نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 489

استيعاب الحركة الخامسة [1]

استيعاب الحركة الخامسة [1]


الفصل 489: استيعاب الحركة الخامسة [1]

“…”

[ما رأيك في التعليقات في المؤتمر الصحفي؟ هل ستحدث كارثة ثالثة حقًا؟ ]

“هذا مذهل ، أليس كذلك؟“

[أقول إن هذه إشاعات.  كل هراء ملفق من أجل صرف انتباهنا عن جرائمه.]

انقسم الرأي العام حول ما قلته في المؤتمر الصحفي إلى قسمين.

[فكيف تفسرون الظاهرة الحالية التي حدثت للتو؟ الصدع في السماء؟ إنه لا يمكن إنكاره هناك.  لا يمكننا أن نغض الطرف عنها. علاوة على ذلك ، هناك دليل يثبت أن رين دوفر قد سافر بالفعل إلى المجالات الأخرى …]

رفعت أماندا قوسها ووجهت نحو الهدف البعيد ، وسحبت خيط القوس للخلف. ظهر سهم أزرق شفاف بين أصابعها.

انقر-!

بعد استيعاب الحركة الخامسة ، كان هدفي التالي هو الإمساك بالحركة السادسة من أسلوب كيكي.

أغلقت هاتفي ، ووضعته بعيدًا وواصلت السير على رصيف الشارعكنت الآن خارج منزلي وأشعرتني الشمس الحارقة في السماء بالضعف الشديد ؛ أنا حقًا لم أشعر برغبة في فعل أي شيء.

شيوى!

على الرغم من ذلك ، واصلت المشي.

استعدت بطاقتي وأومأت برأسي للحراس ودخلت مبنى المبنى.

كانت وجهتي الحالية هي نقابة صياد الشيطانوالسبب في ذلك هو أن أماندا منحتني إمكانية الوصول إلى مرافق التدريب المتطورة الخاصة بهم.

“ليس سيئا…”

كما هو الحال حاليًا ، لا يمكنني العودة إلى القفل.

هزت أماندا رأسها وهي تأخذ المنشفة.

مع كل ما حدث خلال اليومين الماضيين ، حصلت على إجازة إدارية لمدة يومين ؛ لذلك ، لم يكن لدي خيار سوى الذهاب للتدريب في نقابة أماندا.

انفجار-!

على طول الطريق ، لم يسعني إلا التفكير ، “يجب أن أخبر الثعبان الصغير باستثمار المزيد من الأموال في المقر …”

بدأ تنفسي يصبح أكثر صعوبة. ومع ذلك ، لم أهتم. وضعت يدي على الأرض وأخذت سيفي ، وقفت وأتخذ موقفا.

قبل المؤتمر الصحفي مباشرة ، جاءت أماندا لتتحدث معي عن الموقف بالبطاقات السحرية ، ومن مظهرها ، سيتم إطلاقها في غضون يومين.

ظهرت بجانبها مساعدها ، ماكسويل ، وهو سلمها منشفة بيضاء.

بالأموال التي ستأتي من مبيعاتهم ، خططت لإنشاء مرفق التدريب الخاص بي على أحدث طراز في المقر الرئيسي.

بدأ تنفسي يصبح أكثر صعوبة. ومع ذلك ، لم أهتم. وضعت يدي على الأرض وأخذت سيفي ، وقفت وأتخذ موقفا.

ليس فقط بالنسبة لي ، ولكن من أجل الثعبان الصغير والآخرين.

“هووو …”

“أعتقد أنه هراء. حتى لو زادت كثافة مانا في العالم ، فسيظل من المستحيل على الأشخاص العاديين مثلنا الوصول إلى القمة.”

“هووو …”

“هل هذا مهم حقًا؟ إذا كانت الكارثة الثالثة مقبلة ، فهل ستكون أفضل حالًا في قوتك الحالية ، أم عند مستوى أقوى؟

كما هو الحال حاليًا ، لا يمكنني العودة إلى القفل.

“هذا كبير إذا.”

قد لا تبدو مهارة رائعة في البداية ، ومع ذلك ، نظرًا لظروفي وفن السيف ، لم يكن هذا أقل من معجزة.

“ما زلت لا تؤذي لتصبح أقوى.”

عندما نظرت حولي ، فوجئت عندما اكتشفت أن ردهة النقابة كانت مليئة بالأشخاص الذين يتنقلون داخل وخارج المبنى.

عندما اقتربت من النقابة ، تمكنت من سماع محادثة بعض الأشخاص بالقرب منيعند سماعي لمحادثاتهم ، هزت رأسي.

“تمام.”

“كما توقعت ، يتحدث الجميع عن المؤتمر الصحفي”.

كان هناك زمان ومكان للأشياء.

انقسم الرأي العام حول ما قلته في المؤتمر الصحفي إلى قسمين.

شيوى! شيوى! شيوى!

من ناحية ، أيد الكثير من الناس ما قلته لأنهم وافقوا أيضًا على العديد من نقاطي ، بينما على الجانب الآخر ، احتقرني الناس تمامًا.

 

لا يهمني.

 

كما قلت من قبل ، لم أكن أهتم حقًا بأي شخص آخر باستثناء قلة مختارة من الأشخاصكنت مجرد شخص واحد بعد كل شيء.

“هوو …”

“توقف! لأسباب أمنية ، لا يمكننا السماح لأي شخص غير معروف بدخول النقابة. يرجى تحديد هدفك.”

“ما زلت لا تؤذي لتصبح أقوى.”

سد حراس طويل القامة يرتدون بدلات سوداء ونظارات شمسية طريقي عند مدخل الجماعة.

“…”

بإلقاء نظرة خاطفة على يميني ويساري ، ورؤية الناس يدخلون ويخرجون من المبنى ، كان بإمكاني بالفعل أن أقول إنهم كانوا يستهدفوننيمن الواضح أنهم انزعجوا من قوتي.

“هذا مذهل ، أليس كذلك؟“

هزت رأسي ، أخرجت بطاقة سوداء من فضاء الأبعاد الخاص بي.

أخذت نفسًا عميقًا وأغلقت عيني ، قمت بمسح كل الأفكار المشتتة داخل رأسي وشرعت في الشعور بالمانا في الهواء.

ها أنت ذا.”

رفع أحد الحراس نظارته بأحد أصابعه ، وفحص بطاقتي. بعد التأكد من عدم وجود خطأ في ذلك ، اتخذ خطوة إلى الجانب. حذا حذوه الحارس المجاور له.

هل عززت أماندا الأمن بسبب البطاقات السحرية؟

فقاعة-!

إذا كان الأمر كذلك ، كان مفهومابالنظر إلى مقدار الأموال التي تم توفيرها في إطلاقها ، كانت هذه الإجراءات مفهومة.

عندها راودتني فكرة مفاجئة ، “مع هذا ، ألن أكون قادرًا على أداء حركاتي بشكل أسرع من ذي قبل؟“

رفع أحد الحراس نظارته بأحد أصابعه ، وفحص بطاقتيبعد التأكد من عدم وجود خطأ في ذلك ، اتخذ خطوة إلى الجانبحذا حذوه الحارس المجاور له.

 

يمكنك الدخول“.

كانت تعطيني لمحة موجزة عن مرفق التدريب. من وقت لآخر كنت أومئ برأسها لكلماتها.

شكرًا لك.”

“تم إنشاء الغرفة هنا باستخدام واحدة من أصعب المواد المتوفرة لدينا. قد لا تكون واحدة من أقوى غرفنا ، ولكن بالنظر إلى قوتك ، يجب أن يكون هذا جيدًا. يجب أن تكون على الأقل من رتبة [S-] لترك خدش في الغرفة “.

استعدت بطاقتي وأومأت برأسي للحراس ودخلت مبنى المبنى.

كان هناك زمان ومكان للأشياء.

تمامًا كما في الماضي ، ظلت رائحة لطيفة تشبه اللافندر في الهواء لحظة دخولي إلى المبنى.

تحدق في العمود البعيد ، أنزلت أماندا قوسها والتفتت لإلقاء نظرة على ماكسويل.

عندما نظرت حولي ، فوجئت عندما اكتشفت أن ردهة النقابة كانت مليئة بالأشخاص الذين يتنقلون داخل وخارج المبنى.

إذا كان الأمر كذلك ، كان مفهوما. بالنظر إلى مقدار الأموال التي تم توفيرها في إطلاقها ، كانت هذه الإجراءات مفهومة.

إنها مزدحمة أكثر من المعتاد ، هل هناك شيء ما يحدث؟

بدا أن الغرفة التي كنت فيها بحجم ملعب كرة قدم صغير. لم تكن كبيرة جدًا ولا صغيرة جدًا. كانت الدواخل فارغة تمامًا ، حيث أضاءت الأضواء الساطعة من الأعلى الغرفة البيضاء.

أغمض عيناي وأتحقق من المكان قليلاً ، في النهاية هزت كتفي.

لقد كان في الأساس تغيير قواعد اللعبة.

ربما هذا ليس من أعمالي. دعنا نذهب بالقطار.”

كان هناك زمان ومكان للأشياء.

ألقيت نظرة أخيرة على الحشد في ردهة النقابة ، استدرت وتوجهت إلى المصاعد البعيدة.

على الرغم من ذلك ، واصلت المشي.

***

رفعت يدي وأزلت القناع عن وجهي. منذ أن أصبحت الآن أكثر شهرة من ذي قبل ، لم يكن لدي خيار سوى ارتداء هذا أينما ذهبت.

في نفس الوقت ، داخل غرفة بيضاء بطول حوضي سباحة بحجم أولمبي.

صليل-!

شيوىشيوىشيوى!

قبل المؤتمر الصحفي مباشرة ، جاءت أماندا لتتحدث معي عن الموقف بالبطاقات السحرية ، ومن مظهرها ، سيتم إطلاقها في غضون يومين.

تم تقسيم الهواء إلى ثلاثة أشعة من الطاقة الزرقاء الشفافة.

أيضًا ، لم تشك أماندا في كلام رين في المؤتمر.

في غضون ثوانٍ ، وصلت الأسهم على طول الطريق نحو الجانب الآخر من الغرفة وتحطمت على عدة أعمدة مستطيلة سميكة.

“هاء …”

انفجار-!

كانت تحدق في عينيها وتحدق نحو المسافة ، وكانت أماندا تبدو غير راضية على وجهها.

انتشر صوت يصم الآذان من نقطة التلامس بين الأسهم والأعمدة ، وارتفع دخان أسود رقيق في الهواء.

“ربما هذا ليس من أعمالي. دعنا نذهب بالقطار.”

أمم.”

“هذا…”

كانت تحدق في عينيها وتحدق نحو المسافة ، وكانت أماندا تبدو غير راضية على وجهها.

“إنها مزدحمة أكثر من المعتاد ، هل هناك شيء ما يحدث؟“

ما هو الخطأ يا آنسة الشباب؟

لقد كان في الأساس تغيير قواعد اللعبة.

ظهرت بجانبها مساعدها ، ماكسويل ، وهو سلمها منشفة بيضاء.

أحدق في الجزيئات ذات اللون الأصفر في الهواء ، وركزت كل انتباهي عليها. لم يمض وقت طويل قبل أن يبدأ المزيد والمزيد من الجسيمات ذات اللون الأصفر في التكون حولي.

هزت أماندا رأسها وهي تأخذ المنشفة.

وضعت أماندا قوسها بعيدًا وربطت شعرها ، وتركتها تسقط على كتفيها.

ما زلت ضعيفًا جدًا“.

“هووو …”

ضعيف؟

بمجرد أن تلاشت كلماتها ، أطلقت أماندا مرة أخرى خيط قوسها ، واختفى السهم الموجود على قوسها. الهواء أمامها مشوه ، ولا حتى جزء من الثانية بعد أن أطلقت القوس ، دوى انفجار مدوي في جميع أنحاء الغرفة.

رفع ماكسويل جبينه.

انقر-!

“صححني إذا كنت مخطئا ، لكن ألا تقترب بالفعل من رتبة [B]؟ بالنظر إلى عمرك ، ألا ينبغي أن يكون هذا إنجازًا تفخر به؟

مع هذه المهارة الجديدة ، فإن الوقت الذي استغرقته في جمع ما يكفي من المانا لأداء المهارة سينخفض ​​بشكل كبير.

“…”

عندما اقتربت من النقابة ، تمكنت من سماع محادثة بعض الأشخاص بالقرب مني. عند سماعي لمحادثاتهم ، هزت رأسي.

رفعت أماندا قوسها ووجهت نحو الهدف البعيد ، وسحبت خيط القوس للخلفظهر سهم أزرق شفاف بين أصابعها.

تم تقسيم الهواء إلى ثلاثة أشعة من الطاقة الزرقاء الشفافة.

“إنجاز أفخر به …”

 

لو كان في الماضي ، إذن ربما.  ومع ذلك ، عندما نظرت إلى الوراء إلى رن و  كيفين و جين الذين تجاوزوها جميعا ، لم تستطع أماندا أن تشعر بأي فخر بقوتها.

[الختم الأول]: سيسمح السيف للعامل بالتجمع بمعدل أسرع بكثير من المعتاد.

أيضًا ، لم تشك أماندا في كلام رين في المؤتمر.

وفقًا لمالفيل ، كان من المفترض أن يكسر الختم الأول لي ليصل إلى رتبة <A->. بخفض يدي ، بدأت في التحقق من آثار الختم الأول.

ستظهر قريبًا كارثة ثالثة ، وبدون أدنى شك ، كانت لا تزال أضعف من أن تنجو منهاكان مستوى قوتها الحالي بعيدًا عن أن يكون كافياً.

على طول الطريق ، لم يسعني إلا التفكير ، “يجب أن أخبر الثعبان الصغير باستثمار المزيد من الأموال في المقر …”

لا يزال لدي طريق طويل لنقطعه.”

بالأموال التي ستأتي من مبيعاتهم ، خططت لإنشاء مرفق التدريب الخاص بي على أحدث طراز في المقر الرئيسي.

شيوى!

“ لقد شعرت بالإحساس منذ أسبوعين ، والآن بعد أن أصبحت كثافة المانا في الهواء أكثر كثافة ، لا ينبغي أن أواجه أي مشكلة في فهم النهاية النهائية … لا ، الحركة الخامسة من أسلوب كيكي

بمجرد أن تلاشت كلماتها ، أطلقت أماندا مرة أخرى خيط قوسها ، واختفى السهم الموجود على قوسهاالهواء أمامها مشوه ، ولا حتى جزء من الثانية بعد أن أطلقت القوس ، دوى انفجار مدوي في جميع أنحاء الغرفة.

فقاعة-!

فقاعة-!

أغمض عيناي وأتحقق من المكان قليلاً ، في النهاية هزت كتفي.

بعد الانفجار ، بدأت عاصفة من الرياح بالانتشار ، مما أدى إلى تساقط شعر أماندا بشدة.

“لا يزال لدي طريق طويل لنقطعه.”

تحدق في العمود البعيد ، أنزلت أماندا قوسها والتفتت لإلقاء نظرة على ماكسويل.

“أمم.”

هل وصل بعد؟

أحدق في الجزيئات ذات اللون الأصفر في الهواء ، وركزت كل انتباهي عليها. لم يمض وقت طويل قبل أن يبدأ المزيد والمزيد من الجسيمات ذات اللون الأصفر في التكون حولي.

أجاب ماكسويل بإيماءة قصيرة: “نعم ، لقد فعل“. تحول وجهه ببطء.

كانت تحدق في عينيها وتحدق نحو المسافة ، وكانت أماندا تبدو غير راضية على وجهها.

لقد طلبت منه مقابلتك في مكتبك ، لكنه أصر على مقابلتك هنا. يبدو أنه في عجلة من أمره“.

تم تقسيم الهواء إلى ثلاثة أشعة من الطاقة الزرقاء الشفافة.

تمام.”

عندما نظرت حولي ، فوجئت عندما اكتشفت أن ردهة النقابة كانت مليئة بالأشخاص الذين يتنقلون داخل وخارج المبنى.

وضعت أماندا قوسها بعيدًا وربطت شعرها ، وتركتها تسقط على كتفيها.

انتشر صوت يصم الآذان من نقطة التلامس بين الأسهم والأعمدة ، وارتفع دخان أسود رقيق في الهواء.

انه أفضل بهذه الطريقة.”

انتشر صوت يصم الآذان من نقطة التلامس بين الأسهم والأعمدة ، وارتفع دخان أسود رقيق في الهواء.

***

“ربما هذا ليس من أعمالي. دعنا نذهب بالقطار.”

“ليس سيئا…”

الفصل 489: استيعاب الحركة الخامسة [1]

بدا أن الغرفة التي كنت فيها بحجم ملعب كرة قدم صغيرلم تكن كبيرة جدًا ولا صغيرة جدًاكانت الدواخل فارغة تمامًا ، حيث أضاءت الأضواء الساطعة من الأعلى الغرفة البيضاء.

في غضون ثوانٍ ، وصلت الأسهم على طول الطريق نحو الجانب الآخر من الغرفة وتحطمت على عدة أعمدة مستطيلة سميكة.

“تم إنشاء الغرفة هنا باستخدام واحدة من أصعب المواد المتوفرة لدينا. قد لا تكون واحدة من أقوى غرفنا ، ولكن بالنظر إلى قوتك ، يجب أن يكون هذا جيدًا. يجب أن تكون على الأقل من رتبة [S-] لترك خدش في الغرفة “.

في هذه العملية ، بدأت الجسيمات ذات الألوان الفاتحة من حولي تتجمع في اتجاه سيفي.

تحدث أحد المضيفين بصوت عالٍ بجواري.

أشرق عيني عندما رأيتهم.

كانت تعطيني لمحة موجزة عن مرفق التدريبمن وقت لآخر كنت أومئ برأسها لكلماتها.

لا يهمني.

كانت هذه المرة الأولى لي هنا ، وبالتالي كنت بحاجة إلى الحصول على إحاطة بشأن قواعد المكان.

اية   (81) أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ ٱلۡقُرۡءَانَۚ وَلَوۡ كَانَ مِنۡ عِندِ غَيۡرِ ٱللَّهِ لَوَجَدُواْ فِيهِ ٱخۡتِلَٰفٗا كَثِيرٗا (82)سورة النساء الاية (82)

واصلت السيدة التحدث لمدة خمس دقائق قبل أن تغادر الغرفة أخيرًا.

 

نظرًا لأنك اخترت غرفة التدريب الذاتي ، فلا توجد معدات متاحة لك لتستخدمها. ومع ذلك ، إذا كنت ترغب في استخدامها ، يمكنك الاتصال بي وسأقوم بمساعدتك على الفور.”

كما قلت من قبل ، لم أكن أهتم حقًا بأي شخص آخر باستثناء قلة مختارة من الأشخاص. كنت مجرد شخص واحد بعد كل شيء.

شكرًا لك.”

“كما توقعت ، يتحدث الجميع عن المؤتمر الصحفي”.

لا مشكلة.”

أيضًا ، لم تشك أماندا في كلام رين في المؤتمر.

صليل-!

وضعت أماندا قوسها بعيدًا وربطت شعرها ، وتركتها تسقط على كتفيها.

أغلق الباب وهدأ المكان أخيرًا.

“صححني إذا كنت مخطئا ، لكن ألا تقترب بالفعل من رتبة [B]؟ بالنظر إلى عمرك ، ألا ينبغي أن يكون هذا إنجازًا تفخر به؟ “

“هاء …”

فقاعة-!

رفعت يدي وأزلت القناع عن وجهيمنذ أن أصبحت الآن أكثر شهرة من ذي قبل ، لم يكن لدي خيار سوى ارتداء هذا أينما ذهبت.

“الآن بعد أن فكرت في الأمر ، ما زلت لم أختبر السيف بعد كسر الختم الأول.”

لا يعني ذلك أنني لم أكن معتادًا على ذلك الآن.

كانت تحدق في عينيها وتحدق نحو المسافة ، وكانت أماندا تبدو غير راضية على وجهها.

“هوو …”

“هوو …”

وضعت قناعتي بعيدًا ، وتحركت نحو منتصف الغرفة ، قررت أن أجلس القرفصاء.

“ليس سيئا…”

نقرت على سواري وأخرجت سيفي ووضعته أمامي مباشرة.

كانت وجهتي الحالية هي نقابة صياد الشيطان. والسبب في ذلك هو أن أماندا منحتني إمكانية الوصول إلى مرافق التدريب المتطورة الخاصة بهم.

مقارنة بآخر مرة رأيته فيها ، أصبح السيف الآن أطول قليلاً من ذي قبلليس كثيرًا ، ولكن يكفي لرؤية اختلاف ملحوظ.

تم تقسيم الهواء إلى ثلاثة أشعة من الطاقة الزرقاء الشفافة.

الآن بعد أن فكرت في الأمر ، ما زلت لم أختبر السيف بعد كسر الختم الأول.”

كانت هذه المرة الأولى لي هنا ، وبالتالي كنت بحاجة إلى الحصول على إحاطة بشأن قواعد المكان.

وفقًا لمالفيل ، كان من المفترض أن يكسر الختم الأول لي ليصل إلى رتبة <A->. بخفض يدي ، بدأت في التحقق من آثار الختم الأول.

وفقًا لمالفيل ، كان من المفترض أن يكسر الختم الأول لي ليصل إلى رتبة <A->. بخفض يدي ، بدأت في التحقق من آثار الختم الأول.

===

لا يعني ذلك أنني لم أكن معتادًا على ذلك الآن.

[الختم الأول]: سيسمح السيف للعامل بالتجمع بمعدل أسرع بكثير من المعتاد.

لو كان في الماضي ، إذن ربما.  ومع ذلك ، عندما نظرت إلى الوراء إلى رن و  كيفين و جين الذين تجاوزوها جميعا ، لم تستطع أماندا أن تشعر بأي فخر بقوتها.

===

———-—-

“هذا…”

[ما رأيك في التعليقات في المؤتمر الصحفي؟ هل ستحدث كارثة ثالثة حقًا؟ ]

أحدق في الواجهة أمامي ، اضطررت إلى وميض بضع مرات للتأكد من أنني لا أرى بشكل خاطئبمجرد أن تأكدت من أنه لا يوجد شيء مع ما كنت أراه ، سقط فمي قليلاً.

أجاب ماكسويل بإيماءة قصيرة: “نعم ، لقد فعل“. تحول وجهه ببطء.

هذا مذهل ، أليس كذلك؟

قبل المؤتمر الصحفي مباشرة ، جاءت أماندا لتتحدث معي عن الموقف بالبطاقات السحرية ، ومن مظهرها ، سيتم إطلاقها في غضون يومين.

قد لا تبدو مهارة رائعة في البداية ، ومع ذلك ، نظرًا لظروفي وفن السيف ، لم يكن هذا أقل من معجزة.

تحدث أحد المضيفين بصوت عالٍ بجواري.

عندها راودتني فكرة مفاجئة ، “مع هذا ، ألن أكون قادرًا على أداء حركاتي بشكل أسرع من ذي قبل؟

وفقًا لمالفيل ، كان من المفترض أن يكسر الختم الأول لي ليصل إلى رتبة <A->. بخفض يدي ، بدأت في التحقق من آثار الختم الأول.

سيستغرق الأمر بضع ثوانٍ لجمع ما يكفي من المانا لأداء أي من الحركات بأسلوب كيكي.

في غضون ثوانٍ ، وصلت الأسهم على طول الطريق نحو الجانب الآخر من الغرفة وتحطمت على عدة أعمدة مستطيلة سميكة.

مع هذه المهارة الجديدة ، فإن الوقت الذي استغرقته في جمع ما يكفي من المانا لأداء المهارة سينخفض ​​بشكل كبير.

على الرغم من ذلك ، واصلت المشي.

لقد كان في الأساس تغيير قواعد اللعبة.

تحدث أحد المضيفين بصوت عالٍ بجواري.

حدقت في السيف ، وبدأت يدي ترتعشللحظة وجيزة ، أردت اختبار هذه المهارة الجديدة ، لكنني سرعان ما أوقفت نفسي.

أشرق عيني عندما رأيتهم.

هذا ليس ما أنا هنا من أجله.”

قد يقول البعض أن أسلوب كيكي كان فنًا كاملاً وأنه لا توجد حركات محتملة تتجاوز الحركة الخامسة.

كان هناك زمان ومكان للأشياء.

رفع ماكسويل جبينه.

“هووو …”

واصلت السيدة التحدث لمدة خمس دقائق قبل أن تغادر الغرفة أخيرًا.

أخذت نفسًا عميقًا وأغلقت عيني ، قمت بمسح كل الأفكار المشتتة داخل رأسي وشرعت في الشعور بالمانا في الهواء.

“هااااااااا …”

لقد شعرت بالإحساس منذ أسبوعين ، والآن بعد أن أصبحت كثافة المانا في الهواء أكثر كثافة ، لا ينبغي أن أواجه أي مشكلة في فهم النهاية النهائية … لا ، الحركة الخامسة من أسلوب كيكي

“انه أفضل بهذه الطريقة.”

لم يكن هناك سوى خمس حركات لأسلوب كيكيأبعد من ذلك ، لم يكن غراند ماستر كيكي قادرًا على فهم الحركة السادسة.

“ لقد شعرت بالإحساس منذ أسبوعين ، والآن بعد أن أصبحت كثافة المانا في الهواء أكثر كثافة ، لا ينبغي أن أواجه أي مشكلة في فهم النهاية النهائية … لا ، الحركة الخامسة من أسلوب كيكي

قد يقول البعض أن أسلوب كيكي كان فنًا كاملاً وأنه لا توجد حركات محتملة تتجاوز الحركة الخامسة.

[فكيف تفسرون الظاهرة الحالية التي حدثت للتو؟ الصدع في السماء؟ إنه لا يمكن إنكاره هناك.  لا يمكننا أن نغض الطرف عنها. علاوة على ذلك ، هناك دليل يثبت أن رين دوفر قد سافر بالفعل إلى المجالات الأخرى …]

ومع ذلك ، توسلت إلى الاختلاف.

تم تقسيم الهواء إلى ثلاثة أشعة من الطاقة الزرقاء الشفافة.

كانت هناك بالتأكيد حركة سادسةواحدة لم يستطع غراند ماستر كيكي استيعابها طوال حياته.

أحدق في الواجهة أمامي ، اضطررت إلى وميض بضع مرات للتأكد من أنني لا أرى بشكل خاطئ. بمجرد أن تأكدت من أنه لا يوجد شيء مع ما كنت أراه ، سقط فمي قليلاً.

بعد ممارسة هذا الفن طوال المدة التي مارستها ، عرفت حقيقة أن الحد الخامس لم يكن الحد الأقصىكان هناك بالتأكيد أكثر من فن السيف مما يظهر.

أغلقت هاتفي ، ووضعته بعيدًا وواصلت السير على رصيف الشارع. كنت الآن خارج منزلي وأشعرتني الشمس الحارقة في السماء بالضعف الشديد ؛ أنا حقًا لم أشعر برغبة في فعل أي شيء.

بعد استيعاب الحركة الخامسة ، كان هدفي التالي هو الإمساك بالحركة السادسة من أسلوب كيكي.

حدقت في السيف ، وبدأت يدي ترتعش. للحظة وجيزة ، أردت اختبار هذه المهارة الجديدة ، لكنني سرعان ما أوقفت نفسي.

“هاء …”

شيوى! شيوى! شيوى!

بدأ الزفير من فمي ، الزفير من حولي يهتز أكثر وأكثرلم يمض وقت طويل حتى بقيت الأرواح ذات اللون الأخضر من حوليمن وقت لآخر ، سأتمكن من رؤية جسيمات باهتة صفراء اللون.

عندها راودتني فكرة مفاجئة ، “مع هذا ، ألن أكون قادرًا على أداء حركاتي بشكل أسرع من ذي قبل؟“

أشرق عيني عندما رأيتهم.

تقطر. تقطر. تقطر.

“الأرواح الخفيفة …”

بعد ممارسة هذا الفن طوال المدة التي مارستها ، عرفت حقيقة أن الحد الخامس لم يكن الحد الأقصى. كان هناك بالتأكيد أكثر من فن السيف مما يظهر.

العنصر الأساسي المطلوب لفهم الحركة الخامسة لأسلوب كيكي.

ليس فقط بالنسبة لي ، ولكن من أجل الثعبان الصغير والآخرين.

أحدق في الجزيئات ذات اللون الأصفر في الهواء ، وركزت كل انتباهي عليهالم يمض وقت طويل قبل أن يبدأ المزيد والمزيد من الجسيمات ذات اللون الأصفر في التكون حولي.

أحدق في الواجهة أمامي ، اضطررت إلى وميض بضع مرات للتأكد من أنني لا أرى بشكل خاطئ. بمجرد أن تأكدت من أنه لا يوجد شيء مع ما كنت أراه ، سقط فمي قليلاً.

تقطرتقطرتقطر.

“هذا…”

بدأ العرق يتساقط على جانب وجهي.

“شكرًا لك.”

هااااااااا …”

سد حراس طويل القامة يرتدون بدلات سوداء ونظارات شمسية طريقي عند مدخل الجماعة.

بدأ تنفسي يصبح أكثر صعوبةومع ذلك ، لم أهتموضعت يدي على الأرض وأخذت سيفي ، وقفت وأتخذ موقفا.

“الأرواح الخفيفة …”

في هذه العملية ، بدأت الجسيمات ذات الألوان الفاتحة من حولي تتجمع في اتجاه سيفي.

كانت تحدق في عينيها وتحدق نحو المسافة ، وكانت أماندا تبدو غير راضية على وجهها.

سرعان ما بدأ ضوء ساطع يتشكل حول غمد سيفي حيث بدأت المزيد والمزيد من الجزيئات ذات الألوان الفاتحة تتجمع حول السيفلم يمض وقت طويل قبل أن يصبح الضوء أكثر إشراقًا ويغلف الغرفة بأكملها.

“هوو …”

———-—-

وفقًا لمالفيل ، كان من المفترض أن يكسر الختم الأول لي ليصل إلى رتبة <A->. بخفض يدي ، بدأت في التحقق من آثار الختم الأول.

ترجمة FLASH

قد يقول البعض أن أسلوب كيكي كان فنًا كاملاً وأنه لا توجد حركات محتملة تتجاوز الحركة الخامسة.

———-—-

“نظرًا لأنك اخترت غرفة التدريب الذاتي ، فلا توجد معدات متاحة لك لتستخدمها. ومع ذلك ، إذا كنت ترغب في استخدامها ، يمكنك الاتصال بي وسأقوم بمساعدتك على الفور.”

 

في هذه العملية ، بدأت الجسيمات ذات الألوان الفاتحة من حولي تتجمع في اتجاه سيفي.

اية   (81) أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ ٱلۡقُرۡءَانَۚ وَلَوۡ كَانَ مِنۡ عِندِ غَيۡرِ ٱللَّهِ لَوَجَدُواْ فِيهِ ٱخۡتِلَٰفٗا كَثِيرٗا (82)سورة النساء الاية (82)

بدا أن الغرفة التي كنت فيها بحجم ملعب كرة قدم صغير. لم تكن كبيرة جدًا ولا صغيرة جدًا. كانت الدواخل فارغة تمامًا ، حيث أضاءت الأضواء الساطعة من الأعلى الغرفة البيضاء.

 

شيوى! شيوى! شيوى!

 

“إنها مزدحمة أكثر من المعتاد ، هل هناك شيء ما يحدث؟“

 

“هاء …”

انفجار-!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط