نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 539

الدفء [2]

الدفء [2]

الفصل 539: الدفء [2]

“… وزوجتك أيضا.”

صليلصليل.

واصلت.

أثناء الفتح البطيء لأبواب القطار الجوي ، ظل صوت جميل في الهواء.

رفعت ناتاشا إبهامها ، وسارت ببطء نحو الباب. بينما كانت تسير إلى الباب ، فكرت في نفسها.

[لقد وصلت إلى المحطة]

“هذا هو المكان.”

نحن هنا ، دعنا نذهب.”

مع سعال خفيف ، ظللت مستقيما.

“تمام.”

“نحن هنا ، دعنا نذهب.”

واقفًا ، كان إدوارد أول من خرج من القطاروقفت بالمثل ، نظرت إلى ليام الذي كان جالسًا على المقعد بجانبي.

مع ملاحظة مظهرها ، استقبلها رونالد بإيماءة.

هل ستكون بخير لوحدك؟

“سبع أطباق؟ هناك صحنان إضافيان.”

لا مشكلة.”

على الرغم من حقيقة أنها بدت مثل أماندا ، إلا أن إدوارد لن يخطئها بها.

عيناي مغمضتان.

“لا.”

أومأ برأسه.

أومأ رن من الجانب. سأله أنه يدير رأسه آليًا.

“…أنت متأكد؟

مع هز كتفي بشكل غير رسمي ، أريته هاتفي.

“اجل”.

استقبلت العودة.

حسنا اذا.”

عينى إدوارد مغمضتان.

مع هز كتفي بشكل غير رسمي ، أريته هاتفي.

“من الجميل أن أراك.”

“في حال نسيت المكان الذي من المفترض أن تكون فيه ، فلا يزال بإمكانك الاتصال برقم. حسنًا ، هذا بالطبع ما لم تنسَ ذلك أيضًا ، وفي هذه الحالة لن أتمكن من مساعدتك على الإطلاق.”

“يجب أن أكون بخير.”

يجب أن أكون بخير.”

دق جرس الباب بضغطة زر ، وصدى صوت خطوات متدفقة من خلف الباب.

اذا قلت ذلك.”

كان صوت إدوارد يخرجني من أفكاري. استدرت ، ووضعت يدي على كتفه.

أنهيت شرابي ووضعته على الطاولة ، ودّعت ليام وغادرت القطار.

غالبًا ما يتمتم بنفس هذه الكلمات ، كان يعزل نفسه ويركز على عمله ، متجاهلاً أماندا.

“حسنا ، أراك.”

“ها …”

مع السلامة.”

“يا بنتي.  قد لا أحكم عليك على ذوقك ، لكنك في معركة صعبة تنتظرنا.”

زمارةزمارة.

“أعتقد أنه من الأفضل أن أذهب الآن.”

بعد لحظات من نزولي من القطار ، سمعت أصوات صفير من القطار وأغلقت الأبواببعد وقت قصير ، انطلق القطار بسرعة.

عينى إدوارد مغمضتان.

عندها تحرك إدوارد بجواري وسأل.

“لا شكرا.”

“هل لديك أي فكرة إلى أين هو ذاهب؟

من يمكن أن يكون الضيوف الآخرون؟

“لا يوجد دليل على الإطلاق. لقد قال فقط أن لديه بعض الأشياء ليفعلها.”

“… أريد أن أسألك نفس الشيء. أنت عصبي؟ “

قبل مغادرة عالم الشياطين مباشرة ، اقترحت عليه الانضمام إلى مجموعتي المرتزقة.  في ملاحظة جيدة ، قبل عرضي ، وسرعان ما سنلتقي ببعضنا البعض مرة أخرى.

“هل ستكون بخير لوحدك؟“

في ملاحظة سيئة ، قال إنه سيكون عضوًا بالاسم فقط ، مما يعني أنه سيساعد كلما كان حراً.

فجأة ، انغلقت عينا إدوارد علي ، وأدركت أن لساني قد انزلق.

على ما يبدو ، لم يكن يحب أن تقيده المنظمات بالسلاسل لأن ذلك كان مملًا للغاية بالنسبة له.

قبل مغادرة عالم الشياطين مباشرة ، اقترحت عليه الانضمام إلى مجموعتي المرتزقة.  في ملاحظة جيدة ، قبل عرضي ، وسرعان ما سنلتقي ببعضنا البعض مرة أخرى.

حاولت إقناعه بخلاف ذلك ، لكن يبدو أنه لم يتزحزح واضطررت في النهاية إلى التراجع وقبول شروطه.

بإيماءة طفيفة ، تومض وجه إدوارد بحزن. في لمحة ، يمكنني معرفة ما كان يفكر فيه.

وكان أفضل من لا شيء.

تلك المرأة…

أعتقد أنه من الأفضل أن أذهب الآن.”

بعد كل شيء ، عرف لماذا تركته.

كان صوت إدوارد يخرجني من أفكارياستدرت ، ووضعت يدي على كتفه.

7:30 مساءً

إلى أين تذهب؟

“آه…”

“… لنقابتي ومقابلة ابنتي؟

“سيكون من الأفضل أن نوفر لك شيئًا لتغييره قبل أن تقابل ابنتك.”

لا.”

“نولا! كيف حالك؟“

حسنًا؟

عند مشاهدة حالة رين ، شعر إدوارد بهدوء أكبر. أخذ نفسا عميقا آخر ، ومد يده وضغط على جرس باب المنزل. كما فعل ، حرص على الابتسام.

نظر إلي إدوارد بنظرة مشوشة.

“اعتذاري للتطفل“.

ألقيت نظرة فاحصة عليه ، هزت رأسي.

على مر السنين ، لم ينسها أبدًا. ربما تكون قد غادرت فجأة ، لكن إدوارد لم ينسها أبدًا.

ليس مثل هذا أنت“.

“آه…”

“لا شكرا.”

لم يكن الأمر كذلك حتى شعر إدوارد بنظري أنه أدرك ما هو الخطأ.  كانت حقيقة أنه كان يرتدي زي المتشرد في الوقت الحالي.

“لا يوجد دليل“.

أثناء تواجده في الساحة ، كانت ملابسه في حالة جيدة ، ولكن بعد أن حوصر في السجن لعدة أيام ، نمت لحيته خشنة ورائحته.  بالإضافة إلى ذلك ، ظهرت على ملابسه علامات تمزق بسبب معاملة الشيطان.

هكذا قضينا الساعتين المتبقيتين قبل العشاء.

كان فقط غير قابل للتمثيل.

“هل وصل بالفعل أم أنها أماندا؟“

سيكون من الأفضل أن نوفر لك شيئًا لتغييره قبل أن تقابل ابنتك.”

“شاهد هذه.”

“… وزوجتك أيضا.”

عندما سلمت ناتاشا حقيبة البضائع إلى سامانثا ، دخلت الغرفة ببطء. فور دخولها ، قوبلت بمشهد نولا وهي تلعب مع والدها رونالد.

لكنني لن أخبره بذلكأراد أن يصنع مفاجأة لكليهما.

“يجب أن أكون بخير.”

فجأة ، انغلقت عينا إدوارد علي ، وأدركت أن لساني قد انزلق.

استقبلت العودة.

هل لك أن تصحح لي إذا سمعتك بشكل غير صحيح ، أم أنك قلت للتو أننا سنلتقي بابنتي في شقتك؟

“حسنا ، أراك.”

“كيوم … كنت أعني منزل والدي”.

“اذا قلت ذلك.”

مع سعال خفيف ، ظللت مستقيما.

أول من كسر حاجز الصمت كان إدوارد الذي هز رأسه مرارًا وتراجع.

“ألم تكن هناك أثناء الاجتماع حيث قدمت بطاقات سحرية؟

***

“…نعم

بعد لحظات ، أومأت برأسها بضعف.

عينى إدوارد مغمضتان.

قبل لحظات.

واصلت.

قبل لحظات.

“حسنًا ، مع الأخذ في الاعتبار مقدار الأموال المتضمنة ، طلبت من أماندا إرسال بعض الأشخاص لرعاية والديّ ونقلتهم للبقاء بجوار شقتها. بعد ذلك ، انسجمت أماندا وأمي مع بعضهما البعض ، و في بعض الأحيان تأتي لتناول العشاء … “

“… هل هذا هو المكان الذي تعيش فيه؟ “

أرى…”

ضغطت يدي على ظهره ، دفعته إلى الأمام.

بإيماءة طفيفة ، تومض وجه إدوارد بحزنفي لمحة ، يمكنني معرفة ما كان يفكر فيه.

لم يكن هناك من طريقة لن يتعرف عليها.

“لابد أنه كان يفكر في أنها كانت وحيدة …”

“هل وصل بالفعل أم أنها أماندا؟“

ضغطت يدي على ظهره ، دفعته إلى الأمام.

“ليس مثل هذا أنت“.

“كفى بهذه النظرة. دعنا نغيرك ​​ونعرض لأماندا أفضل نسخة من نفسك ، وليس نسخة متشردة …”

“ضيف إضافي؟“

“شاهد هذه.”

في اللحظة التي تردد فيها صدى صوت رين ، توقفت أقدام إدوارد. نظر إلى الباب أمامه ، أخذ نفسا عميقا.

لا يمكنك إنكار الواقع“.

“…نعم“

بتجاهل التحديق القادم من الأشخاص الموجودين بجانبنا ، تمكنت بطريقة ما من إحضار إدوارد إلى متجر بيع بالتجزئة قريب للحصول علي ببعض الملابس اللائقة وقصة شعره.

“… أنا متأكد من أنها ناتاشا.”

هكذا قضينا الساعتين المتبقيتين قبل العشاء.

“ألم تكن هناك أثناء الاجتماع حيث قدمت بطاقات سحرية؟ “

***

“تمام.”

7:30 مساءً

على ما يبدو ، لم يكن يحب أن تقيده المنظمات بالسلاسل لأن ذلك كان مملًا للغاية بالنسبة له.

دينغدونغ.

قبل مغادرة عالم الشياطين مباشرة ، اقترحت عليه الانضمام إلى مجموعتي المرتزقة.  في ملاحظة جيدة ، قبل عرضي ، وسرعان ما سنلتقي ببعضنا البعض مرة أخرى.

هرعت سامانثا إلى الباب عندما رن جرس الباب.

هذا المشهد …

“… أنا متأكد من أنها ناتاشا.”

أنهيت شرابي ووضعته على الطاولة ، ودّعت ليام وغادرت القطار.

منذ أن كان من المقرر وصول أماندا بعد ذلك بقليل للعمل في النقابة ، افترضت سامانثا أن الشخص الموجود بالخارج هو ناتاشافقط هي ستصل مبكرًا جدًا.

“بالتأكيد.”

أثبتت غرائزها أنها صحيحة عندما فتحت الباب ووجدت شخصية مألوفة خلفه.

“إلى أين تذهب؟“

بابتسامة مشرقة على وجهها ، استقبلت ناتاشا سامانثا وهي تحمل سلة من البضائع.

“لا.”

اعتذاري للتطفل“.

***

تفضل بالدخول.”

“نعم … نعم …”

انتشرت ابتسامة على وجه سامانثا وهي تخطو خطوة إلى الجانب.

صليل-!

البيت بيتك.”

“سيكون من الأفضل أن نوفر لك شيئًا لتغييره قبل أن تقابل ابنتك.”

شكرًا لك.”

لم يصدقوا ما كانوا يرونه.

عندما سلمت ناتاشا حقيبة البضائع إلى سامانثا ، دخلت الغرفة ببطءفور دخولها ، قوبلت بمشهد نولا وهي تلعب مع والدها رونالد.

***

مع ملاحظة مظهرها ، استقبلها رونالد بإيماءة.

… على الأقل هكذا كان من المفترض أن تكون.

استقبلت العودة.

أنهيت شرابي ووضعته على الطاولة ، ودّعت ليام وغادرت القطار.

من الجميل أن أراك.”

بعد كل شيء ، عرف لماذا تركته.

أنت أيضاً.”

“أرى…”

مباشرة بعد التحية ، وقعت عيون ناتاشا على نولاذاب وجهها على الفور.

صليل-!

نولا! كيف حالك؟

هذا اشتعل اتجاه إدوارد وهو يحدق في اتجاهه العام.

“الأخت ناتاشا!”

من يمكن أن يكون الضيوف الآخرون؟

بعد أن هربت نولا من قبضة والدها ، ركضت إلى ناتاشا وعانقتها ، مما تسبب في ذوبان وجهها أكثر وهي تربت على رأسها.

بابتسامة مشرقة على وجهها ، استقبلت ناتاشا سامانثا وهي تحمل سلة من البضائع.

“أنا أخت ، هذا صحيح …

واقفًا ، كان إدوارد أول من خرج من القطار. وقفت بالمثل ، نظرت إلى ليام الذي كان جالسًا على المقعد بجانبي.

بابتسامة عريضة على وجهها ، وضعت ناتاشا نولا أرضًاثم ، أدارت رأسها ، نظرت في اتجاه سامانثا.

توقفت يد سامانثا لحظة ترك كلمات ناتاشا فمها. ولكن بعد فترة ، وبابتسامتها المعتادة ، واصلت إعداد الأطباق في مكانها.

هل تحتاج أي مساعدة؟

أومأ برأسه.

لا شكرا.”

رفعت ناتاشا إبهامها ، وسارت ببطء نحو الباب. بينما كانت تسير إلى الباب ، فكرت في نفسها.

كانت تسير نحو مائدة العشاء ، ووضعت بعناية سبعة أطباقناتاشا التي كانت تنظر إليها سرعان ما لاحظت ذلك وسألت.

صليل-!

سبع أطباق؟ هناك صحنان إضافيان.”

دينغ. دونغ.

“… إنه متعمد.”

أجابت سامانثاكانت نبرة صوتها فاترة إلى حد ما.

“الأخت ناتاشا!”

متعمد؟

“هل وصل بالفعل أم أنها أماندا؟“

من يمكن أن يكون الضيوف الآخرون؟

“هل لديك أي فكرة إلى أين هو ذاهب؟ “

آه!”

“هل عاد؟“

في تلك اللحظة فكرت في شيء ما.

“ها …”

هل عاد؟

لكنني لن أخبره بذلك. أراد أن يصنع مفاجأة لكليهما.

توقفت يد سامانثا لحظة ترك كلمات ناتاشا فمهاولكن بعد فترة ، وبابتسامتها المعتادة ، واصلت إعداد الأطباق في مكانها.

“لا.”

“… نعم ، ويبدو أنه يجلب ضيفا إضافيا.”

“… أنا متأكد من أنها ناتاشا.”

ضيف إضافي؟

“أرى…”

ناتاشا طبخ رأسها بفضول.

“اعتذاري للتطفل“.

هل قال أي شيء عن الضيف؟

“… لنقابتي ومقابلة ابنتي؟ “

لا يوجد دليل“.

بالوقوف ، بدأت ناتاشا تشعر بتعاطف كبير مع أماندا.

بعد وضع الطبق الأخير ، نظفت سامانثا يدها بخرقة صغيرة وعادت إلى المطبخ.

عندما سلمت ناتاشا حقيبة البضائع إلى سامانثا ، دخلت الغرفة ببطء. فور دخولها ، قوبلت بمشهد نولا وهي تلعب مع والدها رونالد.

أنت تعرفيه. لن يخبرني بأي شيء على أي حال ، لذلك أعتقد أنه لا يمكننا معرفة ذلك إلا عندما يأتي.”

“كفى بهذه النظرة. دعنا نغيرك ​​ونعرض لأماندا أفضل نسخة من نفسك ، وليس نسخة متشردة …”

“يا له من فتى مزعج …”

وكان أفضل من لا شيء.

بالوقوف ، بدأت ناتاشا تشعر بتعاطف كبير مع أماندا.

“سيكون من الأفضل أن نوفر لك شيئًا لتغييره قبل أن تقابل ابنتك.”

“يا بنتي.  قد لا أحكم عليك على ذوقك ، لكنك في معركة صعبة تنتظرنا.”

عندما حدق إدوارد في الشكل الذي أمامه ، شعر بموجة من العواطف بينما كان جسده يرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه.

كان من الصعب ترويض رجل مثل رين.

“أنت أيضاً.”

“أعتقد أنه من الأفضل أن أساعد -“

كانت الحقيقة أن إدوارد لم يكن مشغولًا في الماضي لدعم أماندا.

دينغ -! دونغ -!

رفعت ناتاشا إبهامها ، وسارت ببطء نحو الباب. بينما كانت تسير إلى الباب ، فكرت في نفسها.

في منتصف عقوبتها ، رن الباب فجأةبعد أن رن الباب مباشرة ، وألقت رأسها خارج المطبخ ، نظرت سامانثا إلى ناتاشا.

من يمكن أن يكون الضيوف الآخرون؟

ناتاشا ، هل تمانع في الحصول على الباب؟

لم يكن هناك من طريقة لن يتعرف عليها.

بالتأكيد.”

“ليس مثل هذا أنت“.

رفعت ناتاشا إبهامها ، وسارت ببطء نحو الباببينما كانت تسير إلى الباب ، فكرت في نفسها.

دق جرس الباب بضغطة زر ، وصدى صوت خطوات متدفقة من خلف الباب.

هل وصل بالفعل أم أنها أماندا؟

“نا ..  تاشا ، أنا .. هل هذا أنت حقا؟ “

في كلتا الحالتين ، كانت ستكتشف قريبًا بما يكفي عندما تمد يدها للإمساك بمقبض الباب.

بعد لحظات من نزولي من القطار ، سمعت أصوات صفير من القطار وأغلقت الأبواب. بعد وقت قصير ، انطلق القطار بسرعة.

صليل-!

بتجاهل التحديق القادم من الأشخاص الموجودين بجانبنا ، تمكنت بطريقة ما من إحضار إدوارد إلى متجر بيع بالتجزئة قريب للحصول علي ببعض الملابس اللائقة وقصة شعره.

وفتحت الباب وابتسامة مشرقة على وجهها رحبت بالضيوف.

لقد شعر بإحساس خانق في كل مرة كان ينظر فيها إلى أماندا ، وهو يتذكر ماضيه مع ناتاشا وأفعالها. كان الأمر كما لو كان محاصرًا في غرفة مليئة بالماء مع فتحة صغيرة للهواء.

أهلا وسهلا بكم-“

“اذا قلت ذلك.”

لكن في منتصف عقوبتها ، تجمد وجهها فجأةبعد ذلك ، أصبح وجهها شاحبًا بشكل ملحوظ.

“شاهد هذه.”

“بو … ولكن … ح.. كيف؟

وبينما كان يكافح للعثور على الكلمات المناسبة لقولها ، شعر بكتلة في حلقه. وقفت المرأة التي امتلأت عيناها الكريستالية بالدموع بجانب الباب وغُلب على إدوارد بألم حاد في قلبه.

***

[لقد وصلت إلى المحطة]

قبل لحظات.

ناتاشا طبخ رأسها بفضول.

هذا هو المكان.”

عند مشاهدة حالة رين ، شعر إدوارد بهدوء أكبر. أخذ نفسا عميقا آخر ، ومد يده وضغط على جرس باب المنزل. كما فعل ، حرص على الابتسام.

في اللحظة التي تردد فيها صدى صوت رين ، توقفت أقدام إدواردنظر إلى الباب أمامه ، أخذ نفسا عميقا.

لم يكن الأمر كذلك حتى شعر إدوارد بنظري أنه أدرك ما هو الخطأ.  كانت حقيقة أنه كان يرتدي زي المتشرد في الوقت الحالي.

“… هل هذا هو المكان الذي تعيش فيه؟

 

نعم.”

“… لنقابتي ومقابلة ابنتي؟ “

أومأ رن من الجانبسأله أنه يدير رأسه آليًا.

منذ أن كان من المقرر وصول أماندا بعد ذلك بقليل للعمل في النقابة ، افترضت سامانثا أن الشخص الموجود بالخارج هو ناتاشا. فقط هي ستصل مبكرًا جدًا.

أنت .. أنت عصبي؟

عينى إدوارد مغمضتان.

كان هناك تلعثم طفيف في صوته وهو يتكلم.

لكن في منتصف عقوبتها ، تجمد وجهها فجأة. بعد ذلك ، أصبح وجهها شاحبًا بشكل ملحوظ.

هذا اشتعل اتجاه إدوارد وهو يحدق في اتجاهه العام.

بعد كل شيء ، عرف لماذا تركته.

“… أريد أن أسألك نفس الشيء. أنت عصبي؟

زمارة. زمارة.

أنا؟

صليل-!

سخر رين على الفور من سؤاله.

كان هذا هو عمق بصمتها على قلبه.

“ها … أنا .. بالتأكيد لست متوترًا على الإطلاق. لقد صعدت إلى مستوى عالٍ من الشياطين المصنفة من قبل دوق ، أنا بالتأكيد لست خائفًا من والدتي … كما لو كان”

مباشرة بعد التحية ، وقعت عيون ناتاشا على نولا. ذاب وجهها على الفور.

إذن لماذا ترتجف؟

بعد لحظات من نزولي من القطار ، سمعت أصوات صفير من القطار وأغلقت الأبواب. بعد وقت قصير ، انطلق القطار بسرعة.

كاد إدوارد أن ينفجر عندما رأى رن يرتجف بشدةومع ذلك ، فقد قرر ضدهاربما كان لديه ظروفه الخاصة.

“من الجميل أن أراك.”

هكذا قال.

بالوقوف ، بدأت ناتاشا تشعر بتعاطف كبير مع أماندا.

أشعر بتحسن قليلا الآن.’

هرعت سامانثا إلى الباب عندما رن جرس الباب.

عند مشاهدة حالة رين ، شعر إدوارد بهدوء أكبرأخذ نفسا عميقا آخر ، ومد يده وضغط على جرس باب المنزلكما فعل ، حرص على الابتسام.

الفصل 539: الدفء [2]

دينغ -! دونغ -!

‘أشعر بتحسن قليلا الآن.’

دق جرس الباب بضغطة زر ، وصدى صوت خطوات متدفقة من خلف الباب.

كانت تسير نحو مائدة العشاء ، ووضعت بعناية سبعة أطباق. ناتاشا التي كانت تنظر إليها سرعان ما لاحظت ذلك وسألت.

صليل-!

لم يكن الأمر كذلك حتى شعر إدوارد بنظري أنه أدرك ما هو الخطأ.  كانت حقيقة أنه كان يرتدي زي المتشرد في الوقت الحالي.

في غضون لحظات ، برز جمال مذهل من خلف الباب ؛ يتساقط شعرها برشاقة أسفل كتفيها وعيناها يعكسان براءة بدت كثيرةاستقبلت بابتسامة مشرقة بدت وكأنها تضيء البيئة المحيطة.

من يمكن أن يكون الضيوف الآخرون؟

“أهلا وسهلا بكم-“

في تلك اللحظة فكرت في شيء ما.

ثم ، في منتصف عقوبتها ، لفت نظر إدوارد نظرتها وتجمد الاثنان في مكانهما.

“… أريد أن أسألك نفس الشيء. أنت عصبي؟ “

كما لو أن الوقت قد تجمد ، ساد صمت عميق على المنطقة بينما كان الاثنان يحدقان في بعضهما البعض.

عيناي مغمضتان.

لم يصدقوا ما كانوا يرونه.

“حسنًا؟“

“أنا .. لا يمكن أن أكون …”

“… وزوجتك أيضا.”

أول من كسر حاجز الصمت كان إدوارد الذي هز رأسه مرارًا وتراجع.

“… إنه متعمد.”

“أنا .. مستحيل ..”

لقد شعر بإحساس خانق في كل مرة كان ينظر فيها إلى أماندا ، وهو يتذكر ماضيه مع ناتاشا وأفعالها. كان الأمر كما لو كان محاصرًا في غرفة مليئة بالماء مع فتحة صغيرة للهواء.

وبينما كان يكافح للعثور على الكلمات المناسبة لقولها ، شعر بكتلة في حلقهوقفت المرأة التي امتلأت عيناها الكريستالية بالدموع بجانب الباب وغُلب على إدوارد بألم حاد في قلبه.

مع سعال خفيف ، ظللت مستقيما.

“ها …”

“لابد أنه كان يفكر في أنها كانت وحيدة …”

أمسك بملابسه وهو يتراجع خطوة أخرى.

على ما يبدو ، لم يكن يحب أن تقيده المنظمات بالسلاسل لأن ذلك كان مملًا للغاية بالنسبة له.

تلك المرأة

“ليس مثل هذا أنت“.

لم يكن هناك من طريقة لن يتعرف عليها.

“أنت .. أنت عصبي؟“

كانت المرأة الوحيدة التي تركت بصمة عميقة في قلبه ، والمرأة التي مزقت قلبه أيضًا.

هل لك أن تصحح لي إذا سمعتك بشكل غير صحيح ، أم أنك قلت للتو أننا سنلتقي بابنتي في شقتك؟ “

على الرغم من حقيقة أنها بدت مثل أماندا ، إلا أن إدوارد لن يخطئها بها.

“يا له من فتى مزعج …”

كان هذا هو عمق بصمتها على قلبه.

“… أنا متأكد من أنها ناتاشا.”

على مر السنين ، لم ينسها أبدًاربما تكون قد غادرت فجأة ، لكن إدوارد لم ينسها أبدًا.

كان فقط غير قابل للتمثيل.

بعد كل شيء ، عرف لماذا تركته.

كما لو أن الوقت قد تجمد ، ساد صمت عميق على المنطقة بينما كان الاثنان يحدقان في بعضهما البعض.

بالطبع ، كان يعلم.

“ليس مثل هذا أنت“.

ربما لم يكن قوياً كما كان الآن ، لكنه لا يزال يمتلك إمكانياته ، وعندما علم حقيقة الأمر ، شعر بقطعة صغيرة منه تمزق.

بعد لحظات من نزولي من القطار ، سمعت أصوات صفير من القطار وأغلقت الأبواب. بعد وقت قصير ، انطلق القطار بسرعة.

“في النهاية ، على الرغم من كل قوتي ، لم أستطع فعل أي شيء لوقف ما حدث …”

“حسنا ، أراك.”

غالبًا ما يتمتم بنفس هذه الكلمات ، كان يعزل نفسه ويركز على عمله ، متجاهلاً أماندا.

“في النهاية ، على الرغم من كل قوتي ، لم أستطع فعل أي شيء لوقف ما حدث …”

كانت الحقيقة أن إدوارد لم يكن مشغولًا في الماضي لدعم أماندا.

كانت تسير نحو مائدة العشاء ، ووضعت بعناية سبعة أطباق. ناتاشا التي كانت تنظر إليها سرعان ما لاحظت ذلك وسألت.

في الواقع ، كان لديه وقت.

من يمكن أن يكون الضيوف الآخرون؟

لقد شعر بإحساس خانق في كل مرة كان ينظر فيها إلى أماندا ، وهو يتذكر ماضيه مع ناتاشا وأفعالهاكان الأمر كما لو كان محاصرًا في غرفة مليئة بالماء مع فتحة صغيرة للهواء.

“بو … ولكن … ح.. كيف؟ “

على الرغم من بذل قصارى جهده ، لم يستطع فعل ذلك

واقفًا ، كان إدوارد أول من خرج من القطار. وقفت بالمثل ، نظرت إلى ليام الذي كان جالسًا على المقعد بجانبي.

في وقت لاحق فقط تمكن من التصالح مع تضحيات ناتاشاحتى ذلك الحين ، كان الضرر قد حدث بالفعل ، وتوقفت أماندا عن التعبير عن مشاعرها.

من يمكن أن يكون الضيوف الآخرون؟

هذا المشهد

… على الأقل هكذا كان من المفترض أن تكون.

كسره.

لكن في منتصف عقوبتها ، تجمد وجهها فجأة. بعد ذلك ، أصبح وجهها شاحبًا بشكل ملحوظ.

أي نوع من الأب سيسمح لابنته بتجربة طفولة مهملة؟

“سبع أطباق؟ هناك صحنان إضافيان.”

بدأ قراره بالانتقال من الماضي في تلك اللحظة.

قبل لحظات.

على الأقل هكذا كان من المفترض أن تكون.

قبل مغادرة عالم الشياطين مباشرة ، اقترحت عليه الانضمام إلى مجموعتي المرتزقة.  في ملاحظة جيدة ، قبل عرضي ، وسرعان ما سنلتقي ببعضنا البعض مرة أخرى.

عندما حدق إدوارد في الشكل الذي أمامه ، شعر بموجة من العواطف بينما كان جسده يرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه.

لكن في منتصف عقوبتها ، تجمد وجهها فجأة. بعد ذلك ، أصبح وجهها شاحبًا بشكل ملحوظ.

في محاولة لتهدئة فمه المرتعش ، عض شفتهفي النهاية ، تمكن من تمتم بشيء ما.

بعد لحظات ، أومأت برأسها بضعف.

“نا ..  تاشا ، أنا .. هل هذا أنت حقا؟

ناتاشا طبخ رأسها بفضول.

“آه…”

كان هذا هو عمق بصمتها على قلبه.

عند سماع صوته ، نزلت دمعة على خدي ناتاشا بينما كانت يديها مضغوطين على فمهاوبينما كانت تكافح من أجل الكلام ، ترددت أصداء أصوات الاختناق في جميع أنحاء ممرات الشقة.

“آه…”

بعد لحظات ، أومأت برأسها بضعف.

قبل مغادرة عالم الشياطين مباشرة ، اقترحت عليه الانضمام إلى مجموعتي المرتزقة.  في ملاحظة جيدة ، قبل عرضي ، وسرعان ما سنلتقي ببعضنا البعض مرة أخرى.

نعم … نعم …”

وبينما كان يكافح للعثور على الكلمات المناسبة لقولها ، شعر بكتلة في حلقه. وقفت المرأة التي امتلأت عيناها الكريستالية بالدموع بجانب الباب وغُلب على إدوارد بألم حاد في قلبه.





————–

في محاولة لتهدئة فمه المرتعش ، عض شفته. في النهاية ، تمكن من تمتم بشيء ما.

ترجمة FLASH

بابتسامة عريضة على وجهها ، وضعت ناتاشا نولا أرضًا. ثم ، أدارت رأسها ، نظرت في اتجاه سامانثا.

———-—-

7:30 مساءً

 

“ها …”

اية   (129) وَإِن يَتَفَرَّقَا يُغۡنِ ٱللَّهُ كُلّٗا مِّن سَعَتِهِۦۚ وَكَانَ ٱللَّهُ وَٰسِعًا حَكِيمٗا (130)سورة النساء الاية (130)

صليل. صليل.

 

***

 

عند مشاهدة حالة رين ، شعر إدوارد بهدوء أكبر. أخذ نفسا عميقا آخر ، ومد يده وضغط على جرس باب المنزل. كما فعل ، حرص على الابتسام.

 

***

بالوقوف ، بدأت ناتاشا تشعر بتعاطف كبير مع أماندا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط