نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 536

ضحكة جيدة [1]

ضحكة جيدة [1]

الفصل 536: ضحكة جيدة [1]

هز الموت الأبيض رأسه.

 

تحولت عيناه ببطء من اللون الأزرق إلى الرمادي.

كانت لحظة فقط.

“لن أفعل“.

لكن في تلك اللحظة القصيرة من الوقت التي وضع فيها الدوق أدراماليش عينيه على الشكل الواقف في منتصف الغرفة ، شعر فجأة بقشعريرة مشؤومة تنهمر على جسده.

يلقي نظرة خاطفة على المكان ، حواجبه متماسكة.

هذا

لم يكن هناك من طريقة لارتكاب نفس الخطأ.

بينما جاءت وتذهب بالسرعة التي أتت بها ، كان لها تأثير عميق عليه ، مما أدى إلى قيام حارسه على الفور.

“هل تريد أن تقترح صفقة؟“

انتشرت ابتسامة عصبية على وجهه وهو يفحصه عن كثب.

استرخى حارسه في اللحظة التي سمع فيها هذه الكلمات.  لم يكن حذرا من هذا الإصدار من حاصد الأبيض مقارنة بالنسخة الأخرى.

شعر أبيض ، عيون زرقاء … بشري؟

***

اتسعت عيون الدوق أدراميش في تلك اللحظة.  ثم فتح فمه بهدوء.

———-—-

“… أنت الموت الابيض.”

عند الوصول إلى هذا الإدراك ، بدأ عقله في السباق كما كان يفكر أيضًا في شيء آخر.

شعره الأبيض ، حقيقة أن الأحداث اندلعت بالقرب من حدود عشيرة برايد ، ومكانته الإنسانية

“أنا؟“

توصل الدوق أدراميش على الفور إلى هذا الاستنتاج.

مع استرخاء كتفيه والنظرة الخاطفة حول المكان ، حواجبه متماسكة قليلاً. لقد وجد حقيقة أنه لم يأت شيطان له أمرًا غريبًا تمامًا ، ومع ذلك ، فقد سأل.

كان الموت الأبيض.

“… منذ متى وأنا هنا؟ “

عند الوصول إلى هذا الإدراك ، بدأ عقله في السباق كما كان يفكر أيضًا في شيء آخر.

مجرد التفكير في الآخر جعل الجزء الخلفي من شعره يقف.

“… إذا كنت حقا الموت الأبيض ، فكل شيء منطقي.”

رفع رأسه ونظر حول الخزانة.

في لمح البصر ، أدرك ما حدث بالفعل على الحدود.

هز الموت الأبيض رأسه.

رفع رأسه ، والتقت عيناه مع الموت الأبيض.

هل ربما تخلوا عنه وقرروا تركه يموت جوعاً؟

“كل ما حدث على الحدود كان شيئًا فعلته عن قصد لصرف انتباهي عن الساحة ، حتى تتمكن من التسلل والقيام بكل ما تريد …”

مع استرخاء كتفيه والنظرة الخاطفة حول المكان ، حواجبه متماسكة قليلاً. لقد وجد حقيقة أنه لم يأت شيطان له أمرًا غريبًا تمامًا ، ومع ذلك ، فقد سأل.

يلقي نظرة خاطفة على المكان ، حواجبه متماسكة.

“… منذ متى وأنا هنا؟ “

هل كان هدفك هو دخول الخزانة وأخذ كل الأشياء؟

بالنظر إلى العشيرة التي كان ينتمي إليها ، عشيرة الكبرياء ، فإن الدوق أدراماليش لن يوافق أبدًا على صفقة كانت على الأقل مساوية له أو لصالحه.

يحتوي صوته على أثر من عدم اليقين.

سبب انتصاره ، سواء كان الدوق أزينوك قد فوجئ به أو قلل من شأنه ، لم يغير حقيقة أنه تغلب على شيطان من رتبة الدوق.

على الرغم من أن الكنوز الموجودة في الخزانة كانت ذات قيمة ، إلا أنها لم تكن شيئًا يرغب فيه شخص على مستوى الدوق.

“لن أفعل“.

في معظم الحالات ، يكون هذا النوع من الأشياء ثمينًا للغاية بحيث لا يتم استهلاكه على الفور.

***

“هذا ليس هكذا…”

 

جذب صوت الموت الأبيض انتباه الدوق ، وأبعده عن أفكاره.

“هذا ليس هكذا…”

“أنا لا أهتم بما اكتشفته. سأنتقل مباشرة إلى الموضوع.”

لم يكن هناك من طريقة لارتكاب نفس الخطأ.

مد يده ، فجأة ظهرت كرة سوداء في يديهتغير شكل الدوق لحظة وضع عينيه على الكرة.

في الواقع ، كان أيضًا قلقًا بعض الشيء.

بنظرة واحدة فقط ، تمكن من التعرف على ماهية الشيء على الفور.

كانت لحظة قصيرة فقط ، لكن في اللحظة التي قتل فيها الدوق كان بإمكانه الهروب من المكان.

“… هذا هو جوهر دوق أزونك.”

كانت لحظة قصيرة فقط ، لكن في اللحظة التي قتل فيها الدوق كان بإمكانه الهروب من المكان.

“… كانت هذه هي الحقيقة. لقد قتل حقا أزينوك.

جذب صوت الموت الأبيض انتباه الدوق ، وأبعده عن أفكاره.

ابتسم الموت الأبيض في الأفق.

عند الوصول إلى هذا الإدراك ، بدأ عقله في السباق كما كان يفكر أيضًا في شيء آخر.

هذا صحيح ، سأقدم لك هذا في مقابل مساعدتك لي في الخروج من هذه المدينة وإبقاء كل شيء طي الكتمان.”

انتشرت ابتسامة عصبية على وجهه وهو يفحصه عن كثب.

عند سماع كلماته ، أصبح الدوق أدراميش أكثر حذرا.

طوال الوقت ، كانت عيناه باقية على الجرم السماوي الذي كان يحمله.

في الواقع ، كان أيضًا قلقًا بعض الشيء.

عند الوصول إلى هذا الإدراك ، بدأ عقله في السباق كما كان يفكر أيضًا في شيء آخر.

“إذا كانت الشائعات صحيحة ، وقد هزم أزونيتش بالفعل في ثانيتين …”

بالضبط في اللحظة التي كان فيها الدوق أدراماليش على وشك الانفجار ، سمع كلمات الموت الأبيض.

ارتجف جسده.

“ما هذه الفوضى…”

سبب انتصاره ، سواء كان الدوق أزينوك قد فوجئ به أو قلل من شأنه ، لم يغير حقيقة أنه تغلب على شيطان من رتبة الدوق.

حتى لو انتهى الأمر بتكلفته حياته ، فلن يوافق أبدًا على صفقة غير مواتية له.

شخص تنافسه قوته!

“… نظرا لقوتك ، لا يجب أن تواجه مشكلة في الهروب.”

لم يكن هناك من طريقة لارتكاب نفس الخطأ.

في لمح البصر ، أدرك ما حدث بالفعل على الحدود.

يحدق في الجرم السماوي ، فتح فمه بحذر.

“هل تقدر حياتك أقل من الأشياء التي أخذتها؟“

هل تريد أن تقترح صفقة؟

كان يحدق في الموت الأبيض الذي كان ينظر إليه مباشرة ، وشرع في النظر حول المكان.

هذا صحيح.”

“الهروب مع شخصين؟“

أومأ الموت الأبيضواصل مد اليد التي كانت تمسك القلب.

لكن في تلك اللحظة القصيرة من الوقت التي وضع فيها الدوق أدراماليش عينيه على الشكل الواقف في منتصف الغرفة ، شعر فجأة بقشعريرة مشؤومة تنهمر على جسده.

سأعطيك هذا ، وفي المقابل ، ستساعدني على الخروج من هذه المدينة مع شخصين آخرين.”

اتسعت عيون الدوق أدراميش في تلك اللحظة.  ثم فتح فمه بهدوء.

الهروب مع شخصين؟

“لا تخطئ في اقتراحي كعلامة ضعف. تمامًا مثل الدوق الآخر ، يمكنني قتلك إذا أردت ذلك. السبب الوحيد الذي جعلني أقترح الصفقة في المقام الأول هو بسبب كل المشاكل التي تنشأ مني لا أفعل هذا. اختر بعناية. “

ظهر عبوس على وجه الدوق وهو يستمع إلى كلماته.

لأكون صادقًا ، لم تكن الصفقة رهيبة في الواقع.

“… نظرا لقوتك ، لا يجب أن تواجه مشكلة في الهروب.”

ترجمة FLASH

لن أفعل“.

هز الموت الأبيض رأسه.

في معظم الحالات ، يكون هذا النوع من الأشياء ثمينًا للغاية بحيث لا يتم استهلاكه على الفور.

“… ولكن سيكون ذلك أمرًا مزعجًا. دعنا نستبعد الحاجز الذي يطل حاليًا على المدينة بأكملها ، إذا أتيت أنت وجميع الشياطين الآخرين في الحال ، فسوف أجد صعوبة في الهروب. خاصة وأنني أحاول حماية زوجين “.

“هذا ليس هكذا…”

وأضاف أنه توقف لثانية.

“… هذا هو جوهر دوق أزونك.”

“أيضًا ، والسبب الرئيسي ، هو أنني أريد ختم جميع المعلومات الخاصة بي. لا أريد أن تلاحقني الشياطين الأخرى أثناء محاولتي المغادرة.”

رفع رأسه ، والتقت عيناه مع الموت الأبيض.

استمع الدوق أدرامليك بهدوء وهو يبتلع جرعة من اللعاب.

“… أخذ منك الوقت الكافي.”

طوال الوقت ، كانت عيناه باقية على الجرم السماوي الذي كان يحمله.

تردد صدى صوته الرقيق مرة أخرى في جميع أنحاء الزنزانة الفارغة.

“… إنها ليست صفقة سيئة.”

“أيضًا ، والسبب الرئيسي ، هو أنني أريد ختم جميع المعلومات الخاصة بي. لا أريد أن تلاحقني الشياطين الأخرى أثناء محاولتي المغادرة.”

لأكون صادقًا ، لم تكن الصفقة رهيبة في الواقع.

انتشرت ابتسامة عصبية على وجهه وهو يفحصه عن كثب.

كان من المعروف أن أمثال دوق أزونيتش معه لم ينسجموا بشكل جيد.  لم يكن هذا بسبب عداءهم من الماضي أو أي شيء بهذا الحجم ، كان الأمر ببساطة يتعلق بحقيقة أنهم رغبوا في المدينة بأكملها والساحة لأنفسهم.

عيون إدوارد تحدق بشكل انعكاسي في الضوء. استغرق الأمر بضع ثوانٍ للتكيف مع الضوء ، وبمجرد أن فعل ذلك ، تمكن أخيرًا من إلقاء نظرة على الشكل الذي أراد بشدة رؤيته.

لقد تطلب الأمر الكثير من الموارد لترتيب الشياطين ، وعلى الرغم من أن المدينة والساحة وفرت الكثير من الموارد ، إلا أنها لم تكن كافية لاثنين من الدوقاتومن ثم لماذا لم يتفق الاثنان.

تردد صدى صوته الرقيق مرة أخرى في جميع أنحاء الزنزانة الفارغة.

بعد رحيله الآن ، أصبحت المدينة بأكملها الآن تحت حكمه ، وكذلك الموارد.

يحتوي صوته على أثر من عدم اليقين.

علاوة على ذلك ، إذا تمكن من الوصول إلى النواة

بالضبط في اللحظة التي كان فيها الدوق أدراماليش على وشك الانفجار ، سمع كلمات الموت الأبيض.

رفع رأسه ونظر حول الخزانة.

“سأعطيك هذا ، وفي المقابل ، ستساعدني على الخروج من هذه المدينة مع شخصين آخرين.”

مع ملاحظة أن الكثير من العناصر التي كانت موجودة هنا في السابق كانت مفقودة ، تعمق التجهم على وجهه.

أجابت الكلمات التالية لـ حاصد الأبيض على سؤاله.

“يبدو أنك أخذت الكثير من العناصر هنا. كان من الممكن أن تكون -“

لكن..

“اسكت.”

———-—-

قطع الدوق ، الموت الأبيض فجأة يشد القلب.

“مستحيل …”

سأوضح هذا الآن. هذه ليست مفاوضات. إما أن توافق على ما قلته ، أو سأأخذ الأمور بيدي.”

“هل تقدر حياتك أقل من الأشياء التي أخذتها؟“

تحولت عيناه ببطء من اللون الأزرق إلى الرمادي.

رفع رأسه ، والتقت عيناه مع الموت الأبيض.

“لا تخطئ في اقتراحي كعلامة ضعف. تمامًا مثل الدوق الآخر ، يمكنني قتلك إذا أردت ذلك. السبب الوحيد الذي جعلني أقترح الصفقة في المقام الأول هو بسبب كل المشاكل التي تنشأ مني لا أفعل هذا. اختر بعناية. “

“… أنت الموت الابيض.”

غمرت النظرة على وجه الدوق أدراماليش وهو يستمع إلى ما قاله.

 

سأل وهو يحدق في المكان لمزيد من الوقت.

على الرغم من أن الكنوز الموجودة في الخزانة كانت ذات قيمة ، إلا أنها لم تكن شيئًا يرغب فيه شخص على مستوى الدوق.

ماذا أخذت؟

بدأت الطاقة الشيطانية تتسرب من جسده.

هل تقدر حياتك أقل من الأشياء التي أخذتها؟

كان في تلك اللحظة.

“… أجيبني.”

———-—-

رفع صوت الدوق أدراماليش.

طوال الوقت ، كانت عيناه باقية على الجرم السماوي الذي كان يحمله.

بدأت الطاقة الشيطانية تتسرب من جسده.

“… أي حاصد أبيض أتحدث إليه.”

لقد هددني فعلا؟

كان من المعروف أن أمثال دوق أزونيتش معه لم ينسجموا بشكل جيد.  لم يكن هذا بسبب عداءهم من الماضي أو أي شيء بهذا الحجم ، كان الأمر ببساطة يتعلق بحقيقة أنهم رغبوا في المدينة بأكملها والساحة لأنفسهم.

ضُبطت أسنان الدوق أدراماليش بإحكام.

“مستحيل …”

بالنظر إلى العشيرة التي كان ينتمي إليها ، عشيرة الكبرياء ، فإن الدوق أدراماليش لن يوافق أبدًا على صفقة كانت على الأقل مساوية له أو لصالحه.

فحص جسده بعناية ، أومأ برأسه ببطء.

حتى لو انتهى الأمر بتكلفته حياته ، فلن يوافق أبدًا على صفقة غير مواتية له.

ضُبطت أسنان الدوق أدراماليش بإحكام.

“مستحيل …”

لكن..

بالضبط في اللحظة التي كان فيها الدوق أدراماليش على وشك الانفجار ، سمع كلمات الموت الأبيض.

“… أجيبني.”

“جميع كتيبات الدفاع عن النفس الخاصة بالبشر ، واثنين من الأعشاب ذات التصنيف العالي ، وقطعة أثرية مرتبة في[S] ومهارة مرتبة [A] ، خادم الظل. هذه هي العناصر التي أخذتها. الخيار متروك لك. هل تريد محربتي على هذه الأشياء ، وعلى الأرجح تموت ، أم تريد عقد صفقة معي؟  “

اية  (127) وَإِنِ ٱمۡرَأَةٌ خَافَتۡ مِنۢ بَعۡلِهَا نُشُوزًا أَوۡ إِعۡرَاضٗا فَلَا جُنَاحَ عَلَيۡهِمَآ أَن يُصۡلِحَا بَيۡنَهُمَا صُلۡحٗاۚ وَٱلصُّلۡحُ خَيۡرٞۗ وَأُحۡضِرَتِ ٱلۡأَنفُسُ ٱلشُّحَّۚ وَإِن تُحۡسِنُواْ وَتَتَّقُواْ فَإِنَّ ٱللَّهَ كَانَ بِمَا تَعۡمَلُونَ خَبِيرٗا (128)سورة النساء الاية (128)

توقفت الطاقة الشيطانية التي كانت تتسرب من جسد الدوقبدأ ببطء يهدأ.

“هذا صحيح ، سأقدم لك هذا في مقابل مساعدتك لي في الخروج من هذه المدينة وإبقاء كل شيء طي الكتمان.”

كان يحدق في الموت الأبيض الذي كان ينظر إليه مباشرة ، وشرع في النظر حول المكان.

عادة يأتون لإعطائه الطعام أو لفحصه ، لكن لم يحدث أي من ذلك

لم يكن متأكدًا مما إذا كان يقول الحقيقة أم لا ، ولم يكن يعرف جميع العناصر المخزنة في الخزانة.

“لا تخطئ في اقتراحي كعلامة ضعف. تمامًا مثل الدوق الآخر ، يمكنني قتلك إذا أردت ذلك. السبب الوحيد الذي جعلني أقترح الصفقة في المقام الأول هو بسبب كل المشاكل التي تنشأ مني لا أفعل هذا. اختر بعناية. “

لكن..

“لن أفعل“.

يمكنني أن أجعل كل عبيدي يتحققون من أجلي لاحقًا“.

“من الطريق ، تتدفق المانا وسلوكه ، يبدو أنه يقول الحقيقة …”

ما كان مهمًا في الوقت الحالي هو معرفة ما إذا كانت هذه العناصر تستحق الموافقة على صفقة أم لا.

توقفت الطاقة الشيطانية التي كانت تتسرب من جسد الدوق. بدأ ببطء يهدأ.

بعد فترة ، نظر إلى الموت الأبيض الذي كان لا يزال ينظر إليه ، أمر.

خاصة أنه لم ير شيطانًا يدخل زنزانته في اليوم الأخير.

سأفكر في الأمر. اتبعني إلى مكتبي.”

“أرى..:”

ثم استدار حول الكنز الأيسر.

عند سماع كلماته ، أصبح الدوق أدراميش أكثر حذرا.

***

“… أخذ منك الوقت الكافي.”

“ما هذه الفوضى…”

سواء كانت جيدة أو سيئة ، لا يزال لا يعرف. ومع ذلك ، عندما فكر في إمكانية الهروب من هذا المكان ، أشعلت حريق داخل قلب إدوارد. دفعه إلى الاستمرار في تحمل هذا المكان الوحيد والصامت.

المشي في أروقة الساحة ، هز تنين البرق رأسه.

“حدث شيء كبير بالتأكيد فوق …”

على الرغم من أن كل شيء بدا كما كان في الماضيكان في الواقع بعيدًا عن ذلك.

لم يكن متأكدًا مما إذا كان يقول الحقيقة أم لا ، ولم يكن يعرف جميع العناصر المخزنة في الخزانة.

كان هناك هذا التوتر الغريب الذي يتخلل الساحة بأكملها ، وكانت كل الشياطين في حالة تأهب قصوى.

“هذا ليس هكذا…”

“… ما لم أحصل عليه هو سبب عدم اختيار حاصد الأبيض الهروب.”

لكن في تلك اللحظة القصيرة من الوقت التي وضع فيها الدوق أدراماليش عينيه على الشكل الواقف في منتصف الغرفة ، شعر فجأة بقشعريرة مشؤومة تنهمر على جسده.

كانت لحظة قصيرة فقط ، لكن في اللحظة التي قتل فيها الدوق كان بإمكانه الهروب من المكان.

لقد تطلب الأمر الكثير من الموارد لترتيب الشياطين ، وعلى الرغم من أن المدينة والساحة وفرت الكثير من الموارد ، إلا أنها لم تكن كافية لاثنين من الدوقات. ومن ثم لماذا لم يتفق الاثنان.

في ذلك الوقت ، كان الحاجز لا يزال غير قائم ، ولم يكن ليواجه صعوبة في مغادرة المكان.

اتسعت عيون الدوق أدراميش في تلك اللحظة.  ثم فتح فمه بهدوء.

ومع ذلك ، فإن مثل هذا الشيء لم يعد ممكنًا الآن مع بقاء الحاجز سليمًا.

يحتوي صوته على أثر من عدم اليقين.

للإضافة إلى ذلك ، شعر  تنين البرق أيضًا بوجود شخصية قوية أخرى داخل الساحةكان على الأرجح الدوق الآخر والشخص الوحيد الذي يمكنه خوض معركة ضد وايت ريبر.

في الواقع ، كان أيضًا قلقًا بعض الشيء.

وضع يده تحت ذقنه ، تمتم بصوت عالٍ.

“هل تقدر حياتك أقل من الأشياء التي أخذتها؟“

هل لديه نوع من الهدف في البقاء هنا؟

المشي في أروقة الساحة ، هز تنين البرق رأسه.

أفعل.”

لأكون صادقًا ، لم تكن الصفقة رهيبة في الواقع.

في اللحظة التي غادرت فيها تلك الكلمات فمه ، تردد صدى صوت من خلفه يخيفه.

كان الموت الأبيض.

هاه!؟

ثم استدار حول الكنز الأيسر.

استدار ، صُدم لرؤية الحاصد الابيض يقف خلفه مباشرة.

رفع رأسه ، والتقت عيناه مع الموت الأبيض.

يحدق في عينيه ، سرعان ما هدأ التنين البرقسأل في النهاية مع جبهته مجعدة وعيناه تركزان على الشكل المقابل له.

على الرغم من أن كل شيء بدا كما كان في الماضي. كان في الواقع بعيدًا عن ذلك.

“… أي حاصد أبيض أتحدث إليه.”

شكك إدوارد في ذلك بشدة. خاصة وأن العقد كان لا يزال بجانبه ، ولم يسمع الدوق أزونيتش رده.

كانت هناك نظرة خفية من المفاجأة على وجه الحاصد الابيض عندما سمع كلماته ، لكنها سرعان ما تحولت إلى ابتسامة رقيقة عندما رد.

رفع رأسه ، والتقت عيناه مع الموت الأبيض.

نفس الشخص الذي حاربك“.

“هذا صحيح ، سأقدم لك هذا في مقابل مساعدتك لي في الخروج من هذه المدينة وإبقاء كل شيء طي الكتمان.”

“أرى..:”

خاصة أنه لم ير شيطانًا يدخل زنزانته في اليوم الأخير.

فحص جسده بعناية ، أومأ برأسه ببطء.

اتسعت عيون الدوق أدراميش في تلك اللحظة.  ثم فتح فمه بهدوء.

“من الطريق ، تتدفق المانا وسلوكه ، يبدو أنه يقول الحقيقة …”

“سأفكر في الأمر. اتبعني إلى مكتبي.”

استرخى حارسه في اللحظة التي سمع فيها هذه الكلمات.  لم يكن حذرا من هذا الإصدار من حاصد الأبيض مقارنة بالنسخة الأخرى.

“لن أفعل“.

مجرد التفكير في الآخر جعل الجزء الخلفي من شعره يقف.

قطع الدوق ، الموت الأبيض فجأة يشد القلب.

مع استرخاء كتفيه والنظرة الخاطفة حول المكان ، حواجبه متماسكة قليلاًلقد وجد حقيقة أنه لم يأت شيطان له أمرًا غريبًا تمامًا ، ومع ذلك ، فقد سأل.

 

ما الذي تبحث عنه؟

“ماذا أخذت؟“

أنت.”

طوال الوقت ، كانت عيناه باقية على الجرم السماوي الذي كان يحمله.

أنا؟

“لن أفعل“.

سأل الإضاءة التنين في مفاجأةلماذا كان يبحث عنه؟

“لن أفعل“.

أجابت الكلمات التالية لـ حاصد الأبيض على سؤاله.

“من الطريق ، تتدفق المانا وسلوكه ، يبدو أنه يقول الحقيقة …”

“أحتاج إلى مساعدتك لمغادرة عالم الشياطين ، وأنا أعلم أنك الوحيد الذي يعرف مخرجًا …”

كان في تلك اللحظة.

***

يحدق في الجرم السماوي ، فتح فمه بحذر.

“… منذ متى وأنا هنا؟

يلقي نظرة خاطفة على المكان ، حواجبه متماسكة.

داخل غرفة مظلمة في الزنزانة ، تردد صدى صوت رقيقلم يكن أحد غير إدوارد الذي كان لا يزال محبوسًا في الزنزانة.

“ما هذه الفوضى…”

هل ربح؟

حتى لو انتهى الأمر بتكلفته حياته ، فلن يوافق أبدًا على صفقة غير مواتية له.

تردد صدى صوته الرقيق مرة أخرى في جميع أنحاء الزنزانة الفارغة.

على الرغم من أن كل شيء بدا كما كان في الماضي. كان في الواقع بعيدًا عن ذلك.

لقد مر يومين منذ أن كان هنا ، وكان يتحمل كل يوم على أمل أن ينجز رين كل ما كان يخطط له.

في اللحظة التي غادرت فيها تلك الكلمات فمه ، تردد صدى صوت من خلفه يخيفه.

لم يكن متأكدًا تمامًا مما إذا كانت الخطة قد نجحت ، ومع ذلك ، كان يعلم أن شيئًا ما قد انتهى.

 

خاصة أنه لم ير شيطانًا يدخل زنزانته في اليوم الأخير.

“أنا؟“

عادة يأتون لإعطائه الطعام أو لفحصه ، لكن لم يحدث أي من ذلك

“هل تقدر حياتك أقل من الأشياء التي أخذتها؟“

هل ربما تخلوا عنه وقرروا تركه يموت جوعاً؟

حتى لو انتهى الأمر بتكلفته حياته ، فلن يوافق أبدًا على صفقة غير مواتية له.

شكك إدوارد في ذلك بشدةخاصة وأن العقد كان لا يزال بجانبه ، ولم يسمع الدوق أزونيتش رده.

شخص تنافسه قوته!

هذا يمكن أن يعني شيئًا واحدًا فقط.

بدأت الطاقة الشيطانية تتسرب من جسده.

“حدث شيء كبير بالتأكيد فوق …”

 

سواء كانت جيدة أو سيئة ، لا يزال لا يعرفومع ذلك ، عندما فكر في إمكانية الهروب من هذا المكان ، أشعلت حريق داخل قلب إدوارددفعه إلى الاستمرار في تحمل هذا المكان الوحيد والصامت.

“حدث شيء كبير بالتأكيد فوق …”

كان في تلك اللحظة.

“أنا؟“

صليل

ثم استدار حول الكنز الأيسر.

انفتحت زنزانة الباب أخيرًا ، وبدأ الضوء يتدفق إلى الغرفة.

كانت لحظة فقط.

عيون إدوارد تحدق بشكل انعكاسي في الضوءاستغرق الأمر بضع ثوانٍ للتكيف مع الضوء ، وبمجرد أن فعل ذلك ، تمكن أخيرًا من إلقاء نظرة على الشكل الذي أراد بشدة رؤيته.

“هل تقدر حياتك أقل من الأشياء التي أخذتها؟“

ظهر القليل من الارتعاش في فمه عندما بدأت مشاعره المكبوتة بالظهورفي محاولة لقمع عواطفه ، تمتم.

أومأ الموت الأبيض. واصل مد اليد التي كانت تمسك القلب.

“… أخذ منك الوقت الكافي.”

“سأوضح هذا الآن. هذه ليست مفاوضات. إما أن توافق على ما قلته ، أو سأأخذ الأمور بيدي.”





———-—-

في الواقع ، كان أيضًا قلقًا بعض الشيء.

ترجمة FLASH

بينما جاءت وتذهب بالسرعة التي أتت بها ، كان لها تأثير عميق عليه ، مما أدى إلى قيام حارسه على الفور.

———-—-

كانت هناك نظرة خفية من المفاجأة على وجه الحاصد الابيض عندما سمع كلماته ، لكنها سرعان ما تحولت إلى ابتسامة رقيقة عندما رد.

 

كان الموت الأبيض.

اية  (127) وَإِنِ ٱمۡرَأَةٌ خَافَتۡ مِنۢ بَعۡلِهَا نُشُوزًا أَوۡ إِعۡرَاضٗا فَلَا جُنَاحَ عَلَيۡهِمَآ أَن يُصۡلِحَا بَيۡنَهُمَا صُلۡحٗاۚ وَٱلصُّلۡحُ خَيۡرٞۗ وَأُحۡضِرَتِ ٱلۡأَنفُسُ ٱلشُّحَّۚ وَإِن تُحۡسِنُواْ وَتَتَّقُواْ فَإِنَّ ٱللَّهَ كَانَ بِمَا تَعۡمَلُونَ خَبِيرٗا (128)سورة النساء الاية (128)

مع ملاحظة أن الكثير من العناصر التي كانت موجودة هنا في السابق كانت مفقودة ، تعمق التجهم على وجهه.

 

“… هذا هو جوهر دوق أزونك.”

 

عند الوصول إلى هذا الإدراك ، بدأ عقله في السباق كما كان يفكر أيضًا في شيء آخر.

 

عيون إدوارد تحدق بشكل انعكاسي في الضوء. استغرق الأمر بضع ثوانٍ للتكيف مع الضوء ، وبمجرد أن فعل ذلك ، تمكن أخيرًا من إلقاء نظرة على الشكل الذي أراد بشدة رؤيته.

فحص جسده بعناية ، أومأ برأسه ببطء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط