نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 480

درس عملي [3]

درس عملي [3]

الفصل 480: درس عملي [3]

 

 

“آه حسنا.”

ها أنت ذا ، كل شيء مصحح الآن.”

“خارج!”

رفعت يدي التي كانت مغطاة الآن وشكرت الممرضة.

“أرى.”

شكرًا لك.”

“هل تريد أن تعرف ماذا حدث؟“

لحسن الحظ ، تمكنت من تغطية يدي ببعض المانا ، وإلا فإن مدى إصابتي كان سيصبح أسوأ.

اية  (72) وَلَئِنۡ أَصَٰبَكُمۡ فَضۡلٞ مِّنَ ٱللَّهِ لَيَقُولَنَّ كَأَن لَّمۡ تَكُنۢ بَيۡنَكُمۡ وَبَيۡنَهُۥ مَوَدَّةٞ يَٰلَيۡتَنِي كُنتُ مَعَهُمۡ فَأَفُوزَ فَوۡزًا عَظِيمٗا (73)   سورة النساء الاية (73)

“… فقط لو كنت اورك.”  اعتقد.

حصلت دونا على نظرة تفاهم مفاجئة.

لسوء الحظ ، لأن كل مانا كانت مركزة على سيفي وقدمي ، وبالنظر إلى أن كل شيء حدث في جزء من الثانية ، عندما لمست السيف ، تلامست يدي العارية بالسيف ، وبالتالي حدثت الإصابة.

“شكرًا.”

لو كانت بشرتي قاسية مثل جلد الأورك ، فربما تمكنت من الخروج سالماًللأسف لم يكن كذلك.

صليل-!

على عكس الأورك ، لم يكن جسم الإنسان كما لوعلى الرغم من أنه أصبح أقوى مع كل رتبة ، إلا أن الاختلاف الحقيقي لن يظهر إلا إذا مارس شخص ما فنًا يعتمد على الجسد ، وهو شيء لم يكن لدي.

“آه  ، ممم ، كيفن …”

مثال على ذلك سيكون فن هان يوفيفن متخصص في تقوية الجسم وجعله أقسى.

تو توك -!

عززت هذه الحادثة تصميمي على الحصول على هذا الفن.

 

لم تكن صفقة كبيرة“.

“ماذ-“

ابتسمت الممرضة.

“… فقط لو كنت اورك.”  اعتقد.

كان لديها شعر بني قصير ، مع بعض التجاعيد على جانب عينيهاعلى الرغم من أنها كانت في مراحل متأخرة من حياتها ، إلا أنها كانت لا تزال جميلة إلى حد ما في حد ذاتها.

“ها أنت ذا.”

ذكّرتني الممرضة بأخذ يدي ، المضمّدة ، وقلبتها.

“ها أنت ذا.”

“إصابتك ليست شيئًا خطيرًا. إنها مجرد جرح صغير يجب أن يشفى في غضون يوم تقريبًا باستخدام المراهم التي أعطيتك إياها. يمكنك تناول جرعة للشفاء في لحظة ، لكن هذا سيكون مضيعة.”

اية  (72) وَلَئِنۡ أَصَٰبَكُمۡ فَضۡلٞ مِّنَ ٱللَّهِ لَيَقُولَنَّ كَأَن لَّمۡ تَكُنۢ بَيۡنَكُمۡ وَبَيۡنَهُۥ مَوَدَّةٞ يَٰلَيۡتَنِي كُنتُ مَعَهُمۡ فَأَفُوزَ فَوۡزًا عَظِيمٗا (73)   سورة النساء الاية (73)

بالتأكيد.”

وضعت دونا الأوراق في يدها ، وحدقت في اتجاهي.

أبعدت يدي عن الممرضة ، والتفت للنظر إلى الطفل على السرير المجاور.

رفعت يدي اليمنى وأريتها يدي وهي مغطاة بالضمادات.

لقد كان نفس الطفل المسئول عن هذه الحادثة.

“ماذا؟ لماذا؟“

كيف حاله؟” انا سألت.

“حسنًا ، يجب ألا تكون هناك مشكلة في استخدامك لنظام الكاميرا. إذا وجدت أي شيء مريب بشأن توماس ، يمكنك إبلاغه بذلك.”

أمم.”

حصلت دونا على نظرة تفاهم مفاجئة.

تجعد حواجب الممرضة.

“رين ، أعرف ما الذي تحاول قوله ، ومع ذلك ، إذا لم يكن لديك دليل على تورطه في المونوليث ، فلا يمكنني مساعدتك حقًا.”

وقفت من مقعدها ، وسارت ببطء بجانبه ووضعت يدها على جبهته.

“من فضلك اخرج من مكتبي.”

بعد فترة ، ردت.

وضعت يدي على مسند الذراعين ، تمتمت بهدوء.

لا يبدو أنه مصاب في أي شيء ، لكن المانا داخل جسده لا تزال غير مستقرة. يجب ألا يواجه مشكلة في الشفاء التام في غضون يومين.”

رفعت يدي ، أمسكت بالبطاقات.

أرى.”

“ماذا؟ لماذا؟“

كان هذا خبرًا جيدًا.

“هل رأيته في مكان ما؟ أقسم أنه كان هنا منذ دقيقة.”

ومع ذلك ، على الرغم من ذلك ، لم أكن سعيدًا على الأقلكان ذلك ببساطة لأنني وجدت الموقف غريبًا تمامًا.

تمكنت من الغمغمة بعد فترة.

“ريكاردو ماينز ، سبعة عشر عامًا ، والمرتبة 1113. إنه من بين الأضعف في الفصل ، ولديه حد موهوب من D ، والذي يجب أن يكون الآن C.”

غطيت فمي بيدي ، وأنحت جسدي على الكرسي.

كانت تلك هي المعلومات التي كانت لدي عن الطالب قبلي.

جعلني نفسي في المنزل ، وشرعت في الجلوس على مهل على أريكة دونا الجلدية.

كلما نظرت في معلوماته ، كلما كنت متأكدًا من وجود شيء مريب في الموقف.

رفعت يدي ، وتوقف الرسم أمامي. أزلت نظارتي وعيني مغمضتان.

لقد بدا وكأنه الهدف المثالي.

“ماذا تقصد؟“

بالنظر إلى رتبته المنخفضة وموهبته ، ببساطة عن طريق استغلال مخاوفه ، استطعت أن أرى كيف كان من الممكن أن يكون الحادث متعمدًا.

“ها …”

أين الأستاذ؟

“آه  ، ممم ، كيفن …”

بعد ذلك ، رفعت رأسي وحدقت في المنطقة من حولي ، أدركت فجأة أن الأستاذ توماس مفقود.

رفعت الممرضة يدها عن جبين الطالبة ، وعادت إلى مقعدها.

أدرت رأسي ، ونظرت إلى الممرضة بتساؤل.

تو توك -!

هل رأيته في مكان ما؟ أقسم أنه كان هنا منذ دقيقة.”

“أوي“.

لا تقلق عليه“.

“لا يخلو من شرط محتمل.”

رفعت الممرضة يدها عن جبين الطالبة ، وعادت إلى مقعدها.

قبل أن يغادر ، تمكن من النطق ببعض الكلمات الأخيرة التي تجاهلتها.

إنه حاليًا في مركز الكلية. إنه ذاهب إلى هناك لشرح الموقف لكبار المسؤولين. قال إنه سيعود قريبًا.”

“آه  ، ممم ، كيفن …”

آه حسنا.”

“… نعم؟ “

هذا منطقي.

إذا نظرت بجد بما فيه الكفاية ، ربما ، ربما ، ربما ، ربما أجد أي شيء مريب فيه.

نظرًا لأنه كان الأستاذ المسؤول وحدث شيء ما أثناء ساعته ، كان من الطبيعي أن يذهب ويشرح لكبار السن ما حدث.

وضعت يدي على مساند ذراعي الكرسي ، وقفت ببطء.

ومع ذلك ، لم أكن مسرورًا جدًا به.

رفعت رأسي نظرت إلى دونا. أدارت رأسها وفتحت فمها.

لولا تدخلي ، لكان شيئًا سيئًا ليحدثفقط ماذا كان يفعل في العالم؟

بالنظر إلى رتبته المنخفضة وموهبته ، ببساطة عن طريق استغلال مخاوفه ، استطعت أن أرى كيف كان من الممكن أن يكون الحادث متعمدًا.

أعتقد أنني بحاجة للتحدث مع دونا عنه“.

قطعت دونا حواجبها. تساءلت وهي تمشط شعرها جانبا.

ربما كنت أفكر كثيرًا وكان بريئًا ، لكنني لم أرغب في المخاطرة.

“ماذا؟ لماذا؟“

سيكون أفضل مسار للعمل الآن بالنسبة لي هو التحدث إلى دونا وإقناعها بطرده ، وهو أمر لا ينبغي أن يكون صعبًا للغاية بالنظر إلى أنه لم يكن معلمًا جيدًا حقًا.

“ادخل.”

حسنًا ، أعتقد أن الوقت قد حان لكي أغادر أيضًا.”

“القرف…”

وقفت من مقعدي ، نظرت إلى الطالب مرة أخرى.

“القرف…”

بمجرد أن تأكدت من أنه بخير ، أودع الممرضة وداعًا.

حتى لو لم يكن توماس متورطًا ، كان لدي شك مزعج في أن هذا كان حادثًا محرضًا عليه.

شكرًا لك على مساعدتك ، سأأخذ إجازتي الآن.”

 

اتمنى لك يوم جيد.”

***

“مهم.”

بعد أن طرقت على غرفة مكتب دونا ، وسمعت صوتها ، فتحت الباب ودخلت.

***

“القرف…”

القسم ب ، مكتب دونا.

“… ليس بدون شرط محتمل ، أليس كذلك؟ “

تو توك -!

“الآن ، أين كنا ، آه! بالنسبة لتوماس ، ألا يوجد حقًا أي طريقة يمكننا من خلالها طرده؟ “

ادخل.”

على عكس الأورك ، لم يكن جسم الإنسان كما لو. على الرغم من أنه أصبح أقوى مع كل رتبة ، إلا أن الاختلاف الحقيقي لن يظهر إلا إذا مارس شخص ما فنًا يعتمد على الجسد ، وهو شيء لم يكن لدي.

بعد أن طرقت على غرفة مكتب دونا ، وسمعت صوتها ، فتحت الباب ودخلت.

صليل-!

وضعت دونا الأوراق في يدها ، وحدقت في اتجاهي.

بمجرد أن تأكدت من أنه بخير ، أودع الممرضة وداعًا.

ما الذي يحدث على رين؟

“اطمئن يا دونا. أعطني الوقت وسأخبرك إذا كان ما حدث مصادفة أم لا.”

نحن بحاجة إلى التحدث عن الأستاذ توماس.”

“أمم.”

جعلني نفسي في المنزل ، وشرعت في الجلوس على مهل على أريكة دونا الجلدية.

“ك … كيف؟“

تجعدت حواجب دونا عندما رأت هذا ، لكن قبل أن تتمكن من الشكوى ، بدأت في التحدث.

رفعت يدي ، وتوقف الرسم أمامي. أزلت نظارتي وعيني مغمضتان.

يجب طرده.”

وفتحت دونا درجها وألقت لي بطاقة صغيرة.

حسنًا؟

“لمدة أسبوع على الأقل ، لا أعرفك ، لم أسمع عنك من قبل ، ولم تسمع عني أبدًا. نحن غرباء تمامًا ، آه.”

توقفت يدا دونا ، التي أوقعتها كلماتي على حين غرةسرعان ما أصبح وجهها جادًا.

“ألا يجب أن تكون حقيقة أنه ليس مدرسًا جيدًا سببًا كافيًا لطرده“.

هل وجدت أدلة على تورطه مع مونوليث؟

على عكس الأورك ، لم يكن جسم الإنسان كما لو. على الرغم من أنه أصبح أقوى مع كل رتبة ، إلا أن الاختلاف الحقيقي لن يظهر إلا إذا مارس شخص ما فنًا يعتمد على الجسد ، وهو شيء لم يكن لدي.

لا.”

وضعت دونا الأوراق في يدها ، وحدقت في اتجاهي.

هززت رأسي.

“لمدة أسبوع على الأقل ، لا أعرفك ، لم أسمع عنك من قبل ، ولم تسمع عني أبدًا. نحن غرباء تمامًا ، آه.”

لا يوجد دليل ملموس حتى الآن. ومع ذلك ، يحتاج إلى طرده لسبب بسيط هو أنه أستاذ فظيع.”

“بالتأكيد.”

“…”

وقفت من مقعدها ، وسارت ببطء بجانبه ووضعت يدها على جبهته.

دون أن تنبس ببنت شفة ، كانت عينا دونا تحدقان بعمق في عينينظرت إلى الوراء دون أن أغمض عيناياستمر هذا قليلاً قبل أن تتنهد دونا في النهاية.

سرعان ما أُغلق الباب وعاد الصمت إلى المكتب. استعدت هاتفي وأضعه في جيبي ، ابتسمت بارتياح.

“هاء …”

“لمدة أسبوع على الأقل ، لا أعرفك ، لم أسمع عنك من قبل ، ولم تسمع عني أبدًا. نحن غرباء تمامًا ، آه.”

متكئة على كرسيها ، أخرجت دونا جهازها اللوحي.

بعد فترة ، ردت.

رين ، أعرف ما الذي تحاول قوله ، ومع ذلك ، إذا لم يكن لديك دليل على تورطه في المونوليث ، فلا يمكنني مساعدتك حقًا.”

“بالتأكيد.”

ماذا؟ لماذا؟

“إذا أعجبك -“

انحنت إلى الجانب وفتحت درجها ، أخرجت عقدًا ووضعته على الطاولةثم أشارت إلى قسم معين.

ظهرت سلسلة من الصور الثلاثية الأبعاد في الهواء بوضع جهازها اللوحي. كان عليها سلسلة من الجداول والرسوم البيانية المختلفة.

انظر إلى بند إبراء الذمة غير المشروع في العقد. لا يمكننا إنهاء عقده ما لم نقدم سببًا مبررًا.”

 

لديك سبب رغم ذلك.”

لو كانت بشرتي قاسية مثل جلد الأورك ، فربما تمكنت من الخروج سالماً. للأسف لم يكن كذلك.

انحنت جسدي إلى الأمام أمسكت بالعقد وشدته في طريقيبعد إلقاء نظرة فاحصة ، أضعها مرة أخرى.

“ما دام هناك سبب محتمل ، يمكن فصله؟“

ألا يجب أن تكون حقيقة أنه ليس مدرسًا جيدًا سببًا كافيًا لطرده“.

“ريكاردو ماينز ، سبعة عشر عامًا ، والمرتبة 1113. إنه من بين الأضعف في الفصل ، ولديه حد موهوب من D ، والذي يجب أن يكون الآن C.”

“… كنت أعرف كنت أريد أن أقول ذلك.”

“ماذا تقصد؟“

ظهرت سلسلة من الصور الثلاثية الأبعاد في الهواء بوضع جهازها اللوحيكان عليها سلسلة من الجداول والرسوم البيانية المختلفة.

خفضت رأسي وحدقت في دونا التي كانت لديها ابتسامة ساخرة على وجهي ، رمشت عيناي وحدقت مرة أخرى في الرسم البياني.

ما هذا؟

انحنت إلى الجانب وفتحت درجها ، أخرجت عقدًا ووضعته على الطاولة. ثم أشارت إلى قسم معين.

سألت بفضول ، حيث اندفعت عيناي في كل مكان.

تركت الهاتف جانباً ، تنهدت دونا طويلاً. رفعت يدها ووجهتها نحو الباب.

أمسك.”

“من فضلك اخرج من مكتبي.”

رفعت دونا يدها وسحبت مخططًا معينًا أمامهابعد التحقق منه قليلاً ، ومرر إصبعها ، طار المخطط في اتجاهي.

“انتظر رن …”

الق نظرة.”

“اطمئن يا دونا. أعطني الوقت وسأخبرك إذا كان ما حدث مصادفة أم لا.”

رفعت يدي ، وتوقف الرسم أماميأزلت نظارتي وعيني مغمضتان.

“اطمئن يا دونا. أعطني الوقت وسأخبرك إذا كان ما حدث مصادفة أم لا.”

“هذا…”

بعد فترة ، ردت.

عند رؤية الأرقام على الرسم البياني ، اتسعت عيني.

“ماذا تقصد؟“

خفضت رأسي وحدقت في دونا التي كانت لديها ابتسامة ساخرة على وجهي ، رمشت عيناي وحدقت مرة أخرى في الرسم البياني.

“خارج!”

كيف يكون هذا ممكنا؟

“إذا أعجبك -“

كان على الرسم البياني قائمة بجميع طلاب السنة الثانية ، بما في ذلك جميع الفصول.  ما يصوره الرسم البياني هو النتيجة التي حصل عليها الطلاب في الدورة التدريبية [قدرة البيسون  على التكيف في القتال والسيطرة] ، والأكثر إثارة للصدمة هو حقيقة أن الفصل الذي حصل على أعلى متوسط كان فئة الأستاذ توماس.

ظهرت سلسلة من الصور الثلاثية الأبعاد في الهواء بوضع جهازها اللوحي. كان عليها سلسلة من الجداول والرسوم البيانية المختلفة.

ك … كيف؟

قطعت دونا حواجبها. تساءلت وهي تمشط شعرها جانبا.

تمكنت من الغمغمة بعد فترة.

ذكّرتني الممرضة بأخذ يدي ، المضمّدة ، وقلبتها.

رفعت رأسي وأحدقت في دونا ، سألتني بشكل لا يصدق.

———-—-

هل الرسم البياني صحيح؟ كيف يمكن أن يحصل فصله على مثل هذه الدرجات؟ كنت هناك عندما كان يدرس. إنه أستاذ فظيع.”

“ألم تسمع عن حادثة اليوم في ساحات التدريب؟ تلك التي ذهب فيها طالب هائج؟“

أنا أيضا لا أعرف.”

“ماذا؟ لماذا؟“

بدت دونا أيضًا عاجزة بشأن الموقف عندما أوقفت الجهاز اللوحي.

إذا نظرت بجد بما فيه الكفاية ، ربما ، ربما ، ربما ، ربما أجد أي شيء مريب فيه.

مثلك تمامًا ، لقد حضرت دروسه ، ويمكنني أن أفهم تمامًا من أين أتيت. ومع ذلك ، فإن النتائج تتحدث عن نفسها.”

‘كيف يكون هذا ممكنا؟‘

“القرف…”

وضعت يدي على مساند ذراعي الكرسي ، وقفت ببطء.

غطيت فمي بيدي ، وأنحت جسدي على الكرسي.

سيكون أفضل مسار للعمل الآن بالنسبة لي هو التحدث إلى دونا وإقناعها بطرده ، وهو أمر لا ينبغي أن يكون صعبًا للغاية بالنظر إلى أنه لم يكن معلمًا جيدًا حقًا.

مرة أخرى ، أحدق في الرسم البياني ، لاحظت أن هناك تفاوتًا كبيرًا بين الطلاب الأقل مرتبة في الفصل مقارنة بالطلاب الأعلى مرتبة.

كان على الرسم البياني قائمة بجميع طلاب السنة الثانية ، بما في ذلك جميع الفصول.  ما يصوره الرسم البياني هو النتيجة التي حصل عليها الطلاب في الدورة التدريبية [قدرة البيسون  على التكيف في القتال والسيطرة] ، والأكثر إثارة للصدمة هو حقيقة أن الفصل الذي حصل على أعلى متوسط كان فئة الأستاذ توماس.

كان من الواضح لي أن السبب الوحيد لارتفاع المتوسط ​​كان بسبب الطلاب الأعلى مرتبة.

نزل بكتفيه إلى أسفل ، أدار كيفن رأسه بضعف قبل أن يهز رأسه ويشرع في الخروج.

وضعت يدي على مسند الذراعين ، تمتمت بهدوء.

“حسنًا؟“

“إذا أعجبك -“

تو توك -!

قبل أن أنتهي من عقوبتي ، كان قاطعي صوت طرق على الباب.

قبل أن أنتهي من عقوبتي ، كان قاطعي صوت طرق على الباب.

تو توك -!

“شكرًا لك على مساعدتك ، سأأخذ إجازتي الآن.”

رفعت رأسي نظرت إلى دوناأدارت رأسها وفتحت فمها.

هذا منطقي.

ادخل.”

أحدث رموز epi_sodes موجودة على الموقع الإلكتروني.

صليل-!

“ماذا تقصد؟“

بصوتها ، عند فتح الباب ، دخلت شخصية مألوفة إلى الغرفةلم يكن سوى كيفنبمجرد أن توقفت عيني عليه ، لم أستطع إلا أن تأوه.

“من فضلك اخرج من مكتبي.”

يا إلهي.”

وقفت من مقعدها ، وسارت ببطء بجانبه ووضعت يدها على جبهته.

أوي“.

“بالتأكيد.”

ظهر عبوس على وجه كيفن.

ذكّرتني الممرضة بأخذ يدي ، المضمّدة ، وقلبتها.

“ماذا تفعل-!”

لكن بصراحة ، لم أهتم. كان هناك شيء ما حوله أثار حفيظتي. أنا فقط لا أستطيع شرح ذلك.

لا تتحدث معي“.

“ها …”

سرعان ما قطعت كيفن قبل أن ينهي عقوبتهثم نظرت إليه بوجه مليء بالاشمئزاز.

كلما نظرت في معلوماته ، كلما كنت متأكدًا من وجود شيء مريب في الموقف.

لمدة أسبوع على الأقل ، لا أعرفك ، لم أسمع عنك من قبل ، ولم تسمع عني أبدًا. نحن غرباء تمامًا ، آه.”

متكئة على كرسيها ، أخرجت دونا جهازها اللوحي.

مجرد التفكير في منصبه لا يزال يرسل قشعريرة أسفل العمود الفقري.

“خارج!”

بدلت رأسها بيني وبين كيفن ، أمالت دونا رأسها إلى الجانب وسألت بفضول.

عززت هذه الحادثة تصميمي على الحصول على هذا الفن.

ما خطبكما الاثنان؟

وفتحت دونا درجها وألقت لي بطاقة صغيرة.

عند سماع صوتها ، انقطع رأسي في اتجاهها.

تركت الهاتف جانباً ، تنهدت دونا طويلاً. رفعت يدها ووجهتها نحو الباب.

هل تريد أن تعرف ماذا حدث؟

تمكنت من الغمغمة بعد فترة.

“انتظر رن …”

كان من الواضح لي أن السبب الوحيد لارتفاع المتوسط ​​كان بسبب الطلاب الأعلى مرتبة.

تجاهلت كيفن وأمالت جسدي إلى الجانب وأخرجت هاتفي من جيبي ، فتحت شاشتي وبحثت عن منشور كيفن.

هذا منطقي.

بمجرد أن وجدته ، صدمت هاتفي على المنضدة.

 

دونا ، ألقي نظرة.”

رفعت يدي ، وتوقف الرسم أمامي. أزلت نظارتي وعيني مغمضتان.

بالتأكيد.”

بدلت رأسها بيني وبين كيفن ، أمالت دونا رأسها إلى الجانب وسألت بفضول.

أخذ الهاتف ، نظرت دونا إلى الشاشةسرعان ما تحول وجهها إلى وجه غريب.

كلما نظرت في معلوماته ، كلما كنت متأكدًا من وجود شيء مريب في الموقف.

“آه  ، ممم ، كيفن …”

كان من الواضح لي أن السبب الوحيد لارتفاع المتوسط ​​كان بسبب الطلاب الأعلى مرتبة.

“… نعم؟

بعد ذلك ، رفعت رأسي وحدقت في المنطقة من حولي ، أدركت فجأة أن الأستاذ توماس مفقود.

تركت الهاتف جانباً ، تنهدت دونا طويلاًرفعت يدها ووجهتها نحو الباب.

“اطمئن يا دونا. أعطني الوقت وسأخبرك إذا كان ما حدث مصادفة أم لا.”

من فضلك اخرج من مكتبي.”

بدلت رأسها بيني وبين كيفن ، أمالت دونا رأسها إلى الجانب وسألت بفضول.

ماذا !؟ أنت أيضًا؟

خفضت رأسي وحدقت في دونا التي كانت لديها ابتسامة ساخرة على وجهي ، رمشت عيناي وحدقت مرة أخرى في الرسم البياني.

احتج كيفن وهو يرفع يديهأدرت رأسي ونظرت في اتجاهه ، دفعت رأسي في اتجاه الباب.

أبعدت يدي عن الممرضة ، والتفت للنظر إلى الطفل على السرير المجاور.

سمعتها ، اخرجي“.

“نعم.”

أحدث رموز epi_sodes موجودة على الموقع الإلكتروني.

بالنظر إلى رتبته المنخفضة وموهبته ، ببساطة عن طريق استغلال مخاوفه ، استطعت أن أرى كيف كان من الممكن أن يكون الحادث متعمدًا.

“ماذ-“

بعد ذلك ، رفعت رأسي وحدقت في المنطقة من حولي ، أدركت فجأة أن الأستاذ توماس مفقود.

خارج!”

“أمسك.”

“ها …”

دون أن تنبس ببنت شفة ، كانت عينا دونا تحدقان بعمق في عيني. نظرت إلى الوراء دون أن أغمض عيناي. استمر هذا قليلاً قبل أن تتنهد دونا في النهاية.

نزل بكتفيه إلى أسفل ، أدار كيفن رأسه بضعف قبل أن يهز رأسه ويشرع في الخروج.

ظهر عبوس على وجه كيفن.

قبل أن يغادر ، تمكن من النطق ببعض الكلمات الأخيرة التي تجاهلتها.

“… ليس بدون شرط محتمل ، أليس كذلك؟ “

“فقط انتظر…”

أدرت رأسي ، ونظرت إلى الممرضة بتساؤل.

صليل-!

“ما الذي يحدث على رين؟“

سرعان ما أُغلق الباب وعاد الصمت إلى المكتباستعدت هاتفي وأضعه في جيبي ، ابتسمت بارتياح.

مثال على ذلك سيكون فن هان يوفي. فن متخصص في تقوية الجسم وجعله أقسى.

“الآن ، أين كنا ، آه! بالنسبة لتوماس ، ألا يوجد حقًا أي طريقة يمكننا من خلالها طرده؟

“شكرًا لك.”

هزت دونا رأسها.

لقد كان نفس الطفل المسئول عن هذه الحادثة.

لا يخلو من شرط محتمل.”

“إذا أعجبك -“

“… ليس بدون شرط محتمل ، أليس كذلك؟

“هاء …”

حك ذقني ، واتكأت مرة أخرى على الكرسيبدأت التروس داخل رأسي في التحرك.

ظهرت ابتسامة أخيرًا على وجهي.

ما دام هناك سبب محتمل ، يمكن فصله؟

توقفت قدمي. سألت ، استدر.

نعم.”

“لا تقلق عليه“.

على ما يرام.”

وضعت دونا الأوراق في يدها ، وحدقت في اتجاهي.

وضعت يدي على مساند ذراعي الكرسي ، وقفت ببطء.

“… نعم؟ “

دونا ، امنحني الوصول إلى أنظمة الكاميرا.”

“فقط انتظر…”

إذا نظرت بجد بما فيه الكفاية ، ربما ، ربما ، ربما ، ربما أجد أي شيء مريب فيه.

توقفت قدمي. سألت ، استدر.

قطعت دونا حواجبهاتساءلت وهي تمشط شعرها جانبا.

تمكنت من الغمغمة بعد فترة.

أنظمة الكاميرا؟

نزل بكتفيه إلى أسفل ، أدار كيفن رأسه بضعف قبل أن يهز رأسه ويشرع في الخروج.

نعم.”

“أنظمة الكاميرا؟“

رفعت يدي اليمنى وأريتها يدي وهي مغطاة بالضمادات.

“بالتأكيد.”

ألم تسمع عن حادثة اليوم في ساحات التدريب؟ تلك التي ذهب فيها طالب هائج؟

“هل وجدت أدلة على تورطه مع مونوليث؟“

حصلت دونا على نظرة تفاهم مفاجئة.

“لا أعرف. أنت فقط تبدو لي مصاب بجنون العظمة قليلاً. سأكون حذراً لو كنت مكانك.”

“… أرى ما تحاول القيام به.”

“شكرًا لك على مساعدتك ، سأأخذ إجازتي الآن.”

أغلقت دونا عينيها وفكرت للحظة ، أومأت برأسها في النهاية.

“ألا يجب أن تكون حقيقة أنه ليس مدرسًا جيدًا سببًا كافيًا لطرده“.

حسنًا ، يجب ألا تكون هناك مشكلة في استخدامك لنظام الكاميرا. إذا وجدت أي شيء مريب بشأن توماس ، يمكنك إبلاغه بذلك.”

بعد ذلك ، رفعت رأسي وحدقت في المنطقة من حولي ، أدركت فجأة أن الأستاذ توماس مفقود.

شكرًا لك.”

بعد فترة ، ردت.

ظهرت ابتسامة أخيرًا على وجهي.

مثال على ذلك سيكون فن هان يوفي. فن متخصص في تقوية الجسم وجعله أقسى.

اطمئن يا دونا. أعطني الوقت وسأخبرك إذا كان ما حدث مصادفة أم لا.”

ومع ذلك ، لم أكن مسرورًا جدًا به.

حتى لو لم يكن توماس متورطًا ، كان لدي شك مزعج في أن هذا كان حادثًا محرضًا عليه.

أبعدت يدي عن الممرضة ، والتفت للنظر إلى الطفل على السرير المجاور.

وفتحت دونا درجها وألقت لي بطاقة صغيرة.

وضعت دونا الأوراق في يدها ، وحدقت في اتجاهي.

ها أنت ذا.”

“نعم.”

رفعت يدي ، أمسكت بالبطاقات.

“لا يخلو من شرط محتمل.”

شكرًا.”

“ادخل.”

بعد أن وضعت البطاقة بعيدًا ، شكرت دونا بسرعة قبل أن أشق طريقي للخروج من مكتبهاومع ذلك ، عندما كنت على وشك المغادرة ، قالت دونا فجأة.

توقفت يدا دونا ، التي أوقعتها كلماتي على حين غرة. سرعان ما أصبح وجهها جادًا.

رن ، كن حذرا من فضلك.”

“أوي“.

توقفت قدميسألت ، استدر.

انحنت إلى الجانب وفتحت درجها ، أخرجت عقدًا ووضعته على الطاولة. ثم أشارت إلى قسم معين.

ماذا تقصد؟

“فقط انتظر…”

أغمضت عينيها قليلاً ، وسقطت نظرة دونا عليبعد فترة هزت رأسها.

“ك … كيف؟“

لا أعرف. أنت فقط تبدو لي مصاب بجنون العظمة قليلاً. سأكون حذراً لو كنت مكانك.”

“شكرًا لك.”

عند سماع كلماتها ، تجعد حوافي.

***

هل أنا حقا مجنون بالعظمة؟ هممم ربما.’

“لا يبدو أنه مصاب في أي شيء ، لكن المانا داخل جسده لا تزال غير مستقرة. يجب ألا يواجه مشكلة في الشفاء التام في غضون يومين.”

لكن بصراحة ، لم أهتمكان هناك شيء ما حوله أثار حفيظتيأنا فقط لا أستطيع شرح ذلك.

لحسن الحظ ، تمكنت من تغطية يدي ببعض المانا ، وإلا فإن مدى إصابتي كان سيصبح أسوأ.

في النهاية ، أومأت برأسي.

ومع ذلك ، على الرغم من ذلك ، لم أكن سعيدًا على الأقل. كان ذلك ببساطة لأنني وجدت الموقف غريبًا تمامًا.

بالتأكيد.”

“دونا ، ألقي نظرة.”



“خارج!”

———-—-

خفضت رأسي وحدقت في دونا التي كانت لديها ابتسامة ساخرة على وجهي ، رمشت عيناي وحدقت مرة أخرى في الرسم البياني.

ترجمة FLASH

“ألم تسمع عن حادثة اليوم في ساحات التدريب؟ تلك التي ذهب فيها طالب هائج؟“

———-—-

توقفت قدمي. سألت ، استدر.

 

تركت الهاتف جانباً ، تنهدت دونا طويلاً. رفعت يدها ووجهتها نحو الباب.

اية  (72) وَلَئِنۡ أَصَٰبَكُمۡ فَضۡلٞ مِّنَ ٱللَّهِ لَيَقُولَنَّ كَأَن لَّمۡ تَكُنۢ بَيۡنَكُمۡ وَبَيۡنَهُۥ مَوَدَّةٞ يَٰلَيۡتَنِي كُنتُ مَعَهُمۡ فَأَفُوزَ فَوۡزًا عَظِيمٗا (73)   سورة النساء الاية (73)

نظرًا لأنه كان الأستاذ المسؤول وحدث شيء ما أثناء ساعته ، كان من الطبيعي أن يذهب ويشرح لكبار السن ما حدث.

 

“اطمئن يا دونا. أعطني الوقت وسأخبرك إذا كان ما حدث مصادفة أم لا.”

 

***

 

“ما هذا؟“

رفعت الممرضة يدها عن جبين الطالبة ، وعادت إلى مقعدها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط