نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 544

الروح [1]

الروح [1]


الفصل 544: الروح [1]

دون إنكار أي شيء ، نظر رين الآخر بهدوء نحو الجرم السماوي الأبيض وأومأ برأسه.

“… من المؤسف أنني لم أستطع البقاء مستيقظًا لفترة أطول.”

لم يستمر هذا لفترة طويلة حيث أزال رين يده ببطء من الجرم السماوي.

يحدق في السلاسل التي كانت خلف ذراعيه وساقيه ، بقي وجه رن الآخر صامدًا.

“هل هذا هو السر الذي كنت تخفيه عني؟“

أثناء السير نحو المسافة ، ملأت الضوضاء الهائلة للسلاسل الظلام.

“طبعا طبعا.”

صليلصليلصليل.

لمست يده الخيوط السوداء فهربت الخيوط السوداء بسرعة ، كاشفة عن سطح خارجي أبيض نظيف.

لم يستمر الصوت طويلا حيث سرعان ما توقفت قدميه.

أوقف رن قدميه أمام الكرة البيضاء ، ونظر إليها بعناية.

ولوح في الأفق أمامه كرة من الأبيض والأسود في الفضاء المظلم وهو يتمتم.

“يبدو أنني يجب أن أجري مكالمتين.”

“ليس سيئا…”

انجذبت عيناه على الفور إلى شخصية مألوفة.

عندما مد يده ليلمس الجرم السماوي ، ظهرت فجوة صغيرة في الخيوط السوداء المحيطة بالجرم السماوي ، مما سمح ليده بالمرور لفترة وجيزة قبل أن يخرج مرة أخرى.

“نعم…”

رن صوت أزيز في الهواء بينما كان رين الآخر يحدق في يده التي أصبحت شبه شفافة.

“حسنًا ، لكن لا تنس أن تقابلني بعد الانتهاء. ما زلنا بحاجة إلى التحدث عن الرحلة.”

مع حواجبه مجعدة ، غمغم.

استمر هذا لمدة دقيقة قبل أن يستدير رين الآخر لينظر إلى الجرم السماوي الأبيض بجانبه.

بالكاد.”

عندما مد يده ليلمس الجرم السماوي ، ظهرت فجوة صغيرة في الخيوط السوداء المحيطة بالجرم السماوي ، مما سمح ليده بالمرور لفترة وجيزة قبل أن يخرج مرة أخرى.

“تقريبا ماذا؟

مد يده ، وحركه رن بحذر نحو الكرة البيضاء.

تردد صدى صوت مألوف فجأة ، مما أجبر رين على إدارة رأسه فجأة.

“اختبار شيء ما؟“

انجذبت عيناه على الفور إلى شخصية مألوفة.

“هوام”.

“… مفاجأة؟

“… إنه تماما كما اعتقدت.”

انتشرت ابتسامة غامضة على وجه الشخص المألوف وهو يحدق في الجرم السماوي الأبيض من بعيد.

“… كل شيء لا يزال تحت سيطرتي.”

سأل مشيرا إلى ذلك.

“… إنه تماما كما اعتقدت.”

هل هذا هو السر الذي كنت تخفيه عني؟

أدار رأسه قليلاً ، نظر رين إلى الرين الآخر لثانية قبل أن يختفي.

مشى بهدوء نحو الجرم السماوي الأبيض ، فحصه رن بعناية وهو يتجول حوله.

كانت مجرد فرضية في الوقت الحالي ، لكن …

طوال الوقت ، لم يقل رين الآخر أي شيء لأنه راقبه بهدوء.

اية   (134) ۞يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ كُونُواْ قَوَّٰمِينَ بِٱلۡقِسۡطِ شُهَدَآءَ لِلَّهِ وَلَوۡ عَلَىٰٓ أَنفُسِكُمۡ أَوِ ٱلۡوَٰلِدَيۡنِ وَٱلۡأَقۡرَبِينَۚ إِن يَكُنۡ غَنِيًّا أَوۡ فَقِيرٗا فَٱللَّهُ أَوۡلَىٰ بِهِمَاۖ فَلَا تَتَّبِعُواْ ٱلۡهَوَىٰٓ أَن تَعۡدِلُواْۚ وَإِن تَلۡوُۥٓاْ أَوۡ تُعۡرِضُواْ فَإِنَّ ٱللَّهَ كَانَ بِمَا تَعۡمَلُونَ خَبِيرٗا (135)سورة النساء الاية (135)

استمر هذا لمدة دقيقة قبل أن يبدأ رين الآخر في الكلام.

———-—-

“… هل خططت لهذا منذ البداية؟

“أعتقد أن القوة لا تأتي مجانا أبدا …”

في اللحظة التي تلاشت فيها كلماته ، توقفت أقدام رين.

مد يده ، وحركه رن بحذر نحو الكرة البيضاء.

أدار رأسه للنظرة في اتجاهه ، وضع رين يده تحت ذقنه.

“لدي بالفعل فكرة جيدة عما تحاول القيام به. أنا سعيد لأن كل شيء سار على أفضل وجه واكتشفت ذلك الآن …”

مخطط؟

يحدق في السلاسل التي كانت خلف ذراعيه وساقيه ، بقي وجه رن الآخر صامدًا.

كان يداعب ذقنه ، فكر للحظة قبل أن يهز رأسه.

“كان.”

ليس حقًا. كنت فقط أختبر شيئًا ما

نهضت ببطء من سريري ، فتحت عيني مرة أخرى.

اختبار شيء ما؟

“… وماذا عن الخيوط السوداء؟ “

تحدق بحذر في رين ، حواف شفاه رين الأخرى ملتفة قليلاً.

نظرًا لأن الجرعات لم تعد فعالة كما كانت في الماضي ، كنت بحاجة إلى إيجاد حل الآن.

“إذا كان تخميني صحيحًا ، فأنت قد أطلعتني عن قصد على جسدك حتى تتمكن من اختبار ما إذا كان هناك أي عيوب فيه. هذه هي الخطوة جريئة تماما …”

انجذبت عيناه على الفور إلى شخصية مألوفة.

“كان.”

اليوم المقبل.

أوقف رن قدميه أمام الكرة البيضاء ، ونظر إليها بعناية.

استمر هذا لمدة دقيقة قبل أن يستدير رين الآخر لينظر إلى الجرم السماوي الأبيض بجانبه.

“لا يتطلب الأمر عبقريًا لفهم أنه لا يوجد شيء مجاني في هذا العالم. لكي تتمكن من الوصول إلى مثل هذه القوة الهائلة ، فإن مجرد صدمة جسدية صغيرة لن تكون كافية …”

“يبدو أنني يجب أن أجري مكالمتين.”

مد يده ، وحركه رن بحذر نحو الكرة البيضاء.

“… وماذا عن الخيوط السوداء؟ “

عندما اقتربت يده من الكرة ، اكتسبت الخيوط السوداء التي تدور حولها حيوية فجأة وبدأت في التذبذب.

كانت مجرد فرضية في الوقت الحالي ، لكن …

استمر في تحريك يده إلى الأمام.

دون إنكار أي شيء ، نظر رين الآخر بهدوء نحو الجرم السماوي الأبيض وأومأ برأسه.

لقد كان لديك بالتأكيد نوعًا من الهدف المخطط له عند الاستيلاء على جسدي ، ويمكنني أخيرًا أن أرى أن له علاقة بهذا الجرم السماوي الأبيض.”

“… هل خططت لهذا منذ البداية؟ “

لمست يده الخيوط السوداء فهربت الخيوط السوداء بسرعة ، كاشفة عن سطح خارجي أبيض نظيف.

استمر هذا لمدة دقيقة قبل أن يبدأ رين الآخر في الكلام.

بعد ذلك ، غرقت يده ببطء.

أدار رأسه قليلاً ، نظر رين إلى الرين الآخر لثانية قبل أن يختفي.

طوال الوقت ، لم يفعل رين الآخر شيئًا سوى التحديق في رين وهو يفعل كل ما كان يفعله.

طوال الوقت ، لم يقل رين الآخر أي شيء لأنه راقبه بهدوء.

لم يستمر هذا لفترة طويلة حيث أزال رين يده ببطء من الجرم السماوي.

“هذا الجرم السماوي الأبيض هو روحي ، أليس كذلك؟“

بنظرة معقدة على وجهه ، خفض رأسه وتمتم.

 

“… إنه تماما كما اعتقدت.”

أدار رأسه للنظرة في اتجاهه ، وضع رين يده تحت ذقنه.

رفع رأسه لينظر في اتجاه مكان وقوفه الآخر ، غرق وجه رين قليلاً.

“يمكنك القول إنها خطة احتياطية.”

هذا الجرم السماوي الأبيض هو روحي ، أليس كذلك؟

وبينما كان يتمتم ، رفع يده وأجبر الخيوط السوداء حول الكرة البيضاء مرة أخرى على الجنون.

“… انها.”

متكئًا على جانب مدخل القفل ، أدار كيفن عينيه. كانت تحت عينيه دوائر سوداء ساطعة ، تظهر بوضوح إجهاده. كان يرتدي زي أستاذ لوك الأسود ، والذي سلط الضوء بشكل مثالي على جسده المتضخم.

دون إنكار أي شيء ، نظر رين الآخر بهدوء نحو الجرم السماوي الأبيض وأومأ برأسه.

مد يده ، وحركه رن بحذر نحو الكرة البيضاء.

إنه كما خمنت. هذه بالفعل روحك.”

استمر في تحريك يده إلى الأمام.

دون إظهار أي تغييرات في تعبيره ، أشار رين إلى الخيوط السوداء التي تدور حول الجرم السماوي الأبيض.

مع حواجبه مجعدة ، غمغم.

“… وماذا عن الخيوط السوداء؟

“ليس سيئا…”

هم؟

“… هل خططت لهذا منذ البداية؟ “

أدار رأسه ليحدق في رين ، ومد رن الآخر ذراعه بهدوء.

“إنه كما خمنت. هذه بالفعل روحك.”

مباشرة بعد أفعاله ، بدأت الخيوط السوداء التي تدور حول الجرم السماوي الأبيض تتحرك مثل المجنونة ، حيث سرعان ما حاولت الإيقاع بالجرم السماوي الأبيض.

الليلة الماضية ، بعد إجراء مكالمتين ، تمكنت من تحديد موعد مع دوغلاس. بالنظر إلى عمره وخبرته ، اعتقدت أنه قد يكون لديه فكرة فيما يتعلق بشيء يمكن أن يشفي روحي.

يمكنك القول إنها خطة احتياطية.”

أحد الأمثلة على ذلك سيكون علاجًا لجميع المشكلات العقلية التي كنت أعاني منها حاليًا.

خطة احتياطية؟

أثناء السير نحو المسافة ، ملأت الضوضاء الهائلة للسلاسل الظلام.

نعم…”

نظرًا لأن الجرعات لم تعد فعالة كما كانت في الماضي ، كنت بحاجة إلى إيجاد حل الآن.

إيماءة هادئة من رين الآخر سبقت تعمقًا مفاجئًا في الصوت.

نهضت ببطء من سريري ، فتحت عيني مرة أخرى.

خطة طوارئ في حال خيبت ظني“.

“خطة طوارئ في حال خيبت أملي؟ تبدو الخطة تماما …”

“كان.”

بدلاً من أن يتفاجأ أو يغضب من كلمات رين الأخرى ، حدق رين بهدوء في الجرم السماوي الأبيض أمامه.

“حسنًا ، لكن لا تنس أن تقابلني بعد الانتهاء. ما زلنا بحاجة إلى التحدث عن الرحلة.”

“لدي بالفعل فكرة جيدة عما تحاول القيام به. أنا سعيد لأن كل شيء سار على أفضل وجه واكتشفت ذلك الآن …”

————–

أدار رأسه قليلاً ، نظر رين إلى الرين الآخر لثانية قبل أن يختفي.

“هل هذا هو السر الذي كنت تخفيه عني؟“

سأراك قريبا.”

طوال الوقت ، لم يفعل رين الآخر شيئًا سوى التحديق في رين وهو يفعل كل ما كان يفعله.

تردد صدى كلماته الأخيرة بعمق في جميع أنحاء الفراغ الأسود بينما كان رين الآخر يحدق في اتجاهه.

أو على الأقل كيف.

استمر هذا لمدة دقيقة قبل أن يستدير رين الآخر لينظر إلى الجرم السماوي الأبيض بجانبه.

 

“سواء اكتشفت ذلك الآن أو لاحقًا ، فإنه لا يغير المستقبل المحتوم …”

تحدق بحذر في رين ، حواف شفاه رين الأخرى ملتفة قليلاً.

وبينما كان يتمتم ، رفع يده وأجبر الخيوط السوداء حول الكرة البيضاء مرة أخرى على الجنون.

إيماءة هادئة من رين الآخر سبقت تعمقًا مفاجئًا في الصوت.

“… كل شيء لا يزال تحت سيطرتي.”

“… انها.”

***

كانت مجرد فرضية في الوقت الحالي ، لكن …

“كنت أعرف…”

“يبدو أنني يجب أن أجري مكالمتين.”

نهضت ببطء من سريري ، فتحت عيني مرة أخرى.

في اللحظة التي تلاشت فيها كلماته ، توقفت أقدام رين.

نظرًا لأنني كنت لا أزال أعالج المعلومات التي تعلمتها للتو ، كانت أفكاري مبعثرة إلى حد ما.

“… إنه تماما كما اعتقدت.”

بغض النظر ، سرعان ما تمكنت من فرزها داخل رأسي.

أو على الأقل كيف.

في اللحظة القصيرة التي لمست فيها الجرم السماوي الأبيض ، تمكنت أخيرًا من معرفة كيف كان يسيطر على الكثير من أفكاري وأفعالي.

عندما مد يده ليلمس الجرم السماوي ، ظهرت فجوة صغيرة في الخيوط السوداء المحيطة بالجرم السماوي ، مما سمح ليده بالمرور لفترة وجيزة قبل أن يخرج مرة أخرى.

أو على الأقل كيف.

“هوام”.

“من خلال روحي …”

“… وماذا عن الخيوط السوداء؟ “

على الرغم من عدم معرفتي بالكثير عن الأرواح ، فإن ما جمعته خلال تلك الفترة القصيرة من الفراغ الأسود هو أن الخيوط السوداء المحيطة بروحي كانت أشياء زرعها نفسي الآخر للسيطرة على روحي.

———-—-

كلما فسد أكثر ، كان قادرًا على تغيير ما شعرت به ، وكيف تصرفت ، وما جعلني أساسًا.

عند الوصول إلى هذا الاستنتاج ، كنت أعرف بالضبط ما يجب فعله في الوقت الحالي.

“أعتقد أن القوة لا تأتي مجانا أبدا …”

“مخطط؟“

كانت مجرد فرضية في الوقت الحالي ، لكن

“… وماذا عن الخيوط السوداء؟ “

عندما استولى الآخر على جسدي من خلال  لامبالاة الملك أو من خلال مخططات مثل حادثة أنجليكا ، كان هدفه الحقيقي هو إتلاف روحي حتى يتمكن من ممارسة تأثيره عليها.

بعد كل شيء ، كان هذا الآن أولويتي القصوى الحالية.

لم أكن متأكدًا تمامًا من هدفه النهائي ، ومع ذلك ، إذا كان هناك شيء واحد أعرفه في هذه اللحظة ، فهو أنني كنت بحاجة إلى إيجاد طريقة لعلاج روحي.

الفصل 544: الروح [1]

كانت هذه هي الطريقة الوحيدة التي استطعت أن أضمن بها التحرر من نفوذه.

***

كنت أعتقد أن روح شخص ما لا يمكن أن تلتئمومع ذلك ، كان ذلك مبنيًا على ذكريات في ذهني.

بدلاً من أن يتفاجأ أو يغضب من كلمات رين الأخرى ، حدق رين بهدوء في الجرم السماوي الأبيض أمامه.

مع العلم أن ذكرياتي قد تغيرت عن قصد من قبله ، توصلت إلى إدراك أنه ربما كانت هناك بالفعل طريقة بالنسبة لي لشفاء روحيكان مجرد أنه تركها عن قصد لأنه سيتعارض مع رغباته.

في اللحظة القصيرة التي لمست فيها الجرم السماوي الأبيض ، تمكنت أخيرًا من معرفة كيف كان يسيطر على الكثير من أفكاري وأفعالي.

عند الوصول إلى هذا الاستنتاج ، كنت أعرف بالضبط ما يجب فعله في الوقت الحالي.

مد يده ، وحركه رن بحذر نحو الكرة البيضاء.

عندما وقفت من سريري ، أخرجت هاتفي وقمت بالتمرير عبر قائمة جهات الاتصال الخاصة بي.

تحدق بحذر في رين ، حواف شفاه رين الأخرى ملتفة قليلاً.

“يبدو أنني يجب أن أجري مكالمتين.”

الليلة الماضية ، بعد إجراء مكالمتين ، تمكنت من تحديد موعد مع دوغلاس. بالنظر إلى عمره وخبرته ، اعتقدت أنه قد يكون لديه فكرة فيما يتعلق بشيء يمكن أن يشفي روحي.

***

بدلاً من أن يتفاجأ أو يغضب من كلمات رين الأخرى ، حدق رين بهدوء في الجرم السماوي الأبيض أمامه.

اليوم المقبل.

“تقريبا ماذا؟ “

“هوام”.

“سأراك قريبا.”

نزل تثاؤب من فمي كما شعرت بنسيم الصباحعندما توقفت أمام بوابة كبيرة وحدقت في المسافة ، تشكلت ابتسامة رقيقة على شفتي.

“ظروف…”

صباح الأستاذ فوس.”

“كان.”

سررت لرؤيتك ايضا.”

لكنني لم أرغب في المخاطرة بذلك.

متكئًا على جانب مدخل القفل ، أدار كيفن عينيهكانت تحت عينيه دوائر سوداء ساطعة ، تظهر بوضوح إجهادهكان يرتدي زي أستاذ لوك الأسود ، والذي سلط الضوء بشكل مثالي على جسده المتضخم.

أدار رأسه قليلاً ، نظر رين إلى الرين الآخر لثانية قبل أن يختفي.

يتحرك نحوي ، كان وجهه غريبًا وهو يرفع رأسه قليلاً.

“لا يتطلب الأمر عبقريًا لفهم أنه لا يوجد شيء مجاني في هذا العالم. لكي تتمكن من الوصول إلى مثل هذه القوة الهائلة ، فإن مجرد صدمة جسدية صغيرة لن تكون كافية …”

“هل صبغت شعرك؟ لم تضربني مثل الرجل الذي سيفعل ذلك.”

“ظروف…”

“ظروف…”

كنت أعتقد أن روح شخص ما لا يمكن أن تلتئم. ومع ذلك ، كان ذلك مبنيًا على ذكريات في ذهني.

تمامًا مثل أي شخص آخر ، قررت أن أكون غامضًا فيما يتعلق بموقف شعري.

“اختبار شيء ما؟“

على الرغم من معرفة كيفن بالفعل بالكيان بداخلي ، إلا أن شرح كل شيء سيستغرق وقتًا طويلاً ، لذلك تجاهلت الموضوع جانبًا.

“ليس حقًا. كنت فقط أختبر شيئًا ما“

دعنا نضع موضوع شعري جانبًا ، هل تهتم بإحضارني إلى دوغلاس؟

الليلة الماضية ، بعد إجراء مكالمتين ، تمكنت من تحديد موعد مع دوغلاس. بالنظر إلى عمره وخبرته ، اعتقدت أنه قد يكون لديه فكرة فيما يتعلق بشيء يمكن أن يشفي روحي.

حسنًا ، لكن لا تنس أن تقابلني بعد الانتهاء. ما زلنا بحاجة إلى التحدث عن الرحلة.”

“هذا الجرم السماوي الأبيض هو روحي ، أليس كذلك؟“

طبعا طبعا.”

مشى بهدوء نحو الجرم السماوي الأبيض ، فحصه رن بعناية وهو يتجول حوله.

استدار كيفن ، وخدش جانب رأسه عندما دخل بوابات القفل.

“أتمنى أن يساعدني هذا …”

تركت تثاؤبًا آخر ، تبعته من الخلف.

يحدق في السلاسل التي كانت خلف ذراعيه وساقيه ، بقي وجه رن الآخر صامدًا.

“أتمنى أن يساعدني هذا …”

“… وماذا عن الخيوط السوداء؟ “

الليلة الماضية ، بعد إجراء مكالمتين ، تمكنت من تحديد موعد مع دوغلاسبالنظر إلى عمره وخبرته ، اعتقدت أنه قد يكون لديه فكرة فيما يتعلق بشيء يمكن أن يشفي روحي.

لم أكن متأكدًا تمامًا من هدفه النهائي ، ومع ذلك ، إذا كان هناك شيء واحد أعرفه في هذه اللحظة ، فهو أنني كنت بحاجة إلى إيجاد طريقة لعلاج روحي.

بعد كل شيء ، كان هذا الآن أولويتي القصوى الحالية.

أحد الأمثلة على ذلك سيكون علاجًا لجميع المشكلات العقلية التي كنت أعاني منها حاليًا.

بالإضافة إلى ذلك ، كنت أخطط أيضًا للقيام برحلة إلى خزانة القفل ، المكعب.

“خطة طوارئ في حال خيبت أملي؟ تبدو الخطة تماما …”

منذ أن أنجزت المهمة التي كلفوني بها في المرة الأخيرة ، كان من الصواب أن أحمل ما كان مستحقًا ليإذا لم يكن هناك شيء يمكن أن يساعدني فيما يتعلق بالأرواح ، فلا يزال لدي أمران في ذهني أحتاجهما حقًا لنفسي.

كانت مجرد فرضية في الوقت الحالي ، لكن …

أحد الأمثلة على ذلك سيكون علاجًا لجميع المشكلات العقلية التي كنت أعاني منها حاليًا.

على الرغم من عدم معرفتي بالكثير عن الأرواح ، فإن ما جمعته خلال تلك الفترة القصيرة من الفراغ الأسود هو أن الخيوط السوداء المحيطة بروحي كانت أشياء زرعها نفسي الآخر للسيطرة على روحي.

نظرًا لأن الجرعات لم تعد فعالة كما كانت في الماضي ، كنت بحاجة إلى إيجاد حل الآن.

أوقف رن قدميه أمام الكرة البيضاء ، ونظر إليها بعناية.

على الرغم من أنني لم أكن متأكدًا بعد ، فقد كان لدي شعور بأنه إذا لم أبق هذا قيد الفحص ، فقد ينتهي بي الأمر بفقدان نفسي مرة أخرى.

“ليس سيئا…”

كان مجرد حدس.

بعد كل شيء ، كان هذا الآن أولويتي القصوى الحالية.

لكنني لم أرغب في المخاطرة بذلك.

في اللحظة التي تلاشت فيها كلماته ، توقفت أقدام رين.



————–

 

ترجمة FLASH

طوال الوقت ، لم يقل رين الآخر أي شيء لأنه راقبه بهدوء.

———-—-

“دعنا نضع موضوع شعري جانبًا ، هل تهتم بإحضارني إلى دوغلاس؟“

 

“كان.”

اية   (134) ۞يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ كُونُواْ قَوَّٰمِينَ بِٱلۡقِسۡطِ شُهَدَآءَ لِلَّهِ وَلَوۡ عَلَىٰٓ أَنفُسِكُمۡ أَوِ ٱلۡوَٰلِدَيۡنِ وَٱلۡأَقۡرَبِينَۚ إِن يَكُنۡ غَنِيًّا أَوۡ فَقِيرٗا فَٱللَّهُ أَوۡلَىٰ بِهِمَاۖ فَلَا تَتَّبِعُواْ ٱلۡهَوَىٰٓ أَن تَعۡدِلُواْۚ وَإِن تَلۡوُۥٓاْ أَوۡ تُعۡرِضُواْ فَإِنَّ ٱللَّهَ كَانَ بِمَا تَعۡمَلُونَ خَبِيرٗا (135)سورة النساء الاية (135)

الليلة الماضية ، بعد إجراء مكالمتين ، تمكنت من تحديد موعد مع دوغلاس. بالنظر إلى عمره وخبرته ، اعتقدت أنه قد يكون لديه فكرة فيما يتعلق بشيء يمكن أن يشفي روحي.

 

 

 

“هم؟“

 

كنت أعتقد أن روح شخص ما لا يمكن أن تلتئم. ومع ذلك ، كان ذلك مبنيًا على ذكريات في ذهني.

لم يستمر الصوت طويلا حيث سرعان ما توقفت قدميه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط