نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 497

الصحوة [1]

الصحوة [1]

الفصل 497: الصحوة [1]

لا يزال بإمكانها تذكر اللحظة التي وعدها فيها أنه سيساعدها على النمو بشكل أقوى.

 

“لا تحتاج إلى معرفة“.

انجليكا؟

توقف الكونت نيبولوس. لجزء من الثانية ، شعر أنجليكا أن صوته أصبح شريرًا وباردًا للغاية.

دخولي القلعة ، ما لقي بصري كان الظلام.  ساد الهدوء المحيط حيث كانت المنطقة من حولي صامتة بشكل مميت.

لم تكن أنجليكا تحمل أي مشاعر سيئة تجاه والدتها لأنها طردتها في الماضي ، لكن هذا لا يعني أنها تحمل أي مشاعر طيبة تجاهها أيضًا.

كان الأمر الأكثر غرابة في الموقف هو أنني لم أستطع رؤية ما كان أمامي.

دخولي القلعة ، ما لقي بصري كان الظلام.  ساد الهدوء المحيط حيث كانت المنطقة من حولي صامتة بشكل مميت.

شعرت كما لو كنت داخل بعد مختلفواحد يخلو من أي صوت وضوء.

لم يكن الأمر أنهم لا يريدون ذلك.

“انجليكا”.

“أنا داخل وهم.”

نادت مرة أخرى ، حارس بلدي في حالة تأهب قصوى.

عبست أنجليكا. ثم بصقت ببصق.

مرة أخرى ، لم أجد أي ردأغمضت عيني ، توصلت إلى الاستنتاج.

كان الأمر الأكثر غرابة في الموقف هو أنني لم أستطع رؤية ما كان أمامي.

كان هذا الوضع بلا شك شيئًا خطط له الشياطين.

أخذ القبعة العلوية من الأرض ووضعها على رأسه مرة أخرى ، وقف الكونت نيبولوس ببطء. وجهه ملتوي بشكل شرير. من الواضح أنه لا يزال غير قادر على فهم قرار أنجليكا.

خطوةخطوةخطوة.

معرفة واسعة جدًا عن العالم حتى أنها صدمتها. على مثل هذا المثال من هذه المعرفة ، كان الظرف الحالي. كيف استطاع أن يخبرنا أن الشياطين كانت تقطن داخل هذا الزنزانة؟ علاوة على ذلك ، بدا أيضًا أنه يعرف بالضبط ما كانوا يخططون له.

تردد صدى خطوات الأقدام الواضح والمنتظم في الفضاء المظلمأضاء توهج أبيض لطيف يخرج من جسدي المنطقة من حولي.

أومأت أنجليكا برأسها ببطء.

على الرغم من ذلك ، ما زلت لا أستطيع رؤية أي شيء.

بدأوا يتحولون ببطء إلى اللون الأبيض.

“غريب …”

أخذ القبعة العلوية من الأرض ووضعها على رأسه مرة أخرى ، وقف الكونت نيبولوس ببطء. وجهه ملتوي بشكل شرير. من الواضح أنه لا يزال غير قادر على فهم قرار أنجليكا.

لقد جئت إلى التوقف.

كان هناك شيء حتى لم يكن يعرف عنها …

من المستحيل أن تكون القلعة بهذا الطول.”

مرة أخرى ، لم أجد أي رد. أغمضت عيني ، توصلت إلى الاستنتاج.

خلال الدقائق العشر الماضية ، كنت أسير في خط مستقيمبعد أن رأيت القلعة من الخارج ، علمت أنها لم تكن طويلة.

تمتم بهدوء. سأل عندما التقى بنظرة أنجليكا.

هذا يعني شيئًا واحدًا فقط.

…ولكن هذا كان في الماضي.

“أنا داخل وهم.”

لكن من بين كل المشاعر ، كان الحزن هو الأكثر انتشارًا.

أو على الأقل كان هذا ما اعتقدت أنه السيناريو الأكثر احتمالًا.

تغير وجه الشيطان قبل أنجليكا قليلاً. تضاءلت الابتسامة على وجهه ، وأصبحت عيناه أكثر شراً. حدث هذا فقط للحظة منقسمة ، حيث عاد بسرعة إلى تعبيره المعتاد.

لعق شفتي ، وقعت في التفكيرفي النهاية جلست متربعة على رجلي وأغمضت عيني.

لحسن الحظ ، لا يبدو أنهم يستطيعون مهاجمته.

“بما أن هذا مجرد وهم ، فلا فائدة من أن أتحرك”.

عندها حدث شيء مروع للغاية.

حقيقة أنني كنت في حالة من الوهم لم تكن ما يقلقني.

خلال الدقائق العشر الماضية ، كنت أسير في خط مستقيم. بعد أن رأيت القلعة من الخارج ، علمت أنها لم تكن طويلة.

ما يقلقني حقًا في الوقت الحالي هو حالة جسدي الحقيقيإذا كان هذا وهمًا ، فماذا كان يحدث بالفعل لجسدي الحقيقي؟

ضحك الشيطان قليلا. خرج ضغط مرعب من جسده ، مما أجبر أنجليكا على التراجع.

هكذا قالت.

“من المستحيل أن تكون القلعة بهذا الطول.”

كيف لي أن أخرج من هذا الوضع؟

كان الأمر الأكثر غرابة في الموقف هو أنني لم أستطع رؤية ما كان أمامي.

كانت الأوهام تتعامل مع العقل ، أي أن كل المهارات التي تعلمتها باستثناء اثنين ، كانت عديمة الفائدة بالنسبة لي.

لا يزال بإمكانها تذكر اللحظة التي وعدها فيها أنه سيساعدها على النمو بشكل أقوى.

استخدم لامبالاة الملك“.

خفضت رأسها وحدقت في يد الكونت نيبولوس التي كانت تمد يدها ، وهزت رأسها.

إذا كنت تريد القوة ، فاستخدم لامبالاة الملكحتى الآن ، لم تستخدم سوى جزء صغير من قوتها.

لكن.

ومع ذلك ، لا تتقدم على نفسك.  أنت لا تزال خارج المياه بعد … “

“هل ما زلت غاضبًا من حقيقة أن والدتك أرسلتك إلى فرع فرعي صغير؟“

بدأت ذكريات خافتة لمحادثة أجريتها منذ فترة في إعادة عرضها داخل ذهني.

كانت الأوهام تتعامل مع العقل ، أي أن كل المهارات التي تعلمتها باستثناء اثنين ، كانت عديمة الفائدة بالنسبة لي.

هل توقعت هذا؟ هل هذا ما قصدته عندما قلت تلك الكلمات؟

لا يمكن قول الشيء نفسه عن أنجليكا الذي كان يحدق في اتجاهه.

سووش -!

قبول.

من العدم ، بدأ المشهد من حولي يتغير.

كان الأمر الأكثر غرابة في الموقف هو أنني لم أستطع رؤية ما كان أمامي.

هاه؟

الآن وقد كبرت أنجليكا بالكامل ، أدركت كيف يعمل العالم.

وقفت على حين غرة ، وقفت من مكانيعندها أدركت.

ولكن كان قد فات. بحلول الوقت الذي ردت فيه أنجليكا ، كان الكونت نيبولوس قد وصل بالفعل إلى رين.

“إنها تبدأ…”

لم تكن أنجليكا تحمل أي مشاعر سيئة تجاه والدتها لأنها طردتها في الماضي ، لكن هذا لا يعني أنها تحمل أي مشاعر طيبة تجاهها أيضًا.

بدأ الوهم الحقيقي.

بلع-!

***

“نعم.”

شعر أسود نفاث ، عيون زرقاء عميقة ، ارتفاع كان حوالي 178 سم.

لم يكن الأمر منطقيًا لأنجيليكا.

رن دوفر.

دخولي القلعة ، ما لقي بصري كان الظلام.  ساد الهدوء المحيط حيث كانت المنطقة من حولي صامتة بشكل مميت.

هذا هو اسم الإنسان الذي جعلها تعاني في الماضي من هزيمة مذلة.

خفضت رأسها وحدقت في يد الكونت نيبولوس التي كانت تمد يدها ، وهزت رأسها.

لقد كان أيضًا الرجل الذي غير حياتها ، وشخصًا لا تستطيع أنجليكا وصفه تمامًا بالكلمات.

أو على الأقل كان هذا ما اعتقدت أنه السيناريو الأكثر احتمالًا.

الانتقال من شيطان مصنف في فئة البارون وصولًا إلى شيطان مصنف بالعد في غضون عامينإنجاز لم تكن لتتمكن من تحقيقه لولا ذلك.

إذا كنت تريد القوة ، فاستخدم لامبالاة الملك. حتى الآن ، لم تستخدم سوى جزء صغير من قوتها.

لا يزال بإمكانها تذكر اللحظة التي وعدها فيها أنه سيساعدها على النمو بشكل أقوى.

“… كنت بحاجة إلى أن تعاقبي على ذلك.”

لم تصدقه حقًا في الماضي ، لكن الظروف أجبرتها على توقيع العقد.

“لقد مرت فترة منذ آخر مرة رأينا فيها بعضنا البعض ، يخطئ الشباب“.

من كان ليعرف أنه كان سينجح في الوفاء بوعده؟ في الواقع ، لقد تجاوز توقعاتها بهامش كبير جدًا.

قبل أن يتمكن أي شخص من معرفة ما يجري ، بدأ شعر رين يتغير ببطء.

أكثر ما صدم أنجيليكا لم يكن قوته التي تحلق مثل النيزك ، ولا المخططات المعقدة التي كان سيأتي بها من وقت لآخر ، ولكن كانت معرفته.

تردد صدى صوت شرير في جميع أنحاء القاعة الكبيرة المهيبة للقلعة.

معرفة واسعة جدًا عن العالم حتى أنها صدمتهاعلى مثل هذا المثال من هذه المعرفة ، كان الظرف الحاليكيف استطاع أن يخبرنا أن الشياطين كانت تقطن داخل هذا الزنزانة؟ علاوة على ذلك ، بدا أيضًا أنه يعرف بالضبط ما كانوا يخططون له.

“لقد شعرت في الأصل بخيبة أمل كبيرة بسبب اختفائك. وكذلك كانت والدتك. ومع ذلك ، من مظهر الأشياء ، يبدو أنني قد أفرط في التفكير قليلاً. بالنسبة لك للوصول إلى هذه القوة في مثل هذا الوقت القصير ، أنا معجب . “

لم يكن هذا شيئًا كان على شخص مثل رين أن يعرفه.

 

لم يكن الأمر منطقيًا لأنجيليكا.

 

لكن.

ولكن كان قد فات. بحلول الوقت الذي ردت فيه أنجليكا ، كان الكونت نيبولوس قد وصل بالفعل إلى رين.

كان هناك شيء حتى لم يكن يعرف عنها

قدم الكونت نوبولوس نظرة مضطربة.

انفجار-!

أومأت أنجليكا برأسها ببطء.

وميض ضوء أرجواني داكن ساطع ، ليضيء قاعة مظلمة لجزء من الثانيةما رافقه كان دوي انفجار.

من العدم ، بدأ المشهد من حولي يتغير.

“سعال … سعال …”

“لقد مرت فترة منذ آخر مرة رأينا فيها بعضنا البعض ، يخطئ الشباب“.

تعثرت بضع خطوات ، وتناثر شعر أنجليكا في جميع أنحاء وجههاوارتفع صدرها صعودا وهبوطا بشكل غير متساو.

كان الشخص لا شيء سوى رين.

كنا نبحث عنك في كل مكان ، لكننا لم نعتقد أنك ستأتي إلينا بالفعل.”

ضحك الشيطان قليلا. خرج ضغط مرعب من جسده ، مما أجبر أنجليكا على التراجع.

تردد صدى صوت شرير في جميع أنحاء القاعة الكبيرة المهيبة للقلعة.

بمجرد أن تلاشت كلماتها ، توقف الضغط القادم من الشيطان. ظهرت مفاجأة على وجهه.

إلى جانب القاعة ، كانت هناك ستة أعمدة سوداء أضاءت المناطق المحيطة بشكل خافت من خلال سلسلة من المشاعل المعلقة على أجسادهم.

خاصة أنه كان على وشك اختراق رتبة ماركيز. كانت تعلم أنها ليست مباراة له.

كان يخرج من الظل ، وهو شخص أسود يشبه الإنسان بشعر أسود طويل يتدلى على كتفيه.

لم يكن الأمر أنهم لا يريدون ذلك.

كان يرتدي ملابس رسمية تذكرنا بملابس العصر الفيكتوري مع قبعة سوداء على رأسه ، تبدو قريبة من تجسيد الأناقةمظهر ملفت للنظر ترك تأثيراً قوياً على كل من ينظر إليهعلى يديه ، كان يرتدي قفازات بيضاء ، حيث تنتشر هالة هادئة ونبيلة مليئة بالكرامة من جسده.

ابتلعت أنجليكا من دون أن تدري فمًا من اللعاب ، وهي تتعثر قليلاً. لم يمر هذا دون أن يلاحظه أحد من قبل الكونت نيبولوس الذي استمر.

وعيناه مقفلتان على أنجليكا ، كانت حواف شفتيه ملتفة لأعلى.

“فكر في ما تريد …”

“السيدة الصغيرة ، والدتك تبحث عنك في كل مكان. أعتقد أن الوقت قد حان للعودة إلى العشيرة الرئيسية.”

هل توقعت هذا؟ هل هذا ما قصدته عندما قلت تلك الكلمات؟

“أمي، والدتي؟

“لا تحتاج إلى معرفة“.

سمعت بشكل صحيح.”

نادت مرة أخرى ، حارس بلدي في حالة تأهب قصوى.

كشط أسنانها ، أنجليكا عض شفتيهاأعادت ترتيب نفسها ورمت شعرها للخلف ، وهزت رأسها.

“سيدتي الشابة ، عليك أن تفهمي أن سبب قيامها بذلك ليس لأنها تكرهك ، ولكن بسبب فشلك في إكمال المهمة التي كلفنا بها لك. لقد أنفقنا الكثير من الموارد في محاولة لمساعدتك أنت الافتتاحية في ذلك الوقت ، لكنك فشلت “.

“هذا غير ممكن”.

بلع-!

تغير وجه الشيطان قبل أنجليكا قليلاًتضاءلت الابتسامة على وجهه ، وأصبحت عيناه أكثر شراًحدث هذا فقط للحظة منقسمة ، حيث عاد بسرعة إلى تعبيره المعتاد.

أومأ أنجليكا برأسه. هذه المرة أكثر حزما.

أدار رأسه ، وأغلقت عيون الشيطان على شخصية بعيدة.

رفع يده واستطالت أظافره وأصبحت حادة. دون تفكير ثان ، انتقد رن. لم يتراجع في هجومه ، لأن الطاقة التي احتوىها هجومه كانت كافية لتهتز الغرفة.

“… هل هو بسببه؟

أخذ القبعة العلوية من الأرض ووضعها على رأسه مرة أخرى ، وقف الكونت نيبولوس ببطء. وجهه ملتوي بشكل شرير. من الواضح أنه لا يزال غير قادر على فهم قرار أنجليكا.

كان الشخص لا شيء سوى رين.

بدأ وجه أنجليكا يتغير ببطء مع وميض الجاذبية عبر عينيها.

كان ساكنًا حاليًا وعيناه مغمضتان.

كان هذا الوضع بلا شك شيئًا خطط له الشياطين.

كان يحيط به شيطانان آخران كانا في حالة مماثلة.  كانت هالة الشياطين المحيطة برين حول رتبة [A] ؛ مما يدل على أنهما كلاهما شياطين مرتبة حسب الكونت.

خفضت رأسها وحدقت في يد الكونت نيبولوس التي كانت تمد يدها ، وهزت رأسها.

لحسن الحظ ، لا يبدو أنهم يستطيعون مهاجمته.

“هل ما زلت غاضبًا من حقيقة أن والدتك أرسلتك إلى فرع فرعي صغير؟“

“هل هو سبب عدم عودتك إلى العشيرة الرئيسية؟ … أم أنك خائف من العواقب التي قد تنجم عن ذلك

“أفهم.”

سأل الشيطان أمام أنجليكا.

———-—-

عبست أنجليكاثم بصقت ببصق.

“أنا داخل وهم.”

“فكر في ما تريد …”

أومأ برأسه ، وببطء تأقلم مع الموقف.

أوه؟

تعثرت بضع خطوات ، وتناثر شعر أنجليكا في جميع أنحاء وجهها. وارتفع صدرها صعودا وهبوطا بشكل غير متساو.

ضحك الشيطان قليلاخرج ضغط مرعب من جسده ، مما أجبر أنجليكا على التراجع.

تردد صدى خطوات الأقدام الواضح والمنتظم في الفضاء المظلم. أضاء توهج أبيض لطيف يخرج من جسدي المنطقة من حولي.

بدأ وجه أنجليكا يتغير ببطء مع وميض الجاذبية عبر عينيها.

كان الأمر الأكثر غرابة في الموقف هو أنني لم أستطع رؤية ما كان أمامي.

كونت نوبولوس“.

“السيدة الصغيرة ، والدتك تبحث عنك في كل مكان. أعتقد أن الوقت قد حان للعودة إلى العشيرة الرئيسية.”

تمتمت تحت أنفاسها.

أخذ القبعة العلوية من الأرض ووضعها على رأسه مرة أخرى ، وقف الكونت نيبولوس ببطء. وجهه ملتوي بشكل شرير. من الواضح أنه لا يزال غير قادر على فهم قرار أنجليكا.

بمجرد أن تلاشت كلماتها ، توقف الضغط القادم من الشيطانظهرت مفاجأة على وجهه.

الآن وقد كبرت أنجليكا بالكامل ، أدركت كيف يعمل العالم.

إذن هل ما زلت تتذكرني؟

“لقد شعرت في الأصل بخيبة أمل كبيرة بسبب اختفائك. وكذلك كانت والدتك. ومع ذلك ، من مظهر الأشياء ، يبدو أنني قد أفرط في التفكير قليلاً. بالنسبة لك للوصول إلى هذه القوة في مثل هذا الوقت القصير ، أنا معجب . “

“فكر في ما تريد …”

“يا إلهي“.

أومأت أنجليكا برأسها ببطء.

لا يزال بإمكانها تذكر اللحظة التي وعدها فيها أنه سيساعدها على النمو بشكل أقوى.

بالطبع ، كانت تعرفه.

انفجار-!

كيف لا تعرفه؟ كان أحد حراسها عندما كانت تعيش في العشيرة الرئيسيةعشيرة الشهوة.

وبسبب هذا أدركت كم كانت محظوظة لمقابلة رين. شخص لم يعاملها على أنها قابلة للتوسيع من شأنها أن ترميها بعيدًا في اللحظة التي يرتكبون فيها خطأ.

على الرغم من ارتفاع قوتها ، إلا أن أنجليكا ما زالت لا تعتقد أنها يمكن أن تواجهه وجهاً لوجه.

تجمد جسد أنجليكا.

خاصة أنه كان على وشك اختراق رتبة ماركيزكانت تعلم أنها ليست مباراة له.

خطوة. خطوة. خطوة.

برفع يده لضبط قفازاته ، بدأ الكونت نيبولوس في الكلامكان سلوكه أكثر ودية من ذي قبل.

سأل وهو يدير رأسه لمواجهة الإنسان عن بعد.

لقد مرت فترة منذ آخر مرة رأينا فيها بعضنا البعض ، يخطئ الشباب“.

كان يحيط به شيطانان آخران كانا في حالة مماثلة.  كانت هالة الشياطين المحيطة برين حول رتبة [A] ؛ مما يدل على أنهما كلاهما شياطين مرتبة حسب الكونت.

توقف وفحص جسد أنجليكا لأعلى ولأسفلبنظرة مليئة بالرضا ، بدأ يهز رأسه.

“أنا داخل وهم.”

“… ولكن إذا كان علي أن أقول ذلك بنفسي ، فقد نشأت بشكل جميل. ليس هذا فقط ولكن من حقيقة أنك تمكنت من الوصول إلى رتبة الكونت ، فمن الآمن أن نفترض أنك ورثت جينات الأم “.

“لقد مرت فترة منذ آخر مرة رأينا فيها بعضنا البعض ، يخطئ الشباب“.

كانت هناك سعادة حقيقية في صوته.

لذلك.

لا يمكن قول الشيء نفسه عن أنجليكا الذي كان يحدق في اتجاهه.

الانتقال من شيطان مصنف في فئة البارون وصولًا إلى شيطان مصنف بالعد في غضون عامين. إنجاز لم تكن لتتمكن من تحقيقه لولا ذلك.

لا تذكرها“.

 

يا إلهي“.

انفجار-!

قدم الكونت نوبولوس نظرة مضطربة.

نمت عيون الكونت نيبولوس حادة.

هل ما زلت غاضبًا من حقيقة أن والدتك أرسلتك إلى فرع فرعي صغير؟

تجمد جسد أنجليكا.

رفع الكونت نيبولوس رأسه ، وأزال القبعة العلوية من رأسه.

“كونت نوبولوس“.

سيدتي الشابة ، عليك أن تفهمي أن سبب قيامها بذلك ليس لأنها تكرهك ، ولكن بسبب فشلك في إكمال المهمة التي كلفنا بها لك. لقد أنفقنا الكثير من الموارد في محاولة لمساعدتك أنت الافتتاحية في ذلك الوقت ، لكنك فشلت “.

دخولي القلعة ، ما لقي بصري كان الظلام.  ساد الهدوء المحيط حيث كانت المنطقة من حولي صامتة بشكل مميت.

توقف الكونت نيبولوسلجزء من الثانية ، شعر أنجليكا أن صوته أصبح شريرًا وباردًا للغاية.

إذا كنت تريد القوة ، فاستخدم لامبالاة الملك. حتى الآن ، لم تستخدم سوى جزء صغير من قوتها.

“… كنت بحاجة إلى أن تعاقبي على ذلك.”

ابتلعت أنجليكا من دون أن تدري فمًا من اللعاب ، وهي تتعثر قليلاً. لم يمر هذا دون أن يلاحظه أحد من قبل الكونت نيبولوس الذي استمر.

بلع-!

 

ابتلعت أنجليكا من دون أن تدري فمًا من اللعاب ، وهي تتعثر قليلاًلم يمر هذا دون أن يلاحظه أحد من قبل الكونت نيبولوس الذي استمر.

نادت مرة أخرى ، حارس بلدي في حالة تأهب قصوى.

“لقد شعرت في الأصل بخيبة أمل كبيرة بسبب اختفائك. وكذلك كانت والدتك. ومع ذلك ، من مظهر الأشياء ، يبدو أنني قد أفرط في التفكير قليلاً. بالنسبة لك للوصول إلى هذه القوة في مثل هذا الوقت القصير ، أنا معجب . “

ترجمة FLASH

انحنى على ركبة واحدة ، ووضع القبعة العلوية بجانبه ، نزع الكونت نوبولوس قفازته ليكشف عن يده التي بدت وكأنها مصنوعة من اليشم ، ومدها في اتجاه أنجليكا.

كيف لا تعرفه؟ كان أحد حراسها عندما كانت تعيش في العشيرة الرئيسية. عشيرة الشهوة.

“السيدة الشابة ، لا ، صاحب السعادة ، هل ستمنحني شرف العودة إلى العشيرة الرئيسية؟

رفع الكونت نيبولوس رأسه ، وأزال القبعة العلوية من رأسه.

“آه…”

خاصة أنه كان على وشك اختراق رتبة ماركيز. كانت تعلم أنها ليست مباراة له.

تجمد جسد أنجليكا.

لكن من بين كل المشاعر ، كان الحزن هو الأكثر انتشارًا.

عندما كانت تحدق في اليد التي تمد يدها لها ، شعرت أنجليكا بمزيج من المشاعر المختلفة تنبع من أعماقها.

خطوة. خطوة. خطوة.

لكن من بين كل المشاعر ، كان الحزن هو الأكثر انتشارًا.

انحنى على ركبة واحدة ، ووضع القبعة العلوية بجانبه ، نزع الكونت نوبولوس قفازته ليكشف عن يده التي بدت وكأنها مصنوعة من اليشم ، ومدها في اتجاه أنجليكا.

قبول.

تمتم بهدوء. سأل عندما التقى بنظرة أنجليكا.

كان هذا شيئًا كانت تتوق إليه أنجليكا منذ صغرهاأرادت أن يتم قبولها من قبل والدتها ، وهي الشخص كان يجب أن تنظر إليها في الماضي فقط.

ابتلعت أنجليكا من دون أن تدري فمًا من اللعاب ، وهي تتعثر قليلاً. لم يمر هذا دون أن يلاحظه أحد من قبل الكونت نيبولوس الذي استمر.

شخص ما أرادت أنجليكا أن تكون.

خطوة. خطوة. خطوة.

ولكن هذا كان في الماضي.

“انجليكا”.

بعد كل ما حدث لها ، لم تعد تشعر بنفس الشعور بالارتباط والعبادة الذي كانت تشعر به تجاه والدتها.

“… هل هو بسببه؟ “

لم تكن أنجليكا تحمل أي مشاعر سيئة تجاه والدتها لأنها طردتها في الماضي ، لكن هذا لا يعني أنها تحمل أي مشاعر طيبة تجاهها أيضًا.

رفع الكونت نيبولوس رأسه ، وأزال القبعة العلوية من رأسه.

الآن وقد كبرت أنجليكا بالكامل ، أدركت كيف يعمل العالم.

مرة أخرى ، لم أجد أي رد. أغمضت عيني ، توصلت إلى الاستنتاج.

وبسبب هذا أدركت كم كانت محظوظة لمقابلة رينشخص لم يعاملها على أنها قابلة للتوسيع من شأنها أن ترميها بعيدًا في اللحظة التي يرتكبون فيها خطأ.

وعيناه مقفلتان على أنجليكا ، كانت حواف شفتيه ملتفة لأعلى.

لذلك.

“كنا نبحث عنك في كل مكان ، لكننا لم نعتقد أنك ستأتي إلينا بالفعل.”

خفضت رأسها وحدقت في يد الكونت نيبولوس التي كانت تمد يدها ، وهزت رأسها.

كان الأمر الأكثر غرابة في الموقف هو أنني لم أستطع رؤية ما كان أمامي.

اسف لكنني لا استطيع.”

لقد كان أيضًا الرجل الذي غير حياتها ، وشخصًا لا تستطيع أنجليكا وصفه تمامًا بالكلمات.

لا يمكنك؟

نادت مرة أخرى ، حارس بلدي في حالة تأهب قصوى.

رفع الكونت نيبولوس رأسه في حالة صدمةبخفض يده ، بدأ سلوكه النبيل السابق في الانهيار.

أخذ القبعة العلوية من الأرض ووضعها على رأسه مرة أخرى ، وقف الكونت نيبولوس ببطء. وجهه ملتوي بشكل شرير. من الواضح أنه لا يزال غير قادر على فهم قرار أنجليكا.

هل سمعت بشكل غير صحيح؟ هل رفضتني للتو؟

“لقد شعرت في الأصل بخيبة أمل كبيرة بسبب اختفائك. وكذلك كانت والدتك. ومع ذلك ، من مظهر الأشياء ، يبدو أنني قد أفرط في التفكير قليلاً. بالنسبة لك للوصول إلى هذه القوة في مثل هذا الوقت القصير ، أنا معجب . “

نعم.”

وعيناه مقفلتان على أنجليكا ، كانت حواف شفتيه ملتفة لأعلى.

أومأ أنجليكا برأسههذه المرة أكثر حزما.

“لا يمكنك؟“

أخذ القبعة العلوية من الأرض ووضعها على رأسه مرة أخرى ، وقف الكونت نيبولوس ببطءوجهه ملتوي بشكل شريرمن الواضح أنه لا يزال غير قادر على فهم قرار أنجليكا.

على الرغم من ارتفاع قوتها ، إلا أن أنجليكا ما زالت لا تعتقد أنها يمكن أن تواجهه وجهاً لوجه.

لا أفهم.”

عندها حدث شيء مروع للغاية.

تمتم بهدوءسأل عندما التقى بنظرة أنجليكا.

ومع ذلك ، لا تتقدم على نفسك.  أنت لا تزال خارج المياه بعد … “

“… لماذا رفضت عرضي؟

———-—-

لا تحتاج إلى معرفة“.

انفجار-!

ردت أنجليكا بنبرة باردة.

تردد صدى صوت شرير في جميع أنحاء القاعة الكبيرة المهيبة للقلعة.

نمت عيون الكونت نيبولوس حادة.

كشط أسنانها ، أنجليكا عض شفتيها. أعادت ترتيب نفسها ورمت شعرها للخلف ، وهزت رأسها.

أفهم.”

“فكر في ما تريد …”

أومأ برأسه ، وببطء تأقلم مع الموقف.

لم يكن الأمر أنهم لا يريدون ذلك.

سأل وهو يدير رأسه لمواجهة الإنسان عن بعد.

كان يرتدي ملابس رسمية تذكرنا بملابس العصر الفيكتوري مع قبعة سوداء على رأسه ، تبدو قريبة من تجسيد الأناقة. مظهر ملفت للنظر ترك تأثيراً قوياً على كل من ينظر إليه. على يديه ، كان يرتدي قفازات بيضاء ، حيث تنتشر هالة هادئة ونبيلة مليئة بالكرامة من جسده.

طالما تخلصت منه ، ستعود ، أليس كذلك؟

من كان ليعرف أنه كان سينجح في الوفاء بوعده؟ في الواقع ، لقد تجاوز توقعاتها بهامش كبير جدًا.

فتحت عيون أنجليكاصرخت بسرعة.

كان يخرج من الظل ، وهو شخص أسود يشبه الإنسان بشعر أسود طويل يتدلى على كتفيه.

“لا!”

“… كنت بحاجة إلى أن تعاقبي على ذلك.”

ولكن كان قد فاتبحلول الوقت الذي ردت فيه أنجليكا ، كان الكونت نيبولوس قد وصل بالفعل إلى رين.

———-—-

رفع يده واستطالت أظافره وأصبحت حادةدون تفكير ثان ، انتقد رنلم يتراجع في هجومه ، لأن الطاقة التي احتوىها هجومه كانت كافية لتهتز الغرفة.

حقيقة أنني كنت في حالة من الوهم لم تكن ما يقلقني.

“موت!”

أخذ القبعة العلوية من الأرض ووضعها على رأسه مرة أخرى ، وقف الكونت نيبولوس ببطء. وجهه ملتوي بشكل شرير. من الواضح أنه لا يزال غير قادر على فهم قرار أنجليكا.

صرخ متعطشا للدماء.

شعرت كما لو كنت داخل بعد مختلف. واحد يخلو من أي صوت وضوء.

لكن.

الانتقال من شيطان مصنف في فئة البارون وصولًا إلى شيطان مصنف بالعد في غضون عامين. إنجاز لم تكن لتتمكن من تحقيقه لولا ذلك.

عندها حدث شيء مروع للغاية.

لكن.

تمامًا كما كان المخلب على وشك الوصول إلى رين ، تجمد الغلاف الجوي تمامًا.  سواء كانت الشياطين داخل القاعة ، أو كونت نيبولوس ، أو أنجليكا.

ابتلعت أنجليكا من دون أن تدري فمًا من اللعاب ، وهي تتعثر قليلاً. لم يمر هذا دون أن يلاحظه أحد من قبل الكونت نيبولوس الذي استمر.

لم يتحرك أحد.

بمجرد أن تلاشت كلماتها ، توقف الضغط القادم من الشيطان. ظهرت مفاجأة على وجهه.

لم يكن الأمر أنهم لا يريدون ذلك.

“… ولكن إذا كان علي أن أقول ذلك بنفسي ، فقد نشأت بشكل جميل. ليس هذا فقط ولكن من حقيقة أنك تمكنت من الوصول إلى رتبة الكونت ، فمن الآمن أن نفترض أنك ورثت جينات الأم “.

لكنهم لم يستطيعوا.

أومأ برأسه ، وببطء تأقلم مع الموقف.

قبل أن يتمكن أي شخص من معرفة ما يجري ، بدأ شعر رين يتغير ببطء.

تردد صدى خطوات الأقدام الواضح والمنتظم في الفضاء المظلم. أضاء توهج أبيض لطيف يخرج من جسدي المنطقة من حولي.

بدأوا يتحولون ببطء إلى اللون الأبيض.

لكن.





———-—-

لحسن الحظ ، لا يبدو أنهم يستطيعون مهاجمته.

ترجمة FLASH

“طالما تخلصت منه ، ستعود ، أليس كذلك؟“

———-—-

صرخ متعطشا للدماء.

 

“لا أفهم.”

اية  (89) إِلَّا ٱلَّذِينَ يَصِلُونَ إِلَىٰ قَوۡمِۭ بَيۡنَكُمۡ وَبَيۡنَهُم مِّيثَٰقٌ أَوۡ جَآءُوكُمۡ حَصِرَتۡ صُدُورُهُمۡ أَن يُقَٰتِلُوكُمۡ أَوۡ يُقَٰتِلُواْ قَوۡمَهُمۡۚ وَلَوۡ شَآءَ ٱللَّهُ لَسَلَّطَهُمۡ عَلَيۡكُمۡ فَلَقَٰتَلُوكُمۡۚ فَإِنِ ٱعۡتَزَلُوكُمۡ فَلَمۡ يُقَٰتِلُوكُمۡ وَأَلۡقَوۡاْ إِلَيۡكُمُ ٱلسَّلَمَ فَمَا جَعَلَ ٱللَّهُ لَكُمۡ عَلَيۡهِمۡ سَبِيلٗا (90) سورة النساء الاية (90)

الفصل 497: الصحوة [1]

 

هذا هو اسم الإنسان الذي جعلها تعاني في الماضي من هزيمة مذلة.

 

“لا يمكنك؟“

 

 

أومأ برأسه ، وببطء تأقلم مع الموقف.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط