نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 531

السيطرة [2]

السيطرة [2]

الفصل 531: السيطرة [2]

“هل تمكنت من الرؤية؟“

‘الرقاقة التي بداخل رأسي؟   عن ماذا يتحدث؟

‘كيف يكون هذا ممكنا؟ ‘

لطالما استخدمت الشريحة داخل رأسي.

سيطرته على مانا ، الأمر مختلف تمامًا عما كان عليه عندما قاتلنا.  بالإضافة إلى ذلك ، يتحرك بشكل أكثر كفاءة مما كان عليه في الماضي. يبدو أن كل حركة من حركاته محسوبة تمامًا ، و … حسنا؟  ‘

في اللحظة التي تم فيها تفعيل “عيون كرونوس” ، لم أكن لأفكر لو لم تكن مخصصة للرقاقة.

“قاطع الحد …”

هل كانت هناك وظيفة أخرى للرقاقة لم أكن أعرف عنها؟ إذا كان هناك ، لم أكن على علم بذلك.

اية  (122) لَّيۡسَ بِأَمَانِيِّكُمۡ وَلَآ أَمَانِيِّ أَهۡلِ ٱلۡكِتَٰبِۗ مَن يَعۡمَلۡ سُوٓءٗا يُجۡزَ بِهِۦ وَلَا يَجِدۡ لَهُۥ مِن دُونِ ٱللَّهِ وَلِيّٗا وَلَا نَصِيرٗا (123)سورة النساء الاية (123)

عندها تحدثت الآخرتحول انتباهي مرة أخرى.

تقطر. تقطر.

“انتبه مرة أخرى.”

فتح فمه ، وببطء يتكلم بشيء.

مع تلاشي كلماته ، تعثر جسد الدوق إلى الوراء.

نعم.

جاء ذلك نتيجة اللكمة السابقة.

انفجار-!

وأثناء استقرار جسده ، لم يعد هناك أي نظرة صدمة على وجهه ، وكان مكانها تعبيرًا غير عاطفي وغير قابل للقراءة.

“مرة أخرى.”

أمام الجمهور الصامت ، حاول أن يكون وجهه مستقيمًا.

تحطمت الرمال في الهواء حيث تشكلت حفرة تحتها. بالإضافة إلى ذلك ، شعر الدوق بقدر كبير من الألم وهو يسير على ظهره وهو يكافح لفتح فمه.

اختفت شخصيته مرة أخرى وهو يوسع جناحيه ، ويلقي بظلاله على الساحةهذه المرة ، كانت تحركاته مختلفة بشكل واضحلقد كان أسرع بكثير من ذي قبل.

بعد التحديق في الشخصية ذات الشعر الأبيض في منتصف الساحة لبضع لحظات ، توصل تنين البرق إلى هذا الاستنتاج.

لكن

… كان الوضع لا يزال قابلاً للإنقاذ.

انفجار-!

“هواعك!”

كانت النتائج هي نفسها.

شيطان من رتبة دوق!

“هواعك!”

جالسًا على الأرض وظهره مقابل جدار الحلبة ، تم إنزال رأس الحاصد الابيض.

ظهر جسد الدوق من خلال الكوع بالجانب الأيمن بشكل عرضيلم يكن سوى كوع غير رسمي ، لكن هذا الكوع العرضي هو الذي تسبب في اتساع عينيه ودخول معدته.

ولكن على الرغم من كل الأصوات المناهضة له ، فإن تركيز الدوق أزينوك كان في مكان آخر.

طارت كرة من البصاق نحو وجهي ، لكن وجهي ظل دون تغيير.

“هل الدوق خائف فعلاً؟“

هل تمكنت من الرؤية؟

هذا الإحساس الذي شعر به عندما نظر إليه في عينيه …

تردد صدى صوته في جميع أنحاء ذهني.

في محاولة لفهم ما حدث ، ارتفع رأس الدوق وسقط بشكل متكرر وهو يحدق في صدره الأيمن.

بعد أن وجدت صعوبة في استيعاب ما حدث ، استغرق الأمر بعض الوقت حتى أجيب.

وجود كان من المفترض أن يقف في قمة كل العوالم. شخصية لديها القدرة على سحق الأعداد بحركة بسيطة من يده.

لكنني فعلت ذلك في النهاية.

فكر الدوق وهو ينكر الحقيقة التي عرضت أمام عينيه.

‘… أملك.

سيطرته على مانا ، الأمر مختلف تمامًا عما كان عليه عندما قاتلنا.  بالإضافة إلى ذلك ، يتحرك بشكل أكثر كفاءة مما كان عليه في الماضي. يبدو أن كل حركة من حركاته محسوبة تمامًا ، و … حسنا؟  ‘

في حين أن الإجابة كانت سهلة للغاية ، فقد كان المفهوم هو الذي وجدت صعوبة في فهمهأو حتى تقبله كشيء كان الإنسان ممكنًا تحقيقه عن بعد

فكر الدوق وهو ينكر الحقيقة التي عرضت أمام عينيه.

راقب كل شيء.  من حركة العضلات إلى الاتجاه الذي تشير إليه القدمان والأجساد ، وحركة العين. ربط كل شيء معا … “

ترجمة FLASH

خفضت يدي وضغطت بإبهامي على مقبض سيفي.

 

في اللحظة التي قمت فيها بذلك ، قرر الدوق الانتقال مرة أخرى.

 

لكن

‘كيف يكون هذا ممكنا؟ ‘

انقر-!

في اللحظة التي تم فيها تفعيل “عيون كرونوس” ، لم أكن لأفكر لو لم تكن مخصصة للرقاقة.

تحول جسدي بشكل طفيف إلى اليمين ، صوت نقر خفي يتردد في جميع أنحاء الساحة.

“… صدفة.”

بعد الصوت ، تجمدت الساحة بأكملها كما تجسد شخصية الدوق مرة أخرى أمامي.

مستحيل.

ظهرت فجوة كبيرة في الجانب الأيمن من صدره.

غرق وجه الدوق بينما تمكن حاصد الأبيض من تجنب الهجوم عن طريق تحريك رأسه للخلف بهامش ضيق.  ومع ذلك ، فقد تمكن من رعايته قليلاً فقط مثل خط أحمر تم تتبعه بجانب خده.

“… ستكون قادرا على التنبؤ بتحركاتهم.”

ساد شعور بالموت في ذهن الدوق وهو يشاهد اليد تمد يده إلى رأسه.

تقطرتقطر.

لطالما استخدمت الشريحة داخل رأسي.

لم يكن سوى صوت الدم المتساقط على الأرض الذي تردد صدى في جميع أنحاء الساحة.

قاده ذلك إلى ملاحظة تغيير طفيف في تعبير حاصد الأبيض ، حيث كانت شفتيه تتقلب ببطء في ابتسامة ويده اليسرى تتجه نحو جانب رأسه.

تقطرتقطرتقطر.

“إنها الطريقة الوحيدة لشرح ذلك …”

في محاولة لفهم ما حدث ، ارتفع رأس الدوق وسقط بشكل متكرر وهو يحدق في صدره الأيمن.

تردد صدى صوته في جميع أنحاء ذهني.

وطوال فترة الصمت ، انفتح فمي.

… أو على الأقل هكذا كان من المفترض أن تكون الأمور.

“… يا للأسف.”

‘الرقاقة التي بداخل رأسي؟  … عن ماذا يتحدث؟ ‘

***

في محاولة لفهم ما حدث ، ارتفع رأس الدوق وسقط بشكل متكرر وهو يحدق في صدره الأيمن.

حظ.

“لا يمكن أن يكون هو“.

صدفة بسيطة ومعجزة.

رفع الدوق أزينوك يده لتغطية جرحه ، ورفع رأسه.

“إنها الطريقة الوحيدة لشرح ذلك …”

“قاطع الحد …”

فكر الدوق وهو ينكر الحقيقة التي عرضت أمام عينيه.

تحول جسدي بشكل طفيف إلى اليمين ، صوت نقر خفي يتردد في جميع أنحاء الساحة.

ببساطة لم يكن هناك أي طريقة لشخص كانت رتبته أضعف من أن يتمكن من ضربه.

‘الرقاقة التي بداخل رأسي؟  … عن ماذا يتحدث؟ ‘

مستحيل!

“قاطع الحد …”

على الرغم من أنه تم قمعه ، إلا أنه كان لا يزال شيطانًا في مرتبة الدوق.

حظ.

شيطان من رتبة دوق!

ظهرت فجوة كبيرة في الجانب الأيمن من صدره.

وجود كان من المفترض أن يقف في قمة كل العوالمشخصية لديها القدرة على سحق الأعداد بحركة بسيطة من يده.

راقب كل شيء.  من حركة العضلات إلى الاتجاه الذي تشير إليه القدمان والأجساد ، وحركة العين. ربط كل شيء معا … “

… أو على الأقل هكذا كان من المفترض أن تكون الأمور.

تقطرتقطر.

وهو يحدق في ذراعيه المرتعشتين ، وهو يتلعثم.

ولكن ، عندما سمع صوت دمه وهو يقطر على الأرض ، بدأ في التشكيك في هذه الفكرة.

خفضت يدي وضغطت بإبهامي على مقبض سيفي.

‘كيف يكون هذا ممكنا؟

فكر الدوق وهو ينكر الحقيقة التي عرضت أمام عينيه.

كانت ذاكرته الوحيدة تتحرك خطوة واحدة قبل أن يشعر بألم حاد في الجانب الأيمن من جسده.

رفع الدوق أزينوك يده لتغطية جرحه ، ورفع رأسه.

رفع الدوق أزينوك يده لتغطية جرحه ، ورفع رأسه.

… أو على الأقل هكذا كان من المفترض أن تكون الأمور.

“…!”

لكن هذا لم يكن ما يثير قلق تنين البرق.

من تلك اللحظة فصاعدًا ، استطاع رؤية كل التحديق قادم من المشاركين أعلاهحدقوا فيه بصدمة واضحة على وجوههم.

أثناء قيامه بهذه الحركة ، حرص على إبقاء نظرته مركزة على خصمه.

لكن هذا لم يكن كل شيء.

انفجار-!

أثناء الهمس فيما بينهم ، أظهروا أيضًا إحساسًا واضحًا بخيبة الأمل.

خفضت يدي وضغطت بإبهامي على مقبض سيفي.

هل الدوق فقط بهذه القوة؟

في محاولة لفهم ما حدث ، ارتفع رأس الدوق وسقط بشكل متكرر وهو يحدق في صدره الأيمن.

“… هل هو حقا أضعف من ذلك الإنسان؟

فكر الدوق في نفسه.

إنه يلعب ، أليس كذلك؟

جاء ذلك نتيجة اللكمة السابقة.

حاولوا أن يفقدوا وعيهم بأصواتهم ، ولكن مع تزايد الهمسات ، ازدادت الضوضاء ، وسمع الدوق الذي كان وجهه ملتويًا بوحشية.

كان في تلك اللحظة.

‘اسكت!  كيف تجرؤ!”

أراد أن يصرخ بأعلى رئتيه تجاه الحشدلكن بدافع الإرادة المطلقة ، تمكن من إيقاف نفسه.

سيطرته على مانا ، الأمر مختلف تمامًا عما كان عليه عندما قاتلنا.  بالإضافة إلى ذلك ، يتحرك بشكل أكثر كفاءة مما كان عليه في الماضي. يبدو أن كل حركة من حركاته محسوبة تمامًا ، و … حسنا؟  ‘

كان الوضع لا يزال قابلاً للإنقاذ.

 

عندما رفع رأسه للتحديق في خصمه ، حدق الدوق بعمق في عينيه.

لكن لا يبدو أنه يهتم لأنه تحرك ببطء في الاتجاه الذي تحطمت فيه حاصد الأبيض والذي كان في الوقت الحالي مغطاة بسحابة كبيرة من الغبار.

‘هاه؟

من تلك اللحظة فصاعدًا ، استطاع رؤية كل التحديق قادم من المشاركين أعلاه. حدقوا فيه بصدمة واضحة على وجوههم.

ولكن في اللحظة التي التقت فيها عيونهم ، شعر الدوق فجأة بقشعريرة تسيل من جسده حيث تراجع بشكل لا شعوري إلى الوراء.

من كان هذا في العالم؟

لم يكن هناك تجنب ملاحظة الجمهور ، الذين أصبحوا أكثر ضوضاء مع تقدم الأداء.

لكنني فعلت ذلك في النهاية.

هل رأيت ذلك؟ تراجع الدوق خطوة إلى الوراء.”

إذا كان عليه استخدام كلمة ، فيجب أن تكون …

هل الدوق خائف فعلاً؟

***

“… هذا مثير للشفقة.”

هز تنين البرق رأسه. هزته الحقيقة التي لا يمكن إنكارها أمامه حتى النخاع.

سمع الدوق المزيد والمزيد من الأصوات داخل رأسه مع كل ثانية تمركل ما كان يسمعه كانت أصواتًا في هذه المرحلة.

كانت ساقه متصلة.

ولكن على الرغم من كل الأصوات المناهضة له ، فإن تركيز الدوق أزينوك كان في مكان آخر.

كان قلقه هو أن الحاصد الابيض على خشبة المسرح لم يكن هو الذي قاتل.

وهو يحدق في ذراعيه المرتعشتين ، وهو يتلعثم.

لكن هذا لم يكن كل شيء.

“أ … هل أنا خائف؟

بموجة من يد الدوق ، اجتاح الغبار وظهر شخصية الحاصد الابيض مرة أخرى.

هذا الإحساس الذي شعر به عندما نظر إليه في عينيه

هز تنين البرق رأسه. هزته الحقيقة التي لا يمكن إنكارها أمامه حتى النخاع.

هل كان حقا صدفة؟ .. أم أنه كان يتخيل الأشياء فقط؟

“… ستكون قادرا على التنبؤ بتحركاتهم.”

عندما نظر مرة أخرى إلى وايت ريبر ، تلاشى الإحساس الذي شعر به قبل اللحظة التي التقت فيها عيناه.

ببساطة لم يكن هناك تفسير آخر.

“… صدفة.”

‘كيف يكون هذا ممكنا؟ ‘

فكر الدوق في نفسه.

 

نعم.

كان يجب أن يكون صدفة.

كان يجب أن يكون صدفة.

شعر الدوق بشيء يقذفه من الأسفل ، ولوى جسده. هو أيضا كان قادرا على تجنب الهجوم.

كيف يمكن لشخص لم يكن حتى رتبة دوق أن يخيفه؟

“اللعنة!”

مستحيل.

طارت كرة من البصاق نحو وجهي ، لكن وجهي ظل دون تغيير.

ربما يكون ذلك بسبب كل الأصوات من حولي.

لطالما استخدمت الشريحة داخل رأسي.

ببساطة لم يكن هناك تفسير آخر.

اية  (122) لَّيۡسَ بِأَمَانِيِّكُمۡ وَلَآ أَمَانِيِّ أَهۡلِ ٱلۡكِتَٰبِۗ مَن يَعۡمَلۡ سُوٓءٗا يُجۡزَ بِهِۦ وَلَا يَجِدۡ لَهُۥ مِن دُونِ ٱللَّهِ وَلِيّٗا وَلَا نَصِيرٗا (123)سورة النساء الاية (123)

“هوو …”

 

أخذ نفسا عميقا ، هدأ الدوق أزينوكغرقًا في الضوضاء القادمة من الساحة ، بدأ ببطء في توجيه طاقته الشيطانية.

تشبث جميع المتفرجين بأعناقهم في محاولة للتنفس تحت الضغط الخانق.

“إذا لم تنجح رتبة الكونت ، فسوف أتناولها قليلا.”

مستحيل!

بعد تعديل رتبته ببطء بطريقة غير ملحوظة ، اتخذ خطوة للأمام وتشوهت رؤيتهظهر مرة أخرى أمام الحاصد الابيض ، ومد يده وخدش رأسه.

… كان الوضع لا يزال قابلاً للإنقاذ.

مقارنة بالسابق ، كانت تحركاته أسرع بشكل لا يضاهى.

‘هاه؟ ‘

في غضون جزء من الثانية ، كانت يده تقترب بالفعل من رأس وايت ريبركانت قريبة جدًا ، على بعد بوصتين فقط ، ولكن

لكن هذا لم يكن ما يثير قلق تنين البرق.

غرق وجه الدوق بينما تمكن حاصد الأبيض من تجنب الهجوم عن طريق تحريك رأسه للخلف بهامش ضيق.  ومع ذلك ، فقد تمكن من رعايته قليلاً فقط مثل خط أحمر تم تتبعه بجانب خده.

أخذ نفسا عميقا ، هدأ الدوق أزينوك. غرقًا في الضوضاء القادمة من الساحة ، بدأ ببطء في توجيه طاقته الشيطانية.

سووش-!

هذا…

شعر الدوق بشيء يقذفه من الأسفل ، ولوى جسدههو أيضا كان قادرا على تجنب الهجوم.

“مرة أخرى.”

في نفس الوقت الذي تجنب فيه الهجوم ، رفع رأسه وشرع في اكتساح ساقه بحركة جلد ، ودفعها نحو رأس الجاصد الابيض.

تقطر. تقطر.

انفجار-!

جالسًا على الأرض وظهره مقابل جدار الحلبة ، تم إنزال رأس الحاصد الابيض.

كانت ساقه متصلة.

عندما رفع رأسه للتحديق في خصمه ، حدق الدوق بعمق في عينيه.

لخيبة أمل الدوق ، لامست ساقه ذراعه التي تم رفعها لسد رأسه.

———-—-

صر الدوق على أسنانه وحاول مرة أخرى.

كان يجب أن يكون صدفة.

هاه؟

خرج جسد الدوق أزينوك من الحفرة العميقة.

ومع ذلك ، بينما كان يحاول نقل جسده ، وجد الدوق فجأة يدًا تمسك بقدمهدون إعطائه فرصة للرد ، اقتربت راحة يده من رأسه.

“هل الدوق فقط بهذه القوة؟“

ساد شعور بالموت في ذهن الدوق وهو يشاهد اليد تمد يده إلى رأسه.

“هاه؟“

اندلعت الطاقة الشيطانية من جسده وهو يلوي جسده بزاوية غريبة ويؤرجح قدمه الأخرى باتجاه رأس خصمه بكعبه الخلفي.

تشبث جميع المتفرجين بأعناقهم في محاولة للتنفس تحت الضغط الخانق.

أثناء قيامه بهذه الحركة ، حرص على إبقاء نظرته مركزة على خصمه.

غرق وجه الدوق بينما تمكن حاصد الأبيض من تجنب الهجوم عن طريق تحريك رأسه للخلف بهامش ضيق.  ومع ذلك ، فقد تمكن من رعايته قليلاً فقط مثل خط أحمر تم تتبعه بجانب خده.

قاده ذلك إلى ملاحظة تغيير طفيف في تعبير حاصد الأبيض ، حيث كانت شفتيه تتقلب ببطء في ابتسامة ويده اليسرى تتجه نحو جانب رأسه.

حظ.

“اللعنة!”

تشبث جميع المتفرجين بأعناقهم في محاولة للتنفس تحت الضغط الخانق.

بحلول الوقت الذي أدرك فيه الدوق أنه تلقى طعمًا للقيام بهذه الخطوة ، كان الأوان قد فات بالفعل.

“هوو …”

انفجار-!

“قاطع الحد …”

بصوت عالٍ ، شعر الدوق فجأة بيده تقبض على ساقه الأخرىفجأة وجد نفسه مطروحًا في الهواء قبل أن يتم إلقاؤه بقوة هائلة.

“… ستكون قادرا على التنبؤ بتحركاتهم.”

انفجار-!

في غضون جزء من الثانية ، كانت يده تقترب بالفعل من رأس وايت ريبر. كانت قريبة جدًا ، على بعد بوصتين فقط ، ولكن …

تحطمت الرمال في الهواء حيث تشكلت حفرة تحتهابالإضافة إلى ذلك ، شعر الدوق بقدر كبير من الألم وهو يسير على ظهره وهو يكافح لفتح فمه.

كان التأثير قوياً لدرجة أنه لم يكن لديه وقت للتأوه.

كان ذاهبًا للقتل.

“مرة أخرى.”

جالسًا على الأرض وظهره مقابل جدار الحلبة ، تم إنزال رأس الحاصد الابيض.

صوت صدى في اذنيهبحلول الوقت الذي أدرك فيه ما تعنيه كلماته ، كان جسده قد قذف مرة أخرى باتجاه الهواء.

لكن لا يبدو أنه يهتم لأنه تحرك ببطء في الاتجاه الذي تحطمت فيه حاصد الأبيض والذي كان في الوقت الحالي مغطاة بسحابة كبيرة من الغبار.

انفجار-!

سووش-!

***

“هوو …”

“إنه ليس هو …”

فكر الدوق في نفسه.

بعد التحديق في الشخصية ذات الشعر الأبيض في منتصف الساحة لبضع لحظات ، توصل تنين البرق إلى هذا الاستنتاج.

 

لا يمكن أن يكون هو“.

“هل تمكنت من الرؤية؟“

كان من الصعب وصف المشهد الذي كان يراه.

وأثناء استقرار جسده ، لم يعد هناك أي نظرة صدمة على وجهه ، وكان مكانها تعبيرًا غير عاطفي وغير قابل للقراءة.

إذا كان عليه استخدام كلمة ، فيجب أن تكون

“إنها الطريقة الوحيدة لشرح ذلك …”

فوز من جانب واحد.

وهو يحدق في ذراعيه المرتعشتين ، وهو يتلعثم.

انفجار-! انفجار-! انفجار-!

سوووش-!

استمر دوي دوي ثقب الأذن في التردد في جميع أنحاء الساحة.  كان الصوت الذي أنشأه حاصد الأبيض وهو يقذف جسد الدوق بشكل متكرر نحو الأرض.

وأثناء استقرار جسده ، لم يعد هناك أي نظرة صدمة على وجهه ، وكان مكانها تعبيرًا غير عاطفي وغير قابل للقراءة.

كيف يمكن أن يفكر تنين البرق بطريقة أخرى إذا كان هذا هو كل ما سمعه ورآه؟

———-—-

مع كل تأرجح من ذراعيه ، كان جسد الدوق ينزلق نحو الأرض ، مما يؤدي إلى تعميق الحفرة التي تشكلت بالفعل من الاصطدام الأول.

“إنه يلعب ، أليس كذلك؟“

لقد كان شيئًا محفورًا بعمق في أعين جميع المتفرجين الحاضرين بينما كان الصمت النظيف يلف أرض الملعب.

لم يكن هناك تجنب ملاحظة الجمهور ، الذين أصبحوا أكثر ضوضاء مع تقدم الأداء.

لكن هذا لم يكن ما يثير قلق تنين البرق.

بحلول الوقت الذي أدرك فيه الدوق أنه تلقى طعمًا للقيام بهذه الخطوة ، كان الأوان قد فات بالفعل.

كان قلقه هو أن الحاصد الابيض على خشبة المسرح لم يكن هو الذي قاتل.

كيف يمكن أن يفكر تنين البرق بطريقة أخرى إذا كان هذا هو كل ما سمعه ورآه؟

سيطرته على مانا ، الأمر مختلف تمامًا عما كان عليه عندما قاتلنا.  بالإضافة إلى ذلك ، يتحرك بشكل أكثر كفاءة مما كان عليه في الماضي. يبدو أن كل حركة من حركاته محسوبة تمامًا ، و … حسنا؟  ‘

انفجار-!

توقفت أفكاره للحظة.

 

انحنى جسده عن قرب ، وفتحت عيناه على نطاق واسع وهو يضغط بيده على النافذة لإلقاء نظرة أفضل على القتال.

كانت ذاكرته الوحيدة تتحرك خطوة واحدة قبل أن يشعر بألم حاد في الجانب الأيمن من جسده.

“انتظر…”

كيف يمكن أن يفكر تنين البرق بطريقة أخرى إذا كان هذا هو كل ما سمعه ورآه؟

بدأت عيناه تتضخم ببطء.

“… ستكون قادرا على التنبؤ بتحركاتهم.”

“الذي …”

في محاولة لفهم ما حدث ، ارتفع رأس الدوق وسقط بشكل متكرر وهو يحدق في صدره الأيمن.

فتح فمه وإغلاقه ، وشحب وجهه عندما أدرك فجأة.

كان يجب أن يكون صدفة.

إنه يقف حيث كان في بداية القتال.”

كيف يمكن لشخص لم يكن حتى رتبة دوق أن يخيفه؟

لا ، بل كان متقدمًا بخطوة واحدة فقط عما كان يقف في السابق.

أمام الجمهور الصامت ، حاول أن يكون وجهه مستقيمًا.

هذا

هل كان حقا صدفة؟ .. أم أنه كان يتخيل الأشياء فقط؟

من كان هذا في العالم؟

تحطمت الرمال في الهواء حيث تشكلت حفرة تحتها. بالإضافة إلى ذلك ، شعر الدوق بقدر كبير من الألم وهو يسير على ظهره وهو يكافح لفتح فمه.

هل كان حقاً هو الحاصد الأبيض الذي قاتل مرة واحدة؟

انفجار-!

“مستحيل”.

سووش-!

هز تنين البرق رأسههزته الحقيقة التي لا يمكن إنكارها أمامه حتى النخاع.

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يخرج ضغط من مرتبة الدوق من جسده. انفجرت بعض أجساد الشياطين إلى أشلاء بعد إطلاق هالته المفاجئة. لقد كان ذلك القمعي.

كان في تلك اللحظة.

جاء ذلك نتيجة اللكمة السابقة.

“كاف!”

كانت النتائج هي نفسها.

لقد هز من أفكاره بصوت قوي اجتاح الساحة بأكملهارداً على الصوت ، اندلعت كمية هائلة من الطاقة فجأة من منتصف الساحة ، وألقي بجسد الحاصد الابيضمرة أخرى قبل أن تحطم شخصيته بسرعة في الجانب الآخر من الحلبة.

كانت عيناه بلون أحمر غامق ، وكان جسده متسخًا وفوضويًا.

انفجار-!

كيف يمكن لشخص لم يكن حتى رتبة دوق أن يخيفه؟

تشبث جميع المتفرجين بأعناقهم في محاولة للتنفس تحت الضغط الخانق.

خفضت يدي وضغطت بإبهامي على مقبض سيفي.

خرج جسد الدوق أزينوك من الحفرة العميقة.

كانت النتائج هي نفسها.

كانت عيناه بلون أحمر غامق ، وكان جسده متسخًا وفوضويًا.

 

في اتجاه الحاصد الابيض ، استمرت الهالة الخارجة من جسده في الزيادة ببطء.

أثناء الهمس فيما بينهم ، أظهروا أيضًا إحساسًا واضحًا بخيبة الأمل.

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يخرج ضغط من مرتبة الدوق من جسدهانفجرت بعض أجساد الشياطين إلى أشلاء بعد إطلاق هالته المفاجئةلقد كان ذلك القمعي.

هل كانت هناك وظيفة أخرى للرقاقة لم أكن أعرف عنها؟ … إذا كان هناك ، لم أكن على علم بذلك.

لكن لا يبدو أنه يهتم لأنه تحرك ببطء في الاتجاه الذي تحطمت فيه حاصد الأبيض والذي كان في الوقت الحالي مغطاة بسحابة كبيرة من الغبار.

خفضت يدي وضغطت بإبهامي على مقبض سيفي.

بموجة من يد الدوق ، اجتاح الغبار وظهر شخصية الحاصد الابيض مرة أخرى.

في اتجاه الحاصد الابيض ، استمرت الهالة الخارجة من جسده في الزيادة ببطء.

سوووش-!

صدفة بسيطة ومعجزة.

جالسًا على الأرض وظهره مقابل جدار الحلبة ، تم إنزال رأس الحاصد الابيض.

 

بدأ جسد الدوق يرتعش من الدماء وهو يحدق به.

ببساطة لم يكن هناك تفسير آخر.

كان ذاهبًا للقتل.

ترجمة FLASH

ومع ذلك ، ما لم يلاحظه ، إلى جانب بقية المتفرجين في الساحة باستثناء تنين البرق ، هو سحب حواف شفاه حاصد الأبيض للأعلى.

“انتبه مرة أخرى.”

فتح فمه ، وببطء يتكلم بشيء.

في نفس الوقت الذي تجنب فيه الهجوم ، رفع رأسه وشرع في اكتساح ساقه بحركة جلد ، ودفعها نحو رأس الجاصد الابيض.

“قاطع الحد …”

“إنه يلعب ، أليس كذلك؟“



———-—-

تردد صدى صوته في جميع أنحاء ذهني.

ترجمة FLASH

“هل رأيت ذلك؟ تراجع الدوق خطوة إلى الوراء.”

———-—-

في نفس الوقت الذي تجنب فيه الهجوم ، رفع رأسه وشرع في اكتساح ساقه بحركة جلد ، ودفعها نحو رأس الجاصد الابيض.

 

لكن هذا لم يكن كل شيء.

اية  (122) لَّيۡسَ بِأَمَانِيِّكُمۡ وَلَآ أَمَانِيِّ أَهۡلِ ٱلۡكِتَٰبِۗ مَن يَعۡمَلۡ سُوٓءٗا يُجۡزَ بِهِۦ وَلَا يَجِدۡ لَهُۥ مِن دُونِ ٱللَّهِ وَلِيّٗا وَلَا نَصِيرٗا (123)سورة النساء الاية (123)

لقد كان شيئًا محفورًا بعمق في أعين جميع المتفرجين الحاضرين بينما كان الصمت النظيف يلف أرض الملعب.

 

‘كيف يكون هذا ممكنا؟ ‘

 

خرج جسد الدوق أزينوك من الحفرة العميقة.

 

“قاطع الحد …”

من تلك اللحظة فصاعدًا ، استطاع رؤية كل التحديق قادم من المشاركين أعلاه. حدقوا فيه بصدمة واضحة على وجوههم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط