نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 541

الدفء [4]

الدفء [4]

الفصل 541: الدفء [4]

وقفت ناتاشا من مقعدها وتفحصت ساعتها.

 

“هل سمعت بشكل صحيح؟ هل قلت للتو أن رين هو أيضًا الذي أنقذك؟“

كما هو متوقع ، استغل هؤلاء الأوغاد غيابي ليضعوا أيديهم على نقابتي.”

‘… لقد كنت أنت.”

عُرضت عدة ملفات وأوراق على العرض المجسم أمام إدوارد ، الذي تردد صدى صوته العميق في جميع أنحاء الشقة.

على الرغم من أنها كانت تبلغ من العمر عشرين عامًا فقط ، فقد تمكنت من إدارة النقابة دون دعم والدها ومنعها من التهامها من قبل النقابات الأخرى.

كلما نظر إليهم أكثر ، كلما زاد العبوس على وجهه.

كان وجه ناتاشا مليئًا بالقلق وهي تنظر إلى إدوارد.

لا داعي للقلق كثيرا.”

“ليست هناك حاجة لإخفاء أي شيء عنك. نعم ، لقد كنت بالفعل في عالم الشياطين.”

وقفت ناتاشا بجانبه ، وعزته.

“نولا ، لا أعتقد أن هذه مباراة جيدة للغاية. أخوك حزين جدًا لأنك لم تعد تتحدث معه بعد الآن. أعتقد أنه قد يبكي قريبًا.”

“ابنتك أكثر قدرة مما تعتقد. ربما لم تتعامل مع كل شيء بشكل مثالي ، لكنها كانت لا تزال قادرة على توجيه ضربة قاسية لجميع النقابات التي حاولت وضع أيديهم على نقابة صيادي الشياطين.”

لكن ألم يكن من المفترض أن يحدث ذلك عندما كانوا في سن المراهقة؟ خطأ مبكر؟

أود أن أقول إنها قامت بعمل رائع.”

“د … أبي!”

“… لقد فعلت حقا.”

“د … أبي!”

جعلت أخبار إنجازات ابنته وجه إدوارد رقيقًا قليلاً.

هل كانت نولا تمر بمرحلة التمرد؟

بينما كان يحدق في كل الأشياء التي أنجزتها خلال حياتها المهنية ، شعر بفخر كبير يملؤه.

في تلك اللحظة تلاشى ذهني بينما رمشت عيناي مرارًا وتكرارًا.

على الرغم من أنها كانت تبلغ من العمر عشرين عامًا فقط ، فقد تمكنت من إدارة النقابة دون دعم والدها ومنعها من التهامها من قبل النقابات الأخرى.

عندما حدقت في أماندا ، أجبت بنفس الطريقة التي تحدثت بها مع والدتي.

نما كبرياءه لكل دقيقة مرت.

على الرغم من أنها كانت تبلغ من العمر عشرين عامًا فقط ، فقد تمكنت من إدارة النقابة دون دعم والدها ومنعها من التهامها من قبل النقابات الأخرى.

“لقد نشأت جيدا حقا …”

إدوارد“.

فتحت فمها ، قالت ببرود شديد.

صدمه إدوارد من أفكاره ، فجأة سمع صوت زوجتهسأله بهدوء ، فأدار رأسه.

تركت يد أماندا على الفور وتراجعت خطوة إلى الوراء.

“… نعم؟

تصويب رأسها قليلاً ، نظرت إلي بنظرة مشوشة.

مع نظرة غير مؤكدة على وجهها ، فكرت ناتاشا للحظة قبل أن تسأل.

ربتني على رأسي ، حاولت نولا مواساتي. ليس لأنني كنت أهتم لأنني كنت أبذل قصارى جهدي لمنع نفسي من الابتسام.

“يمكنك اختيار عدم الإجابة على هذا ، ولكن …”

“ألم يكن من المفترض أن تكون في عالم الشياطين؟ مما سمعته ، لقد وقعت في نوع من المخططات ، وفي الزنزانة التي كنت في حالة مزمنة. كيف يمكن أن تعود؟

“لا داعي للقلق كثيرا.”

تحول وجه إدوارد إلى جدية عندما سمع كلماتها.

 

تفكر قليلاً ، ثم أومأ برأسه في النهاية.

“أم؟“

“ليست هناك حاجة لإخفاء أي شيء عنك. نعم ، لقد كنت بالفعل في عالم الشياطين.”

وقفت ناتاشا من مقعدها وتفحصت ساعتها.

“إذن هذا صحيح …”

“انتظر ، هل قلت رين للتو؟“

كان وجه ناتاشا مليئًا بالقلق وهي تنظر إلى إدوارد.

تحول وجه إدوارد إلى جدية عندما سمع كلماتها.

“… لكن كيف تمكنت من الهروب؟ سمعت أنه يكاد يكون من المستحيل على شخص ما أن يعود إلى الأرض بمجرد دخوله إلى عالم الشياطين.”

برعاية نولا في الثواني القليلة التالية ، أدركت شيئًا ما فجأة.

عن ذلك.”

“… نعم.”

بعد أن غطى يده بفمه لفترة وجيزة ، نظر إدوارد إلى ناتاشا للحظة قبل أن يخبرها أخيرًا بكل شيء.

“ثم أعطني عناق“.

من كيف قضى عدة سنوات في محاولة لإيجاد مخرج ، إلى أن يجد نفسه يومًا ما داخل الحلبة بعد إصابته في معركة كبيرة ، وكل شيء آخر حدث بعد ذلك.

“أم؟“

تغير التعبير على وجه ناتاشا عندما سمعت إدوارد يتحدث عن وقته مع الشياطينأصبحت قلقة بشكل متزايد.

عيون أماندا غير مقتنعة. لكنها رضخت في النهاية وخفف وجهها قليلاً.

“… من كان يظن أن المعارك كانت مزورة. لولا رن الذي -“

 

انتظر ، هل قلت رين للتو؟

إمال إدوارد رأسه ، ونظر إلى ناتاشا.

قطع إدوارد ، فتحت عيون ناتاشا قليلا.

في اللحظة التي دخلنا فيها المكان ، توقفت جميع أشكال الضوضاء حيث شعرت أن عيون الجميع تتوقف عليّ.

نعم؟ هل سمعت بشكل صحيح.”

الدفء الذي طالما كانت تتوق إليه …

إمال إدوارد رأسه ، ونظر إلى ناتاشا.

 

هل هناك شيء خاطئ معه؟ لولا رين لما تمكنت من الهروب من المكان“.

“… أنت لست؟ “

بعد تأكيده ، جلست ناتاشا على الأريكة بنظرة عميقة وتأملية على وجهها.

بنظرة معقدة على وجهها ، أومأت ناتاشا برأسها.

وجد إدوارد رد فعلها غريبًا ، فجلس بجانبها.

“… نعم.”

ما الخطب؟ هل حدث شيء مع رين؟

“… ومن معركتي ضد البرق تنين.”

“نعم…”

قرف.

أومأت ناتاشا برأسها.

استغرق الأمر نظرة أماندا الدقيقة لإخراجي منها. مع عدم وجود أي أثر للخجل ، فحصت جسدي بعناية من الرأس إلى أخمص القدمين.

رفعت رأسها للتحديق في إدوارد ، تمتمت بهدوء.

“نولا”؟

“بسببه أيضا تمكنت من التخلص من لعنة كسر العقل …”

“نعم؟ هل سمعت بشكل صحيح.”

ماذا؟

“هل قابلت والدتك بعد؟“

بعد سماع كلماتها مباشرة ، وقف إدوارد واتسعت عيناه.

كانت نولا.

هل سمعت بشكل صحيح؟ هل قلت للتو أن رين هو أيضًا الذي أنقذك؟

وقفت ناتاشا بجانبه ، وعزته.

بنظرة معقدة على وجهها ، أومأت ناتاشا برأسها.

بينما كان يحدق في كل الأشياء التي أنجزتها خلال حياتها المهنية ، شعر بفخر كبير يملؤه.

“… نعم.”

في اللحظة التي قلت فيها هذه الكلمات ، خرجت أماندا منها ورفعت رأسها لتنظر إلي.

عند التفكير في كل ما حدث في إيسانور ، خفف وجه ناتاشا قليلاً قبل أن يتمتم.

رفعت رأسها للتحديق في إدوارد ، تمتمت بهدوء.

“إنه رجل طيب”.

بعد أن استحممت للتو ، فتحت باب غرفتي دون الكثير من التفكير بعد سماع أحدهم يطرق. بعد كل شيء ، كنت أفكر فقط في والدتي تطرق باب غرفتي.

في محاولة للتوبيخ ، فتح إدوارد فمهومع ذلك ، بينما كان يفكر فيما حدث في الماضي ، وما فعله رين من أجله ، أغلق فمه في النهاية وأومأ برأسه بالاتفاق.

“… هو.”

“همف!”

وقفت ناتاشا من مقعدها وتفحصت ساعتها.

“نعم؟ هل سمعت بشكل صحيح.”

أماندا يجب أن تكون هنا في أي وقت قريب. ماذا عن الذهاب لتناول العشاء؟

لكن ألم يكن من المفترض أن يحدث ذلك عندما كانوا في سن المراهقة؟ خطأ مبكر؟

تمام.”

تركت يد أماندا على الفور وتراجعت خطوة إلى الوراء.

***

“… لكن كيف تمكنت من الهروب؟ سمعت أنه يكاد يكون من المستحيل على شخص ما أن يعود إلى الأرض بمجرد دخوله إلى عالم الشياطين.”

دق دق

بعد أن استحممت للتو ، فتحت باب غرفتي دون الكثير من التفكير بعد سماع أحدهم يطرقبعد كل شيء ، كنت أفكر فقط في والدتي تطرق باب غرفتي.

“هل سمعت بشكل صحيح؟ هل قلت للتو أن رين هو أيضًا الذي أنقذك؟“

ولكن في اللحظة التي فتحت فيها الباب استقبلني وجه مألوفوجه لم أره منذ نصف عامكانت أماندا.

بعد حكّ وجهي ، نظرت إلى نولا التي أدارت رأسها بعيدًا عني. منذ تلك اللحظة بدأ كل شيء في الظهور كما كنت أعتقد.

في تلك اللحظة تلاشى ذهني بينما رمشت عيناي مرارًا وتكرارًا.

في محاولة للتوبيخ ، فتح إدوارد فمه. ومع ذلك ، بينما كان يفكر فيما حدث في الماضي ، وما فعله رين من أجله ، أغلق فمه في النهاية وأومأ برأسه بالاتفاق.

“أنت…”

عندما حدقت في أماندا ، رفعت نولا صوتها.

استغرق الأمر نظرة أماندا الدقيقة لإخراجي منهامع عدم وجود أي أثر للخجل ، فحصت جسدي بعناية من الرأس إلى أخمص القدمين.

 

شعرت ببعض الغرابة.

“أماندا يجب أن تكون هنا في أي وقت قريب. ماذا عن الذهاب لتناول العشاء؟“

أيهم ، هل نظرت بما فيه الكفاية؟

***

في اللحظة التي قلت فيها هذه الكلمات ، خرجت أماندا منها ورفعت رأسها لتنظر إلي.

“ألم يكن من المفترض أن تكون في عالم الشياطين؟ مما سمعته ، لقد وقعت في نوع من المخططات ، وفي الزنزانة التي كنت في حالة مزمنة. كيف يمكن أن تعود؟ “

بشكل أكثر تحديدًا شعري.

“الأمر معقد نوعًا ما.”

“… ما الذي حدث لشعرك؟

سرعان ما انهار وجه أماندا لأنها اعتذرت بسرعة لنولا.

بعد حكّ وجهي ، نظرت إلى نولا التي أدارت رأسها بعيدًا عنيمنذ تلك اللحظة بدأ كل شيء في الظهور كما كنت أعتقد.

لكن لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى أفهم الخطأ حيث سقطت المنشفة الموجودة أعلى رأسي على الأرض.

‘… لقد كنت أنت.”

مشيرة إلى الندوب على صدري ، تجعدت حواجب أماندا.

هل كانت نولا تمر بمرحلة التمرد؟

 

لكن ألم يكن من المفترض أن يحدث ذلك عندما كانوا في سن المراهقة؟ خطأ مبكر؟

“إذن هذا صحيح …”

قرف.

على الرغم من عدم اقتناعها التام بما قلته ، أومأت أماندا برأسها في النهاية.

عندما حدقت في أماندا ، أجبت بنفس الطريقة التي تحدثت بها مع والدتي.

تغير التعبير على وجه ناتاشا عندما سمعت إدوارد يتحدث عن وقته مع الشياطين. أصبحت قلقة بشكل متزايد.

الأمر معقد نوعًا ما.”

“هل سمعت بشكل صحيح؟ هل قلت للتو أن رين هو أيضًا الذي أنقذك؟“

معقد؟

“نعم…”

عيون أماندا غير مقتنعةلكنها رضخت في النهاية وخفف وجهها قليلاً.

“أود أن أقول إنها قامت بعمل رائع.”

لا تهتم ، لا يهمني إذا لم تخبرني. طالما أنك بخير ، فأنا بخير.”

“أماندا يجب أن تكون هنا في أي وقت قريب. ماذا عن الذهاب لتناول العشاء؟“

بعد ذلك ، توقفت عيناها على جسدي ، مما دفعني إلى تغطيته بشكل انعكاسيسألتها وأنا أحدق فيها.

“هل سمعت بشكل صحيح؟ هل قلت للتو أن رين هو أيضًا الذي أنقذك؟“

ماذا تفعلي؟

“… أنا آسف نولا ، لكني لا أستطيع فعل ذلك. لماذا لا تسامح أخيك بالفعل.”

“… ندوبك”.

عيون أماندا غير مقتنعة. لكنها رضخت في النهاية وخفف وجهها قليلاً.

مشيرة إلى الندوب على صدري ، تجعدت حواجب أماندا.

وقفت ناتاشا بجانبه ، وعزته.

“هناك الكثير. أكثر بكثير مما كان عليه عندما رأيتك آخر مرة.”

بعد ذلك ، أدرت رأسي قليلاً ، سرعان ما توقفت عيني على إدوارد الذي كانت عيناه مثبتتين في اتجاهي العام.

على الرغم من أنها كانت تحاول إخفاء عواطفها ، إلا أنني استطعت أن أخبر من خلال نظرتها أنها كانت قلقة.

———-—-

ابتسمت مطمئنة.

سألته محدقة في أماندا.

لا تقلق عليهم. سأعالجهم بمجرد أن أحصل على جرعة. إنهم ليسوا بهذا السوء ، معظمهم من التدريب.”

نما كبرياءه لكل دقيقة مرت.

“… ومن معركتي ضد البرق تنين.”

“انتظر رن!”

تلك المعركة

“لقد نشأت جيدا حقا …”

لقد تطلب الأمر حقًا كل ما كان عليّ أن أضربه.

بشكل أكثر تحديدًا شعري.

“أرى…”

“نعم؟ هل سمعت بشكل صحيح.”

على الرغم من عدم اقتناعها التام بما قلته ، أومأت أماندا برأسها في النهاية.

بعد سماع كلماتها مباشرة ، وقف إدوارد واتسعت عيناه.

كان هناك أثر ارتياح في عينيهالكن هذا لم يدم طويلاً حيث مدت يد صغيرة سروالها وشدتهما.

فتحت فمها ، قالت ببرود شديد.

كانت نولا.

“هل قابلت والدتك بعد؟“

نولا”؟

 

رفعت نولا يدها الصغيرة وأشارت في اتجاهي.

تفكر قليلاً ، ثم أومأ برأسه في النهاية.

“أختي ، تذكر الوعد!”

استغرق الأمر نظرة أماندا الدقيقة لإخراجي منها. مع عدم وجود أي أثر للخجل ، فحصت جسدي بعناية من الرأس إلى أخمص القدمين.

آه!”

“من الجيد أن تعود“.

غطت فمها بيدها ، ونظرت أماندا في اتجاهيبعد ذلك ، سرعان ما أصبح وجهها بلا تعبير.

سرعان ما انهار وجه أماندا لأنها اعتذرت بسرعة لنولا.

أو بالأحرى ، أصبح الجو باردًا جدًا.

لقد تطلب الأمر حقًا كل ما كان عليّ أن أضربه.

فتحت فمها ، قالت ببرود شديد.

“تمام.”

من الجيد أن تعود“.

“يمكنك اختيار عدم الإجابة على هذا ، ولكن …”

همف!”

“إنه رجل طيب”.

رافقت كلماتها شخير نولا المبالغ فيه وهي تدير رأسها.

تصويب رأسها قليلاً ، نظرت إلي بنظرة مشوشة.

لجزء من الثانية ، ارتجفت شفاه أماندامن الواضح أن هذا لم يفلت من بصري لأنني اتكأت على جانب الباب.

برعاية نولا في الثواني القليلة التالية ، أدركت شيئًا ما فجأة.

“إذا كنت تريد التظاهر بالغضب مني ، على الأقل ابذل قصارى جهدك حتى لا تضحك.”

تصويب رأسها قليلاً ، نظرت إلي بنظرة مشوشة.

“أختي!”

“… ما الذي حدث لشعرك؟ “

عندما حدقت في أماندا ، رفعت نولا صوتها.

“أم؟“

سرعان ما انهار وجه أماندا لأنها اعتذرت بسرعة لنولا.

بعد أن غطى يده بفمه لفترة وجيزة ، نظر إدوارد إلى ناتاشا للحظة قبل أن يخبرها أخيرًا بكل شيء.

“… أنا آسف نولا ، لكني لا أستطيع فعل ذلك. لماذا لا تسامح أخيك بالفعل.”

“… من كان يظن أن المعارك كانت مزورة. لولا رن الذي -“

نظرت في طريقي ، أعطتني إشارة بعينيهابنظرة واحدة ، فهمت ما تعنيه وتظاهرت بأنها تبدو مجروحة.

“ابنتك أكثر قدرة مما تعتقد. ربما لم تتعامل مع كل شيء بشكل مثالي ، لكنها كانت لا تزال قادرة على توجيه ضربة قاسية لجميع النقابات التي حاولت وضع أيديهم على نقابة صيادي الشياطين.”

في نفس الوقت ، فعلت هذا ، أشارت أماندا في اتجاهي.

“نولا ، لا أعتقد أن هذه مباراة جيدة للغاية. أخوك حزين جدًا لأنك لم تعد تتحدث معه بعد الآن. أعتقد أنه قد يبكي قريبًا.”

نولا ، لا أعتقد أن هذه مباراة جيدة للغاية. أخوك حزين جدًا لأنك لم تعد تتحدث معه بعد الآن. أعتقد أنه قد يبكي قريبًا.”

“الأخ لا تبكي. نولا كانت تمزح فقط. لست غاضبة.”

“… يبكي؟

رفعت نولا يدها الصغيرة وأشارت في اتجاهي.

أدرت رأسها لتنظر إلي ، وجهت بعض المانا سرًا وضغطت على جانب ساقي ، مما تسبب في امتلاء عيني بالدموع.

“هل هناك شيء خاطئ معه؟ لولا رين لما تمكنت من الهروب من المكان“.

أوه لا.”

من كيف قضى عدة سنوات في محاولة لإيجاد مخرج ، إلى أن يجد نفسه يومًا ما داخل الحلبة بعد إصابته في معركة كبيرة ، وكل شيء آخر حدث بعد ذلك.

في لحظة ، تغير وجه نولا وهي تسرع لتهدئتي.

فتحت فمها ، قالت ببرود شديد.

الأخ لا تبكي. نولا كانت تمزح فقط. لست غاضبة.”

الشخص الذي كانت تتوق ليلا ونهارا لرؤيته على مدى السنوات الثلاث الماضية.

“… أنت لست؟

كان بإمكاني فقط هز كتفي بلا حول ولا قوة. لسوء الحظ ، كان سحر نولا مدمرًا.

سألت وأنا مسحت دموعي.

“أوه ، هنا“.

هزت نولا رأسها بشكل متكرر.

“… من كان يظن أن المعارك كانت مزورة. لولا رن الذي -“

لا.”

تغير التعبير على وجه ناتاشا عندما سمعت إدوارد يتحدث عن وقته مع الشياطين. أصبحت قلقة بشكل متزايد.

ثم أعطني عناق“.

“نولا”؟

تمام.”

رفعت رأسها للتحديق في إدوارد ، تمتمت بهدوء.

مدت يدي ، وأمسكت نولا بإحكام في ذراعي بينما كنت أقف ببطءشعرت بجسدها الاسفنجي بين ذراعي ، شعرت بموجة من النعيم النقي تغسل علي.

… ولكن في اللحظة التي فتحت فيها الباب استقبلني وجه مألوف. وجه لم أره منذ نصف عام. كانت أماندا.

“هناك ، هناك ، لا تبكي يا أخي.”

لكن لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى أفهم الخطأ حيث سقطت المنشفة الموجودة أعلى رأسي على الأرض.

ربتني على رأسي ، حاولت نولا مواساتيليس لأنني كنت أهتم لأنني كنت أبذل قصارى جهدي لمنع نفسي من الابتسام.

“أنت…”

لكن بدا الأمر كما لو أنني فشلت فشلاً ذريعًا في هذا الأمر حيث هزت أماندا رأسها عندما نظرت إلي.

“أعلم أن هذا يبدو غريبا ، لكن من فضلك لا تخطئ”

كان بإمكاني فقط هز كتفي بلا حول ولا قوةلسوء الحظ ، كان سحر نولا مدمرًا.

“ما الخطب؟ هل حدث شيء مع رين؟“

برعاية نولا في الثواني القليلة التالية ، أدركت شيئًا ما فجأة.

في اللحظة التي دخلنا فيها المكان ، توقفت جميع أشكال الضوضاء حيث شعرت أن عيون الجميع تتوقف عليّ.

سألته محدقة في أماندا.

لقد كان مشهدًا كانت تحلم به منذ صغرها ، وشيء لم تصدق أنه يمكن أن يحدث أبدًا …

هل قابلت والدتك بعد؟

“إذن هذا صحيح …”

أم؟

***

تصويب رأسها قليلاً ، نظرت إلي بنظرة مشوشة.

منذ اللحظة التي دخلت فيها غرفة المعيشة ، توقفت كل تلك المشاعر عن الوجود حيث توقفت عيناها تجاه شخصين يتحدثان بسعادة مع بعضهما البعض في نهاية طاولة الطعام.

بعد فترة هزت رأسها.

في اللحظة التي دخلنا فيها المكان ، توقفت جميع أشكال الضوضاء حيث شعرت أن عيون الجميع تتوقف عليّ.

لا.”

***

تجعدت حوافي عندما سمعت هذاوضعت نولا على الأرض ، أمسكت بمعصم أماندا وأحضرتها معي.

“أنت…”

تعال معي للحظة“.

في غضون ثوان ، تحرك جسدها من تلقاء نفسه ، وبدأ جسدها ينفث نحوه.

“انتظر رن!”

“… من كان يظن أن المعارك كانت مزورة. لولا رن الذي -“

دون مقاومة ، تبعتني أماندا من الخلفلقد اتصلت باسمي عدة مرات ، لكنني كنت مشغولًا جدًا بالبحث عن إدوارد لملاحظة ذلك.

“بسببه أيضا تمكنت من التخلص من لعنة كسر العقل …”

أوه ، هنا“.

“ابنتك أكثر قدرة مما تعتقد. ربما لم تتعامل مع كل شيء بشكل مثالي ، لكنها كانت لا تزال قادرة على توجيه ضربة قاسية لجميع النقابات التي حاولت وضع أيديهم على نقابة صيادي الشياطين.”

عندما سمعت أصواتًا في قاعة الطعام ، جررت أماندا معي إلى قاعة الطعام.

كان بإمكاني فقط هز كتفي بلا حول ولا قوة. لسوء الحظ ، كان سحر نولا مدمرًا.

في اللحظة التي دخلنا فيها المكان ، توقفت جميع أشكال الضوضاء حيث شعرت أن عيون الجميع تتوقف عليّ.

فتحت فمها ، قالت ببرود شديد.

حسنًا؟ ما الخطب؟

لقد كان مشهدًا كانت تحلم به منذ صغرها ، وشيء لم تصدق أنه يمكن أن يحدث أبدًا …

لماذا كان الجميع ينظر إلي هكذا؟

“يمكنك اختيار عدم الإجابة على هذا ، ولكن …”

لكن لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى أفهم الخطأ حيث سقطت المنشفة الموجودة أعلى رأسي على الأرض.

“معقد؟“

بعد ذلك ، أدرت رأسي قليلاً ، سرعان ما توقفت عيني على إدوارد الذي كانت عيناه مثبتتين في اتجاهي العام.

بينما كانت الدموع تتدفق على خديها ، عانقت جسده بإحكام.

تركت يد أماندا على الفور وتراجعت خطوة إلى الوراء.

تفكر قليلاً ، ثم أومأ برأسه في النهاية.

أعلم أن هذا يبدو غريبًا ، لكن من فضلك لا تخطئ

 

عندما كنت على وشك إنهاء جملتي ، اختفت شخصية أماندا من بجانبي وعادت للظهور أمام إدوارد.

تصويب رأسها قليلاً ، نظرت إلي بنظرة مشوشة.

بينما كانت الدموع تتدفق على خديها ، عانقت جسده بإحكام.

“من الجيد أن تعود“.

“د … أبي!”

“د … أبي!”

***

هذا الشخص …

في البداية ، كانت مرتبكة.

بنظرة معقدة على وجهها ، أومأت ناتاشا برأسها.

من الواضح أن جر رن نصف عارٍ من شأنه أن يزعج الجميع.

عندما حدقت في أماندا ، رفعت نولا صوتها.

لكن.

سرعان ما انهار وجه أماندا لأنها اعتذرت بسرعة لنولا.

منذ اللحظة التي دخلت فيها غرفة المعيشة ، توقفت كل تلك المشاعر عن الوجود حيث توقفت عيناها تجاه شخصين يتحدثان بسعادة مع بعضهما البعض في نهاية طاولة الطعام.

“… هو.”

كان الأمر كما لو أن جسدها وعقلها قد تجمدوا تمامًا.

‘… أهذا حلم؟ ‘

‘… أهذا حلم؟

“… نعم.”

تساءلت أماندا في نفسها بينما كانت عيناها تبتعدان في اتجاه الشخصين البعيدين.

نظرت في طريقي ، أعطتني إشارة بعينيها. بنظرة واحدة ، فهمت ما تعنيه وتظاهرت بأنها تبدو مجروحة.

هذا المشهد.

“… يبكي؟ “

لقد كان مشهدًا كانت تحلم به منذ صغرها ، وشيء لم تصدق أنه يمكن أن يحدث أبدًا

“ثم أعطني عناق“.

أمي أبي؟

“تمام.”

دفع وجودهما الشخصيتين إلى قلب رأسيهما ، والتقت أعينهماعندما انغلقت عيني أماندا على الرجل الجالس بجانب والدتها ، شعرت بصاعقة من الكهرباء تتدفق على جسدها.

كانت نولا.

هذا الشخص

ابتسمت مطمئنة.

الشخص الذي كانت تتوق ليلا ونهارا لرؤيته على مدى السنوات الثلاث الماضية.

“أختي ، تذكر الوعد!”

“أعلم أن هذا يبدو غريبا ، لكن من فضلك لا تخطئ”

مع نظرة غير مؤكدة على وجهها ، فكرت ناتاشا للحظة قبل أن تسأل.

في غضون ثوان ، تحرك جسدها من تلقاء نفسه ، وبدأ جسدها ينفث نحوه.

لجزء من الثانية ، ارتجفت شفاه أماندا. من الواضح أن هذا لم يفلت من بصري لأنني اتكأت على جانب الباب.

د … أبي!”

عندما كنت على وشك إنهاء جملتي ، اختفت شخصية أماندا من بجانبي وعادت للظهور أمام إدوارد.

في تلك اللحظة ، غرق وجه أماندا في صدر الرجل العريض وشعرت بدفء مألوف.

رفعت رأسها للتحديق في إدوارد ، تمتمت بهدوء.

الدفء الذي طالما كانت تتوق إليه

تحول وجه إدوارد إلى جدية عندما سمع كلماتها.



————–

من كيف قضى عدة سنوات في محاولة لإيجاد مخرج ، إلى أن يجد نفسه يومًا ما داخل الحلبة بعد إصابته في معركة كبيرة ، وكل شيء آخر حدث بعد ذلك.

ترجمة FLASH

لكن لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى أفهم الخطأ حيث سقطت المنشفة الموجودة أعلى رأسي على الأرض.

———-—-

هذا المشهد.

 

“… أنا آسف نولا ، لكني لا أستطيع فعل ذلك. لماذا لا تسامح أخيك بالفعل.”

اية   (131) وَلِلَّهِ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي ٱلۡأَرۡضِۚ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ وَكِيلًا (132) سورة النساء الاية (131)

… ولكن في اللحظة التي فتحت فيها الباب استقبلني وجه مألوف. وجه لم أره منذ نصف عام. كانت أماندا.

 

“د … أبي!”

 

في اللحظة التي قلت فيها هذه الكلمات ، خرجت أماندا منها ورفعت رأسها لتنظر إلي.

 

“لا داعي للقلق كثيرا.”

“نولا”؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط