نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 538

الدفء [1]

الدفء [1]

الفصل 538: الدفء [1]

“لا تقل لي أنها تعالجني بصمت ..”

“بورغ!”

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فقد ينتهي بي الأمر في يوم من الأيام بفقدانه مرة أخرى كما فعلت في إيسانور.

عندما كنت أمسك بالعشب ، شعرت بضيق في معدتي ولم يمض وقت طويل قبل أن أجد نفسي أتقيأ على الأرض.

بنظرة مشوشة إلى حد ما على وجهه ، أومأ ماكسويل برأسه واستدار.

بوابة سخيفة – بورغ!”

“… قضيبان. جيد بما فيه الكفاية.”

في منتصف جملتي ، تقيأت مرة أخرى على الأرض حيث شعرت بموجة مفاجئة من الغثيان تغمرني.

“لا تقل لي أنها تعالجني بصمت ..”

“الأمر دائمًا على هذا النحو مع البوابات وعندما اعتقدت أنني قد تجاوزتها …”

على الرغم من أن أفعالهم كانت مفهومة ، إلا أنها كانت مخيبة للآمال. في ضوء حقيقة أن أفعالها كانت تدمر العديد من النقابات المصنفة بالماس ، فإن أفعالهم لا تبدو غير معقولة.

لقد مر وقت طويل منذ أن تقيأت آخر مرة من البوابةبعد التفكير مؤخرًا في أنني اعتدت على ذلك ، شعرت بخيبة أمل لاكتشاف أن هذا كان مجرد وهمي.

“الأمر دائمًا على هذا النحو مع البوابات وعندما اعتقدت أنني قد تجاوزتها …”

في خضم فورة التقيؤ ، سمعت فجأة صوت شخص يتقيأ بالقرب مني.

-… هل أنت بخير؟

“بورغ!”

كيفن: أقسم …

عندما أدرت رأسي قليلاً ، لاحظت أن ليام في وضع مماثل ليفي الواقع ، ظهر في حالة أسوأ من حالتي حيث كان وجهه منتفخًا والدموع تنهمر من عينيه.

علاوة على ذلك ، كانت معظم الإخطارات عديمة الفائدة لأنها تنتمي إلى بعض التطبيقات أو كانت مجرد تطبيقات.

بوبة  ملعونة – بورغ!”

عندما كنت أمسك بالعشب ، شعرت بضيق في معدتي ولم يمض وقت طويل قبل أن أجد نفسي أتقيأ على الأرض.

شعرت بقدر كبير من التعاطف معه بعد أن رأيت مدى تأثره بالبوابة.

“… لا تهتم.”

“ضعيف مرحبا -“

“شهر-“

“بويغ!”

بعد شهرين من عالم الشياطين ، لم يعد مفيدًا ، وبعد شهرين آخرين ، توقفوا عن العمل تمامًا.

“يا رفاق …”

“… و؟ “

تردد صدى صوت عاجز بينما كنت أنا وليام نتقيألم يكن ينتمي إلى أحد غير إدواردالوحيد الذي بدا غير متأثر بمرض البوابة.

بمجرد أن تحققت من الوقت ، قمت أيضا بفحص موقعي من خلال GPS على ساعتي.  ولعق شفتي ، قمت بمسح سريع للخريطة.

ك … كيف لا يزال بإمكانك الوقوف؟

 

تمكنت من إخراج بضع كلمات عندما رفعت رأسي للتحديق فيه.

ارتعش إصبعها تحت مكتبها.

كان لا بد من الإشارة إلى أن مرض البوابة كان شيئًا حقيقيًا للغاية يعاني منه الناس ، وكلما طالت الرحلة ، كان هذا أكثر انتشارًا.

“… قضيبان. جيد بما فيه الكفاية.”

كان من الغريب أن لا يتأثر إدوارد بهذا.

“ بوابة سخيفة – بورغ!”

أجاب إدوارد برفع كتفيه.

كان رده سريعًا. لكن بعد ذلك مباشرة ، تغير وجهي قليلاً.

أنا فقط لدي معدة أقوى من أنتما الاثنان.”

بينما كانت تتحدث ، كانت عينها تنظر مرارًا وتكرارًا نحو حامل القلم الذي كان يجلس في الطرف البعيد من مكتبها.

“قرف.”

للتعامل مع كل ما كان يحدث ، لجأت إلى أخذ جرعات ميليسا.

تأوهت.

“أوه ، لقد تلقيت أيضًا رسائل نصية من أمي.”

بعد ذلك ، استغرق الأمر حوالي خمس دقائق لكي نتعافى أنا وليام أخيرًا من مرض البوابة.

بابتسامة راضية ، غادر ماكسويل المكتب. يحدق في ظهره المختفي ، وعينا أماندا مغمضتان.

بمجرد أن فعلت ذلك ، وقفت أخيرًا ونظرت حوليحاليا ، كنا في أرض عشبية شاسعةعلى الفور ، انجذبت نظرتي إلى الجبال في الأفق ، والتي كانت محاطة ببحر من الأشجاركان المشهد يخطف الأنفاس.

بعد أن أكدت أن كل شيء على ما يرام ، أجبت على والدتي.

سألته ألقيت نظرة على حسام.

على الرغم من أن أفعالهم كانت مفهومة ، إلا أنها كانت مخيبة للآمال. في ضوء حقيقة أن أفعالها كانت تدمر العديد من النقابات المصنفة بالماس ، فإن أفعالهم لا تبدو غير معقولة.

أين نحن بالضبط؟

بابتسامة راضية ، غادر ماكسويل المكتب. يحدق في ظهره المختفي ، وعينا أماندا مغمضتان.

لا أعرف.”

“عشاء؟ أعطني ثانية.”

كان رده سريعًالكن بعد ذلك مباشرة ، تغير وجهي قليلاً.

“شكرًا لك أمي ، سأعود إلى المنزل قريبًا. سأراك لاحقًا.”

“… لا تهتم.”

–نعم.

بحاجة إلى تقديم ملاحظة ذهنية لنفسي حول ذاكرته السيئة.”

كان من الغريب أن لا يتأثر إدوارد بهذا.

نقرت على سواري ، أخرجت هاتفي وفحصت الشريط العلوي لمعرفة ما إذا كانت هناك أي إشارةلحسن الحظ ، بدا الأمر وكأنني محظوظ.

“ألم تغادر؟“

“… قضيبان. جيد بما فيه الكفاية.”

أثناء خدش جانب رقبتي ، قررت أن أفضل شيء أفعله في الوقت الحالي هو الاعتذار.

دينغ -! دينغ -! دينغ -!

أثناء خدش جانب رقبتي ، قررت أن أفضل شيء أفعله في الوقت الحالي هو الاعتذار.

في تلك اللحظة بدأ هاتفي بالرنين بشكل متكرر حيث جاء أكثر من مائة إشعار مختلف في وقت واحدكان الأمر مربكًا بعض الشيء حيث تجمد هاتفي.

 

علاوة على ذلك ، كانت معظم الإخطارات عديمة الفائدة لأنها تنتمي إلى بعض التطبيقات أو كانت مجرد تطبيقات.

– …

لقد تخلصت بسرعة من هؤلاء.

-… هل أنت بخير؟

في منتصف طريق حذفها ، لاحظت أنني تلقيت أيضًا الكثير من الرسائل من الآخرين.

في منتصف جملتي ، تقيأت مرة أخرى على الأرض حيث شعرت بموجة مفاجئة من الغثيان تغمرني.

“كيفن أرسل لي عددا غير قليل …”

بقطعني سمعت صوت أمي. توقفت على الفور عن التحدث في اللحظة التي سمعت فيها صوتها.

=== [كيفن فوس] ==

في منتصف طريق حذفها ، لاحظت أنني تلقيت أيضًا الكثير من الرسائل من الآخرين.

كيفن: أين أنت؟

لقد مر وقت طويل منذ أن تقيأت آخر مرة من البوابة. بعد التفكير مؤخرًا في أنني اعتدت على ذلك ، شعرت بخيبة أمل لاكتشاف أن هذا كان مجرد وهمي.

كيفن: لماذا غادرت فجأة دون إخبار أحد؟

“نعم.”

كيفن: أقسم

سامانثا: أماندا عزيزتي ، من فضلك انضم إلينا لتناول العشاء اليوم في الساعة 8 مساءً ستصبح والدتك أيضًا حزينة وستكون حزينة إذا لم تأت. لا تتأخر.

كيفن: لقد اخترقت للتو رتبة [A-].  إذا لم تبلغني قريبًا ، فلن يكون لدي خيار سوى المغادرة بدونك.

“بحاجة إلى تقديم ملاحظة ذهنية لنفسي حول ذاكرته السيئة.”

كيفن: في ملاحظة جانبية ، اكتب الاقتباس “عليك أن تنظر من خلال المطر لترى قوس قزح.” يبدو جيدا؟

بعد وقفة قصيرة ، واصلت.

=== [كيفن فوس] ==

بعد أن أكدت أن كل شيء على ما يرام ، أجبت على والدتي.

لقد تجاهلت رسائله بسرعةلقد فقدني في الرسالة الأخيرة.

– سنتحدث بمجرد عودتك إلى المنزل. في الوقت الحالي ، أجبني على هذا. هل ستعود إلى المنزل في الوقت المحدد لتناول العشاء؟

أوه ، لقد تلقيت أيضًا رسائل نصية من أمي.”

بعد أن أكدت أن كل شيء على ما يرام ، أجبت على والدتي.

راجعت هؤلاء بسرعة.

بعد كلماتها ، أغلقتني. حكيت مؤخرة رأسي ، التفت لألقي نظرة على إدوارد وليام من بعيد.

=== [أمي] ==

ردت والدتي بنبرة قصيرة وقصيرة نوعا ما. تجعدت حوافي قليلاً عندما لاحظت ذلك.

أمي: ابني الحلوابني المفضلابني الذي بالكاد رأيته خلال السنوات الخمس الماضيةلقد جئت للتو للتعرف على رحلتك الصغيرةواحد من شأنه أن يستمر لمدة نصف عامأنا بخير تمامًا مع ذهابك ، لكن ألا تستطيع إعطاء والدتك بعض الأفكار؟ أنت تعرف ، لأنني والدتك؟ ربما لن ترى هذه الرسالة لفترة من الوقت ، لذلك عندما تفعل ذلك ، اتصل بيإذا لم تفعل

رافعت رأسي لأحدق في الجبال البعيدة ، واصلت الحديث.

=== [أمي] ==

“بورغ!”

انتهت الرسالة هناك ، لكنني شعرت بقشعريرة تسيل في عمودي الفقري بمجرد أن رأيتها.

 

دون تردد ، ألقيت نظرة خاطفة على الآخرين للتأكد من أنهم لم يستمعواكعلامة على الاحتياط ، انتقلت قليلاً.

“شكرًا لك أمي ، سأعود إلى المنزل قريبًا. سأراك لاحقًا.”

على الفور ، قمت بالاتصال برقم والدتي.

“شهر-“

جرس-! جرس-!

بمجرد أن تحققت من الوقت ، قمت أيضا بفحص موقعي من خلال GPS على ساعتي.  ولعق شفتي ، قمت بمسح سريع للخريطة.

– …

في منتصف جملتي ، تقيأت مرة أخرى على الأرض حيث شعرت بموجة مفاجئة من الغثيان تغمرني.

سرعان ما تمت المكالمة ، ولكن كان هناك صمت فارغ خلفها.

كانت رسالة من سامانثا.

‘… انها مجنونة.

–نعم.

بدأت أتحدث بعد إجباري على الابتسام.

رداً على كلمات ماكسويل ، قامت أماندا بتقويم ظهرها. حافظت على وجهها مستقيمًا ، نظرت إلى ماكسويل.

أمي؟ إنه أنا. ابنك المفضل. لقد عدت …؟

“أنت حقًا بحاجة إلى إصلاح عاداتك ، أيتها السيدة الصغيرة …”

– …

في اللحظة التي ذكرت فيها والدتي اسمي أماندا وناتاشا ، تذكرت فجأة شيئًا ما وأدرت رأسي لإلقاء نظرة على إدوارد من بعيد الذي كان يساعد ليام حاليًا على التعافي من مرض البوابة.

مرة أخرى التقيت بالصمتمنذ تلك اللحظة أدركت أنني في حالة يرثى لها.

بدأت أتحدث بعد إجباري على الابتسام.

“شهر-“

سامانثا: أماندا عزيزتي ، من فضلك انضم إلينا لتناول العشاء اليوم في الساعة 8 مساءً ستصبح والدتك أيضًا حزينة وستكون حزينة إذا لم تأت. لا تتأخر.

-… هل أنت بخير؟

غسلت موجة من الارتياح على جسدها عندما فعلت هذا.

كما كنت على وشك أن أقول شيئًا ما ، قطعتني والدتي وتحدثت.

كيفن: أقسم …

عندما سمعت صوتها تنهدت بارتياح.

“ربما كذلك”. ————–

“أنا بخير. لقد عدت للتو منذ دقيقتين ، و …”

 

خفضت رأسي ، نظرت إلى جسديواصلت التأكد من أن كل شيء لا يزال موجودًا.

بدأت أتحدث بعد إجباري على الابتسام.

“… يبدو أن جميع أطرافي سليمة.”

“ألم تغادر؟“

هذا جيد.

بعد خطتهم للسيطرة على جميع النقابات التي خططت لإلحاق الأذى بنقابتها ، قررت الحكومة المركزية التدخل.

ردت والدتي بنبرة قصيرة وقصيرة نوعا ماتجعدت حوافي قليلاً عندما لاحظت ذلك.

همست ، أدرت رأسي للخلف.

بالتفكير في الأسوأ ، شعرت بقلبي يغرق بينما أصبح صوتي مستعجلاً.

– …

“… هل كل شيء على ما يرام؟ هل حدث شيء أثناء غيابي؟ لا تقل لي أن شيئًا ما حدث.”

كانت مائلة قليلاً إلى اليمين.

-لا.

كيفن: لماذا غادرت فجأة دون إخبار أحد؟

مما يريحني ، لا يبدو أن هذا هو الحال مع استمرار والدتي.

دينغ -! دينغ -! دينغ -!

لم يحدث شيء أثناء غيابكالجميع بخير.

“النغمة …”

هل هذا صحيح؟

في اللحظة التي ذكرت فيها والدتي اسمي أماندا وناتاشا ، تذكرت فجأة شيئًا ما وأدرت رأسي لإلقاء نظرة على إدوارد من بعيد الذي كان يساعد ليام حاليًا على التعافي من مرض البوابة.

نعم.

“ربما كذلك”. ————–

ثم ما هي المشكلة؟

“شكرًا لك أمي ، سأعود إلى المنزل قريبًا. سأراك لاحقًا.”

“لا تقل لي أنها تعالجني بصمت ..”

“… يبدو أن جميع أطرافي سليمة.”

أثناء خدش جانب رقبتي ، قررت أن أفضل شيء أفعله في الوقت الحالي هو الاعتذار.

همست ، أدرت رأسي للخلف.

“اسمع يا أمي ، أنا آسف لعدم إخبارك أنني سأغادر ، لكن في ذلك الوقت ، أجبرتني الظروف على القيام بذلك …”

– حسنا ، سأعد وجبة إضافية.  ستنضم ناتاشا وأماندا أيضا ، لذا لن يحدث فرقا حقا.

كان السبب الوحيد لذهابي إلى عالم الشياطين هو ترتيب ذهني ، ليس لأنني أردت التدريب واستكشاف المكان.

– حسنا ، سأعد وجبة إضافية.  ستنضم ناتاشا وأماندا أيضا ، لذا لن يحدث فرقا حقا.

على الرغم من عدم عرضها في الخارج ، كنت لا أزال أعاني من تجاربي السابقة في المونوليث.

———-—-

للتعامل مع كل ما كان يحدث ، لجأت إلى أخذ جرعات ميليسا.

“ك … كيف لا يزال بإمكانك الوقوف؟“

منذ ذلك الحين ، كان كل شيء يسير على ما يرامأصبحت الكوابيس أقل تواترًا ، وتمكنت من النوم براحة أكبربشكل عام ، بدت حياتي طبيعيةللأسف ، لم تكن الجرعات حلاً طويل الأمد.

– لم يحدث شيء أثناء غيابك. الجميع بخير.

بعد شهرين من عالم الشياطين ، لم يعد مفيدًا ، وبعد شهرين آخرين ، توقفوا عن العمل تمامًا.

عندما أدرت رأسي قليلاً ، لاحظت أن ليام في وضع مماثل لي. في الواقع ، ظهر في حالة أسوأ من حالتي حيث كان وجهه منتفخًا والدموع تنهمر من عينيه.

بدأت الكوابيس في العودة من تلك اللحظة فصاعدًاعلى الرغم من ذلك ، لا يبدو أنهم يؤثرون علي بقدر ما كانوا يفعلونكان هذا متوقعًا ، لقد مررت بتجارب أكثر قسوة منذ ذلك الحين ، وتصلب ذهني قليلاً.

“ربما كذلك”. ————–

حتى ذلك الحين ، ما زالوا يؤثرون علي من وقت لآخر.

‘… انها مجنونة.

“أحتاج حقا إلى إيجاد حل طويل الأمد لهذه المشكلة …”

بعد ذلك ، استغرق الأمر حوالي خمس دقائق لكي نتعافى أنا وليام أخيرًا من مرض البوابة.

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فقد ينتهي بي الأمر في يوم من الأيام بفقدانه مرة أخرى كما فعلت في إيسانور.

“…تمام.”

رافعت رأسي لأحدق في الجبال البعيدة ، واصلت الحديث.

أجاب إدوارد برفع كتفيه.

“لن أكذب عليك وأخبرك أن المكان الذي ذهبت إليه لم يكن خطيرًا ، ولكن يجب أن تعلم جيدًا أنه من الصعب جدًا قتلي. قد يطلق علي البعض صرصورا”

“لن أكذب عليك وأخبرك أن المكان الذي ذهبت إليه لم يكن خطيرًا ، ولكن يجب أن تعلم جيدًا أنه من الصعب جدًا قتلي. قد يطلق علي البعض صرصورا”

أفهم.

للتعامل مع كل ما كان يحدث ، لجأت إلى أخذ جرعات ميليسا.

بقطعني سمعت صوت أميتوقفت على الفور عن التحدث في اللحظة التي سمعت فيها صوتها.

بنظرة مشوشة إلى حد ما على وجهه ، أومأ ماكسويل برأسه واستدار.

بعد وقفة قصيرة ، واصلت.

“قليلا فقط …”

سنتحدث بمجرد عودتك إلى المنزلفي الوقت الحالي ، أجبني على هذاهل ستعود إلى المنزل في الوقت المحدد لتناول العشاء؟

أجاب إدوارد برفع كتفيه.

“عشاء؟ أعطني ثانية.”

كان لا بد من الإشارة إلى أن مرض البوابة كان شيئًا حقيقيًا للغاية يعاني منه الناس ، وكلما طالت الرحلة ، كان هذا أكثر انتشارًا.

خفضت رأسي ، نظرت إلى ساعتي وفحصت الوقت ، 14:03.

ظهرت ابتسامة مريرة على وجه أماندا وهي تقرأ الرسالة. من نبرة الرسالة ، بدا الأمر وكأن هذه ليست دعوة بل أمرًا.

بمجرد أن تحققت من الوقت ، قمت أيضا بفحص موقعي من خلال GPS على ساعتي.  ولعق شفتي ، قمت بمسح سريع للخريطة.

“شهر-“

نحن لسنا بعيدين عن مدينة أشتون.  في الواقع ، نحن قريبون جدًا من سلسلة جبال كلايتون. إذا أخذنا القطار ، فقد نتمكن من الوصول قبل العشاء بست ساعات أو ساعتين … “

كيفن: أين أنت؟

بعد أن أكدت أن كل شيء على ما يرام ، أجبت على والدتي.

–هذا جيد.

نعم ، يجب أن أكون قادرًا على العودة لتناول العشاء.”

تردد صدى صوت عاجز بينما كنت أنا وليام نتقيأ. لم يكن ينتمي إلى أحد غير إدوارد. الوحيد الذي بدا غير متأثر بمرض البوابة.

– حسنا ، سأعد وجبة إضافية.  ستنضم ناتاشا وأماندا أيضا ، لذا لن يحدث فرقا حقا.

غسلت موجة من الارتياح على جسدها عندما فعلت هذا.

“آه!”

لكن…

في اللحظة التي ذكرت فيها والدتي اسمي أماندا وناتاشا ، تذكرت فجأة شيئًا ما وأدرت رأسي لإلقاء نظرة على إدوارد من بعيد الذي كان يساعد ليام حاليًا على التعافي من مرض البوابة.

مرة أخرى التقيت بالصمت. منذ تلك اللحظة أدركت أنني في حالة يرثى لها.

همست ، أدرت رأسي للخلف.

“افعل ذلك بالضبط. من فضلك أخبر الشيوخ عن الوضع.”

أمي ، هل يمكن إضافة شخص آخر؟

“بويغ!”

شخص اخر؟

لقد تخلصت بسرعة من هؤلاء.

نعم. لا تقلق بشأن من يكون ، ستعرف بمجرد وصولنا.”

“أنا أتفق مع تقييمك يا آنسة الشباب. كما يقول المثل ، إذا أعطيناهم شبرًا واحدًا ، فسوف يستغرقون ميلًا. سأشارككم بسرعة ، هل كل شيء على ما يرام يونغ يونغ؟ “

-…تمام.

“قليلا فقط …”

بدا صوتها مرتبكًا إلى حد ما ، لكنها مع ذلك امتثلت.

دينغ -! دينغ -! دينغ -!

شكرًا لك أمي ، سأعود إلى المنزل قريبًا. سأراك لاحقًا.”

كان رده سريعًا. لكن بعد ذلك مباشرة ، تغير وجهي قليلاً.

تماماراك قريبا.

همست ، أدرت رأسي للخلف.

بعد كلماتها ، أغلقتنيحكيت مؤخرة رأسي ، التفت لألقي نظرة على إدوارد وليام من بعيد.

عندما أدرت رأسي قليلاً ، لاحظت أن ليام في وضع مماثل لي. في الواقع ، ظهر في حالة أسوأ من حالتي حيث كان وجهه منتفخًا والدموع تنهمر من عينيه.

هل انتهيت من اثنين؟ هل سنعود إلى المنزل الآن؟

“ضعيف مرحبا -“

***

“نعم. لا تقلق بشأن من يكون ، ستعرف بمجرد وصولنا.”

“تقدم كل من نقابة غدرا ونقابات التنين الهائج طلبًا للإفلاس. بعد أفعالهم ، تلقينا عدة رسائل من الحكومة المركزية تطلب منا التوقف. كيف يجب أن نمضي قدمًا؟

“أنا فقط لدي معدة أقوى من أنتما الاثنان.”

“تجاهلهم. استمر كما هو مخطط. قل للحكومة المركزية أن تتوقف عن التدخل في شؤوننا. إذا استمر هذا ، فلن نتراجع بعد الآن ، حتى لو كلفنا نقابتنا الانهيار”.

“لا تقل لي أنها تعالجني بصمت ..”

تردد صدى صوت أماندا المهدد في جميع أنحاء مكتبها بينما كانت تنظر باتجاه ماكسويل.

–أفهم.

بعد خطتهم للسيطرة على جميع النقابات التي خططت لإلحاق الأذى بنقابتها ، قررت الحكومة المركزية التدخل.

تردد صدى صوت عاجز بينما كنت أنا وليام نتقيأ. لم يكن ينتمي إلى أحد غير إدوارد. الوحيد الذي بدا غير متأثر بمرض البوابة.

على الرغم من أن أفعالهم كانت مفهومة ، إلا أنها كانت مخيبة للآمالفي ضوء حقيقة أن أفعالها كانت تدمر العديد من النقابات المصنفة بالماس ، فإن أفعالهم لا تبدو غير معقولة.

لقد تخلصت بسرعة من هؤلاء.

لم تكن أماندا مهتمة.

بنظرة مشوشة إلى حد ما على وجهه ، أومأ ماكسويل برأسه واستدار.

“هذا شيء يجب أن نفعله. سنبدو وكأننا منبوذين إذا استمعنا إلى الحكومة المركزية. ومن المؤسف أن العديد من النقابات المصنفة بالماس ستنهار نتيجة أفعالنا ، ولكن هذا نتيجة لأفعالهم. من؟ قال لهم لاستفزازنا؟  “

“كيفن أرسل لي عددا غير قليل …”

بينما كانت تتحدث ، كانت عينها تنظر مرارًا وتكرارًا نحو حامل القلم الذي كان يجلس في الطرف البعيد من مكتبها.

بعد وقفة قصيرة ، واصلت.

كانت مائلة قليلاً إلى اليمين.

كانت مائلة قليلاً إلى اليمين.

“قليلا فقط …”

-لا.

في محاولة لتبدو وكأنها ممثلة نقابة مناسبة ، بذلت أماندا قصارى جهدها حتى لا تهتم بحامل القلم المشوه قليلاً … لكنه كان صعبًاصعب جدا.

 

ارتعش إصبعها تحت مكتبها.

“الآن هو وقتي …”

“أنا أتفق مع تقييمك يا آنسة الشباب. كما يقول المثل ، إذا أعطيناهم شبرًا واحدًا ، فسوف يستغرقون ميلًا. سأشارككم بسرعة ، هل كل شيء على ما يرام يونغ يونغ؟

‘… انها مجنونة.

نعم.”

في خضم فورة التقيؤ ، سمعت فجأة صوت شخص يتقيأ بالقرب مني.

رداً على كلمات ماكسويل ، قامت أماندا بتقويم ظهرهاحافظت على وجهها مستقيمًا ، نظرت إلى ماكسويل.

“بويغ!”

افعل ذلك بالضبط. من فضلك أخبر الشيوخ عن الوضع.”

نحن لسنا بعيدين عن مدينة أشتون.  في الواقع ، نحن قريبون جدًا من سلسلة جبال كلايتون. إذا أخذنا القطار ، فقد نتمكن من الوصول قبل العشاء بست ساعات أو ساعتين … “

“…تمام.”

لقد تخلصت بسرعة من هؤلاء.

بنظرة مشوشة إلى حد ما على وجهه ، أومأ ماكسويل برأسه واستدار.

“شهر-“

“الآن هو وقتي …”

-…تمام.

في اللحظة التي استدار فيها ، وصلت أماندا إلى الطرف البعيد من المكتب وضبطت حامل القلم.

بدأت الكوابيس في العودة من تلك اللحظة فصاعدًا. على الرغم من ذلك ، لا يبدو أنهم يؤثرون علي بقدر ما كانوا يفعلون. كان هذا متوقعًا ، لقد مررت بتجارب أكثر قسوة منذ ذلك الحين ، وتصلب ذهني قليلاً.

غسلت موجة من الارتياح على جسدها عندما فعلت هذا.

بدا صوتها مرتبكًا إلى حد ما ، لكنها مع ذلك امتثلت.

لكن

“… و؟ “

“أنت حقًا بحاجة إلى إصلاح عاداتك ، أيتها السيدة الصغيرة …”

=== [أمي] ==

ألم تغادر؟

تويينغ – تويينغ – ملف مضغوط

“انا كنت…”

———-—-

“… و؟

“هاء …”

“أتمنى لك سعيدا أنسة الشباب”.

“يا رفاق …”

بابتسامة راضية ، غادر ماكسويل المكتبيحدق في ظهره المختفي ، وعينا أماندا مغمضتان.

في تلك اللحظة بدأ هاتفي بالرنين بشكل متكرر حيث جاء أكثر من مائة إشعار مختلف في وقت واحد. كان الأمر مربكًا بعض الشيء حيث تجمد هاتفي.

“… إنه يعرف الكثير.”

– لم يحدث شيء أثناء غيابك. الجميع بخير.

تويينغ – تويينغ – ملف مضغوط

“ك … كيف لا يزال بإمكانك الوقوف؟“

في اللحظة التي غادر فيها ماكسويل ، رن هاتف أمانداخفضت رأسها ، واستقامة ظهر أماندا مرة أخرى.

“أين نحن بالضبط؟“

كانت رسالة من سامانثا.

“افعل ذلك بالضبط. من فضلك أخبر الشيوخ عن الوضع.”

=== [سامانثا دوفر] ==

“النغمة …”

سامانثا: أماندا عزيزتي ، من فضلك انضم إلينا لتناول العشاء اليوم في الساعة 8 مساءً ستصبح والدتك أيضًا حزينة وستكون حزينة إذا لم تأتلا تتأخر.

“اسمع يا أمي ، أنا آسف لعدم إخبارك أنني سأغادر ، لكن في ذلك الوقت ، أجبرتني الظروف على القيام بذلك …”

=== [سامانثا دوفر] ==

***

“النغمة …”

دون تردد ، ألقيت نظرة خاطفة على الآخرين للتأكد من أنهم لم يستمعوا. كعلامة على الاحتياط ، انتقلت قليلاً.

ظهرت ابتسامة مريرة على وجه أماندا وهي تقرأ الرسالةمن نبرة الرسالة ، بدا الأمر وكأن هذه ليست دعوة بل أمرًا.

“… إنه يعرف الكثير.”

“هاء …”

“… لا تهتم.”

بعد تنهيدة طويلة ومتعبة ، بدأت أماندا في مسح جدولها الزمني.

تردد صدى صوت عاجز بينما كنت أنا وليام نتقيأ. لم يكن ينتمي إلى أحد غير إدوارد. الوحيد الذي بدا غير متأثر بمرض البوابة.

“ربما كذلك”.


————–

“شكرًا لك أمي ، سأعود إلى المنزل قريبًا. سأراك لاحقًا.”

ترجمة FLASH

كان السبب الوحيد لذهابي إلى عالم الشياطين هو ترتيب ذهني ، ليس لأنني أردت التدريب واستكشاف المكان.

———-—-

علاوة على ذلك ، كانت معظم الإخطارات عديمة الفائدة لأنها تنتمي إلى بعض التطبيقات أو كانت مجرد تطبيقات.

 

–نعم.

اية   (129) وَإِن يَتَفَرَّقَا يُغۡنِ ٱللَّهُ كُلّٗا مِّن سَعَتِهِۦۚ وَكَانَ ٱللَّهُ وَٰسِعًا حَكِيمٗا (130)سورة النساء الاية (130)

“يا رفاق …”

 

في اللحظة التي غادر فيها ماكسويل ، رن هاتف أماندا. خفضت رأسها ، واستقامة ظهر أماندا مرة أخرى.

 

– حسنا ، سأعد وجبة إضافية.  ستنضم ناتاشا وأماندا أيضا ، لذا لن يحدث فرقا حقا.

 

انتهت الرسالة هناك ، لكنني شعرت بقشعريرة تسيل في عمودي الفقري بمجرد أن رأيتها.

عندما سمعت صوتها تنهدت بارتياح.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط