نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 534

النهب [2]

النهب [2]

الفصل 534: النهب [2]

استجاب بينما كان لا يزال ينظر حول المكتب. سرعان ما توقفت عيناه على أحد أدراج المكتب.

فواب-!

سرعان ما توقفت قدمي أمام باب معدني كبير أثناء المشي لدقيقتين إضافيتين واستدارة بعض الممرات.

تمزيق شخصية من خلال السحب الحمراء في السماء ، وحلقت بسرعة عالية مع رفرفة لطيفة من جناحيها.

فواب-!

في أثناء رحلته ، كان يتكلم كلمتين مرارًا وتكرارًا.

“مات الدوق أزينوك …”

“الموت الأبيض … الموت الأبيض …”

“كدت ان اصل.”

كان وجهه خاليًا من التعابير بشكل غريب وهو يتمتم بهذه الكلمات.

وبينما كانت نفسي الأخرى تضع يده على المنضدة بشكل عرضي ، نظر حوله. كان هناك شيء يبدو أنه يبحث عنه. أجاب في النهاية.

“إنسان أبيض الشعر؟ ما هي احتمالات أن أجده …”

كان هناك للتحقق من الموقف حيث نشأ نزاع بسيط خلال تلك الفترة.

كان الشخص المحلّق في السماء هو الدوق أدراماليش.  الدوق الثاني الذي أشرف على مدينة موريان. إحدى أكبر المدن في نطاق عشيرة الكبرياء.

عندما اكتشف الشيطان من بعيد ، ظهر الدوق أدراماليش أمامه. سأل وهو يمسكه من كتفه.

حاليا ، كان عائدا من رحلة قصيرة بالقرب من ضواحي منطقة برايد كلان.

بعد حركته البسيطة ، تردد صدى صوت هدير وبدأ الباب ينفتح ببطء.

كان هناك للتحقق من الموقف حيث نشأ نزاع بسيط خلال تلك الفترة.

لكنه لم يكن دوقًا بدون سبب.

لم يكن صراعًا كبيرًا أو أي شيء من هذا القبيلومع ذلك ، كان لهذا الصراع الصغير تداعيات سياسية هائلة.

وضع الصندوق بعيدًا ، مشى ببطء نحو باب المكتب.

كان هذا ببساطة لأنه سمح للعشائر المشاركة بأن يكون لها سبب معقول للنزاع.

هز رأسه بسرعة.

“كان مشهدا ممتعا أن أرى …”

شفتي فجأة سحبت ابتسامة رقيقة. قبل أن أتمكن من الرد ، تشوهت بصري قليلاً ، ووجدت نفسي أعود إلى جسدي. أو بالأحرى ، يمكنني الآن التحكم فيه.

انتشرت ابتسامة على وجه الدوق وهو يتذكر المشهد الذي رآه أثناء توقفه القصير.  نظرًا لعدم مشاركة عشيرة الكبرياء ، كل ما كان عليه فعله هو الاستمتاع بالعرض الذي كان يتكشف أمام عينيه.

كان الجشع أفضل وصفة لكارثة.

لقد فعل ذلك بالتأكيد.  وبينما أعرب عن أسفه لاضطراره للعودة قبل انتهاء النزاع ، فقد اضطر مع ذلك إلى العودة. تم الكشف له أن هناك شيئًا ما يحدث في موريان ، وأنه اضطر إلى الإسراع في العودة.

قام بإمالة جسدي قليلاً ، وشد أحد الأدراج.  في غضون ذلك ، ابتسمت شفتيه بابتسامة ناعمة.

كانت رسالة طوارئ ، وبالتالي لم يكن على علم بالتفاصيلومع ذلك ، بما أن الدوق أزينوك لم يتصل به بعد ، فهذا يعني أن الوضع لم يكن رهيباً.

ألم.

كدت ان اصل.”

بينما كان جسدي لا يزال تحت سيطرته ، شاهدته وهو يتجول في الغرفة. مع مرور الوقت ، أصبحت غاضبة بشكل متزايد.

يحدق في المسافة ، وسرعان ما تمكن من رؤية ضواحي مدينة كبيرةكانت مدينة موريان.

“كيف حدث شيء كهذا خلال فترة قصيرة من الزمن حتى أنني ذهبت …”

مع الحفاظ على جناحيه ممتدين ، بدأ ببطء في رفرفهما ، وألقى بظلاله على المنطقة الواقعة تحته.

في حين أن قوته جعلت ذلك ممكنًا ، كان من الممكن تدمير الحاجز المحيط بالمدينة إذا كان قد اختار الهروب. وفقًا لذلك ، بدا أن الأوفرلورد لا يزال في المدينة.

فواب-!

بسماع كلماته ، لم أعرف ماذا أقول.

أطلق جسده باتجاه المدينة بسرعات هائلةفي خضم أفعاله ، كان لديه فكرة مفاجئة.

“… ألا تشعر بأي ألم؟ “

“… لم أتلق ردًا من الجاسوس الذي زرعته ، هل اكتشف أزينوك شيئًا ما؟

تركه الخبر مرتبكًا جدًا بحيث لم يتمكن من صياغة رد مناسب.

إذا كان الأمر كذلك ، فستصبح الأمور مزعجةعلى الرغم من أنهم كانوا يخفون نزاعاتهم ، فقتل خادمه فجأة

أذهل ظهور الدوق أدراماليش المفاجئ الحارس. وفجأة ، استبدلت نظرته بإطلالة فرحة وهو يحدق في الدوق.

توقف أفكاره هناك ، تغير وجهه.

تركه الخبر مرتبكًا جدًا بحيث لم يتمكن من صياغة رد مناسب.

“حسنا؟

أمسكت بمقبض الباب ، تراجعت ذراعي وفتح الباب. بعد ذلك ، خرجت ببطء من مكتب الدوق أزينوك.

مع رفرفة أخرى من جناحيه ، اكتسب جسده سرعة أكبر ، وفي غضون ثوانٍ قليلة ، كان بالفعل في ضواحي المدينة.

خفضت بصري لأحدق في يدي ، وحاولت أن أشعر بكل جزء من جسدي ، رفعت رأسي قليلاً.

عندما قام الدوق أدراميش بتوسيع جناحيه مرة أخرى وأجبر جسده على التوقف في الهواء ، تغيرت نظرته.

كان هذا هو الشيء الوحيد الذي شعرت به ، لأنه جاء يشع في موجات متلاطمة تهدد بإغراقني مع كل نفس.

ماذا حدث هنا؟ لماذا تم تفعيل الحاجز؟

“أيضا ، متى سأستعيد جسدي؟“

ينزل الدوق ببطء نحو الأرض ، ويحدق في المدينة المحاطة بحاجز أرجواني كبيرفي اللحظة التي شاهد فيها الدوق أدراماليش الحاجز ، أدرك أن الأمور خطيرة للغاية.

عندما اكتشف الشيطان من بعيد ، ظهر الدوق أدراماليش أمامه. سأل وهو يمسكه من كتفه.

لا سيما لأنها كانت نشطة فقط في المواقف الخطرة للغايةواحد من شأنه أن يضع الشياطين المصنفة في مرتبة الدوق في مأزق.

ترجمة FLASH

عندما اكتشف الشيطان من بعيد ، ظهر الدوق أدراماليش أمامهسأل وهو يمسكه من كتفه.

كانت رسالة طوارئ ، وبالتالي لم يكن على علم بالتفاصيل. ومع ذلك ، بما أن الدوق أزينوك لم يتصل به بعد ، فهذا يعني أن الوضع لم يكن رهيباً.

ما الذي يحدث هنا؟

“قل لي بالضبط ما حدث“.

“ص … ص .. صاحب السعادة!”

 

أذهل ظهور الدوق أدراماليش المفاجئ الحارسوفجأة ، استبدلت نظرته بإطلالة فرحة وهو يحدق في الدوق.

رميها في الهواء بشكل عرضي ، قبل أن أسأله عما كنت أحمله ، فتح فمي.

“معاليكم! الحمد لله أنتم هنا! الحمد لله!”

أكثر ما يريح الرحلة هو حقيقة أن الشياطين التي لا تزال داخل الحلبة كانت ترتجف وترتجف كلما مشيت ، حسناً ، الأخرى.  للإضافة إلى ذلك ، فقد كانوا لطفاء أيضًا بما يكفي لإخبارنا بمكان الخزانة بالضبط.

منذ متى كان أي شخص سعيدًا جدًا لرؤيتي؟

للأسف ، لم يكن حريصًا على الرد لأنه تجاهل كلماتي على الفور واستمر في البحث من خلال الدرج.

عادة ما يكونون إما خائفين أو يظهرون نظرة من أقصى درجات الاحترامطوال حياته كدوق ، لم يشهد مثل هذا رد الفعل المليء بالبهجة.

“هل تقصد أن تخبرني أنه بينما لم أكن هنا ، صعد أفرلورد جديد إلى السلطة وتمكن من قتل أزينوك؟ “

فقط ما الذي يحدث هنا؟ … انتظر.”

 

انحرف وجه الدوق لأن لديه فكرة مفاجئةهددت الطاقة الشيطانية بالتسرب من جسده.

الألم الذي عانيت منه.

“… لا تقل لي أن أزينوك نجح في إجبار أمير الدم على توقيع عقد معه.”

“… لكن سينتهي بك الأمر إلى المعاناة من الآثار اللاحقة لاستخدام المهارة.”

غرق وجه الدوق أدراميش تماما.  لكن كلمات الشياطين التالية تسببت في تجمد وجهه وهو يكافح لفهمها.

“استمرت المعركة لما مجموعه -“

“مات الدوق أزينوك …”

في الوقت الحالي ، كان المكان فارغًا حيث لم يكن هناك حراس يقفون أمام الباب. هل ربما بسبب ما حدث أم لأن هذا كان هو القاعدة ، لم أكن أعرف؟

“م ..”

“كدت ان اصل.”

في محاولة لقول شيء ما ، فتح فمهعلى الرغم من بذل قصارى جهده ، لم يتمكن من العثور على الكلمات المناسبة لقولها.

كانت رسالة طوارئ ، وبالتالي لم يكن على علم بالتفاصيل. ومع ذلك ، بما أن الدوق أزينوك لم يتصل به بعد ، فهذا يعني أن الوضع لم يكن رهيباً.

تركه الخبر مرتبكًا جدًا بحيث لم يتمكن من صياغة رد مناسب.

لا سيما لأنها كانت نشطة فقط في المواقف الخطرة للغاية. واحد من شأنه أن يضع الشياطين المصنفة في مرتبة الدوق في مأزق.

لكنه لم يكن دوقًا بدون سبب.

“ها …”

أخذ لحظة لاستيعاب المعلومات ، هدأ نفسه وأغلق عينيه.

“… ماذا تقصد ليس بعد؟ “

عندما فتح عينيه مرة أخرى وفحص الحاجز الذي تم رفعه فوق المدينة ، خلص إلى أن الشيطان كان صادقًا.

في النهاية ، لم أستطع إلا أن أجد نفسي أسأل.

يبدو أن ذلك اللقيط أزينوك قد مات بالفعللا أستطيع حتى الشعور بوجوده.

في أثناء رحلته ، كان يتكلم كلمتين مرارًا وتكرارًا.

أصبح وجهه مهيبًا للغاية حيث انطلقت الطاقة الشيطانية من جسدهسأله ببرود بعد فترة ، وهو يطقط رأسه في اتجاه الشيطان.

كان هذا هو الشيء الوحيد الذي شعرت به ، لأنه جاء يشع في موجات متلاطمة تهدد بإغراقني مع كل نفس.

قل لي بالضبط ما حدث“.

كان الشخص المحلّق في السماء هو الدوق أدراماليش.  الدوق الثاني الذي أشرف على مدينة موريان. إحدى أكبر المدن في نطاق عشيرة الكبرياء.

“نعم معالي الوزير!”

بسماع كلماته ، لم أعرف ماذا أقول.

بعد السقوط مرة واحدة ، بدأ الشيطان في سرد ​​كل ما حدث.  خاصة عن الرجل المعروف باسم حاصد الأبيض.  من كيف أصبح أفرلورد في غضون شهر إلى كيف وافق الدوق فجأة على محاربته ، وكل ما حدث بينهما …

“… حان الوقت لتحصيل مكافآتنا.”

لم يترك الشيطان شيئًا.

“مه …”

كلما استمع الدوق أدراماليش ، أصبح وجهه أغرب.

“هل تريد أن تجربهم؟ “

“كيف حدث شيء كهذا خلال فترة قصيرة من الزمن حتى أنني ذهبت …”

لم أكن أعرف كم مضى من الوقت ، ولكن بحلول الوقت الذي عاد فيه وعيي ، كان الألم قد غادر بالفعل وفتح فمي لإطلاق نفس واحد.

“استمرت المعركة لما مجموعه -“

وجهته.

توقف للحظة“.

عندما اكتشف الشيطان من بعيد ، ظهر الدوق أدراماليش أمامه. سأل وهو يمسكه من كتفه.

في خضم حديث الشيطان ، قطعه بسرعةثم شرع في قرصة منتصف حواجبه.

“الموت الأبيض … الموت الأبيض …”

“هل تقصد أن تخبرني أنه بينما لم أكن هنا ، صعد أفرلورد جديد إلى السلطة وتمكن من قتل أزينوك؟

“أيضا ، متى سأستعيد جسدي؟“

ألقى الشيطان نظرة على الدوق ، وفتح فمه وأومأ.

ألم.

هذا هو بالضبط ، صاحب السعادة.”

“ليس بعد.”

“مه …”

 

عندما انطلق رأسه نحو الحلبة في المسافة ، شددت حواجب الدوق أكثرفي محاولة للإحساس بوجوده ، أغلق عينيه ، لكن ثبت عدم جدواه لأنه لا يبدو أنه قادر على الإحساس بأي شخص.

“اسكت.”

أي شخص من مستوى الدوق.

“ليس بعد.”

ربما هرب؟

توقف أفكاره هناك ، تغير وجهه.

هز رأسه بسرعة.

“نعم.”

في حين أن قوته جعلت ذلك ممكنًا ، كان من الممكن تدمير الحاجز المحيط بالمدينة إذا كان قد اختار الهروبوفقًا لذلك ، بدا أن الأوفرلورد لا يزال في المدينة.

في بعض الأحيان كان هناك شيء آخر ، كان ألمًا أكثر حدة لا يمكن تفسيره ، لكنه لم يستمر طويلًا قبل أن يعود الألم الآخر وكل شيء أصبح أسودًا.

ألقى نظرة على الشيطان بجانبه ، وسع جناحيهكانت مسألة وقت فقط قبل أن تختفي شخصيته من المكان نتيجة لتحركاته.

“كان مشهدا ممتعا أن أرى …”

وجهته.

حتى في منتصف جملتي ، وجدت فمي مجمداً على الفور.

الحلبة.

الألم الذي عانيت منه.

***

رميها في الهواء بشكل عرضي ، قبل أن أسأله عما كنت أحمله ، فتح فمي.

ماذا تفعل؟

‘أنا استطيع؟‘

بينما كان جسدي لا يزال تحت سيطرته ، شاهدته وهو يتجول في الغرفةمع مرور الوقت ، أصبحت غاضبة بشكل متزايد.

لم أكن أعرف كم مضى من الوقت ، ولكن بحلول الوقت الذي عاد فيه وعيي ، كان الألم قد غادر بالفعل وفتح فمي لإطلاق نفس واحد.

أيضا ، متى سأستعيد جسدي؟

“كيف حدث شيء كهذا خلال فترة قصيرة من الزمن حتى أنني ذهبت …”

ليس بعد.”

‘حسن من الواضح.’

“… ماذا تقصد ليس بعد؟

أي شخص من مستوى الدوق.

غرق قلبي.

تمزيق شخصية من خلال السحب الحمراء في السماء ، وحلقت بسرعة عالية مع رفرفة لطيفة من جناحيها.

وبينما كانت نفسي الأخرى تضع يده على المنضدة بشكل عرضي ، نظر حولهكان هناك شيء يبدو أنه يبحث عنهأجاب في النهاية.

‘شكرًا لك.’

يمكنك السيطرة على الجسم في أي وقت تريد؟

‘شكرًا لك.’

أنا استطيع؟

مع رفرفة أخرى من جناحيه ، اكتسب جسده سرعة أكبر ، وفي غضون ثوانٍ قليلة ، كان بالفعل في ضواحي المدينة.

“نعم.”

‘ماذا تفعل؟‘

استجاب بينما كان لا يزال ينظر حول المكتبسرعان ما توقفت عيناه على أحد أدراج المكتب.

وجهته.

“… لكن سينتهي بك الأمر إلى المعاناة من الآثار اللاحقة لاستخدام المهارة.”

فواب-!

‘بعد المؤثرات؟

لم يترك الشيطان شيئًا.

كانت هناك آثار لاحقة لاستخدام المهارة؟

في النهاية ، لم أستطع إلا أن أجد نفسي أسأل.

“هل تريد أن تجربهم؟

بعد حركته البسيطة ، تردد صدى صوت هدير وبدأ الباب ينفتح ببطء.

شفتي فجأة سحبت ابتسامة رقيقةقبل أن أتمكن من الرد ، تشوهت بصري قليلاً ، ووجدت نفسي أعود إلى جسديأو بالأحرى ، يمكنني الآن التحكم فيه.

“إنسان أبيض الشعر؟ ما هي احتمالات أن أجده …”

قبضت على قبضتي وفكها ، نظرت حول المكان.

فواب-!

“… لا أشعر بأي شيء.”

قام بإمالة جسدي قليلاً ، وشد أحد الأدراج.  في غضون ذلك ، ابتسمت شفتيه بابتسامة ناعمة.

خفضت بصري لأحدق في يدي ، وحاولت أن أشعر بكل جزء من جسدي ، رفعت رأسي قليلاً.

“كيف حدث شيء كهذا خلال فترة قصيرة من الزمن حتى أنني ذهبت …”

“هل هناك حقا -!”

توقف أفكاره هناك ، تغير وجهه.

حتى في منتصف جملتي ، وجدت فمي مجمداً على الفور.

“يا … هناك!”

ألم.

كان هذا هو الشيء الوحيد الذي شعرت به ، لأنه جاء يشع في موجات متلاطمة تهدد بإغراقني مع كل نفس.

كان هذا هو الشيء الوحيد الذي شعرت به ، لأنه جاء يشع في موجات متلاطمة تهدد بإغراقني مع كل نفس.

يبدو أن ذلك اللقيط أزينوك قد مات بالفعل. لا أستطيع حتى الشعور بوجوده.

في بعض الأحيان كان هناك شيء آخر ، كان ألمًا أكثر حدة لا يمكن تفسيره ، لكنه لم يستمر طويلًا قبل أن يعود الألم الآخر وكل شيء أصبح أسودًا.

“هذا هو بالضبط ، صاحب السعادة.”

“ها …”

إذا أخذنا الكثير ، فلن يزعج الدوق عناء التفاوض معنا ، وبالنظر إلى أن المهارة كانت في حالة تهدئة ، فإننا لا نستطيع فعل ذلك.

استيقظ.”

فواب-!

لم أكن أعرف كم مضى من الوقت ، ولكن بحلول الوقت الذي عاد فيه وعيي ، كان الألم قد غادر بالفعل وفتح فمي لإطلاق نفس واحد.

تذكر كل أنواع الألم التي مررت بها في الماضي ، بدت وكأنها في حدها الأدنى مما عانيت منه للتو.

عندها فتح فمي من تلقاء نفسه.

لا يمكننا أن نكون جشعين للغاية.

“إذن؟ … هل تعتقد أنه يمكنك تحمل الألم؟

لقد كان ألمًا أكثر تركيزًا وإشعاعًا من الألم الذي عانيت منه عندما خرقت شروط عقد مانا.

أفكر في أفكاري ، لم أجيب على الفورسألت أخيرًا بعد مرور نصف دقيقة.

‘بعد المؤثرات؟ ‘

“… ألا تشعر بأي ألم؟

كان هذا هو الشيء الوحيد الذي شعرت به ، لأنه جاء يشع في موجات متلاطمة تهدد بإغراقني مع كل نفس.

الألم الذي عانيت منه.

هز رأسه بسرعة.

لم أستطع وصفه بالكلماتلقد كان شيئًا لم أختبره من قبل.

عندما اكتشف الشيطان من بعيد ، ظهر الدوق أدراماليش أمامه. سأل وهو يمسكه من كتفه.

تذكر كل أنواع الألم التي مررت بها في الماضي ، بدت وكأنها في حدها الأدنى مما عانيت منه للتو.

لم أكن أعرف كم مضى من الوقت ، ولكن بحلول الوقت الذي عاد فيه وعيي ، كان الألم قد غادر بالفعل وفتح فمي لإطلاق نفس واحد.

لقد كان ألمًا أكثر تركيزًا وإشعاعًا من الألم الذي عانيت منه عندما خرقت شروط عقد مانا.

“نعم معالي الوزير!”

“ألم؟

أذهل ظهور الدوق أدراماليش المفاجئ الحارس. وفجأة ، استبدلت نظرته بإطلالة فرحة وهو يحدق في الدوق.

قام بإمالة جسدي قليلاً ، وشد أحد الأدراج.  في غضون ذلك ، ابتسمت شفتيه بابتسامة ناعمة.

للأسف ، لم يكن حريصًا على الرد لأنه تجاهل كلماتي على الفور واستمر في البحث من خلال الدرج.

كل ثانية ودقيقة وساعة أتواجد فيها أعاني من ألم أسوأ بكثير من ذلك. هل تعتقد أن شيئًا كهذا يزعجني؟

“كدت ان اصل.”

بسماع كلماته ، لم أعرف ماذا أقول.

أعادت ذكريات الماضي من الكلمات التي قالها في الماضي في ذهني. في الوقت الذي رأيت فيه والديّ يموتان قبلي في الوهم.

أعادت ذكريات الماضي من الكلمات التي قالها في الماضي في ذهنيفي الوقت الذي رأيت فيه والديّ يموتان قبلي في الوهم.

انحرف وجه الدوق لأن لديه فكرة مفاجئة. هددت الطاقة الشيطانية بالتسرب من جسده.

لقد قال شيئًا مشابهًا من قبل.

———-—-

في النهاية ، لم أستطع إلا أن أجد نفسي أسأل.

“نعم.”

“… فقط أي نوع من الماضي كان لديك؟

“منذ متى كان أي شخص سعيدًا جدًا لرؤيتي؟“

للأسف ، لم يكن حريصًا على الرد لأنه تجاهل كلماتي على الفور واستمر في البحث من خلال الدرج.

“هل تريد أن تجربهم؟ “

وبعد فترة وجيزة وجد صندوقًا أسودًا صغيرًا يقارب نصف حجم يديأمسك الصندوق ، وشفتي مجعدًا.

انحرف وجه الدوق لأن لديه فكرة مفاجئة. هددت الطاقة الشيطانية بالتسرب من جسده.

رميها في الهواء بشكل عرضي ، قبل أن أسأله عما كنت أحمله ، فتح فمي.

أي شخص من مستوى الدوق.

“هذا هنا هو مفتاح الخزانة على الساحة.”

‘حسن من الواضح.’

إذا كنت لا أزال أتحكم في جسدي ، لكانت عيناي قد انفتحتاكان من الممكن أن يتبع ذلك ابتسامة.

للأسف ، لم يكن حريصًا على الرد لأنه تجاهل كلماتي على الفور واستمر في البحث من خلال الدرج.

“… أنا بالفعل أحب إلى أين يذهب هذا.”

رميها في الهواء بشكل عرضي ، قبل أن أسأله عما كنت أحمله ، فتح فمي.

لا تفرح مبكرًا جدًا“.

“حسنا؟ “

وضع الصندوق بعيدًا ، مشى ببطء نحو باب المكتب.

مع الحفاظ على جناحيه ممتدين ، بدأ ببطء في رفرفهما ، وألقى بظلاله على المنطقة الواقعة تحته.

“يمكنني أخذ بعض الأشياء فقط. إذا كنا نخطط للتفاوض مع الدوق الآخر ، فلا يمكننا تحمل الكثير …”

كان هذا هو الشيء الوحيد الذي شعرت به ، لأنه جاء يشع في موجات متلاطمة تهدد بإغراقني مع كل نفس.

حسن من الواضح.’

عادة ما يكونون إما خائفين أو يظهرون نظرة من أقصى درجات الاحترام. طوال حياته كدوق ، لم يشهد مثل هذا رد الفعل المليء بالبهجة.

كان هذا هو الفطرة السليمة.

كان الجشع أفضل وصفة لكارثة.

إذا أخذنا الكثير ، فلن يزعج الدوق عناء التفاوض معنا ، وبالنظر إلى أن المهارة كانت في حالة تهدئة ، فإننا لا نستطيع فعل ذلك.

“… أنا بالفعل أحب إلى أين يذهب هذا.”

لا يمكننا أن نكون جشعين للغاية.

لقد فعل ذلك بالتأكيد.  وبينما أعرب عن أسفه لاضطراره للعودة قبل انتهاء النزاع ، فقد اضطر مع ذلك إلى العودة. تم الكشف له أن هناك شيئًا ما يحدث في موريان ، وأنه اضطر إلى الإسراع في العودة.

كان الجشع أفضل وصفة لكارثة.

كانت هناك آثار لاحقة لاستخدام المهارة؟

صليل-!

شفتي فجأة سحبت ابتسامة رقيقة. قبل أن أتمكن من الرد ، تشوهت بصري قليلاً ، ووجدت نفسي أعود إلى جسدي. أو بالأحرى ، يمكنني الآن التحكم فيه.

أمسكت بمقبض الباب ، تراجعت ذراعي وفتح الباببعد ذلك ، خرجت ببطء من مكتب الدوق أزينوك.

وبينما كانت نفسي الأخرى تضع يده على المنضدة بشكل عرضي ، نظر حوله. كان هناك شيء يبدو أنه يبحث عنه. أجاب في النهاية.

“… حان الوقت لتحصيل مكافآتنا.”

“… فقط أي نوع من الماضي كان لديك؟ “

*

“هل تريد أن تجربهم؟ “

لم يكن موقع الخزانة بعيدًاكان على بعد دقيقتين سيرًا على الأقدام من مكتب الدوق.

في أثناء رحلته ، كان يتكلم كلمتين مرارًا وتكرارًا.

“أين الخزانة؟

“اسكت.”

“يا … هناك!”

عادة ما يكونون إما خائفين أو يظهرون نظرة من أقصى درجات الاحترام. طوال حياته كدوق ، لم يشهد مثل هذا رد الفعل المليء بالبهجة.

أكثر ما يريح الرحلة هو حقيقة أن الشياطين التي لا تزال داخل الحلبة كانت ترتجف وترتجف كلما مشيت ، حسناً ، الأخرى.  للإضافة إلى ذلك ، فقد كانوا لطفاء أيضًا بما يكفي لإخبارنا بمكان الخزانة بالضبط.

أمسكت بمقبض الباب ، تراجعت ذراعي وفتح الباب. بعد ذلك ، خرجت ببطء من مكتب الدوق أزينوك.

يبدو أننا هنا“.

“… لا أشعر بأي شيء.”

سرعان ما توقفت قدمي أمام باب معدني كبير أثناء المشي لدقيقتين إضافيتين واستدارة بعض الممرات.

رميها في الهواء بشكل عرضي ، قبل أن أسأله عما كنت أحمله ، فتح فمي.

في الوقت الحالي ، كان المكان فارغًا حيث لم يكن هناك حراس يقفون أمام البابهل ربما بسبب ما حدث أم لأن هذا كان هو القاعدة ، لم أكن أعرف؟

“ها …”

بغض النظر ، نظرًا لأنها عملت في مصلحتي ، فكل ما يمكنني فعله هو التعبير عن امتناني سرًا.

يبدو أن ذلك اللقيط أزينوك قد مات بالفعل. لا أستطيع حتى الشعور بوجوده.

شكرًا لك.’

“… لا أشعر بأي شيء.”

اسكت.”

كلما استمع الدوق أدراماليش ، أصبح وجهه أغرب.

عند فحص الباب ، سرعان ما توقفت عيني على مسافة بادئة مربعة الشكلابتسمت بهدوء ، وأخذت بضع خطوات ، أخرجت نفسي الأخرى المكعب الصغير من قبل ووضعته في المقبس.

“هل هناك حقا -!”

قعقعة-!

***

بعد حركته البسيطة ، تردد صدى صوت هدير وبدأ الباب ينفتح ببطء.

اية   (125) وَلِلَّهِ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي ٱلۡأَرۡضِۚ وَكَانَ ٱللَّهُ بِكُلِّ شَيۡءٖ مُّحِيطٗا (126)سورة النساء الاية (126)




———-—-

‘أنا استطيع؟‘

ترجمة FLASH

‘بعد المؤثرات؟ ‘

———-—-

عادة ما يكونون إما خائفين أو يظهرون نظرة من أقصى درجات الاحترام. طوال حياته كدوق ، لم يشهد مثل هذا رد الفعل المليء بالبهجة.

 

في بعض الأحيان كان هناك شيء آخر ، كان ألمًا أكثر حدة لا يمكن تفسيره ، لكنه لم يستمر طويلًا قبل أن يعود الألم الآخر وكل شيء أصبح أسودًا.

اية   (125) وَلِلَّهِ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي ٱلۡأَرۡضِۚ وَكَانَ ٱللَّهُ بِكُلِّ شَيۡءٖ مُّحِيطٗا (126)سورة النساء الاية (126)

قام بإمالة جسدي قليلاً ، وشد أحد الأدراج.  في غضون ذلك ، ابتسمت شفتيه بابتسامة ناعمة.

 

لم أكن أعرف كم مضى من الوقت ، ولكن بحلول الوقت الذي عاد فيه وعيي ، كان الألم قد غادر بالفعل وفتح فمي لإطلاق نفس واحد.

 

قعقعة-!

 

“ألم؟ “

الحلبة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط