسامة على وجهها.

وبينما كان على وشك الاتصال به ، توقف وغمغم بشيء تحت أنفاسه

*** 

لا ، هذا لن ينفع. أحتاج إلى إيجاد طريقة لإفسادهم جميعًا بطريقة ما ، ماذا لو أخبرتهم أنه شيء مهم وجعلتهم يظهرون فجأة في حفل آيدولز دون معرفة …”

أومأت إيما برأسها. أغلقت عينيها ، وأخذت نفسا عميقا ، وحدقت مباشرة في عيني والدها. تسببت كلماتها التالية في تجميد الغرفة. 

رن ضاحكا.

وجدت أماندا دائمًا الجانب الطفولي لرين لطيفًا.

هيه ، أراهن أنهم لن يروا ذلك قادمًا …” 

“حسنًا ، لقد قمت بإرسال رسائل إلى الجميع.” 

آه…”

“لم تكن منتبهًا على الإطلاق.” 

بالاستماع إلى كلماته ، أخرج أماندا صوتًا غريبًا.

 

ثم شرعت في خفض رأسها. كان يجب أن ترى ذلك قادمًا. بالطبع ، لم يكن الأمر يتعلق بالاثنين ونولا فقط

انحنى إلى الأمام وضغط بإصبعه على الطاولة ، بصق بغضب. 

حسنًا ، لقد قمت بإرسال رسائل إلى الجميع.” 

بالعودة إلى تعابيره المعتادة ، رفع إصبعين من أصابعه. 

بعد فترة ، قام رن بخفض هاتفه ، وأومأ برأسه بنظرة راضية على وجهه

النقر على الطاولة ، ظهرت نظرة مدروسة على وجه أماندا. 

سيكونون بالتأكيد مندهشين للغاية.” 

في الواقع ، كانت تتظاهر فقط في الوقت الحالي. 

“…” 

“سأتصل بسرعة بكيفن وأخبره عن الحفلة الموسيقية. إنه يستحق أيضًا راحة لطيفة. أوه ، ربما ينبغي علي الاتصال بجين وإيما وميليسا أيضًا …” 

تحدق بصمت في رين من مقعدها ، لم تكن أماندا تعرف ماذا تقول

“كما كنت أقول ، سحري حاليًا هو رتبة [B-]. وهذا هو كوكب الأرض—” 

أدارت رأسها لتنظر بعيدًا عن رين ، تمتمت بهدوء

في الواقع ، كانت تتظاهر فقط في الوقت الحالي. 

غبي…” 

مشيرا إلى نفسه ، بصق. 

*** 

468 حفلة [2]

روشفيلد المنزل

“هذا كان انا!” 

لقد استغرق أوليفر بعض الوقت لتنظيف الفوضى التي أحدثها ابن عمه في المنزل ، ومع ذلك ، ومع رحيله الآن ، تمكن من إعادة الأمور إلى مسارها الصحيح في غضون أسبوعين

“هو هو هو.” 

ها ، أخيرًا كل الأشياء المعقدة أصبحت بعيدة عن الطريق.” 

ينقل ملف أوراق على جانب مكتبه ، يتنهد أوليفر بتعب. أخذ مجموعة أخرى من الأوراق وقرص منتصف حواجبه

[ليس أي من الخيارين جيدًا. يجب أن نركز قوتنا حاليًا على إنتاج البطاقات السحرية. بمجرد أن يحدث ذلك ، لن تكون كل هذه المشاكل مشكلة!]

طلب استخدام الاستثمار في عملة التشفير كولان؟ استثمار بقيمة 80 مليون يو؟” 

قال رن وهو يحدق في حشده في أمادنا. 

عبس أوليفر في قراءة الأوراق. ثم بعد فترة رفض الصحيفة

عبس رين وهو يخدش جانب رأسه. 

إذا تم استبعاده ، فإن المخاطرة عالية للغاية ولدينا أموال قليلة“. 

الأموال التي اعتقد أوليفر أنها ستستمر لأكثر من قرن ، تحولت إلى شيء بالكاد يمكن أن يغطي إنفاقها على مدى السنوات الخمس المقبلة. 

مقارنة بالوقت الذي كان فيه رب الأسرة ، تقلصت الأموال التي تمكن من تجميعها على مر السنين بسرعة. من خلال الاستثمارات الرهيبة والرشوة والإنفاق الباذخ ، جفت الأموال بسرعة

عندها انتابته فكرة فجأة. 

الأموال التي اعتقد أوليفر أنها ستستمر لأكثر من قرن ، تحولت إلى شيء بالكاد يمكن أن يغطي إنفاقها على مدى السنوات الخمس المقبلة

عندما يقدم أحد كبار السن نهجًا ، يتدخل شخص آخر بسرعة ، وتبدأ مناقشة. 

بمجرد أن توقفت أفكاره هناك ، قبضت على أوليفر بإحكام

“ها …” 

كان يجب أن أتأكد من أنه مات موتًا أكثر إيلامًا …” 

منذ عودتها من إيسانور ، لم تأخذ إجازة ولا عطلة نهاية أسبوع. 

كان موت جاسبر سهلاً للغاية. كان يجب أن يعذبه بسبب كل المشاكل التي تسبب فيها لابنته وأعضاء النقابة

إذا كان هناك شيء واحد لاحظته أماندا بعد تفاعلها مع رين لفترة طويلة بما يكفي ، فهو أنه كان تافهًا للغاية.

اللعنة.” 

[هذا لا يعمل. الوقت الذي سيستغرقه تدريب هؤلاء المجندين سيكون من سنتين إلى ثلاث سنوات ، هل يمكنك ضمان عدم حدوث أي شيء بعد ذلك؟]

كلما فكر في الأمر ، ازداد غضبه

[هذه فرصة مقدسة لنا. مع تزايد كثافة المانا في العالم بسرعة ، سيشهد المجندون لدينا معدل نمو أسرع. يجب أن تكون زيادة ميزانية المجندين المبتدئين على رأس أولوياتنا!] 

تو توك -!

“ماذا كانت تسمى مرة أخرى؟ كراميل؟ شوكولاتة؟ كيمبوال؟ كيمتشي … يخطئ ، إنها فرقة آيدول.” 

عندها سمع أوليفر فجأة صوت أحدهم يطرق على الباب. أغمض عينيه واستشعر من هو ، ظهرت ابتسامة على وجه أوليفر

مقارنة بالوقت الذي كان فيه رب الأسرة ، تقلصت الأموال التي تمكن من تجميعها على مر السنين بسرعة. من خلال الاستثمارات الرهيبة والرشوة والإنفاق الباذخ ، جفت الأموال بسرعة. 

ادخل.” 

انحنى إلى الأمام وضغط بإصبعه على الطاولة ، بصق بغضب. 

صليل-!

عقد ذراعيه واتكأ على الكرسي ، غير الموضوع. 

فتحت الباب ودخلت بهدوء كانت فتاة ذات شعر بني محمر. لم تكن سوى إيما

“اه صحيح.” 

وضع أوليفر كل شيء ، ابتسم بحرارة وهو ينظر إلى ابنته

صليل-!

إيما ، ما الذي أتى بك إلى هنا في وقت متأخر من الليل؟” 

انحنى إلى الأمام وضغط بإصبعه على الطاولة ، بصق بغضب. 

“أبي.”

كان موت جاسبر سهلاً للغاية. كان يجب أن يعذبه بسبب كل المشاكل التي تسبب فيها لابنته وأعضاء النقابة. 

قامت إيما بتحية والدها بإيماءة بسيطة ، وأغلقت الباب خلفها

ذكّرتها مقاطع الفيديو الخاصة بـ نولا بالطفولة التي لم تمر بها ، ورؤيتها أنها قادرة على إضفاء الابتسامة على نولا، جعل أماندا تشعر بالدفء. 

أصبحت الابتسامة على وجه أوليفر مريرة بمجرد أن رأى ذلك

“لم تكن منتبهًا على الإطلاق.” 

لم يكن يعرف ما حدث ، لكن منذ عودته من إيسانور ، وجد ابنته أكثر تحفظًا. لم تكن مبتهجة كما كانت في الماضي.

“حدثني عنها…” 

هل هي مريضة؟” 

“ما هو الخطأ؟” 

يعتقد أوليفر. ومع ذلك ، سرعان ما رفض مثل هذا الفكر

“ادخل.” 

بغض النظر عن كيف نظر إليها ، بدت بصحة جيدة. ربما كانت بشرتها أكثر شحوبًا من المعتاد ، لكن هذا كان كل شيء

“كان يجب أن أتأكد من أنه مات موتًا أكثر إيلامًا …” 

عندها انتابته فكرة فجأة

“حسنًا ، لقد قمت بإرسال رسائل إلى الجميع.” 

هل يمكن أن تكون مرتبطة بالصبي الذي كان يتحدث عنه رين؟” 

رفت فم رن. أخذ نفسا عميقا لتهدئة نفسه ، جلس على الكرسي. 

حواجبه مجعدة

هزت أماندا رأسها وهي تغطي فمها بيدها. 

إذا كان الأمر كذلك حقًا ، فقد بدا أنه بحاجة إلى التحدث مع هذا الصبي

“أتيت هنا من أجله أيضًا؟” 

هز رأسه لتجاهل كل تلك الأفكار التي كانت في رأسه ، ورفع أوليفر رأسه ونظر إلى ابنته

كانت هذه المناقشة تجري منذ الصباح ، ومنذ ذلك الحين ، لم يحرز أي تقدم. 

إيما ، إذا كان لديك أي شيء تريد أن تخبرني به ، فكل آذان صاغية.” 

في اللحظة التي قالت فيها هذه الكلمات ، شاهدت أماندا يدي رين تتشبث بقبضتيها. 

تمام.” 

“طلب استخدام الاستثمار في عملة التشفير كولان؟ استثمار بقيمة 80 مليون يو؟” 

أومأت إيما برأسها. أغلقت عينيها ، وأخذت نفسا عميقا ، وحدقت مباشرة في عيني والدها. تسببت كلماتها التالية في تجميد الغرفة

 

أبي ، أريدك أن تمنحني الإذن لدخول زنزانة” الحفرة الساقطة “. 

هذا ، وحقيقة أنه كان غير آمن للغاية بشأن سحره. 

 

“أبلغني سكرتيرتي منذ وقت ليس ببعيد أنه قادم. يجب أن يكون هنا في أي لحظة الآن.” 

 

“أبي ، أريدك أن تمنحني الإذن لدخول زنزانة” الحفرة الساقطة “. 

———-—-

صليل-!

ترجمة FLASH

“بفف“. 

———-—-

“حسنًا ، لقد قمت بإرسال رسائل إلى الجميع.” 

 

“… جئت له أيضا؟” 

اية   (59) أَلَمۡ تَرَ إِلَى ٱلَّذِينَ يَزۡعُمُونَ أَنَّهُمۡ ءَامَنُواْ بِمَآ أُنزِلَ إِلَيۡكَ وَمَآ أُنزِلَ مِن قَبۡلِكَ يُرِيدُونَ أَن يَتَحَاكَمُوٓاْ إِلَى ٱلطَّٰغُوتِ وَقَدۡ أُمِرُوٓاْ أَن يَكۡفُرُواْ بِهِۦۖ وَيُرِيدُ ٱلشَّيۡطَٰنُ أَن يُضِلَّهُمۡ ضَلَٰلَۢا بَعِيدٗا (60)سورة النساء الاية (60)

صليل-!

 

هزت أماندا رأسها. واصلت قبل أن تتمكن رن من المتابعة. 

 

في معظم الأوقات كان يميل إلى التصرف بشكل ناضج ، لكن كان لديه دائمًا جانب طفولي فيه. واحدة كانت تراها من وقت لآخر. مهما حاول إخفاء ذلك ، لم يستطع. 

 

“حدثني عنها…” 

[هذه فرصة مقدسة لنا. مع تزايد كثافة المانا في العالم بسرعة ، سيشهد المجندون لدينا معدل نمو أسرع. يجب أن تكون زيادة ميزانية المجندين المبتدئين على رأس أولوياتنا!] 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط