نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 496

زنزانة [4]

زنزانة [4]

الفصل 496: زنزانة [4]

“…”

 

ردت أنجليكا بإيماءة قصيرة ، لكن منتصف حاجبيها كانا لا يزالان متماسكين بإحكام. أعربت في النهاية عن مخاوفها.

تراجع الرجل الأصلع خطوة إلى الوراء وحدق في أنجليكاجلال شديد يشوب وجهه.

 

“… في نفس الجانب؟

كان لا بد من الإشارة إلى أن أنجليكا كانت تقوم حاليًا بقمع سلالتها.

سأل بنبرة غير مؤكدة.

هذا صحيح.”

[أفهم.]

أومأت برأسي وتحدثت على الفور.

“ألا تعرف من هو الشيطان الذي قبلك؟ “

في الداخل ، كنت أحاول تصنيف أفكاري ، لكن ما أظهرته من الخارج كان وجهًا غير عاطفي يحمل آثارًا بسيطة من الازدراء.

“ألا تعرف من هو الشيطان الذي قبلك؟ “

“نحن في نفس الجانب. دعونا نذهب إلا إذا كنت تريدنا أن نلجأ إلى القوة. من الواضح أنك شعرت بالفعل بقوتنا. أنتم الثلاثة ليسوا مباراتنا”.

من المحتمل أن يكون الخيار الذي كان من الممكن أن يكون الأكثر إزعاجًا للآخرين نظرًا لأننا سنضطر بشكل أساسي إلى هدم طريقنا إلى القلعة ، ومواجهة العديد من الشياطين المصنفة حسب الكونت. بحلول الوقت الذي نصل فيه ، سنكون منخفضين للغاية في مانا.

قد يكون هذا الجزء صحيحًا.

الجواب واضح. نحن نلعب على طول.

لكن هذا لم يكن ما يقلقنيما يقلقني هو المشاكل المحتملة التي يمكن أن يطرحها الثلاثي قبلي.

“أنجليكا ، الآن“.

قد يكونوا أضعف من الشياطين ، لكنهم كانوا جميعًا في نفس رتبتيلم يكونوا خصوما سهلا.

“الكلمة الرئيسية هي فرصة“.

نظر الرجل الأصلع ذهابًا وإيابًا بيني وبين أنجليكا.

أي وسيم؟ أنا أرتدي قناعا.

بصراحة ، من الصعب تصديق حقيقة أنكما تقفان إلى جانبنا.”

توقفت وهزت رأسي. عندما توقفت مؤقتًا ، لاحظت أن أنجليكا تنظر إلي بعينين تطلب المزيد. فعلت ما شاءت.

كيف ذلك؟

الجواب واضح. نحن نلعب على طول.

“أليس من الواضح؟ ما الذي تفعله كلاكما هنا؟ لم نتلق أي تقارير عن حضور أي شخص. هذا هو بالفعل السبب الأول للقلق.”

قد يكون هذا الجزء صحيحًا.

“… ولماذا نعلن وجودنا؟

[فرصة؟ ]

رفعت ذقني ونظرت إلى المجموعة باحتقار.

يمكن أن يحدث هذا السيناريو ، لكنني لا أعتقد أنه سيكون محتملًا جدًا. السيناريو الأكثر ترجيحًا في رأيي هو السيناريو الثاني ، وهو السيناريو الذي اكتشفوا فيه في النهاية أننا نتظاهر بالفعل بأننا إلى جانبهم من أجل التسلل إلى المنشأة.

مرة أخرى تنشيط تأثيرات “الواحد” لإضفاء تأثير على صوتي ، تشددت تعبيرات الثلاثي.

قعقعة-!  قعقعة-!

“ألا تعرف من هو الشيطان الذي قبلك؟

ردت أنجليكا بإيماءة قصيرة ، لكن منتصف حاجبيها كانا لا يزالان متماسكين بإحكام. أعربت في النهاية عن مخاوفها.

بعد تعرضهم لمثل هذا الضغط ، لم يتمكن الثلاثي من الإجابة.

في منتصف جملتي تقريبًا ، كنت أتخبط في كلامي. كان الارتباك أكثر من أن أتحمله.

سرت بجوار أنجليكا ، خفضت رأسي وأخذت ركبتي.

إذا كان عليّ أن أصفها بصراحة ، فقد أفسدنا إذا حدث هذا السيناريو.

“هذ ه هنا هو الكونتيست أنجليكا فون دويكس ، سليل موجه من عشيرة الشهوة ، و … خ …  رئيس فرع رئيسي لعشيرة الشهوة .”

ضغط يده على باب القلعة الكبير ، وبدأت الأرض تهتز وبدأ الباب ينفتح ببطء.

في منتصف جملتي تقريبًا ، كنت أتخبط في كلاميكان الارتباك أكثر من أن أتحمله.

لسوء الحظ ، لم يكن لدي خيار سوى الاستمرار.

“هل نذهب أيها الوسيم؟“

اتبعوا قدوتي ، وقدموا احترامكم للأم“.

“هذ ه هنا هو الكونتيست أنجليكا فون دويكس ، سليل موجه من عشيرة الشهوة ، و … خ …  رئيس فرع رئيسي لعشيرة الشهوة .”

بعد جديلة ، أزالت أنجليكا القناع من وجهها ، كاشفة عن مظهرها.

‘أنا سعيد لأنك تفعل.’

تعثر الثلاثي قليلالم يكن هذا الإجراء طوعيًا ، ولكن في الواقع بسبب انطباع سلالة الدم الذي خرج من جسد أنجليكا.

خفضت رأسي ، لمست أسفل ذقني.  أحدق في الثلاثي الذي كان يتعافى ببطء من الصدمة ، شاركت أفكاري مع انجليكا.

كان لا بد من الإشارة إلى أن أنجليكا كانت تقوم حاليًا بقمع سلالتها.

مع اثنين من الضربات المنخفضة ، سقطت الجثث المحنطة للثنائي على الأرض ، والتفت أنجليكا لإلقاء نظرة على الباب الضخم.

لم تكن تريد تنبيه الشياطين داخل القلعة.

“آت.”

تجتاح أنجليكا بنظرتها على الثلاثي ، وأغلقت عينيها ولم تعد تنظر إليهمامنحها سلوكها ، إلى جانب مظهرها الخارجي البارد ، هالة نبيلةأحدها يذكرنا بأرستقراطي من العصر القديم.

لسوء الحظ ، لم يكن لدي خيار سوى الاستمرار.

رفعت إبهامي سرا.

لقد خففت بالفعل من فكرة التسلل إلى المكان. ومع ذلك ، لم يكن ذلك جزءًا من خطتي حاليًا.

“تمثيل رائع ، أنجليكا!”

بعد تعرضهم لمثل هذا الضغط ، لم يتمكن الثلاثي من الإجابة.

[اسكت.]

هزت رأسي ، وظللت خارجاً غير عاطفية وتجاهلتها. تقدمت خطوة إلى الأمام ، واتبعتها من الخلف.

عقدت أنجليكا ذراعيها وأجابت بنبرة غضب.

“الكلمة الرئيسية هي فرصة“.

[لقد لعبت مع ألعابك الصغيرة ، ماذا تريد مني أن أفعل الآن؟ ]

نظر الرجل الأصلع ذهابًا وإيابًا بيني وبين أنجليكا.

خفضت رأسي ، لمست أسفل ذقني.  أحدق في الثلاثي الذي كان يتعافى ببطء من الصدمة ، شاركت أفكاري مع انجليكا.

تعثر الثلاثي قليلا. لم يكن هذا الإجراء طوعيًا ، ولكن في الواقع بسبب انطباع سلالة الدم الذي خرج من جسد أنجليكا.

“استمع إلى  انجليكا، بعد التفكير قليلا، توصلت إلى ثلاثة سيناريوهات مختلفة.  السيناريو الأول هو السيناريو الذي يؤمنون فيه بقصتنا. قصة تكون فيها شيطانًا رفيع المستوى مكلفًا بالتغاضي عن الزنزانة قليلاً والتأكد من أن كل شيء يعمل بشكل صحيح.  قصتهم ليست سيئة ، وهناك فرصة لهم لشرائها ، لكن … “

عندها سيكون بدون العناكب.

توقفت وهزت رأسيعندما توقفت مؤقتًا ، لاحظت أن أنجليكا تنظر إلي بعينين تطلب المزيدفعلت ما شاءت.

لن ينجح الأمر في هذا السيناريو.

[ولكن ماذا؟ ]

في جميع الاحتمالات ، سيدرك الثلاثة هذا قريبًا ، ويوصلونا إلى القلعة البعيدة بينما يتظاهرون بأنهم اشتروا قصتنا. بمجرد وصولنا إلى القلعة ، سيأتي الثلاثة منهم جنبًا إلى جنب مع الشياطين في القلعة في الحال ويقتلوننا بشكل أساسي.

الكلمة الرئيسية هي فرصة“.

خاصة عندما ظهرت من العدم دون أي تحذيرات مسبقة.

[فرصة؟ ]

لكن هذا لم يكن ما يقلقني. ما يقلقني هو المشاكل المحتملة التي يمكن أن يطرحها الثلاثي قبلي.

“نعم”.

الى جانب ذالك.

تنهدت.

تراجع الرجل الأصلع خطوة إلى الوراء وحدق في أنجليكا. جلال شديد يشوب وجهه.

يمكن أن يحدث هذا السيناريو ، لكنني لا أعتقد أنه سيكون محتملًا جدًاالسيناريو الأكثر ترجيحًا في رأيي هو السيناريو الثاني ، وهو السيناريو الذي اكتشفوا فيه في النهاية أننا نتظاهر بالفعل بأننا إلى جانبهم من أجل التسلل إلى المنشأة.

هل هي مروض وحش مثل آفا؟ أتسائل.

لقد خففت بالفعل من فكرة التسلل إلى المكانومع ذلك ، لم يكن ذلك جزءًا من خطتي حاليًا.

[فرصة؟ ]

لن ينجح الأمر في هذا السيناريو.

“ماذا تقصد ماذا يجب أن نفعل؟ أليس هذا واضحا؟”

[ما الذي يجعلك تعتقد أن الأمور ستسير على هذا النحو؟ ]

“عفوا عن فظاظتنا. نتمنى أن تكونوا متسامحين معنا”.

سأل أنجليكاكان هناك شك في صوتها.

[اسكت.]

واصلت الشرح لحل شكوكهامن زاوية عيني ، تابعت الثلاثي.

تخلصت من الشبكة التي كانت حولنا ، ابتسمت السيدة بطريقتي. إلى جانب الابتسامة كانت غمزة صغيرة.

فكر في الأمر يا أنجليكاعلى الرغم من أن حقيقة أنك شيطان يمكن أن تضيف مصداقية إلى كذبتنا ، في نهاية اليوم ، بمجرد أن يتمكن الثلاثة منهم من التعافي من الرعب الذي قدمناه لهم ، فسوف يدركون أننا محتالون.

الفصل 496: زنزانة [4]

لم تكن الشياطين أغبياءكانوا يعلمون أنه يمكن أن يكون لديهم خونة في وسطهم.

الفصل 496: زنزانة [4]

فقط لأن أنجليكا كانت شيطانًا ، لم يكن هناك أي طريقة للاعتقاد على الفور أنها كانت إلى جانبهم.

قعقعة-!  قعقعة-!

خاصة عندما ظهرت من العدم دون أي تحذيرات مسبقة.

كان صوت أنجليكا غير الصبور يخرجني من ذهولي. رفعت رأسي لمقابلة خط بصرها ، وتركت تنهيدة غاضبة.

يجب أن يكونوا متعجرفين وواثقين من أنفسهم ليصدقوا ذلك.

حدث مشهد غريب بعد عملها.

في جميع الاحتمالات ، سيدرك الثلاثة هذا قريبًا ، ويوصلونا إلى القلعة البعيدة بينما يتظاهرون بأنهم اشتروا قصتنابمجرد وصولنا إلى القلعة ، سيأتي الثلاثة منهم جنبًا إلى جنب مع الشياطين في القلعة في الحال ويقتلوننا بشكل أساسي.

نظرًا لمدى عدم وجود عوائق في رحلتنا ، لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى نصل أخيرًا إلى القلعة.

إذا كان عليّ أن أصفها بصراحة ، فقد أفسدنا إذا حدث هذا السيناريو.

تنهدت.

[يبدو معقولا.]

عندما كنت على وشك الدخول إلى القلعة ، شعرت فجأة بحكة خفيفة قادمة من الجانب الأيمن من رأسي. رفعت رأسي ، خدشت.

ردت أنجليكا بإيماءة قصيرة ، لكن منتصف حاجبيها كانا لا يزالان متماسكين بإحكامأعربت في النهاية عن مخاوفها.

———-—-

[إذا كان الأمر كذلك ، فماذا سنفعل الآن؟ ]

“كل ما عليك فعله الآن هو متابعتي في الداخل -“

أمالت رأسي ونظرت إليها بغرابة.

الفصل 496: زنزانة [4]

“ماذا تقصد ماذا يجب أن نفعل؟ أليس هذا واضحا؟”

على طول الطريق ، سألت فجأة.

اعتقدت أنني جعلت مسار عملي التالي واضحًا إلى حد ما الآنأو ربما كان لي فقط؟

مع اثنين من الضربات المنخفضة ، سقطت الجثث المحنطة للثنائي على الأرض ، والتفت أنجليكا لإلقاء نظرة على الباب الضخم.

الى جانب ذالك.

دون أن تدخر لهم لمحة ، نظرت أنجليكا إلى المسافة.

لا يبدو أن كلماتي الفظة كانت موضع تقدير كبير من قبل أنجليكا ، التي كان تعبيرها داكنًا قليلاً.

تراجع الرجل الأصلع خطوة إلى الوراء وحدق في أنجليكا. جلال شديد يشوب وجهه.

[ألفظه، أبصقها أبصق عليها.]

إذا كان عليّ أن أصفها بصراحة ، فقد أفسدنا إذا حدث هذا السيناريو.

طلبت بنبرة باردة.

[ما الذي يجعلك تعتقد أن الأمور ستسير على هذا النحو؟ ]

هزت كتفي.

انحنى عينيّ ، ولاحظت الجثث أمامي. رفعت رأسي لأحدق في مدخل القلعة ، بدأت عيناي تحدقان.

الجواب واضحنحن نلعب على طول.

“الكلمة الرئيسية هي فرصة“.

[…]

ضغط يده على باب القلعة الكبير ، وبدأت الأرض تهتز وبدأ الباب ينفتح ببطء.

تجمد وجه أنجليكاسرعان ما ظهرت عليها نظرة الإدراك.

لمس غمد سيفي ، رن صوت طقطقة.

[أفهم.]

أمالت رأسي ونظرت إليها بغرابة.

‘أنا سعيد لأنك تفعل.’

نظرًا لمدى عدم وجود عوائق في رحلتنا ، لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى نصل أخيرًا إلى القلعة.

ابتسمت تقديرا.

“… ولماذا نعلن وجودنا؟ “

كان الهدف بسيطًا.

الجواب واضح. نحن نلعب على طول.

دعهم يقودون الطريق نحو القلعة.  نظرًا لأن المكان كان مليئًا بالفخاخ وجميع أنواع الأساليب المصممة لإعاقة طريقنا ، فقد اعتقدت أنه من خلال اللعب على طول ، يمكننا التخلص من معظم هذه المشاكل والحفاظ على بعض الطاقة.

———-—-

فماذا لو علموا أننا قادمون؟ في المقام الأول ، منذ اللحظة التي دخلنا فيها المكان ، ربما كانوا مدركين بالفعل لوجودنا.

[ألفظه، أبصقها أبصق عليها.]

هم فقط لم يعرفوا أن أنجليكا كانت شيطانًا.

هزت كتفي.

هددت ابتسامة بالهروب من شفتي ، لكنني حاولت جهدي لإخفائهاكان هذا صحيحًا بشكل خاص لأن الثلاثي قد تذكروا أنفسهم أخيرًا.

[أفهم.]

نظر الثلاثة إلى بعضهم البعض ، وركعوا على ركبة واحدةكان هذا من الآداب العادية عند لقاء شيطان بعنوان.

قعقعة-!  قعقعة-!

“عفوا عن فظاظتنا. نتمنى أن تكونوا متسامحين معنا”.

“كنت مخطئ.”

دون أن تدخر لهم لمحة ، نظرت أنجليكا إلى المسافة.

“كم هذا مستفز…”

“لن تكون هناك مرة قادمة”.

فعلت أنجليكا الشيء نفسه كما كانت تسير بجانبي.

ثم أمرت.

قعقعة-!  قعقعة-!

“أحضرني إلى حيث يوجد هؤلاء الأوغاد. أود أن أتحدث معهم.”

اعتقدت أنني جعلت مسار عملي التالي واضحًا إلى حد ما الآن. أو ربما كان لي فقط؟

ومضت عيونهم ، وهم يرفعون رؤوسهم ويحدقون في بعضهم البعض ، للحظة وجيزة.  هذا لم يفلت من خط بصري. مرة أخرى ، أصبحت أكثر اقتناعا بتخميني.

“…”

وقفت سيدة المجموعة بابتسامة لطيفة على وجهها.

“!”

حدث مشهد غريب بعد عملها.

لن ينجح الأمر في هذا السيناريو.

من زاوية عيني ، تمكنت من رؤية كتلة صغيرة من الرؤوس السوداء في اتجاه السيدةلأنه كان بعيدًا ، لم أستطع رؤية ما كان عليهومع ذلك ، لم يمض وقت طويل قبل أن أتمكن من معرفة ماهية الكتلة السوداء.

أمالت رأسي ونظرت إليها بغرابة.

لقد كانت العناكب من قبلساروا جميعًا معًا في انسجام تامجفل جسدي قليلا.

كان لا بد من الإشارة إلى أن أنجليكا كانت تقوم حاليًا بقمع سلالتها.

إذا كان هناك خلل كرهته من كل روحي.

سرت بجوار أنجليكا ، خفضت رأسي وأخذت ركبتي.

عندها سيكون بدون العناكب.

نظر الرجل الأصلع ذهابًا وإيابًا بيني وبين أنجليكا.

هل هي مروض وحش مثل آفا؟ أتسائل.

“كم هذا مستفز…”

أعتذر عن الإزعاج السابق“.

لسوء الحظ ، لم يكن لدي خيار سوى الاستمرار.

تخلصت من الشبكة التي كانت حولنا ، ابتسمت السيدة بطريقتيإلى جانب الابتسامة كانت غمزة صغيرة.

“!”

ارتجف جسدي بشكل لا يمكن السيطرة عليه.

توصلت ببطء إلى الإدراك.

هل نذهب أيها الوسيم؟

لكن هذا لم يكن ما يقلقني. ما يقلقني هو المشاكل المحتملة التي يمكن أن يطرحها الثلاثي قبلي.

أي وسيم؟ أنا أرتدي قناعا.

قعقعة-!  قعقعة-!

“…”

نظرًا لأن القلعة كانت بعيدة جدًا بالنسبة لي للحصول على نظرة مناسبة ، والآن بعد أن كنت أقترب منها ، بدأت ببطء في إدراك مدى روعة وتصميم القلعة. لم يكن شيئًا مقارنةً بـ إيفربلود الذي كان أكثر فظاظة.

هزت رأسي ، وظللت خارجاً غير عاطفية وتجاهلتهاتقدمت خطوة إلى الأمام ، واتبعتها من الخلف.

[لقد لعبت مع ألعابك الصغيرة ، ماذا تريد مني أن أفعل الآن؟ ]

فعلت أنجليكا الشيء نفسه كما كانت تسير بجانبي.

هم فقط لم يعرفوا أن أنجليكا كانت شيطانًا.

على طول الطريق ، سألت فجأة.

فعلت أنجليكا الشيء نفسه كما كانت تسير بجانبي.

[بالمناسبة ، ماذا عن الخيار الثالث؟ ]

———-—-

“الذي -…”

“أنجليكا ، الآن“.

لقد توقفت للحظة.

نظرًا لأن القلعة كانت بعيدة جدًا بالنسبة لي للحصول على نظرة مناسبة ، والآن بعد أن كنت أقترب منها ، بدأت ببطء في إدراك مدى روعة وتصميم القلعة. لم يكن شيئًا مقارنةً بـ إيفربلود الذي كان أكثر فظاظة.

الخيار الثالث هو في الأساس أن يهاجمونا في الحال“.

عند وصولهم إلى نقطة توقف عند مدخل القلعة حيث كان هناك باب كبير للغاية ، استدار الثلاثي. كان أول من تحدث هو الفرد الأصلع.

من المحتمل أن يكون الخيار الذي كان من الممكن أن يكون الأكثر إزعاجًا للآخرين نظرًا لأننا سنضطر بشكل أساسي إلى هدم طريقنا إلى القلعة ، ومواجهة العديد من الشياطين المصنفة حسب الكونتبحلول الوقت الذي نصل فيه ، سنكون منخفضين للغاية في مانا.

توصلت ببطء إلى الإدراك.

كانت الرحلة نحو القلعة خالية من العوائق إلى حد ماكما توقعت ، لم يأت أي وحش في طريقنا.

“… في نفس الجانب؟ “

نظرًا لمدى عدم وجود عوائق في رحلتنا ، لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى نصل أخيرًا إلى القلعة.

لقد كانت العناكب من قبل. ساروا جميعًا معًا في انسجام تام. جفل جسدي قليلا.

نظرًا لأن القلعة كانت بعيدة جدًا بالنسبة لي للحصول على نظرة مناسبة ، والآن بعد أن كنت أقترب منها ، بدأت ببطء في إدراك مدى روعة وتصميم القلعةلم يكن شيئًا مقارنةً بـ إيفربلود الذي كان أكثر فظاظة.

[بالمناسبة ، ماذا عن الخيار الثالث؟ ]

عند وصولهم إلى نقطة توقف عند مدخل القلعة حيث كان هناك باب كبير للغاية ، استدار الثلاثيكان أول من تحدث هو الفرد الأصلع.

حدث مشهد غريب بعد عملها.

نحن هنا.”

إذا كان هناك خلل كرهته من كل روحي.

ضغط يده على باب القلعة الكبير ، وبدأت الأرض تهتز وبدأ الباب ينفتح ببطء.

تخلصت من الشبكة التي كانت حولنا ، ابتسمت السيدة بطريقتي. إلى جانب الابتسامة كانت غمزة صغيرة.

قعقعة-!  قعقعة-!

نظر الثلاثة إلى بعضهم البعض ، وركعوا على ركبة واحدة. كان هذا من الآداب العادية عند لقاء شيطان بعنوان.

كل ما عليك فعله الآن هو متابعتي في الداخل -“

نظرت في طريق أنجليكا ، وكما لو كنا متزامنين تمامًا مع بعضنا البعض ، التقت أعيننا.

“أنجليكا ، الآن“.

أنجليكا ، الآن“.

خاصة عندما ظهرت من العدم دون أي تحذيرات مسبقة.

لمس غمد سيفي ، رن صوت طقطقة.

نظرًا لمدى عدم وجود عوائق في رحلتنا ، لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى نصل أخيرًا إلى القلعة.

انقر-!

“هل نذهب أيها الوسيم؟“

تطاير الدم ورأس يتدحرج على الأرضفي غضون ذلك ، رفعت أنجليكا يدها حيث بدأت الخيوط السوداء تتشكل تحت قدمي الاثنين الآخرين.

تراجع الرجل الأصلع خطوة إلى الوراء وحدق في أنجليكا. جلال شديد يشوب وجهه.

“!”

[أفهم.]

ماذا!”

[إذا كان الأمر كذلك ، فماذا سنفعل الآن؟ ]

تم القبض عليهما على حين غرة ، ولم يتمكنوا من الرد في الوقت المناسببخطوة إلى الأمام ، ظهر جسد أنجليكا على بعد بضع بوصات من الاثنين.

سأل بنبرة غير مؤكدة.

قبل أن يتمكنوا حتى من الانتقام ، بوضع يدها النحيلة على رؤوس الثنائي ، بدأت الصبغة الخارجة من أجساد الثنائي تتجه نحو أنجليكا ، مما أدى إلى أن تبدأ أجسادهم بالجفاف ببطء.

لا يبدو أن كلماتي الفظة كانت موضع تقدير كبير من قبل أنجليكا ، التي كان تعبيرها داكنًا قليلاً.

بدا المشهد مرعبًا بشكل خاص من الخلف.

رفعت ذقني ونظرت إلى المجموعة باحتقار.

ماذاماا.

“!”

مع اثنين من الضربات المنخفضة ، سقطت الجثث المحنطة للثنائي على الأرض ، والتفت أنجليكا لإلقاء نظرة على الباب الضخم.

كان لا بد من الإشارة إلى أن أنجليكا كانت تقوم حاليًا بقمع سلالتها.

انتهينا هنا ، هل يجب أن ندخل؟

فماذا لو علموا أننا قادمون؟ في المقام الأول ، منذ اللحظة التي دخلنا فيها المكان ، ربما كانوا مدركين بالفعل لوجودنا.

“… انتظر.”

[ولكن ماذا؟ ]

انحنى عينيّ ، ولاحظت الجثث أماميرفعت رأسي لأحدق في مدخل القلعة ، بدأت عيناي تحدقان.

أصبحت الأمور أكثر إزعاجًا.

كنت مخطئ.”

نظرًا لمدى عدم وجود عوائق في رحلتنا ، لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى نصل أخيرًا إلى القلعة.

توصلت ببطء إلى الإدراك.

 

لم يوقع الثلاثة عقدًا مع أي من الشياطين داخل المبنى“.

ثم أمرت.

كان الهدف من قتلهم هنا هو أنه ، بصرف النظر عن الإمساك بهم على حين غرة ، في حالة عدم تعرض أي منهم لعقد مع شيطان بداخله ، فإن الشيطان سيعاني من أضرار جسيمة عند وفاته.

على طول الطريق ، سألت فجأة.

إذا حدث ذلك ، فستصبح الخطوات القليلة التالية أسهل كثيرًا.

رفعت ذقني ونظرت إلى المجموعة باحتقار.

لسوء الحظ ، بدا الأمر كما لو كنت مخطئًا.

“القرف…”

انقر-!

أصبحت الأمور أكثر إزعاجًا.

قد يكون هذا الجزء صحيحًا.

ماذا تنتظر؟

الجواب واضح. نحن نلعب على طول.

كان صوت أنجليكا غير الصبور يخرجني من ذهوليرفعت رأسي لمقابلة خط بصرها ، وتركت تنهيدة غاضبة.

ضغط يده على باب القلعة الكبير ، وبدأت الأرض تهتز وبدأ الباب ينفتح ببطء.

آت.”

دون أن تدخر لهم لمحة ، نظرت أنجليكا إلى المسافة.

وقفت ، تبعت أنجليكا إلى القلعة.

بعد تعرضهم لمثل هذا الضغط ، لم يتمكن الثلاثي من الإجابة.

عندما كنت على وشك الدخول إلى القلعة ، شعرت فجأة بحكة خفيفة قادمة من الجانب الأيمن من رأسيرفعت رأسي ، خدشت.

انقر-!

“كم هذا مستفز…”

———-—-




———-—-

كان صوت أنجليكا غير الصبور يخرجني من ذهولي. رفعت رأسي لمقابلة خط بصرها ، وتركت تنهيدة غاضبة.

ترجمة FLASH

[لقد لعبت مع ألعابك الصغيرة ، ماذا تريد مني أن أفعل الآن؟ ]

———-—-

“… ولماذا نعلن وجودنا؟ “

 

وقفت ، تبعت أنجليكا إلى القلعة.

اية  (88) وَدُّواْ لَوۡ تَكۡفُرُونَ كَمَا كَفَرُواْ فَتَكُونُونَ سَوَآءٗۖ فَلَا تَتَّخِذُواْ مِنۡهُمۡ أَوۡلِيَآءَ حَتَّىٰ يُهَاجِرُواْ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِۚ فَإِن تَوَلَّوۡاْ فَخُذُوهُمۡ وَٱقۡتُلُوهُمۡ حَيۡثُ وَجَدتُّمُوهُمۡۖ وَلَا تَتَّخِذُواْ مِنۡهُمۡ وَلِيّٗا وَلَا نَصِيرًا (89) سورة النساء الاية (89)

“القرف…”

 

“كنت مخطئ.”

 

لسوء الحظ ، بدا الأمر كما لو كنت مخطئًا.

 

“هذا صحيح.”

يجب أن يكونوا متعجرفين وواثقين من أنفسهم ليصدقوا ذلك.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط