نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 566

غرفة مظلمة [3]

غرفة مظلمة [3]

الفصل 566: غرفة مظلمة [3]

“م .. ماء.”

تحرك جين بعناية في جميع أنحاء الغرفة ، وشعر بالملمس القاسي للجدرانفي الوقت الحالي ، كان يبحث عن أي شيء يمكن أن يساعده على الهروب.

قرب أذنه من الحائط ، حاول أن يرى ما إذا كان يمكنه سماع الصوت مرة أخرى.

لم يكن لديه مشكلة في الرؤية من خلال الظلام ، وذلك بفضل تدريبه المكثف في الظلام ، ولهذا السبب لم يواجه أي مشكلة في التنقل في الغرفة الصغيرة.

ثم ، كما لو أن طاقتي قد عادت إلي ، قمت بشد الجدار ودعمت جسدي قبل أن أتعثر في الغرفة.

في الواقع ، كان يشبه سمكة داخل بركة.

انطلق رأسي في اتجاه مصدر الصوت بينما كنت أقف ببطء وسرت باتجاه جانب الحائط.

همم

انزلقت وأمنت ظهري على الحائط ، صدمت شفتيّ معًا.

عندما رفع رأسه ، لاحظ ثقبًا صغيرًا فوقه.

قرب أذنه من الحائط ، حاول أن يرى ما إذا كان يمكنه سماع الصوت مرة أخرى.

تمكن على الفور من معرفة ما كان عليه وهو ينظر إلى ملابسه المغطاة بالقذارة.

كنت أحاول حاليًا صياغة رسالة.

هل يجب أن أنتظر حتى يفتحوا مرة أخرى وأغتنم الفرصة من هناك؟

لا يهم مدى صعوبة ضرب الحائط إذا كان تنفسي غير صحيح لأن التنفس غير الصحيح لن يمنحني أي فائدة وسيجعل كل ما قمت به بلا معنى.

فكر جين في نفسه وهو يراقب الأنبوب بعناية.

جاهدًا لاستخدام رأسي ، رفعت يدي بشكل ضعيف. باستخدام آخر جزء من الطاقة داخل جسدي ، ضربت قبضتي على جانب الحائط.

هذا لن ينجح.”

“هل يجب أن أنتظر حتى يفتحوا مرة أخرى وأغتنم الفرصة من هناك؟“

سرعان ما هز رأسه.

نحن الآن على كوكب لا يجب أن يوجد فيه بشر.

كان الكل صغيرًا جدًا بالنسبة له بحيث لا يتناسب معه ، وحتى إذا تمكن بطريقة ما من إلحاق الضرر بالشخص المذكور أعلاه ، فسيؤدي ذلك فقط إلى إثارة غضبهم مما قد يكون قاتلاً في هذه الحالة.

“حسنًا؟“

“… فقط ماذا علي أن أفعل؟

 

أثناء تحركه نحو قسم معين من الغرفة ، وضع جين إصبعه على منطقة معينة من الحائط حيث شعر بإحساس رطب قليلاً.

(من أنت؟ )

دون مزيد من اللغط ، أحضره إلى فمه وشرب.

دون مزيد من اللغط ، أحضره إلى فمه وشرب.

أنا سعيد أن كل تدريبي يؤتي ثماره“.

 

اعتقد جين أنه تذوق الماء في فمهمن لمحة ، استطاع أن يعرف أنه ماء وليس سمًا لأنه لم ينفث أي رائحة غريبة كان مألوفًا بها.

انفجار-!

بالطبع ، لم يكن هذا هو السبب الوحيد الذي جعل جين يقول إنه لم يكن سامًا لأن هناك العديد من الأدلة الأخرى التي أشارت إليه أن السائل كان صالحًا للشرب.

“… بشر.”

أحد الأمثلة على ذلك هو حقيقة أنه لم يترك أي أثر على الحائط خلفه كما هو معتاد ، مع وجود سموم قوية ، فإنه يترك خطوطًا أكالة على الصخور الصلبةإضافة إلى ذلك ، فإن الطحلب من حوله لم يتحلل ولكن بدا أنه يزدهر عليه.

“حسنًا؟“

كان هذا وحده مؤشرًا على أنه من غير المحتمل أن يكون السائل سامًابغض النظر ، لم يهتم جين حقًا لأن جسده كان محصنًا من السموم.

(غرفة مظلمة. ماء. صالح للشرب؟ )

مع كميات السموم التي تذوقها في شريان الحياة ، لم يكن خائفًا من أي منها.

كل من كان يتواصل معي في الوقت الحالي هو إنسان ، وكانوا في وضع مماثل لي.

نظرًا لمهنته ، كان هذا أمرًا لا بد منهأي نوع من القاتل لا يستطيع تحمل السم؟

لا يهم مدى صعوبة ضرب الحائط إذا كان تنفسي غير صحيح لأن التنفس غير الصحيح لن يمنحني أي فائدة وسيجعل كل ما قمت به بلا معنى.

هذا المكان.

كان هذا احتمالًا حقيقيًا للغاية لم أستطع استبعاده لأن حماستي تلاشت كثيرًا.

كان مثل الجزء الخلفي من منزله.

كل من كان يتواصل معي في الوقت الحالي هو إنسان ، وكانوا في وضع مماثل لي.

انفجار-!

“إنها شفرة مورس“.

في تلك اللحظة سمع جين فجأة صوت ضجيج مكتوم قادم من الجانب الآخر من الغرفة التي كان فيها.

كنت أحاول حاليًا صياغة رسالة.

حسنًا؟

تقطر-! تقطر-!

على الفور شعر بالدهشة.

انفجار-!

ماذا كان هذا؟

“إنه حقا هو!”

قرب أذنه من الحائط ، حاول أن يرى ما إذا كان يمكنه سماع الصوت مرة أخرى.

اعتقد جين أنه تذوق الماء في فمه. من لمحة ، استطاع أن يعرف أنه ماء وليس سمًا لأنه لم ينفث أي رائحة غريبة كان مألوفًا بها.

انفجار-!

نحن الآن على كوكب لا يجب أن يوجد فيه بشر.

مرة أخرى ، تمكن جين من سماع نفس الصوت المكتومشعرت كما لو أن شخصًا ما كان يلكم الجدار بكل قوة.

(إنه أنا رن!)

هل هناك أشخاص آخرون هنا؟

كنت حاليا على كوكب آخر. ما هي فرص معرفة الشيطان بشفرة مورس؟

هل ربما لم يكن الوحيد الذي حوصر في هذا المكان ولكن كان هناك آخرون في الواقع أيضًا؟

قرب أذنه من الحائط ، حاول أن يرى ما إذا كان يمكنه سماع الصوت مرة أخرى.

أعاد الفكر فجأة إحياء عقله حيث وضع كلتا يديه بعناية على الحائط لسماع الصوت بشكل أفضل.

حتى ذلك الحين.

انفجار-!

انفجار! ايه…  فرقعة! بانغ!

انفجار-!

انتشرت ابتسامة رقيقة على وجهه وهو يسمع الصوت.

انفجار-!

صرخت من الألم ، التواء ركبتيّ وركعت على ركبتيّ على الأرض.

خلال الدقائق القليلة التالية ، كان كيفن يسمع باستمرار نفس الصوت القادم من الحائط.

“شكرًا ، يا إلهي.”

بتتبع الفترات الفاصلة بين كل لكمة ، أخذ جين خطوة إلى الوراء ببطء.

“هل هناك أشخاص آخرون هنا؟“

ثماني ثوان تأخير عن كل صوت.

أحد الأمثلة على ذلك هو حقيقة أنه لم يترك أي أثر على الحائط خلفه كما هو معتاد ، مع وجود سموم قوية ، فإنه يترك خطوطًا أكالة على الصخور الصلبة. إضافة إلى ذلك ، فإن الطحلب من حوله لم يتحلل ولكن بدا أنه يزدهر عليه.

أحيانًا أقل قليلاً وأحيانًا أكثر قليلاً ، لكن هذا كان الفاصل الزمني بين كل لكمة.

انفجار-!

العد التنازلي من ثمانية ، تجعدت حواجب جين.

فكر جين في نفسه وهو يراقب الأنبوب بعناية.

توقفت؟

في غضون ثوانٍ ، انتهيت بالفعل من قبضة يدي.

انتظر ثانيتين أخريين ليرى ما إذا كان الصوت سيظهر مرة أخرى ، سرعان ما أدرك أن الشخص المسؤول عن إصدار الصوت قد توقف.

لم يمض وقت طويل قبل أن أدرك شيئًا ما.

“… قد تكون هذه مقامرة ، لكنها تستحق المحاولة.”

في الواقع ، كان يشبه سمكة داخل بركة.

كان جين سريعًا في اتخاذ قرار.

كان هذا وحده مؤشرًا على أنه من غير المحتمل أن يكون السائل سامًا. بغض النظر ، لم يهتم جين حقًا لأن جسده كان محصنًا من السموم.

قام بقبضة يده في قبضة ، ودفع الجدار بأقصى ما يستطيع.

***

انفجار-!

لقد شتمت مرة أخرى لأنني شعرت بالخدر في ذهني.

***

(من أنت؟ )

أخ“.

“اللعنة! إنه يؤلم مثل الجحيم.”

صرخت من الألم ، التواء ركبتيّ وركعت على ركبتيّ على الأرض.

“أنا سعيد أن كل تدريبي يؤتي ثماره“.

اللعنة! إنه يؤلم مثل الجحيم.”

“ماذا لو كان الشخص الذي يُصدر الضوضاء هو أحد الأشخاص المسؤولين عن محاصري هنا وكان يتلاعب بي فقط؟ “

تقطر-! تقطر-!

عندما ابتلعت جرعة أخرى من اللعاب ، استدار رأسي باتجاه مصدر صوت تقطير الماء.

مع نزول الدم على الأرض ، كنت ألهث بشدة لأتنفس بينما أغلقت عيني وكرر نفس أسلوب التنفس من قبل.

العد التنازلي من ثمانية ، تجعدت حواجب جين.

كان هذا شيئًا أساسيًا كنت بحاجة إلى القيام به.

فكر جين في نفسه وهو يراقب الأنبوب بعناية.

لا يهم مدى صعوبة ضرب الحائط إذا كان تنفسي غير صحيح لأن التنفس غير الصحيح لن يمنحني أي فائدة وسيجعل كل ما قمت به بلا معنى.

“أنا سعيد أن كل تدريبي يؤتي ثماره“.

بلع-!

أضاءت عيني.

عندما ابتلعت جرعة أخرى من اللعاب ، استدار رأسي باتجاه مصدر صوت تقطير الماء.

بمساعدة الرقاقة ، تمكنت من إيصال الرسالة على الفور ، وانفجر رأسي لأعلى.

أثناء لعق الجزء العلوي والسفلي من شفتي ، أجبرت نفسي على التوقف عن التفكير في الماء.

حتى ذلك الحين.

كلما فكرت في الأمر ، شعرت بالعطش أكثر.

لم يمض وقت طويل قبل وصول إجابة جين ، وعيناي أضاءت بالأمل.

اللعنة.’

تمكن على الفور من معرفة ما كان عليه وهو ينظر إلى ملابسه المغطاة بالقذارة.

لقد شتمت مرة أخرى لأنني شعرت بالخدر في ذهني.

“هذا لن ينجح.”

تمامًا كما كنت على وشك اليأس من ظروفي ، كانت أذني تدق صوت ضجيج مكتوم قادم من الجانب الأيمن.

ابتعدت عن الحائط بعد أن وصلت رسالتي. بينما كنت أنتظر الإجابة ، كان قلبي يندفع بلا حسيب ولا رقيب ، وأصبح الألم في مفاصلي ضئيلًا.

انفجار-!

بتتبع الفترات الفاصلة بين كل لكمة ، أخذ جين خطوة إلى الوراء ببطء.

حسنًا؟

“هل يجب أن أنتظر حتى يفتحوا مرة أخرى وأغتنم الفرصة من هناك؟“

انطلق رأسي في اتجاه مصدر الصوت بينما كنت أقف ببطء وسرت باتجاه جانب الحائط.

كان الكل صغيرًا جدًا بالنسبة له بحيث لا يتناسب معه ، وحتى إذا تمكن بطريقة ما من إلحاق الضرر بالشخص المذكور أعلاه ، فسيؤدي ذلك فقط إلى إثارة غضبهم مما قد يكون قاتلاً في هذه الحالة.

ضغطت على أذني على جانب الحائط ، وحاولت سماع الصوت مرة أخرى.

هذا المكان.

انفجار-!

إلا إذا…

ولم أشعر بخيبة أمل.

لقد أكدت مرة أخرى لنفسي.

بعد بضع ثوانٍ بالضبط من ضغط أذني على جانب الحائط ، سمعت نفس الصوت المكتوم قادمًا من مسافة بعيدة.

(نعم.)

أضاءت عيني عندما سمعت هذا.

ثم ، دون أن يضيع ثانية واحدة ، قام بلكم الحائط في فترات زمنية قصيرة وطويلة.

هل هناك شخص قريب منك؟

دون مزيد من اللغط ، أحضره إلى فمه وشرب.

لم تستمر الفرحة لفترة طويلة ، ولكن سرعان ما أصبحت متخوفًا بعض الشيء.

مرة أخرى ، تمكن جين من سماع نفس الصوت المكتوم. شعرت كما لو أن شخصًا ما كان يلكم الجدار بكل قوة.

“ماذا لو كان الشخص الذي يُصدر الضوضاء هو أحد الأشخاص المسؤولين عن محاصري هنا وكان يتلاعب بي فقط؟

كلما فكرت في الأمر ، شعرت بالعطش أكثر.

كان هذا احتمالًا حقيقيًا للغاية لم أستطع استبعاده لأن حماستي تلاشت كثيرًا.

إلا إذا…

انفجار-!

كلما فكرت في الأمر ، شعرت بالعطش أكثر.

حتى ذلك الحين.

أضاءت عيني عندما سمعت هذا.

بعد عودتي من مكاني ، قمت بشد ظهري وقمت مرة أخرى باللكم على الحائط.

كنت حاليا على كوكب آخر. ما هي فرص معرفة الشيطان بشفرة مورس؟

انفجار-!

(إنه أنا رن!)

على الرغم من أنه كان غير محتمل ، كان هذا أملي الوحيد في الوقت الحاليبينما لا تزال لدي طاقة ، كررت نفس أسلوب التنفس.

لم يمض وقت طويل قبل وصول إجابة جين ، وعيناي أضاءت بالأمل.

“هوو …”

با .. بانج .. بانغ .. بانغ …

***

با .. بانج .. بانغ .. بانغ …

انفجار-!

على الرغم من أنه كان غير محتمل ، كان هذا أملي الوحيد في الوقت الحالي. بينما لا تزال لدي طاقة ، كررت نفس أسلوب التنفس.

ضرب جين قبضته على الحائط ، فقط عبس من الألممع مدى قوة جسده ، لم يتعرض إلا لألم طفيف عند لكم الحائط.

ضغطت يدي على الحائط ، وشعرت بشعور مقزز يغمرني بينما ركبتاي تنثني.

“واحد اثنين ثلاثة…”

“… بشر.”

بالعد التنازلي إلى ثمانية ، استعد جين لكمة الحائط مرة أخرى ، ومع ذلك ، بينما كان على وشك الضرب ، سمع فجأة صوتًا آخر مكتومًا قادمًا من الجانب الآخر من الغرفة.

هل ربما لم يكن الوحيد الذي حوصر في هذا المكان ولكن كان هناك آخرون في الواقع أيضًا؟

انفجار-!

الفصل 566: غرفة مظلمة [3]

انتشرت ابتسامة رقيقة على وجهه وهو يسمع الصوت.

كل من كان يتواصل معي في الوقت الحالي هو إنسان ، وكانوا في وضع مماثل لي.

يبدو أنه سمعني“.

“هل يجب أن أنتظر حتى يفتحوا مرة أخرى وأغتنم الفرصة من هناك؟“

بالتفكير في شيء ما ، لم يقم جين بضرب الحائط على الفور كما فعل في المرة الأخيرةبنظرة معقدة إلى حد ما على وجهه ، اتخذ موقفًا صغيرًا وتمتم في نفسه.

سرعان ما غطيت فمي بيدي حيث بدأت الشريحة الموجودة داخل رأسي في الركض بأقصى سرعة.

“… أتمنى أن يعرف كل من هو على الجانب الآخر رمز مورس.”

هذا النوع من نمط التسلسل القياسي الطويل والقصير … يشبه إلى حد كبير رمز مورس.

ثم ، دون أن يضيع ثانية واحدة ، قام بلكم الحائط في فترات زمنية قصيرة وطويلة.

في الواقع ، كان يشبه سمكة داخل بركة.

با .. بانج .. بانغ .. بانغ

انفجار-!

***

“واحد اثنين ثلاثة…”

با .. بانج .. بانغ .. بانغ

إلا إذا…

حسنًا؟

مرة أخرى ، تمكن جين من سماع نفس الصوت المكتوم. شعرت كما لو أن شخصًا ما كان يلكم الجدار بكل قوة.

عندما كانت قبضتي على وشك الاصطدام بالجدار مرة أخرى ، تجمدت يدي فجأة عندما فتحت عيني على مصراعيها.

“هل هناك أشخاص آخرون هنا؟“

“هذا النمط…”

دون مزيد من اللغط ، أحضره إلى فمه وشرب.

بان … بانغ! .. باا حقيبة …

انفجار-!

سرعان ما غطيت فمي بيدي حيث بدأت الشريحة الموجودة داخل رأسي في الركض بأقصى سرعة.

كنت حاليا على كوكب آخر. ما هي فرص معرفة الشيطان بشفرة مورس؟

لم يمض وقت طويل قبل أن أدرك شيئًا ما.

انفجار-!

إنها شفرة مورس“.

“الحمد لله…”

هذا النوع من نمط التسلسل القياسي الطويل والقصير … يشبه إلى حد كبير رمز مورس.

“ماذا لو كان الشخص الذي يُصدر الضوضاء هو أحد الأشخاص المسؤولين عن محاصري هنا وكان يتلاعب بي فقط؟ “

دعنا لا نستبق الامور.’

“تبا … تبا ..”

كنت حاليا على كوكب آخرما هي فرص معرفة الشيطان بشفرة مورس؟

عندما كانت قبضتي على وشك الاصطدام بالجدار مرة أخرى ، تجمدت يدي فجأة عندما فتحت عيني على مصراعيها.

إلا إذا

“تبا … تبا ..”

أوقف أفكاري هناك ، وشرعت في الاستماع إلى الحائط.

عندما رفع رأسه ، لاحظ ثقبًا صغيرًا فوقه.

باا فرقعة! .. باا حقيبة …

لم يكن قطار أفكاري معقدًا. بدلا من ذلك ، كان بسيطا.

(غرفة مظلمة)

كلما فكرت في الأمر ، شعرت بالعطش أكثر.

بمساعدة الرقاقة ، تمكنت من إيصال الرسالة على الفور ، وانفجر رأسي لأعلى.

تمتمت في نفسي بعد فترة.

“… بشر.”

كان هذا شيئًا أساسيًا كنت بحاجة إلى القيام به.

هذا يؤكد ذلك.

“توقفت؟“

كل من كان يتواصل معي في الوقت الحالي هو إنسان ، وكانوا في وضع مماثل لي.

بعد بضع ثوانٍ بالضبط من ضغط أذني على جانب الحائط ، سمعت نفس الصوت المكتوم قادمًا من مسافة بعيدة.

لم يكن لدي أي شك في هذا لأنني جمعت ذراعي معًا ووقعت في التفكير.

“توقفت؟“

إنه جين على الأرجح.”

الفصل 566: غرفة مظلمة [3]

تمتمت في نفسي بعد فترة.

“… قد تكون هذه مقامرة ، لكنها تستحق المحاولة.”

كان هذا هو الاستنتاج الذي توصلت إليه بعد التفكير فيه لفترة.

جاهدًا لاستخدام رأسي ، رفعت يدي بشكل ضعيف. باستخدام آخر جزء من الطاقة داخل جسدي ، ضربت قبضتي على جانب الحائط.

لم يكن قطار أفكاري معقدًابدلا من ذلك ، كان بسيطا.

انفجار-!

نحن الآن على كوكب لا يجب أن يوجد فيه بشر.

تمتمت بنفسي بضعف عندما وصلت إلى الحائط.

تأكيدًا على أن الشخص الآخر كان بشريًا وأنه خلال الوقت الذي توسعت فيه البوابة ، كان جين يستريح على كتفي ، كان هذا هو الاستنتاج المنطقي الوحيد الذي يمكنني التفكير فيه.

“هنا لا يذهب شيء.”

ليس هناك شك في أن الشخص الموجود على الجانب الآخر من الجدار هو جين.”

كان هذا كل ما يمكنني كتابته في حالتي الحالية.

لقد أكدت مرة أخرى لنفسي.

“… آه.”

يمكن أن يكون أيضًا كيفن ، ولكن في ذلك الوقت بدا أنه دخل البوابة دون أي مشاكل ، مما يجعل صحة هذه النظرية منخفضة نوعًا ما.

(غرفة مظلمة)

في اللحظة التي أدركت فيها أن جين ربما كان الشخص الذي يقف خلف الغرفة الأخرى ، بدأت الشريحة داخل رأسي في الركض بأقصى سرعة مرة أخرى.

“… فقط ماذا علي أن أفعل؟ “

كنت أحاول حاليًا صياغة رسالة.

تحرك جين بعناية في جميع أنحاء الغرفة ، وشعر بالملمس القاسي للجدران. في الوقت الحالي ، كان يبحث عن أي شيء يمكن أن يساعده على الهروب.

في غضون ثوانٍ ، انتهيت بالفعل من قبضة يدي.

“إنه جين على الأرجح.”

هنا لا يذهب شيء.”

“هل هناك أشخاص آخرون هنا؟“

بانج.. بانغ.باانج.. الانفجار

“اللعنة! إنه يؤلم مثل الجحيم.”

(جين؟ )

“حسنًا؟“

ابتعدت عن الحائط بعد أن وصلت رسالتيبينما كنت أنتظر الإجابة ، كان قلبي يندفع بلا حسيب ولا رقيب ، وأصبح الألم في مفاصلي ضئيلًا.

***

إذا كان جين هو الشخص الذي يقف خلف الجدار حقًا ، فربما كان هناك بعض الأمل في هذا الموقف.

انفجار! ايه…  فرقعة! بانغ!

حظر … فرقعة!  انفجار! انفجار!  با …

بالتفكير في شيء ما ، لم يقم جين بضرب الحائط على الفور كما فعل في المرة الأخيرة. بنظرة معقدة إلى حد ما على وجهه ، اتخذ موقفًا صغيرًا وتمتم في نفسه.

(من أنت؟ )

يمكن أن يكون أيضًا كيفن ، ولكن في ذلك الوقت بدا أنه دخل البوابة دون أي مشاكل ، مما يجعل صحة هذه النظرية منخفضة نوعًا ما.

أضاءت عيني.

كان هذا هو الاستنتاج الذي توصلت إليه بعد التفكير فيه لفترة.

“إنه حقا هو!”

بلع-!

غير قادر على احتواء حماسي ، اتجهت نحو الحائط ولكمته مرة أخرى.

لقد شتمت مرة أخرى لأنني شعرت بالخدر في ذهني.

انفجار! ايه…  فرقعة! بانغ!

استغرق عقلي دقيقة لتسجيل ما كان يحاول قوله ، وسرعان ما بدأت أتصبب عرقا من الرصاص.

(إنه أنا رن!)

“هذا لن ينجح.”

المنع! Baa… فرقعةبا …!

(نعم.)

(هل هذه مزحة؟ )

حظر … فرقعة!  انفجار! انفجار!  با …

مقلب؟

“تبا … تبا ..”

استغرق عقلي دقيقة لتسجيل ما كان يحاول قوله ، وسرعان ما بدأت أتصبب عرقا من الرصاص.

يمكنني فقط المخاطرة به.

تبا … تبا ..”

————–

انفجار! ايه…  فرقعة! بانغ!

… كان مثل الجزء الخلفي من منزله.

(ليست مزحة. حدث خطأ ما. صدقني.)

“هل هناك شخص قريب منك؟“

انفجاربا

انفجار-!

(نعم.)

انفجار-!

شكرًا ، يا إلهي.”

بعد بضع ثوانٍ بالضبط من ضغط أذني على جانب الحائط ، سمعت نفس الصوت المكتوم قادمًا من مسافة بعيدة.

في تلك اللحظة ، أصبحت رؤيتي ضبابية فجأة وتعثرت بضع خطوات.

انطلق رأسي في اتجاه مصدر الصوت بينما كنت أقف ببطء وسرت باتجاه جانب الحائط.

ضغطت يدي على الحائط ، وشعرت بشعور مقزز يغمرني بينما ركبتاي تنثني.

تحرك جين بعناية في جميع أنحاء الغرفة ، وشعر بالملمس القاسي للجدران. في الوقت الحالي ، كان يبحث عن أي شيء يمكن أن يساعده على الهروب.

اللعنة ، لقد فقدت الكثير من الدم.”

حظر … فرقعة!  انفجار! انفجار!  با …

لم يستغرق الأمر مني لحظة لفهم ما كان يحدث لي حيث شعرت أن الدم ينزلق من مفاصلي.

ضرب جين قبضته على الحائط ، فقط عبس من الألم. مع مدى قوة جسده ، لم يتعرض إلا لألم طفيف عند لكم الحائط.

انزلقت وأمنت ظهري على الحائط ، صدمت شفتيّ معًا.

أعاد الفكر فجأة إحياء عقله حيث وضع كلتا يديه بعناية على الحائط لسماع الصوت بشكل أفضل.

“هذا سيء…”

تمامًا كما كنت على وشك اليأس من ظروفي ، كانت أذني تدق صوت ضجيج مكتوم قادم من الجانب الأيمن.

تقطر-! تقطر-!

“واحد اثنين ثلاثة…”

لم يبد صوت الماء المتساقط من بعيد جذابًا كما هو الحال الآن

“… قد تكون هذه مقامرة ، لكنها تستحق المحاولة.”

جاهدًا لاستخدام رأسي ، رفعت يدي بشكل ضعيفباستخدام آخر جزء من الطاقة داخل جسدي ، ضربت قبضتي على جانب الحائط.

بالنظر إلى أنه قال إنه أيضًا في غرفة مظلمة ، ربما كان يعرف ما إذا كان السائل المتدفق على الحائط صالحًا للشرب … إذا كان لديه واحدة.

انفجار! ايه…  فرقعة! بانغ! انفجار! ايه…  فرقعة! بانغ!

بالنظر إلى أنه قال إنه أيضًا في غرفة مظلمة ، ربما كان يعرف ما إذا كان السائل المتدفق على الحائط صالحًا للشرب … إذا كان لديه واحدة.

(غرفة مظلمة. ماء. صالح للشرب؟ )

بالنظر إلى أنه قال إنه أيضًا في غرفة مظلمة ، ربما كان يعرف ما إذا كان السائل المتدفق على الحائط صالحًا للشرب … إذا كان لديه واحدة.

كان هذا كل ما يمكنني كتابته في حالتي الحالية.

عندما رفع رأسه ، لاحظ ثقبًا صغيرًا فوقه.

لكن يجب أن تفعل.

تمكن على الفور من معرفة ما كان عليه وهو ينظر إلى ملابسه المغطاة بالقذارة.

بالنظر إلى أنه قال إنه أيضًا في غرفة مظلمة ، ربما كان يعرف ما إذا كان السائل المتدفق على الحائط صالحًا للشرب … إذا كان لديه واحدة.

“أخ“.

ان لم

لقد أكدت مرة أخرى لنفسي.

يمكنني فقط المخاطرة به.

قام بقبضة يده في قبضة ، ودفع الجدار بأقصى ما يستطيع.

انفجار! باا

جاهدًا لاستخدام رأسي ، رفعت يدي بشكل ضعيف. باستخدام آخر جزء من الطاقة داخل جسدي ، ضربت قبضتي على جانب الحائط.

(نعم.)

قرب أذنه من الحائط ، حاول أن يرى ما إذا كان يمكنه سماع الصوت مرة أخرى.

لم يمض وقت طويل قبل وصول إجابة جين ، وعيناي أضاءت بالأمل.

“واحد اثنين ثلاثة…”

“الحمد لله…”

انفجار! باا

ثم ، كما لو أن طاقتي قد عادت إلي ، قمت بشد الجدار ودعمت جسدي قبل أن أتعثر في الغرفة.

أثناء تحركه نحو قسم معين من الغرفة ، وضع جين إصبعه على منطقة معينة من الحائط حيث شعر بإحساس رطب قليلاً.

“م .. ماء.”

انفجار-!

تمتمت بنفسي بضعف عندما وصلت إلى الحائط.

“ماذا لو كان الشخص الذي يُصدر الضوضاء هو أحد الأشخاص المسؤولين عن محاصري هنا وكان يتلاعب بي فقط؟ “

ضغطت يدي على هذا الجانب من الحائط ، وغرقت لساني.

“حسنًا؟“

“… آه.”

انفجار-!






————–

عندما ابتلعت جرعة أخرى من اللعاب ، استدار رأسي باتجاه مصدر صوت تقطير الماء.

ترجمة FLASH

“ليس هناك شك في أن الشخص الموجود على الجانب الآخر من الجدار هو جين.”

———-—-

ضرب جين قبضته على الحائط ، فقط عبس من الألم. مع مدى قوة جسده ، لم يتعرض إلا لألم طفيف عند لكم الحائط.

 

انفجار-!

اية  (160) وَأَخۡذِهِمُ ٱلرِّبَوٰاْ وَقَدۡ نُهُواْ عَنۡهُ وَأَكۡلِهِمۡ أَمۡوَٰلَ ٱلنَّاسِ بِٱلۡبَٰطِلِۚ وَأَعۡتَدۡنَا لِلۡكَٰفِرِينَ مِنۡهُمۡ عَذَابًا أَلِيمٗا (161)سورة النساء الاية (161)

“م .. ماء.”

 

“حسنًا؟“

 

على الفور شعر بالدهشة.

 

“… فقط ماذا علي أن أفعل؟ “

نحن الآن على كوكب لا يجب أن يوجد فيه بشر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط