نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 564

غرفة مظلمة [1]

غرفة مظلمة [1]

الفصل 564: غرفة مظلمة [1]

قال لي شيء ما أن المادة من المفترض أن تكون طعامي …

لكم من الزمن استمر ذلك؟

طالما كان هناك تقدم …

تساءلت في نفسي بينما كنت أحملق لأعلى.

 

الآن ، كل ما استطعت رؤيته داخل رؤيتي هو ظلام فارغومع ذلك ، واصلت التركيز على جسدي.

دقت أجراس الإنذار على الفور داخل عقله.

طالما استطعت تحريك جسدي

تجدد الأمل داخل عقلي حيث ركزت كل انتباهي على عضلات جسدي.

تتطلب طريقة تقوية الجسم أن أعاني قليلاً من أجل ممارستها ، وفي الوقت الحالي لا فائدة لي.  ومع ذلك ، فإن الجزء الأول من التمرين لا يتطلب مني القيام بأي شيء من هذا القبيل ، لأن كل ما علي فعله هو أن أشعر عضلاتي من أجل الشعور بالوصلات العصبية بجسدي والتي قد تكون قادرة في الواقع على حل مشكلتي المسببة للشلل. … “

لكن…

ركزت انتباهي على عضلات جسدي ، وأغمضت عيني وفكرت في دليل الدفاع عن النفس الذي أعطاني إياه هان يوفي.

فكرت في نفسي عندما وقعت في التركيز وخارجه عدة مرات.

بمساعدة الشريحة الموجودة داخل رأسي ، تمكنت إلى حد ما من تذكر معظم النقاط الأكثر أهمية في التقنية الأولى ، وهي تصلب الجسم.

عندما أغلقت عيني ، حاولت التركيز على سمعي لمعرفة ما إذا كان هناك أي شخص آخر في الجوار.

هذا هو أملي الوحيد“.

بضرب أسناني ، توقفت عن التنفس من خلال أنفي وواصلت تركيز انتباهي على جسدي.

لم يكن لدي سوى هدف واحد في الوقت الحالي ، وهو تحريك جسدي مرة أخرى.

بمساعدة الشريحة الموجودة داخل رأسي ، تمكنت إلى حد ما من تذكر معظم النقاط الأكثر أهمية في التقنية الأولى ، وهي تصلب الجسم.

بهذه الطريقة فقط يمكنني معرفة ما كان يحدث لي بالفعل.

“ماذا حدث لجين؟“

الآن بعد أن فكرت في الأمر ، ماذا حدث بالضبط؟

عندما شممت رائحة المادة ، التوى وجهي وارتداد رأسي.

كانت ذكرياتي ضبابية لأن كل ما استطعت تذكره في الوقت الحالي هو رؤية البوابة تبتلعني مع جينكان كل شيء ضبابيًا نوعًا ما ، حيث لم يكن لدي بعد ذلك أي ذكريات عن أي شيء.

“سأذهب للقاء ميليسا وأماندا أولاً.”

في الواقع ، عند التفكير في الأمر ، كان هناك بالفعل شيء آخر.

“أوخ!”

أتذكر بصوت خافت أنني حملت جسدي في مكان ماهل ربما أغمي علي أثناء الحادث وأسرني الشياطين؟

صرخ مرة أخرى فيما تبرز عروق رقبته واحمرار وجهه. حتى أنه يمكن أن يشعر ببعض من بصاقه على وجهه وهو يبصق تلك الكلمات.

فجأة ، بدأت سيناريوهات مختلفة تظهر في ذهني بينما كان قلبي يغرق ببطء.

لم يكن لدي سوى هدف واحد في الوقت الحالي ، وهو تحريك جسدي مرة أخرى.

إذا كان هذا هو الحال حقًا ، فمن المنطقي سبب وجودي هنا وإغلاق مانا الخاص بي.”

رمش عينيه عدة مرات ، وأخذ نفسا ثقيلا.

ليس هذا فقط ولكن لأخذ أبعادي أيضًا

“ها … ها …”

كان الوضع أكثر خطورة مما كنت أعتقده في البداية.

 

ماذا حدث لجين؟

صرخ مرة أخرى فيما تبرز عروق رقبته واحمرار وجهه. حتى أنه يمكن أن يشعر ببعض من بصاقه على وجهه وهو يبصق تلك الكلمات.

عندما توقفت أفكاري هناك ، تذكرت فجأة أن جين كان بجانبي مباشرة قبل حدوث كل شيء ، واندفعت عيناي على الفور إلى يميني ويساري.

إذا ظهر فجأة من العدم أثناء القتال ، مما أدى إلى تعطيل تركيزهم وتسبب في إصابة ، فكيف يمكن ل كيفين أن يغفر لنفسه؟

لم أتمكن إلا من رؤية الظلام في هذه اللحظة.

تردد صدى صوته المترنح والمتعب. ففتح عينيه ، فكل ما رآه في رؤيته هو الظلمة.

لم أستسلم رغم ذلك.

 

عندما أغلقت عيني ، حاولت التركيز على سمعي لمعرفة ما إذا كان هناك أي شخص آخر في الجوار.

فكرت في نفسي عندما وقعت في التركيز وخارجه عدة مرات.

“إذا كان بإمكاني سماع تنفسه …”

لم يكونوا قريبين تمامًا مثل رن وجين ، لكنهم لم يكونوا بعيدين تمامًا. ربما على بعد بضعة كيلومترات فقط.

بالتنقيط— بالتنقيط

انتشرت ابتسامة مرتاحة على وجهي عندما لاحظت هذه الحقيقة.

بعد بضع دقائق ، أدركت أنني كنت وحيدًا تمامًا داخل هذه المساحة لأن الصوت الوحيد الذي يمكنني سماعه هو صوت السائل المتساقط من جانب الغرفةأفسدت قطراته المتناغمة تركيزي عدة مرات بينما كان وجهي يتلوى.

“ماذا فعلتم بي يا رفاق !؟ اسمحوا لي أن أذهب هذه اللحظة قبل أن أصاب بالجنون!”

جاهدًا لسماع الدقيقة التالية ، استسلمت في النهاية.

كان عقل جين حاليًا في حالة ضبابية في الوقت الحالي لأنه بالكاد يستطيع التفكير بشكل صحيح. بينما كانت معدته تتأرجح ، خفق رأسه.

اللعنة ، فقط ما يحدث في العالم؟

في ملاحظة جيدة ، كانت عيني تتأقلم ببطء مع الظلام من حولي ، مما مكنني من الحصول على فكرة تقريبية عن مكاني.

شعرت بالإحباط مرة أخرى لأنني توقفت عن كل ما كنت أفعله وركزت على ممارسة الفن الذي علمني إياه هان يوفي.

“… بدا الأمر أيضًا كما لو كانوا مع إيما في الوقت الحالي.”

غمرني إحساس وشيك بالخطر.

“هؤلاء الأوغاد خدروني ، أليس كذلك؟ “

***

في ملاحظة جيدة ، كانت عيني تتأقلم ببطء مع الظلام من حولي ، مما مكنني من الحصول على فكرة تقريبية عن مكاني.

قرف…”

كانت معدتي تتأرجح بسبب الرائحة وشعرت بنفسي أتقيأ في هذه اللحظة.

كان عقل جين حاليًا في حالة ضبابية في الوقت الحالي لأنه بالكاد يستطيع التفكير بشكل صحيحبينما كانت معدته تتأرجح ، خفق رأسه.

“ها … ها …”

“… أين أنا؟

سقطت على الأرض ، شعرت بمادة غريبة تشبه المخاط تتساقط في جميع أنحاء جسدي ، مما أذهلني.

تردد صدى صوته المترنح والمتعبففتح عينيه ، فكل ما رآه في رؤيته هو الظلمة.

“أوخ!”

الظلام الذي كان قادرًا على التكيف معه بسرعة لأنه اعتاد منذ فترة طويلة على مثل هذا الظلام لا بفضل تدريبه الصارم.

لن يصاب بالجنون إذا لم يسمحوا له بالذهاب لأنه كان غاضبًا بالفعل.

حسنًا؟

صليل-!

ثم وجد أنه غير قادر على تحريك جسده.

إضافة إلى ذلك ، لم يستطع أن يشعر بحلقة الأبعاد الخاصة به على أي من أصابعه.

بعيون مفتوحة على مصراعيها ، أصبح عقله على الفور يقظًاومع ذلك ، فإن ذلك لم يدم طويلا لأن حواجبه متماسكة.

“ها … ها …”

“رن! كيفن!”

‘ماذا يحدث هنا؟‘

صرخ بأعلى رئتيه وهو يشد أسنانه بإحكام.

“لا يبدو أن الاثنين في خطر في الوقت الحالي حيث يبدو أن عناصرهما الحيوية على ما يرام. إذا قمت بنقل نفسي بشكل متهور إليهما ، فقد أعرض أنا وكلاهما للخطر.”

شعر جين بالغضب يتصاعد من داخله وهو يتذكر الأحداث التي أدت إلى استيقاظه.

بعيون مفتوحة على مصراعيها ، أصبح عقله على الفور يقظًا. ومع ذلك ، فإن ذلك لم يدم طويلا لأن حواجبه متماسكة.

“هؤلاء الأوغاد خدروني ، أليس كذلك؟

 

“ماذا فعلتم بي يا رفاق !؟ اسمحوا لي أن أذهب هذه اللحظة قبل أن أصاب بالجنون!”

صرخ مرة أخرى وهو يكذب في عقوبته.

إذا ظهر فجأة من العدم أثناء القتال ، مما أدى إلى تعطيل تركيزهم وتسبب في إصابة ، فكيف يمكن ل كيفين أن يغفر لنفسه؟

لن يصاب بالجنون إذا لم يسمحوا له بالذهاب لأنه كان غاضبًا بالفعل.

بغض النظر ، كان كيفن سريعًا في اتخاذ القرار.

فقط انتظر حتى أخرج من هناسأقتلكما كلاكما!

بالتنقيط— بالتنقيط—

الصراخ الذي أطلقه قوبل بالصمت ، حيث شعر بغضبه يغلي.

تردد صدى صوته المترنح والمتعب. ففتح عينيه ، فكل ما رآه في رؤيته هو الظلمة.

“الأوغاد!”

فجأة ، بدأت سيناريوهات مختلفة تظهر في ذهني بينما كان قلبي يغرق ببطء.

صرخ مرة أخرى فيما تبرز عروق رقبته واحمرار وجههحتى أنه يمكن أن يشعر ببعض من بصاقه على وجهه وهو يبصق تلك الكلمات.

لكن…

لكن حتى ذلك الحين ، لم يقابل بأي رد … مما أجبر جين على الهدوء والتحديق في الظلام أمامه.

بغض النظر ، كان كيفن سريعًا في اتخاذ القرار.

رمش عينيه عدة مرات ، وأخذ نفسا ثقيلا.

تجدد الأمل داخل عقلي حيث ركزت كل انتباهي على عضلات جسدي.

“ها … ها …”

طالما كان هناك تقدم …

فقط انتظروا أيها الأغبياء.”

“قرف.”

شتم جين داخليًا حيث هدأ أخيرًا ولاحظ المنطقة التي كان فيها.

أضاءت عيني ، مع إحساس بتدفق تيار كهربائي صغير عبر جسدي.

فجأة ، أدرك جين أنه كان مستلقيًا داخل ما يبدو أنه غرفة صخرية صغيرة كانت مغطاة بنوع من الطحالب الغريبة.

 

عند الزاوية ، كان هناك قسم صغير حيث تتساقط المياه.

“الهدف الأول ، ميليسا“.

بالتنقيط— بالتنقيط

كان سبب اختياره بسيطًا. كانت ميليسا وحدها ضعيفة ، وعلى الرغم من أن أماندا كانت قوية جدًا ، إلا أنها استخدمت القوس ، مما جعل قتالها قصير المدى ضعيفًا إلى حد ما.

جلب صوت الإسقاط الإيقاعي لسقوط الماء الهدوء إلى ذهنه.

“هؤلاء الأوغاد خدروني ، أليس كذلك؟ “

برباط من حواجبه ، تساءل جين في نفسه.

لكن حتى ذلك الحين ، لم يقابل بأي رد … مما أجبر جين على الهدوء والتحديق في الظلام أمامه.

ماذا يحدث هنا؟

بالتنقيط— بالتنقيط—

هاه؟ مانا؟

كانت ذكرياتي ضبابية لأن كل ما استطعت تذكره في الوقت الحالي هو رؤية البوابة تبتلعني مع جين. كان كل شيء ضبابيًا نوعًا ما ، حيث لم يكن لدي بعد ذلك أي ذكريات عن أي شيء.

عندها لاحظ فجأة حقيقة عدم وجود مانا داخل جسدهأغلق عينيه ليرى ما إذا كان هناك شيء خاطئ ، وأدرك أنه لا يشعر حقًا بمانا وقلبه يتسارع.

ومع ذلك ، لم يكن كيفن من الأشخاص الذين ظلوا مرتبكين لفترة طويلة حيث سرعان ما تهدأ.

إضافة إلى ذلك ، لم يستطع أن يشعر بحلقة الأبعاد الخاصة به على أي من أصابعه.

عندما أغلقت عيني ، حاولت التركيز على سمعي لمعرفة ما إذا كان هناك أي شخص آخر في الجوار.

دقت أجراس الإنذار على الفور داخل عقله.

“هؤلاء الأوغاد خدروني ، أليس كذلك؟ “

هذا

“الآن بعد أن فكرت في الأمر ، ماذا حدث بالضبط؟“

بدا هذا غريبًا بعض الشيء بالنسبة لمزحة كان كيفن ورين يسحبهاربما ليس لرين ، ولكن بمعرفة كيفن جيدًا ، عرف جين أن شيئًا ما كان على علاقة بالموقف.

“بعد أن أنضم إليهم ، سوف أنضم إلى رين وجين.”

لن يذهب ابدا الى هذا الحد.

رائحته مثل البيض الفاسد.

سرعان ما اتضح له أخيرًا أن هذا ربما لم يكن مزحة.

“هذا مقرف.”

وهكذا ، أغمض عينيه توقف عن الكلام وركز كل انتباهه على جسده.

***

“سواء كانت هذه مزحة أم لا ، فإن أول شيء يجب أن أفعله هو استعادة حواس جسدي.”

 

***

بدا هذا غريبًا بعض الشيء بالنسبة لمزحة كان كيفن ورين يسحبها. ربما ليس لرين ، ولكن بمعرفة كيفن جيدًا ، عرف جين أن شيئًا ما كان على علاقة بالموقف.

أستطيع أن أشعر بشيء“.

***

أضاءت عيني ، مع إحساس بتدفق تيار كهربائي صغير عبر جسدي.

إذا ظهر فجأة من العدم أثناء القتال ، مما أدى إلى تعطيل تركيزهم وتسبب في إصابة ، فكيف يمكن ل كيفين أن يغفر لنفسه؟

عندما أغمضت عيني ، كررت نفس الشيء وشعرت أن ذراعي تعيد الاتصال بيلم يمض وقت طويل قبل أن أشعر أخيرًا بنمو حواسي تمامًا حيث رفعت يدي ببطء في الهواء.

بالتنقيط— بالتنقيط—

ابتهجت بداخل عقلي عندما لوحت بيدي أمامي وشعرت بالهواء على وجهي.

الآن ، كل ما استطعت رؤيته داخل رؤيتي هو ظلام فارغ. ومع ذلك ، واصلت التركيز على جسدي.

‘انها تعمل!  لا أستطيع أخيرا تحريك ذراعي! “

عند الزاوية ، كان هناك قسم صغير حيث تتساقط المياه.

انتشرت ابتسامة مرتاحة على وجهي عندما لاحظت هذه الحقيقة.

هذا…

“الحمد لله…”

عندما أغلقت عيني ، حاولت التركيز على سمعي لمعرفة ما إذا كان هناك أي شخص آخر في الجوار.

تمتمت بهدوء على نفسي.

كانت الصدمة التي عانى منها كيفن واضحة عندما غطى فمه بيده غير قادر على النطق بكلمة واحدة.

في النهاية ، استغرق الأمر ما مجموعه أربع ساعات لتحريك ذراعي مرة أخرى ، ولكن بدلاً من الانزعاج من الفكرة ، كنت سعيدًا لأنني أغمضت عيني مرة أخرى وكرر نفس العملية لذراعي الأخرى أيضًا.

“سأذهب للقاء ميليسا وأماندا أولاً.”

تجدد الأمل داخل عقلي حيث ركزت كل انتباهي على عضلات جسدي.

ركزت انتباهي على عضلات جسدي ، وأغمضت عيني وفكرت في دليل الدفاع عن النفس الذي أعطاني إياه هان يوفي.

طالما كان هناك تقدم

وهكذا ، أغمض عينيه توقف عن الكلام وركز كل انتباهه على جسده.

قرف.”

لم يكونوا قريبين تمامًا مثل رن وجين ، لكنهم لم يكونوا بعيدين تمامًا. ربما على بعد بضعة كيلومترات فقط.

لكن العملية لم تكن سهلة ، حيث انتشر إحساس غريب بالوخز حول جسدي ، مما تسبب في موجة من الانزعاج.

في تلك اللحظة ظهرت نقطة بجانبهم ، وتماسك حواجب كيفن معًا.

لم يكن هناك أي شيء مؤلم بشأن ذلك ، لكنني شعرت كما لو أن ألف ريشة كانت تنميل في جميع أنحاء جسدي ، في محاولة لتعطيل تركيزي.

هذا مقرف.”

الفصل 564: غرفة مظلمة [1]

فكرت في نفسي عندما وقعت في التركيز وخارجه عدة مرات.

فقط انتظر حتى أخرج من هنا! سأقتلكما كلاكما!

في ملاحظة جيدة ، كانت عيني تتأقلم ببطء مع الظلام من حولي ، مما مكنني من الحصول على فكرة تقريبية عن مكاني.

بالتنقيط— بالتنقيط—

يبدو أنني في غرفة صغيرةلا ينبغي أن يكون الحجم كبيرًا جدًا نظرًا للصوت القادم من الماء المتساقط من الجانب ، حتى في ذلك الوقت … “

“اللعنة ، فقط ما يحدث في العالم؟“

في خضم أفكاري ، سمعت صوتًا معدنيًا ريفيًا غير متوقع يأتي من الأعلى.

“… فقط كيف يمكن للجميع أن يكونوا هنا؟ “

صليل-!

جلب صوت الإسقاط الإيقاعي لسقوط الماء الهدوء إلى ذهنه.

أوخ!”

“هؤلاء الأوغاد خدروني ، أليس كذلك؟ “

سقطت على الأرض ، شعرت بمادة غريبة تشبه المخاط تتساقط في جميع أنحاء جسدي ، مما أذهلني.

“هؤلاء الأوغاد خدروني ، أليس كذلك؟ “

ما هذا!؟

بغض النظر ، كان كيفن سريعًا في اتخاذ القرار.

عندما شممت رائحة المادة ، التوى وجهي وارتداد رأسي.

بعيون مفتوحة على مصراعيها ، أصبح عقله على الفور يقظًا. ومع ذلك ، فإن ذلك لم يدم طويلا لأن حواجبه متماسكة.

رائحته مثل البيض الفاسد.

“إذا أردت ذلك ، يمكنني الانتقال الفوري إلى أي شخص الآن.”

كانت معدتي تتأرجح بسبب الرائحة وشعرت بنفسي أتقيأ في هذه اللحظة.

“إذا أردت ذلك ، يمكنني الانتقال الفوري إلى أي شخص الآن.”

لكن

“إذا أردت ذلك ، يمكنني الانتقال الفوري إلى أي شخص الآن.”

بضرب أسناني ، توقفت عن التنفس من خلال أنفي وواصلت تركيز انتباهي على جسدي.

كان الوضع أكثر خطورة مما كنت أعتقده في البداية.

قال لي شيء ما أن المادة من المفترض أن تكون طعامي

“قرف…”

آمل حقًا أنه لم يكن كذلك.

بهذه الطريقة فقط يمكنني معرفة ما كان يحدث لي بالفعل.

***

تمامًا مثل جين ورين ، كان الاثنان قريبين جدًا من بعضهما البعض.

ماذا يحدث؟

لم يستطع فهم ذلك حقًا. ما لم يفتح لهم بوابة مباشرة ، كان من المستحيل عمليًا أن يكونوا هنا. كان هناك بالتأكيد شيء غريب في الموقف.

مرتبكًا ، واصل كيفن التحديق في الواجهة أمامه حيث تم جذب انتباهه حاليًا إلى النقاط الموجودة على الخريطة.

لن يصاب بالجنون إذا لم يسمحوا له بالذهاب لأنه كان غاضبًا بالفعل.

كانت الصدمة التي عانى منها كيفن واضحة عندما غطى فمه بيده غير قادر على النطق بكلمة واحدة.

فقط انتظر حتى أخرج من هنا! سأقتلكما كلاكما!

لم يستطع فهم كيف تحول كل شيء على هذا النحو.

كانت الصدمة التي عانى منها كيفن واضحة عندما غطى فمه بيده غير قادر على النطق بكلمة واحدة.

“… فقط كيف يمكن للجميع أن يكونوا هنا؟

سرعان ما تماسك حاجبه وهو يحدق في النقطتين الأخريين.

لم يستطع فهم ذلك حقًاما لم يفتح لهم بوابة مباشرة ، كان من المستحيل عمليًا أن يكونوا هناكان هناك بالتأكيد شيء غريب في الموقف.

***

ومع ذلك ، لم يكن كيفن من الأشخاص الذين ظلوا مرتبكين لفترة طويلة حيث سرعان ما تهدأ.

لن يذهب ابدا الى هذا الحد.

أخذ نفسا عميقا ، حلل الخريطة أمامه.

“ماذا فعلتم بي يا رفاق !؟ اسمحوا لي أن أذهب هذه اللحظة قبل أن أصاب بالجنون!”

“إذا أردت ذلك ، يمكنني الانتقال الفوري إلى أي شخص الآن.”

ترجمة FLASH

نظرًا لأن مهارته مكنته من الانتقال الفوري إلى أي شخص يريده ، فقد تم إغراء كيفن بالانتقال عبر طريقه نحو مكان وجود رين وجين.

مرتبكًا ، واصل كيفن التحديق في الواجهة أمامه حيث تم جذب انتباهه حاليًا إلى النقاط الموجودة على الخريطة.

ومع ذلك ، سرعان ما هز رأسه.

“… بدا الأمر أيضًا كما لو كانوا مع إيما في الوقت الحالي.”

لا يبدو أن الاثنين في خطر في الوقت الحالي حيث يبدو أن عناصرهما الحيوية على ما يرام. إذا قمت بنقل نفسي بشكل متهور إليهما ، فقد أعرض أنا وكلاهما للخطر.”

“سواء كانت هذه مزحة أم لا ، فإن أول شيء يجب أن أفعله هو استعادة حواس جسدي.”

إذا ظهر فجأة من العدم أثناء القتال ، مما أدى إلى تعطيل تركيزهم وتسبب في إصابة ، فكيف يمكن ل كيفين أن يغفر لنفسه؟

لكن…

في تلك اللحظة ظهرت نقطة بجانبهم ، وتماسك حواجب كيفن معًا.

آمل حقًا أنه لم يكن كذلك.

“… بدا الأمر أيضًا كما لو كانوا مع إيما في الوقت الحالي.”

فجأة ، بدأت سيناريوهات مختلفة تظهر في ذهني بينما كان قلبي يغرق ببطء.

نوعا ما.

“إذا كان بإمكاني سماع تنفسه …”

كانت نقاط جين ورين وإيما تتحرك جميعها في نفس الاتجاه ، مما يجعل كيفن يتنهد بارتياح.

شعرت بالإحباط مرة أخرى لأنني توقفت عن كل ما كنت أفعله وركزت على ممارسة الفن الذي علمني إياه هان يوفي.

يبدو أن إيما ستكون بخير.”

غمرني إحساس وشيك بالخطر.

مع جين ورين معها ، لم يكن على كيفن أن يقلق بشأن سلامتها.

“فقط انتظروا أيها الأغبياء.”

ما قيل.

“قرف…”

سرعان ما تماسك حاجبه وهو يحدق في النقطتين الأخريين.

الفصل 564: غرفة مظلمة [1]

أماندا وميليسا.

شعرت بالإحباط مرة أخرى لأنني توقفت عن كل ما كنت أفعله وركزت على ممارسة الفن الذي علمني إياه هان يوفي.

تمامًا مثل جين ورين ، كان الاثنان قريبين جدًا من بعضهما البعض.

كانت الصدمة التي عانى منها كيفن واضحة عندما غطى فمه بيده غير قادر على النطق بكلمة واحدة.

لم يكونوا قريبين تمامًا مثل رن وجين ، لكنهم لم يكونوا بعيدين تمامًاربما على بعد بضعة كيلومترات فقط.

شعر جين بالغضب يتصاعد من داخله وهو يتذكر الأحداث التي أدت إلى استيقاظه.

لسوء الحظ ، نظرًا لأن الخريطة التي كان يستخدمها كيفن لم تكن واضحة على الإطلاق ، لم يستطع تحديد بعدهم بالضبط.

“… بدا الأمر أيضًا كما لو كانوا مع إيما في الوقت الحالي.”

بغض النظر ، كان كيفن سريعًا في اتخاذ القرار.

لم يستطع فهم ذلك حقًا. ما لم يفتح لهم بوابة مباشرة ، كان من المستحيل عمليًا أن يكونوا هنا. كان هناك بالتأكيد شيء غريب في الموقف.

سأذهب للقاء ميليسا وأماندا أولاً.”

صرخ مرة أخرى فيما تبرز عروق رقبته واحمرار وجهه. حتى أنه يمكن أن يشعر ببعض من بصاقه على وجهه وهو يبصق تلك الكلمات.

كان سبب اختياره بسيطًاكانت ميليسا وحدها ضعيفة ، وعلى الرغم من أن أماندا كانت قوية جدًا ، إلا أنها استخدمت القوس ، مما جعل قتالها قصير المدى ضعيفًا إلى حد ما.

“أوخ!”

بعد أن أنضم إليهم ، سوف أنضم إلى رين وجين.”

سقطت على الأرض ، شعرت بمادة غريبة تشبه المخاط تتساقط في جميع أنحاء جسدي ، مما أذهلني.

حسم أمره ، وحرك يده إلى اليمين للتخلص من الواجهة أمامه ، شرع كيفن في الاتجاه نحوهم.

الظلام الذي كان قادرًا على التكيف معه بسرعة لأنه اعتاد منذ فترة طويلة على مثل هذا الظلام لا بفضل تدريبه الصارم.

الهدف الأول ، ميليسا“.

لم يكونوا قريبين تمامًا مثل رن وجين ، لكنهم لم يكونوا بعيدين تمامًا. ربما على بعد بضعة كيلومترات فقط.




————–

في ملاحظة جيدة ، كانت عيني تتأقلم ببطء مع الظلام من حولي ، مما مكنني من الحصول على فكرة تقريبية عن مكاني.

ترجمة FLASH

“الحمد لله…”

———-—-

أماندا وميليسا.

 

لم يستطع فهم كيف تحول كل شيء على هذا النحو.

اية  (158) وَإِن مِّنۡ أَهۡلِ ٱلۡكِتَٰبِ إِلَّا لَيُؤۡمِنَنَّ بِهِۦ قَبۡلَ مَوۡتِهِۦۖ وَيَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِ يَكُونُ عَلَيۡهِمۡ شَهِيدٗا (159)سورة النساء الاية (159)

“… بدا الأمر أيضًا كما لو كانوا مع إيما في الوقت الحالي.”

 

الفصل 564: غرفة مظلمة [1]

 

عندما أغمضت عيني ، كررت نفس الشيء وشعرت أن ذراعي تعيد الاتصال بي. لم يمض وقت طويل قبل أن أشعر أخيرًا بنمو حواسي تمامًا حيث رفعت يدي ببطء في الهواء.

 

“ماذا حدث لجين؟“

فجأة ، بدأت سيناريوهات مختلفة تظهر في ذهني بينما كان قلبي يغرق ببطء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط