نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 485

أخيراً [3]

أخيراً [3]

الفصل 485: أخيراً [3]

صليل-!

ما الذي يحدث ، رن؟

كان هناك وقفة وجيزة في جملتها.

تردد صدى صوت دونا في جميع أنحاء الغرفة.

“جئت إلى هنا لأنني أردت التحدث معك“.

لا شئ.”

لم يكن الأمر كما لو كنت في الواقع عاجزًا عن الموقف.

أجبته بإيجاز وأنا أنظر إلى جثة البروفيسور توماس على الأرض.

أجبتها بفتور: “صحيح …”.

“… لا شئ.”

فتحت والدتي فمها وهزت رأسها في النهاية وتنهدت.

كررت مرة أخرى.

“نعم … نعم … سعال!”

قبل أن تتمكن دونا من الرد ، قمت من مقعديثم نقرت على سواري وألقيت في اتجاهها بشيء أسود صغير.

قطعتها ، رفعت يدي.

أمسكي.”

ولا حتى ثانية بعد أن وضعت البسكويت في فمها ، وبدأ وجهها يحمر إلى حد كبير.

بمد يدها ، أمسكت دونا بالجسمكان جهاز التسجيل الذي استخدمته من قبل.

“مثير للاهتمام…”

ما هذا؟” سألت دونا بفضول وهي تنظر إلى جهاز التسجيل.

صرَّ على أسنانه ، أنزل الأستاذ رأسه.

سوف تكتشف ذلك لاحقًا“.

التحديق في التبادل ، لم يسعني إلا التفكير.

أجبته أثناء خروجي من الغرفة.

“افعل كما يقول”.  دونا قاطعت الأستاذ. تابعت وهي تحدق في جهاز التسجيل في يدها. “دعه يذهب. إنه ليس من النوع الذي يقتل بدون سبب. إذا كان مذنبًا حقًا ، فسنأخذه بعيدًا بشكل طبيعي ، ومع ذلك ، أشك في أن هذا هو الحال.”

ومع ذلك ، بمجرد اقترابي من مخرج الغرفة ، سرعان ما توقفت قدمي.

“سوف تكتشف ذلك لاحقًا“.

أين تعتقد أنك ذاهب؟

“انتظر ، أنا أفعل“.

منعني من الخروج كان اثنان من الأساتذة.

“سعال! سعال! إنه … إنه … كحة .. سعال !، لكن … لماذا … سعال! .. حار!؟“

حواجب مجعدة.

لقد وجدت أنه من الغريب أن نولا لم تستقبلني لحظة دخولي إلى المنزل ، ومع ذلك ، من مظهر الأشياء لم يكن بهذه البساطة كما اعتقدت.

تتحرك.”

حواجب مجعدة. ومع ذلك ، بالنظر إلى أن والدتي تميل دائمًا إلى التصرف بشكل غريب ، لم أفكر كثيرًا في ذلك.

سألت بجدية.

بعد أن تنفست الصعداء ، لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى تعود والدتي إلى طبيعتها المبهجة المعتادة.

من الواضح أن كلماتي لم تكن موضع تقدير من قبل الأساتذة الذين شرعوا في إلقاء نظرة أكثر شراسة في وجهي.

بدأت عيناها تلمعان عندما أدارت رأسها للنظرة بطريقة الأستاذ. البروفيسور صمت على الفور.

بدأ الأستاذ يقول: “من أنت؟“.

“ما هذا؟” سألت دونا بفضول وهي تنظر إلى جهاز التسجيل.

“افعل كما يقول”.  دونا قاطعت الأستاذ. تابعت وهي تحدق في جهاز التسجيل في يدها. “دعه يذهب. إنه ليس من النوع الذي يقتل بدون سبب. إذا كان مذنبًا حقًا ، فسنأخذه بعيدًا بشكل طبيعي ، ومع ذلك ، أشك في أن هذا هو الحال.”

بو

بدأ الأستاذ يقول: “من أنت؟“.

كافٍ.” رفعت دونا صوتها.

بإيماءة ناعمة ، وضعت أماندا ملفات تعريف الارتباط على الطاولة. رائحة زبدانية لطيفة باقية في الغرفة.

بدأت عيناها تلمعان عندما أدارت رأسها للنظرة بطريقة الأستاذالبروفيسور صمت على الفور.

قامت بتمشيط شعرها جانبًا ، وخفضت رأسها وتابعت ، “يمكنني أن أفهم أن هذا الموقف مزعج ، لكني لا أريدك أن تذهب. أنت فقط …”

التحديق في التبادل ، لم يسعني إلا التفكير.

———-—-

يا لها من قوة مفيدة.”

 

أن يكون لديك القدرة على جعل شخص ما يصمت على الفور.

بدأت عيناها تلمعان عندما أدارت رأسها للنظرة بطريقة الأستاذ. البروفيسور صمت على الفور.

تمنيت لو كان لدي ذلك.

للحظة كدت أنسى أن “الشخص“.

انتظر ، أنا أفعل“.

فجأة كان لدي هاجس مشؤوم.

لقد شعرت بالذعر سرا.

سألت بجدية.

للحظة كدت أنسى أن “الشخص“.

“رين ، لقد رأيت ما حدث في الأخبار؟ ما الذي يحدث؟ هل كل شيء على ما يرام؟ أنت لست مجروحًا ، أليس كذلك؟ ماذا حدث بالضبط؟ أوه ، تبدو شاحبًا جدًا ، هل أكلت؟“

كان صوت دونا يخرجني من أفكاري لأنها وبّخت بشدة الأستاذ الذي يحاول سد طريقي.

“يا لها من قوة مفيدة.”

إذا كنت تريد تقديم شكوى إلى شخص ما ، فاذهب واشتكي إلى دوغلاس. أنا متأكد من أنه كان سيقول نفس الشيء.”

بمجرد أن عانقتني ، تعرضت على الفور لعدد لا نهائي من الأسئلة.

صرَّ على أسنانه ، أنزل الأستاذ رأسه.

“آه.”

مفهوم“. أجاب بصوت ضعيف قبل أن يتراجع.

– رين ، من فضلك لا تقل شيئا غير ضروري.  من فضلك لا تفعل شيئًا مثل ما فعلته في المؤتمر. لديك بالفعل الكثير من الأعداء ، من فضلك لا تحاول استعداء العالم كله.

قالت دونا وهي تلمح طريقي: “يمكنك الذهاب يا رين“.

“كافٍ.” رفعت دونا صوتها.

“مهم.”

قبل أن تتمكن دونا من الرد ، قمت من مقعدي. ثم نقرت على سواري وألقيت في اتجاهها بشيء أسود صغير.

بإلقاء نظرة خاطفة على طريق دونا ، شكرتها سرًا بإيماءة قبل مغادرة الغرفة دون عائق.

خفضت رأسي ، ونظرت إلى ملفات تعريف الارتباط ، مدت يدي في اتجاه بسكوت.

عندما غادرت الغرفة ، لم أستطع إلا التفكير في الكلمات التي قالها لي رن الآخر.

حاولت منعها ، لكن بعد فوات الأوان.

سأكررها مرة أخرىأنا لست عدوكسواء كنت أنا أو إيفربلودنحن لسنا اعدائك قد لا تكتشف الأشياء الآن ، ومع ذلك ، ستعرف قريبًا.

توقفت يدي. سألتها بإلقاء نظرة خاطفة على اتجاهها.

إذا كنت تريد القوة ، فاستخدم لامبالاة موناركحتى الآن ، لم تستخدم سوى جزء صغير من قوتها.

“انتظر!”

إذا كنت أريد القوة ، استخدم لامبالاة الملك ، أليس كذلك؟

بمد يدها ، أمسكت دونا بالجسم. كان جهاز التسجيل الذي استخدمته من قبل.

أحدق في الصالة الفارغة أمامي ، وداعبت أسفل ذقني.

وضعت يدي بشكل ضعيف على الطاولة ، ووضعت ركبتي على الأرض.

“مثير للاهتمام…”

“سعال! سعال! إنه … إنه … كحة .. سعال !، لكن … لماذا … سعال! .. حار!؟“

***

***

مرت ساعات قليلة منذ ذلك الحين.

“سعال! سعال! إنه … إنه … كحة .. سعال !، لكن … لماذا … سعال! .. حار!؟“

أكدنا التسجيل الذي أرسلتهأنت في وضع واضحلا يزال الآخرون غير مقتنعين إلى حد ما ، لكن دوغلاس صمت من أجلك.

بمجرد أن تأكدت من أنني لا أرى بشكل خاطئ ، أدرت رأسي لأنظر إلى والدتي وأشرت في اتجاه نولا.

“… هذا جيد.”

بإيماءة ناعمة ، وضعت أماندا ملفات تعريف الارتباط على الطاولة. رائحة زبدانية لطيفة باقية في الغرفة.

دينغ -!

في غضون ثوان ، ظهرت أمامي وعانقت جسدي كله بذراعيها.

عند دخول المصعد ، قمت بالضغط على الزر الخاص بالطابق الأخير من المبنى.

دينغ -!

سرعان ما أغلق الباب.

وضعت ابتسامة ، استدارت.

هل هناك أي شيء آخر تريد أن تخبرني به؟

ووجهها مواجه للأرض ، استلقت نولا على الأرض مع تباعد يديها ورجليها.

في هذه اللحظة كنت في مكالمة مع دونا.

“كافٍ.” رفعت دونا صوتها.

بعد ما حدث في القفل ، قررت العودة إلى المنزلومع ذلك ، نظرًا لجميع الأشخاص الذين كانوا يحتشدون في الفرضية للعثور على إجابات ، فقد استغرق الأمر بعض الوقت حتى أعود إلى المنزل.

“لا شئ.”

بحلول الوقت الذي عدت فيه إلى المنزل ، كانت دونا قد انتهت بالفعل من التحدث مع دوغلاس والأعضاء الآخرين في المجلس العلوي للقفل.

أحدق في نولا التي كانت لا تزال مستلقية على الأرض بلا حياة ، شرعت في النظر إلى والدتي التي أنزلت رأسها.

كانت تطلعني حاليًا على المحادثة التي أجروها.

ومع ذلك ، بمجرد اقترابي من مخرج الغرفة ، سرعان ما توقفت قدمي.

نعم ، سيكون هناك مؤتمر صحفي غدًا ، وهم يريدونك أن تكون هناك.

في اللحظة التي أخذت فيها قليلاً البسكوت، بدأ كل شيء منطقيًا.

“أرى…”

قبل أن تتمكن دونا من التعبير عن المزيد من الشكاوى ، أودعها بسرعة.

تابعت شفتي.

أومأت برأسي في التفاهم.

– رين ، هذه فرصة لك لمسح اسمك.  أنا متأكد من أنك رأيت بالفعل الملف الذي أرسلته لك مونيكا. باستخدامه ، لن تواجه مشكلة في مسح اسمك ، و … هاا

دو. دو. رن الصوت الساكن الذي جاء في نهاية كل مكالمة في أذني.

كان هناك وقفة وجيزة في جملتها.

وضعت يدي بشكل ضعيف على الطاولة ، ووضعت ركبتي على الأرض.

على الرغم من أنني لم أكن متأكدة ، إلا أنني سمعت بصوت خافت صوت تنهد دونا.

حدقت عيناها للحظة قبل أن يتدلى كتفاها.

هل حدث شئ؟‘ أتسائل.

توقفت يدي. سألتها بإلقاء نظرة خاطفة على اتجاهها.

ومع ذلك ، سرعان ما فهمت بالضبط لماذا كانت تتنهد.

ترجمة FLASH

– رين ، من فضلك لا تقل شيئا غير ضروري.  من فضلك لا تفعل شيئًا مثل ما فعلته في المؤتمر. لديك بالفعل الكثير من الأعداء ، من فضلك لا تحاول استعداء العالم كله.

مشيرةً إليهم ، نظرت إلى أماندا وسألت ، “هل صنعت هذه؟“

“أوه…”

كان ذلك أكثر منطقية.

هذه ليست إجابة جيدة بما يكفي يا رن.

ومع ذلك ، سرعان ما فهمت بالضبط لماذا كانت تتنهد.

أجبتها بفتور: “صحيح …”.

أن يكون لديك القدرة على جعل شخص ما يصمت على الفور.

من الواضح أن هذا زاد من مخاوف دونا لأنها رفعت صوتها قليلاً.

“أرى…”

رن!

اية  (77) أَيۡنَمَا تَكُونُواْ يُدۡرِككُّمُ ٱلۡمَوۡتُ وَلَوۡ كُنتُمۡ فِي بُرُوجٖ مُّشَيَّدَةٖۗ وَإِن تُصِبۡهُمۡ حَسَنَةٞ يَقُولُواْ هَٰذِهِۦ مِنۡ عِندِ ٱللَّهِۖ وَإِن تُصِبۡهُمۡ سَيِّئَةٞ يَقُولُواْ هَٰذِهِۦ مِنۡ عِندِكَۚ قُلۡ كُلّٞ مِّنۡ عِندِ ٱللَّهِۖ فَمَالِ هَٰٓؤُلَآءِ ٱلۡقَوۡمِ لَا يَكَادُونَ يَفۡقَهُونَ حَدِيثٗا (78)سورة النساء الاية (78)

دينغ -!

وضعت يدي بشكل ضعيف على الطاولة ، ووضعت ركبتي على الأرض.

دق جرس المصعد فجأة وفتحت الأبواب.

كررت مرة أخرى.

قبل أن تتمكن دونا من التعبير عن المزيد من الشكاوى ، أودعها بسرعة.

“آه…”

“آه ، دونا ، أنا في مصعد ، الإشارة سيئة للغاية ، أخشى أنني سأضطر إلى تركك. كان من الجيد التحدث إليك ، وأشكر مونيكا من أجلي.”

“رين ، لقد رأيت ما حدث في الأخبار؟ ما الذي يحدث؟ هل كل شيء على ما يرام؟ أنت لست مجروحًا ، أليس كذلك؟ ماذا حدث بالضبط؟ أوه ، تبدو شاحبًا جدًا ، هل أكلت؟“

يكرر

عند دخول المصعد ، قمت بالضغط على الزر الخاص بالطابق الأخير من المبنى.

دودورن الصوت الساكن الذي جاء في نهاية كل مكالمة في أذني.

“ما هذا؟” سألت دونا بفضول وهي تنظر إلى جهاز التسجيل.

آسف يا دونا“.

زائد.

وضعت هاتفي بعيدًا ، هزت رأسي.

في هذه اللحظة كنت في مكالمة مع دونا.

“ببساطة لا توجد طريقة للتخلي عن مثل هذه الفرصة …”

– رين ، هذه فرصة لك لمسح اسمك.  أنا متأكد من أنك رأيت بالفعل الملف الذي أرسلته لك مونيكا. باستخدامه ، لن تواجه مشكلة في مسح اسمك ، و … هاا

كان هناك الكثير من الأشياء التي أردت أن أقولها للناس.

أومأت أماندا رأسها مرة أخرى.

سرت في ممر الشقق ، وسرعان ما توقفت أمام شقتي وفتحت الباب.

فجأة كان لدي هاجس مشؤوم.

صليل-!

كانت الأمهات دائمًا أمهات.

أنا في البيت.”

“جئت إلى هنا لأنني أردت التحدث معك“.

عند فتح الباب ، سمعت صوت خطوات متسارعة تتجه نحو طريقي.

من الواضح أن هذا زاد من مخاوف دونا لأنها رفعت صوتها قليلاً.

بعد ذلك ، استقبلتني بعض الوجوه المألوفة.

صرَّ على أسنانه ، أنزل الأستاذ رأسه.

“رن!”

فجأة كان لدي هاجس مشؤوم.

كان أول من استقبلني هو والدتي التي سارعت في اتجاهي.

وضعت يدي بشكل ضعيف على الطاولة ، ووضعت ركبتي على الأرض.

لقد استعدت بالفعل لهذا ، فقط دعها تعانقنيكان متعبا جدا لوضع أي مقاومة.

“افعل كما يقول”.  دونا قاطعت الأستاذ. تابعت وهي تحدق في جهاز التسجيل في يدها. “دعه يذهب. إنه ليس من النوع الذي يقتل بدون سبب. إذا كان مذنبًا حقًا ، فسنأخذه بعيدًا بشكل طبيعي ، ومع ذلك ، أشك في أن هذا هو الحال.”

في غضون ثوان ، ظهرت أمامي وعانقت جسدي كله بذراعيها.

‘هل حدث شئ؟‘ أتسائل.

رين ، لقد رأيت ما حدث في الأخبار؟ ما الذي يحدث؟ هل كل شيء على ما يرام؟ أنت لست مجروحًا ، أليس كذلك؟ ماذا حدث بالضبط؟ أوه ، تبدو شاحبًا جدًا ، هل أكلت؟

ابتسمت عندما رأيت هذا.

بمجرد أن عانقتني ، تعرضت على الفور لعدد لا نهائي من الأسئلة.

كانت الأمهات دائمًا أمهات.

“كما هو متوقع …”

قالت دونا وهي تلمح طريقي: “يمكنك الذهاب يا رين“.

كانت الأمهات دائمًا أمهات.

كانت تطلعني حاليًا على المحادثة التي أجروها.

عندما كنت على وشك دفعها بعيدًا ، ظهر والدي من الخلف وأمسكها من ظهر قميصها.

هزت أماندا رأسها “لا أستطيع الطبخ“. “والدتك اعتقدت هذا“.

سامانثا ، توقف عن طرح الأسئلة ، ألا ترى أنه متعب.”

“ما هذا؟” سألت دونا بفضول وهي تنظر إلى جهاز التسجيل.

فقط بعد كلمات والدي ، حركت والدتي رأسها للخلف ونظرت إلي بشكل صحيح.

بمجرد أن تأكدت من أنني لا أرى بشكل خاطئ ، أدرت رأسي لأنظر إلى والدتي وأشرت في اتجاه نولا.

حدقت عيناها للحظة قبل أن يتدلى كتفاها.

بعد ما حدث في القفل ، قررت العودة إلى المنزل. ومع ذلك ، نظرًا لجميع الأشخاص الذين كانوا يحتشدون في الفرضية للعثور على إجابات ، فقد استغرق الأمر بعض الوقت حتى أعود إلى المنزل.

“حسنا جيد …”

عند فتح الباب ، سمعت صوت خطوات متسارعة تتجه نحو طريقي.

بنظرة حزينة ، تركتني أخيرًاومع ذلك ، عندما كانت على وشك الرحيل ، تذكرت فجأة شيئًا ما وأدارت رأسها مرة أخرى لتواجهني.

لقد شعرت بالذعر سرا.

هذه المرة كان وجهها أكثر جدية.

قبل أن تتمكن دونا من الرد ، قمت من مقعدي. ثم نقرت على سواري وألقيت في اتجاهها بشيء أسود صغير.

“رن ، من فضلك لا تخبرني أنك ستتركنا … مرة أخرى …”

مدت يدها ، وأخذت أماندا أحد البسكوتتا وأخذت قضمة منها.

كان هناك ارتعاش طفيف في صوتها بعد كلماتها الأخيرةتجعدت حوافي قليلاً عندما شعرت بذلك.

تمنيت لو كان لدي ذلك.

قامت بتمشيط شعرها جانبًا ، وخفضت رأسها وتابعت ، “يمكنني أن أفهم أن هذا الموقف مزعج ، لكني لا أريدك أن تذهب. أنت فقط …”

– نعم ، سيكون هناك مؤتمر صحفي غدًا ، وهم يريدونك أن تكون هناك.

قطعتها ، رفعت يدي.

“مثير للاهتمام…”

توقفي هنا يا أمي“.

سحق!

نظرت خلفها للحظة قصيرة ، نظرت إليها وطمأنتها.

بدأ الأستاذ يقول: “من أنت؟“.

لا داعي للقلق بشأن الموقف. لقد تم التعامل مع الأمور ، على الرغم من أنني قد أفقد وظيفتي في نهاية المطاف ، إلا أنني لن أهرب بعد الآن.”

ووجهها مواجه للأرض ، استلقت نولا على الأرض مع تباعد يديها ورجليها.

منذ اللحظة التي عدت فيها إلى المجال البشري ، قررت ألا أعود مرة أخرى إلى وضع مماثل.

“أنت تعرف ماذا ، فما باللك.”

وبالتالي ، على الرغم من ظروفي الحالية ، لم أكن أخطط لترك المجال البشري في أي وقت قريب.

“آه ، دونا ، أنا في مصعد ، الإشارة سيئة للغاية ، أخشى أنني سأضطر إلى تركك. كان من الجيد التحدث إليك ، وأشكر مونيكا من أجلي.”

زائد.

بدأت عيناها تلمعان عندما أدارت رأسها للنظرة بطريقة الأستاذ. البروفيسور صمت على الفور.

لم يكن الأمر كما لو كنت في الواقع عاجزًا عن الموقف.

من الواضح أن كلماتي لم تكن موضع تقدير من قبل الأساتذة الذين شرعوا في إلقاء نظرة أكثر شراسة في وجهي.

رفعت رأسي ، ونظرت إلى والدتي ميتة في عينيها.

أجبتها بفتور: “صحيح …”.

“سأقول هذا مرة أخرى يا أمي ، لكن لا داعي للقلق. لن أغادر.”

حاولت منعها ، لكن بعد فوات الأوان.

بعد أن تنفست الصعداء ، لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى تعود والدتي إلى طبيعتها المبهجة المعتادة.

مدت يدها ، وأخذت أماندا أحد البسكوتتا وأخذت قضمة منها.

“… تمام.”

لم أكن أعرف كيف كان ذلك ممكنًا ، ومع ذلك ، بطريقة ما ، كانت البسكوت حار لا يمكن مقارنتها.

وضعت ابتسامة ، استدارت.

دينغ -!

نظرًا لأنك اكتشفت كل شيء ، فماذا عن الانضمام إلينا في غرفة المعيشة.”

“مثير للاهتمام…”

نعم“.

تردد صدى صوت رقيق في جميع أنحاء غرفة المعيشة.

أومأت برأسي وخلعت حذائي ، وتوجهت إلى غرفة المعيشة في المنزل.

“مهم.”

همم؟

“أمسكي.”

بمجرد دخولي إلى غرفة المعيشة ، توقفت لثانية ، رمشت عدة مرات للتأكد من أنني لا أرى خطأ.

أثناء السير نحو ملفات تعريف الارتباط ، تركت معجبًا بمظهرها الجميل.

بمجرد أن تأكدت من أنني لا أرى بشكل خاطئ ، أدرت رأسي لأنظر إلى والدتي وأشرت في اتجاه نولا.

تميل أماندا رأسها ، ونظرت إلى صينية البسكويت.

لماذا نولا مستلقية هكذا؟

“آسف يا دونا“.

لقد وجدت أنه من الغريب أن نولا لم تستقبلني لحظة دخولي إلى المنزل ، ومع ذلك ، من مظهر الأشياء لم يكن بهذه البساطة كما اعتقدت.

“أنت هنا.”

ووجهها مواجه للأرض ، استلقت نولا على الأرض مع تباعد يديها ورجليها.

“أنت تعرف ماذا ، فما باللك.”

تويتشتويتش.

رفعت رأسي ، ونظرت إلى والدتي ميتة في عينيها.

من وقت لآخر يبدأ جسدها في الارتعاش.

بدأ الأستاذ يقول: “من أنت؟“.

ما الذي بحدث في العالم؟

“ك- كيف !؟ ” تمتمت أماندا بفزع وهي تحدق في يديها اللتين كانتا ترتعشان حالا.

فجأة كان لدي هاجس مشؤوم.

“إذا كنت تريد تقديم شكوى إلى شخص ما ، فاذهب واشتكي إلى دوغلاس. أنا متأكد من أنه كان سيقول نفس الشيء.”

“الذي …”

دق جرس المصعد فجأة وفتحت الأبواب.

ظهرت نظرة مضطربة على وجه والدتي وهي تنظر نحو المطبخ.

سألت بجدية.

“عن ذلك-“

مرت ساعات قليلة منذ ذلك الحين.

ملفات تعريف الارتباط جاهزة“.

مرت ساعات قليلة منذ ذلك الحين.

تردد صدى صوت رقيق في جميع أنحاء غرفة المعيشة.

ووجهها مواجه للأرض ، استلقت نولا على الأرض مع تباعد يديها ورجليها.

أدرت رأسي في اتجاه من أين أتى الصوت ، فوجئت برؤية أماندا.

بمجرد دخولي إلى غرفة المعيشة ، توقفت لثانية ، رمشت عدة مرات للتأكد من أنني لا أرى خطأ.

أماندا؟

كانت تطلعني حاليًا على المحادثة التي أجروها.

أنت هنا.”

“واو ، لم أكن أعرف أنه يمكنك الطبخ.”

بإيماءة ناعمة ، وضعت أماندا ملفات تعريف الارتباط على الطاولةرائحة زبدانية لطيفة باقية في الغرفة.

 

بمجرد أن أنزلت الدرج ، نظفت يديها على المئزر الأبيض الذي كانت ترتديه.

“أنت تعرف ماذا ، فما باللك.”

جئت إلى هنا لأنني أردت التحدث معك“.

“نعم“.

آه…”

“… لا شئ.”

أثناء السير نحو ملفات تعريف الارتباط ، تركت معجبًا بمظهرها الجميل.

لقد شعرت بالذعر سرا.

مشيرةً إليهم ، نظرت إلى أماندا وسألت ، “هل صنعت هذه؟

دق جرس المصعد فجأة وفتحت الأبواب.

“مهم.”

سأكررها مرة أخرى. أنا لست عدوك. سواء كنت أنا أو إيفربلود. نحن لسنا اعدائك قد لا تكتشف الأشياء الآن ، ومع ذلك ، ستعرف قريبًا.

أومأت أماندا رأسها مرة أخرى.

“مفهوم“. أجاب بصوت ضعيف قبل أن يتراجع.

واو ، لم أكن أعرف أنه يمكنك الطبخ.”

– رين ، هذه فرصة لك لمسح اسمك.  أنا متأكد من أنك رأيت بالفعل الملف الذي أرسلته لك مونيكا. باستخدامه ، لن تواجه مشكلة في مسح اسمك ، و … هاا

مع مدى انشغالها في نقابتها ، لم أعتقد أبدًا أنها ستتاح لها الوقت الكافي للطهي.

أومأت برأسي وخلعت حذائي ، وتوجهت إلى غرفة المعيشة في المنزل.

هزت أماندا رأسها “لا أستطيع الطبخ“. “والدتك اعتقدت هذا“.

“انتظر ، أنا أفعل“.

آه.”

“لا شئ.”

أومأت برأسي في التفاهم.

بعد أن تنفست الصعداء ، لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى تعود والدتي إلى طبيعتها المبهجة المعتادة.

كان ذلك أكثر منطقية.

“آه…”

خفضت رأسي ، ونظرت إلى ملفات تعريف الارتباط ، مدت يدي في اتجاه بسكوت.

“كما هو متوقع …”

ربما أنا؟

أومأت أماندا رأسها مرة أخرى.

نعم.”

– نعم ، سيكون هناك مؤتمر صحفي غدًا ، وهم يريدونك أن تكون هناك.

ردت أمانداكان هناك وميض واضح في عينيهاكان من الواضح لي أنها تريدني أن أتذوق البسكوت الخاصة بها.

ومع ذلك ، سرعان ما فهمت بالضبط لماذا كانت تتنهد.

ابتسمت عندما رأيت هذا.

بنظرة حزينة ، تركتني أخيرًا. ومع ذلك ، عندما كانت على وشك الرحيل ، تذكرت فجأة شيئًا ما وأدارت رأسها مرة أخرى لتواجهني.

عندما كنت على وشك بسكوتة ، تحدثت والدتي فجأة.

ومع ذلك ، بمجرد اقترابي من مخرج الغرفة ، سرعان ما توقفت قدمي.

“رن …”

عندما كنت على وشك بسكوتة ، تحدثت والدتي فجأة.

نعم؟

فتحت والدتي فمها وهزت رأسها في النهاية وتنهدت.

توقفت يديسألتها بإلقاء نظرة خاطفة على اتجاهها.

حدقت عيناها للحظة قبل أن يتدلى كتفاها.

ما هو الخطأ؟

أجبته أثناء خروجي من الغرفة.

آه…”

بنظرة حزينة ، تركتني أخيرًا. ومع ذلك ، عندما كانت على وشك الرحيل ، تذكرت فجأة شيئًا ما وأدارت رأسها مرة أخرى لتواجهني.

فتحت والدتي فمها وهزت رأسها في النهاية وتنهدت.

أن يكون لديك القدرة على جعل شخص ما يصمت على الفور.

أنت تعرف ماذا ، فما باللك.”

“أوه…”

حواجب مجعدةومع ذلك ، بالنظر إلى أن والدتي تميل دائمًا إلى التصرف بشكل غريب ، لم أفكر كثيرًا في ذلك.

من الواضح أن هذا زاد من مخاوف دونا لأنها رفعت صوتها قليلاً.

التقطت واحدة من البسكوت، شممت رائحتها لثانية قبل وضعها في فمي.

“… هذا جيد.”

سحق!

فتحت والدتي فمها وهزت رأسها في النهاية وتنهدت.

هاه؟

“كما هو متوقع …”

في اللحظة التي أخذت فيها قليلاً البسكوت، بدأ كل شيء منطقيًا.

أن يكون لديك القدرة على جعل شخص ما يصمت على الفور.

أحدق في نولا التي كانت لا تزال مستلقية على الأرض بلا حياة ، شرعت في النظر إلى والدتي التي أنزلت رأسها.

“إذا كنت أريد القوة ، استخدم لامبالاة الملك ، أليس كذلك؟“

هل هذا جيد؟

فتحت والدتي فمها وهزت رأسها في النهاية وتنهدت.

“سعال…”

“… لا شئ.”

تركت سعالًا مكتومًا ، وحدقت في أماندا وأجبرت على الابتسام.

أومأت أماندا رأسها مرة أخرى.

“نعم … نعم … سعال!”

سرت في ممر الشقق ، وسرعان ما توقفت أمام شقتي وفتحت الباب.

وضعت يدي بشكل ضعيف على الطاولة ، ووضعت ركبتي على الأرض.

ومع ذلك ، بمجرد اقترابي من مخرج الغرفة ، سرعان ما توقفت قدمي.

سعال! سعال! إنه … إنه … كحة .. سعال !، لكن … لماذا … سعال! .. حار!؟

“سامانثا ، توقف عن طرح الأسئلة ، ألا ترى أنه متعب.”

لم أكن أعرف كيف كان ذلك ممكنًا ، ومع ذلك ، بطريقة ما ، كانت البسكوت حار لا يمكن مقارنتها.

قالت دونا وهي تلمح طريقي: “يمكنك الذهاب يا رين“.

حار؟

“ربما أنا؟“

تميل أماندا رأسها ، ونظرت إلى صينية البسكويت.

بدأت عيناها تدمع ببطء.

“انتظر!”

“كافٍ.” رفعت دونا صوتها.

حاولت منعها ، لكن بعد فوات الأوان.

تمنيت لو كان لدي ذلك.

مدت يدها ، وأخذت أماندا أحد البسكوتتا وأخذت قضمة منها.

كانت الأمهات دائمًا أمهات.

ولا حتى ثانية بعد أن وضعت البسكويت في فمها ، وبدأ وجهها يحمر إلى حد كبير.

ومع ذلك ، بمجرد اقترابي من مخرج الغرفة ، سرعان ما توقفت قدمي.

بدأت عيناها تدمع ببطء.

“… لا شئ.”

“ك- كيف !؟ ” تمتمت أماندا بفزع وهي تحدق في يديها اللتين كانتا ترتعشان حالا.

“انتظر!”


***

كانت الأمهات دائمًا أمهات.

———-—-

قطعتها ، رفعت يدي.

ترجمة FLASH

في اللحظة التي أخذت فيها قليلاً البسكوت، بدأ كل شيء منطقيًا.

———-—-

فجأة كان لدي هاجس مشؤوم.

 

“إذا كنت أريد القوة ، استخدم لامبالاة الملك ، أليس كذلك؟“

اية  (77) أَيۡنَمَا تَكُونُواْ يُدۡرِككُّمُ ٱلۡمَوۡتُ وَلَوۡ كُنتُمۡ فِي بُرُوجٖ مُّشَيَّدَةٖۗ وَإِن تُصِبۡهُمۡ حَسَنَةٞ يَقُولُواْ هَٰذِهِۦ مِنۡ عِندِ ٱللَّهِۖ وَإِن تُصِبۡهُمۡ سَيِّئَةٞ يَقُولُواْ هَٰذِهِۦ مِنۡ عِندِكَۚ قُلۡ كُلّٞ مِّنۡ عِندِ ٱللَّهِۖ فَمَالِ هَٰٓؤُلَآءِ ٱلۡقَوۡمِ لَا يَكَادُونَ يَفۡقَهُونَ حَدِيثٗا (78)سورة النساء الاية (78)

“أنت هنا.”

 

سرت في ممر الشقق ، وسرعان ما توقفت أمام شقتي وفتحت الباب.

 

كانت تطلعني حاليًا على المحادثة التي أجروها.

 

ردت أماندا. كان هناك وميض واضح في عينيها. كان من الواضح لي أنها تريدني أن أتذوق البسكوت الخاصة بها.

تميل أماندا رأسها ، ونظرت إلى صينية البسكويت.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط