نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 529

أفرلورد [3]

أفرلورد [3]

الفصل 529: أفرلورد [3]

كانت عيناي ملتصقتين بجسد إدوارد الذي كان ملقى على الأرض.  في أذني ، تلاشى ضجيج الحشد.

كانت عيناي ملتصقتين بجسد إدوارد الذي كان ملقى على الأرض.  في أذني ، تلاشى ضجيج الحشد.

بالعودة إلى غرفتي ، كان أول ما استقبلني هو نفسي الأخرى.

خلال تلك اللحظة ، ركزت كل انتباهي على إدوارد.

زفير ، وفتحت عيني ببطء.

لم أستطع حتى رأيت صدره يتحرك حتى استرخيت أخيرًا.

بنظرة لا تصدق على وجهه ، حدق في اتجاه الدوق.

كان لا يزال على قيد الحياة.

“قال إنه يعرف أماندا ، أليس كذلك؟“

بينما كان مستلقيًا على الأرض وعيناه مفتوحتان على مصراعيه ، محدقًا في سماء الحلبة الحمراء ، لم يكن جسده على ما يرام.

لم أكن بحاجة إليه لإنهاء عقوبته لفهم ما كان يحاول أن يشير إليه.

أخذت نفسا عميقا وأدعو الداخل ، وأعدت الجهاز في الفضاء الخاص بي الأبعاد وأغمضت عيني.

بغض النظر ، وبغض النظر عن كل هذه الأسئلة التي لم تتم الإجابة عليها ، ما زلت لا أشعر بالارتياح لفكرة توليه السيطرة على جسدي.

“آمل ألا تكتشف أماندا شيئا عن هذا …”

تلبية لخط بصره ، أومأت برأسي بمهارة.

إذا اكتشفت أنني أضرب والدها

لم أكن متأكدا.

ركضت الرعشات في العمود الفقري.

في اللحظة التي قال فيها تلك الكلمات ، رفعت رأسي إلى الأمام ونظرت إليه.

“… نعم ، دعونا نأمل ألا يحدث ذلك.”

عندها استمر.

ما ملك الشياطين؟

“هل تريد توقيع عقد الشيطان معي؟“

من المحتمل أن تقضي عليّ قبل أن يحدث ذلك.

“لقد فعلها حقا قذرة.”

حسنًا ، لم أكن أعتقد أنها ستذهب إلى هذا الحد ، لكنني ما زلت لا أهتم بمعرفة ما سيحدث.

بدأ الملعب يهتز مع ارتفاع الهتافات.

كان إخفاء هذا السر تحت القبر واجب مقدس.

لم يكن سوى الدوق أزونيك الذي ابتسم على نطاق واسع.

 

———-—-

زفير ، وفتحت عيني ببطء.

“أنت تفكر كثيرًا. سيكون الأمر كما لو كنت تستخدم لامبالاة الملك.  لن تحدث فرقا.”

عندما فتحت عيني مرة أخرى ، شعرت أن نظرة الجميع تتوقف عليّملأ الصمت أرض الملعب حيث لم يتحدث أي من المتفرجين.

سرعان ما أُغلق الباب ، وساد الصمت الغرفة.

ثم نظرت إلى اليمينومع ذلك ، فوجئت عندما وجدت أن الشيطان لم يظهر بعد.

كان يدرك تمامًا ظروفي ، واصل حديثه.

كانت عادة دقيقة.

سيكون هذا أكبر إذلال في حياته.

أين هي؟

على الأرجح أنه خطط لقتلي أثناء القتال. كما لو أن الدوق سيسمح لنفسه بالخسارة أمام مدينته.

تساءلت في نفسي وأنا ألقي نظرة خاطفة حول المكانلم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى ظهرت ، حيث ظهرت شخصيتها بجواري بعد ذلك بوقت قصير.

اية  (120) أُوْلَٰٓئِكَ مَأۡوَىٰهُمۡ جَهَنَّمُ وَلَا يَجِدُونَ عَنۡهَا مَحِيصٗا (121) سورة النساء الاية (121)

آه ، ها هي.”

تمتم بصوت خافت.

تناوبت عيناها بيني وبين إدوارد وهي معلقة بفم مفتوحفي النهاية ، بدأت في إعلان نتيجة المباراةلم تتغير النظرة على وجهها وهي تتحدث.

“… الشفقة.”

كانت لا تزال مليئة بالصدمة.

“سأكرر هذا مرة أخرى ، لست مهتمًا بأخذ جسدك. ولكن من مصلحتي ألا تموت ، و …”

[… والفائز بالمباراة هو حاصد الأبيض  ، الذي خلع عرش أمير الدم رسميا من منصبه افرلورد ، وبالتالي أصبح افرلورد الجديد!]

“سأكرر هذا مرة أخرى ، لست مهتمًا بأخذ جسدك. ولكن من مصلحتي ألا تموت ، و …”

لم يمض وقت طويل قبل أن يتردد صدى كلماتها بعمق في جميع أنحاء الساحة.

وإلا فلماذا يظل على قيد الحياة إن لم يكن لهذا السبب؟

خلال فترة توقف قصيرة ، استوعب الجمهور والمتفرجون المعلومات قبل أن ينفجروا في هتافات.

على الأرجح أنه خطط لقتلي أثناء القتال. كما لو أن الدوق سيسمح لنفسه بالخسارة أمام مدينته.

بدأ الملعب يهتز مع ارتفاع الهتافات.

كانت كل حركة من تحركاتي تخضع للمراقبة عن كثب ، ونظرًا لأنني لا أستطيع التحدث إليه داخل عقلي ، لم يكن بإمكاني سوى إبقاء فمي مغلقًا.

كان ذلك بصوت عال.

تناوبت عيناها بيني وبين إدوارد وهي معلقة بفم مفتوح. في النهاية ، بدأت في إعلان نتيجة المباراة. لم تتغير النظرة على وجهها وهي تتحدث.

ركز انتباهي لفترة وجيزة على اتجاه إدوارد قبل أن استدر وأتجه نحو البوابات المعدنية في المسافة.

بطريقة ما ، شعر إدوارد فجأة بهياج مشؤوم.

انتهى عملي ، يجب أن أستعد للحدث الكبير الذي سيأتي قريبًا …”

سيكون هذا أكبر إذلال في حياته.

لقد حان الوقت للعودة إلى المنزل.

“أنا أعرف”.

***

تناوبت عيناها بيني وبين إدوارد وهي معلقة بفم مفتوح. في النهاية ، بدأت في إعلان نتيجة المباراة. لم تتغير النظرة على وجهها وهي تتحدث.

“ليس سيئا…”

ما زلت غير واضح بشأن دافعه الحقيقي.

كان وجه دوق أزينوش يشوبه تجعيد خافت بينما كان يشاهد شخصية حاصد الأبيض تخرج ببطء من الحلبة.

مجرد التفكير في القتال تسبب في جعل وجه إدوارد أغمق قليلاً.

كلما نظر إليه أكثر ، زاد سعادته وهو يتمتم بهدوء.

ترجمة FLASH

لم يرتكب نفس الخطأ مثل الآخر“.

 

متذكراما حدث مع النجم الفضي ، هز الدوق رأسه بخيبة أمل واضحة.

بالطبع ، كان يعرف سبب وجوده هنا.

لقد كان شتلة جيدةمطيع.

لم أستطع حتى رأيت صدره يتحرك حتى استرخيت أخيرًا.

كان من المؤسف أنه فشل في مهمته.

كانت عيناي ملتصقتين بجسد إدوارد الذي كان ملقى على الأرض.  في أذني ، تلاشى ضجيج الحشد.

لو لم يكن عديم الفائدة إلى هذا الحد.

“ماذا لو سمحت لي بإنهاء جملتي؟“

“حسنا ، هذا ليس سيئا للغاية ..”

لو لم يكن عديم الفائدة إلى هذا الحد.

أثناء مراقبة حاصد الأبيض من الأعلى ، فتح شفاه دوق أزونيتش بما يكفي للكشف عن مجموعة من الأسنان الصفراء.

مد يده وأشار بإصبعه نحو صدري.

“من النظرة الأولى ، يبدو مطيعا جدا …”

هل كانت حقيقة أن الوقت سيتكرر مرارًا وتكرارًا أم كان شيئًا آخر؟

بالطبع ، كان ذلك فقط من الخارج.

تم سحب السلاسل داخل زنزانة صغيرة ، مما أحدث صوتًا مرتفعًا.

من هذا الطلب البسيط الذي طلبه ، توصل الدوق أزونيك بالفعل إلى استنتاج مفاده أنه لم يكن من الممكن ترويضه.

زفير ، وفتحت عيني ببطء.

هل أردت أن تتحداني؟

‘أين هي؟‘

تعمقت الابتسامة على وجهه وهو يستدير ببطء.

اقترب مني ، نظرت عيناه الباردة إلي أسفل.

“… الشفقة.”

تردد صدى صوت قوي لسحب السلسلة في جميع أنحاء الزنزانة حيث منع إدوارد أسنانه.

تمتم بصوت خافت.

أخذت نفسا عميقا وأدعو الداخل ، وأعدت الجهاز في الفضاء الخاص بي الأبعاد وأغمضت عيني.

ما الذي يجعلك تختار عن طيب خاطر أن تقتل نفسك بهذه الطريقة؟

“قال إنه يعرف أماندا ، أليس كذلك؟“

هل كان يعتقد حقًا أنه يمكنه الهروب بعد رؤية ما فعله بإدوارد؟

تعمقت الابتسامة على وجهه وهو يستدير ببطء.

على الرغم من حقيقة أنه كان من الممكن أن يعيش بضع سنوات أخرى ، فقد أصبح جشعًا وقرر أن يتحداه بشكل مباشر.

أخذت نفسا عميقا وأدعو الداخل ، وأعدت الجهاز في الفضاء الخاص بي الأبعاد وأغمضت عيني.

يا له من خطأ فادح من جانبه.

ركز انتباهي لفترة وجيزة على اتجاه إدوارد قبل أن استدر وأتجه نحو البوابات المعدنية في المسافة.

من المؤسف حقا أن علي قتله“.

رد صوت شرير.

مسح فمه بيده ، وشرع في الخروج من الغرفة.

اقترب مني ، نظرت عيناه الباردة إلي أسفل.

لقد حان الوقت لجني ثماره.

بصق إدوارد ببغض وهو يحدق في طريقه.

***

كان إخفاء هذا السر تحت القبر واجب مقدس.

حان الوقت ألا تعتقد ذلك؟

أحدق في اتجاهه ، لم أقل شيئًا.

بالعودة إلى غرفتي ، كان أول ما استقبلني هو نفسي الأخرى.

ثم نظرت إلى اليمين. ومع ذلك ، فوجئت عندما وجدت أن الشيطان لم يظهر بعد.

بإلقاء نظرة خاطفة على المكان ، لم أجب.  لم أكن أرغب في ذلك ، لكن المكان كان بالتأكيد تحت المراقبة.

“آه ، ها هي.”

كانت كل حركة من تحركاتي تخضع للمراقبة عن كثب ، ونظرًا لأنني لا أستطيع التحدث إليه داخل عقلي ، لم يكن بإمكاني سوى إبقاء فمي مغلقًا.

كان من المؤسف أنه فشل في مهمته.

كان يدرك تمامًا ظروفي ، واصل حديثه.

تناوبت عيناها بيني وبين إدوارد وهي معلقة بفم مفتوح. في النهاية ، بدأت في إعلان نتيجة المباراة. لم تتغير النظرة على وجهها وهي تتحدث.

“لن تكون مباراتك القادمة مثل جميع المباريات الأخرى التي مررت بها. يجب أن تكون على دراية بهذا.”

“…”

تلبية لخط بصره ، أومأت برأسي بمهارة.

***

“أنا أعرف”.

ما زلت غير واضح بشأن دافعه الحقيقي.

بالطبع ، كنت أعلم.

ضاقت عيون إدوارد.

بينما كان خصمي التالي ماهرًا تمامًا مثل إدوارد ، كان يقصدني في الواقع بقصد قتلي ، على عكس إدوارد الذي جاء بعقلية مختلفة تمامًا.

“… لن يرتدي القامع ، وإذا كان الأمر كذلك ، فلن يكون لديك أي فرصة لضربه. خيارك الوحيد هو أن تعيرني ​​جسدك.”

علاوة على ذلك ، كنت على دراية كاملة بحقيقة أنه لن يكون صادقًا مع رتبته لأنه سيتظاهر فقط بارتداء القامع.

“… في ذلك الوقت لم أكن أعرف أنك الشخص الذي يتحكم بي.”

على الأرجح أنه خطط لقتلي أثناء القتالكما لو أن الدوق سيسمح لنفسه بالخسارة أمام مدينته.

“آه ، ها هي.”

سيكون هذا أكبر إذلال في حياته.

***

“أعترف أن مهاراتك أكثر من كافية للقتال ضد الدوق لو تعرض للقمع. مع كل ما علمتك إياه خلال الأشهر الأربعة الماضية ، يجب أن يكون هذا أمرًا طبيعيًا. للأسف ….”

لقد حان الوقت لجني ثماره.

توقف في منتصف الجملة ، وساد الصمت الغرفة.

هل كانت هذه السلاسل غريبة على الأرجح؟ كان هذا هو الحال على الأرجح.

لم أكن بحاجة إليه لإنهاء عقوبته لفهم ما كان يحاول أن يشير إليه.

صليل. صليل. صليل.

عندها استمر.

كانت لا تزال مليئة بالصدمة.

“… لن يرتدي القامع ، وإذا كان الأمر كذلك ، فلن يكون لديك أي فرصة لضربه. خيارك الوحيد هو أن تعيرني ​​جسدك.”

زفير ، وفتحت عيني ببطء.

أحدق في اتجاهه ، لم أقل شيئًا.

“هل أردت أن تتحداني؟“

بدلا من ذلك ، كانت أفكاري معقدة للغاية.

هل كانت حقيقة أن الوقت سيتكرر مرارًا وتكرارًا أم كان شيئًا آخر؟

“ما زلت لا أثق به.”

 

كنت أعلم أنه على الرغم من مساعدتي على مدار أربعة أشهر ، فقد فعل ذلك لمصلحته الخاصة.

“أنت تفكر كثيرًا. سيكون الأمر كما لو كنت تستخدم لامبالاة الملك.  لن تحدث فرقا.”

لم يكن يفعل ذلك من أجل القيام به.

متذكراما حدث مع النجم الفضي ، هز الدوق رأسه بخيبة أمل واضحة.

لقد فهمت هذه النقطة لأنني استفدت من ذلك.

لم يكن يفعل ذلك من أجل القيام به.

كان يعرف هذا أيضًا.

كان لا يزال على قيد الحياة.

لكن كانت هناك مشكلة فقط.

“سأكرر هذا مرة أخرى ، لست مهتمًا بأخذ جسدك. ولكن من مصلحتي ألا تموت ، و …”

ما زلت غير واضح بشأن دافعه الحقيقي.

بإلقاء نظرة خاطفة على المكان ، لم أجب.  لم أكن أرغب في ذلك ، لكن المكان كان بالتأكيد تحت المراقبة.

هل كان مجرد قتل الملك الشيطاني والتخلص من لعنته؟ ولكن ما هي بالضبط هذه اللعنة التي كان يتحدث عنها؟

لقد حان الوقت للعودة إلى المنزل.

هل كانت حقيقة أن الوقت سيتكرر مرارًا وتكرارًا أم كان شيئًا آخر؟

“حسنا ، هذا ليس سيئا للغاية ..”

لم أكن متأكدا.

بدا صمته قسريًا.

كلما حاولت سؤاله ، كان دائمًا يربط شفتيه.

كانت لا تزال مليئة بالصدمة.

بدا صمته قسريًا.

ما زلت غير واضح بشأن دافعه الحقيقي.

شعرت كما لو أن شخصًا ما أو شيئًا ما كان يمنعه من قول أي شيء.

هل كانت هذه السلاسل غريبة على الأرجح؟ كان هذا هو الحال على الأرجح.

أخذت نفسا عميقا وأدعو الداخل ، وأعدت الجهاز في الفضاء الخاص بي الأبعاد وأغمضت عيني.

بغض النظر ، وبغض النظر عن كل هذه الأسئلة التي لم تتم الإجابة عليها ، ما زلت لا أشعر بالارتياح لفكرة توليه السيطرة على جسدي.

لقد كان شتلة جيدة. مطيع.

“أنت تفكر كثيرًا. سيكون الأمر كما لو كنت تستخدم لامبالاة الملك.  لن تحدث فرقا.”

تردد صدى صوت قوي لسحب السلسلة في جميع أنحاء الزنزانة حيث منع إدوارد أسنانه.

في اللحظة التي قال فيها تلك الكلمات ، رفعت رأسي إلى الأمام ونظرت إليه.

لم أكن بحاجة إليه لإنهاء عقوبته لفهم ما كان يحاول أن يشير إليه.

“… في ذلك الوقت لم أكن أعرف أنك الشخص الذي يتحكم بي.”

صليل!

بدا أنه قادر على فهم أفكاري ، هز كتفيه.

“لم يرتكب نفس الخطأ مثل الآخر“.

“ما زلت تسمح لي بالتحكم في جسدك منذ وقت ليس ببعيد ، عندما كنا في تلك الزنزانة. ما الفرق الذي يحدثه الآن؟ … هل أنت واثق حقًا في هزيمة شيطان من رتبة دوق يمكنه استخدام قوته في أي ثانية دون سابق إنذار وأقتلك؟  “

ما ملك الشياطين؟

وبينما كان يحدق بعمق في عيني ، توقف للحظة وجيزة قبل أن يواصل.

بينما كان مستلقيًا على الأرض وعيناه مفتوحتان على مصراعيه ، محدقًا في سماء الحلبة الحمراء ، لم يكن جسده على ما يرام.

دعني أخبرك بشيء ما. بغض النظر عن عدد المرات التي تريد أن تموت فيها ، أو عدد المرات التي تموت فيها ، فلن تموت أبدًا. هذا هو مصيرك.”

بصق إدوارد ببغض وهو يحدق في طريقه.

اقترب مني ، نظرت عيناه الباردة إلي أسفل.

يا له من خطأ فادح من جانبه.

“سأكرر هذا مرة أخرى ، لست مهتمًا بأخذ جسدك. ولكن من مصلحتي ألا تموت ، و …”

عندما عاد مازحًا إلى الوراء ، انتشرت ابتسامة مثيرة على وجه دوق أزينوك وهو يرفع يديه.

مد يده وأشار بإصبعه نحو صدري.

تعمقت الابتسامة على وجهه وهو يستدير ببطء.

من مصلحتك إذا لم تموت.”

هل كان مجرد قتل الملك الشيطاني والتخلص من لعنته؟ ولكن ما هي بالضبط هذه اللعنة التي كان يتحدث عنها؟

***

“…”

صليلصليلصليل.

أخذت نفسا عميقا وأدعو الداخل ، وأعدت الجهاز في الفضاء الخاص بي الأبعاد وأغمضت عيني.

تم سحب السلاسل داخل زنزانة صغيرة ، مما أحدث صوتًا مرتفعًا.

تلبية لخط بصره ، أومأت برأسي بمهارة.

“أوخه ..”

بينما كان مستلقيًا على الأرض وعيناه مفتوحتان على مصراعيه ، محدقًا في سماء الحلبة الحمراء ، لم يكن جسده على ما يرام.

بعد الاستيقاظ من حالته المترنحة ، نظر إدوارد نحو الجانب الآخر من الزنزانة ورأى شخصًا يقف هناكرمش عدة مرات لإلقاء نظرة أفضل على الشكل المختبئ تحت ظلال الغرفة ، وشحذ عينيه.

“قال إنه يعرف أماندا ، أليس كذلك؟“

بصق أسنانه ، بصق مكروه.

إذا اكتشفت أنني أضرب والدها …

دوق أزونيك“.

“واو!”

“… لقد مرت فترة منذ أن رأينا بعضنا البعض.”

بالطبع ، كنت أعلم.

رد صوت شرير.

يا له من خطأ فادح من جانبه.

لم يكن سوى الدوق أزونيك الذي ابتسم على نطاق واسع.

نظر إدوارد إلى العقد الذي كان مستلقًا على الأرض ، وابتسم ابتسامة ساخرة.

يجب أن يكون لديك بالفعل فكرة عن سبب وجودي هنا.”

ركز انتباهي لفترة وجيزة على اتجاه إدوارد قبل أن استدر وأتجه نحو البوابات المعدنية في المسافة.

“…”

أحدق في اتجاهه ، لم أقل شيئًا.

ضاقت عيون إدوارد.

من المحتمل أن تقضي عليّ قبل أن يحدث ذلك.

بالطبع ، كان يعرف سبب وجوده هنا.

سيكون هذا أكبر إذلال في حياته.

كانت الإجابة الأكثر وضوحا.

كانت لا تزال مليئة بالصدمة.

هل تريد توقيع عقد الشيطان معي؟

كان يعرف هذا أيضًا.

وإلا فلماذا يظل على قيد الحياة إن لم يكن لهذا السبب؟

كان لا يزال على قيد الحياة.

أنت سريع الإمساك به.”

ما ملك الشياطين؟

مد الدوق يده وصنع قطعة رقيقة من الورق توهج لونًا أرجوانيًا باهتًا.

بنظرة لا تصدق على وجهه ، حدق في اتجاه الدوق.

سأل وهو يقلب الورقة ويحدق في محتوياتها.

ركضت الرعشات في العمود الفقري.

“سمعت أنك تفتقد ابنتك كثيرا …”

كان ذلك بصوت عال.

صليل!

تعمقت الابتسامة على وجهه وهو يستدير ببطء.

تردد صدى صوت قوي لسحب السلسلة في جميع أنحاء الزنزانة حيث منع إدوارد أسنانه.

عندما فتحت عيني مرة أخرى ، شعرت أن نظرة الجميع تتوقف عليّ. ملأ الصمت أرض الملعب حيث لم يتحدث أي من المتفرجين.

صرخ في نوبة من الغضب.

“أعترف أن مهاراتك أكثر من كافية للقتال ضد الدوق لو تعرض للقمع. مع كل ما علمتك إياه خلال الأشهر الأربعة الماضية ، يجب أن يكون هذا أمرًا طبيعيًا. للأسف ….”

“لا تتحدث عن ابنتي!”

“قال إنه يعرف أماندا ، أليس كذلك؟“

“واو!”

بطريقة ما ، شعر إدوارد فجأة بهياج مشؤوم.

عندما عاد مازحًا إلى الوراء ، انتشرت ابتسامة مثيرة على وجه دوق أزينوك وهو يرفع يديه.

“… نعم ، دعونا نأمل ألا يحدث ذلك.”

ماذا لو سمحت لي بإنهاء جملتي؟

***

“لا أهتم!”

“يجب أن يكون لديك بالفعل فكرة عن سبب وجودي هنا.”

بصق إدوارد ببغض وهو يحدق في طريقه.

“ما الذي يجعلك تختار عن طيب خاطر أن تقتل نفسك بهذه الطريقة؟“

تجاهله الدوق أزينوش وذهب مباشرة إلى النقطة.

———-—-

“إذا وقعت هذا العقد ، ستكون رجلاراضي حرا.”

“… لقد مرت فترة منذ أن رأينا بعضنا البعض.”

في اللحظة التي خرجت فيها هذه الكلمات من فم الدوق ، توقف إدوارد عن الكفاح.

اية  (120) أُوْلَٰٓئِكَ مَأۡوَىٰهُمۡ جَهَنَّمُ وَلَا يَجِدُونَ عَنۡهَا مَحِيصٗا (121) سورة النساء الاية (121)

بنظرة لا تصدق على وجهه ، حدق في اتجاه الدوق.

“من المؤسف حقا أن علي قتله“.

ماذا قلت للتو؟

متذكراما حدث مع النجم الفضي ، هز الدوق رأسه بخيبة أمل واضحة.

لقد سمعتني بشكل صحيح في المرة الأولى.”

تناوبت عيناها بيني وبين إدوارد وهي معلقة بفم مفتوح. في النهاية ، بدأت في إعلان نتيجة المباراة. لم تتغير النظرة على وجهها وهي تتحدث.

بنقرة من أصابعه ، طار العقد في اتجاه إدوارد قبل أن يتوقف بطريقة سحرية أمامه مباشرة.

“إذا وقعت هذا العقد ، ستكون رجلاراضي حرا.”

“سأقاتل قريبا ضد حاصد الأبيض.  بحلول الوقت الذي استغرقته في التغلب عليه ، أريد أن أعرف إجابتك.”

“ليس سيئا…”

عندها استدار وخرج من الغرفةلا تترك مجالا لإدوارد للحديث.

“لقد فعلها حقا قذرة.”

صليل.

“من المؤسف حقا أن علي قتله“.

سرعان ما أُغلق الباب ، وساد الصمت الغرفة.

“سمعت أنك تفتقد ابنتك كثيرا …”

نظر إدوارد إلى العقد الذي كان مستلقًا على الأرض ، وابتسم ابتسامة ساخرة.

“واو!”

مستذكرا أحداث اليوم السابق ، رفت زاوية شفتيه.

سأل وهو يقلب الورقة ويحدق في محتوياتها.

لقد فعلها حقا قذرة.”

كانت كل حركة من تحركاتي تخضع للمراقبة عن كثب ، ونظرًا لأنني لا أستطيع التحدث إليه داخل عقلي ، لم يكن بإمكاني سوى إبقاء فمي مغلقًا.

لكي يهاجم بشكل صحيح لأنه كان على وشك إنهاء هجومهألا يمكنه على الأقل جعل الأمر يبدو غير أحادي الجانب؟

 

“أوخ …”

ما زلت غير واضح بشأن دافعه الحقيقي.

مجرد التفكير في القتال تسبب في جعل وجه إدوارد أغمق قليلاً.

لم يكن يفعل ذلك من أجل القيام به.

قال إنه يعرف أماندا ، أليس كذلك؟

“سأقاتل قريبا ضد حاصد الأبيض.  بحلول الوقت الذي استغرقته في التغلب عليه ، أريد أن أعرف إجابتك.”

بطريقة ما ، شعر إدوارد فجأة بهياج مشؤوم.

بطريقة ما ، شعر إدوارد فجأة بهياج مشؤوم.

لم يستطع شرح ما كان عليه.

أثناء مراقبة حاصد الأبيض من الأعلى ، فتح شفاه دوق أزونيتش بما يكفي للكشف عن مجموعة من الأسنان الصفراء.



———-—-

في اللحظة التي خرجت فيها هذه الكلمات من فم الدوق ، توقف إدوارد عن الكفاح.

ترجمة FLASH

اية  (120) أُوْلَٰٓئِكَ مَأۡوَىٰهُمۡ جَهَنَّمُ وَلَا يَجِدُونَ عَنۡهَا مَحِيصٗا (121) سورة النساء الاية (121)

———-—-

“من المؤسف حقا أن علي قتله“.

 

تعمقت الابتسامة على وجهه وهو يستدير ببطء.

اية  (120) أُوْلَٰٓئِكَ مَأۡوَىٰهُمۡ جَهَنَّمُ وَلَا يَجِدُونَ عَنۡهَا مَحِيصٗا (121) سورة النساء الاية (121)

ترجمة FLASH

 

صرخ في نوبة من الغضب.

 

إذا اكتشفت أنني أضرب والدها …

 

“انتهى عملي ، يجب أن أستعد للحدث الكبير الذي سيأتي قريبًا …”

اقترب مني ، نظرت عيناه الباردة إلي أسفل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط