نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 516

إدوارد ستيرن [1]

إدوارد ستيرن [1]


الفصل 516: إدوارد ستيرن [1]

قوبل سؤالي بسؤال آخر. ألقيت نظرة خاطفة عليه لثانية ، هزت رأسي.

 

ملأ صدى صوته العميق الغرفة.

“سيكون حاسما عندما نهرب؟

في اللحظة التي توقفت فيها عيناه على الشكل ، ارتعدت حواجب إدوارد للحظة.

انزعج اهتمامي على الفور عندما سمعت كلماته.

“منذ متى كان الآن؟“

سألت في محاولة لإرواء فضولي.

“إذا كنت ستقاتله الآن ، فسوف ينتهي بك الأمر بالخسارة“.

من هو بالضبط؟

ألقيت نظرة على نفسي من الجانب الآخر ، مدت رقبتي.

لكن نفسي الأخرى هزت رأسه ببساطة.

“نعم.”

سوف تكتشف ذلك بمجرد أن تتحداه“.

“ماذا تريد؟“

“هاء …”

كان لا يزال لدى إدوارد أكثر من ثلاثين مباراة متبقية قبل أن يحصل على “حريته” ، ولكن لتجنب جعلها تبدو مزورة ، فقد كان مقصودًا أن يخسر قليلاً قبل ذلك.

أغلقت عيني ، وأطلقت تنهيدة طويلةكالعادة ، كان دائمًا ما يترك التفاصيل الأكثر أهمية لوقت لاحق.

لذلك يجب أن يكون هناك سبب آخر.

يا لها من عادة رهيبة.

“فقط قليلا أكثر…”

“… إذن لن أقاتل ضد الإمبراطور الحالي؟

بينما كان يأخذ أنفاسًا عميقة قليلة لتهدئة نفسه ، بدأ نبض قلبه ينبض بشكل أسرع دون أن يدري. أغلق عينيه للحظة ولوح بيده.

ليس بعد.”

معالجة المعلومات ، أغلقت عيني.

انتشرت ابتسامة ضيقة على وجه نفسي الأخرى وهو يجيب.

“سوف تكتشف ذلك بمجرد أن تتحداه“.

إذا كنت ستقاتله الآن ، فسوف ينتهي بك الأمر بالخسارة“.

كان رجلاً أبيض الشعر بعيون زرقاء عميقة خرج ببطء من خلف الباب حيث تردد صدى صوت الشيطان في الفضاء.

همم…؟

حقيقة أنه يعرف أفضل من الوثوق بأي شخص هنا لم تجبره حتى على إلقاء نظرة عليهم أو عناء الاستماع إليهم.

بشكل لا إرادي ، تجعدت حوافي وأنا أميل رأسي.

“الألعاب مزورة.  النجم الفضي ، الإمبراطور الحالي سيصبح أفرلورد القادم في المباراة القادمة.”

انت جاد؟

“لدي بالفعل فكرة عما يفترض أن أفعله“.

“… نعم.”

“منذ متى كان الآن؟“

معالجة المعلومات ، أغلقت عيني.

كان رجلاً أبيض الشعر بعيون زرقاء عميقة خرج ببطء من خلف الباب حيث تردد صدى صوت الشيطان في الفضاء.

“إذن شخص آخر أقوى مني …”

لكن نفسي الأخرى هزت رأسه ببساطة.

بصراحة ، لقد كنت منزعجًا تمامًا من ثقته الواضحة في توقعه لهزيمتي الحتمية ضد الإمبراطور الحالي.

لكن الشيطان خلف الباب بدا مصراً.

إنه فقط لم يجلس معي.

أغلقت عيني ، وأطلقت تنهيدة طويلة. كالعادة ، كان دائمًا ما يترك التفاصيل الأكثر أهمية لوقت لاحق.

هل كنت مجرد منافسة؟ لم أكن متأكدا جدا.

كانت هذه عشيرة الكبرياء. بالطبع ، فخرهم لن يسمح لهم بفعل ذلك.

“هوو …”

في عجلة، حدق.

مع إغلاق عيني وإطلاق أنفاسي قصيرة ، سألت عن الإمبراطور الحالي.

“يقول الإنسان إنه هاجر مؤخرًا من عالم البشر إلى هذا العالم ويطلب نصيحتك.”

لكي تقول ما قلته ، يجب أن يكون الإمبراطور قويًا بشكل لا يصدق.”

“إذن السبب في أننا خلقنا كل تلك الفوضى قبل المجيء إلى هنا هو أننا أردنا جذب انتباه بعض المستويات العليا بعيدًا عن الساحة. أليس كذلك؟“

“… نوعا ما.”

أعطت نفسي الأخرى إيماءة قصيرة.

ردت نفسي الأخرى.

خدش الجزء السفلي من ذقني ، وفكرت بصوت عال.

في عجلة، حدق.

“قد يكون هذا ممتعا …”

نوع من؟ ماذا تقصد؟

“هوو …”

“قد يكون قوياً ، لكن هذا ليس السبب الذي يجعلني أقول إنك ستخسر ضده إذا قاتلتم.”

“اسمي الحاصد الابيض ، ويشرفني أن ألتقي بك أخيرًا. السيد أوفرلورد.”

“… أكمل.”

أعطت نفسي الأخرى إيماءة قصيرة.

بعد أن استوعبت المزيد مما كان يقوله ، انطلقت أذنيكان لدي شعور بأن كلماته التالية ستكون مهمة للغاية.

“إذا كانوا خائفين للغاية من إدوارد ، فلماذا لا تقتله مباشرة بدلاً من جعل شخص آخر يفعل ذلك؟ “

“الألعاب مزورة.  النجم الفضي ، الإمبراطور الحالي سيصبح أفرلورد القادم في المباراة القادمة.”

بشكل لا إرادي ، تجعدت حوافي وأنا أميل رأسي.

ماذا؟

حتى ذلك الحين.

ولم أكن مخطئًا لأن متابعته جعلت عيني تنفتح على مصراعيها.

“… نوعا ما.”

انتظر ، ما الذي تتحدث عنه؟ ألا يزال لدى إدوارد أكثر من ثلاثين مباراة متبقية قبل أن يحصل على الحرية؟ ألا يجب أن يظل على ما يرام؟

“انت جاد؟“

أنت على حق.”

خدش الجزء السفلي من ذقني ، وفكرت بصوت عال.

أعطت نفسي الأخرى إيماءة قصيرة.

“لكن هناك سببان أساسيان لهذا الإجراء. السبب الأول يجب أن تعرفه بالفعل.”

لكن هناك سببان أساسيان لهذا الإجراء. السبب الأول يجب أن تعرفه بالفعل.”

في عجلة، حدق.

نعم.”

“سوف تكتشف ذلك بمجرد أن تتحداه“.

كان لا يزال لدى إدوارد أكثر من ثلاثين مباراة متبقية قبل أن يحصل على “حريته” ، ولكن لتجنب جعلها تبدو مزورة ، فقد كان مقصودًا أن يخسر قليلاً قبل ذلك.

في تلك اللحظة ، توقف الرجل ذو الشعر الأبيض وابتسم له.

حتى ذلك الحين.

كانت عيناه خارج البؤرة ، وكانت عواطفه مخدرة.

لماذا هذا مبكر؟

أعطت نفسي الأخرى إيماءة قصيرة.

بغض النظر عن عدد المباريات التي خسرها قبل أن يصل إلى 100 ، كنت واثقًا تمامًا من أن لا أحد سيجد الأمر غريبًا.

قوبلت بنظري بنظرة الشيطان الباردة. تردد صدى صوته النحيل الهش في الهواء وهو يفتح فمه.

لذلك يجب أن يكون هناك سبب آخر.

تغير وجه الشيطان قليلاً. على الرغم من ذلك ، تذمر في همسة هادئة وأومأ بعد بعض التفكير.

ولم أنتظر طويلاً لمعرفة الجواب.

———-—-

إنه ليس ببعيد عن الوصول إلى الرتبة التالية.”

صليل-!

“… هاه؟

مرت الدقائق القليلة التالية لأنني كنت أعرف بالفعل ما أريد كتابته على الورق.

انفجر رأسي في اتجاه نفسي الأخرىوخزت أذني بأصابعي للتأكد من أنني لم أسمع بشكل خاطئ ، سألت مرة أخرى.

ثم مد يده في اتجاهه.

ماذا قلت؟ هل يمكنك تكرار ذلك؟

… ولم أنتظر طويلاً لمعرفة الجواب.

لا.”

بينما كان إدوارد يحدق في سقف غرفته ، تمتم بشيء.

لكن نفسي الأخرى هزت رأسه.

لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها شيء كهذا في الماضي. نظرًا لموقعه الحالي كأكبر كلب في الساحة ، أراد الجميع أن يميلوا إليه ، لكنه لم ينتبه لهم.

هزت كتفي.

“نوع من؟ ماذا تقصد؟“

“… أيا كان.”

“سيكون حاسما عندما نهرب؟ “

لقد طلبت فقط لأنني لم أكن متأكدة من أنني سمعت خطألا يبدو أن هذا هو الحال.

“نعم.”

تدليك جبهتي ، أخذت نفسا عميقا.

“على ما يرام.”

أعتقد أنه أكثر منطقية الآن.”

الفصل 516: إدوارد ستيرن [1]

نظرًا لأن الشياطين التي تطل على المكان كانت كلاهما من الدوقات أنفسهم ، إذا اخترق إدوارد ، فإن قوته ستصل إلى مستوى مماثل لقوتهمكان هذا في حد ذاته تهديدًا لسلطتهم ، مما دفعهم إلى العمل.

أغلقت عيني ، وأطلقت تنهيدة طويلة. كالعادة ، كان دائمًا ما يترك التفاصيل الأكثر أهمية لوقت لاحق.

خدش الجزء السفلي من ذقني ، وفكرت بصوت عال.

من المستحيل أن يجلس بجانبه ويشاهد شيئًا كهذا يتكشف. كان يخطط لقتل إدوارد قبل أن يصنف.

إذن السبب في أننا خلقنا كل تلك الفوضى قبل المجيء إلى هنا هو أننا أردنا جذب انتباه بعض المستويات العليا بعيدًا عن الساحة. أليس كذلك؟

“همم…؟“

ألقيت نظرة خاطفة على نفسي الأخرى التي كان ردها الوحيد لمحة موجزة.

 

لكن هذا كان كافيا.

ألقيت نظرة خاطفة على نفسي الأخرى التي كان ردها الوحيد لمحة موجزة.

“إذا كان الأمر كذلك ، فمن المنطقي أن يقوم الدوق الحالي بالاستعجال …”

بعد بضع لحظات من التفكير ، هز رأسه في النهاية.

من الواضح أن الدوق الآخر قد غادر المنطقة بناءً على حقيقة أن الدوق الحالي بدا مستعجلًا.

“ماذا تريد؟“

لو كان الاثنان معًا ، لما كانت رتبة إدوارد قد أزعجتهما كثيرًا.

“ماذا تريد؟“

نظرًا لأن المدينة بأكملها كانت الآن تحت العين الساهرة لشيطان واحد فقط من رتبة الدوق ، فإن ظهور شخص من نفس القوة من شأنه أن يعرضها للخطرليس ذلك فحسب ، بل كانت حياته كذلك.

“هذا يجب أن يكون كافيا“.

من المستحيل أن يجلس بجانبه ويشاهد شيئًا كهذا يتكشفكان يخطط لقتل إدوارد قبل أن يصنف.

“لكي تقول ما قلته ، يجب أن يكون الإمبراطور قويًا بشكل لا يصدق.”

في خضم تفكيري ، راودتني فكرة مفاجئة.

كانت هذه عشيرة الكبرياء. بالطبع ، فخرهم لن يسمح لهم بفعل ذلك.

“إذا كانوا خائفين للغاية من إدوارد ، فلماذا لا تقتله مباشرة بدلاً من جعل شخص آخر يفعل ذلك؟

———-—-

“… هل تريد أن تسأل حتى؟ هل نسيت أي عشيرة نحن؟

“كما تتمنا.”

قوبل سؤالي بسؤال آخرألقيت نظرة خاطفة عليه لثانية ، هزت رأسي.

لكن نفسي الأخرى هزت رأسه.

“لا تهتم.”

***

نعم

مع وجود الحرف في الداخل ، وضعت شيئين في مساحة صغيرة الحجم بحجم كرة صغيرة.

كانت هذه عشيرة الكبرياءبالطبع ، فخرهم لن يسمح لهم بفعل ذلك.

لكن الشيطان خلف الباب بدا مصراً.

“غبي”.

 

ظننت أنني صفقت يدي معًا.

يمكن قول الشيء نفسه بالنسبة للوضع الحالي.

على ما يرام.”

شعر أبيض وعيون زرقاء عميقة …

ألقيت نظرة على نفسي من الجانب الآخر ، مدت رقبتي.

“مرحبًا.”

لدي بالفعل فكرة عما يفترض أن أفعله“.

“أرجعه.”

ألقى نظرة أخرى في اتجاهي ، واختفى من مكانه دون أن ينبس ببنت شفة.

انتشرت ابتسامة ضيقة على وجه نفسي الأخرى وهو يجيب.

بعد أن اعتدت على أفعاله ، نقرت على سواري وأخرجت قطعة من الورق وقلمأمسك بجسد القلم بإحكام ، وبدأت في الكتابة على الورق.

“ماذا؟“

مرت الدقائق القليلة التالية لأنني كنت أعرف بالفعل ما أريد كتابته على الورق.

“شخص ما هنا ليعبر عن احترامه“.

“… وفعلت.”

إنه فقط لم يجلس معي.

خرج لساني من فمي وأنا أضع القلم بعيدًا.

معالجة المعلومات ، أغلقت عيني.

مع وجود الحرف في الداخل ، وضعت شيئين في مساحة صغيرة الحجم بحجم كرة صغيرة.

كان يتذكر شخصًا يشبه ذلك لو أنه التقى به في الماضي.

هذا يجب أن يكون كافيا“.

للحظة وجيزة من الوقت ، لم أجد أي رد. لحسن الحظ ، لم أضطر إلى الانتظار طويلاً حتى فتح الباب قريبًا وظهر شيطان أمامي.

لم أكن أشعر بالرضا عما وضعته فيه حتى بحثت عن الباب وطرقته.

 

الحمد لله لم يفتشوني“.

تو توك -!

تو توك -!

***

للحظة وجيزة من الوقت ، لم أجد أي ردلحسن الحظ ، لم أضطر إلى الانتظار طويلاً حتى فتح الباب قريبًا وظهر شيطان أمامي.

“همم…؟“

قوبلت بنظري بنظرة الشيطان الباردةتردد صدى صوته النحيل الهش في الهواء وهو يفتح فمه.

لكن هذا كان كافيا.

ماذا تريد؟

…فقط قليلا أكثر.

“… أود أن ازور اللورد الحالي.”

“إنه ليس ببعيد عن الوصول إلى الرتبة التالية.”

ها”؟

“ها”؟

تغير وجه الشيطان قليلاًعلى الرغم من ذلك ، تذمر في همسة هادئة وأومأ بعد بعض التفكير.

“فقط قليلا أكثر…”

“قد يكون هذا ممتعا …”

في خضم تفكيري ، راودتني فكرة مفاجئة.

تمكنت أذني من التقاط الهمس من صوته على الرغم من الهدوء الشديد.

كانت هذه عشيرة الكبرياء. بالطبع ، فخرهم لن يسمح لهم بفعل ذلك.

على الرغم من أنني كنت متخوفًا بعض الشيء بعد سماعه يتحدث ، قررت متابعة خططي على أي حالطالما تمكنت من مقابلة إدوارد ، كان كل شيء على ما يرام.

ملأ صدى صوته العميق الغرفة.

اتبعني.”

في اللحظة التي توقفت فيها عيناه على الشكل ، ارتعدت حواجب إدوارد للحظة.

تمام.”

من المستحيل أن يجلس بجانبه ويشاهد شيئًا كهذا يتكشف. كان يخطط لقتل إدوارد قبل أن يصنف.

أغلقت الباب خلفي ، تبعت الشيطان.

***

لكن الشيطان خلف الباب بدا مصراً.

بينما كان إدوارد يحدق في سقف غرفته ، تمتم بشيء.

…فقط قليلا أكثر.

منذ متى كان الآن؟

ردت نفسي الأخرى.

كانت عيناه خارج البؤرة ، وكانت عواطفه مخدرة.

“ليس بعد.”

كانت السنوات الأربع التي قضاها في حفرة الجحيم هذه تؤثر عليه.

“ماذا تريد؟“

لكن.

***

“فقط قليلا أكثر…”

لو كان الاثنان معًا ، لما كانت رتبة إدوارد قد أزعجتهما كثيرًا.

انتهى به الأمر بالغمغم وهو يشد يديه في قبضة واندلعت هالة قوية من جسده.

لكن نفسي الأخرى هزت رأسه.

كانت النهاية في الأفق.

الشيء الوحيد الذي أرادوه هو أن يحميهم ، وهو شيء لم يكن حريصًا على فعله.

لم يكن هناك سوى القليل من النضال الذي كان عليه أن يتحمله قبل أن يتمكن من استعادة حريته.

من المستحيل أن يجلس بجانبه ويشاهد شيئًا كهذا يتكشف. كان يخطط لقتل إدوارد قبل أن يصنف.

فقط قليلا أكثر.

كان يتذكر شخصًا يشبه ذلك لو أنه التقى به في الماضي.

تو توك -!

كان لا يزال لدى إدوارد أكثر من ثلاثين مباراة متبقية قبل أن يحصل على “حريته” ، ولكن لتجنب جعلها تبدو مزورة ، فقد كان مقصودًا أن يخسر قليلاً قبل ذلك.

طرقة على باب غرفته وتضاءلت الهالة الخارجة من جسده بسرعة.

على الرغم من أنني كنت متخوفًا بعض الشيء بعد سماعه يتحدث ، قررت متابعة خططي على أي حال. طالما تمكنت من مقابلة إدوارد ، كان كل شيء على ما يرام.

في لحظة ، تحول وجه إدوارد قاتمًا وهو ينظر إلى الباب.

“هاء …”

ماذا تريد؟

بعد بضع لحظات من التفكير ، هز رأسه في النهاية.

ملأ صدى صوته العميق الغرفة.

“… أكمل.”

تم تقديم الجواب بعد فترة بصوت نعيقلقد كان صوتًا مألوفًا لدى إدواردواحد ينتمي إلى شيطان.

“… أكمل.”

شخص ما هنا ليعبر عن احترامه“.

كانت هذه عشيرة الكبرياء. بالطبع ، فخرهم لن يسمح لهم بفعل ذلك.

أرجعه.”

“إذن شخص آخر أقوى مني …”

وبينما كان رده قاتمًا ، ارتدى إدوارد نظرة نفور على وجهه.

انزعج اهتمامي على الفور عندما سمعت كلماته.

لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها شيء كهذا في الماضينظرًا لموقعه الحالي كأكبر كلب في الساحة ، أراد الجميع أن يميلوا إليه ، لكنه لم ينتبه لهم.

“إذن شخص آخر أقوى مني …”

حقيقة أنه يعرف أفضل من الوثوق بأي شخص هنا لم تجبره حتى على إلقاء نظرة عليهم أو عناء الاستماع إليهم.

“سوف تكتشف ذلك بمجرد أن تتحداه“.

يمكن قول الشيء نفسه بالنسبة للوضع الحالي.

“لماذا هذا مبكر؟“

لكن الشيطان خلف الباب بدا مصراً.

بعد أن اعتدت على أفعاله ، نقرت على سواري وأخرجت قطعة من الورق وقلم. أمسك بجسد القلم بإحكام ، وبدأت في الكتابة على الورق.

الشخص الذي يرغب في مقابلتك هو إنسان“.

بغض النظر عن الطريقة التي حاول بها التفكير ، لم يستطع تذكر المكان الذي رآه فيه.

“… إنسان؟

“منذ متى كان الآن؟“

توقف إدوارد للحظة.

“انتظر ، ما الذي تتحدث عنه؟ ألا يزال لدى إدوارد أكثر من ثلاثين مباراة متبقية قبل أن يحصل على الحرية؟ ألا يجب أن يظل على ما يرام؟“

بعد بضع لحظات من التفكير ، هز رأسه في النهاية.

كانت هذه عشيرة الكبرياء. بالطبع ، فخرهم لن يسمح لهم بفعل ذلك.

ابعده“.

لم أكن أشعر بالرضا عما وضعته فيه حتى بحثت عن الباب وطرقته.

لم يكن البشر نادرون هنافي الواقع ، لقد رأى بالفعل عدة مرات أثناء إقامتهفي البداية كان ينوي مقابلتهم ، ولكن بعد فترة من الوقت ، كان من الأفضل ألا يأتوا إليه وهم يتنافسون على حمايتهم أو تشكيل نوع من التحالف.

“الألعاب مزورة.  النجم الفضي ، الإمبراطور الحالي سيصبح أفرلورد القادم في المباراة القادمة.”

الشيء الوحيد الذي أرادوه هو أن يحميهم ، وهو شيء لم يكن حريصًا على فعله.

صليل-!

لم يكن هدفه رعايتهم بل الحصول على الحريةكل ما يمنعه من القيام بذلك هو عدوه.

***

“يقول الإنسان إنه هاجر مؤخرًا من عالم البشر إلى هذا العالم ويطلب نصيحتك.”

“هوو …”

بعد ذلك فقط ، انقطعت رأس إدوارد لأعلى.

“هاء …”

“هل قلت للتو إنه جاء من عالم البشر مؤخرًا؟

ترجمة FLASH

“هل هذا يعني أنه يعرف الوضع الحالي مع أماندا؟

كان لا يزال لدى إدوارد أكثر من ثلاثين مباراة متبقية قبل أن يحصل على “حريته” ، ولكن لتجنب جعلها تبدو مزورة ، فقد كان مقصودًا أن يخسر قليلاً قبل ذلك.

بينما كان يأخذ أنفاسًا عميقة قليلة لتهدئة نفسه ، بدأ نبض قلبه ينبض بشكل أسرع دون أن يدريأغلق عينيه للحظة ولوح بيده.

“هذا يجب أن يكون كافيا“.

دعه يدخل.”

“سيكون حاسما عندما نهرب؟ “

كما تتمنا.”

“… إذن لن أقاتل ضد الإمبراطور الحالي؟ “

صليل-!

“ماذا تريد؟“

كان رجلاً أبيض الشعر بعيون زرقاء عميقة خرج ببطء من خلف الباب حيث تردد صدى صوت الشيطان في الفضاء.

مع إغلاق عيني وإطلاق أنفاسي قصيرة ، سألت عن الإمبراطور الحالي.

سأبقى هنا للإشراف على الإقامة.”

ترجمة FLASH

في لمحة سريعة ، ألقى إدوارد نظرة خاطفة على الشيطان قبل أن يفحص الشخصية ذات الشعر الأبيض.

الفصل 516: إدوارد ستيرن [1]

في اللحظة التي توقفت فيها عيناه على الشكل ، ارتعدت حواجب إدوارد للحظة.

تغير وجه الشيطان قليلاً. على الرغم من ذلك ، تذمر في همسة هادئة وأومأ بعد بعض التفكير.

يبدو مألوفا.

“… وفعلت.”

على الرغم من أنه قد مر وقتًا طويلاً منذ أن كان في المجال البشري ، إلا أنه شعر بإحساس غريب بالألفة عندما نظر إلى الشكل أمامه.

“ماذا قلت؟ هل يمكنك تكرار ذلك؟“

هل التقيت به في مكان ما من قبل؟

تو توك -!

في النهاية هز رأسه وتمتم على نفسه.

صليل-!

“لا أعتقد أنني سأنسى شخصا يشبهه بهذه السهولة …”

الشيء الوحيد الذي أرادوه هو أن يحميهم ، وهو شيء لم يكن حريصًا على فعله.

بغض النظر عن الطريقة التي حاول بها التفكير ، لم يستطع تذكر المكان الذي رآه فيه.

اية (108) هَٰٓأَنتُمۡ هَٰٓؤُلَآءِ جَٰدَلۡتُمۡ عَنۡهُمۡ فِي ٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَا فَمَن يُجَٰدِلُ ٱللَّهَ عَنۡهُمۡ يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِ أَم مَّن يَكُونُ عَلَيۡهِمۡ وَكِيلٗا (109)سورة النساء الاية (109)

شعر أبيض وعيون زرقاء عميقة

 

كان يتذكر شخصًا يشبه ذلك لو أنه التقى به في الماضي.

تو توك -!

مرحبًا.”

“إذا كانوا خائفين للغاية من إدوارد ، فلماذا لا تقتله مباشرة بدلاً من جعل شخص آخر يفعل ذلك؟ “

في تلك اللحظة ، توقف الرجل ذو الشعر الأبيض وابتسم له.

“هاء …”

اسمي الحاصد الابيض ، ويشرفني أن ألتقي بك أخيرًا. السيد أوفرلورد.”

“… وفعلت.”

ثم مد يده في اتجاهه.

الشيء الوحيد الذي أرادوه هو أن يحميهم ، وهو شيء لم يكن حريصًا على فعله.



———-—-

“على ما يرام.”

ترجمة FLASH

خدش الجزء السفلي من ذقني ، وفكرت بصوت عال.

———-—-

ردت نفسي الأخرى.

 

أغلقت الباب خلفي ، تبعت الشيطان.

اية (108) هَٰٓأَنتُمۡ هَٰٓؤُلَآءِ جَٰدَلۡتُمۡ عَنۡهُمۡ فِي ٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَا فَمَن يُجَٰدِلُ ٱللَّهَ عَنۡهُمۡ يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِ أَم مَّن يَكُونُ عَلَيۡهِمۡ وَكِيلٗا (109)سورة النساء الاية (109)

معالجة المعلومات ، أغلقت عيني.

 

من المستحيل أن يجلس بجانبه ويشاهد شيئًا كهذا يتكشف. كان يخطط لقتل إدوارد قبل أن يصنف.

 

أعطت نفسي الأخرى إيماءة قصيرة.

 

كان رجلاً أبيض الشعر بعيون زرقاء عميقة خرج ببطء من خلف الباب حيث تردد صدى صوت الشيطان في الفضاء.

بصراحة ، لقد كنت منزعجًا تمامًا من ثقته الواضحة في توقعه لهزيمتي الحتمية ضد الإمبراطور الحالي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط