نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 481

أنا آسف [1]

أنا آسف [1]

الفصل 481: أنا آسف [1]

“رن ، كفى من النكات ، أريد أن أتحدث معك.”

صليل-!

لكن…

عندما خرجت من مكتب دونا ، كان أول شيء رأيته هو كيفن يقف بجانبه وهاتفه في يده.

نظرت إليهم للحظة وجيزة ، ضغطت على ملف تعريف معين ، وتوسعت الصور الثلاثية الأبعاد أمامي.

كان لديه نظرة وحيدة على وجهه.

تجعد حوافي عندما رأيت هذا. عبرت ذراعي هزت رأسي.

لقد كان الأمر قادمًا.” فكرت قبل الخروج.

شعرت أن نبرة كيفن كانت جادة ، استدرت.

كما خطوت بضع خطوات ، صرخ كيفن من أجلي.

لم يمض وقت طويل قبل أن تتوقف اللقطات أخيرًا. من دواعي سروري ، أنه لم يكن هناك سوى ساعة ونصف من اللقطات.

رن ، انتظر“.

كانت إحدى التفاعلات بينه وبين ريكاردو في ساحات التدريب حيث أبعده برفق ، جنبًا إلى جنب مع العديد من الأفراد الآخرين ، من أجل الوصول إلى منتصف الميدان.

“…”

غطى ظل أزرق خافت وخافت طرف إصبعها وهي تنقر على ذراعه.

دون أن أنبس ببنت شفة ، توقفت خطواتي.

إدراكًا لما فعله ، اعتذر ريكاردو.

رن ، كفى من النكات ، أريد أن أتحدث معك.”

كان هذا لا يزال كثيرا بالنسبة لي.

شعرت أن نبرة كيفن كانت جادة ، استدرت.

“مرحبًا ، ريكاردو ، هل أنت بخير؟“

ما هذا؟

“على الرغم من أنه لم يصب بأذى شديد ، إلا أنه أصيب بجروح“.

وضع الهاتف بعيدًا ، نظر كيفن حولهأغلقت نظرته على كاميرات المكان.

بلع-!

“حسنًا ، لا أعتقد أن هذا هو المكان المناسب لي لأقوله. في الواقع ، دعنا نجتمع في عطلة نهاية الأسبوع ، خارج القفل.”

لم يكن قادرًا على الخروج منه إلا عندما شعر بشيء يلمس يده اليمنى. خفض رأسه ، ووجد الأستاذ توماس ينظر إليه بقلق.

نظرًا لمدى غموضه ، لم يسعني سوى التجعد.

“قرف.”

ومع ذلك ، في النهاية ، أومأت برأسي.

“ربما أنا أفكر في الأشياء؟“

على ما يرام.”

“هممم؟“

شكرًا.”

القفل المستشفى.

خفض كيفن رأسه ، وأخيراً لاحظ يدي.

“… أنا … هل هذا صحيح؟ “

ماذا حدث ليدك؟

لكن…

لا شئ.”

بالضغط على زر التأكيد ، بدأت الصور المجسمة في التقلص مرة أخرى.

استدرت ، رفعت يدي وداعت كيفنحتى لو أخبرته ، فسوف يكتشف ذلك في النهاية.

على الرغم من كلماته ، لم يشعر ريكاردو بالارتياح على الإطلاق. في الواقع ، بدأ جسده يرتجف ببطء.

سأراك في الجوار ، لدي أشياء لأفعلها الآن.”

نظرًا لمدى غموضه ، لم يسعني سوى التجعد.

“… تمام.”

“قرف.”

بعد إخراج البطاقة التي أعطتها لي دونا ، قلبتها حول يدي.

***

ربما ستكون هذه ليلة طويلة.

أومأ ريكاردو برأسه ببطء.

***

“إنه ليس غاضبًا مني ، أليس كذلك؟ لن يقتلني بسبب ما فعلته؟ ماذا لو استهدف عائلتي؟ إنهم يعانون بالفعل بسبب تكلفة الرسوم المدرسية ، فماذا لو استهدفهم؟

القفل المستشفى.

عند تحديد الملفات الشخصية ، قمت بالضغط على زر التأكيد وبدأت الصور الثلاثية الأبعاد تختفي ببطء مرة تلو الأخرى.

صليل-!

“…”

مع فتح صوت الباب ، رفعت الممرضة رأسها ونظرت إلى من دخل الغرفة للتو.

“رن ، انتظر“.

أوه ، أنت يا أستاذ.”

اقترح البروفيسور توماس فجأة ، وأومأ ريكاردو برأسه في ذهول. ومع ذلك ، أدت كلماته التالية إلى قشعريرة في جسد ريكاردو.

عند وضع بصرها على الشخص الذي دخل الغرفة ، ظهرت ابتسامة على وجههابشعره المعتاد الذي كان الآن في حالة من الفوضى والجسد النحيف ، دخل الأستاذ توماس الغرفة.

 

سألت الممرضة وهي تنظر في اتجاه الشاب المستلقي على السرير.

“هممم؟“

أنت هنا للاطمئنان عليه؟

أجاب البروفيسور توماس بابتسامة.

نعم.”

مررت يدي إلى اليمين وحفظت كل اللقطات بين الأستاذ جيفرسون وريكاردو ، وشرعت في إلغاء تصفية جميع الأسماء في النظام وضغطت على اسم الأستاذ توماس.

أجاب البروفيسور توماس بابتسامة.

استغرق ريكاردو بضع ثوان لتذكر الأحداث قبل ظهوره في المستوصف ، وعندما فعل ذلك ، اُبيض وجهه تمامًا.

أدار رأسه ، وتوقفت عينيه على الشاب على السرير.

نظر توماس إلى الممرضة ولوح لها بيده.

كيف حاله؟” سأل.

“هل تعرف ما عليك القيام به بشكل صحيح؟“

إنه يتحسن بشكل جيد“.

“أوه ، أنت يا أستاذ.”

ردت الممرضة وهي واقفةكانت تسير بجانب ريكاردو ، الشاب الذي كان يستريح حاليًا ، نقرت على ذراعه عرضًا.

سأل بقلق وهو يطقط رأسه. أصبح وجهه أكثر شحوبًا.

غطى ظل أزرق خافت وخافت طرف إصبعها وهي تنقر على ذراعه.

ولوح بيده مرة أخرى ، غادر توماس الغرفة أخيرًا. يحدق في ظهر توماس من السرير ، أدار ريكاردو رأسه ببطء وحدق في سقف الغرفة.

قرف.”

لم يكن قادرًا على الخروج منه إلا عندما شعر بشيء يلمس يده اليمنى. خفض رأسه ، ووجد الأستاذ توماس ينظر إليه بقلق.

في اللحظة التي ضغطت فيها يدها على ذراعيه ، بصوت خفيف ، بدأت عينا ريكاردو المغلقتين تفتحان ببطء.

رمش عدة مرات ونظر إلى يساره ويمينه ، تمتم بغرور.

“بدون شك ، ريكاردو هو أحد أهداف جيفرسون …”

أين أنا؟

“أوه ، أنت يا أستاذ.”

أنت في المستوصف“.

بعد إخراج البطاقة التي أعطتها لي دونا ، قلبتها حول يدي.

ردت الممرضة بابتسامة لطيفة على وجهها.

ومع ذلك ، في النهاية ، أومأت برأسي.

“… المستوصف؟

اقترح البروفيسور توماس فجأة ، وأومأ ريكاردو برأسه في ذهول. ومع ذلك ، أدت كلماته التالية إلى قشعريرة في جسد ريكاردو.

استغرق ريكاردو بضع ثوان لتذكر الأحداث قبل ظهوره في المستوصف ، وعندما فعل ذلك ، اُبيض وجهه تمامًا.

قدمت أمامي أكثر من ألف ساعة من اللقطات المختلفة.

آه … لا .. آه ..”

مررت يدي إلى اليمين وحفظت كل اللقطات بين الأستاذ جيفرسون وريكاردو ، وشرعت في إلغاء تصفية جميع الأسماء في النظام وضغطت على اسم الأستاذ توماس.

بدأ العرق يتساقط من جانب وجهه وهو يغمغم على وجهه وهو جالس وبدأ في التلعثم.

البروفيسور جيفرسون.

“.. الدرس! أنا … أنا … أنا”

“ماذا…”

رفع رأسه ، وتوقفت عينيه أخيرًا على الأستاذ توماسجف فمه.

“أنت في المستوصف“.

أستاذ” تمتم بضعف.

“أنت هنا للاطمئنان عليه؟“

لا بأس.”

مع فتح صوت الباب ، رفعت الممرضة رأسها ونظرت إلى من دخل الغرفة للتو.

جلس البروفيسور توماس على السرير ، وكان صوته هادئًا.

———-—-

لا داعي للقلق بشأن ما حدث اليوم. ألا تتذكر ما حدث؟

“حسنًا ، دعنا نزيل التفاعلات عندما تكون محاضرة.”

رفع يده ووضعها على كتف ريكاردوومع ذلك ، عندما لمست يده كتفه ، جفل ريكاردو مرة أخرى في خوف.

“أستاذ” تمتم بضعف.

آه.”

ولوح بيده مرة أخرى ، غادر توماس الغرفة أخيرًا. يحدق في ظهر توماس من السرير ، أدار ريكاردو رأسه ببطء وحدق في سقف الغرفة.

عند رؤية ريكاردو يتأرجح ، أخذ توماس يده بسرعة بعيدًا عن كتفهقال بهدوء: رفع يديه في الهواء.

ومع ذلك ، عند تذكر الأحداث قبل الإغماء ، بدا الأمر بالفعل على هذا النحو. أطلق سرا الصعداء.

لا تقلق ، أنا لا أحاول أن أؤذيك.”

بالطبع ، تم تضمين ملف تعريف الأستاذ توماس في أحد الملفات الشخصية المختارة.

إدراكًا لما فعله ، اعتذر ريكاردو.

ظهرت أمامي مئات الساعات من اللقطات المختلفة.

أنا آسف أستاذ“.

“على الرغم من أنه لم يصب بأذى شديد ، إلا أنه أصيب بجروح“.

لا بأس.”

“أستاذ” تمتم بضعف.

فهم الحالة العقلية الحالية للطالب ، قام توماس بسحب جسده بعيدًا عن ريكاردو.

“على ما يرام.”

بهدوء ، بدأ البروفيسور توماس يشرح لريكاردو ما حدث.

مع فتح صوت الباب ، رفعت الممرضة رأسها ونظرت إلى من دخل الغرفة للتو.

ريكاردو ، إذا كنت قلقًا بشأن ما حدث اليوم ، فلا داعي لذلك. استطاع أستاذي المساعد أن يحل كل شيء. ولم يصب أحد.”

تجعد حوافي عندما رأيت هذا. عبرت ذراعي هزت رأسي.

“… أنا … هل هذا صحيح؟

“ريكاردو ، إذا كنت قلقًا بشأن ما حدث اليوم ، فلا داعي لذلك. استطاع أستاذي المساعد أن يحل كل شيء. ولم يصب أحد.”

تمتم ريكاردو قليلا.

“آه … لا .. آه ..”

ومع ذلك ، عند تذكر الأحداث قبل الإغماء ، بدا الأمر بالفعل على هذا النحوأطلق سرا الصعداء.

غطى ظل أزرق خافت وخافت طرف إصبعها وهي تنقر على ذراعه.

ربما يجب أن تعتذر له بعد ذلك“.

رفع رأسه ، والتقت عيناه مع توماس. عندما التقت أعينهم ، مال رأس توماس قليلاً.

اقترح البروفيسور توماس فجأة ، وأومأ ريكاردو برأسه في ذهولومع ذلك ، أدت كلماته التالية إلى قشعريرة في جسد ريكاردو.

ما كنت أبحث عنه هو البيانات التي توحي لي بأن الحادث الذي وقع منذ وقت ليس ببعيد كان بالتحريض. ما أردت هو تفاعل واحد على واحد.

“… نعم.”

كما خطوت بضع خطوات ، صرخ كيفن من أجلي.

على الرغم من أنه لم يصب بأذى شديد ، إلا أنه أصيب بجروح“.

 

سأل بقلق وهو يطقط رأسهأصبح وجهه أكثر شحوبًا.

“على ما يرام.”

اصيب ؟! اصيب ؟!”

اقترح البروفيسور توماس فجأة ، وأومأ ريكاردو برأسه في ذهول. ومع ذلك ، أدت كلماته التالية إلى قشعريرة في جسد ريكاردو.

آه ، لا داعي للقلق.”

“… نعم.”

نظر توماس إلى الممرضة ، وحرك جسده ببطء.

“أستاذ” تمتم بضعف.

إصاباته على مستوى السطح فقط. إنها ليست كثيرة“.

“إنه ليس غاضبًا مني ، أليس كذلك؟ لن يقتلني بسبب ما فعلته؟ ماذا لو استهدف عائلتي؟ إنهم يعانون بالفعل بسبب تكلفة الرسوم المدرسية ، فماذا لو استهدفهم؟

على الرغم من كلماته ، لم يشعر ريكاردو بالارتياح على الإطلاقفي الواقع ، بدأ جسده يرتجف ببطء.

“بدون شك ، ريكاردو هو أحد أهداف جيفرسون …”

إنه ليس غاضبًا مني ، أليس كذلك؟ لن يقتلني بسبب ما فعلته؟ ماذا لو استهدف عائلتي؟ إنهم يعانون بالفعل بسبب تكلفة الرسوم المدرسية ، فماذا لو استهدفهم؟

“لا توجد طريقة لدي الوقت الكافي لمشاهدة كل شيء.”

متذكرًا كيف نظر رين إلى الوراء في مقاطع الفيديو التي شاهدها له ، لم يستطع ريكاردو التوقف عن الارتعاشبدأت أسنانه بالثرثرة.

كانت هذه أيضًا هي الجرعة التي استخدمتها لإيقاف الأفكار السلبية داخل عقلي من الارتفاع.

مرحبًا ، ريكاردو ، هل أنت بخير؟

“مرحبًا ، ريكاردو ، هل أنت بخير؟“

لم يكن قادرًا على الخروج منه إلا عندما شعر بشيء يلمس يده اليمنىخفض رأسه ، ووجد الأستاذ توماس ينظر إليه بقلق.

تمتم ريكاردو قليلا.

ما الذي يقلقك؟ هل أنت قلق من أن رن سوف يفعل أي شيء لك؟

دفع توماس جثة ريكاردو لأسفل.

أومأ ريتشارد برأسه بصمتردا على ذلك ، ابتسم توماس.

غطى ظل أزرق خافت وخافت طرف إصبعها وهي تنقر على ذراعه.

لا داعي للقلق بشأن ذلك. كل ما عليك فعله هو الاعتذار …”

بلع-!

تباطأ صوت توماس قليلاًكما تعمق صوته.

“هذا يجب أن يفعل“.

“… كل ما عليك فعله هو الاعتذار بصدق.”

“ريكاردو ، إذا كنت قلقًا بشأن ما حدث اليوم ، فلا داعي لذلك. استطاع أستاذي المساعد أن يحل كل شيء. ولم يصب أحد.”

“… نعم.”

بدأ العرق يتساقط من جانب وجهه وهو يغمغم على وجهه وهو جالس وبدأ في التلعثم.

أومأ ريكاردو برأسه ببطء.

“أنا آسف أستاذ“.

نعم ، علي أن أعتذرإذا اعتذرت بشكل صحيح ، فقد لا يلاحق أسرتي بشكل صحيح؟

“ماذا حدث ليدك؟“

رفع رأسه ، والتقت عيناه مع توماسعندما التقت أعينهم ، مال رأس توماس قليلاً.

“ريكاردو ، إذا كنت قلقًا بشأن ما حدث اليوم ، فلا داعي لذلك. استطاع أستاذي المساعد أن يحل كل شيء. ولم يصب أحد.”

هل تعرف ما عليك القيام به بشكل صحيح؟

بلع-!

نعم.”

———-—-

أجاب ريكاردو.

“نعم ، علي أن أعتذر. إذا اعتذرت بشكل صحيح ، فقد لا يلاحق أسرتي بشكل صحيح؟

بنظرة راضية ، وقف توماس.

أضاء رأسي الذي كان مترنحًا على الفور.

ذلك رائع.”

“اصيب ؟! اصيب ؟!”

وضع يده على كتف ريكاردو ، ورأى أنه لم يعد يجفل بلمسته ، نمت ابتسامة توماس قليلاً.

إذا كان لديك أي مخاوف تريد مشاركتها معي أو أي شيء من هذا القبيل. يمكنك القدوم إليّ في أي وقت. بصفتي أستاذك ، سأكون دائمًا هناك من أجلك.”

“ريكاردو ماينز“.

أجاب ريكاردو ببطء: “… حسنًا“.

سأل بقلق وهو يطقط رأسه. أصبح وجهه أكثر شحوبًا.

جيد.”

“إذا كان لديك أي مخاوف تريد مشاركتها معي أو أي شيء من هذا القبيل. يمكنك القدوم إليّ في أي وقت. بصفتي أستاذك ، سأكون دائمًا هناك من أجلك.”

دفع توماس جثة ريكاردو لأسفل.

كان هناك أيضًا تفاعل آخر في مكتب الممرضة ، لأنه كان يقف على ظهره أمام الكاميرا ، ولم أتمكن من رؤية وجهه بشكل صحيح ، ومع ذلك ، أثناء الاستماع إلى محادثتهم ، لم أجد شيئًا مريبًا على الإطلاق.

خذ قسطا من الراحة الآن. سأراك في الفصل غدا.”

كان لديه نظرة وحيدة على وجهه.

نظر توماس إلى الممرضة ولوح لها بيده.

رفع رأسه ، والتقت عيناه مع توماس. عندما التقت أعينهم ، مال رأس توماس قليلاً.

أعتقد أنه تم فرز كل شيء. يجب أن يكون الوقت قد حان للمغادرة“.

ولوح بيده مرة أخرى ، غادر توماس الغرفة أخيرًا. يحدق في ظهر توماس من السرير ، أدار ريكاردو رأسه ببطء وحدق في سقف الغرفة.

سررت برؤيتك يا توماس.”

“ماذا حدث ليدك؟“

ولوح بيده مرة أخرى ، غادر توماس الغرفة أخيرًايحدق في ظهر توماس من السرير ، أدار ريكاردو رأسه ببطء وحدق في سقف الغرفة.

“لا داعي للقلق بشأن ما حدث اليوم. ألا تتذكر ما حدث؟“

أريد أن أعتذر” ، تمتم بهدوء.

“رن ، كفى من النكات ، أريد أن أتحدث معك.”

***

بعد قليل من التفكير ، رفعت يدي واخترت أكثر من عشرين ملفًا شخصيًا مختلفًا. كل فرد ينتمي إلى الأفراد المشتبه به في القفل بأنهم جواسيس.

بلع-!

متذكرًا كيف نظر رين إلى الوراء في مقاطع الفيديو التي شاهدها له ، لم يستطع ريكاردو التوقف عن الارتعاش. بدأت أسنانه بالثرثرة.

عندما كنت أتعامل مع جرعة بحجم اللقطة ، شعرت بسعادة غامرة.

“خذ قسطا من الراحة الآن. سأراك في الفصل غدا.”

“آههههه”

مررت يدي إلى اليمين وحفظت كل اللقطات بين الأستاذ جيفرسون وريكاردو ، وشرعت في إلغاء تصفية جميع الأسماء في النظام وضغطت على اسم الأستاذ توماس.

أضاء رأسي الذي كان مترنحًا على الفور.

هل ربما كنت مجرد حساس؟ … في هذه المرحلة ، لم يكن لدي أي فكرة حقًا ، لأنه بخلاف ذلك ، فإن التفاعلات التي أجراها الأستاذ توماس مع ريكاردو لم تصل إلا إلى بضع كلمات أو مجرد تحيات بسيطة.

أحدق في الجرعة في يدي ، تمتم.

لم يمض وقت طويل قبل أن تتوقف اللقطات أخيرًا. من دواعي سروري ، أنه لم يكن هناك سوى ساعة ونصف من اللقطات.

الحمد لله على هذا“.

ما كنت أبحث عنه هو البيانات التي توحي لي بأن الحادث الذي وقع منذ وقت ليس ببعيد كان بالتحريض. ما أردت هو تفاعل واحد على واحد.

كانت الجرعة التي استهلكتها حاليًا شيئًا طورته ميليسا وكان ما استخدمته لمساعدة عقلي على الهدوء والاستقرار.

أجاب ريكاردو.

كانت هذه أيضًا هي الجرعة التي استخدمتها لإيقاف الأفكار السلبية داخل عقلي من الارتفاع.

بهدوء ، بدأ البروفيسور توماس يشرح لريكاردو ما حدث.

بعد كل جرعة مباشرة ، ستختفي سريعًا كل أنواع الأفكار السلبية المتعلقة بالماضي.

بعد قليل من التفكير ، رفعت يدي واخترت أكثر من عشرين ملفًا شخصيًا مختلفًا. كل فرد ينتمي إلى الأفراد المشتبه به في القفل بأنهم جواسيس.

كان هذا ما ساعدني في التغلب على ماضي.

ظهرت أمامي مئات الساعات من اللقطات المختلفة.

قد لا يكون بالضرورة حلاً طويل الأمد ، ومع ذلك ، كان هذا شيئًا لا يمكنني العيش بدونه في الوقت الحالي.

ومع ذلك ، عند تذكر الأحداث قبل الإغماء ، بدا الأمر بالفعل على هذا النحو. أطلق سرا الصعداء.

كان عقلي مكانًا مظلمًا جدًامكان حتى كنت أخشى الدخول إليه.

ما زلت لا أستطيع قبول فكرة أنني كنت أفكر في الأشياء. رفعت يدي ، وبدأت دون قصد في عض أظافري.

دعنا نرى.”

دون أن أنبس ببنت شفة ، توقفت خطواتي.

وقفت في منتصف غرفة صغيرة ، ومحاطة بسلسلة من الصور الثلاثية الأبعاد ، حركت يدي إلى اليمين.

نظر توماس إلى الممرضة ولوح لها بيده.

في اللحظة التي تحركت فيها يدي إلى اليمين ، تحولت الصور الثلاثية الأبعاد أمامي.

***

بعد ذلك ، ظهرت أمامي سلسلة من الصور المختلفة.

ما كنت أبحث عنه هو البيانات التي توحي لي بأن الحادث الذي وقع منذ وقت ليس ببعيد كان بالتحريض. ما أردت هو تفاعل واحد على واحد.

ريكاردو ماينز“.

“جيد.”

نظرت إليهم للحظة وجيزة ، ضغطت على ملف تعريف معين ، وتوسعت الصور الثلاثية الأبعاد أمامي.

“أين أنا؟“

جيد.”

“قرف.”

حاليًا ، كنت في نظام المراقبة الخاص بـ القفلمن خلال تحديد ملف تعريف ريكاردو ، تمكنت من الوصول إلى جميع مقاطع الفيديو مع وجود وجهه فيها.

القفل المستشفى.

قدمت أمامي أكثر من ألف ساعة من اللقطات المختلفة.

ما زلت لا أستطيع قبول فكرة أنني كنت أفكر في الأشياء. رفعت يدي ، وبدأت دون قصد في عض أظافري.

تجعد حوافي عندما رأيت هذاعبرت ذراعي هزت رأسي.

اقترح البروفيسور توماس فجأة ، وأومأ ريكاردو برأسه في ذهول. ومع ذلك ، أدت كلماته التالية إلى قشعريرة في جسد ريكاردو.

لا توجد طريقة لدي الوقت الكافي لمشاهدة كل شيء.”

“أنت في المستوصف“.

دعونا تصفية أكثر.”

“حسنًا ، لا أعتقد أن هذا هو المكان المناسب لي لأقوله. في الواقع ، دعنا نجتمع في عطلة نهاية الأسبوع ، خارج القفل.”

بعد قليل من التفكير ، رفعت يدي واخترت أكثر من عشرين ملفًا شخصيًا مختلفًاكل فرد ينتمي إلى الأفراد المشتبه به في القفل بأنهم جواسيس.

عند وضع بصرها على الشخص الذي دخل الغرفة ، ظهرت ابتسامة على وجهها. بشعره المعتاد الذي كان الآن في حالة من الفوضى والجسد النحيف ، دخل الأستاذ توماس الغرفة.

بالطبع ، تم تضمين ملف تعريف الأستاذ توماس في أحد الملفات الشخصية المختارة.

“دعنا نرى.”

هذا يجب أن يفعل“.

“اللعنة ، أنا لا أهتم.  حتى لو انتهى بي الأمر إلى إضاعة كل هذه الساعات ، طالما أنها تساعدني في العثور على شيء ما ، فإن الأمر يستحق ذلك.

عند تحديد الملفات الشخصية ، قمت بالضغط على زر التأكيد وبدأت الصور الثلاثية الأبعاد تختفي ببطء مرة تلو الأخرى.

دون أن أنبس ببنت شفة ، توقفت خطواتي.

استمر هذا لمدة دقيقة قبل أن تتوقف الصور المجسمة في النهاية ، وأصبحت آلاف الساعات من اللقطات عشرات الساعات من اللقطات.

“آه … لا .. آه ..”

كان هذا لا يزال كثيرا بالنسبة لي.

شعرت أن نبرة كيفن كانت جادة ، استدرت.

حسنًا ، دعنا نزيل التفاعلات عندما تكون محاضرة.”

“إذا كان لديك أي مخاوف تريد مشاركتها معي أو أي شيء من هذا القبيل. يمكنك القدوم إليّ في أي وقت. بصفتي أستاذك ، سأكون دائمًا هناك من أجلك.”

بعد قليل من التفكير ، قمت بتصفية اللقطات مرة أخرىهذه المرة اخترت إزالة أوقات المحاضرات لأن ذلك لم يكن ما كنت أبحث عنه.

لا شيء آخر.

ما كنت أبحث عنه هو البيانات التي توحي لي بأن الحادث الذي وقع منذ وقت ليس ببعيد كان بالتحريضما أردت هو تفاعل واحد على واحد.

“أنا آسف أستاذ“.

بالضغط على زر التأكيد ، بدأت الصور المجسمة في التقلص مرة أخرى.

هل ربما كنت مجرد حساس؟ … في هذه المرحلة ، لم يكن لدي أي فكرة حقًا ، لأنه بخلاف ذلك ، فإن التفاعلات التي أجراها الأستاذ توماس مع ريكاردو لم تصل إلا إلى بضع كلمات أو مجرد تحيات بسيطة.

لم يمض وقت طويل قبل أن تتوقف اللقطات أخيرًامن دواعي سروري ، أنه لم يكن هناك سوى ساعة ونصف من اللقطات.

“دعنا نرى.”

هممم؟

خفض كيفن رأسه ، وأخيراً لاحظ يدي.

ومع ذلك ، لصدمتي ، اكتشفت أن الشخص الذي تفاعل مع ريكاردو أكثر من غيره لم يكن في الواقع الأستاذ توماس ، ولكن أستاذًا آخر.

ومع ذلك ، في النهاية ، أومأت برأسي.

البروفيسور جيفرسون.

“إنه ليس غاضبًا مني ، أليس كذلك؟ لن يقتلني بسبب ما فعلته؟ ماذا لو استهدف عائلتي؟ إنهم يعانون بالفعل بسبب تكلفة الرسوم المدرسية ، فماذا لو استهدفهم؟

علاوة على ذلك ، كان في الواقع أحد الأفراد الذين أعرف أنهم جاسوسون بالفعل.

بعد إخراج البطاقة التي أعطتها لي دونا ، قلبتها حول يدي.

انتظر ، إذاً هذا لا علاقة له بالبروفيسور توماس؟

[ما الذي يقلقك؟ هل أنت قلق من أن رين سيفعل لك أي شيء؟ ]

عند تصفية بيانات الأستاذ جيفرسون للحظة ، لم يتبق لي سوى بضع دقائق من التفاعل بين الأستاذ توماس وريكاردو.

بعد إلغاء تصفية مقطع الفيديو ، نظرت سريعًا في تفاعلات الأستاذ جيفرسون مع ريكاردو ، ومن هناك تمكنت من رؤية أنه في كل مرة التقى فيها ريكاردو بجيفرسون ، سيخرج دائمًا أكثر اكتئابًا ، أو كيف يمكنني أن أقول؟ غير آمن؟

كانت إحدى التفاعلات بينه وبين ريكاردو في ساحات التدريب حيث أبعده برفق ، جنبًا إلى جنب مع العديد من الأفراد الآخرين ، من أجل الوصول إلى منتصف الميدان.

“على ما يرام.”

كان هناك أيضًا تفاعل آخر في مكتب الممرضة ، لأنه كان يقف على ظهره أمام الكاميرا ، ولم أتمكن من رؤية وجهه بشكل صحيح ، ومع ذلك ، أثناء الاستماع إلى محادثتهم ، لم أجد شيئًا مريبًا على الإطلاق.

“لا بأس.”

[ما الذي يقلقك؟ هل أنت قلق من أن رين سيفعل لك أي شيء؟ ]

“شكرًا.”

[لا داعي للقلق بشأن ذلك.  كل ما عليك فعله هو الاعتذار …]

“ما الذي يقلقك؟ هل أنت قلق من أن رن سوف يفعل أي شيء لك؟“

[… كل ما عليك فعله هو الاعتذار بصدق.]

كانت الجرعة التي استهلكتها حاليًا شيئًا طورته ميليسا وكان ما استخدمته لمساعدة عقلي على الهدوء والاستقرار.

الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أن البروفيسور توماس كان يطلب من ريكاردو أن يعتذر ليهذا جعلني أبدأ مرة واحدة في التساؤل عن صحة شكوكي.

“ماذا حدث ليدك؟“

ربما أنا أفكر في الأشياء؟

لم يكن قادرًا على الخروج منه إلا عندما شعر بشيء يلمس يده اليمنى. خفض رأسه ، ووجد الأستاذ توماس ينظر إليه بقلق.

هل ربما كنت مجرد حساس؟ في هذه المرحلة ، لم يكن لدي أي فكرة حقًا ، لأنه بخلاف ذلك ، فإن التفاعلات التي أجراها الأستاذ توماس مع ريكاردو لم تصل إلا إلى بضع كلمات أو مجرد تحيات بسيطة.

 

لا شيء آخر.

ومع ذلك ، لصدمتي ، اكتشفت أن الشخص الذي تفاعل مع ريكاردو أكثر من غيره لم يكن في الواقع الأستاذ توماس ، ولكن أستاذًا آخر.

“ماذا…”

[… كل ما عليك فعله هو الاعتذار بصدق.]

بعد إلغاء تصفية مقطع الفيديو ، نظرت سريعًا في تفاعلات الأستاذ جيفرسون مع ريكاردو ، ومن هناك تمكنت من رؤية أنه في كل مرة التقى فيها ريكاردو بجيفرسون ، سيخرج دائمًا أكثر اكتئابًا ، أو كيف يمكنني أن أقول؟ غير آمن؟

“ريكاردو ، إذا كنت قلقًا بشأن ما حدث اليوم ، فلا داعي لذلك. استطاع أستاذي المساعد أن يحل كل شيء. ولم يصب أحد.”

من هذه اللحظة فصاعدًا ، كنت أعرف بالفعل المسؤول عن هذا الحادث.

“لا تقلق ، أنا لا أحاول أن أؤذيك.”

“بدون شك ، ريكاردو هو أحد أهداف جيفرسون …”

الفصل 481: أنا آسف [1]

لكن

“أنت في المستوصف“.

ما زلت لا أستطيع قبول فكرة أنني كنت أفكر في الأشياءرفعت يدي ، وبدأت دون قصد في عض أظافري.

على الرغم من كلماته ، لم يشعر ريكاردو بالارتياح على الإطلاق. في الواقع ، بدأ جسده يرتجف ببطء.

آه ، أنا لا أهتم.”

فهم الحالة العقلية الحالية للطالب ، قام توماس بسحب جسده بعيدًا عن ريكاردو.

مررت يدي إلى اليمين وحفظت كل اللقطات بين الأستاذ جيفرسون وريكاردو ، وشرعت في إلغاء تصفية جميع الأسماء في النظام وضغطت على اسم الأستاذ توماس.

“كيف حاله؟” سأل.

ظهرت أمامي مئات الساعات من اللقطات المختلفة.

أجاب ريكاردو ببطء: “… حسنًا“.

بلع-!

رفع رأسه ، والتقت عيناه مع توماس. عندما التقت أعينهم ، مال رأس توماس قليلاً.

أخذت جرعة أخرى من جرعات ميليسا العقلية ، وبدأت في تشغيل مقاطع الفيديو.

“أعتقد أنه تم فرز كل شيء. يجب أن يكون الوقت قد حان للمغادرة“.

“اللعنة ، أنا لا أهتم.  حتى لو انتهى بي الأمر إلى إضاعة كل هذه الساعات ، طالما أنها تساعدني في العثور على شيء ما ، فإن الأمر يستحق ذلك.

كان عقلي مكانًا مظلمًا جدًا. مكان حتى كنت أخشى الدخول إليه.

———-—-

كانت الجرعة التي استهلكتها حاليًا شيئًا طورته ميليسا وكان ما استخدمته لمساعدة عقلي على الهدوء والاستقرار.

ترجمة FLASH

شعرت أن نبرة كيفن كانت جادة ، استدرت.

———-—-

“هذا يجب أن يفعل“.

 

“على الرغم من أنه لم يصب بأذى شديد ، إلا أنه أصيب بجروح“.

اية   (73) ۞فَلۡيُقَٰتِلۡ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ ٱلَّذِينَ يَشۡرُونَ ٱلۡحَيَوٰةَ ٱلدُّنۡيَا بِٱلۡأٓخِرَةِۚ وَمَن يُقَٰتِلۡ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ فَيُقۡتَلۡ أَوۡ يَغۡلِبۡ فَسَوۡفَ نُؤۡتِيهِ أَجۡرًا عَظِيمٗا (74)سورة النساء الاية (74)

الفصل 481: أنا آسف [1]

 

“اصيب ؟! اصيب ؟!”

 

عندما خرجت من مكتب دونا ، كان أول شيء رأيته هو كيفن يقف بجانبه وهاتفه في يده.

 

بلع-!

***

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط