نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 517

إدوارد ستيرن [2]

إدوارد ستيرن [2]

الفصل 517: إدوارد ستيرن [2]

“دعونا نرى ما هي نواياك …”

أمم…”

“إذا استجاب إدوارد لكلماتك ، فستتمكن من الهروب قريبًا“.

يحدق في اليد التي مدت له ، لم يأخذها إدوارد على الفوربدلاً من ذلك ، استمر في التدقيق بعناية في الشخص الذي أمامه.

“حسنا ، ساتمشي معك…”

“إنه ليس بسيطا …”

“أنا … حسنًا ، أردت فقط أن أقدم احترامي لك.”

كان هذا هو الاستنتاج الذي توصل إليه بعد فحصه بعناية.

صفعة-!

بصفته سيد للنقابة التي احتلت المرتبة الأولى في المجال البشري ، كان لدى إدوارد القدرة على التمييز بنظرة واحدة ، ما إذا كان شخص ما أكثر مما تراه العين.

“انتظر لحظة ، لم أنتهي من الحديث.”

رفع رأسه ، والتقت عيونهم.

لذلك ، كان الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله هو التحلي بالصبر.

الحاصد الابيض ، أليس كذلك؟

إلى: إدوارد ستيرن.

“… نعم ، هذا اسمي.”

“ألم تسمعني؟“

“يا له من اسم غريب …”

“يا له من اسم غريب …”

خفضت عيون إدوارد رأسه ، وتوقفت على يده الممدودة.

سبب الاتصال بك بهذه الطريقة بسيط. هذا لأنني يجب أن أخبرك بشيء مهم حقًا.

في تلك اللحظة ، اندهش عندما اكتشف كلمتين صغيرتين مكتوبتين على إصبعه السبابة.

و حينئذ…

[ تمشي معي]

ترجمة FLASH

غلق إدوارد عينيه ، وظل رواسبًاعلى الرغم من أنه كان متفاجئًا ، إلا أنه عرف أفضل من إظهار مشاعره الخارجيةأخذ عينيه بعيدًا عن يده ، ونظر إلى الفرد الذي أمامه.

===

بمجرد أن تلتقي أعينهم ، تجعدت أطراف شفاه حاصد الأبيض بشكل طفيفتصويب رأس إدوارد قليلاً كما لاحظ هذا.

مع ملاحظة الكرة السوداء ، بدا أن إدوارد قد حصل بالفعل على فكرة عما يريده الفرد أن يفعله.

“حسنا ، ساتمشي معك…”

تو توك -!

هل ربما كان ذلك بسبب الشعور بالألفة الذي أطلقه؟ أم كان بسبب شيء آخر؟

“… يا له من تطور مثير للاهتمام.”

في النهاية ، التمشي معي .

في جميع أنحاء مساحة المكتب الكبيرة ، تردد صدى صوت مسلي.

“… ماذا تريد؟

لم يستطع فهم ما كان يحاول الوصول إليه. بغض النظر ، استمر في التصرف كما كان يفعل عادة.

كان هناك رعشة طفيفة في الغرفة وهو يفتح فمهكان يتصرف كما يفعل عادة عندما يحاول شخص مقابلته.

“… أعتقد أنني يجب أن أنهي جميع استعداداتي الآن.”

خفض رأسه لإلقاء نظرة على يده ، وضربها بعيداثم تمتم بلا مبالاة.

كان القيام بذلك في منطقة خاضعة للمراقبة على الأرجح أمرًا محفوفًا بالمخاطر للغاية.

صفعة-!

“… ماذا تريد؟ “

كن سريعا ، ليس لدي الكثير من الوقت.”

صليل-!

آه … لا شيء مميز.”

كرة سوداء صغيرة كانت تستريح في منتصف لسانه.

تصلب الابتسامة على وجه وايت ريبر قليلاً.

كان القيام بذلك في منطقة خاضعة للمراقبة على الأرجح أمرًا محفوفًا بالمخاطر للغاية.

ثم استبدله بواحد ممتع وهو يشبك يديه معًا.

عاد الصمت إلى الغرفة.

أنا … حسنًا ، أردت فقط أن أقدم احترامي لك.”

سمع إدوارد قرعًا عاليًا على بابه ، ورفع رأسه.

احترام؟

كان القيام بذلك في منطقة خاضعة للمراقبة على الأرجح أمرًا محفوفًا بالمخاطر للغاية.

عينى إدوارد مغمضتان.

“حسنًا ، الآن بعد أن أفكر في الأمر ، ألا يجب أن أحصل على غرفة جديدة؟“

ما الذي تحاول الوصول إليه؟

نوع من أراد ذلك.

لم يستطع فهم ما كان يحاول الوصول إليهبغض النظر ، استمر في التصرف كما كان يفعل عادة.

…هذا كان انا.

وأمر بإلقاء نظرة خاطفة على الشيطان المنتظر عند الباب.

لقد ترك انطباعًا إيجابيًا في ذهنه في ذلك الوقت.

أخرجه من عيني“.

رن دوفر.

“… هه؟ ماذا؟

واصل الضغط على أسنانه بقوة أكبر ، واستمر في قراءة الرسالة.

تغير وجه وايت ريبررفع رأسه إلى الوراء لإلقاء نظرة على الشيطان المنتظر عند الباب ، ورفع يديه.

 

انتظر لحظة ، لم أنتهي من الحديث.”

أُغلق الباب في النهاية وعاد الصمت إلى الغرفة. بدلاً من فحص محتويات الفضاء البعدي على الفور ، وضع إدوارد الجرم السماوي بعيدًا واستمر في التأمل في منتصف الغرفة.

ركز انتباهه على إدوارد ، وتحدث بطريقة مستعجلة إلى حد ما.

لقد ترك انطباعًا إيجابيًا في ذهنه في ذلك الوقت.

السيد أوفرلورد ، من فضلك اسمعني.”

———-—-

كان هناك ذعر واضح على وجهه وهو يقول تلك الكلماتبالطبع ، بعد أن رأى إدوارد ما كتب على يده ، عرف أنه كان يتصرف.

كل ما عليك فعله هو اتباع تعليماتي …

لكن ما الذي يحاول قوله بالضبط … آه

رفع يده وصفع الحاصد الابيض على وجهه. كانت الحركة سريعة جدًا لدرجة أن حاصد الأبيض لم يكن قادرًا على الرد في الوقت المناسب.

عندها رآها أخيرًااختفت بالسرعة التي جاءت بها ، لكن إدوارد تمكن من رؤيتها.

“… آه ، على الرغم من أنني أردته أن يضربني ، كان يجب أن يتراجع قليلاً.”

كرة سوداء صغيرة كانت تستريح في منتصف لسانه.

===

هل هذا فضاء بعد؟

“السيد أوفرلورد ، من فضلك اسمعني.”

مع ملاحظة الكرة السوداء ، بدا أن إدوارد قد حصل بالفعل على فكرة عما يريده الفرد أن يفعله.

ما وجده هو قطعة من الورق وبعض الأشياء الأخرى …

ألم تسمعني؟

كان هذا هو اسم الشاب الذي قدم له مفهوم البطاقات السحرية قبل عامين.

ضغط إدوارد على يده باتجاه الأسفل.

خفض رأسه واستمر في قراءة الرسالة.

ضغط مرعب على جسد الحاصد الابيض بينما قام إدوارد بتوجيه مانا في الهواء ، مما أجبره على السقوط على ركبتيه.

مع نظرته العالقة في المكان الذي غادر فيه خادمه ، أخذ الدوق أنوزيك نفسًا عميقًا.

جلجل-!

اية (109) وَمَن يَعۡمَلۡ سُوٓءًا أَوۡ يَظۡلِمۡ نَفۡسَهُۥ ثُمَّ يَسۡتَغۡفِرِ ٱللَّهَ يَجِدِ ٱللَّهَ غَفُورٗا رَّحِيمٗا (110)سورة النساء الاية (110)

ألقى إدوارد نظرة قاتمة على وايت ريبر الذي كان ملقى على الأرض.

ألم تسمع ما قلته للتو؟

كيف أصبح قويا جدا في مثل هذا الوقت القصير؟ آخر ما يتذكره ، لم يكن قريبًا مما هو عليه الآن.

“أوخ …”

“هل هذا فضاء بعد؟“

بالضغط على يده اليمنى على الأرض ، رفع وايت ريبر صوته بقوة ليحدق في إدواردكان هناك كراهية واضحة في عينيه وهو يحدق به.

“ما هذا؟“

فتح فمه وتحدث من خلال أسنانه الصخرية.

“…. ستبدأ مباراتك في غضون ساعتين.”

أنت … أنا إنسان. ألا يجب أن تساعدني؟

“اسمح لي أن أقدم لك فحصًا للواقع. لو لم تكن إنسانا ، لكنت وجدت نفسك بالفعل مقت-!”

يجب أن أساعدك لأنك إنسان؟

“السيد أوفرلورد ، من فضلك اسمعني.”

سخر إدوارد وانحنى حتى وقفت عيناه على نفس مستوى وايت ريبراقترب رأسه ، وتمتم بهدوء.

مع صوت تحطم قوي ، تم إرسال حاصد الأبيض وهو يتحطم على الحائط.

“اسمح لي أن أقدم لك فحصًا للواقع. لو لم تكن إنسانا ، لكنت وجدت نفسك بالفعل مقت-!”

السبب في إخبارك بهويتي هو جعلك تثق بي أكثر.

“سبو!”

“دعونا نرى ما هي نواياك …”

في خضم استكمال عقوبته ، بصق الحاصد الابيض على وجهه.

للمرة الأخيرة المتبقية قبل المباراة ، قام إدوارد بفحص الرسالة بعناية.

كان إدوارد سريعًا في الردعندما كان الحاصد الابيض على وشك البصق ، لاحظ إدوارد حركة فكه ورفع يده إلى الأمام وسد فمه ، وأوقف البصاق من الوصول إلى رأسه.

“خذه بعيدا.”

عندما أدرك إدوارد سرًا الكرة السوداء التي كانت مخبأة في البصاق ، حدق في وايت ريبر.

“ما هذا؟“

أنت…”

===

رفع يده وصفع الحاصد الابيض على وجههكانت الحركة سريعة جدًا لدرجة أن حاصد الأبيض لم يكن قادرًا على الرد في الوقت المناسب.

قبل أن يضع الجرم السماوي بعيدًا ، كان قادرًا على فحص ما بداخل فضاء الأبعاد.

انفجار-!

“آه … لا شيء مميز.”

مع صوت تحطم قوي ، تم إرسال حاصد الأبيض وهو يتحطم على الحائط.

===

عاكخ!”

تمتم بعد فترة. بركبة واحدة على الأرض ، لاحظ خادمه اهتمام الدوق وسأل.

ترك جسد حاصد الابيض تأوهًا مؤلمًا ، وانزلق ببطء نحو الأرض.

“السيد أوفرلورد ، من فضلك اسمعني.”

خذه بعيدا.”

على الرغم من أنه أراد التحقق من المحتويات على الفور ، فقد منع نفسه من القيام بذلك.

أمر إدوارد عندما أدار جسده ولم يعد ينظر إلى الحاصد الابيض.

لم يستطع فهم ما كان يحاول الوصول إليه. بغض النظر ، استمر في التصرف كما كان يفعل عادة.

كيكي“.

لكن كلماته ذهبت آذانًا صماء حيث استمر إدوارد في تجاهله.

بإطلاق ضحكة مكتومة ، ساعد الشيطان وايت ريبر على الصعود وسحب جسده لأعلىكان لا بد من الإشارة إلى أنه لم يتحرك الشيطان إلى العمل إلا بعد انتهاء الصراع.

عينى إدوارد مغمضتان.

من الواضح أنه كان يتوقع حدوث مثل هذا المشهد منذ البداية.

إلى: إدوارد ستيرن.

“أيها الوغد!”

نظر الدوق أنوزيك إلى خادمه قبل الرد.

في طريقه للخروج ، سمع إدوارد صيحة وايت ريبر الغاضبة.

وميض ضوء بارد في عينيه عندما فتحهما مرة أخرى.

“ضع علامة على كلماتي ، بمجرد أن أصبح الإمبراطور التالي ، سأقتلك سخيفًا. سأقتلك!”

“أخ ، هذا مؤلم“.

لكن كلماته ذهبت آذانًا صماء حيث استمر إدوارد في تجاهله.

أعرف أن ما أقوله يبدو غريباً ، لكن المنافسة مزورة. لا يهم عدد المباريات التي فزت بها ، فلن تكون متفرغًا مرة أخرى.

صليل-!

خفضت عيون إدوارد رأسه ، وتوقفت على يده الممدودة.

أُغلق الباب في النهاية وعاد الصمت إلى الغرفةبدلاً من فحص محتويات الفضاء البعدي على الفور ، وضع إدوارد الجرم السماوي بعيدًا واستمر في التأمل في منتصف الغرفة.

“اسمح لي أن أقدم لك فحصًا للواقع. لو لم تكن إنسانا ، لكنت وجدت نفسك بالفعل مقت-!”

قبل أن يضع الجرم السماوي بعيدًا ، كان قادرًا على فحص ما بداخل فضاء الأبعاد.

“هل هذا فضاء بعد؟“

ما وجده هو قطعة من الورق وبعض الأشياء الأخرى

‘كيف يكون هذا ممكنا؟‘

على الرغم من أنه أراد التحقق من المحتويات على الفور ، فقد منع نفسه من القيام بذلك.

“أنت … أنا إنسان. ألا يجب أن تساعدني؟“

لم يكن هناك شك في ذهنه أن كل خطوة يقوم بها كانت تراقبها الشياطين عن كثب.

يحدق في اليد التي مدت له ، لم يأخذها إدوارد على الفور. بدلاً من ذلك ، استمر في التدقيق بعناية في الشخص الذي أمامه.

لذلك ، كان الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله هو التحلي بالصبر.

===

***

ألم يكن ذلك مخيفًا بعض الشيء؟

أخ ، هذا مؤلم“.

بصفته سيد للنقابة التي احتلت المرتبة الأولى في المجال البشري ، كان لدى إدوارد القدرة على التمييز بنظرة واحدة ، ما إذا كان شخص ما أكثر مما تراه العين.

عدت إلى غرفتي ، وقمت بتدليك كتفي وأنا أسند ظهري على الحائط.

سبب الاتصال بك بهذه الطريقة بسيط. هذا لأنني يجب أن أخبرك بشيء مهم حقًا.

“… آه ، على الرغم من أنني أردته أن يضربني ، كان يجب أن يتراجع قليلاً.”

لكن…

أخذت جرعة ، وتناولتها بسرعةهدأ الألم في كتفي ببطء.

صليل-!

“ها …”

“أخ ، هذا مؤلم“.

تركت تنهيدة مرتاحة ، وحدقت في سقف الغرفة.

وأمر بإلقاء نظرة خاطفة على الشيطان المنتظر عند الباب.

إذا سارت الأمور بشكل صحيح ، سنكون قادرين على الهروب قريبًا ، أليس كذلك؟

في نفس الوقت.

نعم.”

“لا ينبغي أن أواجه أي مشاكل في النظر إلى هذا الآن …”

أجاب صوت كما ظهر شخصية في الطرف الآخر من الغرفة.

الآن بعد أن هزمت كسر الجمجمة ، أصبحت بحق من بين أفضل عشرة متنافسين.

إذا استجاب إدوارد لكلماتك ، فستتمكن من الهروب قريبًا“.

بإطلاق ضحكة مكتومة ، ساعد الشيطان وايت ريبر على الصعود وسحب جسده لأعلى. كان لا بد من الإشارة إلى أنه لم يتحرك الشيطان إلى العمل إلا بعد انتهاء الصراع.

تمتمتُ برأسي على الحائط.

ألم يكن ذلك مخيفًا بعض الشيء؟

” جيد …”

رداً على الشيطان ، سار إدوارد بهدوء إلى مكتبه وجلس. ثم أخرج قطعة من الورق من فضاء الأبعاد الخاص به.

لم أكن أرغب في شيء أكثر من الخروج من هذا المكان بأسرع ما يمكن.

‘… هاه؟ ‘

بعد إبعاد عيني عن سقف الغرفة ، تذكرت شيئًا.

“ما هذا؟“

حسنًا ، الآن بعد أن أفكر في الأمر ، ألا يجب أن أحصل على غرفة جديدة؟

خفض رأسه لإلقاء نظرة على يده ، وضربها بعيدا. ثم تمتم بلا مبالاة.

الآن بعد أن هزمت كسر الجمجمة ، أصبحت بحق من بين أفضل عشرة متنافسين.

السبب في إخبارك بهويتي هو جعلك تثق بي أكثر.

هذا يعني أنني سأحصل قريبًا على غرفة جديدةواحدة كانت أكبر وأكثر راحة من هذه الغرفة.

كيف أصبح قويا جدا في مثل هذا الوقت القصير؟ آخر ما يتذكره ، لم يكن قريبًا مما هو عليه الآن.

نوع من أراد ذلك.

“ألم تسمعني؟“

بتدليك ذقني ، تحولت عيني إلى شقوق ضيقة.

“اسمح لي أن أقدم لك فحصًا للواقع. لو لم تكن إنسانا ، لكنت وجدت نفسك بالفعل مقت-!”

“هناك مشكلة واحدة فقط …”

يحدق في اليد التي مدت له ، لم يأخذها إدوارد على الفور. بدلاً من ذلك ، استمر في التدقيق بعناية في الشخص الذي أمامه.

وكانت هذه حقيقة أن الغرفة كانت على الأرجح ستراقبها الشياطين.

قد لا تعرف ، لكنني أعرف ابنتك جيدًا. علاوة على ذلك ، عندما قلت إننا التقينا من قبل ، لم تكن هذه كذبة.

تجعدت حوافي في الفكر.

“… راقبوه عن كثب. في حالة حدوث خطأ ما في المباراة القادمة ، يمكننا الاستفادة منه للتخلص من أفرلورد الحالي.”

“… أعتقد أنني يجب أن أنهي جميع استعداداتي الآن.”

“إذا سارت الأمور بشكل صحيح ، سنكون قادرين على الهروب قريبًا ، أليس كذلك؟“

وقفت من على سريري ، ومدت ظهري وبدأت على الفور في العمل.

كل ما عليك فعله هو اتباع تعليماتي …

كان علي الاستفادة القصوى من وقتي إذا أردت الهروب خلال الأسبوع المقبل.

خفضت عيون إدوارد رأسه ، وتوقفت على يده الممدودة.

***

لم يستطع فهم ما كان يحاول الوصول إليه. بغض النظر ، استمر في التصرف كما كان يفعل عادة.

في نفس الوقت.

تجعدت حوافي في الفكر.

في جميع أنحاء مساحة المكتب الكبيرة ، تردد صدى صوت مسلي.

مع نظرته العالقة في المكان الذي غادر فيه خادمه ، أخذ الدوق أنوزيك نفسًا عميقًا.

شيء من هذا القبيل حدث؟

منذ اللحظة التي تم فيها ذكر “البطاقات السحرية” ، كان إدوارد قد اكتشف بالفعل من هو حاصد الأبيض ، ولكن كان ذلك بالضبط لأنه كان يعرف من هو أنه كان يواجه صعوبة في استيعاب المعلومات.

نعم ، صاحب السعادة.”

منذ ذلك الحين ، كان يجلس على مكتبه كل يوم ويلتقط قطعة من الورق ليكتب عليها.

قام الدوق أنوزيك بقرع أصابعه الطويلة والنحيلة على مكتبه بينما كان يمسك بيده على فمه لإخفاء الابتسامة على وجهه.

“لا ينبغي أن أواجه أي مشاكل في النظر إلى هذا الآن …”

“… يا له من تطور مثير للاهتمام.”

…هذا كان انا.

تمتم بعد فترةبركبة واحدة على الأرض ، لاحظ خادمه اهتمام الدوق وسأل.

***

هل هناك أي شيء تريد مني أن أفعله ، صاحب السعادة؟

كان علي الاستفادة القصوى من وقتي إذا أردت الهروب خلال الأسبوع المقبل.

نظر الدوق أنوزيك إلى خادمه قبل الرد.

السبب في إخبارك بهويتي هو جعلك تثق بي أكثر.

“… راقبوه عن كثب. في حالة حدوث خطأ ما في المباراة القادمة ، يمكننا الاستفادة منه للتخلص من أفرلورد الحالي.”

“ألم تسمع ما قلته للتو؟“

كما تتمنا.”

“أنت … أنا إنسان. ألا يجب أن تساعدني؟“

اندمج شكل الخادم ببطء في الظل وهو يضع يده على صدره.

———-—-

عاد الصمت إلى الغرفة.

كان يرد عليه الشيطان الذي كان يحرس مدخل غرفته.

مع نظرته العالقة في المكان الذي غادر فيه خادمه ، أخذ الدوق أنوزيك نفسًا عميقًا.

و حينئذ…

وميض ضوء بارد في عينيه عندما فتحهما مرة أخرى.

“عاكخ!”

“… قد يكون هذا أفضل مما كنت أعتقد.”

لكن هذا كان كل ما وصل إليه هذا الانطباع. بعد كل شيء ، التقى بالعديد من هؤلاء الشباب الموهوبين في الماضي.

***

“أمم…”

تو توك -!

“… أعتقد أنني يجب أن أنهي جميع استعداداتي الآن.”

سمع إدوارد قرعًا عاليًا على بابه ، ورفع رأسه.

هدأ قلبه الذي كان ينبض بشكل غير منتظم ، وشرع في قراءة الرسالة.

ما هذا؟

كان هناك رعشة طفيفة في الغرفة وهو يفتح فمه. كان يتصرف كما يفعل عادة عندما يحاول شخص مقابلته.

“…. ستبدأ مباراتك في غضون ساعتين.”

“أخرجه من عيني“.

كان يرد عليه الشيطان الذي كان يحرس مدخل غرفته.

نوع من أراد ذلك.

مفهوم“.

“إذا سارت الأمور بشكل صحيح ، سنكون قادرين على الهروب قريبًا ، أليس كذلك؟“

رداً على الشيطان ، سار إدوارد بهدوء إلى مكتبه وجلسثم أخرج قطعة من الورق من فضاء الأبعاد الخاص به.

لم أكن أرغب في شيء أكثر من الخروج من هذا المكان بأسرع ما يمكن.

“لا ينبغي أن أواجه أي مشاكل في النظر إلى هذا الآن …”

“… كان يجب أن أعرف أفضل.”

مرت أربعة أيام على زيارة الحاصد الابيض ، وخلال تلك الأيام ، لم يلمس إدوارد مرة واحدة الأشياء التي كانت داخل مساحة الأبعاد التي أُعطيت له.

“… هه؟ ماذا؟ “

كان القيام بذلك في منطقة خاضعة للمراقبة على الأرجح أمرًا محفوفًا بالمخاطر للغاية.

“أنت…”

منذ ذلك الحين ، كان يجلس على مكتبه كل يوم ويلتقط قطعة من الورق ليكتب عليها.

عاد الصمت إلى الغرفة.

من أجل جعل الورقة الحقيقية تبدو أقل إثارة للشك ، قرر استخدام هذه الطريقةأخذ نفسا عميقا ، أخرج قطعة الورق سرا من مساحته البعدية ووضعها على المكتب.

===

“دعونا نرى ما هي نواياك …”

في اللحظة التي توقفت فيها عيون إدوارد عن الجملة الأولى من الرسالة ، ارتجفت يداه وكاد أن يفقد أعصابه.

تمكن أخيرًا من رؤية ما كان وايت ريبر يحاول إخباره به.

“دعونا نرى ما هي نواياك …”

===

“ما هذا؟“

إلى: إدوارد ستيرن.

أعلم أن لديك الكثير من الأسئلة ، لكن ليس لدينا الوقت حقًا. كل ما يمكنني قوله هو أنني أستطيع مساعدتك في مقابلة أماندا مرة أخرى.

===

“مفهوم“.

في اللحظة التي توقفت فيها عيون إدوارد عن الجملة الأولى من الرسالة ، ارتجفت يداه وكاد أن يفقد أعصابه.

“لكن ما الذي يحاول قوله بالضبط … آه“

لولا عقليته القاسية ، لكان وجهه قد تغير بالفعل.

“… أعتقد أنني يجب أن أنهي جميع استعداداتي الآن.”

هدأ قلبه الذي كان ينبض بشكل غير منتظم ، وشرع في قراءة الرسالة.

قام الدوق أنوزيك بقرع أصابعه الطويلة والنحيلة على مكتبه بينما كان يمسك بيده على فمه لإخفاء الابتسامة على وجهه.

===

في طريقه للخروج ، سمع إدوارد صيحة وايت ريبر الغاضبة.

ربما لا تتذكرني ، لكننا التقينا مرة من قبلفي ذلك الوقت ، لم يكن شعري أبيضًا تمامًا ، لذا ربما يفسر ذلك سبب عدم التعرف عليّ.

“الحاصد الابيض ، أليس كذلك؟“

لكن هذا ليس مهمًا حقًا في الوقت الحالي.

“خذه بعيدا.”

سبب الاتصال بك بهذه الطريقة بسيطهذا لأنني يجب أن أخبرك بشيء مهم حقًا.

كرة سوداء صغيرة كانت تستريح في منتصف لسانه.

مباراتك القادمة مزورة.

من أجل جعل الورقة الحقيقية تبدو أقل إثارة للشك ، قرر استخدام هذه الطريقة. أخذ نفسا عميقا ، أخرج قطعة الورق سرا من مساحته البعدية ووضعها على المكتب.

===

إعادة قراءة الجملة مرة أخرى ، واجه إدوارد صعوبة في معالجة المعلومات.

توقف ، تجعدت حواجب إدوارد بإحكام.

ألم يكن ذلك مخيفًا بعض الشيء؟

مزورة؟ عن ماذا يتحدث؟

أعرف أن ما أقوله يبدو غريباً ، لكن المنافسة مزورة. لا يهم عدد المباريات التي فزت بها ، فلن تكون متفرغًا مرة أخرى.

واصل قراءة الرسالة.

ضغط مرعب على جسد الحاصد الابيض بينما قام إدوارد بتوجيه مانا في الهواء ، مما أجبره على السقوط على ركبتيه.

===

===

أعرف أن ما أقوله يبدو غريباً ، لكن المنافسة مزورةلا يهم عدد المباريات التي فزت بها ، فلن تكون متفرغًا مرة أخرى.

“أخ ، هذا مؤلم“.

تستخدم الشياطين هذه الإستراتيجية لجعل “العرض” أكثر إثارة بجعلك تقاتل بكل شيء على المحكبعد كل شيء ، من لا يريد الحرية؟

كيف أصبح قويا جدا في مثل هذا الوقت القصير؟ آخر ما يتذكره ، لم يكن قريبًا مما هو عليه الآن.

على كل حال.

بعد إبعاد عيني عن سقف الغرفة ، تذكرت شيئًا.

خلال مباراتك التالية ، تنوي الشياطين التخلص منك عن طريق تزوير الجهاز الذي يقمع رتبتكسيكون ذلك للحظة وجيزة فقط ، لكنهم سيوقفون تدفق المانا الخاص بك لخلق فتحة لخصمك.

لولا عقليته القاسية ، لكان وجهه قد تغير بالفعل.

===

“إنه ليس بسيطا …”

حاول إدوارد ، وهو يضغط على أسنانه ، قصارى جهده لقمع غضبه المغلي الذي كان يهدد بالظهور في أي لحظة الآن.

إلى: إدوارد ستيرن.

“… كان يجب أن أعرف أفضل.”

كان هناك رعشة طفيفة في الغرفة وهو يفتح فمه. كان يتصرف كما يفعل عادة عندما يحاول شخص مقابلته.

واصل الضغط على أسنانه بقوة أكبر ، واستمر في قراءة الرسالة.

“ألم تسمع ما قلته للتو؟“

===

الآن بعد أن هزمت كسر الجمجمة ، أصبحت بحق من بين أفضل عشرة متنافسين.

إذا كنت تثق بي ، فسوف أساعدك على الهروب.

“أوخ …”

قد لا تعرف ، لكنني أعرف ابنتك جيدًاعلاوة على ذلك ، عندما قلت إننا التقينا من قبل ، لم تكن هذه كذبة.

…هذا كان انا.

تذكر الاقتراح مع نظام البطاقات السحرية؟

“اسمح لي أن أقدم لك فحصًا للواقع. لو لم تكن إنسانا ، لكنت وجدت نفسك بالفعل مقت-!”

هذا كان انا.

هذا يعني أنني سأحصل قريبًا على غرفة جديدة. واحدة كانت أكبر وأكثر راحة من هذه الغرفة.

===

“… نعم ، هذا اسمي.”

‘… هاه؟

تستخدم الشياطين هذه الإستراتيجية لجعل “العرض” أكثر إثارة بجعلك تقاتل بكل شيء على المحك. بعد كل شيء ، من لا يريد الحرية؟

إعادة قراءة الجملة مرة أخرى ، واجه إدوارد صعوبة في معالجة المعلومات.

رن دوفر.

كيف يكون هذا ممكنا؟

 

منذ اللحظة التي تم فيها ذكر “البطاقات السحرية” ، كان إدوارد قد اكتشف بالفعل من هو حاصد الأبيض ، ولكن كان ذلك بالضبط لأنه كان يعرف من هو أنه كان يواجه صعوبة في استيعاب المعلومات.

ربما لا تتذكرني ، لكننا التقينا مرة من قبل. في ذلك الوقت ، لم يكن شعري أبيضًا تمامًا ، لذا ربما يفسر ذلك سبب عدم التعرف عليّ.

رن دوفر.

كان يرد عليه الشيطان الذي كان يحرس مدخل غرفته.

كان هذا هو اسم الشاب الذي قدم له مفهوم البطاقات السحرية قبل عامين.

“أيها الوغد!”

لقد ترك انطباعًا إيجابيًا في ذهنه في ذلك الوقت.

لم أكن أرغب في شيء أكثر من الخروج من هذا المكان بأسرع ما يمكن.

لكن هذا كان كل ما وصل إليه هذا الانطباعبعد كل شيء ، التقى بالعديد من هؤلاء الشباب الموهوبين في الماضي.

تو توك -!

بقدر ما كان مهتمًا ، كان مجرد سنت من عشرة سنتات.

ما وجده هو قطعة من الورق وبعض الأشياء الأخرى …

لكن

تو توك -!

‘… ماذا حدث له؟

“انتظر لحظة ، لم أنتهي من الحديث.”

كيف أصبح قويا جدا في مثل هذا الوقت القصير؟ آخر ما يتذكره ، لم يكن قريبًا مما هو عليه الآن.

===

في غضون أربع سنوات فقط ، تمكن من التسلق إلى حيث كان الآن؟ رتبة كانت قريبة منه؟

خلال مباراتك التالية ، تنوي الشياطين التخلص منك عن طريق تزوير الجهاز الذي يقمع رتبتك. سيكون ذلك للحظة وجيزة فقط ، لكنهم سيوقفون تدفق المانا الخاص بك لخلق فتحة لخصمك.

ألم يكن ذلك مخيفًا بعض الشيء؟

تمتم بعد فترة. بركبة واحدة على الأرض ، لاحظ خادمه اهتمام الدوق وسأل.

خفض رأسه واستمر في قراءة الرسالة.

“كن سريعا ، ليس لدي الكثير من الوقت.”

===

“… كان يجب أن أعرف أفضل.”

السبب في إخبارك بهويتي هو جعلك تثق بي أكثر.

لم يستطع فهم ما كان يحاول الوصول إليه. بغض النظر ، استمر في التصرف كما كان يفعل عادة.

أعلم أن لديك الكثير من الأسئلة ، لكن ليس لدينا الوقت حقًاكل ما يمكنني قوله هو أنني أستطيع مساعدتك في مقابلة أماندا مرة أخرى.

ألقى إدوارد نظرة قاتمة على وايت ريبر الذي كان ملقى على الأرض.

كل ما عليك فعله هو اتباع تعليماتي

قد لا تعرف ، لكنني أعرف ابنتك جيدًا. علاوة على ذلك ، عندما قلت إننا التقينا من قبل ، لم تكن هذه كذبة.

===

كل ما عليك فعله هو اتباع تعليماتي …

و حينئذ

ترجمة FLASH

للمرة الأخيرة المتبقية قبل المباراة ، قام إدوارد بفحص الرسالة بعناية.

اندمج شكل الخادم ببطء في الظل وهو يضع يده على صدره.




———-—-

“الحاصد الابيض ، أليس كذلك؟“

ترجمة FLASH

“حسنا ، ساتمشي معك…”

———-—-

مع ملاحظة الكرة السوداء ، بدا أن إدوارد قد حصل بالفعل على فكرة عما يريده الفرد أن يفعله.

 

ما وجده هو قطعة من الورق وبعض الأشياء الأخرى …

اية (109) وَمَن يَعۡمَلۡ سُوٓءًا أَوۡ يَظۡلِمۡ نَفۡسَهُۥ ثُمَّ يَسۡتَغۡفِرِ ٱللَّهَ يَجِدِ ٱللَّهَ غَفُورٗا رَّحِيمٗا (110)سورة النساء الاية (110)

===

 

بصفته سيد للنقابة التي احتلت المرتبة الأولى في المجال البشري ، كان لدى إدوارد القدرة على التمييز بنظرة واحدة ، ما إذا كان شخص ما أكثر مما تراه العين.

 

تستخدم الشياطين هذه الإستراتيجية لجعل “العرض” أكثر إثارة بجعلك تقاتل بكل شيء على المحك. بعد كل شيء ، من لا يريد الحرية؟

 

اية (109) وَمَن يَعۡمَلۡ سُوٓءًا أَوۡ يَظۡلِمۡ نَفۡسَهُۥ ثُمَّ يَسۡتَغۡفِرِ ٱللَّهَ يَجِدِ ٱللَّهَ غَفُورٗا رَّحِيمٗا (110)سورة النساء الاية (110)

عندها رآها أخيرًا. اختفت بالسرعة التي جاءت بها ، لكن إدوارد تمكن من رؤيتها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط