نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 540

الدفء [3]

الدفء [3]

الفصل 540: الدفء [3]

فكرت أماندا وهي تضغط على زر المصعد. مباشرة بعد الضغط على زر المصعد ، شعرت بإحساس دفع قادم من تحت أسنانها.

“… ربما يجب أن آخذ إجازتي.”

عيناها الزرقاوان اللذان يحملان تشابهًا مذهلاً مع عيني ، فحصتا جسدي بعناية حيث كانت مجموعة متنوعة من المشاعر تومض عبرهما.

بينما وقف إدوارد وناتاشا بجانب الباب في صمت ، أخذت هذه اللحظة لأدخل منزلي أخيرًا.

بمجرد ذكر اسم أماندا ، تغير وجه إدوارد وخفض رأسه.

لا أريد الدخول بين لم شمل الاثنين.

بدا صوتها رتيبًا إلى حد ما. تأوهت من الداخل عندما سمعت نبرة صوتها.

عندما دخلت المنزل ، بدأ جسدي يرتاح دون علمكان نفس الممر القديم ، نفس الرائحة القديمة ، الأصوات المألوفة من بعيد ، كل شيء كان كما كان من قبل.

لكن…

انتشرت ابتسامة رقيقة على وجهي وأنا أخرج حذائي ووضعته على رف الأحذية.

———-—-

بعد ذلك ، تصلبت كتفي قليلاً ، لكنني ما زلت أتحلى بالشجاعة للدخول إلى غرفة المعيشة.

“ههههه“.

كان الآن أو أبدا.

أدركت أماندا الغرفة ، نظرت إلى نولا في حيرة.

وكما تمكنت من استجماع شجاعتي ، ظهرت شخصية مألوفة من المطبخ والتقت بنظري.

بدا صوتها رتيبًا إلى حد ما. تأوهت من الداخل عندما سمعت نبرة صوتها.

“هل حدث شيء لناتاشا؟ إنه يأخذها -“

عند رؤية الدموع التي تنهمر على خديها ، سرعان ما تشكلت ابتسامة على وجهه.

توقفت قدمانا بينما كنا نحدق في بعضنا البعضفي تلك اللحظة ، ساد الصمت ممرات المنزل حيث لم يتحدث أي منا.

“… تمام.”

“تبدو كما هي دائما …”

وبينما كنت أحلق حول نولا في محاولة لرؤية نظرتها ، تردد صدى صوت والدي.

نظرًا لأنها كانت ترتدي مئزرًا أزرق جميلًا ، بدت والدتي تمامًا كما فعلت قبل نصف عام مع سقوط شعرها الأشقر على الجانب الأيمن من كتفيها الذي كان يكمل عينيها الزرقاوين تمامًا.

حاليًا ، كانت تحمل فطيرة صنعها طاهي النقابة.  على ما يبدو ، كانت طعامًا شهيًا نادرًا لم يتذوقه سوى عدد قليل جدًا لأن الحليب جاء من سلالة نادرة جدًا من الوحوش التي لا يمكن العثور عليها إلا في مناطق معينة من المجال البشري.

عيناها الزرقاوان اللذان يحملان تشابهًا مذهلاً مع عيني ، فحصتا جسدي بعناية حيث كانت مجموعة متنوعة من المشاعر تومض عبرهما.

“… تمام.”

كان بإمكاني بالتأكيد أن أشعر بإشارات من الغضب قادم منها ، ولكن قبل كل شيء ، شعرت بالراحة فيها وهي تنظر إلي.

مباشرة بعد أن رن ، فتح الباب واستقبلت بابتسامة سامانثا الكبيرة.

كسرت الصمت المزعج ، لوحت بيدي في الهواء وابتسمت في حرج.

بالتفكير للحظة ، نظرت ناتاشا خلفها. تمسح عينيها ، نظرت إلى إدوارد.

لقد مر وقت طويل يا أمي. كيف حالك؟

صليل–

“…”

بعد ذلك ، تصلبت كتفي قليلاً ، لكنني ما زلت أتحلى بالشجاعة للدخول إلى غرفة المعيشة.

عندما كانت تحدق في وجهي ، قوبلت بصمت عميق.

في تلك اللحظة ، انقطع رأسي في اتجاهي ، ونظرنا في عين بعضنا البعض.

بعد فترة ، ومسح يديها على مئزرها ، أومأت برأسها بمهارة.

لا أريد الدخول بين لم شمل الاثنين.

“لقد عدت…”

بدا صوتها رتيبًا إلى حد ماتأوهت من الداخل عندما سمعت نبرة صوتها.

“تعال ، سأريك كيف كانت ابنتك كل هذه السنوات.”

مع رفع رأسها ، دفعتني.

أي شخص عادي كان سيتفاجأ بأفعال نولا المفاجئة. لكن أماندا لم تكن كذلك.

“… ماذا حدث لشعرك؟ هل صبغته؟ تسريحة جديدة؟

“لأنه أسرع بهذه الطريقة.”

“إهم …”

‘أنا متعبة’.

بدأت في خدش مؤخرة رأسي.

… وكما تمكنت من استجماع شجاعتي ، ظهرت شخصية مألوفة من المطبخ والتقت بنظري.

“كيف لي أن أشرح هذا …”

“ههههه“.

بالتأكيد لم أستطع أن أخبرها أن هذا كان نتيجة تعرض جسدي لصدمة بسبب الوصول إلى قوة كانت أعلى بكثير من جسدي

لو كان يعلم ، لكان قد بذل قصارى جهده لوقف كل ما سيحدث. للأسف ، كان يعلم أن هذا مجرد شيء لا يمكنه إلا أن يحلم به ولا يحققه أبدًا.

“حدثت الظروف …”

وبينما كانت نولا تقترب من أبيها ، أشارت إلى شاشة الجهاز اللوحي الذي كان يحمله. كانت عيناها مليئة بالفضول.

في النهاية كان هذا كل ما استطعت أن أغمغمعلى الرغم من أنه كان بإمكاني الكذب بشأن ظروفي ، إلا أنني قررت عدم القيام بذلك وقررت أن أكون غامضة.

“لا تقلق بشأن ذلك. سيستغرق الأمر عشر دقائق أخرى قبل أن يصبح العشاء جاهزًا. خذ وقتك.”

كانت والدتي كاشف كذب حيلا جدوى من الكذب.

“أنت أيضا لم تتغير.”

“… تمام.”

من كان ليعرف ما يخبئه المستقبل لهم؟

بنفس الطريقة اللامبالية كما كانت من قبل ، التفتت إلى المطبخقبل دخولي المطبخ ، تمكنت من سماع كلماتها الأخيرة.

معرفة المكان مثل ظهر يدها ، سرعان ما وصلت أماندا أمام شقة رين ودق الجرس.

“اذهب واستحم. العشاء سيكون جاهزا خلال نصف ساعة.”

“آه…”

حدقت في ظهرها الذي يختفي ، رفعت إبطي وشمتهما.

بنفس الطريقة اللامبالية كما كانت من قبل ، التفتت إلى المطبخ. قبل دخولي المطبخ ، تمكنت من سماع كلماتها الأخيرة.

“قرف…”

بعد فترة ، ومسح يديها على مئزرها ، أومأت برأسها بمهارة.

ارتد رأسي للوراء كما اعتقدت.

بمجرد الانتهاء من ذلك ، تراجعت ناتاشا خطوة إلى الوراء وابتسمت بضعف.

أنا حقا كريه الرائحة.”

“اذهب واستحم. العشاء سيكون جاهزا خلال نصف ساعة.”

“ها …”

كان بإمكاني بالتأكيد أن أشعر بإشارات من الغضب قادم منها ، ولكن قبل كل شيء ، شعرت بالراحة فيها وهي تنظر إلي.

تركت تنهيدة منهكة ، وشرعت في التوجه إلى غرفتيلكن قبل ذلك بقليل ، مررت في غرفة المعيشة لأحيي والدي ونولا.

“اذهب واستحم. العشاء سيكون جاهزا خلال نصف ساعة.”

بعد الانعطاف يمينًا في غرفة المعيشة ، لاحظت أن الاثنين يجلسان معًا على الأريكة.

أدركت أماندا الغرفة ، نظرت إلى نولا في حيرة.

وبينما كانت نولا تقترب من أبيها ، أشارت إلى شاشة الجهاز اللوحي الذي كان يحملهكانت عيناها مليئة بالفضول.

عند رؤية الدموع التي تنهمر على خديها ، سرعان ما تشكلت ابتسامة على وجهه.

لماذا قفز السياج؟

لو كان يعلم ، لكان قد بذل قصارى جهده لوقف كل ما سيحدث. للأسف ، كان يعلم أن هذا مجرد شيء لا يمكنه إلا أن يحلم به ولا يحققه أبدًا.

لأنه أسرع بهذه الطريقة.”

“ما هذا؟“

ولكن أليس هذا شقي؟

خمسة عشر عاما.

شقي للغاية.”

“أختي!”

عندما استمعت إلى محادثاتهم ، لم يسعني إلا الابتسام.

عاش إدوارد أكثر من خمسة عشر عامًا معتقدًا أن زوجته ماتت وهي تحميه وتحمي ابنتهما.

ألا يرحب بي كلاكما؟

لو كان يعلم ، لكان قد بذل قصارى جهده لوقف كل ما سيحدث. للأسف ، كان يعلم أن هذا مجرد شيء لا يمكنه إلا أن يحلم به ولا يحققه أبدًا.

في تلك اللحظة ، انقطع رأسي في اتجاهي ، ونظرنا في عين بعضنا البعض.

دينغ -!

كانت نولا أول من ردت وهي قفزت من الأريكة بنظرة حماسية على وجهها.

تبتسم لها أماندا ، وسلمت لها الكعكة.

“مرق-!”

بمجرد الانتهاء من ذلك ، تراجعت ناتاشا خطوة إلى الوراء وابتسمت بضعف.

لكن في منتصف جملتها ، كما لو أنها تتذكر شيئًا ما ، اختفت الإثارة على وجهها وجلست على الأريكة وذراعيها متشابكتان.

توقفت قدمانا بينما كنا نحدق في بعضنا البعض. في تلك اللحظة ، ساد الصمت ممرات المنزل حيث لم يتحدث أي منا.

همف“.

وبينما كنت أحلق حول نولا في محاولة لرؤية نظرتها ، تردد صدى صوت والدي.

ثم أدارت رأسها وشخرت.

تبتسم لها أماندا ، وسلمت لها الكعكة.

“م … ماذا؟

“… تمام.”

أصابني المشهد بالصدمة حيث شعرت بشيء يخترق قلبيانتقلت إليها ، طعنت ذراعيها الصغيرتين.

عندما استمعت إلى محادثاتهم ، لم يسعني إلا الابتسام.

نولا؟ نولا؟

“لماذا أتيت بي إلى هنا؟“

همف!”

“لم أكن أعلم أنك ستكون هنا. إذا فعلت ذلك ، كنت سأختار ملابس أفضل.”

لكن بغض النظر عما فعلته ، كانت تدير رأسها بشكل متكرر وتتجنب الاتصال بالعين معي.

اتجهت خطوة إلى الأمام بحذر ، وارتجفت يدها عندما مدت يدها إلى الزر العلوي.

جعلني مشهد رد فعلها أشعر مرة أخرى بألم ثاقب يمر في قلبي عندما بدأت في هز جسدها.

 

“مرحبًا ، نولا ، أنا. أخوك الأكبر. أعرف أن شعري قد تغير لكنه ما زلت أنا ..”

“تعال ، سأريك كيف كانت ابنتك كل هذه السنوات.”

همف“.

بنفس الطريقة اللامبالية كما كانت من قبل ، التفتت إلى المطبخ. قبل دخولي المطبخ ، تمكنت من سماع كلماتها الأخيرة.

“لا تفعل هذا بي …”

… وكما تمكنت من استجماع شجاعتي ، ظهرت شخصية مألوفة من المطبخ والتقت بنظري.

وبينما كنت أحلق حول نولا في محاولة لرؤية نظرتها ، تردد صدى صوت والدي.

الفصل 540: الدفء [3]

فقط اتركها الآن.”

“ولكن أليس هذا شقي؟“

“… تمام.”

أجابت سامانثا بعد عدة ثوان.

في النهاية ، خوفًا من أن تلوي رقبتها ، قررت التوقف.

عندما أومأت ناتاشا برأسها ، بدأت الدموع تتدفق من عينيها.

لكن الضرر قد حدث بالفعل عندما كنت أحدق في والدي على أمل الحصول على بعض الدعم.

أصابني المشهد بالصدمة حيث شعرت بشيء يخترق قلبي. انتقلت إليها ، طعنت ذراعيها الصغيرتين.

هذا عليك“.

بدأت في خدش مؤخرة رأسي.

لسوء الحظ ، لم يبدو أنه حريص جدًا على مساعدتي وهو يهز رأسهرفع رأسه وربت على كتفي.

“إهم …”

من الجيد أن يكون ظهرك ، ولكن من الأفضل أن تستمع إلى والدتك. اذهب واستحم.”

“نعم .. أنت أيضًا.”

“… على ما يرام.”

“تبدو كما هي دائما …”

وكتفي مرتخيان ، نظرت إلى نولاللحظة وجيزة من الزمن ، التقت أعيننا ، لكنها سرعان ما أدارت رأسها وعقدت ذراعيها.

عند رؤية الدموع التي تنهمر على خديها ، سرعان ما تشكلت ابتسامة على وجهه.

همف!”

ترجمة FLASH

آه…”

بعد ذلك ، تصلبت كتفي قليلاً ، لكنني ما زلت أتحلى بالشجاعة للدخول إلى غرفة المعيشة.

لا أحد يحبني بعد الآن.”

كسرت الصمت المزعج ، لوحت بيدي في الهواء وابتسمت في حرج.

عندما خفضت رأسي ، توجهت إلى الحمام لأستحمقبل ذلك ، أخذت قطعة غيار إضافية من الملابس.

أغلقت الباب خلفي ، وانتهى بي الأمر بالغمغم.

صليل

“… لكنك نسيت زر هذا الزر.”

أغلقت الباب خلفي ، وانتهى بي الأمر بالغمغم.

بينما وقف إدوارد وناتاشا بجانب الباب في صمت ، أخذت هذه اللحظة لأدخل منزلي أخيرًا.

“لن أفعل هذا مرة أخرى …”

لكن الضرر قد حدث بالفعل عندما كنت أحدق في والدي على أمل الحصول على بعض الدعم.

***

“لقد عدت…”

عاش إدوارد أكثر من خمسة عشر عامًا معتقدًا أن زوجته ماتت وهي تحميه وتحمي ابنتهما.

تجمد جسد أماندا تمامًا.

خمسة عشر عاما.

ضحكت نولا وهي تحضن في صدر أماندا. ثم ، تذكر شيئًا ما ، جرّت نولا ملابس أماندا.

بالنسبة للإنسان ، كانت خمسة عشر عامًا فترة طويلة بشكل مخيف على الرغم من الزيادة في متوسط ​​العمر المتوقع.

لكن…

لقد تعامل منذ فترة طويلة مع وفاة زوجته.

تركت نولا عناق أماندا ، وحثت أماندا على اتباعها.

لكن

———-—-

نظر إدوارد بعمق في عيون ناتاشا ، وأدرك أخيرًا أنها لم تمت.

 

كانت لا تزال على قيد الحياة ، وقد عادت لتوها.

اتجهت خطوة إلى الأمام بحذر ، وارتجفت يدها عندما مدت يدها إلى الزر العلوي.

عند رؤية الدموع التي تنهمر على خديها ، سرعان ما تشكلت ابتسامة على وجهه.

“همف!”

“تبدو مثل آخر مرة رأيتك فيها …”

“لا تقلق بشأن ذلك. سيستغرق الأمر عشر دقائق أخرى قبل أن يصبح العشاء جاهزًا. خذ وقتك.”

لقد فعلت حقا

تمسح الدموع من عينيها ، وسقطت عينا ناتاشا على ملابسه.

بشعرها الأسود اللامع ، وعينيها الصافية ، ونظرة من شأنها أن تترك أي شخص عاجز عن الكلام ، ستكون موضع حسد من رآها.

“أختي!”

كان هو نفسه كما في الماضي.

“شكرًا لك.”

وضع إدوارد عينيه على المرأة التي أمامه ، وأصيب بموجة مفاجئة من الحنين إلى الماضي لأنه لم يستطع إلا التفكير في الأيام الخوالي.

وبينما كنت أحلق حول نولا في محاولة لرؤية نظرتها ، تردد صدى صوت والدي.

مرة أخرى عندما كان لا يزال لها.

“همف“.

كان يعتقد أن تلك الأيام لن تنتهي أبدًا.

“لأنه أسرع بهذه الطريقة.”

من كان ليعرف ما يخبئه المستقبل لهم؟

عند رؤية الدموع التي تنهمر على خديها ، سرعان ما تشكلت ابتسامة على وجهه.

لو كان يعلم ، لكان قد بذل قصارى جهده لوقف كل ما سيحدثللأسف ، كان يعلم أن هذا مجرد شيء لا يمكنه إلا أن يحلم به ولا يحققه أبدًا.

“همف!”

نعم .. أنت أيضًا.”

دق دق–

عندما أومأت ناتاشا برأسها ، بدأت الدموع تتدفق من عينيها.

عندما كانت تحدق في وجهي ، قوبلت بصمت عميق.

أنت أيضا لم تتغير.”

وضع إدوارد عينيه على المرأة التي أمامه ، وأصيب بموجة مفاجئة من الحنين إلى الماضي لأنه لم يستطع إلا التفكير في الأيام الخوالي.

هل تعتقد ذلك؟

وكتفي مرتخيان ، نظرت إلى نولا. للحظة وجيزة من الزمن ، التقت أعيننا ، لكنها سرعان ما أدارت رأسها وعقدت ذراعيها.

يحدق إدوارد في ملابسه ، وخدش مؤخرة رأسه بشكل محرج.

وضع إدوارد عينيه على المرأة التي أمامه ، وأصيب بموجة مفاجئة من الحنين إلى الماضي لأنه لم يستطع إلا التفكير في الأيام الخوالي.

لم أكن أعلم أنك ستكون هنا. إذا فعلت ذلك ، كنت سأختار ملابس أفضل.”

كانت والدتي كاشف كذب حي. لا جدوى من الكذب.

تمسح الدموع من عينيها ، وسقطت عينا ناتاشا على ملابسه.

عند دخول الشقة ، خلعت أماندا كعبيها ووضعته على رف الأحذية بجانبها. عندما كانت على وشك إغلاق رف الأحذية ، سمعت فجأة صوت خطوات متسارعة تتجه في طريقها.

أعتقد أنهم بخير كما هو.”

‘أنا متعبة’.

اتجهت خطوة إلى الأمام بحذر ، وارتجفت يدها عندما مدت يدها إلى الزر العلوي.

“همف!”

“… لكنك نسيت زر هذا الزر.”

“حسنًا؟ هل تريدني أن أتبعك؟“

أثناء إصلاح زره العلوي ، لم يخجل أي منهمالقد شعروا فقط أنه كان طبيعياكان الأمر كما لو كانت الأمور على هذا النحو.

مع تمسك يده اليمنى بمنشفة لتجفيف شعره ، رمش عدة مرات قبل أن يسأل.

منتهي.”

قبل أن تعرف أماندا ذلك ، كانت نولا قد وصلت بالفعل أمامها واندفعت جسدها في اتجاهها.

بمجرد الانتهاء من ذلك ، تراجعت ناتاشا خطوة إلى الوراء وابتسمت بضعف.

عندما دخلت المنزل ، بدأ جسدي يرتاح دون علم. كان نفس الممر القديم ، نفس الرائحة القديمة ، الأصوات المألوفة من بعيد ، كل شيء كان كما كان من قبل.

تبدو أفضل بكثير.”

مع تمسك يده اليمنى بمنشفة لتجفيف شعره ، رمش عدة مرات قبل أن يسأل.

بعد التحديق فيها لبضع ثوان ، أدرك إدوارد أنهم كانوا في منتصف ممر.

تداعب ناتاشا خده بيدها ، ورفعت صوتها.

بالتفكير للحظة ، نظرت ناتاشا خلفهاتمسح عينيها ، نظرت إلى إدوارد.

“تعال ، سأريك كيف كانت ابنتك كل هذه السنوات.”

بالنظر إلى أنه لا يزال لدينا بعض الوقت قبل وصول أماندا ، لماذا لا أريكم ما كانت ابنتك على وشك فعله؟

“همف“.

بمجرد ذكر اسم أماندا ، تغير وجه إدوارد وخفض رأسه.

“أنا حقا كريه الرائحة.”

“… كله خطأي.”

 

لا بأس.”

 

تداعب ناتاشا خده بيدها ، ورفعت صوتها.

“من الجيد أن يكون ظهرك ، ولكن من الأفضل أن تستمع إلى والدتك. اذهب واستحم.”

“سامانثا ، سأعود إلى غرفتي لبضع دقائق.”

“همف“.

أجابت سامانثا بعد عدة ثوان.

***

لا تقلق بشأن ذلك. سيستغرق الأمر عشر دقائق أخرى قبل أن يصبح العشاء جاهزًا. خذ وقتك.”

في النهاية ، خوفًا من أن تلوي رقبتها ، قررت التوقف.

شكرًا لك.”

“همف“.

بإلقاء نظرة خاطفة على طريق إدوارد ، توجهت ناتاشا إلى غرفتها.

“أختي!”

تعال ، سأريك كيف كانت ابنتك كل هذه السنوات.”

“همف“.

***

“آه…”

‘أنا متعبة’.

ارتد رأسي للوراء كما اعتقدت.

فكرت أماندا وهي تضغط على زر المصعدمباشرة بعد الضغط على زر المصعد ، شعرت بإحساس دفع قادم من تحت أسنانها.

لسوء الحظ ، لم يبدو أنه حريص جدًا على مساعدتي وهو يهز رأسه. رفع رأسه وربت على كتفي.

“آمل أن يعجبهم هذا …”

“ألا يرحب بي كلاكما؟“

حاليًا ، كانت تحمل فطيرة صنعها طاهي النقابة.  على ما يبدو ، كانت طعامًا شهيًا نادرًا لم يتذوقه سوى عدد قليل جدًا لأن الحليب جاء من سلالة نادرة جدًا من الوحوش التي لا يمكن العثور عليها إلا في مناطق معينة من المجال البشري.

بدأت في خدش مؤخرة رأسي.

نظرًا لأن أماندا لم تكن كثيرًا من آكلى لحوم البشر ، لم تكن تعرف كم هو جيد.  على الرغم من ذلك ، عرفت أن نولا تحب الحلويات وأن هذا من المحتمل أن يسجل معها بعض النقاط.

تبتسم لها أماندا ، وسلمت لها الكعكة.

التفكير في نولا ، ابتسم أماندا.

في غضون ثانيتين من طرق الباب ، انفتح الباب ، وكشف عن شخصية عارية الصدر كان الجزء السفلي من جسده مغطى بمنشفة ، وتدفقت قطرات من الماء على جسده شبه المثالي.

دينغ -!

“تعال ، سأريك كيف كانت ابنتك كل هذه السنوات.”

عند الوصول إلى الطابق العلوي ، قرع المصعد وفتحت الأبواب.

“إهم …”

معرفة المكان مثل ظهر يدها ، سرعان ما وصلت أماندا أمام شقة رين ودق الجرس.

كان هو نفسه كما في الماضي.

دينغ دونغ

عاش إدوارد أكثر من خمسة عشر عامًا معتقدًا أن زوجته ماتت وهي تحميه وتحمي ابنتهما.

مباشرة بعد أن رن ، فتح الباب واستقبلت بابتسامة سامانثا الكبيرة.

مدت يديها ، وسرعان ما ألقت القبض على نولا.

أماندا ، أنت في الوقت المناسب.”

تمسح الدموع من عينيها ، وسقطت عينا ناتاشا على ملابسه.

هذا لك.”

ضحكت نولا وهي تحضن في صدر أماندا. ثم ، تذكر شيئًا ما ، جرّت نولا ملابس أماندا.

تبتسم لها أماندا ، وسلمت لها الكعكة.

لسوء الحظ ، لم يبدو أنه حريص جدًا على مساعدتي وهو يهز رأسه. رفع رأسه وربت على كتفي.

ما هذا؟

حدقت في ظهرها الذي يختفي ، رفعت إبطي وشمتهما.

ظهرت مفاجأة على وجه سامانثا وهي تحدق في الكعكة.

تمسح الدموع من عينيها ، وسقطت عينا ناتاشا على ملابسه.

كعكة؟ ما أجملها منك. دعني أضعها بسرعة في الثلاجة.”

“تبدو مثل آخر مرة رأيتك فيها …”

مدت يديها ، وأخذت الكعكة.

“أليست هذه غرفة رين؟“

ماذا تنتظر أماندا؟ تعال ، اجعل نفسك في المنزل.”

بإلقاء نظرة خاطفة على طريق إدوارد ، توجهت ناتاشا إلى غرفتها.

“إذا سمحت لي …”

“تبدو كما هي دائما …”

عند دخول الشقة ، خلعت أماندا كعبيها ووضعته على رف الأحذية بجانبهاعندما كانت على وشك إغلاق رف الأحذية ، سمعت فجأة صوت خطوات متسارعة تتجه في طريقها.

“همف“.

“أختي!”

عندما دخلت المنزل ، بدأ جسدي يرتاح دون علم. كان نفس الممر القديم ، نفس الرائحة القديمة ، الأصوات المألوفة من بعيد ، كل شيء كان كما كان من قبل.

قبل أن تعرف أماندا ذلك ، كانت نولا قد وصلت بالفعل أمامها واندفعت جسدها في اتجاهها.

وكتفي مرتخيان ، نظرت إلى نولا. للحظة وجيزة من الزمن ، التقت أعيننا ، لكنها سرعان ما أدارت رأسها وعقدت ذراعيها.

أي شخص عادي كان سيتفاجأ بأفعال نولا المفاجئةلكن أماندا لم تكن كذلك.

عندما خفضت رأسي ، توجهت إلى الحمام لأستحم. قبل ذلك ، أخذت قطعة غيار إضافية من الملابس.

مدت يديها ، وسرعان ما ألقت القبض على نولا.

“… على ما يرام.”

نولا“!

“لم أكن أعلم أنك ستكون هنا. إذا فعلت ذلك ، كنت سأختار ملابس أفضل.”

ههههه“.

بالتفكير للحظة ، نظرت ناتاشا خلفها. تمسح عينيها ، نظرت إلى إدوارد.

ضحكت نولا وهي تحضن في صدر أمانداثم ، تذكر شيئًا ما ، جرّت نولا ملابس أماندا.

الفصل 540: الدفء [3]

تركت نولا عناق أماندا ، وحثت أماندا على اتباعها.

———-—-

“تعالي!”

بمجرد ذكر اسم أماندا ، تغير وجه إدوارد وخفض رأسه.

حسنًا؟ هل تريدني أن أتبعك؟

تداعب ناتاشا خده بيدها ، ورفعت صوتها.

“نعم!”

انتشرت ابتسامة رقيقة على وجهي وأنا أخرج حذائي ووضعته على رف الأحذية.

على الرغم من الخلط بين أماندا ، فقد اتبعت نولا على طول الطريق نحو الطرف الآخر من المنزل قبل التوقف في غرفة معينة.

 

أليست هذه غرفة رين؟

“تبدو مثل آخر مرة رأيتك فيها …”

أدركت أماندا الغرفة ، نظرت إلى نولا في حيرة.

“همف!”

لماذا أتيت بي إلى هنا؟

كان هو نفسه كما في الماضي.

دق دق

بالنسبة للإنسان ، كانت خمسة عشر عامًا فترة طويلة بشكل مخيف على الرغم من الزيادة في متوسط ​​العمر المتوقع.

بدلاً من الرد عليها ، طرقت نولا الباب ، مما أثار ارتباك أماندا.

وبينما كنت أحلق حول نولا في محاولة لرؤية نظرتها ، تردد صدى صوت والدي.

في غضون ثانيتين من طرق الباب ، انفتح الباب ، وكشف عن شخصية عارية الصدر كان الجزء السفلي من جسده مغطى بمنشفة ، وتدفقت قطرات من الماء على جسده شبه المثالي.

“إذا سمحت لي …”

مع تمسك يده اليمنى بمنشفة لتجفيف شعره ، رمش عدة مرات قبل أن يسأل.

تركت نولا عناق أماندا ، وحثت أماندا على اتباعها.

من هذا؟

يحدق إدوارد في ملابسه ، وخدش مؤخرة رأسه بشكل محرج.

تجمد جسد أماندا تمامًا.

“ما هذا؟“






————–

“آمل أن يعجبهم هذا …”

ترجمة FLASH

“تبدو مثل آخر مرة رأيتك فيها …”

———-—-

“أماندا ، أنت في الوقت المناسب.”

 

 

اية    (130) وَلِلَّهِ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي ٱلۡأَرۡضِۗ وَلَقَدۡ وَصَّيۡنَا ٱلَّذِينَ أُوتُواْ ٱلۡكِتَٰبَ مِن قَبۡلِكُمۡ وَإِيَّاكُمۡ أَنِ ٱتَّقُواْ ٱللَّهَۚ وَإِن تَكۡفُرُواْ فَإِنَّ لِلَّهِ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي ٱلۡأَرۡضِۚ وَكَانَ ٱللَّهُ غَنِيًّا حَمِيدٗا (131)سورة النساء الاية (131)

“لا بأس.”

 

“لا تقلق بشأن ذلك. سيستغرق الأمر عشر دقائق أخرى قبل أن يصبح العشاء جاهزًا. خذ وقتك.”

 

ارتد رأسي للوراء كما اعتقدت.

 

“حسنًا؟ هل تريدني أن أتبعك؟“

اية    (130) وَلِلَّهِ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي ٱلۡأَرۡضِۗ وَلَقَدۡ وَصَّيۡنَا ٱلَّذِينَ أُوتُواْ ٱلۡكِتَٰبَ مِن قَبۡلِكُمۡ وَإِيَّاكُمۡ أَنِ ٱتَّقُواْ ٱللَّهَۚ وَإِن تَكۡفُرُواْ فَإِنَّ لِلَّهِ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي ٱلۡأَرۡضِۚ وَكَانَ ٱللَّهُ غَنِيًّا حَمِيدٗا (131)سورة النساء الاية (131)

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط