نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 506

الفوضى [2]

الفوضى [2]

الفصل 506: الفوضى [2]

طفرة -!

 

كان يجيب عليها سائق السيارة. ماكسويل ، مساعد أماندا.

انفجار-!

توقف أمام باب المستودع ونظر في المكان. من الخارج ، المكان لا يبدو وكأنه أي شيء مميز حيث لم يكن هناك سوى زوجين من الزهور وضعت بلا مبالاة كديكور. لكن هان يوفي لم يكن ينخدع بالمظهر الخارجي ، حيث سرعان ما توقفت عيناه على جرس باب المستودع.

ارتجف الهواء ، واصطدمت قوتان قويتان في الهواء.

“نعم ، تخلصوا من الجميع”.

ترددت صيحات شديدة النبرة في الهواء حيث بدأت الطاقة الشيطانية تغلف البيئة المحيطة.

وجهت مانا لوقف الاهتزاز ، لعنت.

طفرة -!

مجرد التفكير جعل أماندا تشد قبضتها بإحكام.

انتشرت موجة صدمة مرعبة في الهواء ، مما أدى إلى تشتيت السحب في الهواء.

لحسن حظي ، كنت بعيدًا جدًا عن المكان الذي كان فيه انفجار الطاقة ، لذلك خرجت دون أن أصاب بأذى.

المسؤولان عن ذلك لم يكن سوى ماركيز كورنيفور وماركيز أثيوراأقوى شخصيتين حولهافي مواجهة بعضهم البعض في السماء ، ضغط مخيف على الشياطين أدناه.

حسنًا ، لم يكن هذا الجزء صعبًا جدًا في الواقع.

وقفت من مكاني ، نأت بنفسي قليلاًومع ذلك ، لمجرد وجود قتال في الوقت الحالي ، فهذا لا يعني أنني ما زلت في وضع واضح.

“إنهم يأخذون وظائفنا!”

على الرغم من كوني عالياً في السماء ، إلا أنني شعرت بنظرة ماركيز كورنيفور من الأعلىكان مليئا بالحقد والاستياء.

“حسنًا ، لا يهم.”

على الرغم من انه مفهوم.

“المضي قدما في كل ما تم التخطيط له. تأكد من عدم وجود أخطاء.”

لقد كنت بالفعل من استدرجه إلى الفخ.

انتشرت موجة صدمة مرعبة في الهواء ، مما أدى إلى تشتيت السحب في الهواء.

لسوء حظي ، لم يكن ماركيز كورنيفور الشخص الوحيد الذي ينظر إليكان ماركيز أثيورا ينظر إلي أيضًا.

“استبداد!”

نظرًا لأنه كان من المفترض أن تكون هذه عملية سريعة لم يكن من المفترض أن يعرفها الشياطين الآخرون ، فقد كان على الأرجح سيُسكتني بمجرد انتهاء القتال.

لقد حان الوقت لأن يفعلوا شيئًا حيال الاحتجاجات.

لا يعني ذلك أنني لم أتوقع هذا.

منذ اللحظة التي ذكر فيها أنه سيتبادل فن العائلة بأسلوب خماسي آخر ، توقف جميع كبار السن عن الحديث.

“لا يهم حقا.”

“أوخ …”

وضعت يدي على غمد سيفي ، ووقفت وأنا أراقب القتال الذي كان يحدث في الأعلى.

“البطاقات لن تحل محل السحرة!”

“تم الانتهاء من الجزء الأول …”

الفصل 506: الفوضى [2]

أدرت رأسي ، حدقت سرا في المسافة.

حك مؤخرة رأسه ، ووضع هاتفه بعيدًا وسار باتجاه مدخل المستودع.

“الآن كل ما علي فعله هو انتظار الجزء التالي …”

على الرغم من فوزه في القتال ، لم يخرج ماركيز أثيورا سالماً. تمزق جزء من جناحه الأيمن ، وتسرب الدم من فمه.

انفجار-!

وجهت مانا لوقف الاهتزاز ، لعنت.

عندها شعرت بطاقة مخيفة قادمة من السماءرفعت رأسي ، وأدركت أن الشياطين من رتبة ماركيز قد بدآ القتال أخيرًا.

“نعم؟“

“أوخ …”

لقد حان الوقت لأن يفعلوا شيئًا حيال الاحتجاجات.

دفعتني طاقتهم إلى التراجع بضع خطواتكانت قوية جدًا لدرجة أنني كدت أتأوه عندما اهتزت أعضائي الداخلية من الطاقة المتبقية المنبعثة من هجماتهم.

قد يؤدي قرارها إلى رد فعل عنيف ضدها ، لكنها كانت مستعدة لذلك.

وجهت مانا لوقف الاهتزاز ، لعنت.

“ملكة جمال الشباب ، نحن هنا.”

“اللعنة ، الفرق بين رتب[S] و [A] ضخم …”

مع تحول أخبار اختفاء والدها إلى حقيقة واقعة أكثر فأكثر ، بدأوا في قمع نقابة صياد الشياطين علنًا.

ما زال.

اية  (98) فَأُوْلَٰٓئِكَ عَسَى ٱللَّهُ أَن يَعۡفُوَ عَنۡهُمۡۚ وَكَانَ ٱللَّهُ عَفُوًّا غَفُورٗا (99) سورة النساء الاية (99)

غرس قدمي على الأرض ، أخذت نفسا عميقا وهدأت عقلي.

استغرق الأمر منها بعض الوقت للتخطيط لكل شيء ، ولكن مع كل الأموال التي اكتسبتها مؤخرًا من البطاقات السحرية ، كانت أماندا واثقة من فرصها في التعامل مع النقابات الأخرى المصنفة بالألماس.

“ليس بعد…”

“لقد ازداد الوضع سوءا مؤخرا …”

تمتمت بهدوء.

سمع رنين منخفض وفتح باب المصعد. تقدمت خطوة إلى الأمام ، دخلت المصعد.

***

أخذ خطوة أخرى ، نزل أماندا من المصعد. سرعان ما جذبت شخصيتها الأنيقة انتباه كل من كان ينتظر خارج الباب.

“البطاقات لن تحل محل السحرة!”

توك. توك.

“إنهم يأخذون وظائفنا!”

دينغ -!

“استبداد!”

لم يكن التغلب على شيطان من رتبة ماركيز شيئًا يمكن لشخص من نفس الرتبة فعله بسهولة.

“البطاقات السحرية هي ما سيعكس تقدمنا!”

“البطاقات لن تحل محل السحرة!”

“عار على نقابة صياد الشياطين سرقة وظائفنا!”

أدرت رأسي ، حدقت سرا في المسافة.

تمسك الناس باللافتات ومكبرات الصوت ، وتقاطر الناس تحت نقابة صياد الشياطين عندما بدأوا في الاحتجاج.

 

أثناء حدوث ذلك ، مرت سيارة سوداء بنوافذ سوداء ملوثة بهدوءتجلس في المقعد الخلفي للسيارة ، فتاة ترتدي بدلة سوداء تحدق في الحشد بنظرة غير عاطفية على وجهها ، مما يجعل من الصعب على أي شخص أن يحكم على ما كان يفكر فيه.

دوى انفجار قوي آخر في جميع أنحاء الهواء حيث سقط جسم أسود على الأرض ، مما أدى إلى ظهور حفرة هائلة على الأرض. كانت سحابة الغبار الصغيرة والكثيفة تحجب رؤيتي.

تمتمت وهي ترفع عينيها عن الناس.

 

“لقد ازداد الوضع سوءا مؤخرا …”

———-—-

هل تريدين مني أن أفعل شيئًا حيال ذلك ، سيدتي الشابة؟

نزولًا إلى الأرض ، أمسك ماركيز أثيورا باللب. التواء الابتسامة على وجهه أكثر.

كان يجيب عليها سائق السيارةماكسويل ، مساعد أماندا.

ومما زاد الطين بلة ، أن النقابات المصنفة بالألماس وجدت أيضًا أن النجاح المكتشف حديثًا للبطاقات السحرية يمثل تهديدًا خطيرًا لهم ، مما أدى إلى جعلهم أكثر جرأة عند محاولة الضغط على نقابتها.

عند إلقاء نظرة أخرى على الأشخاص المحتجين تحت المبنى ، فكرت أماندا لبعض الوقت قبل أن تومئ برأسها.

كان يجيب عليها سائق السيارة. ماكسويل ، مساعد أماندا.

“نعم ، تخلصوا من الجميع”.

انفجار-!

كانت نبرتها حازمة.

طمأنتهم أماندا أن البطاقات السحرية لا يمكن أن تحل محل السحرة أبدًا ، لكنها في النهاية أدت فقط إلى إثارة غضبهم أكثر ، وترك أماندا بلا حول ولا قوة.

لقد حان الوقت لأن يفعلوا شيئًا حيال الاحتجاجات.

ضغط القلب على يده ، وانقسم إلى ملايين القطع. تمامًا مثل ذلك ، مات شيطان من رتبة ماركيز.

قد يؤدي قرارها إلى رد فعل عنيف ضدها ، لكنها كانت مستعدة لذلك.

لسوء حظي ، لم يكن ماركيز كورنيفور الشخص الوحيد الذي ينظر إلي. كان ماركيز أثيورا ينظر إلي أيضًا.

إذا لم تكن تقديراتها خاطئة ، فإن أكثر من نصف الأشخاص المحتجين هناك كانوا ممثلين مدفوعي الأجر وظفتهم النقابات الأخرى من أجل ممارسة المزيد من الضغط عليها وعلى النقابة.

أدرت رأسي ، حدقت سرا في المسافة.

بعد إصدار البطاقات السحرية قبل شهرين ، اكتسحت السوق على الفور وبيعت في اليوم الأول الذي كان أعلى بكثير من تقديرها الأولي.

غرس قدمي على الأرض ، أخذت نفسا عميقا وهدأت عقلي.

في الواقع ، حتى الآن كان هناك طلب أكبر بكثير من العرض على البطاقات السحرية.

“تم الانتهاء من الجزء الأول …”

لقد وصلت إلى النقطة التي اضطرت فيها إلى شراء اثنين من مصانع المعالجة لتصنيعها.

كسر-!

لم يكن كل شيء إيجابيا.

———-—-

مع نجاح البطاقات السحرية ، بدأت تظهر الكثير من المشاكل الجديدة.  كان أحدها التدفق الهائل للشكاوى والاحتجاجات القادمة من السحرة الذين وجدوا البطاقات تشكل تهديدًا لمهنتهم.

دينغ -!

طمأنتهم أماندا أن البطاقات السحرية لا يمكن أن تحل محل السحرة أبدًا ، لكنها في النهاية أدت فقط إلى إثارة غضبهم أكثر ، وترك أماندا بلا حول ولا قوة.

“هل تفهمي ما هي عواقب أفعالك سوف تجلب الغضب ، سيدة الشباب؟“

ومما زاد الطين بلة ، أن النقابات المصنفة بالألماس وجدت أيضًا أن النجاح المكتشف حديثًا للبطاقات السحرية يمثل تهديدًا خطيرًا لهم ، مما أدى إلى جعلهم أكثر جرأة عند محاولة الضغط على نقابتها.

غرس قدمي على الأرض ، أخذت نفسا عميقا وهدأت عقلي.

مع تحول أخبار اختفاء والدها إلى حقيقة واقعة أكثر فأكثر ، بدأوا في قمع نقابة صياد الشياطين علنًا.

لسوء حظي ، لم يكن ماركيز كورنيفور الشخص الوحيد الذي ينظر إلي. كان ماركيز أثيورا ينظر إلي أيضًا.

مجرد التفكير جعل أماندا تشد قبضتها بإحكام.

“حسنًا ، هنا لا يحدث شيء.”

“بخير …”

“نعم؟“

انتهى بها الأمر تمتم تحت أنفاسها.

“أرى…”

لم تكن أماندا من النوع الذي سمح بحدوث شيء كهذانظرًا لأنهم كانوا يبحثون عن دمها ، قررت أخيرًا أن تجعلها تتحرك.

“أرى…”

استغرق الأمر منها بعض الوقت للتخطيط لكل شيء ، ولكن مع كل الأموال التي اكتسبتها مؤخرًا من البطاقات السحرية ، كانت أماندا واثقة من فرصها في التعامل مع النقابات الأخرى المصنفة بالألماس.

لم تكن أماندا من النوع الذي سمح بحدوث شيء كهذا. نظرًا لأنهم كانوا يبحثون عن دمها ، قررت أخيرًا أن تجعلها تتحرك.

ليس ذلك فحسب ، فقد توقعت بالفعل ظهور مثل هذا الموقف منذ اللحظة التي أطلقت فيها البطاقات السحرية.

مع وجود المزيد من القوات الموجودة تحت تصرفه مقارنة بماركيز كورنيفوس ، بدأ زخم المعركة في التحول في اتجاهه.

بدا الوضع عاجزًا بالنسبة لها ، لكنه لم يكن كذلك حقًا.

———-—-

ملكة جمال الشباب ، نحن هنا.”

ارتجف الهواء ، واصطدمت قوتان قويتان في الهواء.

بعد أن خرجت من أفكارها ، نظرت أماندا خارج نافذة السيارة.

ميليسا؟

عندها أدركت أنها كانت داخل مرآب سيارات النقابةتمشيط شعرها خلف أذنها ، وفتحت باب السيارة وخرجت.

أثناء حدوث ذلك ، مرت سيارة سوداء بنوافذ سوداء ملوثة بهدوء. تجلس في المقعد الخلفي للسيارة ، فتاة ترتدي بدلة سوداء تحدق في الحشد بنظرة غير عاطفية على وجهها ، مما يجعل من الصعب على أي شخص أن يحكم على ما كان يفكر فيه.

ثم توجهت إلى المصعد البعيد.

ميليسا؟

توكتوك.

مع تحول أخبار اختفاء والدها إلى حقيقة واقعة أكثر فأكثر ، بدأوا في قمع نقابة صياد الشياطين علنًا.

تردد صدى صوت ارتطام كعبها بالأرض في ساحة انتظار السياراتكان يتبعها من الخلف ماكسويل.

في الواقع ، حتى الآن كان هناك طلب أكبر بكثير من العرض على البطاقات السحرية.

“ماكسويل …”

ثم توجهت إلى المصعد البعيد.

نادت أماندا.

استدار ، ومضت المفاجأة على وجه أماندا. أومأت برأسها في النهاية.

نعم؟

نزولًا إلى الأرض ، أمسك ماركيز أثيورا باللب. التواء الابتسامة على وجهه أكثر.

أوقفت خطىها أمام المصعد والضغط على الزر ، وأصبح صوت أماندا باردًا.

تردد صدى صوت ارتطام كعبها بالأرض في ساحة انتظار السيارات. كان يتبعها من الخلف ماكسويل.

كيف هي الاستعدادات للأشياء التي طلبتها؟

أثناء حدوث ذلك ، مرت سيارة سوداء بنوافذ سوداء ملوثة بهدوء. تجلس في المقعد الخلفي للسيارة ، فتاة ترتدي بدلة سوداء تحدق في الحشد بنظرة غير عاطفية على وجهها ، مما يجعل من الصعب على أي شخص أن يحكم على ما كان يفكر فيه.

لقد انتهوا بالفعل“.

 

“أرى…”

 

دينغ -!

نظرًا لأنه كان من المفترض أن تكون هذه عملية سريعة لم يكن من المفترض أن يعرفها الشياطين الآخرون ، فقد كان على الأرجح سيُسكتني بمجرد انتهاء القتال.

سمع رنين منخفض وفتح باب المصعدتقدمت خطوة إلى الأمام ، دخلت المصعد.

أخذ نفسا عميقا لتهدئة أعصابه ، وفي النهاية ضغط على جرس الباب.

تمتمت أماندا مع ظهرها لا يزال ضد ماكسويل.

طمأنتهم أماندا أن البطاقات السحرية لا يمكن أن تحل محل السحرة أبدًا ، لكنها في النهاية أدت فقط إلى إثارة غضبهم أكثر ، وترك أماندا بلا حول ولا قوة.

المضي قدما في كل ما تم التخطيط له. تأكد من عدم وجود أخطاء.”

لقد وصلت إلى النقطة التي اضطرت فيها إلى شراء اثنين من مصانع المعالجة لتصنيعها.

عند فتح فمه ، أومأ ماكسويل برأسه في النهاية.

على الرغم من انه مفهوم.

مفهوم“.

أحدق في المشهد من على بعد مترين ، أغمضت عيني وأخذت نفسا عميقا.

بدأت عيناه تحدقان.

“ما الذي تعتقد أننا قضينا الكثير من الوقت في التحضير له؟ لقد أغلقنا المنطقة بأكملها وقتلنا كل من أحضرتهم معك. لن يكتشف أحد شيئا.”

في غضون ذلك ، بدأ باب المصعد يغلق.

انتهى بها الأمر تمتم تحت أنفاسها.

هل تفهمي ما هي عواقب أفعالك سوف تجلب الغضب ، سيدة الشباب؟

مع وجود المزيد من القوات الموجودة تحت تصرفه مقارنة بماركيز كورنيفوس ، بدأ زخم المعركة في التحول في اتجاهه.

أفعل.”

مع نجاح البطاقات السحرية ، بدأت تظهر الكثير من المشاكل الجديدة.  كان أحدها التدفق الهائل للشكاوى والاحتجاجات القادمة من السحرة الذين وجدوا البطاقات تشكل تهديدًا لمهنتهم.

أجابت أماندا بهدوءكانت نبرتها فاترة جدا.

انتشرت موجة صدمة مرعبة في الهواء ، مما أدى إلى تشتيت السحب في الهواء.

لكنني لا أهتم. يبدو أن الناس قد نسوا مدى رعب النقابة الأولى في المجال البشري. حان الوقت لنظهر لهم ما يحدث عندما يستفزوننا.”

تشكلت ابتسامة راضية على وجه ماكسويل.

تشكلت ابتسامة راضية على وجه ماكسويل.

اية  (98) فَأُوْلَٰٓئِكَ عَسَى ٱللَّهُ أَن يَعۡفُوَ عَنۡهُمۡۚ وَكَانَ ٱللَّهُ عَفُوًّا غَفُورٗا (99) سورة النساء الاية (99)

فهمت الآنسة الشابة. سأنفذ أوامرك على الفور.”

حك مؤخرة رأسه ، ووضع هاتفه بعيدًا وسار باتجاه مدخل المستودع.

جيد.”

 

أومأت أماندا رأسها بارتياح.

تردد صدى صوت ارتطام كعبها بالأرض في ساحة انتظار السيارات. كان يتبعها من الخلف ماكسويل.

بدءًا من اليوم فصاعدًا ، ستتوقف بعض النقابات المصنفة على أساس الألماس عن الوجود.

غرس قدمي على الأرض ، أخذت نفسا عميقا وهدأت عقلي.

عندما أدار معصمه لإلقاء نظرة على ساعته ، تذكر ماكسويل شيئًا ما فجأة.

إذا لم تكن تقديراتها خاطئة ، فإن أكثر من نصف الأشخاص المحتجين هناك كانوا ممثلين مدفوعي الأجر وظفتهم النقابات الأخرى من أجل ممارسة المزيد من الضغط عليها وعلى النقابة.

هذا صحيح يا سيدة صغيرة ، لقد نسيت أن أذكر هذا ، لكن ميليسا حددت موعدًا في وقت لاحق اليوم.”

إذا لم تكن تقديراتها خاطئة ، فإن أكثر من نصف الأشخاص المحتجين هناك كانوا ممثلين مدفوعي الأجر وظفتهم النقابات الأخرى من أجل ممارسة المزيد من الضغط عليها وعلى النقابة.

ميليسا؟

“هذا صحيح يا سيدة صغيرة ، لقد نسيت أن أذكر هذا ، لكن ميليسا حددت موعدًا في وقت لاحق اليوم.”

استدار ، ومضت المفاجأة على وجه أمانداأومأت برأسها في النهاية.

المسؤولان عن ذلك لم يكن سوى ماركيز كورنيفور وماركيز أثيورا. أقوى شخصيتين حولها. في مواجهة بعضهم البعض في السماء ، ضغط مخيف على الشياطين أدناه.

حسنًا ، بمجرد أن تأتي أرسلها إلى مكتبي مباشرة.”

ولأن هذا كان كمينًا ، سرعان ما أصبح واضحًا لمن له اليد العليا في التبادلات.

دينغ -!

ضحك ماركيز أثيورا بصوت عالٍ.

بمجرد أن تلاشت كلماتها ، رن أجراس أخرى وفتحت أبواب المصعد.

“البطاقات السحرية هي ما سيعكس تقدمنا!”

أخذ خطوة أخرى ، نزل أماندا من المصعدسرعان ما جذبت شخصيتها الأنيقة انتباه كل من كان ينتظر خارج الباب.

“لماذا كنت حتى قلق …”

***

 

“يجب أن يكون هذا المكان …”

عندها شعرت بطاقة مخيفة قادمة من السماء. رفعت رأسي ، وأدركت أن الشياطين من رتبة ماركيز قد بدآ القتال أخيرًا.

خفض رأسه ورفع رأسه للتأكد من أنه لم يكن في المكان الخطأ ، نظر هان يوفي إلى المستودع الكبير من بعيد.

ضغط القلب على يده ، وانقسم إلى ملايين القطع. تمامًا مثل ذلك ، مات شيطان من رتبة ماركيز.

حك مؤخرة رأسه ، ووضع هاتفه بعيدًا وسار باتجاه مدخل المستودع.

لم يكن التغلب على شيطان من رتبة ماركيز شيئًا يمكن لشخص من نفس الرتبة فعله بسهولة.

استغرق الأمر منه بعض الوقت لإقناع كبار السن بالسماح له بالانضمام إلى فريق رين ، واستغرق الأمر وقتًا أطول حتى جعلهم يتفقون على التجارة التي تحدث عنها هو ورن.

“البطاقات لن تحل محل السحرة!”

حسنًا ، لم يكن هذا الجزء صعبًا جدًا في الواقع.

“حسنًا ، بمجرد أن تأتي أرسلها إلى مكتبي مباشرة.”

منذ اللحظة التي ذكر فيها أنه سيتبادل فن العائلة بأسلوب خماسي آخر ، توقف جميع كبار السن عن الحديث.

“هل تفهمي ما هي عواقب أفعالك سوف تجلب الغضب ، سيدة الشباب؟“

“لماذا كنت حتى قلق …”

ميليسا؟

لا يزال بإمكان هان يوفي أن يتذكر عيونهم البراقة حتى يومنا هذاهز رأسه في الفكر.

إذا لم تكن تقديراتها خاطئة ، فإن أكثر من نصف الأشخاص المحتجين هناك كانوا ممثلين مدفوعي الأجر وظفتهم النقابات الأخرى من أجل ممارسة المزيد من الضغط عليها وعلى النقابة.

بدا الأمر كما لو أنه قد بالغ في التفكير في الأمور.

ارتجف الهواء ، واصطدمت قوتان قويتان في الهواء.

توقف أمام باب المستودع ونظر في المكانمن الخارج ، المكان لا يبدو وكأنه أي شيء مميز حيث لم يكن هناك سوى زوجين من الزهور وضعت بلا مبالاة كديكورلكن هان يوفي لم يكن ينخدع بالمظهر الخارجي ، حيث سرعان ما توقفت عيناه على جرس باب المستودع.

ترجمة FLASH

أخذ نفسا عميقا لتهدئة أعصابه ، وفي النهاية ضغط على جرس الباب.

إذا لم تكن تقديراتها خاطئة ، فإن أكثر من نصف الأشخاص المحتجين هناك كانوا ممثلين مدفوعي الأجر وظفتهم النقابات الأخرى من أجل ممارسة المزيد من الضغط عليها وعلى النقابة.

حسنًا ، هنا لا يحدث شيء.”

“نعم ، تخلصوا من الجميع”.

دي دونغ -!

أومأت أماندا رأسها بارتياح.

***

“ماكسويل …”

انفجار-!

“هل تفهمي ما هي عواقب أفعالك سوف تجلب الغضب ، سيدة الشباب؟“

مع مرور الوقت ، واستمر القتال بين الشياطين في مرتبة الماركيز ، لم يمض وقت طويل قبل أن يبدأ أحد الطرفين في السيطرة.

لحسن حظي ، كنت بعيدًا جدًا عن المكان الذي كان فيه انفجار الطاقة ، لذلك خرجت دون أن أصاب بأذى.

ولأن هذا كان كمينًا ، سرعان ما أصبح واضحًا لمن له اليد العليا في التبادلات.

عندما أدار معصمه لإلقاء نظرة على ساعته ، تذكر ماكسويل شيئًا ما فجأة.

كان ماركيز أثيورا.

لقد وصلت إلى النقطة التي اضطرت فيها إلى شراء اثنين من مصانع المعالجة لتصنيعها.

مع وجود المزيد من القوات الموجودة تحت تصرفه مقارنة بماركيز كورنيفوس ، بدأ زخم المعركة في التحول في اتجاهه.

ما زال.

“انتهى…”

انتهى بها الأمر تمتم تحت أنفاسها.

لكن بعد إلقاء نظرة فاحصة أخرى ، أدركت أن القتال قد انتهى بالفعل.

بدا الأمر كما لو أنه قد بالغ في التفكير في الأمور.

انفجار-!

تمتمت وهي ترفع عينيها عن الناس.

دوى انفجار قوي آخر في جميع أنحاء الهواء حيث سقط جسم أسود على الأرض ، مما أدى إلى ظهور حفرة هائلة على الأرضكانت سحابة الغبار الصغيرة والكثيفة تحجب رؤيتي.

وجهت مانا لوقف الاهتزاز ، لعنت.

بمجرد أن اختفى الغبار وتمكنت من إلقاء نظرة فاحصة على ما كان يحدث ، بدأت في الاستعداد.

بدأت عيناه تحدقان.

التخلي عن ماركيز كورنيفوس. لقد انتهيت.”

انفجار-!

رن صوت متغطرس في الهواء.

“يو -!”

بابتسامة متكلفة على وجهه ، نظر ماركيز أثيورا إلى ماركيز كورنيفوس وهو يكافح من أجل النهوض من فوهة الحفرة.

بعد إصدار البطاقات السحرية قبل شهرين ، اكتسحت السوق على الفور وبيعت في اليوم الأول الذي كان أعلى بكثير من تقديرها الأولي.

على الرغم من فوزه في القتال ، لم يخرج ماركيز أثيورا سالماًتمزق جزء من جناحه الأيمن ، وتسرب الدم من فمه.

“البطاقات السحرية هي ما سيعكس تقدمنا!”

لم يكن التغلب على شيطان من رتبة ماركيز شيئًا يمكن لشخص من نفس الرتبة فعله بسهولة.

كانت نبرتها حازمة.

“أوخ …”

كسر-!

بعد أن أطلق تأوهًا منخفضًا ، استدار ماركيز كورنيفور ليرى كيف كان الوضع مع الشياطين الأخرىلم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى أدرك أنهم خسروا.

ليس ذلك فحسب ، فقد توقعت بالفعل ظهور مثل هذا الموقف منذ اللحظة التي أطلقت فيها البطاقات السحرية.

رفع رأسه ، حدق في السماء.

أوقفت خطىها أمام المصعد والضغط على الزر ، وأصبح صوت أماندا باردًا.

أنت تعرف عواقب أفعالك ، أليس كذلك؟

“لقد ازداد الوضع سوءا مؤخرا …”

عواقب؟

طفرة -!

ضحك ماركيز أثيورا بصوت عالٍ.

بمجرد أن اختفى الغبار وتمكنت من إلقاء نظرة فاحصة على ما كان يحدث ، بدأت في الاستعداد.

“ما الذي تعتقد أننا قضينا الكثير من الوقت في التحضير له؟ لقد أغلقنا المنطقة بأكملها وقتلنا كل من أحضرتهم معك. لن يكتشف أحد شيئا.”

———-—-

“يو -!”

لقد كنت بالفعل من استدرجه إلى الفخ.

موت.”

حك مؤخرة رأسه ، ووضع هاتفه بعيدًا وسار باتجاه مدخل المستودع.

قبل أن يتمكن ماركيز كورنيفوس من الرد ، رفع ماركيز أثيورا يده وأطلق طاقة قوية في طريقه.

أثناء حدوث ذلك ، مرت سيارة سوداء بنوافذ سوداء ملوثة بهدوء. تجلس في المقعد الخلفي للسيارة ، فتاة ترتدي بدلة سوداء تحدق في الحشد بنظرة غير عاطفية على وجهها ، مما يجعل من الصعب على أي شخص أن يحكم على ما كان يفكر فيه.

طفرة -!

“الآن كل ما علي فعله هو انتظار الجزء التالي …”

ما أعقب الهجوم كان انفجارًا مدويًا دمر الغطاء النباتي القريب وبعض الشياطين التي كانت واقفة في الجوار.

“أوخ …”

لحسن حظي ، كنت بعيدًا جدًا عن المكان الذي كان فيه انفجار الطاقة ، لذلك خرجت دون أن أصاب بأذى.

“جيد.”

بحلول الوقت الذي تلاشى فيه صوت الانفجار ، وكان المصير واضحًا ، كان كل ما تبقى من الماركيز كورنيفوس عبارة عن قلب صغير متصدع.

حسنًا ، لم يكن هذا الجزء صعبًا جدًا في الواقع.

أنت لا تزال على قيد الحياة حتى بعد ذلك ، أليس كذلك؟

إذا لم تكن تقديراتها خاطئة ، فإن أكثر من نصف الأشخاص المحتجين هناك كانوا ممثلين مدفوعي الأجر وظفتهم النقابات الأخرى من أجل ممارسة المزيد من الضغط عليها وعلى النقابة.

نزولًا إلى الأرض ، أمسك ماركيز أثيورا باللبالتواء الابتسامة على وجهه أكثر.

***

حسنًا ، لا يهم.”

تمتمت أماندا مع ظهرها لا يزال ضد ماكسويل.

كسر-!

كان يجيب عليها سائق السيارة. ماكسويل ، مساعد أماندا.

ضغط القلب على يده ، وانقسم إلى ملايين القطعتمامًا مثل ذلك ، مات شيطان من رتبة ماركيز.

بمجرد أن اختفى الغبار وتمكنت من إلقاء نظرة فاحصة على ما كان يحدث ، بدأت في الاستعداد.

أحدق في المشهد من على بعد مترين ، أغمضت عيني وأخذت نفسا عميقا.

قبل أن يتمكن ماركيز كورنيفوس من الرد ، رفع ماركيز أثيورا يده وأطلق طاقة قوية في طريقه.

يبدو أن دوري قد حان للتحرك الآن.”

 




———-—-

“حسنًا ، بمجرد أن تأتي أرسلها إلى مكتبي مباشرة.”

ترجمة FLASH

تمتمت أماندا مع ظهرها لا يزال ضد ماكسويل.

———-—-

ارتجف الهواء ، واصطدمت قوتان قويتان في الهواء.

 

في غضون ذلك ، بدأ باب المصعد يغلق.

اية  (98) فَأُوْلَٰٓئِكَ عَسَى ٱللَّهُ أَن يَعۡفُوَ عَنۡهُمۡۚ وَكَانَ ٱللَّهُ عَفُوًّا غَفُورٗا (99) سورة النساء الاية (99)

بعد أن خرجت من أفكارها ، نظرت أماندا خارج نافذة السيارة.

 

طفرة -!

 

في الواقع ، حتى الآن كان هناك طلب أكبر بكثير من العرض على البطاقات السحرية.

 

لكن بعد إلقاء نظرة فاحصة أخرى ، أدركت أن القتال قد انتهى بالفعل.

“لكنني لا أهتم. يبدو أن الناس قد نسوا مدى رعب النقابة الأولى في المجال البشري. حان الوقت لنظهر لهم ما يحدث عندما يستفزوننا.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط