نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 483

أخيرًا [1]

أخيرًا [1]


الفصل 483: أخيرًا [1]

دون أن أقول أي شيء ، حدقت في اتجاهه. بعد فترة ، قام توماس بتشابك يديه معًا ، وأدار رأسه والتقت أعيننا.

 

نظرًا لأنني كنت الوحيد الذي كان في نظام الكاميرا أثناء حدوث الوفيات ، فإن الشخص الأكثر تشككًا هو أنا.

زمارة-!  زمارة-!

زمارة-!  زمارة-!

[091]

“لم أكن متأكدًا جدًا في البداية. ومع ذلك ، فإن أول دليل علمت به أنك كنت على وشك القيام بشيء ما كان قبل أسبوعين تقريبًا ، عندما حدث شيء ما لوالد آرون. في ذلك الوقت ، فكرت ، فقط ما كان في العالم هل تخطط؟ ما هو نوع الارتباط الذي ستنشئه لجعل حياتي أكثر صعوبة؟  “

عند كتابة الرموز على جانب الحائط ، بدأ باب المكتب ينفتح ببطء.

منذ أن كان 091 جنديًا تجريبيًا لفترة أطول بكثير مني ، كنت أشك في حقيقة أنه كان أستاذًا توماس لفترة طويلة.

“أمم…”

أدرت رأسي ، وأغلقت عيناي مرة أخرى في اتجاه الباب.

مع إغلاق عيني على جانب الباب ، بدأت حوافي ببطء في التحديق.

“هاء …”

هذا العدد…’

دعمت ذراعي على مسند ذراعي الكرسي ، عبرت ساقي وراقبت البروفيسور توماس أمامي بهدوء.

كان هناك شيء ما حول الرقم جعلني في حالة تأهبعندما استدرت ونظرت إلى الممرات الفارغة للفصل ، دخلت الغرفة ببطء.

وضعت الجهاز بعيدًا ، نظرت إلى الجانب الأيمن من الغرفة حيث يقف شخص مألوف.

عند دخول الغرفة ، أغلقت عيناي على مكتب الأستاذدون مزيد من اللغط ، صعدت إليه ووضعت الملف الذي أعطاني إياه على مكتبه.

“ليس هذا فقط. ولكن ماذا سيحدث عندما يعلم الجمهور أن المزنوليث ، المنظمة الوحيدة التي يثقون بها ، ستذهب إلى أبعد من التجارة بحياة بعض الجماعات الأبرياء من أجل الحفاظ على حياة مجرم مطلوب؟

“هاء …”

حل الصمت مرة أخرى في الغرفة.

بمجرد أن وضعت الملف على مكتبه ، وألقي نظرة سريعة حول المكان ، سمحت لأخذ نفسا طويلا وأنا أفكر في حالة الغرفة في المرة الأولى التي أتيت فيها إلى هنا.

كل شيء بدأ يصبح أكثر منطقية. واصلت حك الجزء العلوي من أنفي.

مقارنةً بالمرة الأولى التي كنت فيها هنا ، فقد أصبحت الآن أكثر نظافة.

دون أن أقول أي شيء ، حدقت في اتجاهه. بعد فترة ، قام توماس بتشابك يديه معًا ، وأدار رأسه والتقت أعيننا.

مجرد تذكر الحالة التي كانت عليها وعدد الساعات التي أمضيتها في تنظيف المكان جعلني أهز رأسيكان الأمر فظيعًا بصراحة.

وضعت الجهاز بعيدًا ، نظرت إلى الجانب الأيمن من الغرفة حيث يقف شخص مألوف.

على أي حال …”

لم يتطلب الأمر عبقريًا لفهم نوايا المونوليث.

أدرت رأسي ، وأغلقت عيناي مرة أخرى في اتجاه الباب.

“قرف.”

“هذا الرقم …”

بمجرد أن وضعت الملف على مكتبه ، وألقي نظرة سريعة حول المكان ، سمحت لأخذ نفسا طويلا وأنا أفكر في حالة الغرفة في المرة الأولى التي أتيت فيها إلى هنا.

كان هناك بالتأكيد شيء ما حول هذا الرقم جعلني أشعر بالقلقأغلقت عيني ، وشرعت في استخدام الشريحة داخل رأسي لتحريك ذكرياتي.

في اللحظة التي قال فيها تلك الكلمات ، انفتحت عيناي. ما رأيته بعد ذلك هو أن البروفيسور توماس يلف رقبته بيديه.

يمكن أن تكون مجرد أرقام عشوائية ، ومع ذلك ، لم يكن من الخطأ التحقق مرة أخرى.

دون النظر إلى 091 ، قمت بتمرير هاتفي لأعلى وفتحت علامة تبويب الأخبار. عند فتح علامة تبويب الأخبار ، كان أول شيء رأيته هو صورتي في الصفحة الأولى.

قرف.”

“قرف.”

في اللحظة التي تم فيها تنشيط الشريحة ، شعرت بوخز خفيف في عقلي.

فقط لأن القفل كانت الأكاديمية الأولى في المجال البشري ، فهذا لا يعني أنها كانت غير قابلة للاختراق.

“091 … 091 … 091 …”

“على الرغم من أنني أريد مواصلة هذه الدردشة ، لم يعد لدينا أي وقت“.

على الفور ، عند تنشيط الشريحة ، أصبحت أفكاري أكثر وضوحًا حيث بدأت في البحث في جميع ذكرياتي على أمل العثور على المكان الذي سمعت فيه الرقم من قبل.

لم يتطلب الأمر عبقريًا لفهم نوايا المونوليث.

لم يمض وقت طويل حتى اكتشفت الأمر أخيرًا ، وعندما فعلت ذلك ، انفتحت عيني.

مع إغلاق عيني على جانب الباب ، بدأت حوافي ببطء في التحديق.

“آه! 091! أعرف من هو!”

إغلاق عيني. عندما كنت على وشك فتحها مرة أخرى ، رن صوت الأستاذ توماس مرة أخرى.

صليل-!

“… لقد اكتشفت الأمر.”

عندها في اللحظة التي اكتشفت فيها كل شيء انفتح الباب فجأة ودخل شخص ما. تردد صدى صوته العميق في جميع أنحاء الغرفة.

“هذا الرقم …”

“… لقد اكتشفت الأمر.”

بعد صوت كسر العظام ، سقط البروفيسور توماس بلا حياة على المكتب.

انطلق رأسي على الفور في اتجاه الشخص الذي دخل. لم يكن سوى البروفيسور توماستحولت عيني على الفور إلى شقوق.

“أرى ، هذا ما كنت تخطط له.”

استدار وأغلق الباب خلفه.

دون أن ينبس ببنت شفة ، ومحدودة بسلاسل معدنية سميكة على ذراعيه وساقيه ، كان الفرد يحدق في مكتبة الكتب أمامه.

نظرت إليه ، فتحت فمي ببطء.

شرعت في الجلوس على الكرسي المقابل.

أستاذ ، ألم تقل سابقًا أنك لن تعود؟

كان لديه نفس المظهر الخالي من الهموم كما كان دائمًا.

فعلتُ.”

صليل-!

أومأ البروفيسور توماس برأسه قبل أن يمشي ببطء نحو مكتبهأثناء سيره ، خطوت جانبًا وسمحت له بالجلوس على كرسيه.

مرة أخرى ، حل الصمت على الغرفة.

كان لديه نفس المظهر الخالي من الهموم كما كان دائمًا.

“ليست خطوة سيئة“.

“…”

عندها في اللحظة التي اكتشفت فيها كل شيء انفتح الباب فجأة ودخل شخص ما. تردد صدى صوته العميق في جميع أنحاء الغرفة.

دون أن أقول أي شيء ، حدقت في اتجاههبعد فترة ، قام توماس بتشابك يديه معًا ، وأدار رأسه والتقت أعيننا.

“زاد هذا الفكر فقط في اللحظة التي تفاعلت فيها لأول مرة مع البروفيسور توماس. بمجرد أن تحدث عني بالاسم مرة أخرى في المونوليث ، وبمجرد أن تلتقي أعيننا ، كانت تلك هي اللحظة الأولى التي شعرت فيها أن لديك شيئًا ما لتفعله بالموقف. ثم كانت تلك الاحتمالات المختلفة التي تمت صياغتها داخل رأسي “.

“لقد مرت فترة من الوقت منذ آخر مرة رأينا فيها بعضنا البعض ، 876.”

كسر-!

زفر من أنفي ، أغلقت عينيّ للحظة وجيزة.

من خلال إخبار العالم علانية بأنني أبلغ من العمر 876 عامًا ، كانوا يحاولون أساسًا تشويه سمعتي. لو كان في الماضي ، لما كان الأمر مهمًا.

‘كما هو متوقع ، هو.  البروفيسور توماس هو بالفعل 091. “

دعمت ذراعي على مسند ذراعي الكرسي ، عبرت ساقي وراقبت البروفيسور توماس أمامي بهدوء.

فتحت عيني مرة أخرى.

“بغض النظر عن مقدار ما حاولت التفكير فيه ، لم أتمكن من التوصل إلى أي شيء. ربما لم تكن مشتركًا في أي من هذا ، وربما كنت تحاول فقط التخطيط للمستقبل ، ومع ذلك ، لم يفكر هذا أبدًا غادر ذهني “.

“… 876؟ أليس ذلك الرجل الذي كنت تتحدث عنه سابقًا عندما التقيت بك لأول مرة؟

دو.دو. قبل أن يتمكن كيفن من الاستمرار ، أنهيت المكالمة.

من خلال تلك التحية البسيطة تمكنت من تأكيد شكوكي وأن الأستاذ توماس كان بالفعل 091.

دعمت ذراعي على مسند ذراعي الكرسي ، عبرت ساقي وراقبت البروفيسور توماس أمامي بهدوء.

شرعت في الجلوس على الكرسي المقابل.

على الرغم من أن أمان القفل كان مشددًا للغاية ، بالنسبة لمؤسسة ضخمة مثل المونوليث ، والتي كانت أقوى بكثير من القفل ، فإن إعداد كل شيء ومساعدة شخصين على التسلل لم يكن مستحيلًا في الواقع.

دعمت ذراعي على مسند ذراعي الكرسي ، عبرت ساقي وراقبت البروفيسور توماس أمامي بهدوء.

“آه! 091! أعرف من هو!”

“كيف تمكنت من جعل نفسك تبدو مثل البروفيسور توماس؟ لا يبدو أنك ترتدي قناعًا للجلد ، ولا أعتقد أن لديك قطعة أثرية يمكن أن تساعدك على القيام بذلك.”

 

كان البروفيسور توماس شخصًا حقيقيًا قبل دخوله إلى القفل.

===

لم أشك في ذلك.

قراءة المقال والبحث في الأدلة المقدمة ، أومأت برأسي بهدوء.

منذ أن كان 091 جنديًا تجريبيًا لفترة أطول بكثير مني ، كنت أشك في حقيقة أنه كان أستاذًا توماس لفترة طويلة.

شرعت في الجلوس على الكرسي المقابل.

سرعان ما تم توضيح شكوكي كما رد البروفيسور توماس.

“فعلتُ.”

“لقد أعيد تشكيل هيكل وجهي والهيكل العظمي من أجل محاكاة توماس.”

زفر من أنفي ، أغلقت عينيّ للحظة وجيزة.

حسنًا ، هذا منطقي.”

رفع يده ، والتقط أحد الكتب من المكتبة.

استندت للخلف على كرسيي وأومأت برأسي.

كل شيء بدأ يصبح أكثر منطقيةواصلت حك الجزء العلوي من أنفي.

“على الرغم من أنني أريد مواصلة هذه الدردشة ، لم يعد لدينا أي وقت“.

“… بعد اختيار شخص ما الذي سيصبح أستاذا قريبا ، قررت قتله وتنكر نفسك بزيه. ثم ، بمساعدة المزنوليث ، تمكنت من دخول القفل.”

“بمجرد أن يصل الشخص إلى نقطة معينة ، تتغير الطريقة التي ينظر بها الناس إليك. وكلما أصبحت أقوى ، زاد توقعهم منك ، وفي مرحلة ما ، بدأوا في الاعتماد عليك. لم يعد ينظر إليك كشخص مثل لهم ، يبدأون في رؤيتك كشخص يجب أن يحميهم. شخص مسؤول عن حياتهم “.

على الرغم من أن أمان القفل كان مشددًا للغاية ، بالنسبة لمؤسسة ضخمة مثل المونوليث ، والتي كانت أقوى بكثير من القفل ، فإن إعداد كل شيء ومساعدة شخصين على التسلل لم يكن مستحيلًا في الواقع.

—اقرأ أكثر—

اشتكى العديد من الأشخاص في الصحافة من أن أمان القفل كان متساهلاً للغاية ، لكنهم كانوا بصراحة يجهلون فقط.

من خلال تلك التحية البسيطة تمكنت من تأكيد شكوكي وأن الأستاذ توماس كان بالفعل 091.

فقط لأن القفل كانت الأكاديمية الأولى في المجال البشري ، فهذا لا يعني أنها كانت غير قابلة للاختراق.

وقفت من مقعدي ، ألقيت نظرة خاطفة على الأستاذ توماس على الطاولة. واصلت تحريك جسده وقلبه في وجهي.

ألم يفهموا أن القفل كان يتصادم مع منظمة أقوى منهم بعدة مرات؟

===

صحيح.”

 

091 أومأ برأسه.

كان هناك شيء ما حول الرقم جعلني في حالة تأهب. عندما استدرت ونظرت إلى الممرات الفارغة للفصل ، دخلت الغرفة ببطء.

حل الصمت مرة أخرى في الغرفة.

مقارنةً بالمرة الأولى التي كنت فيها هنا ، فقد أصبحت الآن أكثر نظافة.

المحاولة -! المحاولة -!

“هذا صحيح.”

كسر حاجز الصمت كان رنين هاتفي.

شرعت في الجلوس على الكرسي المقابل.

خفضت رأسي ، ونظرت إلى ساعتي للتحقق من هوية المتصلكان كيفن.

 

قبل أن أتمكن من إبعاد عيني عن ساعتي ، فتح فمه بهدوء 091.

—اقرأ أكثر—

تستطيع أخذها.”

لم أجد أي رد.

كنت أحملق في الأستاذ توماس لمدة دقيقة ، وقررت الرد على المكالمة.

“كيف تمكنت من جعل نفسك تبدو مثل البروفيسور توماس؟ لا يبدو أنك ترتدي قناعًا للجلد ، ولا أعتقد أن لديك قطعة أثرية يمكن أن تساعدك على القيام بذلك.”

مرحبًا.”

ربما كان يحاول أن يُظهر للصف أن هناك شيئًا ما يخصني. زيادة صحة الادعاءات عني.

رن!

“لقد أعيد تشكيل هيكل وجهي والهيكل العظمي من أجل محاكاة توماس.”

بدا صوت كيفن مذعورًا إلى حد ما من الجانب الآخر من السماعة.

ومع ذلك ، لم يكن لدي مانع من ذلك لأنني واصلت الحديث.

ماذا يحدث هنا؟” سألت بهدوء.

أغلقت الهاتف ، وانحنيت على الكرسي.

—ماذا تقصد ما يحدث؟ هل لم تتحقق من الأخبار على الإطلاق؟ اسمك في كل مكان.  يعلم الجميع أنك 876. ليس هذا فقط! تم العثور على أكثر من عشرة أساتذة في القفل ميتا في غرفهم الخاصة.

“مثلما توقعت ، هذا الفشل الذريع من صنعك ، أليس كذلك؟“

وجدت ميتة في غرفهم؟

إغلاق عيني. عندما كنت على وشك فتحها مرة أخرى ، رن صوت الأستاذ توماس مرة أخرى.

سبب وفاتهم هو الانتحار ، ووقت وفاتهم هو من 12:00 صباحًا إلى الصباح الباكر ، خلال الوقت المحدد الذي كنت فيه في نظام المراقبة بالكاميرامع الأخبار عن كونك 876 ، يقترح بعض الناس أنك المسؤول عن وفاتهم.

“… بعد اختيار شخص ما الذي سيصبح أستاذا قريبا ، قررت قتله وتنكر نفسك بزيه. ثم ، بمساعدة المزنوليث ، تمكنت من دخول القفل.”

فكرت بإلقاء نظرة خاطفة على توماس.

استدار وأغلق الباب خلفه.

أرى ، هذا ما كنت تخطط له.”

رفع رأسي ، والتقت عيناي مرة أخرى. حواف شفتيه ملتفة إلى أعلى.

كان الأساتذة الذين ماتوا على الأرجح هم من كان تحتهم المونوليث ، وضحوا من أجل تأطيرهم.

ومع ذلك ، في هذه اللحظة كنت أحد “أمل” البشرية.

كانت اللعبة الذهنية التي كان يلعبها البروفيسور توماس هي جعلني أشعر بجنون العظمة بدرجة كافية لدرجة أنني سأفحص نظام الكاميرا حتى يتمكن من تنفيذ الخطة.

مرت دقيقة جيدة منذ ذلك الحين. طوال الدقيقة ، لم تترك عيناي جثة الأستاذ.

نظرًا لأنني كنت الوحيد الذي كان في نظام الكاميرا أثناء حدوث الوفيات ، فإن الشخص الأكثر تشككًا هو أنا.

———-—-

علاوة على ذلك ، فإن سيناريو ريكاردو برمته كان على الأرجح عن قصد أيضًا.

كان لديه نفس المظهر الخالي من الهموم كما كان دائمًا.

ربما كان يحاول أن يُظهر للصف أن هناك شيئًا ما يخصنيزيادة صحة الادعاءات عني.

“بمجرد أن يصل الشخص إلى نقطة معينة ، تتغير الطريقة التي ينظر بها الناس إليك. وكلما أصبحت أقوى ، زاد توقعهم منك ، وفي مرحلة ما ، بدأوا في الاعتماد عليك. لم يعد ينظر إليك كشخص مثل لهم ، يبدأون في رؤيتك كشخص يجب أن يحميهم. شخص مسؤول عن حياتهم “.

—ماذا تقصد أوه ؟ هذا شكل حرف b—

“091 … 091 … 091 …”

دو.دو. قبل أن يتمكن كيفن من الاستمرار ، أنهيت المكالمة.

رفع يده ، والتقط أحد الكتب من المكتبة.

دون النظر إلى 091 ، قمت بتمرير هاتفي لأعلى وفتحت علامة تبويب الأخبارعند فتح علامة تبويب الأخبار ، كان أول شيء رأيته هو صورتي في الصفحة الأولى.

صليل. صليل. صليل.

===

“… 876؟ أليس ذلك الرجل الذي كنت تتحدث عنه سابقًا عندما التقيت بك لأول مرة؟ “

[أخبار عاجلة]

“091 … 091 … 091 …”

تم الكشف مؤخرًا عن أن رين دوفر ، الطالب المفقود من لوك ، هو في الواقع 876. بسبب أدائه الممتاز في المؤتمر ، أبرم صفقة مع الاتحاد وصاغ آرون حجر الراين.

استدار وأغلق الباب خلفه.

اقرأ أكثر

أومأ البروفيسور توماس برأسه قبل أن يمشي ببطء نحو مكتبه. أثناء سيره ، خطوت جانبًا وسمحت له بالجلوس على كرسيه.

===

توقف البروفيسور توماس فجأة.

قراءة المقال والبحث في الأدلة المقدمة ، أومأت برأسي بهدوء.

وقفت من مقعدي ، ألقيت نظرة خاطفة على الأستاذ توماس على الطاولة. واصلت تحريك جسده وقلبه في وجهي.

أرى ما تحاولون القيام به يا رفاق. أنتم تريدون إثارة الفوضى الداخلية.”

على الفور ، عند تنشيط الشريحة ، أصبحت أفكاري أكثر وضوحًا حيث بدأت في البحث في جميع ذكرياتي على أمل العثور على المكان الذي سمعت فيه الرقم من قبل.

أغلقت الهاتف ، وانحنيت على الكرسي.

أجبته: “أصبحوا فجأة أكثر حذراً منهم …”.

ليست خطوة سيئة“.

إغلاق عيني. عندما كنت على وشك فتحها مرة أخرى ، رن صوت الأستاذ توماس مرة أخرى.

لم يتطلب الأمر عبقريًا لفهم نوايا المونوليث.

بعد صوت كسر العظام ، سقط البروفيسور توماس بلا حياة على المكتب.

من خلال إخبار العالم علانية بأنني أبلغ من العمر 876 عامًا ، كانوا يحاولون أساسًا تشويه سمعتيلو كان في الماضي ، لما كان الأمر مهمًا.

“آه! 091! أعرف من هو!”

ومع ذلك ، في هذه اللحظة كنت أحد “أمل” البشرية.

إغلاق عيني. عندما كنت على وشك فتحها مرة أخرى ، رن صوت الأستاذ توماس مرة أخرى.

هذا صحيح.”

“على أي حال …”

أومأ البروفيسور توماس ، 091 ، برأسهرن صوته غير العاطفي في كل ركن من أركان الغرفة.

أغلقت الهاتف ، وانحنيت على الكرسي.

بمجرد أن يصل الشخص إلى نقطة معينة ، تتغير الطريقة التي ينظر بها الناس إليك. وكلما أصبحت أقوى ، زاد توقعهم منك ، وفي مرحلة ما ، بدأوا في الاعتماد عليك. لم يعد ينظر إليك كشخص مثل لهم ، يبدأون في رؤيتك كشخص يجب أن يحميهم. شخص مسؤول عن حياتهم “.

مرت دقيقة جيدة منذ ذلك الحين. طوال الدقيقة ، لم تترك عيناي جثة الأستاذ.

توقف البروفيسور توماس فجأة.

“…”

رفع رأسي ، والتقت عيناي مرة أخرىحواف شفتيه ملتفة إلى أعلى.

ألم يفهموا أن القفل كان يتصادم مع منظمة أقوى منهم بعدة مرات؟

“… تخيل الآن ماذا سيحدث إذا تبين أن” أملهم “و” اعتمادهم “هو نتيجة ثانوية لتجارب المونوليث؟ ما الذي سيبدأ الناس في التفكير فيه؟ ” قال البروفيسور توماس بينما تردد صدى كلماته بعمق في جميع أنحاء الغرفة.

—اقرأ أكثر—

ليس هذا فقط. ولكن ماذا سيحدث عندما يعلم الجمهور أن المزنوليث ، المنظمة الوحيدة التي يثقون بها ، ستذهب إلى أبعد من التجارة بحياة بعض الجماعات الأبرياء من أجل الحفاظ على حياة مجرم مطلوب؟

—ماذا تقصد أوه ؟ !  هذا شكل حرف b—

أجبته: “أصبحوا فجأة أكثر حذراً منهم …”.

كان الأساتذة الذين ماتوا على الأرجح هم من كان تحتهم المونوليث ، وضحوا من أجل تأطيرهم.

إغلاق عينيعندما كنت على وشك فتحها مرة أخرى ، رن صوت الأستاذ توماس مرة أخرى.

أغلقت الهاتف ، وانحنيت على الكرسي.

على الرغم من أنني أريد مواصلة هذه الدردشة ، لم يعد لدينا أي وقت“.

“أمم…”

في اللحظة التي قال فيها تلك الكلمات ، انفتحت عينايما رأيته بعد ذلك هو أن البروفيسور توماس يلف رقبته بيديه.

“حسنًا ، هذا منطقي.”

كسر-!

“… لقد اكتشفت الأمر.”

دوى صوت كسر العظام بعمق في جميع أنحاء الغرفة.

“أستاذ ، ألم تقل سابقًا أنك لن تعود؟“

جلجل-!

“أرى ، هذا ما كنت تخطط له.”

بعد صوت كسر العظام ، سقط البروفيسور توماس بلا حياة على المكتب.

“على أي حال …”

مرة أخرى ، حل الصمت على الغرفة.

انطلق رأسي على الفور في اتجاه الشخص الذي دخل. لم يكن سوى البروفيسور توماس. تحولت عيني على الفور إلى شقوق.

“…”

“قرف.”

مرت دقيقة جيدة منذ ذلك الحينطوال الدقيقة ، لم تترك عيناي جثة الأستاذ.

———-—-

استندت مرة أخرى على كرسي ، فتحت فمي.

تم الكشف مؤخرًا عن أن رين دوفر ، الطالب المفقود من لوك ، هو في الواقع 876. بسبب أدائه الممتاز في المؤتمر ، أبرم صفقة مع الاتحاد وصاغ آرون حجر الراين.

مثلما توقعت ، هذا الفشل الذريع من صنعك ، أليس كذلك؟

من خلال إخبار العالم علانية بأنني أبلغ من العمر 876 عامًا ، كانوا يحاولون أساسًا تشويه سمعتي. لو كان في الماضي ، لما كان الأمر مهمًا.

“…”

من خلال تلك التحية البسيطة تمكنت من تأكيد شكوكي وأن الأستاذ توماس كان بالفعل 091.

لم أجد أي رد.

عند دخول الغرفة ، أغلقت عيناي على مكتب الأستاذ. دون مزيد من اللغط ، صعدت إليه ووضعت الملف الذي أعطاني إياه على مكتبه.

ومع ذلك ، لم يكن لدي مانع من ذلك لأنني واصلت الحديث.

لم يتطلب الأمر عبقريًا لفهم نوايا المونوليث.

“لم أكن متأكدًا جدًا في البداية. ومع ذلك ، فإن أول دليل علمت به أنك كنت على وشك القيام بشيء ما كان قبل أسبوعين تقريبًا ، عندما حدث شيء ما لوالد آرون. في ذلك الوقت ، فكرت ، فقط ما كان في العالم هل تخطط؟ ما هو نوع الارتباط الذي ستنشئه لجعل حياتي أكثر صعوبة؟  “

استندت للخلف على كرسيي وأومأت برأسي.

رفعت يدي وداعبت ذقني.

“حسنًا ، هذا منطقي.”

بغض النظر عن مقدار ما حاولت التفكير فيه ، لم أتمكن من التوصل إلى أي شيء. ربما لم تكن مشتركًا في أي من هذا ، وربما كنت تحاول فقط التخطيط للمستقبل ، ومع ذلك ، لم يفكر هذا أبدًا غادر ذهني “.

استندت للخلف على كرسيي وأومأت برأسي.

وقفت من مقعدي ، ألقيت نظرة خاطفة على الأستاذ توماس على الطاولةواصلت تحريك جسده وقلبه في وجهي.

“ليس هذا فقط. ولكن ماذا سيحدث عندما يعلم الجمهور أن المزنوليث ، المنظمة الوحيدة التي يثقون بها ، ستذهب إلى أبعد من التجارة بحياة بعض الجماعات الأبرياء من أجل الحفاظ على حياة مجرم مطلوب؟

“زاد هذا الفكر فقط في اللحظة التي تفاعلت فيها لأول مرة مع البروفيسور توماس. بمجرد أن تحدث عني بالاسم مرة أخرى في المونوليث ، وبمجرد أن تلتقي أعيننا ، كانت تلك هي اللحظة الأولى التي شعرت فيها أن لديك شيئًا ما لتفعله بالموقف. ثم كانت تلك الاحتمالات المختلفة التي تمت صياغتها داخل رأسي “.

===

“بالطبع ، نظرًا لأنك شخص يعيش بداخلي ، ولست متأكدًا حقًا مما إذا كان بإمكانك قراءة أفكاري أم لا ، فقد قررت أن أتابع سير هذا السيناريو الذي كنت تقوم بإعداده. فقط لتأكيد شيء صغير لطالما كنت أشعر بالفضول تجاهه منذ فترة “.

“ليست خطوة سيئة“.

مدت يدي وتواصلت مع المجلد الذي سلمني الأستاذ توماس سابقًا ، وأخرجت جهاز تسجيل صغيرًا.

“أمم…”

“… وبعد اللعب في الأيام القليلة الماضية ، توصلت إلى نتيجة واحدة.”

من خلال تلك التحية البسيطة تمكنت من تأكيد شكوكي وأن الأستاذ توماس كان بالفعل 091.

وضعت الجهاز بعيدًا ، نظرت إلى الجانب الأيمن من الغرفة حيث يقف شخص مألوف.

وضعت الجهاز بعيدًا ، نظرت إلى الجانب الأيمن من الغرفة حيث يقف شخص مألوف.

لا يمكنك قراءة أفكاري ، أليس كذلك؟

“لقد مرت فترة من الوقت منذ آخر مرة رأينا فيها بعضنا البعض ، 876.”

“…”

“زاد هذا الفكر فقط في اللحظة التي تفاعلت فيها لأول مرة مع البروفيسور توماس. بمجرد أن تحدث عني بالاسم مرة أخرى في المونوليث ، وبمجرد أن تلتقي أعيننا ، كانت تلك هي اللحظة الأولى التي شعرت فيها أن لديك شيئًا ما لتفعله بالموقف. ثم كانت تلك الاحتمالات المختلفة التي تمت صياغتها داخل رأسي “.

دون أن ينبس ببنت شفة ، ومحدودة بسلاسل معدنية سميكة على ذراعيه وساقيه ، كان الفرد يحدق في مكتبة الكتب أمامه.

عند دخول الغرفة ، أغلقت عيناي على مكتب الأستاذ. دون مزيد من اللغط ، صعدت إليه ووضعت الملف الذي أعطاني إياه على مكتبه.

رفع يده ، والتقط أحد الكتب من المكتبة.

“قرف.”

صليلصليلصليل.

دوى صوت سلسلة اصطدام بعضها ببعض في جميع أنحاء الغرفة.

دوى صوت سلسلة اصطدام بعضها ببعض في جميع أنحاء الغرفة.

“أرى ، هذا ما كنت تخطط له.”

“مثير للاهتمام…”

شرعت في الجلوس على الكرسي المقابل.

بعد فترة فقط تحدث أخيرًا ، وبمجرد أن فعل ذلك ، تسللت ابتسامة على وجهه.

—اقرأ أكثر—

———-—-

“ليس هذا فقط. ولكن ماذا سيحدث عندما يعلم الجمهور أن المزنوليث ، المنظمة الوحيدة التي يثقون بها ، ستذهب إلى أبعد من التجارة بحياة بعض الجماعات الأبرياء من أجل الحفاظ على حياة مجرم مطلوب؟

ترجمة FLASH

مجرد تذكر الحالة التي كانت عليها وعدد الساعات التي أمضيتها في تنظيف المكان جعلني أهز رأسي. كان الأمر فظيعًا بصراحة.

———-—-

قبل أن أتمكن من إبعاد عيني عن ساعتي ، فتح فمه بهدوء 091.

 

المحاولة -! المحاولة -!

اية  (75) ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ يُقَٰتِلُونَ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِۖ وَٱلَّذِينَ كَفَرُواْ يُقَٰتِلُونَ فِي سَبِيلِ ٱلطَّٰغُوتِ فَقَٰتِلُوٓاْ أَوۡلِيَآءَ ٱلشَّيۡطَٰنِۖ إِنَّ كَيۡدَ ٱلشَّيۡطَٰنِ كَانَ ضَعِيفًا (76)سورة النساء الاية (76)

“لم أكن متأكدًا جدًا في البداية. ومع ذلك ، فإن أول دليل علمت به أنك كنت على وشك القيام بشيء ما كان قبل أسبوعين تقريبًا ، عندما حدث شيء ما لوالد آرون. في ذلك الوقت ، فكرت ، فقط ما كان في العالم هل تخطط؟ ما هو نوع الارتباط الذي ستنشئه لجعل حياتي أكثر صعوبة؟  “

 

مدت يدي وتواصلت مع المجلد الذي سلمني الأستاذ توماس سابقًا ، وأخرجت جهاز تسجيل صغيرًا.

 

على الرغم من أن أمان القفل كان مشددًا للغاية ، بالنسبة لمؤسسة ضخمة مثل المونوليث ، والتي كانت أقوى بكثير من القفل ، فإن إعداد كل شيء ومساعدة شخصين على التسلل لم يكن مستحيلًا في الواقع.

 

أجبته: “أصبحوا فجأة أكثر حذراً منهم …”.

وقفت من مقعدي ، ألقيت نظرة خاطفة على الأستاذ توماس على الطاولة. واصلت تحريك جسده وقلبه في وجهي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط