نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 562

خطأ [6]

خطأ [6]

الفصل 562: خطأ [6]

بعد إلقاء نظرة سريعة على الملف ، سرعان ما أغلقه.

 

عند استشعارها بشيء ما ، انحنى رأسها باتجاه اليمين.

أعط هذا لسيد النقابة.”

اية  (154) فَبِمَا نَقۡضِهِم مِّيثَٰقَهُمۡ وَكُفۡرِهِم بِـَٔايَٰتِ ٱللَّهِ وَقَتۡلِهِمُ ٱلۡأَنۢبِيَآءَ بِغَيۡرِ حَقّٖ وَقَوۡلِهِمۡ قُلُوبُنَا غُلۡفُۢۚ بَلۡ طَبَعَ ٱللَّهُ عَلَيۡهَا بِكُفۡرِهِمۡ فَلَا يُؤۡمِنُونَ إِلَّا قَلِيلٗا (155) وَبِكُفۡرِهِمۡ وَقَوۡلِهِمۡ عَلَىٰ مَرۡيَمَ بُهۡتَٰنًا عَظِيمٗا (156)سورة النساء الاية (156)

مدت يدها ، وسلمت أماندا ماكسويل كومة من الأوراقكانت مطبوعة عليها قائمة طويلة من الأسماء والنقابات.

بالتحديق في ذلك الوقت ، [38H 29M 58S] ، كان من العدل القول إنها تحسنت كثيرا.

كانت القائمة في الأساس واحدة من إعداد أماندا عندما كان والدها بعيدًالقد كان تقريرًا يعرض بالتفصيل جميع المخططات والمشكلات التي تسبب فيها عدد قليل من الأفراد في النقابة خلال فترة ولايتها.

قبل أن تتمكن من فهم ما كان يحدث ، اختفى جسدها من فراغ. حدث كل ذلك بسرعة كبيرة لدرجة أنها ذهبت في غضون ثانية.

بالإضافة إلى ذلك ، تضمنت قائمة بأعضاء النقابة السابقين الذين يتطلعون الآن للعودة.

“ما هو ه-“

كما لو كانت ستسمح لهم بالعودة بعد مغادرة النقابة.

غمر ضوء أبيض ناصع جسد أماندا وهي تقطع عقوبتها في منتصف الجملة.

مفهوم“.

كما لو كانت ستسمح لهم بالعودة بعد مغادرة النقابة.

انتشرت ابتسامة مهذبة على وجه ماكسويل وهو يأخذ قائمة أماندا بين يديه.

أثناء ضغط أسنانها ، نظرت أماندا إلى اليمين واليسار لترى ما إذا كان يمكنها العثور على أي دعم.

بعد إلقاء نظرة سريعة على الملف ، سرعان ما أغلقه.

سأتأكد من إبلاغ سيد النقابة بهذا الأمر. سيكون سعيدًا بالقائمة.”

على الرغم من أنه قد يكون لديه العديد من الألغاز ، إلا أن شخصيته كانت متوقعة تمامًا بمجرد التعرف عليه جيدًا.

أتمنى ذلك.”

ردت أماندا بابتسامة خافتة.

ردت أماندا بابتسامة خافتة.

————–

مع انحناءة الرأس ، طلب ماكسويل وداعًا لأماندا وغادر الغرفة.

“هاه؟ ما الذي يحدث؟“

سوف آخذ إجازتي الآن.”

“سريع! ماذا تنتظر؟ ألم تسمع ما قلته للتو؟ أحضر لي بعض القلويات القوية! أحتاج إلى تحييد الحل!”

تمام.”

تثاءبت إيما بصوت عالٍ ، نظرت إلى المخلوق وتمتمت لنفسها.

صليل-!

“القرف.”

ترك مغادرته الغرفة صامتة ، تاركًا أماندا وحدها في أعماق أفكارها.

شتمت ميليسا بصوت عالٍ لأنها ألقت الماصة في يدها وقطعت رأسها في اتجاه روزي.

دارت بأصابعها على المكتب الخشبي ، واستدارت لتحدق في المشهد بالخارج.

قبل أن تتمكن من فهم ما كان يحدث ، اختفى جسدها من فراغ. حدث كل ذلك بسرعة كبيرة لدرجة أنها ذهبت في غضون ثانية.

من المحتمل أنه غادر بالفعل ، أليس كذلك؟

بوضع الإبريق على الطاولة بجانبها ، تُركت روزي في حالة من الفزع.

على الرغم من أنه ربما لم يخبرها بالوقت الذي كان يخطط فيه بالضبط للمغادرة للرحلة التي أخبرها عنها ، يمكن لأماندا أن تقدم تقديرًا تقريبيًا بناءً على شخصيته التي ربما يكون قد غادرها بالفعل.

بعد أن ألقت بالسيف القصير في الهواء ، قامت بلف كعب قدمها وركل الكلمة القصيرة بنعل القدم.

مجرد التفكير جعلها تهز رأسها وهي تبتسم بمرارة.

————–

هذا تمامًا مثله.”

“حسنًا؟“

على الرغم من أنه قد يكون لديه العديد من الألغاز ، إلا أن شخصيته كانت متوقعة تمامًا بمجرد التعرف عليه جيدًا.

دقت أجراس الإنذار على الفور داخل وجه إيما وهي تنظر حولها.

“… أتمنى أن أغادر هنا أيضا.”

عندما تذكرت الوقت الذي كانت تكافح فيه للتعامل مع مثل هذه المخلوقات ، شعرت إيما ببعض الخزي.

ارتعدت شفتا أماندا وهي تحدق في كومة الأوراق الطويلة أمامهاهربت تنهيدة لا مفر منها من فمها وهي تفكر في كل العمل الذي كان عليها القيام به.

“سأتأكد من إبلاغ سيد النقابة بهذا الأمر. سيكون سعيدًا بالقائمة.”

على مدى السنوات القليلة الماضية ، سئمت بصدق من جميع الأعمال المكتبية التي كان عليها القيام بهالم تكن مملة فحسب ، بل كانت تستغرق وقتًا طويلاً أيضًا.

قبل أن تتمكن من فهم ما كان يحدث ، اختفى جسدها من فراغ. حدث كل ذلك بسرعة كبيرة لدرجة أنها ذهبت في غضون ثانية.

علاوة على ذلك ، بدأت أيضًا في التأثير على قوتها الحقيقية ، على الرغم من أنها لم تفوت أي جلسة تدريبية ، فقد تشعر بأن مهاراتها راكدة.

“خه ..”

اوه حسناً.”

وقفت من مقعدها.

مرة أخرى تنهدت أماندا لنفسها ، استدارت لتركيز انتباهها مرة أخرى على الأوراق التي أمامها.

على الرغم من أنه قد يكون لديه العديد من الألغاز ، إلا أن شخصيته كانت متوقعة تمامًا بمجرد التعرف عليه جيدًا.

في حين أنه قد يكون من المؤسف أنها لم تستطع الحضور ، إلا أنها كانت تتحمل أيضًا مسؤوليات خاصة بها.

“القرف.”

ربما مرة أخرى – !!!”

للثانيتين التاليتين ، صمت عميق يلف المختبر.

غمر ضوء أبيض ناصع جسد أماندا وهي تقطع عقوبتها في منتصف الجملة.

شيينغ –

ماذا يحدث هنا؟

يبدو أنهم يبحثون عن شيء ما.

وقفت من مقعدها.

ردت أماندا بابتسامة خافتة.

عندما وقفت أماندا هناك ، ظهر صدع صغير بجانبهابعد لحظة ، هبت رياح صغيرة على شعرها ، مما أجبرها على التراجع.

لو لم تقض أكثر من نصف عام في زنزانة عائلتها لتراكم الخبرة لما كانت قادرة على هزيمتهم.

“خه ..”

رطم–

بينما كانت تمسك كلتا يديها على وجهها ، حاولت النظر من خلال الشق.

هل أنا أتعرض للهجوم؟

“… يجب أن تكون 5 ملغ من أسيتيليكس كافية.”

شعرت بالذعر على الفور عند رؤية القوس في يدها اليمنى.  غطت هالة قوية الغرفة فجأة كما ظهر القوس. لم يكن سوى قوس الرتبة [S] الذي أعطاها لها رين.

“أنا حقا لا أستطيع التعامل معه.”

بالإضافة إلى ذلك ، حاولت الضغط على زر الطوارئ لتحذير أعضاء الجماعة الآخرين من الهجوم.

 

في خضم القيام بذلك ، شعرت أماندا أن جسدها ينحني إلى الأمام لأنها شعرت بقوة شفط قوية تظهر من الشق أمامهاوجهها ملتوي بالرعب.

 

أوك“.

رفعت أماندا رأسها.

أثناء ضغط أسنانها ، نظرت أماندا إلى اليمين واليسار لترى ما إذا كان يمكنها العثور على أي دعم.

شيينغ –

لسوء الحظ ، لم يكن هناك ، حيث اشتدت قوة الشفط مع كل ثانية تمر ، مما أجبرها على التصدع.

أثناء ضغط أسنانها ، نظرت أماندا إلى اليمين واليسار لترى ما إذا كان يمكنها العثور على أي دعم.

وقبل أن تعرف ذلك ، تم إلقاء جثة أماندا فجأة في الشق بعد أن لم تعد قادرة على الحفاظ على نفسها.

“ما ال -“

حدث كل هذا بسرعة كبيرة لدرجة أنها لم يكن لديها الوقت للصراخ.

“هيوك” “هياك!”

بانغ – بانغ – بانغ

“رائعا…”

رداً على اختفائها في الكراك ، سقطت جميع العناصر الموجودة في الهواء على الأرض ، مما أدى إلى حالة من الصمت بالمكتب.

مجرد التفكير جعلها تهز رأسها وهي تبتسم بمرارة.

***

“لا تقل لي أنها غادرت بالفعل؟“

في نفس الوقت.

دقت أجراس الإنذار على الفور داخل وجه إيما وهي تنظر حولها.

“… يجب أن تكون 5 ملغ من أسيتيليكس كافية.”

ظهرت أنثى شابة ذات شعر طويل بلون بني محمر من الجانب الآخر من الصخرة. نظرت بلا مبالاة إلى المخلوق البعيد ، وتمسكت بسيف قصير في يدها اليمنى.

أثناء الضغط على الجزء العلوي من الماصة ، لاحظت ميليسا بعناية السائل الشفاف الذي كان يسقط على أنبوب اختبار صغير أمامهاكانت في حالة تركيز شديد بينما كانت تحاول تخفيف السائل الذي كان يقطر في الماصة.

“… أتمنى أن أغادر هنا أيضا.”

لم يمض وقت طويل قبل أن يسقط السائل أخيرًا في أنبوب الاختبار بعد ثوانٍ من ضغط الماصة ، وبدأ الدخان في الارتفاع على الفور.

شيينغ –

القرف.”

علاوة على ذلك ، بدأت أيضًا في التأثير على قوتها الحقيقية ، على الرغم من أنها لم تفوت أي جلسة تدريبية ، فقد تشعر بأن مهاراتها راكدة.

شتمت ميليسا بصوت عالٍ لأنها ألقت الماصة في يدها وقطعت رأسها في اتجاه روزي.

“أتمنى ذلك.”

بسرعة ، اذهب واحضر لي قلويًا قويًا!

“سريع! ماذا تنتظر؟ ألم تسمع ما قلته للتو؟ أحضر لي بعض القلويات القوية! أحتاج إلى تحييد الحل!”

اه؟ هاه؟

 

أذهلها اندلاع ميليسا المفاجئ ، ولم تعرف روزي كيف ترد لأنها كانت تقف مكتوفة الأيدي.

مرة أخرى تنهدت أماندا لنفسها ، استدارت لتركيز انتباهها مرة أخرى على الأوراق التي أمامها.

أثار هذا غضب ميليسا بلا نهاية مع ارتفاع صوتها.

“هيوك” “هياك!”

“سريع! ماذا تنتظر؟ ألم تسمع ما قلته للتو؟ أحضر لي بعض القلويات القوية! أحتاج إلى تحييد الحل!”

“من كان يظن أنني سأتمكن من التعامل معهم بهذه السهولة.”

أه نعم!”

“من كان يظن أنني سأتمكن من التعامل معهم بهذه السهولة.”

بعد أن خرجت من أفكارها على الفور ، غادرت روزي نحو جانب مختلف من المختبر لتجد القلوي الذي كانت تبحث عنه.

“بسرعة ، اذهب واحضر لي قلويًا قويًا!

في غضون ذلك ، أعادت ميليسا انتباهها إلى أنبوب الاختبار الذي غمرته ألسنة اللهب الأرجواني الغريبة.

بالإضافة إلى ذلك ، تضمنت قائمة بأعضاء النقابة السابقين الذين يتطلعون الآن للعودة.

“رائعا…”

***

تمتمت بنبرة غير راضية.

اكتسحت شفرة فضية حادة الهواء ، مما أدى إلى قطع عنق المخلوق بينما استدار المخلوق لينظر خلف الصخرة. حدث كل ذلك بسرعة كبيرة لدرجة أن المخلوق لم يكن قادرًا على الرد على الموقف المفاجئ غير المتوقع.

فشل آخر“.

… وقبل أن تعرف ذلك ، تم إلقاء جثة أماندا فجأة في الشق بعد أن لم تعد قادرة على الحفاظ على نفسها.

كان أحدث مشروع لها هو تطوير طريقة للسيطرة على الحيوانات البريةلقد تلقت شيئًا صغيرًا من رين منذ وقت ليس ببعيد ، ومن الواضح أنها أرادت اختباره.

———-—-

بعد كل شيء ، كلما قدم لها نظرية ، غالبًا ما كان على حق.

 

نوعا ما.

مجرد التفكير جعلها تهز رأسها وهي تبتسم بمرارة.

على الأقل من حيث الفكرةفي معظم الأوقات ، كانت تقوم فقط بملء الفراغات.

تنهدت بارتياح عندما رأت هذا.

في الحقيقة ، مجرد الفكرة أزعجت ميليسا بلا نهاية.

انقطع حماسها فجأة بسبب شيء غير متوقع.

لماذا يعطيني دائمًا هذه التفاصيل غير المكتملة؟ أنت لا تحب حقًا جعل حياتي أسهل ، أليس كذلك؟

في حين أنه قد يكون من المؤسف أنها لم تستطع الحضور ، إلا أنها كانت تتحمل أيضًا مسؤوليات خاصة بها.

رفعت ميليسا نظارتها وأخذت تنهد.

وقفت من مقعدها.

أنا حقا لا أستطيع التعامل معه.”

انقطع حماسها فجأة بسبب شيء غير متوقع.

إذا كان هناك شخص واحد لا تستطيع التعامل معه فهو رينوقد أزعجها ذلك بلا نهاية.

***

مدت يدها للأوراق ، توقفت يد ميليسا فجأة.

 

حسنًا؟

مصحوبًا بصوت مكتوم ، تم إطلاق الكلمة القصيرة في اتجاه المخلوق ، مما أدى إلى تثبيته في منطقة صدره ، مما أدى إلى اصطدامه بالمسافة.

عند استشعارها بشيء ما ، انحنى رأسها باتجاه اليمين.

دقت أجراس الإنذار على الفور داخل وجه إيما وهي تنظر حولها.

ما ال -“

في نفس الوقت.

قبل أن تتمكن من فهم ما كان يحدث ، اختفى جسدها من فراغحدث كل ذلك بسرعة كبيرة لدرجة أنها ذهبت في غضون ثانية.

رطم–

للثانيتين التاليتين ، صمت عميق يلف المختبر.

تسس— تسس—

سرعان ما كسر الصمت صوت روزي وهي تندفع نحو المكان الذي كانت تجلس فيه.

انقطع حماسها فجأة بسبب شيء غير متوقع.

“لدي القلوية التي طلبتها -“

يتردد صدى صوت الهسهسة في الهواء عندما يلامس السائل الأرض ، مشكلاً حفرة صغيرة بلا قاع على الأرض.

شعرت روزي بخيبة أمل عندما وجدت ميليسا ذهبت بعد دخولها الغرفة.

بالتحديق في ذلك الوقت ، [38H 29M 58S] ، كان من العدل القول إنها تحسنت كثيرا.

في تعبير مرتبك ، حدقت في الأنحاء بعد أن أنزلت يدها التي كانت ممسكة بإبريق مليء بالمحلول القلوي.

“مزعج.”

لا تقل لي أنها غادرت بالفعل؟

“هذا يجب أن يكون الأخير“.

بوضع الإبريق على الطاولة بجانبها ، تُركت روزي في حالة من الفزع.

تثاءبت إيما بصوت عالٍ ، نظرت إلى المخلوق وتمتمت لنفسها.

“… لم أتفاجأ حتى في هذه المرحلة.”

على أرض صخرية مغطاة بالصخور والرمال الحمراء ، كان هناك مخلوقان شبيهان بالسحلية مع أشواك حادة بارزة من ظهرهما يبلغ ارتفاعهما نصف ارتفاع الإنسان ، ويمشيان على قدمين ، وعينان تشبه الزواحف ، تفحصان المناطق المحيطة بعناية.

***

على أرض صخرية مغطاة بالصخور والرمال الحمراء ، كان هناك مخلوقان شبيهان بالسحلية مع أشواك حادة بارزة من ظهرهما يبلغ ارتفاعهما نصف ارتفاع الإنسان ، ويمشيان على قدمين ، وعينان تشبه الزواحف ، تفحصان المناطق المحيطة بعناية.

“هيوك” “هياك!”

في نفس الوقت.

على أرض صخرية مغطاة بالصخور والرمال الحمراء ، كان هناك مخلوقان شبيهان بالسحلية مع أشواك حادة بارزة من ظهرهما يبلغ ارتفاعهما نصف ارتفاع الإنسان ، ويمشيان على قدمين ، وعينان تشبه الزواحف ، تفحصان المناطق المحيطة بعناية.

“هاه؟ ما الذي يحدث؟“

يبدو أنهم يبحثون عن شيء ما.

“خه ..”

“هيوك” “هياك!”

 

عند التواصل مع بعضها البعض ، أشار أحد المخلوقات نحو صخرة كبيرة بعيدة.

“من كان يظن أنني سأتمكن من التعامل معهم بهذه السهولة.”

تبعًا لخط نظر رفيقه ، اتجه المخلوق الآخر بحذر نحو مكان الصخرة.

… وقبل أن تعرف ذلك ، تم إلقاء جثة أماندا فجأة في الشق بعد أن لم تعد قادرة على الحفاظ على نفسها.

عندما وصل المخلوق إلى الصخرة ، شحذت أشواكه حيث بدأ سائل أخضر غامق يتساقط من جسده.

“اوه حسناً.”

تسس— تسس—

عند استشعارها بشيء ما ، انحنى رأسها باتجاه اليمين.

يتردد صدى صوت الهسهسة في الهواء عندما يلامس السائل الأرض ، مشكلاً حفرة صغيرة بلا قاع على الأرض.

“سوف آخذ إجازتي الآن.”

كان من الواضح أنه نوع من المواد السامة القوية للغاية.

تسس— تسس—

في محاولة لإلقاء نظرة خاطفة ، تحرك المخلوق نحو الجانب الأيمن من الصخرة ، ولكن

لسوء الحظ ، لم يكن هناك ، حيث اشتدت قوة الشفط مع كل ثانية تمر ، مما أجبرها على التصدع.

شيينغ –

لم يمض وقت طويل قبل أن يسقط السائل أخيرًا في أنبوب الاختبار بعد ثوانٍ من ضغط الماصة ، وبدأ الدخان في الارتفاع على الفور.

اكتسحت شفرة فضية حادة الهواء ، مما أدى إلى قطع عنق المخلوق بينما استدار المخلوق لينظر خلف الصخرةحدث كل ذلك بسرعة كبيرة لدرجة أن المخلوق لم يكن قادرًا على الرد على الموقف المفاجئ غير المتوقع.

بانغ – بانغ – بانغ –

رطم

“أه نعم!”

بضربة منخفضة ، سقط جسد المخلوق على الأرض بلا حياة.

على الأقل من حيث الفكرة. في معظم الأوقات ، كانت تقوم فقط بملء الفراغات.

بعد أن لاحظ ما حدث من بعيد ، نما المخلوق الآخر غاضبًا وألصق لسانه ، وأطلق صرخة شديدة.

للثانيتين التاليتين ، صمت عميق يلف المختبر.

“هييك!”

“أعط هذا لسيد النقابة.”

ظهرت أنثى شابة ذات شعر طويل بلون بني محمر من الجانب الآخر من الصخرةنظرت بلا مبالاة إلى المخلوق البعيد ، وتمسكت بسيف قصير في يدها اليمنى.

مجرد التفكير جعلها تهز رأسها وهي تبتسم بمرارة.

باستخدام خنصرها لالتقاط أذنها ، تمتم قبل أن تلقي بكلمة قصيرة في الهواء.

“لا تقل لي أنها غادرت بالفعل؟“

مزعج.”

الفصل 562: خطأ [6]

بعد أن ألقت بالسيف القصير في الهواء ، قامت بلف كعب قدمها وركل الكلمة القصيرة بنعل القدم.

كانت القائمة في الأساس واحدة من إعداد أماندا عندما كان والدها بعيدًا. لقد كان تقريرًا يعرض بالتفصيل جميع المخططات والمشكلات التي تسبب فيها عدد قليل من الأفراد في النقابة خلال فترة ولايتها.

انفجار

لو لم تقض أكثر من نصف عام في زنزانة عائلتها لتراكم الخبرة لما كانت قادرة على هزيمتهم.

“هيك!”

كما لو كانت ستسمح لهم بالعودة بعد مغادرة النقابة.

مصحوبًا بصوت مكتوم ، تم إطلاق الكلمة القصيرة في اتجاه المخلوق ، مما أدى إلى تثبيته في منطقة صدره ، مما أدى إلى اصطدامه بالمسافة.

مدت يدها ، وسلمت أماندا ماكسويل كومة من الأوراق. كانت مطبوعة عليها قائمة طويلة من الأسماء والنقابات.

هواعام ….”

بوضع الإبريق على الطاولة بجانبها ، تُركت روزي في حالة من الفزع.

تثاءبت إيما بصوت عالٍ ، نظرت إلى المخلوق وتمتمت لنفسها.

“سوف آخذ إجازتي الآن.”

من كان يظن أنني سأتمكن من التعامل معهم بهذه السهولة.”

“… لم أتفاجأ حتى في هذه المرحلة.”

عندما تذكرت الوقت الذي كانت تكافح فيه للتعامل مع مثل هذه المخلوقات ، شعرت إيما ببعض الخزي.

حدث كل هذا بسرعة كبيرة لدرجة أنها لم يكن لديها الوقت للصراخ.

في دفاعها ، كانت المخلوقات من رتبة [B +].  في ذلك الوقت كانت تقترب من رتبة [B] فقط.

في خضم القيام بذلك ، شعرت أماندا أن جسدها ينحني إلى الأمام لأنها شعرت بقوة شفط قوية تظهر من الشق أمامها. وجهها ملتوي بالرعب.

لو لم تقض أكثر من نصف عام في زنزانة عائلتها لتراكم الخبرة لما كانت قادرة على هزيمتهم.

‘هل أنا أتعرض للهجوم؟ “

هذا يجب أن يكون الأخير“.

كانت القائمة في الأساس واحدة من إعداد أماندا عندما كان والدها بعيدًا. لقد كان تقريرًا يعرض بالتفصيل جميع المخططات والمشكلات التي تسبب فيها عدد قليل من الأفراد في النقابة خلال فترة ولايتها.

عندما اقتربت إيما من المخلوق والتقطت قصتها القصيرة من جسدها ، بدأ العالم من حولها في التشويه.

نوعا ما.

تنهدت بارتياح عندما رأت هذا.

مدت يدها ، وسلمت أماندا ماكسويل كومة من الأوراق. كانت مطبوعة عليها قائمة طويلة من الأسماء والنقابات.

أعتقد أن الوقت قد حان بالنسبة لي.”

“… أتمنى أن أغادر هنا أيضا.”

حاليًا ، كانت داخل جهاز الواقع الافتراضي الخاص بها ، وليس زنزانةبعد الخروج للتو من الزنزانة قبل يومين ، أرادت تجربة سيناريو محاكاة افتراضي.

رداً على اختفائها في الكراك ، سقطت جميع العناصر الموجودة في الهواء على الأرض ، مما أدى إلى حالة من الصمت بالمكتب.

بالتحديق في ذلك الوقت ، [38H 29M 58S] ، كان من العدل القول إنها تحسنت كثيرا.

“تمام.”

انقطع حماسها فجأة بسبب شيء غير متوقع.

رفعت ميليسا نظارتها وأخذت تنهد.

حسنًا؟

لو لم تقض أكثر من نصف عام في زنزانة عائلتها لتراكم الخبرة لما كانت قادرة على هزيمتهم.

رفعت أماندا رأسها.

على الأقل من حيث الفكرة. في معظم الأوقات ، كانت تقوم فقط بملء الفراغات.

بالضبط في نفس الوقت الذي بدأ فيه العالم من حولها في التشويه ، لاحظت أن الشقوق بدأت تتشكل في الهواء من حولها.

يتردد صدى صوت الهسهسة في الهواء عندما يلامس السائل الأرض ، مشكلاً حفرة صغيرة بلا قاع على الأرض.

هاه؟ ما الذي يحدث؟

كانت القائمة في الأساس واحدة من إعداد أماندا عندما كان والدها بعيدًا. لقد كان تقريرًا يعرض بالتفصيل جميع المخططات والمشكلات التي تسبب فيها عدد قليل من الأفراد في النقابة خلال فترة ولايتها.

دقت أجراس الإنذار على الفور داخل وجه إيما وهي تنظر حولها.

سرعان ما كسر الصمت صوت روزي وهي تندفع نحو المكان الذي كانت تجلس فيه.

“ما هو ه-“

رفعت أماندا رأسها.

ولكن قبل أن تتمكن من إنهاء جملتها ، شعرت فجأة بقوة شفط تغلف جسدها ، وانزلق وعيها.

تنهدت بارتياح عندما رأت هذا.

 

“… يجب أن تكون 5 ملغ من أسيتيليكس كافية.”




————–

تبعًا لخط نظر رفيقه ، اتجه المخلوق الآخر بحذر نحو مكان الصخرة.

ترجمة FLASH

ولكن قبل أن تتمكن من إنهاء جملتها ، شعرت فجأة بقوة شفط تغلف جسدها ، وانزلق وعيها.

———-—-

“لماذا يعطيني دائمًا هذه التفاصيل غير المكتملة؟ أنت لا تحب حقًا جعل حياتي أسهل ، أليس كذلك؟“

 

حدث كل هذا بسرعة كبيرة لدرجة أنها لم يكن لديها الوقت للصراخ.

اية  (154) فَبِمَا نَقۡضِهِم مِّيثَٰقَهُمۡ وَكُفۡرِهِم بِـَٔايَٰتِ ٱللَّهِ وَقَتۡلِهِمُ ٱلۡأَنۢبِيَآءَ بِغَيۡرِ حَقّٖ وَقَوۡلِهِمۡ قُلُوبُنَا غُلۡفُۢۚ بَلۡ طَبَعَ ٱللَّهُ عَلَيۡهَا بِكُفۡرِهِمۡ فَلَا يُؤۡمِنُونَ إِلَّا قَلِيلٗا (155) وَبِكُفۡرِهِمۡ وَقَوۡلِهِمۡ عَلَىٰ مَرۡيَمَ بُهۡتَٰنًا عَظِيمٗا (156)سورة النساء الاية (156)

***

 

قبل أن تتمكن من فهم ما كان يحدث ، اختفى جسدها من فراغ. حدث كل ذلك بسرعة كبيرة لدرجة أنها ذهبت في غضون ثانية.

 

إذا كان هناك شخص واحد لا تستطيع التعامل معه فهو رين. وقد أزعجها ذلك بلا نهاية.

 

في دفاعها ، كانت المخلوقات من رتبة [B +].  في ذلك الوقت كانت تقترب من رتبة [B] فقط.

“اوه حسناً.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط