زنزانة [1]
الفصل 493: زنزانة [1]
نظر رايان إلى ثعبان صغير في حيرة.
“بررر ، الجو بارد“.
“إذا كنتما ترغبان في الاتصال بالوسيط مباشرة ، يمكنك الانتظار في الطابور هنا.”
خرجت من البوابة ، عانقت جسدها عندما بدأت ترتجف. ما استقبلت بصرها عند الخروج من البوابة كان أرضًا بيضاء مسطحة شاسعة. عند إلقاء نظرة فاحصة ، من بعيد ، استطاعت أن ترى ثلاث قمم مهيبة تمتد إلى السماء.
ابتسم الثعبان الصغير.
“يجب أن يكون هذا هو المكان الذي يجب أن نذهب إليه.”
أوضحت السيدة في منتصف العمر.
بالمثل الذي خرج من البوابة ، نظر هاين بفضول.
هز ثعبان صغير رأسه. أخذ خطوة إلى الأمام ، وقطع الخط مباشرة وتوجه نحو الفرد الجالس خلف المنضدة الرخامية.
“فعلا؟“
“بما أنكي لطيفة جدًا ، يجب أن أقبل هديتك بكل سرور.”
سووش -!
هز ثعبان صغير رأسه. أخذ خطوة إلى الأمام ، وقطع الخط مباشرة وتوجه نحو الفرد الجالس خلف المنضدة الرخامية.
هب نسيم بارد فجأة ، وتطاير شعر هاين وملابسه مرة أخرى.
ترجمة FLASH
“ألست باردة؟“
ثم استدار واندفع نحو مؤخرة الغرفة.
سألت آفا وهي تنظر إلى هين. كان يرتدي حاليًا قميصًا أبيض قصير الأكمام يكشف عن عضلات ذراعيه وجسمه. كلما نظرت إليه أكثر ، شعرت آفا بالبرودة.
“هنا.”
“بارد؟“
***
رفع هاين رأسه لإلقاء نظرة على محيطه.
كان هناك أثر للشك في صوته ، تاركًا آفا مذهولًا. من ماذا صنع؟
“… بعض الشيء؟ “
“مرحبًا بكم في الزواحف المفقودة ، من فضلك اتبعني في الداخل.”
كان هناك أثر للشك في صوته ، تاركًا آفا مذهولًا. من ماذا صنع؟
في الواقع ، الآن بعد أن فكرت في الأمر ، كان هذا منطقيًا. خاصة وأن أنجليكا تمتعت بالكثير من الموارد التي حصلت عليها من غارة الجحيم.
هزت آفا رأسها. لا ينبغي أن تتفاجأ في هذه المرحلة. كان كل فرد في مجموعة المرتزقة غريب الأطوار. وشملت نفسها.
“فعلا؟“
“تجشؤ.”
“لماذا يتصرف هكذا؟“
ولا حتى ثانية بعد توصلها إلى هذا الاستنتاج ، خرج ليوبولد من البوابة. كان في يده اليمنى زجاجة ويسكي.
“يجب أن يكون هذا هو المكان الذي يجب أن نذهب إليه.”
“بدأت أرى كيف أن توماس مدمن على هذه الأشياء.”
بمجرد أن غادرت السيدة ، قام ريان بسحب ثعبان صغير من حافة قميصه.
رفع الزجاجة في يديه وأخذ جرعة كبيرة من المشروب ، احمرار خدي ليوبولد.
انفجار-!
“هآا …”
“معذرة للحظة“.
“هذا…”
كسر-!
تناوبت نظرتها بين ليوبولد وهاين ، وبدأت ساقا آفا تضعف. دلكت آفا جبينها وأخرجت الفلوت ونفخت عليه.
أومأ ثعبان صغير برأسه ، مبتسمًا تحت قناعه.
توت أيضا ~
تجمدت يد ثعبان صغير فجأة. حك قناعه وهز رأسه.
في اللحظة التي تلمس فيها شفتيها الفلوت ، بدأت المانا من حولها في التشوه حيث تشكلت أمامها ثلاثة ذئاب حمراء.
“لا تهتم.”
دون مزيد من اللغط ، قفزت آفا فوق أحد الذئاب وصرخت.
“شكراً جزيلاً.”
“دعنا نتحرك بينكما. ليس لدينا الكثير من الوقت.”
في الواقع ، الآن بعد أن فكرت في الأمر ، كان هذا منطقيًا. خاصة وأن أنجليكا تمتعت بالكثير من الموارد التي حصلت عليها من غارة الجحيم.
بعد كلماتها ، بدأ الذئب في التحرك. تذكر هاين وليوبولد نفسيهما أخيرًا عندما رأوا آفا تتحرك في المسافة.
بإيماءة بسيطة ، شكر ثعبان صغير السيدة.
“انتظر!”
“… نعم.”
“التجشؤ … نحن نركب الذئاب؟ لطيف.”
بمجرد أن غادرت السيدة ، قام ريان بسحب ثعبان صغير من حافة قميصه.
***
“يجب أن يكون هذا هو المكان الذي يجب أن نذهب إليه.”
انقر-!
“آه.”
مع صوت نقر خفي ، سقطت رؤوس متعددة ترتدي أقنعة بيضاء على الأرض أمامي.
“شهرين؟ هذا القليل؟“
“هذه خمسة عشر بالنسبة لي.”
لكن هذه المرة ، كانت لديه القدرات المالية للعمل بخسارة ، وبالتالي ، كان هذا بالضبط ما فعله. لقد عمل في حيرة من أجل إظهار قدراته للجمهور وخلق اسمه.
تنتمي الأقنعة إلى نوع من الوحوش يعرف باسم أقنعة الروح.
“حسنًا؟“
لقد كانوا في الأساس نوعًا طفيليًا من الوحوش التي عادة ما تكون غير ضارة عندما لا تكون مرتبطة بوحش آخر. الكلمة الرئيسية هنا كانت “مرفقة“. بمجرد أن يتمكنوا من ربط أنفسهم بفريستهم ، فإنهم سوف يسيطرون على أجسادهم ويزيدون قوتهم كثيرًا ، مما يجعلهم وحشًا مخيفًا بوجه خاص.
“أوه.”
كسر-!
“يجب أن يكون هذا هو المكان الذي يجب أن نذهب إليه.”
صعدت إلى أحد الأقنعة ، طعنته في المنتصف ، مما أدى إلى تشقق القناع إلى قسمين.
انفجار-!
“لا نوة“.
لخيبة أملي ، لم أجد نوة داخل القناع. هدف آخر في دخول الزنزانة كان في الواقع نواة.
إذا لم أتذكر بشكل غير صحيح ، فقد قال كيفن إنه يحتاج إلى نواة مصنفة [A] ، والتي يمكن شراؤها من السوق ، ومع ذلك ، كانت باهظة الثمن للغاية. إذا أمكن ، أفضل عدم إنفاق هذا القدر من المال.
لقد كانوا في الأساس نوعًا طفيليًا من الوحوش التي عادة ما تكون غير ضارة عندما لا تكون مرتبطة بوحش آخر. الكلمة الرئيسية هنا كانت “مرفقة“. بمجرد أن يتمكنوا من ربط أنفسهم بفريستهم ، فإنهم سوف يسيطرون على أجسادهم ويزيدون قوتهم كثيرًا ، مما يجعلهم وحشًا مخيفًا بوجه خاص.
هكذا قال.
سقطت أنجليكا في الفكر.
العثور على اللب كان أسهل قولًا من فعله. على الرغم من أنني قتلت العديد من الوحوش في حياتي ، إلا أنني لم أجد نواة مرة واحدة.
“أوه؟ كيف ذلك؟“
انفجار-!
“سيكون أسرع في المستقبل.”
عندها دوى انفجار قوي هز المناطق المحيطة. سقطت عدة صخور من جانبي وظهر مخلوق أسود مشوه على بعد مترين مني.
في ومضة ، ظهرت أنجليكا أمام المخلوق. مدت يدها وحفرت في جسد المخلوق ، بحثت أنجليكا في جسد المخلوق قبل أن تزيل الجرم السماوي الأسود.
بإلقاء نظرة فاحصة على المخلوق ، وجدت أنه قد انفتح صدره مع تصاعد دخان أبيض منه.
“… بعض الشيء؟ “
في ومضة ، ظهرت أنجليكا أمام المخلوق. مدت يدها وحفرت في جسد المخلوق ، بحثت أنجليكا في جسد المخلوق قبل أن تزيل الجرم السماوي الأسود.
“أتعلم عندما أخبرتك أنني عملت هنا لمدة شهرين؟“
“…”
في الوقت نفسه ، أدار كل من ريان وسمولثنيك رأسهما نحو الذكر القوي.
لدقيقة جيدة ، لم أتمكن من نطق كلمة واحدة بينما كنت أحدق في الجرم السماوي في يد أنجليكا.
“هذا أنا.”
فتحت فمي وأغلقته وخفضت رأسي. وقفت ، قررت أن أبتعد عن أنجليكا. كان هناك الكثير من الأشياء التي أردت أن أقولها ، لكنني امتنعت عن فعل ذلك.
بحلول ذلك الوقت ، ستبدأ المانا الموجودة في الهواء في التحول إلى طاقة شيطانية ، مما يؤدي إلى بيئة أفضل لتزدهر فيها الشياطين.
بمجرد أن خطوت بضع خطوات للمغادرة ، ظهرت شخصية أنجليكا أمامي. ثم ، لدهشتي ، ألقت النوة نحوي.
“بارد؟“
“هنا.”
أومأ ثعبان صغير برأسه ، مبتسمًا تحت قناعه.
“ما هذا؟“
“حسنًا ، هذا صحيح جزئيًا فقط. ما زلت في الواقع أواصل العمل معهم.”
عندما وصلت إلى التوقف ، نظرت إلى أنجليكا في مفاجأة. هل كانت حقا تمنحني النوة؟
“هنا.”
“هل أنت متأكد أنك لا تريد ذلك؟“
أومأ ثعبان صغير برأسه ، مبتسمًا تحت قناعه.
انا سألت. ما زلت متفاجئًا من حقيقة أنها أعطتني الجوهر.
في الواقع ، الآن بعد أن فكرت في الأمر ، كان هذا منطقيًا. خاصة وأن أنجليكا تمتعت بالكثير من الموارد التي حصلت عليها من غارة الجحيم.
“النوة عديم الفائدة بالنسبة لي. يمكنك الاحتفاظ بها.”
“هذا…”
“… أنت متأكدة؟ “
كسر-!
بطريقة ما ، وجدت صعوبة في تصديق ذلك. حتى بالنسبة للشياطين كانت النوى مفيدة.
“على الرحب والسعة.”
رمتني أنجليكا بنظرة منزعجة ، مدت يدها بفارغ الصبر.
“من هو الذي اتصلنه به؟“
“إذا كنت لا تريدها ، يمكنك إعادتها إلي“.
انا سألت. ما زلت متفاجئًا من حقيقة أنها أعطتني الجوهر.
“هذا سيكون وقحا مني أنجليكا.”
“…”
سرعان ما أضع النوة بعيدًا.
“هاه…”
“بما أنكي لطيفة جدًا ، يجب أن أقبل هديتك بكل سرور.”
“هنا.”
كما لو كنت سأتخلى عن مثل هذه الهدية الثمينة.
“إذن أنت تبحث عن معلومات بخصوص إنتريون غوي -“
تدحرجت أنجليكا عينيها. من الواضح أنها لم تكن مستمتعة بسلوكي ، لكنني لم أهتم. لذلك ، قررت فقط تغيير المحادثة.
في ذلك الوقت ، تردد صدى صوت عالٍ في جميع أنحاء الغرفة عندما سار رجل طويل القامة بجسم قوي إلى ثعبان صغير بابتسامة رائعة. اختفى الضجيج داخل الغرفة فجأة بينما كان الجميع يحدقون في الرجل الذي دخل الغرفة للتو.
“بالمناسبة ، كنت أنوي أن أسأل ، كم من الوقت تعتقد أنه سيستغرق حتى تصل إلى المرتبة التالية ، أنجليكا؟“
“حتى متى؟“
بعد كلماتها ، بدأ الذئب في التحرك. تذكر هاين وليوبولد نفسيهما أخيرًا عندما رأوا آفا تتحرك في المسافة.
سقطت أنجليكا في الفكر.
“النوة عديم الفائدة بالنسبة لي. يمكنك الاحتفاظ بها.”
“سنة أو أقل“.
“ما هذا؟“
“هذا أقصر مما كنت أعتقد“.
توت أيضا ~
في الواقع ، الآن بعد أن فكرت في الأمر ، كان هذا منطقيًا. خاصة وأن أنجليكا تمتعت بالكثير من الموارد التي حصلت عليها من غارة الجحيم.
“شكراً جزيلاً.”
منذ أن وجد الأقزام أن الأشياء من الجحيم عديمة الفائدة لهم ، استمتعت أنجليكا بمعظم الأشياء الجيدة. ارتفعت قوتها منذ ذلك الحين.
بنظرة مشوشة ، التقط الرجل ذو النظارات ذات الإطار الأسود البطاقة. بدأ وجهه يتغير ببطء.
“سيكون أسرع في المستقبل.”
“… أنت متأكدة؟ “
“أوه؟ كيف ذلك؟“
“… بعض الشيء؟ “
أصبحت مفتونًا بكلماتها.
***
كان تقوية أنجليكا خبرًا سارًا بالنسبة لي.
“شكراً جزيلاً.”
“… عندما تحدث الكارثة الثالثة”.
“شكراً جزيلاً.”
“آه.”
منذ أن وجد الأقزام أن الأشياء من الجحيم عديمة الفائدة لهم ، استمتعت أنجليكا بمعظم الأشياء الجيدة. ارتفعت قوتها منذ ذلك الحين.
لوحت بيدي.
“بررر ، الجو بارد“.
“لا تهتم.”
هب نسيم بارد فجأة ، وتطاير شعر هاين وملابسه مرة أخرى.
لا ينبغي أن أطلب.
“هذا أقصر مما كنت أعتقد“.
لا شيء كانت ستزداد قوة بعد ذلك.
“هآا …”
بحلول ذلك الوقت ، ستبدأ المانا الموجودة في الهواء في التحول إلى طاقة شيطانية ، مما يؤدي إلى بيئة أفضل لتزدهر فيها الشياطين.
تجمدت يد ثعبان صغير فجأة. حك قناعه وهز رأسه.
هزت رأسي ، ونظرت إلى أعلى باتجاه حافة الجرف البعيد. لم نكن في منتصف الطريق حتى الآن ، وكلما تسلقنا ، زادت صعوبة الرحلة مع اقتراب كل الوحوش في طريقنا.
رمتني أنجليكا بنظرة منزعجة ، مدت يدها بفارغ الصبر.
لحسن الحظ ، كان هناك طريق صخري صغير يسمح لنا بالتحرك صعودًا بسهولة أكبر. ومع ذلك ، في مرحلة معينة من الرحلة ، سيختفي الطريق في النهاية ، ولا يترك لنا خيارًا سوى الصعود إلى أعلى.
بعد أن بدأ ثعبان صغير العمل لدى رن ، وتمكن من تحقيق الاستقرار في وضعه المالي ، قرر العمل مرة أخرى في وظيفته القديمة.
“لنبدأ. لا يزال أمامنا طريق طويل للوصول إلى قمة الجرف.”
“إذا كنت لا تريدها ، يمكنك إعادتها إلي“.
“على ما يرام.”
ولا حتى ثانية بعد توصلها إلى هذا الاستنتاج ، خرج ليوبولد من البوابة. كان في يده اليمنى زجاجة ويسكي.
***
“فعلا؟“
في نفس الوقت.
———-—-
“هل هذا هو المكان الذي اعتدت العمل فيه؟“
“هنا.”
“نعم.”
“يجب أن يكون هذا هو المكان الذي يجب أن نذهب إليه.”
سار سمالسناك وريان في مبنى منعزل كبير ، حيث يمكن رؤية حديقة كبيرة وفاخرة لحظة دخولهما المكان. تجاوز عدد الكاميرات الخفية والسحر المضاد للجريمة في هذا المكان بسهولة ثلاثة أرقام.
“… عندما تحدث الكارثة الثالثة”.
“مرحبًا بكم في الزواحف المفقودة ، من فضلك اتبعني في الداخل.”
“أتعلم عندما أخبرتك أنني عملت هنا لمدة شهرين؟“
سيدة في منتصف العمر بشعر ممشط بشكل جيد وجهت ثعبان صغير و رايان بالداخل.
مع صوت نقر خفي ، سقطت رؤوس متعددة ترتدي أقنعة بيضاء على الأرض أمامي.
تمتاز الأجزاء الداخلية من المبنى بديكور أنيق وراقٍ يتناقض بشكل كبير مع المظهر الخارجي الباهت للمبنى.
نظرًا لظروفه ، لم يستطع تحمل الديون.
سأل ريان وهو يمشي في الردهة.
هب نسيم بارد فجأة ، وتطاير شعر هاين وملابسه مرة أخرى.
“كم من الوقت عملت هنا يا الثعبان الصغير؟“
وربما كان هذا هو السبب في أنه لم يشتك أبدًا من كل المشاكل التي ألقى بها رين عليه.
“حوالي شهرين“.
لا شيء كانت ستزداد قوة بعد ذلك.
“شهرين؟ هذا القليل؟“
“حوالي شهرين“.
“نعم…”
وضع ثعبان صغير بطاقة صغيرة على الطاولة.
ابتسم الثعبان الصغير. لكن ابتسامته كانت مليئة بالمرارة.
في نفس الوقت.
“خلال الوقت الذي عملت فيه هنا ، بالكاد أحصل على أي مستهلكين. لقد كان وقتا عصيبا حقا …”
في الواقع ، الآن بعد أن فكرت في الأمر ، كان هذا منطقيًا. خاصة وأن أنجليكا تمتعت بالكثير من الموارد التي حصلت عليها من غارة الجحيم.
نظرًا لأن أسعاره كانت مرتفعة جدًا ، مقارنة ببعض الوسطاء الآخرين الأكثر شهرة ، لم يستخدم أحد خدماته تقريبًا. لقد أراد في الواقع خفض السعر ، ومع ذلك ، لم يكن هذا شيئًا يمكنه تحمله لأنه كان سيقع في الديون لو فعل ذلك.
سووش -!
في الواقع ، كانت أسعاره بالفعل أقل أسعار يمكن أن يحددها. لو أنه جعلهم أقل ، لكان قد خسر.
نظرًا لظروفه ، لم يستطع تحمل الديون.
نظرًا لظروفه ، لم يستطع تحمل الديون.
“ما هذا؟“
كان يواجه بالفعل صعوبة في إطعام نفسه ، لو كان مدينًا ، لكان على الأرجح سيضطر إلى بيع أحد أعضائه.
“معذرة للحظة“.
خفض الثعبان الصغير رأسه وهمس في همس غير مسموع تقريبًا. كانت هناك تلميحات من الامتنان في صوته.
“سيكون أسرع في المستقبل.”
“… لولا رين ، أنا متأكد من أنني كنت سأواجه صعوبة كبيرة في إطعام.”
بمجرد أن غادرت السيدة ، قام ريان بسحب ثعبان صغير من حافة قميصه.
لقد كان مدينًا لرين كثيرًا حقًا.
تناوبت نظرتها بين ليوبولد وهاين ، وبدأت ساقا آفا تضعف. دلكت آفا جبينها وأخرجت الفلوت ونفخت عليه.
وربما كان هذا هو السبب في أنه لم يشتك أبدًا من كل المشاكل التي ألقى بها رين عليه.
“شكراً جزيلاً.”
“نحن هنا.”
توت أيضا ~
على صوت المرأة ، انطلق الثعان الصغير من ذهوله.
انفجار-!
ما قابل بصره كان غرفة كبيرة وفاخرة. الطريقة التي تم تزيينها بها تذكرت ثعبان صغير بغرفة ملكية بها لوحات وتماثيل مصغرة موضوعة حول المكان.
هكذا قال.
لم يكن الثعبان الصغير وريان الوحيدين الموجودين في الغرفة حيث كان هناك العديد من الأشخاص الآخرين ينتظرون في طابور ، خلف منضدة رخامية حيث يجلس رجل بنظارات مربعة.
“… عندما تحدث الكارثة الثالثة”.
“إذا كنتما ترغبان في الاتصال بالوسيط مباشرة ، يمكنك الانتظار في الطابور هنا.”
في اللحظة التي تلمس فيها شفتيها الفلوت ، بدأت المانا من حولها في التشوه حيث تشكلت أمامها ثلاثة ذئاب حمراء.
أوضحت السيدة في منتصف العمر.
بطريقة ما ، وجدت صعوبة في تصديق ذلك. حتى بالنسبة للشياطين كانت النوى مفيدة.
بإيماءة بسيطة ، شكر ثعبان صغير السيدة.
بمجرد أن خطوت بضع خطوات للمغادرة ، ظهرت شخصية أنجليكا أمامي. ثم ، لدهشتي ، ألقت النوة نحوي.
“شكراً جزيلاً.”
“نحن هنا.”
“على الرحب والسعة.”
“قد لا أتمكن من المساعدة في الخطوط الأمامية ، لكني بلا شك سأساعد من وراء الكواليس.”
ابتسمت السيدة للخلف ، وغادرت بلباقة.
———-—-
بمجرد أن غادرت السيدة ، قام ريان بسحب ثعبان صغير من حافة قميصه.
لقد كانوا في الأساس نوعًا طفيليًا من الوحوش التي عادة ما تكون غير ضارة عندما لا تكون مرتبطة بوحش آخر. الكلمة الرئيسية هنا كانت “مرفقة“. بمجرد أن يتمكنوا من ربط أنفسهم بفريستهم ، فإنهم سوف يسيطرون على أجسادهم ويزيدون قوتهم كثيرًا ، مما يجعلهم وحشًا مخيفًا بوجه خاص.
“ماذا سنفعل الآن؟ هل ننتظر في الطابور؟“
“الثعبان الصغير ، من الجيد أن أراك أخيرًا مرة أخرى.”
“لا.”
ما قابل بصره كان غرفة كبيرة وفاخرة. الطريقة التي تم تزيينها بها تذكرت ثعبان صغير بغرفة ملكية بها لوحات وتماثيل مصغرة موضوعة حول المكان.
هز ثعبان صغير رأسه. أخذ خطوة إلى الأمام ، وقطع الخط مباشرة وتوجه نحو الفرد الجالس خلف المنضدة الرخامية.
———-—-
“إذن أنت تبحث عن معلومات بخصوص إنتريون غوي -“
بدلاً من الشعور بالإحباط ، جلب الثعبان الصغير على عاتقه زيادة نفوذه واتصالاته لمساعدة مجموعة المرتزقة وأصدقائه بشكل أفضل.
توقف الرجل فجأة في منتصف الجملة ورفع رأسه. توقفت عيناه على الثعبان القادم.
كان هناك أثر للشك في صوته ، تاركًا آفا مذهولًا. من ماذا صنع؟
“ماذا تفعل؟ هناك سطر يجب عليك اتباعه. الرجاء الرجوع قبل الاتصال ب -“
صعدت إلى أحد الأقنعة ، طعنته في المنتصف ، مما أدى إلى تشقق القناع إلى قسمين.
“هنا.”
———-—-
وضع ثعبان صغير بطاقة صغيرة على الطاولة.
وربما كان هذا هو السبب في أنه لم يشتك أبدًا من كل المشاكل التي ألقى بها رين عليه.
“حسنًا؟“
على عكسهم ، لم يولد ثعبان صغير موهوبا. كان بالكاد في مرتبة [F] في الوقت الحالي ، وكان يعلم أنه حتى مع زيادة كثافة المانا حول العالم ، لم يكن لديه أي فرصة للحاق بالآخرين.
بنظرة مشوشة ، التقط الرجل ذو النظارات ذات الإطار الأسود البطاقة. بدأ وجهه يتغير ببطء.
لم يكن الثعبان الصغير وريان الوحيدين الموجودين في الغرفة حيث كان هناك العديد من الأشخاص الآخرين ينتظرون في طابور ، خلف منضدة رخامية حيث يجلس رجل بنظارات مربعة.
“الاسم الرمزي ثعبان صغير؟“
سأل ريان وهو يمشي في الردهة.
“هذا أنا.”
سأل رايان ، مشيرا على أطراف أصابعه قليلا.
أومأ ثعبان صغير برأسه ، مبتسمًا تحت قناعه.
بمجرد أن غادرت السيدة ، قام ريان بسحب ثعبان صغير من حافة قميصه.
وقف الذكر واعتذر لمن يقف أمامه.
السبب الكامل وراء استمراره في العمل هنا مرة أخرى هو أنه أراد أن يسدد لرين كل المساعدة التي قدمها له في الماضي. بالمقارنة مع الأعضاء الآخرين في مجموعة المرتزقة ، عرف سمولثناكي أنه كان يفتقر إلى حد كبير.
“معذرة للحظة“.
نظرًا لأن أسعاره كانت مرتفعة جدًا ، مقارنة ببعض الوسطاء الآخرين الأكثر شهرة ، لم يستخدم أحد خدماته تقريبًا. لقد أراد في الواقع خفض السعر ، ومع ذلك ، لم يكن هذا شيئًا يمكنه تحمله لأنه كان سيقع في الديون لو فعل ذلك.
ثم استدار واندفع نحو مؤخرة الغرفة.
تدحرجت أنجليكا عينيها. من الواضح أنها لم تكن مستمتعة بسلوكي ، لكنني لم أهتم. لذلك ، قررت فقط تغيير المحادثة.
نظر رايان إلى ثعبان صغير في حيرة.
سألت آفا وهي تنظر إلى هين. كان يرتدي حاليًا قميصًا أبيض قصير الأكمام يكشف عن عضلات ذراعيه وجسمه. كلما نظرت إليه أكثر ، شعرت آفا بالبرودة.
“لماذا يتصرف هكذا؟“
دون مزيد من اللغط ، قفزت آفا فوق أحد الذئاب وصرخت.
ابتسم الثعبان الصغير.
أصبحت مفتونًا بكلماتها.
“أتعلم عندما أخبرتك أنني عملت هنا لمدة شهرين؟“
في الواقع ، كانت أسعاره بالفعل أقل أسعار يمكن أن يحددها. لو أنه جعلهم أقل ، لكان قد خسر.
“… نعم.”
السبب الكامل وراء استمراره في العمل هنا مرة أخرى هو أنه أراد أن يسدد لرين كل المساعدة التي قدمها له في الماضي. بالمقارنة مع الأعضاء الآخرين في مجموعة المرتزقة ، عرف سمولثناكي أنه كان يفتقر إلى حد كبير.
“حسنًا ، هذا صحيح جزئيًا فقط. ما زلت في الواقع أواصل العمل معهم.”
و حينئذ.
بعد أن بدأ ثعبان صغير العمل لدى رن ، وتمكن من تحقيق الاستقرار في وضعه المالي ، قرر العمل مرة أخرى في وظيفته القديمة.
في نفس الوقت.
لكن هذه المرة ، كانت لديه القدرات المالية للعمل بخسارة ، وبالتالي ، كان هذا بالضبط ما فعله. لقد عمل في حيرة من أجل إظهار قدراته للجمهور وخلق اسمه.
أصبحت مفتونًا بكلماتها.
روى هذا لريان ، رفع ثعبان صغير رأسه بفخر.
ابتسمت السيدة للخلف ، وغادرت بلباقة.
“.. وهكذا ، يمكنك القول إنني أفضل لقطة هنا.”
في الوقت نفسه ، أدار كل من ريان وسمولثنيك رأسهما نحو الذكر القوي.
“هل يعرف رن؟“
بإلقاء نظرة فاحصة على المخلوق ، وجدت أنه قد انفتح صدره مع تصاعد دخان أبيض منه.
عندها طرح رايان سؤالاً فجأة.
بطريقة ما ، وجدت صعوبة في تصديق ذلك. حتى بالنسبة للشياطين كانت النوى مفيدة.
“هاه…”
“هل هذا هو المكان الذي اعتدت العمل فيه؟“
تجمدت يد ثعبان صغير فجأة. حك قناعه وهز رأسه.
“لماذا يتصرف هكذا؟“
“ليس حقًا. لقد بدأت خلال الأشهر الثمانية التي كان فيها رين مفقودًا. بحلول الوقت الذي عاد فيه ، اضطررنا إلى مغادرة المجال البشري ، ولم تتح لي الفرصة مطلقًا لإخباره.”
لقد كانوا في الأساس نوعًا طفيليًا من الوحوش التي عادة ما تكون غير ضارة عندما لا تكون مرتبطة بوحش آخر. الكلمة الرئيسية هنا كانت “مرفقة“. بمجرد أن يتمكنوا من ربط أنفسهم بفريستهم ، فإنهم سوف يسيطرون على أجسادهم ويزيدون قوتهم كثيرًا ، مما يجعلهم وحشًا مخيفًا بوجه خاص.
كان هذا في الواقع نصف كذبة.
“بارد؟“
في الواقع ، لم يستطع أن يخبر رين. كان السبب لأنه في الواقع لم يكن يعرف كيف يخبر رين.
“نحن هنا.”
السبب الكامل وراء استمراره في العمل هنا مرة أخرى هو أنه أراد أن يسدد لرين كل المساعدة التي قدمها له في الماضي. بالمقارنة مع الأعضاء الآخرين في مجموعة المرتزقة ، عرف سمولثناكي أنه كان يفتقر إلى حد كبير.
لحسن الحظ ، كان هناك طريق صخري صغير يسمح لنا بالتحرك صعودًا بسهولة أكبر. ومع ذلك ، في مرحلة معينة من الرحلة ، سيختفي الطريق في النهاية ، ولا يترك لنا خيارًا سوى الصعود إلى أعلى.
ببساطة ، لم يكن ثعبان صغير يريد أن يتخلف عن الركب من قبل الآخرين الذين استمروا في النمو بسرعات غير مسبوقة.
إذا لم أتذكر بشكل غير صحيح ، فقد قال كيفن إنه يحتاج إلى نواة مصنفة [A] ، والتي يمكن شراؤها من السوق ، ومع ذلك ، كانت باهظة الثمن للغاية. إذا أمكن ، أفضل عدم إنفاق هذا القدر من المال.
على عكسهم ، لم يولد ثعبان صغير موهوبا. كان بالكاد في مرتبة [F] في الوقت الحالي ، وكان يعلم أنه حتى مع زيادة كثافة المانا حول العالم ، لم يكن لديه أي فرصة للحاق بالآخرين.
نظرًا لأن أسعاره كانت مرتفعة جدًا ، مقارنة ببعض الوسطاء الآخرين الأكثر شهرة ، لم يستخدم أحد خدماته تقريبًا. لقد أراد في الواقع خفض السعر ، ومع ذلك ، لم يكن هذا شيئًا يمكنه تحمله لأنه كان سيقع في الديون لو فعل ذلك.
كان يعرف حدوده أكثر من أي شخص آخر.
أصبحت مفتونًا بكلماتها.
و حينئذ.
في الوقت نفسه ، أدار كل من ريان وسمولثنيك رأسهما نحو الذكر القوي.
بدلاً من الشعور بالإحباط ، جلب الثعبان الصغير على عاتقه زيادة نفوذه واتصالاته لمساعدة مجموعة المرتزقة وأصدقائه بشكل أفضل.
تناوبت نظرتها بين ليوبولد وهاين ، وبدأت ساقا آفا تضعف. دلكت آفا جبينها وأخرجت الفلوت ونفخت عليه.
“قد لا أتمكن من المساعدة في الخطوط الأمامية ، لكني بلا شك سأساعد من وراء الكواليس.”
كان يواجه بالفعل صعوبة في إطعام نفسه ، لو كان مدينًا ، لكان على الأرجح سيضطر إلى بيع أحد أعضائه.
“أوه.”
“التجشؤ … نحن نركب الذئاب؟ لطيف.”
رايان كان لديه نظرة مفاجئة من التفاهم.
السبب الكامل وراء استمراره في العمل هنا مرة أخرى هو أنه أراد أن يسدد لرين كل المساعدة التي قدمها له في الماضي. بالمقارنة مع الأعضاء الآخرين في مجموعة المرتزقة ، عرف سمولثناكي أنه كان يفتقر إلى حد كبير.
“الثعبان الصغير ، من الجيد أن أراك أخيرًا مرة أخرى.”
بحلول ذلك الوقت ، ستبدأ المانا الموجودة في الهواء في التحول إلى طاقة شيطانية ، مما يؤدي إلى بيئة أفضل لتزدهر فيها الشياطين.
في ذلك الوقت ، تردد صدى صوت عالٍ في جميع أنحاء الغرفة عندما سار رجل طويل القامة بجسم قوي إلى ثعبان صغير بابتسامة رائعة. اختفى الضجيج داخل الغرفة فجأة بينما كان الجميع يحدقون في الرجل الذي دخل الغرفة للتو.
“هذا…”
في الوقت نفسه ، أدار كل من ريان وسمولثنيك رأسهما نحو الذكر القوي.
ببساطة ، لم يكن ثعبان صغير يريد أن يتخلف عن الركب من قبل الآخرين الذين استمروا في النمو بسرعات غير مسبوقة.
سأل رايان ، مشيرا على أطراف أصابعه قليلا.
سأل رايان ، مشيرا على أطراف أصابعه قليلا.
“من هو الذي اتصلنه به؟“
نظر ثعبان صغير بهدوء إلى ريان من زاوية عينيه.
نظر ثعبان صغير بهدوء إلى ريان من زاوية عينيه.
سألت آفا وهي تنظر إلى هين. كان يرتدي حاليًا قميصًا أبيض قصير الأكمام يكشف عن عضلات ذراعيه وجسمه. كلما نظرت إليه أكثر ، شعرت آفا بالبرودة.
“إنه نائب رئيس فريق الزواحف المفقودة.”
ابتسم الثعبان الصغير.
———-—-
تجمدت يد ثعبان صغير فجأة. حك قناعه وهز رأسه.
ترجمة FLASH
“… لولا رين ، أنا متأكد من أنني كنت سأواجه صعوبة كبيرة في إطعام.”
———-—-
“شكراً جزيلاً.”
اية (85) وَإِذَا حُيِّيتُم بِتَحِيَّةٖ فَحَيُّواْ بِأَحۡسَنَ مِنۡهَآ أَوۡ رُدُّوهَآۗ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٍ حَسِيبًا (86)سورة النساء الاية (86)
“بارد؟“
سأل رايان ، مشيرا على أطراف أصابعه قليلا.
“حسنًا؟“
“لا نوة“.
“ما هذا؟“
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات