نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 507

الفوضى [3]

الفوضى [3]

 

صرخت أسناني ، رفعت جسدي قليلاً. واجهت صعوبة في الحركة لأن بعض عظامي كانت مكسورة ، لكن الأمر كان يستحق الألم.

الفصل 507: الفوضى [3]

اية  (99) ۞وَمَن يُهَاجِرۡ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ يَجِدۡ فِي ٱلۡأَرۡضِ مُرَٰغَمٗا كَثِيرٗا وَسَعَةٗۚ وَمَن يَخۡرُجۡ مِنۢ بَيۡتِهِۦ مُهَاجِرًا إِلَى ٱللَّهِ وَرَسُولِهِۦ ثُمَّ يُدۡرِكۡهُ ٱلۡمَوۡتُ فَقَدۡ وَقَعَ أَجۡرُهُۥ عَلَى ٱللَّهِۗ وَكَانَ ٱللَّهُ غَفُورٗا رَّحِيمٗا (100)سورة النساء الاية (100)

كانت مجموعتي التالية من الإجراءات سريعة.

نزل ببطء على الأرض ، ونظر إلى الخلف إلى المنطقة التي ألقيت فيها هجومي.

بينما كنت أتعامل مع شيطان من رتبة ماركيز ، كانت كل ثانية صغيرة مهمة.

بدأت حواجبها المجعدة في الاسترخاء ببطء. بعد فترة ، وضعت الملف على الطاولة وأومأت برأسها.

بعد إخراج كومة من البطاقات السحرية من نظام الأبعاد الخاص بي ، قمت بحقنها بمانا قبل رميها في الهواء.

بدأت الرقاقة الموجودة داخل رأسي في الركض بأقصى سرعة بينما كنت أحاول معرفة مسار أفعالي التالي.

بضرب يدي ، تشكلت ثلاث حلقات حول البطاقات المشتعلة.

رفع رأسه ، وحدق في المسافة. بعكسي ، يمكنه التحرك بحرية في هذا الفضاء البطيء.

بحلول الوقت الذي أوشكت فيه البطاقات على الاشتعال بالكامل ، تحولت الحفارات إلى اللون الأحمر وتم احتواء كرة صغيرة من النار تشبه الشمس في منتصف الحلقات.

بدأت الرقاقة الموجودة داخل رأسي في الركض بأقصى سرعة بينما كنت أحاول معرفة مسار أفعالي التالي.

أذهب.”

“أوخه …”

بموجة بسيطة ، طارت الحلقات نحو السماء.

“عم أردت التحدث؟“

ما هذا؟

امتلأ صوت ماركيز أثيورا بالنكاية وهو ينطق تلك الكلمات. بعيون ضيقة ، ارتفعت الطاقة الشيطانية من جسده بمعدل ينذر بالخطر.

أدرك ماركيز أثيورا كرة النار ، ومد يدهولكن كان قد فات.

رفع رأسه وشم رائحة الهواء. تغير وجهه قليلا.

طفرة -!

“نوعا ما.”

انفجرت سحابة كبيرة من النار في الهواء ورافقها انفجار مدو.

“ما الذي كنت تحاول القيام به؟ “

انحسر الحريق بعد بضع ثوان ، لكنه خدم الغرض منه.

“انهم هنا …”

“في أي وقت الآن…”

حدثت مجموعتي التالية من الإجراءات في غضون جزء من الثانية. وضعت يدي على غمد سيفي ، وقمت بتنشيط تأثير سيفي ، وبدأت المانا داخل جسدي في الدوران بمعدل أسرع.

أنت.”

“ولكن اعجبتني.”

عندما شعرت بنظرة ماركيز أثيورا تهبط علي ، رفعت رأسي وحدقت فيه مرة أخرى.

“ها أنت ذا.”

نزل ببطء على الأرض ، ونظر إلى الخلف إلى المنطقة التي ألقيت فيها هجومي.

تشوهت رؤيتي ، ورن صوت نقر منخفض في الهواء. في نفس الوقت الذي بدأت فيه رؤيتي بالتشوه ، رأيت هجوم ماركيز أثيورا يطلق النار في اتجاه المكان الذي كنت أقف فيه سابقًا.

“ما الذي كنت تحاول القيام به؟

كانت هناك ثقة في صوتها وهي تقول تلك الكلمات.

اختبار شيء ما“.

“انظر إلى من لدينا هنا. يبدو أن المعلومات لم تكن خاطئة.”

“… هل تريدني بجدية أن أصدق ذلك؟

“أنت.”

رفع رأسه وشم رائحة الهواءتغير وجهه قليلا.

حدثت مجموعتي التالية من الإجراءات في غضون جزء من الثانية. وضعت يدي على غمد سيفي ، وقمت بتنشيط تأثير سيفي ، وبدأت المانا داخل جسدي في الدوران بمعدل أسرع.

“هذا الإحساس …”

شعرت أن نظرته توقفت علي ، وهو يدقق في جسدي بعنايةبعد فترة انفتحت عيناه.

“هذا مؤلم …”

أنت … أنت لست شيطان“.

في ذلك الوقت كان قد أرسل فقط نسخة لمحاربي. ماذا لو ظهر بشكله الكامل؟ ألن أموت بنظرة بسيطة؟

“آه ، يبدو أن القطة خارج الحقيبة …”

 

من أجل جعل الأمر يبدو وكأنني شيطان ، قمت بوضع بضع نوى داخل جسديمن خلال إنشاء طبقة رقيقة من المانا ، أوقفت الشياطين من التجدد ، وفي هذه العملية ، خلقت تأثيرًا جعل الأمر يبدو كما لو كان لدي طاقة شيطانية داخل جسدي.

ترجمة FLASH

كانت هذه خدعة تعلمتها من نفسي الأخرى.

***

لقد كان مفيدًا جدًا في ذلك لأنه ساعدني كثيرًا حقًابدونها ، ربما كنت سأكتشف في الشهر الأول.

بتفعيل عيون كرونوس ، بدأت في تقييم الوضع.

لولا هجومي الأخير الذي ترك بعض المانا في الهواء ، لما اكتشف ماركيز أثيورا ذلك أبدًا.

“إذا كانت الحكومة المركزية تريد حقًا وضع أيديهم على البطاقات السحرية ، فعليهم الاستعداد لفقد طرفين في هذه العملية.”

“الشفقة…”

لولا هجومي الأخير الذي ترك بعض المانا في الهواء ، لما اكتشف ماركيز أثيورا ذلك أبدًا.

تمتمت تحت أنفاسي.

 

“لا أعرف كيف -“

منذ اللحظة التي قررت فيها مساعدته ، علمت أنه سيحاول إسكاتي. حتى لو لم يكن كذلك ، فلن أواصل تنفيذ خططي.

أوقف نفسه في منتصف الجملة ، وانقطعت رأس ماركيز أثيورا نحو المسافةفي ذلك الوقت ، تمكن من اكتشاف العديد من الشياطين التي كانت تتجه في طريقه ، قادمة من الجانب الشمالي.

تعزيزات من عشيرة الغضب و الطمع.

تغير وجهه أخيرًا.

من أجل جعل الأمر يبدو وكأنني شيطان ، قمت بوضع بضع نوى داخل جسدي. من خلال إنشاء طبقة رقيقة من المانا ، أوقفت الشياطين من التجدد ، وفي هذه العملية ، خلقت تأثيرًا جعل الأمر يبدو كما لو كان لدي طاقة شيطانية داخل جسدي.

“هذا…”

بحلول الوقت الذي استعدت فيه الشياطين كانت قد وصلت بالفعل وحاصرت ماركيز أثيورا.

نظرت إليه من الأسفل ، ابتسمت من خلف قناعي.

“… انتظر لفترة أطول قليلا.”

“يبدو أن شخصا ما لاحظ كل الاضطرابات التي سببتها.”

لم أكن بحاجة لقتله بنفسي على أي حال.

ليس تماما.

أغلقت عيني وألغيت تنشيط عيون كرونوس رفعت رأسي وقابلت عيني ماركيز أثيورا.

منذ اللحظة التي قررت فيها مساعدته ، علمت أنه سيحاول إسكاتيحتى لو لم يكن كذلك ، فلن أواصل تنفيذ خططي.

“هذا مؤلم …”

والتي كانت في الأساس نفس الشيء الأولهذا هو ، بمثابة طعم وإغرائهم في الفخ.

“… بالتأكيد ، لكن الوضع لا يبدو جيدا حقا.”

مع إصابة ماركيز أثيورا الآن ، إذا كان هناك وقت أفضل من التخلص منه ، فسيكون ذلك الآن.

***

حتى لو أصيب ، لم يكن شخصًا يمكنني قتلهكان فارق الترتيب لدينا كبيرًا جدًا.

“… انتظر لفترة أطول قليلا.”

لم أكن بحاجة لقتله بنفسي على أي حال.

“عم أردت التحدث؟“

ومثلما أقنعته بنصب كمين لعشيرة الجشع ، قدمت لعشيرة أخرى وضعًا مشابهًا.

“ألا تتفاجأ؟“

من الطريقة التي كانت بها عشيرة الكسلان تخطط لنصب كمين لعشيرة الطمع ، وكيف يمكنهم استغلال هذه الفرصة لإلحاق الضرر بهم.

“أوخه …”

كانت كرة النار التي ألقيتها للتو إشارة لهم للتحرك.

هزت أماندا رأسها.

“لقد خططت في الواقع لمساندة لي منذ البداية …”

بعد أن أخبرتهم أن عشيرة الكسل ستتحرك ضد عشيرة الطمع، كل ما كان عليهم فعله هو التحقق من أي حركة ، ومن هناك ، تمكنوا من تأكيد كلامي.

أخرجتني منه ، شعرت بنظرة خبيثة ومرعبة موجهة في اتجاهيدون الحاجة إلى النظر ، كنت أعرف بالفعل من تنتمي.

قالت ميليسا بعد لحظة وجيزة من الصمت.

لكنني لم أهتم بتوجيهاتي نحو الجانب الآخر ، المنطقة الجنوبيةكان هذا فقط نصف خطتي.

الى جانب ذالك.

“يجب أن يأتوا قريبا أيضا …”

“في أي وقت الآن…”

لكن عندما نظرت من بعيد ولم أر شيئًا ، بدأت جبهتي تتجعد.

لم أشك في أنهم اتخذوا إجراءات مضادة في حال عدم توفر الفرصة لأن هذا كان فخًا أيضًا ، لكن هذا لم يقلقني.

هل أنا غير متطابق مع التوقيت الخاص بي؟ … أم أنهم تجاهلوا كلامي؟

أوقف نفسه في منتصف الجملة ، وانقطعت رأس ماركيز أثيورا نحو المسافة. في ذلك الوقت ، تمكن من اكتشاف العديد من الشياطين التي كانت تتجه في طريقه ، قادمة من الجانب الشمالي.

إذا كان الأمر كذلك ، فسيكون هذا مزعجًا.

بحلول الوقت الذي استعدت فيه الشياطين كانت قد وصلت بالفعل وحاصرت ماركيز أثيورا.

فجأة شعرت بدفعة من الهالة القادمة من ورائي.

أيضًا ، بالنسبة لهم ، يمكن اعتبار هذا تضاربًا بسيطًا. لم يكن شيئًا كبيرًا.

“أنت…”

“إذا كانت الحكومة المركزية تريد حقًا وضع أيديهم على البطاقات السحرية ، فعليهم الاستعداد لفقد طرفين في هذه العملية.”

هز صوت ماركيز أثيورا الهواء ، وبدأت المنطقة من حولي في الالتواءاستدرت ، أدركت أن ماركيز أثيورا كان يستعد لمهاجمتي.

تردد صدى صوت سادي في الهواء مع تقدم شيطان آخر يشبه بشكل مذهل ماركيز أثيورا.

“القرف…”

“ضع في اعتبارك أن استخدام هذه القوة لن يؤدي إلا إلى تنبيه إيزبيث انك في عالم الشياطين.”

شعرت بالهالة المرعبة التي كانت موجهة في اتجاهي ، استدرت مرة أخرى للنظر في المسافةمرة أخرى ، لم أر شيئًا.

لم يكن ماركيز أثيورا هو الشخص الوحيد الذي تغير في التعبير حيث تغير وجه ماركيز إكسيون أيضًا.

بتفعيل عيون كرونوس ، بدأت في تقييم الوضع.

“امنحها دقيقتين إضافيتين. إذا لم يحدث شيء بحلول ذلك الوقت ، يمكنك المضي قدمًا في الخطة ب.”

بدأت الرقاقة الموجودة داخل رأسي في الركض بأقصى سرعة بينما كنت أحاول معرفة مسار أفعالي التالي.

سألت أماندا بنبرة ناعمة.

يبدو أن الخطة (أ) ستفشل. هل ليس لدي خيار سوى المضي في الخطة (ب)؟

“أنت.”

لم تكن.”

“… هل تريدني بجدية أن أصدق ذلك؟ “

رن صوت مألوف من بجانبيكالعادة ، كان أنا الآخر يظهر من العدم.

انفجرت سحابة كبيرة من النار في الهواء ورافقها انفجار مدو.

ماذا تقصد؟

في الوقت نفسه ، قمت بتنشيط “الواحد“.

“… انتظر لفترة أطول قليلا.”

بعد أن قدموا لهم فرصة لإلحاق الضرر بعشيرة الكسل ، من الواضح أنهم لم يرفضوا ذلك وأرسلوا سراً قوة مناسبة.

بعد توقف طفيف ، أصبح صوته أكثر برودة.

بعد إخراج كومة من البطاقات السحرية من نظام الأبعاد الخاص بي ، قمت بحقنها بمانا قبل رميها في الهواء.

ضع في اعتبارك أن استخدام هذه القوة لن يؤدي إلا إلى تنبيه إيزبيث انك في عالم الشياطين.”

بتفعيل عيون كرونوس ، بدأت في تقييم الوضع.

“… أنت على حق.”

انفجار-!

عندما تذكرت قوة إيزيبث ، أصبحت قلقى للغاية.

سألت أماندا بنبرة ناعمة.

في ذلك الوقت كان قد أرسل فقط نسخة لمحاربيماذا لو ظهر بشكله الكامل؟ ألن أموت بنظرة بسيطة؟

أغلقت عيني وألغيت تنشيط عيون كرونوس رفعت رأسي وقابلت عيني ماركيز أثيورا.

مجرد التفكير جعلني قلقا للغاية بشأن استخدام قوتي.

في ذلك الوقت كان قد أرسل فقط نسخة لمحاربي. ماذا لو ظهر بشكله الكامل؟ ألن أموت بنظرة بسيطة؟

في خضم أفكاري ، واصلت أنا الأخرى الكلام.

بفتح الدرج المجاور لها ، أرسلت أماندا ملفًا إلى ميليسا.

“استخدام المهارة الآن لن يكون مثاليًا. في وقت لاحق ، قد تحتاج إلى الاستفادة من هذه القوة لإنقاذ والد أماندا. من الأفضل أن تقوم بحفظها في ذلك الوقت. ليس هذا فقط ولكن من الأفضل أن يعرف عدد أقل من الشياطين عنك إنسان. إذا علموا بوجودك ، ستبدأ جميع العشائر في مطاردتك “.

 

“… بالتأكيد ، لكن الوضع لا يبدو جيدا حقا.”

حركت الملف في طريقها ، بحثت فيه ميليسا.

“انت تقلق كثيرا.”

تشوهت رؤيتي ، ورن صوت نقر منخفض في الهواء. في نفس الوقت الذي بدأت فيه رؤيتي بالتشوه ، رأيت هجوم ماركيز أثيورا يطلق النار في اتجاه المكان الذي كنت أقف فيه سابقًا.

رفع رأسه ، وحدق في المسافةبعكسي ، يمكنه التحرك بحرية في هذا الفضاء البطيء.

كما كان على وشك التحدث ، أوقف ماركيز أثيورا نفسه في منتصف الجملة مرة أخرى. تغير وجهه ونظر وراءه.

امنحها دقيقتين إضافيتين. إذا لم يحدث شيء بحلول ذلك الوقت ، يمكنك المضي قدمًا في الخطة ب.”

نزل ببطء على الأرض ، ونظر إلى الخلف إلى المنطقة التي ألقيت فيها هجومي.

“… على ما يرام.”

تحدق بالمثل في المسافة ، ابتسمت بارتياح.

أغلقت عيني وألغيت تنشيط عيون كرونوس رفعت رأسي وقابلت عيني ماركيز أثيورا.

بتفعيل عيون كرونوس ، بدأت في تقييم الوضع.

حدثت مجموعتي التالية من الإجراءات في غضون جزء من الثانيةوضعت يدي على غمد سيفي ، وقمت بتنشيط تأثير سيفي ، وبدأت المانا داخل جسدي في الدوران بمعدل أسرع.

سرعان ما تخلصت من بضع جرعات.

في الوقت نفسه ، قمت بتنشيطالواحد“.

ترجمة FLASH

نظرًا لأن الاختلاف في الترتيب لدينا كان أكثر قليلاً من رتبة واحدة ، لم يكن له تأثير كبير على ماركيز أثيورا لأنه عمل فقط على تشتيت انتباهه لجزء من الثانيةلكنها كانت كافية.

بعد أن أبعدت ميليسا عينيها عن أظافرها ، قامت بتعديل نظارتها قليلاً.

بحلول الوقت الذي تعافى فيه من التأثير ، كنت قد جمعت بالفعل ما يكفي من المانا.

قالت ميليسا بعد لحظة وجيزة من الصمت.

الحركة الثالثة من [أسلوب كيكي]: خطوة باطلة.

شعرت بالهالة المرعبة التي كانت موجهة في اتجاهي ، استدرت مرة أخرى للنظر في المسافة. مرة أخرى ، لم أر شيئًا.

انقر-!

“انت تقلق كثيرا.”

تشوهت رؤيتي ، ورن صوت نقر منخفض في الهواءفي نفس الوقت الذي بدأت فيه رؤيتي بالتشوه ، رأيت هجوم ماركيز أثيورا يطلق النار في اتجاه المكان الذي كنت أقف فيه سابقًا.

“انت تقلق كثيرا.”

بوووم -!

بعد أن أخبرتهم أن عشيرة الكسل ستتحرك ضد عشيرة الطمع، كل ما كان عليهم فعله هو التحقق من أي حركة ، ومن هناك ، تمكنوا من تأكيد كلامي.

في غضون جزء من الثانية ، وصلت إلى المنطقة التي كنت أقف عليها سابقًا.

بينما كنت أتعامل مع شيطان من رتبة ماركيز ، كانت كل ثانية صغيرة مهمة.

على الرغم من سرعتي الشديدة ، لم أتمكن من الخروج سالمًا حيث انتهى بي الأمر بالاصطدام بأشجار متعددة ، وشعرت بألم هائل يغزو كل جزء من جسدي.

“ضع في اعتبارك أن استخدام هذه القوة لن يؤدي إلا إلى تنبيه إيزبيث انك في عالم الشياطين.”

انفجار-!

فجأة شعرت بدفعة من الهالة القادمة من ورائي.

“أوخه …”

قالت ميليسا بعد لحظة وجيزة من الصمت.

لقد نجوت.

في ذلك الوقت كان قد أرسل فقط نسخة لمحاربي. ماذا لو ظهر بشكله الكامل؟ ألن أموت بنظرة بسيطة؟

“هذا مؤلم …”

“القرف…”

صرخت أسناني ، رفعت جسدي قليلاًواجهت صعوبة في الحركة لأن بعض عظامي كانت مكسورة ، لكن الأمر كان يستحق الألم.

“… هل تريدني بجدية أن أصدق ذلك؟ “

سرعان ما تخلصت من بضع جرعات.

“بما أنك تعلمي ، فإن هذا يجعل الأمور أسهل كثيرًا. هل لديك بالفعل أي إجراءات مضادة مطبقة؟“

بحلول الوقت الذي استعدت فيه الشياطين كانت قد وصلت بالفعل وحاصرت ماركيز أثيورا.

“ها أنت ذا.”

انظر إلى من لدينا هنا. يبدو أن المعلومات لم تكن خاطئة.”

“انهم هنا …”

تردد صدى صوت سادي في الهواء مع تقدم شيطان آخر يشبه بشكل مذهل ماركيز أثيورا.

هزت أماندا رأسها.

لم أكن أعرف بالضبط من هو ، لكنني علمت أنه مسؤول تنفيذي قادم من عشيرة الشراهةعشيرة لم تكن على وفاق مع عشيرة الكسل ، جاءت من عشيرة ماركيز أثيورا.

أومأت أماندا برأسها شائبة.

بعد أن قدموا لهم فرصة لإلحاق الضرر بعشيرة الكسل ، من الواضح أنهم لم يرفضوا ذلك وأرسلوا سراً قوة مناسبة.

“لقد خططت في الواقع لمساندة لي منذ البداية …”

لم أكن متأكدًا تمامًا من أنهم سيؤمنون بخطتي في البداية ، لكن لم يكن من الصعب جدًا تأكيد كلامي.

ابتسمت أماندا قليلاً.

بعد أن أخبرتهم أن عشيرة الكسل ستتحرك ضد عشيرة الطمع، كل ما كان عليهم فعله هو التحقق من أي حركة ، ومن هناك ، تمكنوا من تأكيد كلامي.

“انت تقلق كثيرا.”

أيضًا ، بالنسبة لهم ، يمكن اعتبار هذا تضاربًا بسيطًالم يكن شيئًا كبيرًا.

“… على ما يرام.”

الى جانب ذالك.

بموجة بسيطة ، طارت الحلقات نحو السماء.

لم أشك في أنهم اتخذوا إجراءات مضادة في حال عدم توفر الفرصة لأن هذا كان فخًا أيضًا ، لكن هذا لم يقلقني.

امتلأ صوت ماركيز أثيورا بالنكاية وهو ينطق تلك الكلمات. بعيون ضيقة ، ارتفعت الطاقة الشيطانية من جسده بمعدل ينذر بالخطر.

ماركيز إكسيون“.

هزت أماندا رأسها.

امتلأ صوت ماركيز أثيورا بالنكاية وهو ينطق تلك الكلماتبعيون ضيقة ، ارتفعت الطاقة الشيطانية من جسده بمعدل ينذر بالخطر.

“هذا…”

سينك

رن صوت مألوف من بجانبي. كالعادة ، كان أنا الآخر يظهر من العدم.

كما كان على وشك التحدث ، أوقف ماركيز أثيورا نفسه في منتصف الجملة مرة أخرىتغير وجهه ونظر وراءه.

من الطريقة التي كانت بها عشيرة الكسلان تخطط لنصب كمين لعشيرة الطمع ، وكيف يمكنهم استغلال هذه الفرصة لإلحاق الضرر بهم.

لم يكن ماركيز أثيورا هو الشخص الوحيد الذي تغير في التعبير حيث تغير وجه ماركيز إكسيون أيضًا.

أغلقت عيني وألغيت تنشيط عيون كرونوس رفعت رأسي وقابلت عيني ماركيز أثيورا.

تحدق بالمثل في المسافة ، ابتسمت بارتياح.

بعد توقف طفيف ، أصبح صوته أكثر برودة.

“انهم هنا …”

كانت هذه خدعة تعلمتها من نفسي الأخرى.

تعزيزات من عشيرة الغضب و الطمع.

 

***

“إذا كانت الحكومة المركزية تريد حقًا وضع أيديهم على البطاقات السحرية ، فعليهم الاستعداد لفقد طرفين في هذه العملية.”

نقابة صياد الشيطان.

في خضم أفكاري ، واصلت أنا الأخرى الكلام.

داخل مساحة مكتبية كبيرة ، جلست ميليسا أمام أماندا.

“… كما في؟ “

عم أردت التحدث؟

“أنت … أنت لست شيطان“.

سألت أماندا بنبرة ناعمة.

بدأت حواجبها المجعدة في الاسترخاء ببطء. بعد فترة ، وضعت الملف على الطاولة وأومأت برأسها.

بعد أن أبعدت ميليسا عينيها عن أظافرها ، قامت بتعديل نظارتها قليلاً.

على الرغم من سرعتي الشديدة ، لم أتمكن من الخروج سالمًا حيث انتهى بي الأمر بالاصطدام بأشجار متعددة ، وشعرت بألم هائل يغزو كل جزء من جسدي.

سرعان ما قطعت إلى المطاردة.

ومثلما أقنعته بنصب كمين لعشيرة الجشع ، قدمت لعشيرة أخرى وضعًا مشابهًا.

يبدو أن الحكومة المركزية تخطط لتنظيم البطاقات السحرية“.

انحسر الحريق بعد بضع ثوان ، لكنه خدم الغرض منه.

أوه.”

عندما شعرت بنظرة ماركيز أثيورا تهبط علي ، رفعت رأسي وحدقت فيه مرة أخرى.

أومأت أماندا برأسها شائبة.

اية  (99) ۞وَمَن يُهَاجِرۡ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ يَجِدۡ فِي ٱلۡأَرۡضِ مُرَٰغَمٗا كَثِيرٗا وَسَعَةٗۚ وَمَن يَخۡرُجۡ مِنۢ بَيۡتِهِۦ مُهَاجِرًا إِلَى ٱللَّهِ وَرَسُولِهِۦ ثُمَّ يُدۡرِكۡهُ ٱلۡمَوۡتُ فَقَدۡ وَقَعَ أَجۡرُهُۥ عَلَى ٱللَّهِۗ وَكَانَ ٱللَّهُ غَفُورٗا رَّحِيمٗا (100)سورة النساء الاية (100)

فاجأ رد فعلها ميليسا قليلاً لأنها رفعت جبينها وطلبت ذلك.

“ألا تتفاجأ؟“

ألا تتفاجأ؟

“في أي وقت الآن…”

ليس حقيقيًا.”

بحلول الوقت الذي استعدت فيه الشياطين كانت قد وصلت بالفعل وحاصرت ماركيز أثيورا.

هزت أماندا رأسها.

ابتسمت أماندا قليلاً.

كان لدي بالفعل فكرة أن هذا سيحدث“.

لولا هجومي الأخير الذي ترك بعض المانا في الهواء ، لما اكتشف ماركيز أثيورا ذلك أبدًا.

ليس فقط هي ولكن كذلك فعل رين.

“لم تكن.”

على عكس الاتحاد الذي تعامل مع الأبطال والأشرار ، كانت الحكومة المركزية قوة أخرى ركزت بشكل أساسي على الحفاظ على النظام في المجال البشري.

لم أشك في أنهم اتخذوا إجراءات مضادة في حال عدم توفر الفرصة لأن هذا كان فخًا أيضًا ، لكن هذا لم يقلقني.

لم يكونوا بنفس قوة الاتحاد من حيث القوة الخام ، لكن قد يقول البعض إنهم كانوا أقوى منهم حتى أن الاتحاد لم يستطع تجاهل أوامرهم.

لم يكن ماركيز أثيورا هو الشخص الوحيد الذي تغير في التعبير حيث تغير وجه ماركيز إكسيون أيضًا.

استندت ميليسا إلى كرسيها وعقدت ذراعيها.

بحلول الوقت الذي تعافى فيه من التأثير ، كنت قد جمعت بالفعل ما يكفي من المانا.

بما أنك تعلمي ، فإن هذا يجعل الأمور أسهل كثيرًا. هل لديك بالفعل أي إجراءات مضادة مطبقة؟

تشوهت رؤيتي ، ورن صوت نقر منخفض في الهواء. في نفس الوقت الذي بدأت فيه رؤيتي بالتشوه ، رأيت هجوم ماركيز أثيورا يطلق النار في اتجاه المكان الذي كنت أقف فيه سابقًا.

نوعا ما.”

امتلأ صوت ماركيز أثيورا بالنكاية وهو ينطق تلك الكلمات. بعيون ضيقة ، ارتفعت الطاقة الشيطانية من جسده بمعدل ينذر بالخطر.

“… كما في؟

أغلقت عيني وألغيت تنشيط عيون كرونوس رفعت رأسي وقابلت عيني ماركيز أثيورا.

ها أنت ذا.”

بدأت حواجبها المجعدة في الاسترخاء ببطء. بعد فترة ، وضعت الملف على الطاولة وأومأت برأسها.

بفتح الدرج المجاور لها ، أرسلت أماندا ملفًا إلى ميليسا.

لولا هجومي الأخير الذي ترك بعض المانا في الهواء ، لما اكتشف ماركيز أثيورا ذلك أبدًا.

حركت الملف في طريقها ، بحثت فيه ميليسا.

“نوعا ما.”

بدأت حواجبها المجعدة في الاسترخاء ببطءبعد فترة ، وضعت الملف على الطاولة وأومأت برأسها.

“… بالتأكيد ، لكن الوضع لا يبدو جيدا حقا.”

هذا قد ينجح بالفعل.”

بعد أن قدموا لهم فرصة لإلحاق الضرر بعشيرة الكسل ، من الواضح أنهم لم يرفضوا ذلك وأرسلوا سراً قوة مناسبة.

ابتسمت أماندا قليلاً.

“في أي وقت الآن…”

لقد أمضيت الكثير من الوقت في التفكير في الأمر. إنها ستنجح.”

“ها أنت ذا.”

كانت هناك ثقة في صوتها وهي تقول تلك الكلمات.

“أنت…”

لم تقض أيامها في المكتب مكتوفة الأيديبعد التعلم من الأفضل خلال العامين الماضيين ، عرفت أماندا عن الشؤون السياسية للعالم مثل ظهر يدها.

لكن عندما نظرت من بعيد ولم أر شيئًا ، بدأت جبهتي تتجعد.

مشكلة مثل هذه لم تكن ستؤدي إلى حلها.

من أجل جعل الأمر يبدو وكأنني شيطان ، قمت بوضع بضع نوى داخل جسدي. من خلال إنشاء طبقة رقيقة من المانا ، أوقفت الشياطين من التجدد ، وفي هذه العملية ، خلقت تأثيرًا جعل الأمر يبدو كما لو كان لدي طاقة شيطانية داخل جسدي.

ضقت عينا أماندا وهي تمد يدها خلف أذنها.

مشكلة مثل هذه لم تكن ستؤدي إلى حلها.

“إذا كانت الحكومة المركزية تريد حقًا وضع أيديهم على البطاقات السحرية ، فعليهم الاستعداد لفقد طرفين في هذه العملية.”

بضرب يدي ، تشكلت ثلاث حلقات حول البطاقات المشتعلة.

“… لقد تغيرت.”

“… هل تريدني بجدية أن أصدق ذلك؟ “

قالت ميليسا بعد لحظة وجيزة من الصمت.

“… هل تريدني بجدية أن أصدق ذلك؟ “

تسللت ابتسامة على وجهها.

بوووم -!

ولكن اعجبتني.”

“… انتظر لفترة أطول قليلا.”




———-—-

سألت أماندا بنبرة ناعمة.

ترجمة FLASH

رفع رأسه ، وحدق في المسافة. بعكسي ، يمكنه التحرك بحرية في هذا الفضاء البطيء.

———-—-

تمتمت تحت أنفاسي.

 

“ولكن اعجبتني.”

اية  (99) ۞وَمَن يُهَاجِرۡ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ يَجِدۡ فِي ٱلۡأَرۡضِ مُرَٰغَمٗا كَثِيرٗا وَسَعَةٗۚ وَمَن يَخۡرُجۡ مِنۢ بَيۡتِهِۦ مُهَاجِرًا إِلَى ٱللَّهِ وَرَسُولِهِۦ ثُمَّ يُدۡرِكۡهُ ٱلۡمَوۡتُ فَقَدۡ وَقَعَ أَجۡرُهُۥ عَلَى ٱللَّهِۗ وَكَانَ ٱللَّهُ غَفُورٗا رَّحِيمٗا (100)سورة النساء الاية (100)

الى جانب ذالك.

 

لقد نجوت.

 

مشكلة مثل هذه لم تكن ستؤدي إلى حلها.

 

شعرت بالهالة المرعبة التي كانت موجهة في اتجاهي ، استدرت مرة أخرى للنظر في المسافة. مرة أخرى ، لم أر شيئًا.

“يجب أن يأتوا قريبا أيضا …”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط