نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 505

الفوضى [1]

الفوضى [1]

الفصل 505: الفوضى [1]

‘لا تحكم على الكتاب من غلافه.’

هل هناك أي شيء تريد الإبلاغ عنه بخصوص الذبابة التي تفشى في الآونة الأخيرة؟

“حسنا ، اللعنة …”

تردد صدى صوت عميق داخل غرفة صغيرةكانت هناك إشارات واضحة وواضحة للغضب في صوته حيث اهتزت الغرفة قليلاً.

أخذ نفسا عميقا وهدأ.

كان الصوت ملكًا لماركيز كورنيفور ، وهو مسؤول تنفيذي أرسلته عشيرة جريد للتعامل مع الموقفعلى الرغم من أن الفروع الفرعية لم تكن ذات أهمية خاصة ، إلا أن فقدان أكثر من عشرة منها لا يزال يشعر بها.

فتح ماركيز كورنيفور يده ليكشف عن مسحوق أسود ناعم ، ووجه انتباهه نحو شيطان آخر في الغرفة.

علاوة على ذلك ، بفخرهم ، كيف يمكنهم السماح لمثل هذا الذباب بالاستمرار في الوجود؟

في تلك اللحظة بالذات ، انطلق انفجار قوي للطاقة في اتجاه مكاني ، ممزقًا سلسلة من الأشجار.

هذا…”

كان استخدام خطوات عيون كرونوس والانجراف في نفس الوقت مرهقا جدا بالنسبة لي.  يمكن أن أشعر أن مانا الخاص بي يتقلص بسرعة.

ورد له شيطان يرتجف جسده.

أخذ نفسا عميقا وهدأ.

“فيما يتعلق … بالموت الأبيض ، نحن لا حقا …”

بمعرفة كيف كانت الشياطين ، لم أثق بهم أبدًا في إنهاء صفقةهم ، لذلك لم آخذ كلماتهم على محمل الجد.

كسر-!

“نعم أنا أعلم.”

تردد صدى صوت شيء محطم في جميع أنحاء الغرفة.

من لمحة ، استطعت أن أقول إنه لم يكن خصمًا يمكنني محاربته بقوتي المعتادة.

عديم الفائدة.”

تغيرت رؤيتي مرارًا وتكرارًا بينما كنت أتدحرج على الأرض.

فتح ماركيز كورنيفور يده ليكشف عن مسحوق أسود ناعم ، ووجه انتباهه نحو شيطان آخر في الغرفة.

لم يمض وقت طويل قبل أن نتمكن من التوصل إلى اتفاق. حسنا نوعا ما.

في اللحظة التي انغلقت فيها عيونهم ، بدأ الشيطان يهتز أكثر من سابقه.

“التصرف بشكل متوقع لمعرفة حركة خصمك.”

هز ماركيز كورنيفور رأسهسأل بمد يده.

خلال الأيام القليلة التالية ، كررت نفس الشيء مرارًا وتكرارًا. ابحث عن الشيطان واضربهم واقترح عليهم نفس الصفقة.

أرسل لي خريطة الفروع التي هاجمتها هذه الذبابة.”

ثم استدار ليواجهني.

“نعم … نعم!”

عندما فتح فمه ، هز صوته العميق النباتات المحيطة عندما سمعت صوت حفيف أوراق الشجر القريبة.

تلعثم قليلاً ، أخرج الشيطان خريطة صغيرة وسلمها إلى ماركيز كورنيفور الذي أخذها ونشرها على مكتب صغير.

بدأ الاهتزاز يشتد مع اشتداد وهج ماركيز كورنيفور.  ثم تناوب بيني وبين الكونت أثيورا.

مسح الخريطة بعينيه ، مرت دقيقة في النهاية.

“نعم … نعم!”

“ها …”

كما توقعت ، كان هناك بالفعل كمين في الحصن.

بعد أن أطلق تنهيدة طويلة ، رفع رأسه وحدق في كل الشياطين الواقفين في الغرفةفي كل مرة تتوقف فيها عيناه على شيطان ، تبدأ في الاهتزاز دون حسيب ولا رقيب.

ما زلت لا تحب الاسم بالرغم من ذلك.

“حفنة من الجبناء …”

في هذه الأثناء ، وبينما كنت جالسًا بجواري وذراعيه خلف رأسه ، نظرت نفسي الأخرى في المشهد بتسلية عميقة في عينيه. لم يتأثر تمامًا بما كان يحدث من حولي.

انتهى به الأمر تمتم.

من لمحة ، استطعت أن أقول إنه لم يكن خصمًا يمكنني محاربته بقوتي المعتادة.

رفع يده وأشار نحو جزء معين من الخريطة وأعلن.

 

الذبابة ستهاجم هذا الفرع بعد ذلك. ضربة مكتومة.”

شتمت مرة أخرى واتخذت منعطفًا حادًا آخر.

تسبب تصريحه في أن يفتح كل شيطان في الغرفة أعينه في حالة صدمة.

‘لا تحكم على الكتاب من غلافه.’

كان لديهم نفس السؤال وهم يحدقون في بعضهم البعضكيف يمكن أن يخبر؟

تعمقت الابتسامة على وجه الكونت أثيورا. ثم رفع يده.

قد لا يبدو الأمر كذلك في البداية ، لكن الذبابة أو الموت الأبيض تستهدف في الواقع جميع الفروع المتاخمة لعشيرة الكبرياء. ولجعل نمطه يبدو عشوائيًا ، فإنه يهاجم أيضًا تلك الموجودة في الخارج هذا النطاق ، ولكن بشكل عام ، من الآمن افتراض أن هذا الإخفاق سيكون هدفه التالي “.

لسوء الحظ ، أدرك كل هذا بعد فوات الأوان.

ظهرت نظرة فهم مفاجئ على وجوه الشياطين الحاضرين وهم ينظرون إلى الخريطة.

“كونت أثيورا ، هل أنت متأكد أنك تريد القيام بذلك؟“

كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة للمسؤولين الأعلى حيث كانوا ينظرون إلى بعضهم البعض بتعبير محرج.

من لمحة ، استطعت أن أقول إنه لم يكن خصمًا يمكنني محاربته بقوتي المعتادة.

كيف يمكن أن يفوتوا شيئًا كهذا؟

“إنه فخ!”

***

التصفيق -! التصفيق -!

خلال الأيام القليلة التالية ، كررت نفس الشيء مرارًا وتكرارًاابحث عن الشيطان واضربهم واقترح عليهم نفس الصفقة.

“هذا ليس خطأي ، ظهر شيطان من رتبة ماركيز من العدم.”

من الواضح أن الكلمات التي أود أن أقولها اختلفت لأنها بدأت في النهاية بالرد علي.

“مثير للاهتمام.”

لم يمض وقت طويل قبل أن نتمكن من التوصل إلى اتفاقحسنا نوعا ما.

بمجرد أن أنتهي من مساعدتهم ، فإن أول شيء سيفعلونه هو استهدافي.

بمعرفة كيف كانت الشياطين ، لم أثق بهم أبدًا في إنهاء صفقةهم ، لذلك لم آخذ كلماتهم على محمل الجد.

فخ مصمم ليأسرني.

سيكون من الرائع لو احتفظوا بكلماتهم بالفعل ، لكن ذلك بدا غير مرجح.

شفتي لا يسعها إلا أن تتجعد في الفكر.

بمجرد أن أنتهي من مساعدتهم ، فإن أول شيء سيفعلونه هو استهدافي.

استدار لينظر إلى المسافة ، أغمض عينيه.

“حسنا ، لا يهم حقا على أي حال …”

وأنا أجري عبر الغطاء النباتي الكثيف لعالم الشياطين ، نظرت إلى الوراء من وقت لآخر.

بدا في رؤيتي حصنًا أحمر كبير يحدق في المسافةكان محيط الحصن يبلغ حوالي كيلومترين ، ويبدو أن طبقاته الخارجية مصنوعة من الحجر الرملي الأحمر الصلبخيم جو مخيف ومخيف على الحصن بأكمله حيث بدا أن الشياطين تتحرك جيئة وذهابا عند مدخل الحصن.

انتهى به الأمر تمتم.

تمتمت في نفسي وأنا أخفض يدي.

وجدت جميع الشياطين التي كانت أقل من رتبة الكونت نفسها تواجه صعوبة في الطفو أو الوقوف حيث سقط البعض على الأرض.

إذا كنا نتبع نفس النمط ، فيجب أن يكون هذا هو الفرع الفرعي الأخير الذي أحتاج إلى مهاجمته.”

“فقط لكي تعرف ، إذا مت ، تموت أيضا.”

في البداية ، اعتقدت أنني كنت أستهدف الفروع الشيطانية الفرعية بأنماط عشوائية ، ومع ذلك ، مع مرور الوقت وأدركت من كنت أتعامل معه ، عرفت أن الموقف لم يكن بهذه البساطة.

***

لذلك ، بعد التفكير في الأمر لفترة من الوقت ، أدركت أننا كنا بالفعل نستهدف الفروع الفرعية بنمط محدد.

 

لم يكن الأمر واضحًا تمامًا في البداية ، ومع ذلك ، عندما نظرت إلى الوراء في جميع الفروع ، أدركت أننا كنا قد قضينا على جميع الفروع الفرعية بالقرب من حدود عشيرة برايد.

بزرع قدمي نحو يميني ، غيرت اتجاهي فجأة وتفاديت هجومًا آخر.

إذا لم تكن الشياطين غبية بما فيه الكفاية ، فسيكونون قادرين على التنبؤ بنمطي ونصب كمين هناك.

“إذا كنا نتبع نفس النمط ، فيجب أن يكون هذا هو الفرع الفرعي الأخير الذي أحتاج إلى مهاجمته.”

ولحقت شفتي وأغلقت عيني على الحصن من بعيد ، بدأت عيناي تغرقان.

هذا الفرع الفرعي يجب أن يكون هناك فخ“.

أجاب.

فخ مصمم ليأسرني.

بمجرد أن أنتهي من مساعدتهم ، فإن أول شيء سيفعلونه هو استهدافي.

“مثير للاهتمام…”

“ها …”

شفتي لا يسعها إلا أن تتجعد في الفكر.

تغيرت رؤيتي مرارًا وتكرارًا بينما كنت أتدحرج على الأرض.

“التصرف بشكل متوقع لمعرفة حركة خصمك.”

“حسنا ، اللعنة …”

لم تكن أسهل التكتيكات لأنها ضيّقت خياراتي كثيرًا ، لكنها كانت بالتأكيد فعالة للغاية.

مسح الخريطة بعينيه ، مرت دقيقة في النهاية.

كسر-!

خلال الأيام القليلة التالية ، كررت نفس الشيء مرارًا وتكرارًا. ابحث عن الشيطان واضربهم واقترح عليهم نفس الصفقة.

كسرت رقبتي ، وفرت مفاصلي وقفزت على الفور.

وسرعان ما بدأ صوت التصفيق يرتفع لدرجة أن الهواء بدأ يرتجف عندما اجتاحت موجات الصدمة المرئية الهواء.

“حسنا ، سيكون هذا مزعجا …”

“إنه هو“.

***

في البداية ، اعتقدت أنني كنت أستهدف الفروع الشيطانية الفرعية بأنماط عشوائية ، ومع ذلك ، مع مرور الوقت وأدركت من كنت أتعامل معه ، عرفت أن الموقف لم يكن بهذه البساطة.

وأنا أجري عبر الغطاء النباتي الكثيف لعالم الشياطين ، نظرت إلى الوراء من وقت لآخر.

“فقط لكي تعرف ، إذا مت ، تموت أيضا.”

“سخيف..”

كما توقعت ، كان هناك بالفعل كمين في الحصن.

هربت لعنة حتما من فمي وأنا اتجهت بشدة إلى اليمين.

انفجار-!

انفجار-!

بدا في رؤيتي حصنًا أحمر كبير يحدق في المسافة. كان محيط الحصن يبلغ حوالي كيلومترين ، ويبدو أن طبقاته الخارجية مصنوعة من الحجر الرملي الأحمر الصلب. خيم جو مخيف ومخيف على الحصن بأكمله حيث بدا أن الشياطين تتحرك جيئة وذهابا عند مدخل الحصن.

في تلك اللحظة بالذات ، انطلق انفجار قوي للطاقة في اتجاه مكاني ، ممزقًا سلسلة من الأشجار.

أطلق ماركيز أثيورا ضحكة حلقية وأغلق عينيه على الشيطان الكبير.

“عليك اللعنة.”

———-—-

أخذت منعطفًا حادًا آخر ، أطلقت لعنة أخرى.

انفجار-!

انفجار-!

لذلك ، بعد التفكير في الأمر لفترة من الوقت ، أدركت أننا كنا بالفعل نستهدف الفروع الفرعية بنمط محدد.

تمزقت الأرض التي تحتي بينما أصابتني قطع من التراب.

“عديم الفائدة.”

أدرت رأسي مرة أخرى ، وتمكنت من اكتشاف أكثر من عشرة شياطين تتجه نحوي ، وجميعهم لديهم تعبيرات متعطشة للدماء على وجوههم.  ليس كل ذلك ، ولكن تم تصنيفهم جميعا من رتبة  الفيكونت إلى رتبة الكونت.

كان لديهم نفس السؤال وهم يحدقون في بعضهم البعض. كيف يمكن أن يخبر؟

نعم.

بمجرد أن أنتهي من مساعدتهم ، فإن أول شيء سيفعلونه هو استهدافي.

كما توقعت ، كان هناك بالفعل كمين في الحصن.

ثم استدار ليواجهني.

لولا حقيقة أنني كنت أستخدم خطوات الانجراف إلى جانب عيون كرونوس ، لما كنت على الأرجح غير قادر على الركض طالما كنت كذلك.

“إذا كنا نتبع نفس النمط ، فيجب أن يكون هذا هو الفرع الفرعي الأخير الذي أحتاج إلى مهاجمته.”

بزرع قدمي نحو يميني ، غيرت اتجاهي فجأة وتفاديت هجومًا آخر.

“الآن أسد لي معروفا ، وموت.”

وييزيز -!

كسر-!

بدأت أشعر بالتعب …”

ظهرت نظرة فهم مفاجئ على وجوه الشياطين الحاضرين وهم ينظرون إلى الخريطة.

كان استخدام خطوات عيون كرونوس والانجراف في نفس الوقت مرهقا جدا بالنسبة لي.  يمكن أن أشعر أن مانا الخاص بي يتقلص بسرعة.

في نفس اللحظة التي خفضت فيها يده ، اندفعت جميع الشياطين في الهواء نحو الأرض بسرعات لا تصدق.

لحسن الحظ ، كنت على وشك الوصول إلى وجهتي.

“عديم الفائدة.”

على الرغم من أن الأمر بدا وكأنني محاصر ، إلا أنني لم أكن كذلك.

كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة للمسؤولين الأعلى حيث كانوا ينظرون إلى بعضهم البعض بتعبير محرج.

كان لدي هدف في ذهني.

“لذا تأكد من أنك لا تموت“

كانت هناك مشكلة بسيطة فقط

نعم.

اللعنة ، أنا حقا لا أستطيع أن أقاوم؟

نعم.

“لا.”

التصفيق -! التصفيق -!

دخل صوت أذني.

لقد عبرت.

“القرف.”

بدا في رؤيتي حصنًا أحمر كبير يحدق في المسافة. كان محيط الحصن يبلغ حوالي كيلومترين ، ويبدو أن طبقاته الخارجية مصنوعة من الحجر الرملي الأحمر الصلب. خيم جو مخيف ومخيف على الحصن بأكمله حيث بدا أن الشياطين تتحرك جيئة وذهابا عند مدخل الحصن.

هربت من فمي لعنة أخرىوصل انتباهي المؤسف إلى أنني لا أستطيع أن أعمل إلا كطعم في الوقت الحالي.

رفع ماركيز كورنيفور يديه وبدأ يصفق بيديه.

كان السبب وراء رغبتي في القتال هو أنني أستطيع تقليل عدد بعض الشياطين التي ورائي لأنهم بدأوا في الزيادة ببطءلقد وصل الأمر إلى النقطة التي كنت أواجه فيها صعوبة بالغة في مواكبة ذلك.

“مثير للاهتمام…”

انفجار-!

كان لدي هدف في ذهني.

أطلق انفجار آخر للطاقة خلفيكان هذا أقرب بكثير من السابق.

جالسًا على قمة شجرة بعيدة ، وجدت الأخرى تحدق في وجهي بنظرة غير مبالية.  لقد قمت بتحسين عيون كرونوس بشكل أكبر وتباطأ توقيتها أكثر.

“القرف.”

على الرغم من أن الأمر بدا وكأنني محاصر ، إلا أنني لم أكن كذلك.

شتمت مرة أخرى واتخذت منعطفًا حادًا آخر.

“حفنة من الجبناء …”

ما مقدار المسافة التي أحتاجها للركض؟

“عديم الفائدة.”

لقد عبرت.

ولحقت شفتي وأغلقت عيني على الحصن من بعيد ، بدأت عيناي تغرقان.

جالسًا على قمة شجرة بعيدة ، وجدت الأخرى تحدق في وجهي بنظرة غير مبالية.  لقد قمت بتحسين عيون كرونوس بشكل أكبر وتباطأ توقيتها أكثر.

“نعم … نعم!”

ليس كثيراً.”

“كونت أثيورا ، هل أنت متأكد أنك تريد القيام بذلك؟“

أجاب.

ثم استدار ليواجهني.

استدار لينظر إلى المسافة ، أغمض عينيه.

بعد فترة ، بدأ في إظهار نظرة متفهمة.

يجب أن يكون قريبًا. فقط استمر في الجري بشكل مستقيم.”

شفتي لا يسعها إلا أن تتجعد في الفكر.

“… بخير.”

“هل هناك أي شيء تريد الإبلاغ عنه بخصوص الذبابة التي تفشى في الآونة الأخيرة؟“

لقد تأثرت.

“الآن أسد لي معروفا ، وموت.”

“فقط لكي تعرف ، إذا مت ، تموت أيضا.”

التصفيق -! التصفيق -!

نعم أنا أعلم.”

فخ مصمم ليأسرني.

أومأني الآخر برأسه وربت على غصن الشجرة الذي كان يجلس عليه.

“لا تبدو مذعورا للغاية.”

لذا تأكد من أنك لا تموت

“لا تبدو مذعورا للغاية.”

“تسك.”

ترجمة FLASH

النقر على لساني ، بدأ الوقت يتسارع مرة أخرى واتخذت منعطفًا آخر.

كسر-!

انفجار-!

“اللعنة ، أنا حقا لا أستطيع أن أقاوم؟“

هاه؟

“غريب …”

دوى انفجار آخر مرعب خلفيلكن هذه المرة كان الانفجار أقوى بكثير من أي انفجار آخر في الماضي.

تعمقت الابتسامة على وجه الكونت أثيورا. ثم رفع يده.

كانت قوية جدًا لدرجة أنني وجدت نفسي فجأة أفقد قدمي ، وتعثرت بضع خطوات.

تمزقت الأرض التي تحتي بينما أصابتني قطع من التراب.

لم يكن هذا مهمًا في العادة كثيرًا ، لكن لأنني كنت أسير بسرعة كبيرة ، انتهى بي الأمر بالاصطدام بشجرة قريبة ووجهي على الأرض.

انفجار-!

أوك“.

“لا تبدو مذعورا للغاية.”

تغيرت رؤيتي مرارًا وتكرارًا بينما كنت أتدحرج على الأرض.

“بالطبع أنا…”

في الوقت الذي توقفت فيه عن التدحرج ، ما لقيت بصري كان السماء الحمراء.

وييزيز -!

“حسنا ، اللعنة …”

“حسنا ، سيكون هذا مزعجا …”

لعنت السماءحتى أنني لم أكلف نفسي عناء الاستيقاظ.

بزرع قدمي نحو يميني ، غيرت اتجاهي فجأة وتفاديت هجومًا آخر.

من جانبي ، كنت أسمع صوتي المحبط.

“يمكنك قول ذلك“.

عديم الفائدة.”

سيكون من الرائع لو احتفظوا بكلماتهم بالفعل ، لكن ذلك بدا غير مرجح.

ضحكت بمرارة.

“لذا تأكد من أنك لا تموت“

رفعت رأسي قليلاً ، ونظرت في المسافة وتنهدت.

في نفس اللحظة التي خفضت فيها يده ، اندفعت جميع الشياطين في الهواء نحو الأرض بسرعات لا تصدق.

“هذا ليس خطأي ، ظهر شيطان من رتبة ماركيز من العدم.”

كان الضغط الناجم عنه هائلاً لدرجة أنني بدأت بالفعل أشعر بقلق أكبر قليلاً.

لم يمض وقت طويل قبل أن انتهى بي الأمر إلى أن أكون محاطًا تمامًا بالعديد من الشياطينمسح الشياطين من حولي ، وعيني مغلقة على شيطان معين.

ضحكت بمرارة.

إنه هو“.

في نفس اللحظة التي خفضت فيها يده ، اندفعت جميع الشياطين في الهواء نحو الأرض بسرعات لا تصدق.

مع عضلة كبيرة كانت حوالي ثلاثة أضعاف جسدي ، وقف شيطان أطلق ضغطًا شديدًا جعل من الصعب علي التحرك.

ما زلت لا تحب الاسم بالرغم من ذلك.

كان الضغط الناجم عنه هائلاً لدرجة أنني بدأت بالفعل أشعر بقلق أكبر قليلاً.

دعمت جسدي ، أومأت برأسي.

إنه بالتأكيد شيطان من رتبة ماركيز.”

“مثير للاهتمام…”

من لمحة ، استطعت أن أقول إنه لم يكن خصمًا يمكنني محاربته بقوتي المعتادة.

ما زلت لا تحب الاسم بالرغم من ذلك.

لا يعني ذلك أنني كنت أخطط لمقاتلته في المقام الأول.

“قد لا يبدو الأمر كذلك في البداية ، لكن الذبابة أو الموت الأبيض تستهدف في الواقع جميع الفروع المتاخمة لعشيرة الكبرياء. ولجعل نمطه يبدو عشوائيًا ، فإنه يهاجم أيضًا تلك الموجودة في الخارج هذا النطاق ، ولكن بشكل عام ، من الآمن افتراض أن هذا الإخفاق سيكون هدفه التالي “.

هل أنت الموت الأبيض؟

“هذا الفرع الفرعي يجب أن يكون هناك فخ“.

عندما فتح فمه ، هز صوته العميق النباتات المحيطة عندما سمعت صوت حفيف أوراق الشجر القريبة.

بمعرفة كيف كانت الشياطين ، لم أثق بهم أبدًا في إنهاء صفقةهم ، لذلك لم آخذ كلماتهم على محمل الجد.

دعمت جسدي ، أومأت برأسي.

“هل هناك أي شيء تريد الإبلاغ عنه بخصوص الذبابة التي تفشى في الآونة الأخيرة؟“

يمكنك قول ذلك“.

انفجار-!

ما زلت لا تحب الاسم بالرغم من ذلك.

تردد صدى صوت شيء محطم في جميع أنحاء الغرفة.

عند تأكيدي ، غطت عيون الشيطانشعرت بنظراته تتفحصني بعناية ، بقيت بلا حراك.

تمزقت الأرض التي تحتي بينما أصابتني قطع من التراب.

بعد فترة ، فتح فمه.

رفع ماركيز كورنيفور يديه وبدأ يصفق بيديه.

“لا تبدو مذعورا للغاية.”

———-—-

“لماذا يجب أن أكون؟ لقد قبضت علي بالفعل.”

وسرعان ما بدأ صوت التصفيق يرتفع لدرجة أن الهواء بدأ يرتجف عندما اجتاحت موجات الصدمة المرئية الهواء.

هزت كتفي.

كان لدي هدف في ذهني.

حدقت عيون الشيطان أكثر.

لم يكن الأمر واضحًا تمامًا في البداية ، ومع ذلك ، عندما نظرت إلى الوراء في جميع الفروع ، أدركت أننا كنا قد قضينا على جميع الفروع الفرعية بالقرب من حدود عشيرة برايد.

بدفع رأسه ، اختفى زوجان من الشياطين من المكان.

لقد عبرت.

دقيق ، كما أرى“.

في تلك اللحظة بالذات ، انطلق انفجار قوي للطاقة في اتجاه مكاني ، ممزقًا سلسلة من الأشجار.

ربما بدا وكأنه رأس عضلي حار ، لكن بدا أنه كان عكس ما أظهره مظهره تمامًا.

“أنا أفهم. هذا السيناريو كله تم إنشاؤه بواسطتك من أجل نصب كمين لنا وإلحاق أضرار طفيفة بعشيرة الطمع”.

ذكرني بعبارة معينة.

“دقيق ، كما أرى“.

‘لا تحكم على الكتاب من غلافه.’

فخ مصمم ليأسرني.

لفترة وجيزة من الزمن ، ساد الصمت المحيط بينما واصلت التحديق في الشيطان أماميلم يتزحزح أي منا عضلة.

أطلق انفجار آخر للطاقة خلفي. كان هذا أقرب بكثير من السابق.

حفيف-!  حفيف-!

ولحقت شفتي وأغلقت عيني على الحصن من بعيد ، بدأت عيناي تغرقان.

سرعان ما كسر صوت حفيف الصمت ، وظهرت الشياطين من قبل.

“هذا الفرع الفرعي يجب أن يكون هناك فخ“.

عند صعودهم إلى شيطان تصنيف ماركيز ، أبلغوا عن نتائجهم.

حفيف-!  حفيف-!

لا شئ؟

انفجار-!

ظهرت نظرة مفاجئة على الشيطان المصنف في فئة الماركيز عندما سمع روايتهمجبهته مجعدة أكثر.

“بالطبع أنا…”

“غريب …”

انفجار-!

ثم استدار ليواجهني.

أحدق فيه لحظة جيدة ، تنهدت. سرًا ، شعرت بالحسد الشديد من نفسي. كنت أرغب في الاستمتاع بالعرض أيضًا.

“أنت ، ما أنت رر -“

في اللحظة التي انغلقت فيها عيونهم ، بدأ الشيطان يهتز أكثر من سابقه.

أوقف نفسه في منتصف الجملة ، وتغير وجهه وأخذ يحدق في المسافة البعيدةبدأ جناحيه الكبيران بالانتشار خلف ظهره وبدأت تقلبات طاقة قوية تنبعث من جسده.

وجدت جميع الشياطين التي كانت أقل من رتبة الكونت نفسها تواجه صعوبة في الطفو أو الوقوف حيث سقط البعض على الأرض.

“إنه فخ!”

مع عضلة كبيرة كانت حوالي ثلاثة أضعاف جسدي ، وقف شيطان أطلق ضغطًا شديدًا جعل من الصعب علي التحرك.

لسوء الحظ ، أدرك كل هذا بعد فوات الأوان.

عندما فتح فمه ، هز صوته العميق النباتات المحيطة عندما سمعت صوت حفيف أوراق الشجر القريبة.

بحلول الوقت الذي استعد فيه للقتال ، ظهر العديد من الشياطين من فراغأطلق كل منهم هالة متعطشة للدماءعلاوة على ذلك ، كانت أعدادهم أكبر بكثير من أعدادهم ، مما جعل الغلاف الجوي أكثر توتراً.

“القرف.”

من بين كل الشياطين التي ظهرت ، كان هناك شيطان واحد برز منهم.

تلعثم قليلاً ، أخرج الشيطان خريطة صغيرة وسلمها إلى ماركيز كورنيفور الذي أخذها ونشرها على مكتب صغير.

كان طويلًا ، يقارب ارتفاعه مثلي ، أو ربما أطولكانت عيناه تشعان بنور معين ، هل كانتا خضراء أم كانتا عيون ثعبان؟ لم أستطع معرفة من أين كنت أقف.

“فيما يتعلق … بالموت الأبيض ، نحن لا حقا …”

كان الظلام لطيفًا مع ملامحه ، ولكن بطريقة ما كان هناك إحساس فاضح بالشر يخرج من جسده ، مما أدى إلى قشعريرة خفية في العمود الفقريرفع جناحيه ، مثل الخفافيش ، ثم ابتسم في اتجاهنا العام ، وكشف عن أنياب طويلة وأسنان حادة خشنة.

“دقيق ، كما أرى“.

“عشيرة الكسل ، ماركيز أثيورا.”

كان استخدام خطوات عيون كرونوس والانجراف في نفس الوقت مرهقا جدا بالنسبة لي.  يمكن أن أشعر أن مانا الخاص بي يتقلص بسرعة.

تمتم الشيطان من قبل بصوت ثقيل.  بدأت المنطقة بالاهتزاز ، حيث انبثقت موجة غزيرة من الطاقة الشيطانية من جسده.

لسوء الحظ ، أدرك كل هذا بعد فوات الأوان.

“ما معنى هذا؟

“هل أنت الموت الأبيض؟“

هيهي“.

“إنه هو“.

أطلق ماركيز أثيورا ضحكة حلقية وأغلق عينيه على الشيطان الكبير.

في هذه الأثناء ، وبينما كنت جالسًا بجواري وذراعيه خلف رأسه ، نظرت نفسي الأخرى في المشهد بتسلية عميقة في عينيه. لم يتأثر تمامًا بما كان يحدث من حولي.

“لقد مر وقت ، ماركيز كورنيفور.”

أطلق انفجار آخر للطاقة خلفي. كان هذا أقرب بكثير من السابق.

قعقعة-!

“لا شئ؟“

بدأ الاهتزاز يشتد مع اشتداد وهج ماركيز كورنيفور.  ثم تناوب بيني وبين الكونت أثيورا.

رفع ماركيز كورنيفور يديه وبدأ يصفق بيديه.

بعد فترة ، بدأ في إظهار نظرة متفهمة.

 

أخذ نفسا عميقا وهدأ.

شفتي لا يسعها إلا أن تتجعد في الفكر.

“أنا أفهم. هذا السيناريو كله تم إنشاؤه بواسطتك من أجل نصب كمين لنا وإلحاق أضرار طفيفة بعشيرة الطمع”.

كانت هناك مشكلة بسيطة فقط …

رفع ماركيز كورنيفور يديه وبدأ يصفق بيديه.

فخ مصمم ليأسرني.

التصفيق -!

وييزيز -!

تدريجيا بدأت التصفيق تتعالى.

هربت من فمي لعنة أخرى. وصل انتباهي المؤسف إلى أنني لا أستطيع أن أعمل إلا كطعم في الوقت الحالي.

التصفيق -! التصفيق -!

“الذبابة ستهاجم هذا الفرع بعد ذلك. ضربة مكتومة.”

وسرعان ما بدأ صوت التصفيق يرتفع لدرجة أن الهواء بدأ يرتجف عندما اجتاحت موجات الصدمة المرئية الهواء.

“لا.”

وجدت جميع الشياطين التي كانت أقل من رتبة الكونت نفسها تواجه صعوبة في الطفو أو الوقوف حيث سقط البعض على الأرض.

“… بخير.”

“مثير للاهتمام.”

لقد عبرت.

في هذه الأثناء ، وبينما كنت جالسًا بجواري وذراعيه خلف رأسه ، نظرت نفسي الأخرى في المشهد بتسلية عميقة في عينيهلم يتأثر تمامًا بما كان يحدث من حولي.

لفترة وجيزة من الزمن ، ساد الصمت المحيط بينما واصلت التحديق في الشيطان أمامي. لم يتزحزح أي منا عضلة.

أحدق فيه لحظة جيدة ، تنهدتسرًا ، شعرت بالحسد الشديد من نفسيكنت أرغب في الاستمتاع بالعرض أيضًا.

“أنت ، ما أنت رر -“

لم يكن بإمكانك مشاهدة قتال بين اثنين من ساحات الشياطين كل يوم.

ظهرت نظرة مفاجئة على الشيطان المصنف في فئة الماركيز عندما سمع روايتهم. جبهته مجعدة أكثر.

لكن للأسف لم أستطع.

انتهى به الأمر تمتم.

كونت أثيورا ، هل أنت متأكد أنك تريد القيام بذلك؟

أطلق ماركيز أثيورا ضحكة حلقية وأغلق عينيه على الشيطان الكبير.

استبدال أصوات التصفيق كان صوتا عاليا لا يتزعزع هز الغطاء النباتي.

“فيما يتعلق … بالموت الأبيض ، نحن لا حقا …”

تعمقت الابتسامة على وجه الكونت أثيوراثم رفع يده.

لفترة وجيزة من الزمن ، ساد الصمت المحيط بينما واصلت التحديق في الشيطان أمامي. لم يتزحزح أي منا عضلة.

ببطء ، أنزل يده.

كان لديهم نفس السؤال وهم يحدقون في بعضهم البعض. كيف يمكن أن يخبر؟

“بالطبع أنا…”

كان الضغط الناجم عنه هائلاً لدرجة أنني بدأت بالفعل أشعر بقلق أكبر قليلاً.

في نفس اللحظة التي خفضت فيها يده ، اندفعت جميع الشياطين في الهواء نحو الأرض بسرعات لا تصدق.

الفصل 505: الفوضى [1]

“الآن أسد لي معروفا ، وموت.”

“كونت أثيورا ، هل أنت متأكد أنك تريد القيام بذلك؟“



———-—-

لعنت السماء. حتى أنني لم أكلف نفسي عناء الاستيقاظ.

ترجمة FLASH

من لمحة ، استطعت أن أقول إنه لم يكن خصمًا يمكنني محاربته بقوتي المعتادة.

———-—-

كسر-!

 

“مثير للاهتمام.”

اية  (97) إِلَّا ٱلۡمُسۡتَضۡعَفِينَ مِنَ ٱلرِّجَالِ وَٱلنِّسَآءِ وَٱلۡوِلۡدَٰنِ لَا يَسۡتَطِيعُونَ حِيلَةٗ وَلَا يَهۡتَدُونَ سَبِيلٗا (98) سورة النساء الاية (98)

بزرع قدمي نحو يميني ، غيرت اتجاهي فجأة وتفاديت هجومًا آخر.

 

انفجار-!

 

ضحكت بمرارة.

 

“فيما يتعلق … بالموت الأبيض ، نحن لا حقا …”

لذلك ، بعد التفكير في الأمر لفترة من الوقت ، أدركت أننا كنا بالفعل نستهدف الفروع الفرعية بنمط محدد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط