نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 478

درس عملي [1]

درس عملي [1]

الفصل 478: درس عملي [1]

رفع جبينى.

 

“على أي حال ، ماذا تريد مني؟“

يا إلهي.’

“هذا سؤال عشوائي قليلاً.”

في اللحظة التي أدرت فيها رأسي والتقت عيني بالشخص الذي نادني ، تأوهت لم تستطع إلا أن تهرب من فمي.

خدشت جانب رقبتي ، نظرت لأعلى للحظة.

ما الذي تفعل هنا؟

“حسنًا؟“

ماذا تقصد؟ هذا هو صفي.”

‘ماذا يحدث هنا؟‘

صعدت صوفيا وهي تضع يديها على وركيها.

عندها لاحظت أخيرًا الشخص الآخر بجانب صوفيا.

لقد شعرت بالإهانة أكثر من حقيقة أنك لم تلاحظني على الإطلاق.”

لحسن الحظ ، كان هذا أول يوم له في التدريس فقط ، لذلك لم يكن بحاجة إلى إنجاز الكثير.

مههه“.

رفعت رأسي ، وأعدت الهاتف إلى صوفيا قبل أن أغمغم.

أومأت برأسي.

***

نظرًا لأن تركيزي كان على الأستاذ طوال الوقت ، لم ألاحظ صوفيا على الإطلاق.

تسبب رد رين في تجميد كيفن على الفور.

هذا افضل كان من الممكن ان اصاب بصداع.

صفع البروفيسور توماس أعلى جبهته. قال وهو ينظر حول الغرفة.

سألت ، وهي تقرص منتصف حواجبها.

“كم هو مقرف.”

على أي حال ، ماذا تريد مني؟

“الحمد لله أن هذا انتهى“.

يا له من وقاحة ، لقد كنت هنا لألقي التحية عليك.”

كان يعتقد لنفسه سرا.

حسنًا ، مرحبًا ، ابتعد الآن.” أجبتها بصراحة ، بينما أدفعها بعيدًا بيدي.

أحدق في المقال ، توقفت عن توجيه المانا داخل جسدي وأصبح عقلي أقل يقظة.

ومع ذلك ، لا يبدو أنها تمكنت من تلقي الرسالة لأنها أخرجت هاتفها ودفعته في وجهي.

لقد ابتلعت جرعة من اللعاب.

فظ جدًا ، على أي حال ، لدي شيء آخر أتحدث إليك عنه. أرجوك من أجل حب الله أوقف هذا الرجل.”

“…. تجد نفسك وظهرك على الحائط. غير متأكد مما يجب القيام به.”

من؟

لقد ابتلعت جرعة من اللعاب.

حركت رأسي للخلف لإلقاء نظرة أفضل على ما كانت تظهره ، عيناي مغمضتان.

انا سألت. سرا ، كنت أقوم بتوجيه المانا داخل جسدي.

“… ماذا.”

حدقت في يدي المليئة بالعرق ، رفعت رأسي لأعلى وحدقت مرة أخرى في البروفيسور توماس.

اتسعت عيني.

“ما مدى قوتي؟ … حسنًا ، ألم تشاهدني أثناء البطولة؟“

أعطني هذا.”

اتسعت عيني.

انتزعت الهاتف من يدها ، وأمنت جسدي عن قرب لإلقاء نظرة أفضل.

“كم هو مقرف.”

[إلتقطوا للقمر.  حتى لو فاتتك ، ستهبط بين النجوم.]

صفع البروفيسور توماس أعلى جبهته. قال وهو ينظر حول الغرفة.

قشعيرة.

“ها …”

في اللحظة التي توقفت فيها عيناي على الصورة وقرأت النص التوضيحي ، بدأ جسدي يرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه.

عُرضت على شاشة الجهاز اللوحي صورة لمقال إخباري.

“يا إلهي كيفن …”

أومأت برأسي.

رفعت رأسي ، وأعدت الهاتف إلى صوفيا قبل أن أغمغم.

خدشت جانب رقبتي ، نظرت لأعلى للحظة.

يحتاج إلى أن يتم إيقافه“.

ومع ذلك ، عندما أرسل الرسالة ، تفاجأ عندما اكتشف أن رسالته لا يمكن أن تمر. ما تبع ذلك كان عبارة عن سلسلة من النص الأحمر تقول.

من؟

في اللحظة التي أدرت فيها رأسي والتقت عيني بالشخص الذي نادني ، تأوهت لم تستطع إلا أن تهرب من فمي.

استعادت صوفيا الهاتف.

ربطت ذراعي معًا ، أومأت برأسي بالموافقة.

يرجى فعل شيئا حيال ذلك.”

عندها لاحظت أخيرًا الشخص الآخر بجانب صوفيا.

ربطت ذراعي معًا ، أومأت برأسي بالموافقة.

ببطء استدار رأسي في اتجاه الأستاذ ، والتقت أعيننا.

أنا معك في هذا.”

استعادت صوفيا الهاتف.

ما كان ينشره كيفن كان تهديدًا للمجتمعكان بحاجة إلى التوقف بأي ثمن.

ترجمة FLASH

“إهم ، أنا آسف إذا قاطعتكما ، لكن …”

“الشياطين؟“

عندها لاحظت أخيرًا الشخص الآخر بجانب صوفيا.

“لقد فعلت ، لقد فعلت“.

بمجرد أن توقفت عيني عليها ، تجعدت حوافي قليلاً.

عُرضت على شاشة الجهاز اللوحي صورة لمقال إخباري.

بوضعها جانبًا ، كان أول ما فاجأني بها هو هالتها.  كانت جامحة وقوية. إذا اضطررت إلى التخمين ، فقد كانت في المراحل الأولى من رتبة [C].

 

بالنظر إلى أن هذه كانت السنة الثانية ، كانت إنجازاتها رائعة للغاية.

“هذا سؤال عشوائي قليلاً.”

شعرت بنظرتها فوقي ، قبل أن أتمكن من سؤالها عن الغرض ، تحدثت فجأةعيناها تحترقان بروح القتال.

“ما مدى قوتي؟ … حسنًا ، ألم تشاهدني أثناء البطولة؟“

ما مدى قوتك؟

ببطء استدار رأسي في اتجاه الأستاذ ، والتقت أعيننا.

رفع جبينى.

———-—-

هذا سؤال عشوائي قليلاً.”

———-—-

ومع ذلك ، مع ملاحظة الهالة البرية التي تدور حولها ، فهمت على الفور أنها كانت ما قد يسميه البعض “معركة مدمنة“.

“أستاذ ، ألم يكن هناك شيء تحتاجه مني؟“

خدشت جانب رقبتي ، نظرت لأعلى للحظة.

“الشياطين تستهدف أعمق مخاوفنا والذنب والأخلاق وقبل أن تعرف ذلك …”

ما مدى قوتي؟ … حسنًا ، ألم تشاهدني أثناء البطولة؟

تحركت الفتاة برأسها لأعلى ولأسفل.

لقد فعلت ، لقد فعلت“.

على الرغم من أن تحقيق كوني أحد أقوى أعماري كان شيئًا جديرًا بالملاحظة ، في نهاية اليوم ، لم يكن حقًا شيئًا يستحق الاحتفال.

تحركت الفتاة برأسها لأعلى ولأسفل.

ومع ذلك ، فإن الرسالة المكتوبة مسحت الابتسامة عن وجه كيفن.

“لكنك استسلمت قبل انتهاء البطولة ، وفي ذلك الوقت ، كنت في التصنيف [B] فقط عندما هزمت هذا التصنيف [A-] الاورك.  على الرغم من أنني لا أستطيع معرفة ما هي قوتك الآن ، يمكنني أن أقول إنك القوتك أعلى بكثير مما كانت عليه في البطولة ، وأنا أتساءل بالضبط عن مدى قوتك في الوقت الحالي “.

سألت ، وهي تقرص منتصف حواجبها.

غمغمتُ وأنا أضع يدي تحت ذقني.

ولا حتى بعد ثانيتين من إرسال الرسالة ، تلقى ردًا.

آه .. سؤال جيد.”

دخلت الغرفة ، وتوقفت عند المدخل. على الرغم من أنني أردت الدخول إلى المكان ، إلا أن حالة الغرفة منعتني من القيام بذلك.

بصراحة ، لم تكن هناك إجابة حقيقية على هذا.

من الناحية الواقعية ، كان يجب أن يمر بوقت أصعب بكثير منه.  لم يكن فقط أستاذًا مساعدًا وكان يدرس في السنة الثانية ، ولكنه كان أيضًا يتمتع بشعبية كبيرة بسبب ما حدث في المؤتمر.

من حيث القوة ، لقد تجاوزت كيفن لفترة طويلة الذي كان لا يزال في رتبة [B] ، أو ربما <B +>  ، لم يكن متأكدا حقا في هذه المرحلة ، ولكن حتى لو حقق اختراقا ، لم يعد مناسبا لي.  

“ما هو غرضك؟“

في الحقيقة ، لا أعتقد أن هناك أي شخص في مثل سني يمكنه هزيمتي.”

حدث كل شيء بسرعة كبيرة لدرجة أنني لم أتمكن من معالجة أي شيء حدث. هل ما رأيته ثمرة خيالي؟

على الأقل في المجال البشري.

كان يعتقد في البداية أنه سيكون نسيمًا منذ أن كان يدرس في السنة الثالثة ، والتي كانت أكثر منطقية ونضجًا مقارنة بالسنوات الأولى ، ومع ذلك ، فقد قلل تمامًا من مدى تفشي المراهقين.

نظرت في اتجاه الفتاة ، ابتسمت في ظروف غامضة.

حسنًا ، دعنا نقول فقط إنني قوي جدًا.”

انتزعت الهاتف من يدها ، وأمنت جسدي عن قرب لإلقاء نظرة أفضل.

قبل أن تبدأ في الشكوى ، استدرت ولوح بيدي.

ومع ذلك ، لم يستطع ترك الأمور تتقدم على هذا النحو.

“لا تهتم بالشكوى. على الرغم من أنني قوي جدا ، مقارنة بمصنفي التصنيف [S] الفعليين ، ما زلت مجرد سمكة صغيرة داخل بركة أكبر. لا يزال أمامي طريق طويل. اسألني هذا السؤال بمجرد وصولي إلى هذه الرتبة “.

انتزعت الهاتف من يدها ، وأمنت جسدي عن قرب لإلقاء نظرة أفضل.

على الرغم من أن تحقيق كوني أحد أقوى أعماري كان شيئًا جديرًا بالملاحظة ، في نهاية اليوم ، لم يكن حقًا شيئًا يستحق الاحتفال.

تذكرت نفسي بسرعة ، دقت أجراس الإنذار داخل رأسي بينما كنت أحملق في توماس الذي أدار رأسه لينظر إلى جهازه اللوحي مرة أخرى.

ما يهم حقًا هو أن تصبح الأقوى بين الأقوى ، وليس الأقوى بين الأضعف.

عندها لاحظت أخيرًا الشخص الآخر بجانب صوفيا.

رفعت نظارتي ، وشرعت في مغادرة الفصل.

رفعت نظارتي ، وشرعت في مغادرة الفصل.

***

[ظننت أنك أخبرتني أنك لا تستخدم وسائل التواصل الاجتماعي.  كيف تعرف ذلك؟  …  وأيضا ، ما الخطأ في ذلك.]

“ها …”

“يحتاج إلى أن يتم إيقافه“.

مع كتفيه المنحدرين ، أطلق كيفن تنهيدة طويلة ومتعبة.

 

الحمد لله أن هذا انتهى“.

انا سألت. سرا ، كنت أقوم بتوجيه المانا داخل جسدي.

كان يعتقد لنفسه سرا.

كان لكل كلمة من كلماته صدى عميق داخل ذهني.

كان اليوم أول يوم له كأستاذ مساعد ، وكان بصراحة شيئًا يريد أن ينساه.

“ما مدى قوتي؟ … حسنًا ، ألم تشاهدني أثناء البطولة؟“

كان يعتقد في البداية أنه سيكون نسيمًا منذ أن كان يدرس في السنة الثالثة ، والتي كانت أكثر منطقية ونضجًا مقارنة بالسنوات الأولى ، ومع ذلك ، فقد قلل تمامًا من مدى تفشي المراهقين.

اتسعت عيني.

على الرغم من أنه لم يجرؤ أحد على تحديه ، فقد قصفوه جميعًا بسلسلة من الأسئلة المختلفة ، وأوقفوه بشكل أساسي عن التدريس.

“يرجى فعل شيئا حيال ذلك.”

لحسن الحظ ، كان هذا أول يوم له في التدريس فقط ، لذلك لم يكن بحاجة إلى إنجاز الكثير.

بينما كنت أفكر ، بدأ توماس التحدث مرة أخرى.

ومع ذلك ، لم يستطع ترك الأمور تتقدم على هذا النحو.

“مههه“.

أتساءل عما إذا كان رين أفضل مني.”

حدث كل شيء بسرعة كبيرة لدرجة أنني لم أتمكن من معالجة أي شيء حدث. هل ما رأيته ثمرة خيالي؟

من الناحية الواقعية ، كان يجب أن يمر بوقت أصعب بكثير منه.  لم يكن فقط أستاذًا مساعدًا وكان يدرس في السنة الثانية ، ولكنه كان أيضًا يتمتع بشعبية كبيرة بسبب ما حدث في المؤتمر.

“أعطني هذا.”

هيه“.

كسر-!

إن التفكير في أن رين يواجه وقتًا أصعب منه جعل كيفن يبتسم.

“… أرى.”

أخرج هاتفه وأرسل له رسالة سريعة.

“على الرغم من أن الاتحاد لم ينشر الكثير من المعلومات حول هذا الرجل ، إلا أنني سمعت أنه كان تجربة فاشلة من المونوليث.  بالنسبة له الهروب من مثل هذا المكان ، لا بد أنه عانى كثيرًا.”

[كيف كان يومك؟ ]

عند سماع صوتي ، حدّق في اتجاهي.

ولا حتى بعد ثانيتين من إرسال الرسالة ، تلقى ردًا.

ومع ذلك ، فإن الرسالة المكتوبة مسحت الابتسامة عن وجه كيفن.

قبل أن تبدأ في الشكوى ، استدرت ولوح بيدي.

[لا تتحدث معي.]

ومع ذلك ، لا يبدو أنها تمكنت من تلقي الرسالة لأنها أخرجت هاتفها ودفعته في وجهي.

هاه؟

غير مدرك لما كنت أفكر فيه ، جلس الأستاذ توماس مستقيماً ومرر أكثر.

خفض رأسه ، وكتب مرة أخرى.

نزل الصمت في الغرفة.

[ماذا تقصد؟ ]

كان يعتقد لنفسه سرا.

تسبب رد رين في تجميد كيفن على الفور.

بصراحة ، لم تكن هناك إجابة حقيقية على هذا.

[إلتقطوا للقمر.  حتى لو فاتتك ، ستهبط بين النجوم.]

خفضت رأسي ، نظرت إلى الجهاز اللوحي.

بدأ فم كيفن يتشنج ، وسرعان ما عاد إلى الكتابة.

لكن ، حتى بعد ثانية واحدة من بدء الحديث ، تحدث الأستاذ. تسببت كلماته التالية في تجمد جسدي على الفور.

[ظننت أنك أخبرتني أنك لا تستخدم وسائل التواصل الاجتماعي.  كيف تعرف ذلك؟   وأيضا ، ما الخطأ في ذلك.]

لكن ، حتى بعد ثانية واحدة من بدء الحديث ، تحدث الأستاذ. تسببت كلماته التالية في تجمد جسدي على الفور.

ومع ذلك ، عندما أرسل الرسالة ، تفاجأ عندما اكتشف أن رسالته لا يمكن أن تمرما تبع ذلك كان عبارة عن سلسلة من النص الأحمر تقول.

“حسنًا ، دعنا نقول فقط إنني قوي جدًا.”

[لقد حظرك المستخدم.]

“… أرى.”

كسر-!

“876. ألا تعرفه؟ “

قبل أن يعرف ذلك ، بدأت شاشة كيفن في الانكسر.

أنا حقا لا أستطيع أن أقول.

***

“أوه ، أنت هنا.”

كم هو مقرف.”

كان التصفيق ناعمًا ، لكنهم رنوا بقوة داخل رأسي مثل قصف الرعد ، مما أدى إلى إخراجي من أي فكرة كنت فيها.

هز رأسي ، وضعت هاتفي بعيدًا.

جالسًا على الجانب الآخر من المكتب ، البروفيسور توماس وضع ظهره على الكرسي ووضع قدميه على المنضدة. كان في يده قرص صغير.

بأي حال من الأحوال في الجحيم كنت سأتحدث معه بعد ما رأيتهحتى الآن ، تمنيت لو لم أر ذلك من قبل.

دون أن أعلم ، بدأ قلبي يتسارع.

لو كان بإمكاني فقط العودة في الوقت المناسب.”

أومأت برأسي.

“ها …”

“يا له من وقاحة ، لقد كنت هنا لألقي التحية عليك.”

تركت نفسا طويلا ، وتوقفت أمام باب مألوف.

سألته بإلقاء نظرة خاطفة على المكان.

تو توك -!

نزل الصمت في الغرفة.

طرقت الباب مرة ، وسحبت المقبض ودخلت الغرفة.

“ها …”

دخلت الغرفة ، وتوقفت عند المدخلعلى الرغم من أنني أردت الدخول إلى المكان ، إلا أن حالة الغرفة منعتني من القيام بذلك.

“على أي حال ، ماذا تريد مني؟“

.

خفضت رأسي ، نظرت إلى الجهاز اللوحي.

أستاذ ، هل هناك أي شيء تحتاجه مني؟

“إهم ، أنا آسف إذا قاطعتكما ، لكن …”

جالسًا على الجانب الآخر من المكتب ، البروفيسور توماس وضع ظهره على الكرسي ووضع قدميه على المنضدةكان في يده قرص صغير.

 

عند سماع صوتي ، حدّق في اتجاهي.

“ماذا تقصد؟ هذا هو صفي.”

أوه ، أنت هنا.”

“لا شيء حقًا ، لقد كنت فقط أشارك أفكاري حول هذا الموضوع. هذا الرجل 876 ، كان حديثًا تمامًا مؤخرًا ، هل تعلم؟“

نعم.”

“… ماذا.”

ردت بأدب.

ببطء استدار رأسي في اتجاه الأستاذ ، والتقت أعيننا.

سألته بإلقاء نظرة خاطفة على المكان.

سألته بإلقاء نظرة خاطفة على المكان.

إذن هل هناك شيء ما تحتاجه -“

عُرضت على شاشة الجهاز اللوحي صورة لمقال إخباري.

لكن ، حتى بعد ثانية واحدة من بدء الحديث ، تحدث الأستاذتسببت كلماته التالية في تجمد جسدي على الفور.

“لا شيء حقًا ، لقد كنت فقط أشارك أفكاري حول هذا الموضوع. هذا الرجل 876 ، كان حديثًا تمامًا مؤخرًا ، هل تعلم؟“

“876.”

عند سماع صوتي ، حدّق في اتجاهي.

ببطء استدار رأسي في اتجاه الأستاذ ، والتقت أعيننا.

“أستاذ ، ألم يكن هناك شيء تحتاجه مني؟“

للحظة منقسمة ، كل ما رأيته هو ذاتي داخل عينيهرأيت نفسي داخل فضاء مظلم لا نهاية له.

أثناء التمرير عبر جهازه اللوحي ، هز رأسه.

مساحة لا نهاية لها مليئة بالعدم.

با… رطم. با… رطم.

با… رطمبا… رطم.

دون أن أعلم ، بدأ قلبي يتسارع.

دون أن أعلم ، بدأ قلبي يتسارع.

تو توك -!

كان هناك شيء ما في عينيهشيء عنهم أثار لي حقًاشعروا أنهم مألوفون.

انا سألت. قبل أن أعرف ذلك ، كنت فجأة منغمسًا في إيقاعه.

علاوة على ذلك ، كيف أمكنه أن يعرف أنني 876 ؟ استخدم الاتحاد كل قوته للتستر على كل أثر لارون خلال الوقت الذي كنت فيه في المنولث.

رفع إصبعه ، وأشار ببطء نحو منتصف جبهته.

فقط قلة مختارة يعرفون ما حدث بالفعل.

رفع جبينى.

تذكرت نفسي بسرعة ، دقت أجراس الإنذار داخل رأسي بينما كنت أحملق في توماس الذي أدار رأسه لينظر إلى جهازه اللوحي مرة أخرى.

“هيه“.

ما هو غرضك؟

فقط قلة مختارة يعرفون ما حدث بالفعل.

انا سألتسرا ، كنت أقوم بتوجيه المانا داخل جسدي.

في اللحظة التي توقفت فيها عيناي على الصورة وقرأت النص التوضيحي ، بدأ جسدي يرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه.

بلع-!

ببطء استدار رأسي في اتجاه الأستاذ ، والتقت أعيننا.

لقد ابتلعت جرعة من اللعاب.

نظرت في اتجاه الفتاة ، ابتسمت في ظروف غامضة.

حسنًا؟

على الرغم من أنه لم يجرؤ أحد على تحديه ، فقد قصفوه جميعًا بسلسلة من الأسئلة المختلفة ، وأوقفوه بشكل أساسي عن التدريس.

فقط عندما كنت على وشك الهجوم ، أدار الأستاذ توماس رأسه في اتجاهيبمجرد أن التقت أعيننا ، أدار جهازه اللوحي ببطء.

جالسًا على الجانب الآخر من المكتب ، البروفيسور توماس وضع ظهره على الكرسي ووضع قدميه على المنضدة. كان في يده قرص صغير.

“876. ألا تعرفه؟

هذا افضل كان من الممكن ان اصاب بصداع.

أوه؟

لقد ابتلعت جرعة من اللعاب.

خفضت رأسي ، نظرت إلى الجهاز اللوحي.

صفع البروفيسور توماس أعلى جبهته. قال وهو ينظر حول الغرفة.

عُرضت على شاشة الجهاز اللوحي صورة لمقال إخباري.

بينما كنت أفكر ، بدأ توماس التحدث مرة أخرى.

[اختفاء كونال رينسترون ، والد آرون رينسترون ، المعروف أيضًا باسم 876.  هل يمكن أن يكون لاختفائه علاقة بما حدث لابنه؟ هل يجب أن ينتبه الجميع إلى اختفائه؟ ]

“… نعم.”

أحدق في المقال ، توقفت عن توجيه المانا داخل جسدي وأصبح عقلي أقل يقظة.

رفعت نظارتي ، وشرعت في مغادرة الفصل.

آه ، كان يتحدث عن ذلك.”

“هاه؟“

أحدث رموز epi_sodes موجودة على الموقع الإلكتروني.

ببطء استدار رأسي في اتجاه الأستاذ ، والتقت أعيننا.

حسنًا ، مع اختفاء كونيل ، لم يكن غريباً أن يكون 876 مرة أخرى موضوع المدينة.

“أعطني هذا.”

رفعت رأسي ، وقابلت مرة أخرى عيون البروفيسور توماس ، لم أعد أعطي نفس الشعور كما كان من قبل.

كان اليوم أول يوم له كأستاذ مساعد ، وكان بصراحة شيئًا يريد أن ينساه.

هل كنت أهلوس؟” قلت في نفسي.

“… لماذا تخبرني بهذا؟ “

حدث كل شيء بسرعة كبيرة لدرجة أنني لم أتمكن من معالجة أي شيء حدثهل ما رأيته ثمرة خيالي؟

بمجرد أن توقفت عيني عليها ، تجعدت حوافي قليلاً.

أنا حقا لا أستطيع أن أقول.

‘يا إلهي.’

“876 ، يا له من رجل يرثى له.”

“هل يمكنك مساعدتي في تنظيف هذه الفوضى؟“

بينما كنت أفكر ، بدأ توماس التحدث مرة أخرى.

 

أثناء التمرير عبر جهازه اللوحي ، هز رأسه.

“نعم.”

“على الرغم من أن الاتحاد لم ينشر الكثير من المعلومات حول هذا الرجل ، إلا أنني سمعت أنه كان تجربة فاشلة من المونوليث.  بالنسبة له الهروب من مثل هذا المكان ، لا بد أنه عانى كثيرًا.”

هز رأسي ، وضعت هاتفي بعيدًا.

“… نعم.”

“حسنًا ، أنت على حق“.

لقد عانيت كثيرا.

“… لماذا تخبرني بهذا؟ “

بتذكير بأحداث الماضي ، بدأت حواشي تتجعد.

من الناحية الواقعية ، كان يجب أن يمر بوقت أصعب بكثير منه.  لم يكن فقط أستاذًا مساعدًا وكان يدرس في السنة الثانية ، ولكنه كان أيضًا يتمتع بشعبية كبيرة بسبب ما حدث في المؤتمر.

غير مدرك لما كنت أفكر فيه ، جلس الأستاذ توماس مستقيماً ومرر أكثر.

قشعيرة.

إذا أخذتم الأمر ، فإن هذا الرجل 876 ، كان سيئ الحظ تمامًا.”

رفع البروفيسور توماس رأسه ، وثبّت نظارته.

كيف ذلك؟ ألم يكن هاربًا مطلوبًا ارتكب العديد من الجرائم؟ لماذا لم يكن محظوظًا؟

خدشت جانب رقبتي ، نظرت لأعلى للحظة.

انا سألتقبل أن أعرف ذلك ، كنت فجأة منغمسًا في إيقاعه.

ومع ذلك ، لم يستطع ترك الأمور تتقدم على هذا النحو.

رفع البروفيسور توماس رأسه ، وثبّت نظارته.

“حسنًا ، دعنا نقول فقط إنني قوي جدًا.”

حسنًا ، أنت على حق“.

تركت نفسا طويلا ، وتوقفت أمام باب مألوف.

ثم شرع في وضع اللوح.

ما كان ينشره كيفن كان تهديدًا للمجتمع. كان بحاجة إلى التوقف بأي ثمن.

لكن ألا تعتقد أن سبب ارتكابه جميع الجرائم التي ارتكبها كان بسبب ما مر به في المونولث؟ أنا متأكد من أن عقله كان مليئًا بالشياطين.”

“ما مدى قوتي؟ … حسنًا ، ألم تشاهدني أثناء البطولة؟“

الشياطين؟

تحركت الفتاة برأسها لأعلى ولأسفل.

أهدت رأسي إلى اليمين وسألتما الذي كان يتحدث عنه بالضبط؟

“إذن هل هناك شيء ما تحتاجه -“

“… حق ، شياطين.”

“… حق ، شياطين.”

رفع إصبعه ، وأشار ببطء نحو منتصف جبهته.

“… أرى.”

نزل الصمت في الغرفة.

أحدق في المقال ، توقفت عن توجيه المانا داخل جسدي وأصبح عقلي أقل يقظة.

توقف تنفسي.

مع كتفيه المنحدرين ، أطلق كيفن تنهيدة طويلة ومتعبة.

“الأصوات الموجودة في أذهاننا. تلك التي تخبرنا بما يجب أن نفعله ، بغض النظر عن صحتها أو خطأها. الأصوات التي لا يمكننا إسكاتها مهما حاولنا إسكاتها. الأصوات التي نحاول تجاهلها ، ولكن دائما أعود … “

من الناحية الواقعية ، كان يجب أن يمر بوقت أصعب بكثير منه.  لم يكن فقط أستاذًا مساعدًا وكان يدرس في السنة الثانية ، ولكنه كان أيضًا يتمتع بشعبية كبيرة بسبب ما حدث في المؤتمر.

مثل الهمسات الناعمة ، دخل صوت توماس إلى ذهني.

“ما مدى قوتي؟ … حسنًا ، ألم تشاهدني أثناء البطولة؟“

كان لكل كلمة من كلماته صدى عميق داخل ذهني.

ببطء استدار رأسي في اتجاه الأستاذ ، والتقت أعيننا.

“الشياطين تستهدف أعمق مخاوفنا والذنب والأخلاق وقبل أن تعرف ذلك …”

نظرت في اتجاه الفتاة ، ابتسمت في ظروف غامضة.

صفق البروفيسور توماس يديه فجأة.

“يا إلهي كيفن …”

“بام!”

“لكن ألا تعتقد أن سبب ارتكابه جميع الجرائم التي ارتكبها كان بسبب ما مر به في المونولث؟ أنا متأكد من أن عقله كان مليئًا بالشياطين.”

كان التصفيق ناعمًا ، لكنهم رنوا بقوة داخل رأسي مثل قصف الرعد ، مما أدى إلى إخراجي من أي فكرة كنت فيها.

“حسنًا؟“

“…. تجد نفسك وظهرك على الحائط. غير متأكد مما يجب القيام به.”

ببطء استدار رأسي في اتجاه الأستاذ ، والتقت أعيننا.

ماذا يحدث هنا؟

[إلتقطوا للقمر.  حتى لو فاتتك ، ستهبط بين النجوم.]

حدقت في يدي المليئة بالعرق ، رفعت رأسي لأعلى وحدقت مرة أخرى في البروفيسور توماس.

ثم شرع في وضع اللوح.

“… لماذا تخبرني بهذا؟

كان لكل كلمة من كلماته صدى عميق داخل ذهني.

لماذا أقول لك هذا؟

إن التفكير في أن رين يواجه وقتًا أصعب منه جعل كيفن يبتسم.

خفض رأسه ، تمكنت من إلقاء نظرة على عينيه تحت نظارته.

استعادت صوفيا الهاتف.

بابتسامة بسيطة على وجهه ، أمسك الجهاز اللوحي ووضعه بعيدًا.

“ما مدى قوتي؟ … حسنًا ، ألم تشاهدني أثناء البطولة؟“

لا شيء حقًا ، لقد كنت فقط أشارك أفكاري حول هذا الموضوع. هذا الرجل 876 ، كان حديثًا تمامًا مؤخرًا ، هل تعلم؟

علاوة على ذلك ، كيف أمكنه أن يعرف أنني 876 ؟ استخدم الاتحاد كل قوته للتستر على كل أثر لارون خلال الوقت الذي كنت فيه في المنولث.

“… أرى.”

“ما مدى قوتك؟“

أغلقت عيني وأتذكر أنفاسي ، التفت إلى الباب.

بابتسامة بسيطة على وجهه ، أمسك الجهاز اللوحي ووضعه بعيدًا.

أستاذ ، ألم يكن هناك شيء تحتاجه مني؟

رفعت رأسي ، وأعدت الهاتف إلى صوفيا قبل أن أغمغم.

أه نعم.”

كان يعتقد لنفسه سرا.

 

كان هناك شيء ما في عينيه. شيء عنهم أثار لي حقًا. شعروا أنهم مألوفون.

صفع البروفيسور توماس أعلى جبهتهقال وهو ينظر حول الغرفة.

“… لماذا تخبرني بهذا؟ “

هل يمكنك مساعدتي في تنظيف هذه الفوضى؟

 

———-—-

“إذن هل هناك شيء ما تحتاجه -“

ترجمة FLASH

“حسنًا؟“

———-—-

خدشت جانب رقبتي ، نظرت لأعلى للحظة.

 

إن التفكير في أن رين يواجه وقتًا أصعب منه جعل كيفن يبتسم.

اية  (69) ذَٰلِكَ ٱلۡفَضۡلُ مِنَ ٱللَّهِۚ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ عَلِيمٗا (70) يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ خُذُواْ حِذۡرَكُمۡ فَٱنفِرُواْ ثُبَاتٍ أَوِ ٱنفِرُواْ جَمِيعٗا (71) سورة النساء الاية (71)

ومع ذلك ، لا يبدو أنها تمكنت من تلقي الرسالة لأنها أخرجت هاتفها ودفعته في وجهي.

 

“أستاذ ، هل هناك أي شيء تحتاجه مني؟“

 

تو توك -!

 

***

“أنا معك في هذا.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط