نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 557

خطأ [1]

خطأ [1]

الفصل 557: خطأ [1]

“في واقع الأمر ، ربما لا يجب أن أكون هنا الآن.”

 

رنّت الأصوات المكتومة بينما كانت نولا تعانق الدب بإحكام. استمرت الأصوات لبضع ثوان قبل أن تتوقف.

رين ، هل تستمع إلي؟

“وماذا عن نولا؟ هل تحبها؟“

عندما شارد رفع الملعقة في يدي وخفضتها ، سمعت صوتًا مألوفًا يداعب أذني.

رفعت يدي ، وضربت رأس نولا برفق. على الرغم من ذلك ، لم تتفاعل لأنها ببساطة خفضت رأسها حتى أتمكن من ضربها بشكل أفضل.

“رن!”

“… هذا لأنني لم أقل شيئا قبل المغادرة.”

كان الصوت يرتفع مع مرور كل ثانية ، وقبل أن أعرف ذلك ، كان الصوت بجوار أذني مباشرة ، مما أذهلني من دهشتي.

شعرت بالذهول على الفور عندما وضعت يدي على ظهرها وصافحتها.

“رن دوفر!”

مع عبوس على وجهها ، وقفت والدتي ببطء.

“هوا!”

“نولا”؟

صرخت بينما مدت يدي إلى ركن المكتب لمنع نفسي من السقوط.

ابتسمت لنفسي ، نزلت من مقعدي وجلست بجانب نولا.

لسوء الحظ ، أثبتت جهودي عدم جدواها لأنني ما زلت أسقط حتماً على الأرض.

“غريب …”

انفجار-!

“لكنني لم أمزح.”

قرف.”

عندما شارد رفع الملعقة في يدي وخفضتها ، سمعت صوتًا مألوفًا يداعب أذني.

مع شعور مؤخرتي بالأرض القاسية الباردة ، رفعت رأسي ببطء لأرى وجه أمي ينظر إليّكان لديها نظرة قلقة إلى حد ما على وجهها.

“من الأفضل أن تكون قد تعلمت الدرس الخاص بك.”

هل أنت بخير رين؟ هل حدث شيء؟

حددت جوانب نولا.

لا.”

لم أجد أي رد. بدأ الذعر في الظهور من هناك حيث صدمتها بشدة.

ضغطت على يدي على الأرض وأمسكت بالكرسي ، جلست إلى الوراءثم التقطت الملعقة ، وأخذت جرعة من الحبوب وأكلتها.

انفجار-!

رن؟

“انظر انظر.”

“هم ، أنا فقط .. مم ، لدي الكثير لأفكر فيه .. مم.”

عند سماع صوت فتح الباب ، أدار إدوارد رأسه فقط لرؤية أماندا تغادر المنزل بنظرة غريبة على وجهها.

لا تتحدث وأنت تمضغ.”

طوال الوقت ، لم يتحدث أي منا لأنني انتظرت أن تبدأ التحدث. في وقت قصير ، سألتني سؤالاً.

جلست والدتي بجواري وبيدها قطعة قماش صغيرة.

عندما استبدلت والدتي الطبق في يدها بأخرى جديدة ، وضعت الصحن القديم على رف بجانبها.

دعمت ذقنها بكلتا يديها ، وأمنت جسدها قليلاً.

“عمل.”

كن صريحًا معي. أستطيع أن أقول إن شيئًا ما حدث. يمكنك إخبار والدتك ، أنا كلي آذان صاغية.”

“لماذا توقفت عن الحركة؟“

أنزلت الملعقة في يدي ، استدرت لمواجهة والدتي.

أطلقت صرخة مذهلة.

سرعان ما تجعد حاجبي وتنهدت.

“هوا!”

اللعنة.”

“هوا!”

“… سأغادر مرة أخرى.”

“… سأغادر مرة أخرى.”

بعد هذه الكلمات على الفور ، أغمضت عيني متوقعاً أن تصاب أمي بالجنون.

مع عبوس على وجهها ، وقفت والدتي ببطء.

لكن

“رين ، هل تستمع إلي؟“

حسنًا؟

كان الصوت يرتفع مع مرور كل ثانية ، وقبل أن أعرف ذلك ، كان الصوت بجوار أذني مباشرة ، مما أذهلني من دهشتي.

لدهشتي ، لم أسمع أمي تخسرها حتى بعد مرور نصف دقيقة.

أجاب إدوارد بجدية.

عند فتح عيني ، فوجئت برؤية أمي تبتسم في وجهيالمنظر جعل حواجب تقفز لأعلى.

“حسنا.”

أم؟

“لكنني لم أمزح.”

انظر ، لم يكن من الصعب أن تخبرني هل هذا صحيح؟

“نولا“.

“… ماذا؟

شعرت بالذهول على الفور عندما وضعت يدي على ظهرها وصافحتها.

بفتح فمي وأغلقه ، مائل رأسي.

“صباح الخير.”

لقد كنت مرتبكًا جدًا في الوقت الحالي.

بالضبط في تلك اللحظة ، فتح باب المطبخ وظهرت شخصية مألوفة. أثناء فرك عينيها بقبضتيها الصغيرتين ، حملت نولا دبًا صغيرًا من ذراعه.

“… ألست غاضبة مني لأنني رحلت مرة أخرى؟

“لنبدأ. نحن على وشك أن نتأخر.”

غاضبة؟

“كم هو سلس.”

مع تصويب رأسها قليلاً ، سقط شعرها الأشقر الأنيق برفق على كتفهاسألتها نتف شفتيها قليلا.

“لماذا علي أن أغضب؟ “

“لماذا علي أن أغضب؟

بدافع الرحمة توقفت بعد عشر ثوان. لم أكن قاسيا بما يكفي لمعاقبتها لفترة طويلة.

“… إهم.”

صليل-!

رفعت يدي لأخدش مؤخرة رأسي ، ولم أعرف كيف أرد.

“لنبدأ. نحن على وشك أن نتأخر.”

ماذا يحدث هنا؟

انفجار-!

لم يكن هذا رد الفعل الذي توقعته منهاهل كان هناك شيء خاطئ مع والدتي؟

“هل اشتقت إلي كثيرًا لدرجة أنك تريدني أن أعمل بجوارك؟“

هل كانت مريضة؟

 

تومض القلق على الفور على وجهي.

لم يكن هذا رد الفعل الذي توقعته منها. هل كان هناك شيء خاطئ مع والدتي؟

لا تنظر إلي هكذا.”

أخذت البساط من على المنضدة ، وسارت باتجاه المطبخ ووضعته على المنضدة.

مع عبوس على وجهها ، وقفت والدتي ببطء.

نهضت من مقعدي ، حلقت حول الدب لأكتشف شخصية نولا التي تعانقه بلا حراك.

أخذت البساط من على المنضدة ، وسارت باتجاه المطبخ ووضعته على المنضدة.

“يكون-“

طوال الوقت ، لم يتحدث أي منا لأنني انتظرت أن تبدأ التحدثفي وقت قصير ، سألتني سؤالاً.

ترجمة FLASH

رين ، هل تعرف لماذا كنت غاضبًا آخر مرة؟

“… ماذا؟ “

“… هذا لأنني لم أقل شيئا قبل المغادرة.”

لم يكن هذا رد الفعل الذي توقعته منها. هل كان هناك شيء خاطئ مع والدتي؟

حسنا.”

مع تدفق المياه من الصنبور في المطبخ ، تردد صدى صوت الماء في جميع أنحاء الغرفة. أثناء وضع أحد الأطباق في المغسلة ، سألت والدتي فجأة.

مع قلب جسدها ، قابلت عيني أميلقد بدوا مروعين مثل لي

ولكن خلافًا لتوقعات إدوارد ، لم يستقبله رن مرة أخرى ، بل حدق في اتجاه أماندا بنظرة فارغة على وجهه. الأكثر إثارة للصدمة كان مسار عمل أماندا التالي.

“إذا كنت تعرف ذلك ، فلماذا تعتقد أنني سأغضب من مغادرتك؟ أنت بالفعل بالغ. ما تفعله في حياتك متروك لك. لم يعد بإمكاني التحكم فيك كما كنت عندما كنت طفلاً لأن سلامتك كانت مسؤوليتي. لا تزال كذلك ، ولكن بالنظر إلى ظروفنا ، لم يعد بإمكاني حمايتك كما كنت صغيراً “.

“تمام.”

ظهرت ابتسامة حزينة على وجهها وهي تميل جسدها قليلاً.

“مههه“.

“لهذا السبب لن أمنعك أبدًا من فعل ما تريد القيام به. أنت قوي ، وقد رأيت ذلك …”

“أوه.”

توقفت لحظة ، أطلقت والدتي تنهيدة لطيفة.

“اذهاب إلى العمل؟“

“كل ما أطلبه هو أن تخبرني عندما تسافر في مثل هذه الرحلات الخطرة. فقط حتى لا أضطر للقلق بشأن مكانك طوال الوقت. يمكنك فعل ذلك من أجلي ، أليس كذلك؟

————–

“… تمام.”

أجاب إدوارد بجدية.

أخذت عيني بعيدًا عن والدتي وأحدقت في وعاء الحبوب أمامي ، أومأت برأسي ببطء.

“ما هو ممتع؟ نحن ذاهبون إلى العمل. ماذا عنك تساعد أيضا؟“

سأفعل ذلك.”

أطلقت صرخة مذهلة.

مع تدفق المياه من الصنبور في المطبخ ، تردد صدى صوت الماء في جميع أنحاء الغرفةأثناء وضع أحد الأطباق في المغسلة ، سألت والدتي فجأة.

لم أجد أي رد. بدأ الذعر في الظهور من هناك حيث صدمتها بشدة.

متى ستغادر؟

“… تمام.”

توقفت يدي فجأةأجبت مبتسما بمرارة.

“ههههه“.

على الأرجح اليوم“.

لسوء الحظ ، أثبتت جهودي عدم جدواها لأنني ما زلت أسقط حتماً على الأرض.

لسوء الحظ ، لم نتمكن من دفع الرحلة إلى أبعد من ذلك ، وبالتالي اضطررنا للذهاب اليوم.

كان أحد الجوانب المسلية للموقف هو أن حجم الدب كان ضعف حجم نولا تقريبًا ، مما جعلها تبدو وكأنها قد اختفت.

في واقع الأمر ، ربما لا يجب أن أكون هنا الآن.”

“أماندا ووالدك وأمك لم يلتقيا بعد سنوات عديدة ، من الطبيعي أن …”

كان هناك أيضًا الكثير من الأشياء التي احتجت إلى القيام بها لضمان نجاح الرحلة.  لقد اتصلت بالفعل ب الثعبان الصغير بشأن الأشياء الصغيرة ، وكان ذلك جيدا في الوقت الحالي.

“… سأغادر مرة أخرى.”

كانت المشكلة الحقيقية شيء آخر.

لا تزال نولا ترتدي بيجاماها ، وسحبت الدب خلفها وسارت ببطء نحو طاولة المطبخ ، وساعدت نفسها على النهوض. كان من الواضح أنها كانت لا تزال نائمة لأنها لم تنتبه لي وأنا جالس أمامها.

جين.”

“ها …”

كانت خطة اختطافه لا تزال على قدم وساقولكن لكي ينجح ذلك ، كان هناك بعض الأشياء التي كنت بحاجة للتعامل معها.

قرر إدوارد وهو يغمض عينيه أن يترك الأمر.

“ها …”

عندما شارد رفع الملعقة في يدي وخفضتها ، سمعت صوتًا مألوفًا يداعب أذني.

خرجت تنهيدة من فمي.

“مرحبًا ، أماندا ، لا يمكنك المغادرة هكذا.”

اليوم سيكون يوما حافلا

“جين.”

عندما استبدلت والدتي الطبق في يدها بأخرى جديدة ، وضعت الصحن القديم على رف بجانبها.

“مه.. مههه.. مه.. مه ..”

إلى متى ستغادر؟

تمتمت نولا فوق الدب على الأرض.

أنا لست متأكدا جدا.”

نهضت من مقعدي ، حلقت حول الدب لأكتشف شخصية نولا التي تعانقه بلا حراك.

“يكون-“

بالضبط في تلك اللحظة ، فتح باب المطبخ وظهرت شخصية مألوفة. أثناء فرك عينيها بقبضتيها الصغيرتين ، حملت نولا دبًا صغيرًا من ذراعه.

صليل-!

“أخ نتن“.

بالضبط في تلك اللحظة ، فتح باب المطبخ وظهرت شخصية مألوفةأثناء فرك عينيها بقبضتيها الصغيرتين ، حملت نولا دبًا صغيرًا من ذراعه.

“كيا! لا! أمي! هاها ، ههههه ، لا!”

لا تزال نولا ترتدي بيجاماها ، وسحبت الدب خلفها وسارت ببطء نحو طاولة المطبخ ، وساعدت نفسها على النهوضكان من الواضح أنها كانت لا تزال نائمة لأنها لم تنتبه لي وأنا جالس أمامها.

أغلق إدوارد الباب خلفه ، تبع أماندا من الخلف. أوقفت قدميها للحظة ، وأدارت أماندا رأسها لتنظر إلى والدها.

ابتسمت لنفسي ، نزلت من مقعدي وجلست بجانب نولا.

لكن…

نعسان؟

صرخت بينما تجعد حوافي.

مههه“.

حددت جوانب نولا.

رفعت يدي ، وضربت رأس نولا برفقعلى الرغم من ذلك ، لم تتفاعل لأنها ببساطة خفضت رأسها حتى أتمكن من ضربها بشكل أفضل.

“ههههه“.

كم لطيف.’

“مرحبًا ، نولا“.

أثناء التفكير في شيء ما ، نقرت على سواري مرة واحدةفي غمضة عين ، ظهر دبدوب كبير في يدي.

“مرحبًا ، أماندا ، لا يمكنك المغادرة هكذا.”

مرحبًا ، نولا“.

“كل ما أطلبه هو أن تخبرني عندما تسافر في مثل هذه الرحلات الخطرة. فقط حتى لا أضطر للقلق بشأن مكانك طوال الوقت. يمكنك فعل ذلك من أجلي ، أليس كذلك؟ “

“مه …”

بدأت عيون إدوارد في التحديق بمجرد أن أدرك ذلك. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها رين يفقد رباطة جأشه هكذا ، ويبدو أن السبب هو ابنته.

انظر انظر.”

تمامًا مثل معظم الأطفال في العالم ، كانت نولا حساسة. في الواقع ، كانت حساسة بشكل خاص. مجرد دغدغة ساقيها سيجعلها تبكي من الضحك.

حثت الدب على التقدم ، دفعته نحو نولاعندما لمس الدب نولا ، صفي عقلها قليلاً وفتحت عيناها على مصراعيها.

“حسنا.”

واآه!”

 

أطلقت صرخة مذهلة.

“ههههه“.

ظهرت ابتسامة عريضة على وجهي بمجرد أن لاحظت ردة فعلها عندما أسند رأسي إلى الجانب.

عند سماع صوت فتح الباب ، أدار إدوارد رأسه فقط لرؤية أماندا تغادر المنزل بنظرة غريبة على وجهها.

وماذا عن نولا؟ هل تحبها؟

“انظر انظر.”

أخ!”

“… سأغادر مرة أخرى.”

في لحظة ، تألقت عيون نولا من الإثارةمدت كلتا يديها ، قفزت نحو الدب وعانقته بإحكام.

“مرحبا نولا ، نولا ، نول-“

كان أحد الجوانب المسلية للموقف هو أن حجم الدب كان ضعف حجم نولا تقريبًا ، مما جعلها تبدو وكأنها قد اختفت.

“مرحبًا ، أماندا ، لا يمكنك المغادرة هكذا.”

“مه.. مههه.. مه.. مه ..”

“غريب …”

رنّت الأصوات المكتومة بينما كانت نولا تعانق الدب بإحكاماستمرت الأصوات لبضع ثوان قبل أن تتوقف.

لا تزال نولا ترتدي بيجاماها ، وسحبت الدب خلفها وسارت ببطء نحو طاولة المطبخ ، وساعدت نفسها على النهوض. كان من الواضح أنها كانت لا تزال نائمة لأنها لم تنتبه لي وأنا جالس أمامها.

نولا”؟

هل كانت مريضة؟

صرخت بينما تجعد حوافي.

تمكنت أخيرًا من ارتداء حذائها ، ومشطت أماندا شعرها خلف رأسها. بعد ذلك ، استدارت لتلوح إلى ناتاشا التي كانت تحدق في كليهما بابتسامة دافئة على وجهها.

لماذا توقفت عن الحركة؟

“لا تنظر إلي هكذا.”

نهضت من مقعدي ، حلقت حول الدب لأكتشف شخصية نولا التي تعانقه بلا حراك.

“أخ نتن“.

مرحبًا ، نولا“.

مع قلب جسدها ، قابلت عيني أمي. لقد بدوا مروعين مثل لي

شعرت بالذهول على الفور عندما وضعت يدي على ظهرها وصافحتها.

————–

نولا“.

“إذا كنت تعرف ذلك ، فلماذا تعتقد أنني سأغضب من مغادرتك؟ أنت بالفعل بالغ. ما تفعله في حياتك متروك لك. لم يعد بإمكاني التحكم فيك كما كنت عندما كنت طفلاً لأن سلامتك كانت مسؤوليتي. لا تزال كذلك ، ولكن بالنظر إلى ظروفنا ، لم يعد بإمكاني حمايتك كما كنت صغيراً “.

لم أجد أي ردبدأ الذعر في الظهور من هناك حيث صدمتها بشدة.

صليل-!

“مرحبا نولا ، نولا ، نول-“

“… هذا لأنني لم أقل شيئا قبل المغادرة.”

بوو!”

“اه ..”

قف!”

اية   148)) إِن تُبۡدُواْ خَيۡرًا أَوۡ تُخۡفُوهُ أَوۡ تَعۡفُواْ عَن سُوٓءٖ فَإِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَفُوّٗا قَدِيرًا (149)سورة النساء الاية (149)

أذهلني ، تراجعت بضع خطوات إلى الوراء وكادت تتعثر على الأرضرفعت رأسي ، وقوبلت بمشهد نولا وهي تمد لسانها في اتجاهي.

“أوه.”

ههههه“.

كان الصوت يرتفع مع مرور كل ثانية ، وقبل أن أعرف ذلك ، كان الصوت بجوار أذني مباشرة ، مما أذهلني من دهشتي.

هدأت وأدركت أنني قد خدعت ، نظرت في اتجاه نولا.

“متى ستغادر؟“

هل تعتقد بجدية أنه يمكنك الإفلات بما قمت بسحبه للتو؟

توقفت يدي فجأة. أجبت مبتسما بمرارة.

“كيا! لا! أمي! هاها ، ههههه ، لا!”

انحنت وجهها بالقرب منه ، وانتشرت ابتسامة مؤذية على وجهها.

حددت جوانب نولا.

توقفت يدي فجأة. أجبت مبتسما بمرارة.

تمامًا مثل معظم الأطفال في العالم ، كانت نولا حساسةفي الواقع ، كانت حساسة بشكل خاصمجرد دغدغة ساقيها سيجعلها تبكي من الضحك.

خرجت تنهيدة من فمي.

“هههههه أخي توقف! … هههه …”

شعرت بالذهول على الفور عندما وضعت يدي على ظهرها وصافحتها.

بدافع الرحمة توقفت بعد عشر ثوانلم أكن قاسيا بما يكفي لمعاقبتها لفترة طويلة.

بدأت عيون إدوارد في التحديق بمجرد أن أدرك ذلك. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها رين يفقد رباطة جأشه هكذا ، ويبدو أن السبب هو ابنته.

من الأفضل أن تكون قد تعلمت الدرس الخاص بك.”

ردت أماندا وهي تهز رأسها.

“…. نعم … آسفة يا أخي. لن أفعل ذلك مرة أخرى.”

“مرحبًا ، نولا“.

تمتمت نولا فوق الدب على الأرض.

“رن دوفر!”

لا داعي للقول إنها تعلمت الدرس لأنها كانت تواجه صعوبة في التنفس.

“قرف.”

انتشرت نظرة النصر على وجهي عندما حدقت في نولاأخفضت رأسي ، تقابلت أعيننا وغرقت نولا لسانها.

عندما شارد رفع الملعقة في يدي وخفضتها ، سمعت صوتًا مألوفًا يداعب أذني.

أخ نتن“.

“اللعنة.”

في التفكير الثاني ، دعنا نذهب لجولة أخرى.”

“أخ!”

“كيا! نوووو … آهاهاها!”

“رين ، هل تستمع إلي؟“

***

“كم هو سلس.”

هل حدث لك شيء جيد؟

تمامًا مثل معظم الأطفال في العالم ، كانت نولا حساسة. في الواقع ، كانت حساسة بشكل خاص. مجرد دغدغة ساقيها سيجعلها تبكي من الضحك.

في خضم ارتداء حذائها ، حدق إدوارد في ابنتهبينما كان وجهها مغطى بشعرها المائل للأمام ، كانت ترتدي حاليًا معطفًا أسود طويلًا يصل إلى ركبتيها.

كانت المشكلة الحقيقية شيء آخر.

ردت أماندا وهي تهز رأسها.

أنزلت الملعقة في يدي ، استدرت لمواجهة والدتي.

لا شيء على وجه الخصوص.”

صليل-!

“… هل هذا صحيح؟

خرجت تنهيدة من فمي.

قرر إدوارد وهو يغمض عينيه أن يترك الأمر.

انتشرت نظرة النصر على وجهي عندما حدقت في نولا. أخفضت رأسي ، تقابلت أعيننا وغرقت نولا لسانها.

أدار معصمه وفحص الوقت. 9:17 صباحًا

الفصل 557: خطأ [1]

لنبدأ. نحن على وشك أن نتأخر.”

“أم؟“

تمام.”

“على الأرجح اليوم“.

تمكنت أخيرًا من ارتداء حذائها ، ومشطت أماندا شعرها خلف رأسهابعد ذلك ، استدارت لتلوح إلى ناتاشا التي كانت تحدق في كليهما بابتسامة دافئة على وجهها.

أذهلني ، تراجعت بضع خطوات إلى الوراء وكادت تتعثر على الأرض. رفعت رأسي ، وقوبلت بمشهد نولا وهي تمد لسانها في اتجاهي.

استمتعوا بوقتكما.”

“ههههه“.

ما هو ممتع؟ نحن ذاهبون إلى العمل. ماذا عنك تساعد أيضا؟

جلست والدتي بجواري وبيدها قطعة قماش صغيرة.

انتقد إدوارد وهو يحدق في زوجته بشكل هزلي.

ردت أماندا وهي تهز رأسها.

هل اشتقت إلي كثيرًا لدرجة أنك تريدني أن أعمل بجوارك؟

لكن…

أفعل.”

“مه …”

أجاب إدوارد بجدية.

صليل-!

تلويح من يدها ، احمر خدي ناتاشا قليلاً.

“مه.. مههه.. مه.. مه ..”

كم هو سلس.”

صامت إدوارد أغلق فمه وتوقف عن الكلام. خدش إدوارد جانب رقبته بشكل محرج ، وجاء بعذر.

لكنني لم أمزح.”

“مرحبًا ، نولا“.

“اه انت-“

“رين ، هل تستمع إلي؟“

صليل-!

“اللعنة.”

عند سماع صوت فتح الباب ، أدار إدوارد رأسه فقط لرؤية أماندا تغادر المنزل بنظرة غريبة على وجهها.

“في واقع الأمر ، ربما لا يجب أن أكون هنا الآن.”

يا أماندا ، إلى أين أنت ذاهب؟

لسوء الحظ ، لم نتمكن من دفع الرحلة إلى أبعد من ذلك ، وبالتالي اضطررنا للذهاب اليوم.

عمل.”

عندما شارد رفع الملعقة في يدي وخفضتها ، سمعت صوتًا مألوفًا يداعب أذني.

انتظار ني.”

اليوم سيكون يوما حافلا

ابتسم بمرارة في اتجاه ناتاشا ، وتبع بعد أماندا.

“كيا! لا! أمي! هاها ، ههههه ، لا!”

صليل-!

صليل-!

مرحبًا ، أماندا ، لا يمكنك المغادرة هكذا.”

بدافع الرحمة توقفت بعد عشر ثوان. لم أكن قاسيا بما يكفي لمعاقبتها لفترة طويلة.

أغلق إدوارد الباب خلفه ، تبع أماندا من الخلفأوقفت قدميها للحظة ، وأدارت أماندا رأسها لتنظر إلى والدها.

صليل-!

“… ولا يمكنك مجرد المغازلة أمام ابنتك هكذا.”

“اذهاب إلى العمل؟“

أوه.”

قطعه كان صوت فتح أحد أبواب الشقة. أدار رأسه ، اكتشف إدوارد شخصية مألوفة.

صامت إدوارد أغلق فمه وتوقف عن الكلامخدش إدوارد جانب رقبته بشكل محرج ، وجاء بعذر.

 

“أماندا ووالدك وأمك لم يلتقيا بعد سنوات عديدة ، من الطبيعي أن …”

“انتظار ني.”

صليل-!

“هوا!”

قطعه كان صوت فتح أحد أبواب الشقةأدار رأسه ، اكتشف إدوارد شخصية مألوفة.

***

رن“.

“غريب …”

“اه ..”

“عمل.”

ولكن خلافًا لتوقعات إدوارد ، لم يستقبله رن مرة أخرى ، بل حدق في اتجاه أماندا بنظرة فارغة على وجههالأكثر إثارة للصدمة كان مسار عمل أماندا التالي.

“اللعنة.”

صباح الخير.”

تومض القلق على الفور على وجهي.

اقتربت منه ، حيّت.

أذهلني ، تراجعت بضع خطوات إلى الوراء وكادت تتعثر على الأرض. رفعت رأسي ، وقوبلت بمشهد نولا وهي تمد لسانها في اتجاهي.

انحنت وجهها بالقرب منه ، وانتشرت ابتسامة مؤذية على وجهها.

خطرت في ذهنه فكرة مفاجئة وهو يتناوب مع نظرته بين أماندا ورين.

اذهاب إلى العمل؟

“مرحبًا ، نولا“.

إهم … أجل“.

نهضت من مقعدي ، حلقت حول الدب لأكتشف شخصية نولا التي تعانقه بلا حراك.

رد رين بنظرة غريبة على وجههعلى الرغم من أنه لم يكن مرتبكًا تمامًا ، إلا أنه لم يبدو على طبيعته الهادئة المعتادة.

“يكون-“

“غريب …”

صليل-!

بدأت عيون إدوارد في التحديق بمجرد أن أدرك ذلككانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها رين يفقد رباطة جأشه هكذا ، ويبدو أن السبب هو ابنته.

“لا تنظر إلي هكذا.”

لا تقل لي“.

كانت خطة اختطافه لا تزال على قدم وساق. ولكن لكي ينجح ذلك ، كان هناك بعض الأشياء التي كنت بحاجة للتعامل معها.

خطرت في ذهنه فكرة مفاجئة وهو يتناوب مع نظرته بين أماندا ورين.

“انظر انظر.”

“أنت أيضا …”

“اه انت-“



————–

“مه …”

ترجمة FLASH

ردت أماندا وهي تهز رأسها.

———-—-

أخذت عيني بعيدًا عن والدتي وأحدقت في وعاء الحبوب أمامي ، أومأت برأسي ببطء.

 

سرعان ما تجعد حاجبي وتنهدت.

اية   148)) إِن تُبۡدُواْ خَيۡرًا أَوۡ تُخۡفُوهُ أَوۡ تَعۡفُواْ عَن سُوٓءٖ فَإِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَفُوّٗا قَدِيرًا (149)سورة النساء الاية (149)

لسوء الحظ ، أثبتت جهودي عدم جدواها لأنني ما زلت أسقط حتماً على الأرض.

 

ضغطت على يدي على الأرض وأمسكت بالكرسي ، جلست إلى الوراء. ثم التقطت الملعقة ، وأخذت جرعة من الحبوب وأكلتها.

 

“أفعل.”

 

عند فتح عيني ، فوجئت برؤية أمي تبتسم في وجهي. المنظر جعل حواجب تقفز لأعلى.

“كم هو سلس.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط