نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 552

موعد  [2]

موعد  [2]

الفصل 552: موعد  [2]

في هذه اللحظة ، جاء الخادم أخيرًا بأوامرنا.

كان الوقت قد حان بالفعل في وقت متأخر من بعد الظهر عندما وصلنا إلى المقهى ، وكانت الشمس تتطل عليناجعلت الحرارة الشديدة من الصعب علينا نحن الاثنين البقاء في الخارج لفترة أطول.

لقد تركت عاجزًا عن الكلام.

دخلت أنا وأماندا إلى المقهى ، وأتساءل عما إذا كانت الحرارة ستتوقف في أي وقت قريب.

“كيف يمكنني مساعدك؟“

إذن ، أماندا ، ماذا ستطلب؟

“سأفعل نفس الشيء.

فقط بعض القهوة في الوقت الحالي. لست جائعًا بعد.”

أجبته هزت رأسي.

سأفعل نفس الشيء.

“تمام.”

أثناء تصفحي القائمة ، قررت الحصول على مشروب بارد بسيط.

“… فقط لكي تعرف ، جاذبيتي أعلى من سحر هان يوفي.”

يفضل ذلك كثيرًا على إسبرسولا سيما بالنظر إلى درجة حرارة الجو بالخارج.

بنظرة هادئة على وجهها ، استدارت أماندا لتنظر إلى الخادم ودفعت الأزهار بعيدًا.

نظرت حول المطعم ، عدت لألقي نظرة على أماندا.

بعد ذلك ، أشار عنها بعيدًا إلى حيث جلس شاب وسيم بهدوء يتجسس عليها من مسافة بعيدة. كان لديه شعر أسود طويل ، مصحوبًا بعيون بنية بدت وكأنها تحمل في الداخل تلميحات من الحكمة والغطرسة. بدت الملابس التي كان يرتديها براقة إلى حد ما حيث بدت جميعها وكأنها من ماركات مصممين.

كانت تعجب بالمناظر خارج النافذة بابتسامة فرحة.

في هذه اللحظة ، جاء الخادم أخيرًا بأوامرنا.

أفكر في شيء ما ، تركت تنهيدة مريرةثم نادت اسم أماندا.

“نعم؟“

يا أماندا“.

مجرد الاشياء المعتادة الاشياء المزعجة. كان من الأفضل أن تأخذ الزهور.

استدارت أماندا وواجهتني.

“لكن…”

نعم؟

عندما رأيت هذا ، تجعدت حوافي. مزيج غريب من الانزعاج وشيء آخر يغمرني بينما كانت أماندا على وشك الوصول إلى الزهرة وكان الفرد على وشك السير.

“… ربما سأغادر في رحلة أخرى قريبا.”

أجبت بينما كنت آخذ رشفة أخرى من القهوة.

كان هناك تعبير فوري عن الغموض على وجه أماندا وهي تنظر إلي مرة أخرى.

‘ليس سيئًا.’

هل أنت ذاهب في رحلة بعد أن عدت للتو من واحدة؟

“فقط بعض القهوة في الوقت الحالي. لست جائعًا بعد.”

بابتسامة مريرة على وجهي ، أومأت برأسي.

“نعم؟“

نعم ، ليس لدي خيار.”

“لا ، لم تتصل بي منذ أن غادرت ، لكنها على الأرجح تعرف ذلك بالفعل”.

“… هل هو مهم حقًا؟

“شكرًا لك.”

“إنها.”

قبل أن تستدير للنظر إلى الزهور مرة أخرى ، نظرت أماندا إلي بنظرة مدروسة على وجهها.

أومأت برأسي.

“اعذرني؟“

نظرًا لحقيقة أن إكمال هذه المهمة سيؤخر صعود الملك الشيطاني لمدة عام ، كانت المهمة حرجة بالفعل ..

أومأت برأسي.

بعد التحديق في وجهي لما شعرت بأنه الأبدية ، تركت أماندا الصعداء.

 

“… شكرا لإخباري.”

“في التفكير الثاني ، لا تأخذ الزهور.”

لم أكن متأكدًا تمامًا من السبب ، لكنني شعرت بالارتياح لرؤية أنها لم تكن غاضبة من مغادرتي فجأة مرة أخرى.

خفضت يدي لإلقاء نظرة أفضل عليها ، وانخفض رأس أماندا وهي تواصل الهمس.

سألتني عن إغلاق القائمة أمامها.

يفضل ذلك كثيرًا على إسبرسو. لا سيما بالنظر إلى درجة حرارة الجو بالخارج.

هل أخبرت والدتك؟

“!!”

“أوه…”

انتشرت ابتسامة على وجهي.

تصلب وجهي على الفور.

“لست خائفًا. أنا فقط أقول إنه أمر مزعج.”

خدش وجهي ، حولت انتباهي بعيدًا عن أماندابعد أفعالي ، سمعت تنهيدة مسموعة قادمة من جانب أماندا.

هل كانت تتوقع مني أن أغار على بعض الزهور؟

أنت تخطط لإخبارهم أنك ستغادر بشكل صحيح؟ إذا غادرت مرة أخرى دون أي تحذير ، لا أعتقد أنني سأكون قادرًا على مساعدتك في الخروج من الموقف.”

ترجمة FLASH

أنا أعرف.”

“انتظر”.

حدقت في أماندا.

“… هل هو مهم حقًا؟“

لقد خطر لي لبعض الوقت أنه سيكون من الأفضل ببساطة المغادرة دون إخبارهم ، وأتمنى العودة في غضون يوم أو يومين بالنظر إلى فارق التوقيت ، ولكن

“شكرًا.”

بعد مزيد من التفكير ، أدركت أن هذه لم تكن فكرة جيدة.

كان هناك تلعثم طفيف في صوتها وهي تضع يديها على فخذيها. وبنبرة لا تكاد تسمع ، تمشط شعرها خلف أذنها وتحدثت.

إذا وضعنا جانبًا أن الكذب على والديّ مرة أخرى سيكون عدم احترام لوالدي ، فسيكون من الغطرسة أيضًا أن أعتقد أنني سأتمكن من قضاء وقت قصير هناك فقط.

“أنت تخطط لإخبارهم أنك ستغادر بشكل صحيح؟ إذا غادرت مرة أخرى دون أي تحذير ، لا أعتقد أنني سأكون قادرًا على مساعدتك في الخروج من الموقف.”

خاصة وأن هذه كانت مهمة صعبة للغاية لإكمالها.

مجرد الاشياء المعتادة الاشياء المزعجة. كان من الأفضل أن تأخذ الزهور.

سأتحدث معهم بعد أن أعود إلى المنزل“.

“… هل اتصلت بك تلك الفتاة صوفيا مؤخرًا؟ “

هذا للأفضل.”

“… هل هو مهم حقًا؟“

في محاولة لاستدعاء نادل ، رفعت أماندا يدهانظرًا لظهورها ، جذبت أفعالها المفاجئة انتباه من حولنا على الفور ، وسرعان ما اقترب النادل من طاولتنا بابتسامة مشرقة على وجهيطوال الوقت ، تجاهل وجودي تمامًا.

“لماذا علي؟ هل ستأخذهم؟“

كيف يمكنني مساعدك؟

ترجمة FLASH

لقد تركت عاجزًا عن الكلام.

‘يا إلهي.’

“بالمناسبة…”

في غمضة عين ، كنت قد مدت يده بالفعل وأمسكت معصم أماندا قبل أن أدرك حتى ما كنت أشعر به. في غضون ثوانٍ قليلة ، تغير وجه الخادم والشخص الذي كان على وشك السير.

رؤية نظارتي المذهلة ، أمرت أماندا لي وغيرت الموضوع.

“شكرًا لك.”

أشعر بالفضول حيال شيء ما.”

“لن أقول أي شيء عنهم؟“

كان هناك تلعثم طفيف في صوتها وهي تضع يديها على فخذيهاوبنبرة لا تكاد تسمع ، تمشط شعرها خلف أذنها وتحدثت.

“هل ستأخذهم؟“

“… هل اتصلت بك تلك الفتاة صوفيا مؤخرًا؟

تذمرت ، أماندا تمسك شفتيها في عبوس صغير. في محاولة لجعل الأمر غير واضح أنها كانت تشعر بالغيرة ، قررت تغيير الموضوع.

في محاولة للحفاظ على رباطة جأشها ، حاولت الحفاظ على نظرة مستقيمةلسوء حظها ، كان احمرار أذنيها بمثابة هبة ميتة لي بينما كانت شفتي تتجعد.

بعد مزيد من التفكير ، أدركت أن هذه لم تكن فكرة جيدة.

هل تغار من صوفيا؟

“أنا أعرف.”

كم لطيف.

“هل حقا لا تمانع في أخذ الزهور؟“

أجبته هزت رأسي.

في هذه اللحظة ، جاء الخادم أخيرًا بأوامرنا.

“لا ، لم تتصل بي منذ أن غادرت ، لكنها على الأرجح تعرف ذلك بالفعل”.

خدش وجهي ، حولت انتباهي بعيدًا عن أماندا. بعد أفعالي ، سمعت تنهيدة مسموعة قادمة من جانب أماندا.

لا يعني ذلك أنها كانت قادرة على ذلك منذ غيابي خلال الأشهر الستة الماضية وربما أخبرها ليوبولد بذلك.

في هذه اللحظة ، جاء الخادم أخيرًا بأوامرنا.

بعد قولي هذا ، الآن بعد أن عدت ، لم أكن متأكدًا من أنه سيكون كذلك مرة أخرى.

“نعم؟“

أوه … لذلك سوف تتصل بك الآن بعد أن عدت؟

وأعلن بابتسامة على وجهه.

تذمرت ، أماندا تمسك شفتيها في عبوس صغيرفي محاولة لجعل الأمر غير واضح أنها كانت تشعر بالغيرة ، قررت تغيير الموضوع.

أجبته هزت رأسي.

أيضًا ، قد لا أكون قويًا مثلك ، ولكن يمكنك أن تطلب مني مساعدتك في بعض الأحيان.”

“… هل اتصلت بك تلك الفتاة صوفيا مؤخرًا؟ “

لا ، هذا …”

بدلاً من الإجابة ، واصلت أماندا الابتسام.

“سأنتقل قريبا إلى رتبة [A-] ، أنا متأكد من أنه يمكنني المساعدة.”

“أنت…”

منذ متى كانت أماندا ثرثارة جدًا؟

بعد أن استغرقت دقيقة لمعالجة ما قلته ، أدارت أماندا عينيها.

“أنا لا أطلب منك إحضار لي إذا كنت لا تستطيع. أنا فقط أقترح أنه ربما يجب أن تطلب مني المساعدة بين الحين والآخر. لقد كنت أتدرب كثيرًا ، ولدي سمعة جيدة في نقابتي . أنا متأكد من أنه يمكن أن يكون مفيدًا لك. على عكسها … “

“فقط لكي تعرف ، كنت سأرفض الزهور.”

عندما رأيتها وهي تتسبب في نوبة غضب ، لم يسعني إلا أن أضحك بصمت.

“هل أخبرت والدتك؟“

كان هذا الجانب منها لطيفًا حقًا.

“… من ماذا انت خائف؟ “

هنا هو طلبك.”

أدرت رأسي لوجه بعيدًا عنه ، وأخذت رشفة أخرى من القهوة في يدي. كما كان متوقعًا من أماندا ، كان من المحتم عليها جذب انتباه بعض الشباب الأثرياء. كانت بكل بساطة بهذا الجمال.

في هذه اللحظة ، جاء الخادم أخيرًا بأوامرنا.

“أنا لا أطلب منك إحضار لي إذا كنت لا تستطيع. أنا فقط أقترح أنه ربما يجب أن تطلب مني المساعدة بين الحين والآخر. لقد كنت أتدرب كثيرًا ، ولدي سمعة جيدة في نقابتي . أنا متأكد من أنه يمكن أن يكون مفيدًا لك. على عكسها … “

تمسك بصينية سوداء دائرية ، ووضع مشروباتنا بعناية أمامنا.

 

“إسبرسو ومشروب بارد.”

خاصة وأن هذه كانت مهمة صعبة للغاية لإكمالها.

شكرًا لك.”

“تمام.”

شكرًا.”

لكني لم أهتم.

تناولت الشراب ، ارتشفته بسرعةانتشر الشعور بالانتعاش في جميع أنحاء جسدي مع استرخاء وجهي.

انتهيت من التشدق ، اتكأت على كرسيي وشربت شرابي.

ليس سيئًا.’

“… شكرا لإخباري.”

هذا؟

“… فقط لكي تعرف ، جاذبيتي أعلى من سحر هان يوفي.”

ومع ذلك ، في تلك اللحظة سمعت صوت أماندا المرتبكعندما أدرت رأسي ، رأيت النادل يسلمها باقة من الزهور.

“في التفكير الثاني ، لا تأخذ الزهور.”

وأعلن بابتسامة على وجهه.

“كما ترى ، أنا حاليا على موعد معه …”

هذا هنا من باب المجاملة من السادة الجالسين هناك.”

“من فضلك أخبره أنني محتجز حاليًا.”

بعد ذلك ، أشار عنها بعيدًا إلى حيث جلس شاب وسيم بهدوء يتجسس عليها من مسافة بعيدةكان لديه شعر أسود طويل ، مصحوبًا بعيون بنية بدت وكأنها تحمل في الداخل تلميحات من الحكمة والغطرسةبدت الملابس التي كان يرتديها براقة إلى حد ما حيث بدت جميعها وكأنها من ماركات مصممين.

“كما ترى ، أنا حاليا على موعد معه …”

بمجرد أن التقت عيناه بأماندا ، أصبح ظهره مستقيماً كما انتشرت ابتسامة واثقة على وجهه.

————–

يا إلهي.’

“سأتحدث معهم بعد أن أعود إلى المنزل“.

أدرت رأسي لوجه بعيدًا عنه ، وأخذت رشفة أخرى من القهوة في يديكما كان متوقعًا من أماندا ، كان من المحتم عليها جذب انتباه بعض الشباب الأثرياءكانت بكل بساطة بهذا الجمال.

سألت أماندا وهي تبتسم بهدوء في اتجاهي.

لذا؟

 

لكن في تلك اللحظة ، قابلت نظرة أماندا.

 

التفت لإلقاء نظرة عليها.

“… لم أكن أخطط قط لأخذ الزهور.”

“… وماذا في ذلك؟

‘يا إلهي.’

أشارت إلى الزهور.

“أشعر بالفضول حيال شيء ما.”

لن أقول أي شيء عنهم؟

“كيف يمكنني مساعدك؟“

الزهور؟

“هل تغار من صوفيا؟“

هززت رأسي.

عندما رأيت هذا ، تجعدت حوافي. مزيج غريب من الانزعاج وشيء آخر يغمرني بينما كانت أماندا على وشك الوصول إلى الزهرة وكان الفرد على وشك السير.

لماذا علي؟ هل ستأخذهم؟

لا يعني ذلك أنها كانت قادرة على ذلك منذ غيابي خلال الأشهر الستة الماضية وربما أخبرها ليوبولد بذلك.

هل كانت تتوقع مني أن أغار على بعض الزهور؟

هل كانت تتوقع مني أن أغار على بعض الزهور؟

كما لو.

بعد أن استغرقت دقيقة لمعالجة ما قلته ، أدارت أماندا عينيها.

أخذت رشفة أخرى من مشروبي البارد ، واتكأت على كرسيسرعان ما ابتسمت ابتسامة متكلفة عندما فكرت في شيء ما.

مجرد الاشياء المعتادة الاشياء المزعجة. كان من الأفضل أن تأخذ الزهور.

“… فقط لكي تعرف ، جاذبيتي أعلى من سحر هان يوفي.”

“سأنتقل قريبا إلى رتبة [A-] ، أنا متأكد من أنه يمكنني المساعدة.”

كان سحره رتبة [B] بينما انا [B +].

“سوف أتعامل معهم عندما تكون شركة الوقت -“

انا ربحت.’

لم يتحدث أي منا خلال الثواني التالية بينما كنا نحدق في بعضنا البعض.

بعد أن استغرقت دقيقة لمعالجة ما قلته ، أدارت أماندا عينيها.

“فقط لكي تعرف ، كنت سأرفض الزهور.”

“… وكيف تعرف ذلك؟

‘ليس سيئًا.’

لقد جندته في مجموعتي المرتزقة“.

أفكر في شيء ما ، تركت تنهيدة مريرة. ثم نادت اسم أماندا.

“أنت…”

نظرت بعمق في عينيها ، أمسكت معصمها بقوة.

استطعت أن أرى أماندا تحدق في بصراحة لمدة ثانيتين على الأقل ، وهي تكافح من أجل فهم كلامي.

“أعرف ما قلته ، وأنا آسف. لا تأخذ الزهور.”

اعذرني؟

بابتسامة مريرة على وجهي ، أومأت برأسي.

قاطع النادل أفكارها بدفع الأزهار نحوها.

“أعرف ما قلته ، وأنا آسف. لا تأخذ الزهور.”

هل ستأخذهم؟

نظرت بعمق في عينيها ، أمسكت معصمها بقوة.

قبل أن تستدير للنظر إلى الزهور مرة أخرى ، نظرت أماندا إلي بنظرة مدروسة على وجهها.

“سأفعل نفس الشيء.

هل حقا لا تمانع في أخذ الزهور؟

“شكرًا.”

لا.”

“أشعر بالفضول حيال شيء ما.”

أجبت بينما كنت آخذ رشفة أخرى من القهوة.

مجرد الاشياء المعتادة الاشياء المزعجة. كان من الأفضل أن تأخذ الزهور.

“سيكون الأمر مزعجًا إذا رفضت الزهور. من المرجح أن يتحمل الرجل ضغينة أو شيء من هذا القبيل ، وستصبح الأمور مزعجة …”

“يا أماندا“.

مجرد الاشياء المعتادة الاشياء المزعجةكان من الأفضل أن تأخذ الزهور.

مجرد التفكير أزعجني.

بينما كانت تحدق في وجهي بعمق لبعض الوقت ، أومأت أماندا برأسهاعلى الرغم من سرعتها ، ومضت عيناها بخيبة أمل ، وشد جسدي قليلاً.

“… وماذا في ذلك؟ “

“… تمام.”

“شكرًا لك.”

بعد ذلك ، مدت يدها لتلمس الزهور بيدهاانتشر تعبير لامع على وجه الشخص الذي أرسل لها الزهور وهو ينهض ببطء من مقعدهبدا أنه مستعد للمشي في أي لحظة.

فتحت فمي للحظة ، وسرعان ما أغلقته.

عندما رأيت هذا ، تجعدت حوافيمزيج غريب من الانزعاج وشيء آخر يغمرني بينما كانت أماندا على وشك الوصول إلى الزهرة وكان الفرد على وشك السير.

بينما كنت أحدق في كليهما ، تنهدت.

على الرغم من علمي أنها ربما كانت تتظاهر بأخذ الزهور في الوقت الحالي ، شعرت بشعور غريب من الانزعاج لأن صورتها وهي تأخذ الزهور تطبع نفسها داخل رأسي.

‘قرف.’

في غمضة عين ، كنت قد مدت يده بالفعل وأمسكت معصم أماندا قبل أن أدرك حتى ما كنت أشعر بهفي غضون ثوانٍ قليلة ، تغير وجه الخادم والشخص الذي كان على وشك السير.

“هل ستأخذهم؟“

لكني لم أهتم.

“هذا للأفضل.”

“انتظر”.

———-—-

“!!”

“… وماذا في ذلك؟ “

صرخت ، بينما استدارت أماندا لتنظر إليّ بنظرة مذهولة على وجهها.

“أشعر بالفضول حيال شيء ما.”

رن؟

 

نادت أماندالا يزال وجهها ملطخًا بالدهشة.

“أنا أعرف.”

نظرت بعمق في عينيها ، أمسكت معصمها بقوة.

عندما رأيتها وهي تتسبب في نوبة غضب ، لم يسعني إلا أن أضحك بصمت.

في التفكير الثاني ، لا تأخذ الزهور.”

“أعرف ما قلته ، وأنا آسف. لا تأخذ الزهور.”

“لكن…”

لم يتحدث أي منا خلال الثواني التالية بينما كنا نحدق في بعضنا البعض.

أعرف ما قلته ، وأنا آسف. لا تأخذ الزهور.”

كان هناك تلعثم طفيف في صوتها وهي تضع يديها على فخذيها. وبنبرة لا تكاد تسمع ، تمشط شعرها خلف أذنها وتحدثت.

لم أستطع أن أشرح لماذا كنت أفعل هذا ، لكن فكرة أخذ أماندا للزهور أزعجني.

“نعم؟“

“لا ، من أنا أخدع …”

“رن؟“

كنت أعرف بالفعل ما كنت أشعر به ، لم أرغب في الاعتراف بذلك.

أفكر في شيء ما ، تركت تنهيدة مريرة. ثم نادت اسم أماندا.

لم يتحدث أي منا خلال الثواني التالية بينما كنا نحدق في بعضنا البعض.

مجرد التفكير أزعجني.

بعد بضع ثوان ، أومأت أماندا بهدوء.

ترجمة FLASH

تمام.”

منذ متى كانت أماندا ثرثارة جدًا؟

أثناء محاولتها إخفاء ذلك ، كان هناك رعشة طفيفة في صوتها حيث اتسعت حدقة العين وارتعاش شفتيها.

“سيكون الأمر مزعجًا إذا رفضت الزهور. من المرجح أن يتحمل الرجل ضغينة أو شيء من هذا القبيل ، وستصبح الأمور مزعجة …”

لم أستطع إلا أن أتنهد عليها بمرارة عندما رأيت هذا.

كم لطيف.

بنظرة هادئة على وجهها ، استدارت أماندا لتنظر إلى الخادم ودفعت الأزهار بعيدًا.

“إنها.”

مدت يدها في اتجاهي ، وشرعت في الكلام.

ترجمة FLASH

“كما ترى ، أنا حاليا على موعد معه …”

“شكرًا.”

استدارت ، توقفت عيناها على الذكر الذي كان على وشك أن يتجه نحونا ورفعت صوتها قليلاً.

رؤية نظارتي المذهلة ، أمرت أماندا لي وغيرت الموضوع.

من فضلك أخبره أنني محتجز حاليًا.”

“شكرًا.”

عندما سمع الخادم صوتها ، انتشرت نظرة محرجة على وجهه وهو يحدق في المستهلك الذكر البعيد الذي نظر إليه بنظرة ملتوية على وجهه.

“… وكيف تعرف ذلك؟ “

بعد ثوانٍ ، اقتحم المتجر ، محدقًا في اتجاهناترك من بعده الخادم الذي أحضر معه مأدبة الزهور.

أثناء تصفحي القائمة ، قررت الحصول على مشروب بارد بسيط.

بينما كنت أحدق في كليهما ، تنهدت.

استطعت أن أرى أماندا تحدق في بصراحة لمدة ثانيتين على الأقل ، وهي تكافح من أجل فهم كلامي.

رائع ، يبدو أن شخصًا ما قد تعرض للإهانة.”

“نعم ، ليس لدي خيار.”

“… من ماذا انت خائف؟

“نعم ، ليس لدي خيار.”

سألت أماندا وهي تبتسم بهدوء في اتجاهي.

الفصل 552: موعد  [2]

أجبت بالتفت للنظر إليها.

“هل أنت ذاهب في رحلة بعد أن عدت للتو من واحدة؟“

لست خائفًا. أنا فقط أقول إنه أمر مزعج.”

كنت أعرف بالفعل ما كنت أشعر به ، لم أرغب في الاعتراف بذلك.

لم يتطلب الأمر عبقريًا لفهم أنه سيعود قريبًا بنسخة احتياطية لإزعاجنا.

‘يا إلهي.’

قرف.’

“أنا أعرف.”

مجرد التفكير أزعجني.

هززت رأسي.

طمأنت أماندا على ما يبدو مستمتعًا بإزعاجي.

أومأت برأسي.

لا تقلق كثيرا.”

‘انا ربحت.’

كيف لا أستطيع؟ صدقني ، يمكنني أن أراهن بكل أموالي على أن هذا سيحدث.”

مجرد التفكير أزعجني.

بدلاً من الإجابة ، واصلت أماندا الابتسام.

أشارت إلى الزهور.

حسنًا ، أيا كان.”

منذ متى كانت أماندا ثرثارة جدًا؟

انتهيت من التشدق ، اتكأت على كرسيي وشربت شرابي.

“هذا للأفضل.”

“سوف أتعامل معهم عندما تكون شركة الوقت -“

لم أستطع أن أشرح لماذا كنت أفعل هذا ، لكن فكرة أخذ أماندا للزهور أزعجني.

فقط لكي تعرف ، كنت سأرفض الزهور.”

“بالمناسبة…”

هدير مرة أخرى ، قطعتني همسة ناعمةكانت خافتة للغاية ، لكنني تمكنت من سماعها بوضوحعندها توقفت يدي التي كانت تمسك المشروب فجأة عن الحركة.

بعد قولي هذا ، الآن بعد أن عدت ، لم أكن متأكدًا من أنه سيكون كذلك مرة أخرى.

خفضت يدي لإلقاء نظرة أفضل عليها ، وانخفض رأس أماندا وهي تواصل الهمس.

استدارت أماندا وواجهتني.

“… لم أكن أخطط قط لأخذ الزهور.”

“كيف يمكنني مساعدك؟“

فتحت فمي للحظة ، وسرعان ما أغلقته.

في محاولة لاستدعاء نادل ، رفعت أماندا يدها. نظرًا لظهورها ، جذبت أفعالها المفاجئة انتباه من حولنا على الفور ، وسرعان ما اقترب النادل من طاولتنا بابتسامة مشرقة على وجهي. طوال الوقت ، تجاهل وجودي تمامًا.

انتشرت ابتسامة على وجهي.

أنا أعرف.”

استدارت ، توقفت عيناها على الذكر الذي كان على وشك أن يتجه نحونا ورفعت صوتها قليلاً.




————–

دخلت أنا وأماندا إلى المقهى ، وأتساءل عما إذا كانت الحرارة ستتوقف في أي وقت قريب.

ترجمة FLASH

“سأتحدث معهم بعد أن أعود إلى المنزل“.

———-—-

“لا ، لم تتصل بي منذ أن غادرت ، لكنها على الأرجح تعرف ذلك بالفعل”.

 

“أنت تخطط لإخبارهم أنك ستغادر بشكل صحيح؟ إذا غادرت مرة أخرى دون أي تحذير ، لا أعتقد أنني سأكون قادرًا على مساعدتك في الخروج من الموقف.”

اية   (143) يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَتَّخِذُواْ ٱلۡكَٰفِرِينَ أَوۡلِيَآءَ مِن دُونِ ٱلۡمُؤۡمِنِينَۚ أَتُرِيدُونَ أَن تَجۡعَلُواْ لِلَّهِ عَلَيۡكُمۡ سُلۡطَٰنٗا مُّبِينًا (144)سورة النساء الاية (144)

“كيف يمكنني مساعدك؟“

 

“هنا هو طلبك.”

 

في غمضة عين ، كنت قد مدت يده بالفعل وأمسكت معصم أماندا قبل أن أدرك حتى ما كنت أشعر به. في غضون ثوانٍ قليلة ، تغير وجه الخادم والشخص الذي كان على وشك السير.

 

يفضل ذلك كثيرًا على إسبرسو. لا سيما بالنظر إلى درجة حرارة الجو بالخارج.

خفضت يدي لإلقاء نظرة أفضل عليها ، وانخفض رأس أماندا وهي تواصل الهمس.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط