نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 568

نور [2]

نور [2]

الفصل 568: نور [2]

بالمشي إلى الشيطان الآخر ، انتشر عبوس على وجه الشيطان المعروف باسم إكسيليون.

أتساءل ماذا سيحدث عندما أجمع بين الاثنين.”

على الرغم من أنني أغلقت عيني طوال الوقت ولم أنظر إليهما مباشرة ، إلا أنني استطعت أن أفصح عن ذلك من شيئين.

هزت ميليسا بمرح وهي تخلط بعض الأعشاب في وعاء صغير.

بينما كانت ميليسا في خضم أفكارها ، خدش مؤخرة رأسه ، نظر كيفن باعتذار إلى ميليسا.

كان الموقف سيخيف أي شخص عادي ، وكانوا سيحاولون بشكل محموم إيجاد مهرب من هذا الكوكب الغريب ، لكن

“أوك“.

كانت ميليسا مختلفة.

“أوك“.

كان ارتباطها بالأرض غير موجود بصراحةلم تكن هي ولا عائلتها يحبون بعضهم البعض.

“تمامًا كما قالت الشائعات. البشر مخلوقات ممتعة يجب كسرها …”

لم يحبها موظفوها ، ولم تعجبهم.

“لا.”

ربما كان هناك أصدقاؤها ، لكن هل يمكنها حقًا الاتصال بهم كأصدقاء؟ ربما؟ حسنًا ، لا يهم.

لقد تحطمت على الأرض الصلبة.

في نهاية اليوم ، كان أكثر ما اهتمت به ميليسا هو البحث.

بينما كانت ميليسا في خضم أفكارها ، خدش مؤخرة رأسه ، نظر كيفن باعتذار إلى ميليسا.

الطريقة التي قدمت بها نفسها جعلت الأمر يبدو كما لو كانت منزعجة من كل العمل الذي كانت تقوم به ، وهذا كان صحيحًالم يكن هناك شك في أنها كانت تعمل فوق طاقتها ، لكن هذا لا يعني ، مع ذلك ، أنها تكره ما كانت تفعله.

“قرف.”

في الحقيقة ، لقد أحبت ذلك.

***

كانت تجربة أشياء جديدة وإثبات خطأ والدها شغفًا طوال حياتها لدرجة أنها لن تتاجر أبدًا بأي شيء آخر.

 

مجرد التفكير في وجهه المالح

عند خروجها من خيمتها ، لاحظت ميليسا كيفن بعناية.

“نعم ، أنا أحب البحث ~”

بعد ملاحظة سلوك كيفن الغريب المفاجئ ، انكسر رأس ميليسا في مواجهته مباشرة.

إن حقيقة أنها وجدت نفسها على كوكب جديد ، بنباتاته الجديدة ومحيطه الجديد ، لم يؤد إلا إلى إثارة حماسها.

لم يحبها موظفوها ، ولم تعجبهم.

بالتفكير في جميع التركيبات المختلفة التي يمكن أن تصنعها من خلال استخراج جوهر النباتات المختلفة من حولها

“همم…”

مهمهم ~ أليس هذا هو الأفضل؟

“لا.”

تحريك القدر أمامها ، نمت ابتسامة ميليسا.

على الرغم من أنني أغلقت عيني طوال الوقت ولم أنظر إليهما مباشرة ، إلا أنني استطعت أن أفصح عن ذلك من شيئين.

حفيف-!

جلجل–

لفت صوت سرقة انتباه ميليساانقطع رأسها في الاتجاه الذي نشأ فيه الصوت.

بينما كانت ميليسا في خضم أفكارها ، خدش مؤخرة رأسه ، نظر كيفن باعتذار إلى ميليسا.

بدأت المساحة المحيطة بها في التشوه ، مما سمح لها برؤية واضحة لما يكمن وراء الحاجز الذي أقامته.

“الشخص الذي يحاصرني وجين هم شياطين.”

من هناك!؟

وتجدر الإشارة إلى أنها أقامت حاجزًا شديد الارتفاع. لقد دفعت الكثير من المال من أجله لأنها كانت تخطط لمغادرة العالم البشري لجمع عينات من نباتات مختلفة.

رفعت صوتها وقفتظهرت في يدها سلسلة من البطاقات والأشكال المختلفة.

أخذت نفسا عميقا ، وضغطت يدي على جانب من ضلعي.

وانتشرت مانا من جسدها وغطت المنطقة المحيطة بها.

“نفس الشيء بالنسبة لي“

اللعنة ، كيف يمكن اكتشاف الحاجز الخاص بي؟

حاليًا ، كانت تختبر ما إذا كان الشخص بالخارج هو كيفن حقًا.

وتجدر الإشارة إلى أنها أقامت حاجزًا شديد الارتفاعلقد دفعت الكثير من المال من أجله لأنها كانت تخطط لمغادرة العالم البشري لجمع عينات من نباتات مختلفة.

ميليسا؟

من كان يظن أنه سيكون في متناول اليدعلى أي حال ، أصبح تعبير ميليسا مهيبًا للغاية لأنها فهمت أنه بالنسبة لشخص ما أو شيء ما قد رآه بالفعل من خلال التمويه ، كان هذا الشخص ماهرًا للغاية.

هزت ميليسا بمرح وهي تخلط بعض الأعشاب في وعاء صغير.

يتمسك.”

هز رأسه ورفع رأسه للتحديق في إكسيليون.

في تلك اللحظة سمعت ميليسا صوتًا مألوفًا قادمًا من بعيد وهي تخفض يديها قليلاً.

كانت تجربة أشياء جديدة وإثبات خطأ والدها شغفًا طوال حياتها لدرجة أنها لن تتاجر أبدًا بأي شيء آخر.

في ذلك الوقت ، تمكنت ميليسا من إلقاء نظرة على شخصية مألوفة كانت تنظر إليها بغرابة.

كان الأمر مؤلمًا ، ولكن مقارنة بما عانيت منه في الماضي ، لم يكن هناك شيء يستحق الشكوى منه حيث تم إلقائي مرة أخرى في غرفة أخرى.

كيفن؟

 

عند اكتشاف الشخص ، تعرفت عليه ميليسا على الفور.

تحريك القدر أمامها ، نمت ابتسامة ميليسا.

حسنًا ، لم يكن الأمر بهذه الصعوبةلم يكن هناك الكثير من الأشخاص الوسيمين مثله.

إن حقيقة أنها وجدت نفسها على كوكب جديد ، بنباتاته الجديدة ومحيطه الجديد ، لم يؤد إلا إلى إثارة حماسها.

ربما جين.

“همم…”

… وبالتأكيد ليس رين.

على الرغم من أنه يبدو أنه أصبح أكثر وسامة مما كان عليه في الماضي.

هزت ميليسا بمرح وهي تخلط بعض الأعشاب في وعاء صغير.

لا يعني ذلك أن ميليسا ستعترف بذلك صراحة.

ترك كيفن يتأوه ، وجه كيفن يتأوه وهو يتذمر في النهاية …

مجرد التفكير في الوجوه التي كان سيصنعها إذا اعترفت بالحقائق التي جعلت معدتها تنقلب.

“لا.”

ميليسا ، اسمح لي بالدخول.”

“ماذا تفعل؟ وما علاقة ذلك بأي شيء.”

من خلال النقر على الحاجز الذي يدور حولها ، شاهدت ميليسا تموجات تتشكل حولها.

بالمشي إلى الشيطان الآخر ، انتشر عبوس على وجه الشيطان المعروف باسم إكسيليون.

التحديق في كيفن ، ميليسا لم ترد على الفوروبدلاً من ذلك ، أغمضت عينيه وراقبتته بعناية.

 

“همم…”

“الشخص الذي يحاصرني وجين هم شياطين.”

ميليسا؟

حسنًا ، لم يكن الأمر بهذه الصعوبة. لم يكن هناك الكثير من الأشخاص الوسيمين مثله.

اشتد العبوس على وجه ميليسا عندما سمعته ينادي اسمها.

“اللعنة ، كيف يمكن اكتشاف الحاجز الخاص بي؟“

ما هو اللقب الذي يستخدمه رين عندما يتحدث معك

إيه؟

انفجار–

انتشر تعبير مرتبك على وجه كيفن وهو ينظر إلى ميليسا.

———-—-

ماذا تفعل؟ وما علاقة ذلك بأي شيء.”

“إذا لم ترد علي في غضون الدقيقة التالية ، فسأبقيك بالخارج“.

يتعلق الأمر بالكثير“.

تركت تأوهًا ، ولهثت بشدة من أجل الهواء. الألم … كان مؤلما.

ردت ميليسا عندما شحذ عيناها.

سأل بدافع الفضول.

“… لذا؟

على الرغم من أنني أغلقت عيني طوال الوقت ولم أنظر إليهما مباشرة ، إلا أنني استطعت أن أفصح عن ذلك من شيئين.

ربطت ذراعيها معًا ، وبدأت قدمها تنقر على الأرض.

انفجار–

حاليًا ، كانت تختبر ما إذا كان الشخص بالخارج هو كيفن حقًا.

وتجدر الإشارة إلى أنها أقامت حاجزًا شديد الارتفاع. لقد دفعت الكثير من المال من أجله لأنها كانت تخطط لمغادرة العالم البشري لجمع عينات من نباتات مختلفة.

على الرغم من حماستها لظروفها ، لم تكن غبية بما يكفي لدعوة أي شخص يشبه كيفن.

مجرد التفكير في الوجوه التي كان سيصنعها إذا اعترفت بالحقائق التي جعلت معدتها تنقلب.

حارسها لم يسقط.

“كيف حال البشر الثلاثة الآخرين؟“

إذا لم ترد علي في غضون الدقيقة التالية ، فسأبقيك بالخارج“.

” سهل؟  المنال لقب رين بالنسبة لي هو مهمة سهلة!”

نفد صبر ميليسا لأنها رأت تعابير كيفن التي تكافح.

تحريك القدر أمامها ، نمت ابتسامة ميليسا.

قرف.”

“كيفن؟“

ترك كيفن يتأوه ، وجه كيفن يتأوه وهو يتذمر في النهاية

في نهاية اليوم ، كان أكثر ما اهتمت به ميليسا هو البحث.

“سهل المنال ..”

حفيف-!

هاه؟ لم أسمعه بوضوح.”

“هل اتصل بك القائد حتى الآن؟“

وضعت ميليسا يدها خلف أذنها ، وأمنت جسدها إلى الأمامسقط شعرها باتجاه كتفها الأيمن.

“…تبدو صحيحية.”

كان كيفن يحدق في ميليسا ، وشد قبضتيه بإحكام قبل أن يحدق في اتجاهها ويرفع صوته.

أخذت نفسا عميقا ، وضغطت يدي على جانب من ضلعي.

” سهل؟  المنال لقب رين بالنسبة لي هو مهمة سهلة!”

أثناء التعثر على الأرض ، شعرت بألم شديد في ظهري.

“…تبدو صحيحية.”

“… و الان ننتظر.”

تأكيدًا على أنه كان بالفعل كيفن ، مشيت ميليسا نحو الكابينة وضغطت على زربعد ذلك مباشرة ، بدأ الحاجز المحيط بخيمتها بالاختفاء بسرعة وتمكن كيفن أخيرًا من الدخول.

لفت صوت سرقة انتباه ميليسا. انقطع رأسها في الاتجاه الذي نشأ فيه الصوت.

عند خروجها من خيمتها ، لاحظت ميليسا كيفن بعناية.

“أملك.”

إذن؟ هل لديك أي فكرة عما يحدث؟

التحديق في كيفن ، ميليسا لم ترد على الفور. وبدلاً من ذلك ، أغمضت عينيه وراقبتته بعناية.

كان هذا هو الجواب الذي أرادت أن تعرفه أكثر.

من كان يظن أنه سيكون في متناول اليد. على أي حال ، أصبح تعبير ميليسا مهيبًا للغاية لأنها فهمت أنه بالنسبة لشخص ما أو شيء ما قد رآه بالفعل من خلال التمويه ، كان هذا الشخص ماهرًا للغاية.

على الرغم من أنها لم تظهر ذلك خارجيًا ، إلا أنها كانت في الواقع سعيدة جدًا بحقيقة أن هناك أملًا في عودتها إلى الأرض.

على الرغم من أنها لم تظهر ذلك خارجيًا ، إلا أنها كانت في الواقع سعيدة جدًا بحقيقة أن هناك أملًا في عودتها إلى الأرض.

كيف ستفرك اكتشافاتها الجديدة لوالدها إذا لم تكن قادرة على العودة؟

“اللعنة ، كيف يمكن اكتشاف الحاجز الخاص بي؟“

كانت هذه أكبر قبضتهامع الوضع برمته ، والآن بعد أن تم حلها ، أصبحت أكثر استرخاءً.

في الحقيقة ، لقد أحبت ذلك.

بينما كانت ميليسا في خضم أفكارها ، خدش مؤخرة رأسه ، نظر كيفن باعتذار إلى ميليسا.

“نعم ، أنا أحب البحث ~”

“… عن ذلك.”

تركت تأوهًا ، ولهثت بشدة من أجل الهواء. الألم … كان مؤلما.

بعد ملاحظة سلوك كيفن الغريب المفاجئ ، انكسر رأس ميليسا في مواجهته مباشرة.

قال إمبيديوس بخيبة أمل واضحة في صوته.

ابتسم كيفن بسخرية عندما رأى هذا.

“ما هو اللقب الذي يستخدمه رين عندما يتحدث معك

لماذا وجدت نفسك هنا فجأة ، أعتقد أن هذا قد يكون له علاقة بي.”

حسنًا ، لم يكن الأمر بهذه الصعوبة. لم يكن هناك الكثير من الأشخاص الوسيمين مثله.

***

“كيف حال البشر الثلاثة الآخرين؟“

انفجار

“إذن؟ هل لديك أي فكرة عما يحدث؟“

أثناء التعثر على الأرض ، شعرت بألم شديد في ظهري.

حارسها لم يسقط.

ماذا تعتقد أنك تفعل بكل الطرق على الحائط.”

———-—-

تردد صدى صوت شرير عندما شعرت بركلة على منطقة ضلعي وجسدي يتجه نحو الجانب الآخر من الغرفة.

المسامير الحادة التي شعرت بها في مؤخرة رأسي ، وحقيقة أن الشخص الذي يتعامل معي كان يتحدث بلغة شيطانية.

انفجار-

بالمشي إلى الشيطان الآخر ، انتشر عبوس على وجه الشيطان المعروف باسم إكسيليون.

أوك“.

“مهمهم ~ أليس هذا هو الأفضل؟“

تركت تأوهًا ، ولهثت بشدة من أجل الهواءالألم … كان مؤلما.

تركت تأوهًا ، ولهثت بشدة من أجل الهواء. الألم … كان مؤلما.

على الرغم من ذلك ، بينما كنت أتنفس بشدة للهواء ، حرصت على التنفس بطريقة معينة.

اثنان منهم على ما يرام ، ولكن يبدو أن الإنسان الآخر على وشك الموت.

إذا كنت سأتعرض للضرب ، فقد أفعل ذلك أثناء التدريب.

“هل أبدى مقاومة؟“

عندما شعرت بشيء قوي يتحطم على جانب رأسي ، ابتسمت بمرارة.

“لا.”

لقد أصبحت حقًا ماسوشيًا أكثر فأكثر.”

“اللعنة ، كيف يمكن اكتشاف الحاجز الخاص بي؟“

انفجار-!

انفجار–

خه“.

“هاه؟ لم أسمعه بوضوح.”

“هل تعتقد حقًا أننا غير مدركين أنك تتواصل مع الشخص المجاور؟” “لا تقلق ، سنقوم بتحريككما على الفور.”

رفعت صوتها وقفت. ظهرت في يدها سلسلة من البطاقات والأشكال المختلفة.

أخ!”

“اللعنة ، كيف يمكن اكتشاف الحاجز الخاص بي؟“

شعرت بشيء يمسك شعري ، تم سحبي فجأة خارج غرفتي.

ربطت ذراعيها معًا ، وبدأت قدمها تنقر على الأرض.

على الرغم من أنني أبقيت عيني مغمضتين ، إلا أنني ما زلت أشعر بإحساس حارق في عيني حيث تم سحب شعري من الغرفة.

“أخ!”

كان الأمر مؤلمًا ، ولكن مقارنة بما عانيت منه في الماضي ، لم يكن هناك شيء يستحق الشكوى منه حيث تم إلقائي مرة أخرى في غرفة أخرى.

كان هو والشيطان الآخر ، إمبيديوس ، مسؤولاً عن حراسة الغرف.

جلجل

قال إمبيديوس بخيبة أمل واضحة في صوته.

لقد تحطمت على الأرض الصلبة.

بدأت المساحة المحيطة بها في التشوه ، مما سمح لها برؤية واضحة لما يكمن وراء الحاجز الذي أقامته.

كن مطيعًا وابق هنا. إذا رأيتك تسحب أي شيء من هذا القبيل مرة أخرى ، سأقتلك.”

 

كان هناك صدى صخري لشبكة صخرية قادمة من الردهة ، وأغلقت الأبواب على الفور.

سقطت الدموع ببطء على خدي. لقد أفسد الاتصال المفاجئ بالضوء عيني حقًا.

والأهم أن الظلام عاد وفتحت عيناي مرة أخرى.

“كن مطيعًا وابق هنا. إذا رأيتك تسحب أي شيء من هذا القبيل مرة أخرى ، سأقتلك.”

سقطت الدموع ببطء على خديلقد أفسد الاتصال المفاجئ بالضوء عيني حقًا.

هز إكسيليونرأسه.

على أي حال ، أكد هذا السيناريو المفاجئ شيئًا واحدًا بالنسبة لي.

على الرغم من أنها لم تظهر ذلك خارجيًا ، إلا أنها كانت في الواقع سعيدة جدًا بحقيقة أن هناك أملًا في عودتها إلى الأرض.

الشخص الذي يحاصرني وجين هم شياطين.”

كانت هذه أكبر قبضتها. مع الوضع برمته ، والآن بعد أن تم حلها ، أصبحت أكثر استرخاءً.

على الرغم من أنني أغلقت عيني طوال الوقت ولم أنظر إليهما مباشرة ، إلا أنني استطعت أن أفصح عن ذلك من شيئين.

جلجل–

المسامير الحادة التي شعرت بها في مؤخرة رأسي ، وحقيقة أن الشخص الذي يتعامل معي كان يتحدث بلغة شيطانية.

أثناء التعثر على الأرض ، شعرت بألم شديد في ظهري.

شياطين اللغة المستخدمة.

“هل تعتقد حقًا أننا غير مدركين أنك تتواصل مع الشخص المجاور؟” “لا تقلق ، سنقوم بتحريككما على الفور.”

بالنظر إلى مدى أهمية ذلك ، كان من الطبيعي أن أتعلمه ، وبفضل هذا أيضًا تمكنت من العيش في الساحة مرة أخرى في عالم الشياطين.

“هل اتصل بك القائد حتى الآن؟“

“هوو …”

الفصل 568: نور [2]

أخذت نفسا عميقا ، وضغطت يدي على جانب من ضلعي.

على الرغم من أنه يبدو أنه أصبح أكثر وسامة مما كان عليه في الماضي.

على الرغم من أنني لم أكن أعتقد أنهم سيكونون بهذا القسوة ، إلا أنني كنت أعرف بالفعل أن هذا سيحدث“.

تحريك القدر أمامها ، نمت ابتسامة ميليسا.

على أي حال ، عرفت أنا وجين أن الأشخاص الذين حاصرونا سيتحركون قريبًا بعد كل الضوضاء التي كنا نحدثها.

“حافة الموت؟“

لحسن الحظ ، سارت الأمور وفقًا لحساباتنا.

“اتضح أنه أصعب بكثير مما كنت أتصور. لا يهم كم ركلته أو ضربته ، لا يبدو أنه يستجيب.”

“… و الان ننتظر.”

من خلال النقر على الحاجز الذي يدور حولها ، شاهدت ميليسا تموجات تتشكل حولها.

أخذت نفسًا عميقًا آخر ، وبدأت في تكرار تمرين التنفس الذي حفظته من هان يوفي.

“همم…”

***

“… عن ذلك.”

خارج غرفة يسدها باب أسود صغير ، حدق شيطان نحو المسافة.

“قرف.”

هل قمت بفرزته ، إكسيليون؟

تركت تأوهًا ، ولهثت بشدة من أجل الهواء. الألم … كان مؤلما.

أملك.”

ابتسم كيفن بسخرية عندما رأى هذا.

بالمشي إلى الشيطان الآخر ، انتشر عبوس على وجه الشيطان المعروف باسم إكسيليون.

لم يحبها موظفوها ، ولم تعجبهم.

كان هو والشيطان الآخر ، إمبيديوس ، مسؤولاً عن حراسة الغرف.

مجرد التفكير في الوجوه التي كان سيصنعها إذا اعترفت بالحقائق التي جعلت معدتها تنقلب.

هل أبدى مقاومة؟

 

سأل إمبيديوس وهو ينظر إلى إكسيليون.

كيف ستفرك اكتشافاتها الجديدة لوالدها إذا لم تكن قادرة على العودة؟

لا.”

“هل قمت بفرزته ، إكسيليون؟“

هز إكسيليونرأسه بخيبة أمل.

“ما هو اللقب الذي يستخدمه رين عندما يتحدث معك

اتضح أنه أصعب بكثير مما كنت أتصور. لا يهم كم ركلته أو ضربته ، لا يبدو أنه يستجيب.”

ربما جين.

نفس الشيء بالنسبة لي

بالتفكير في جميع التركيبات المختلفة التي يمكن أن تصنعها من خلال استخراج جوهر النباتات المختلفة من حولها …

قال إمبيديوس بخيبة أمل واضحة في صوته.

هز إكسيليونرأسه بخيبة أمل.

عندما يتذكر كيف كان رد فعله عندما سحب الإنسان من الغرفة من شعره ، شعر بخيبة أمل فقط.

أخذت نفسًا عميقًا آخر ، وبدأت في تكرار تمرين التنفس الذي حفظته من هان يوفي.

هز رأسه ورفع رأسه للتحديق في إكسيليون.

“مهمهم ~ أليس هذا هو الأفضل؟“

هل اتصل بك القائد حتى الآن؟

“…تبدو صحيحية.”

لا.”

“إذن؟ هل لديك أي فكرة عما يحدث؟“

هز إكسيليونرأسه.

“مفهوم“.

ما زالوا لا يعرفون كيف وصل البشر إلى هذا الكوكب ، لكن في الوقت الحالي قالوا إنهم يعاملونهم مثل أي عامل آخر. قبل إرسالهم إلى معسكر عمل ، يكسرون عقولهم ويجعلهم مطيعين.”

تركت تأوهًا ، ولهثت بشدة من أجل الهواء. الألم … كان مؤلما.

مفهوم“.

“أملك.”

بإيماءة من رأسه ، استدار إمبيديوس ليحدق في غرفتين مختلفتين على بعد.

بينما كانت ميليسا في خضم أفكارها ، خدش مؤخرة رأسه ، نظر كيفن باعتذار إلى ميليسا.

سأل بدافع الفضول.

بالنظر إلى مدى أهمية ذلك ، كان من الطبيعي أن أتعلمه ، وبفضل هذا أيضًا تمكنت من العيش في الساحة مرة أخرى في عالم الشياطين.

كيف حال البشر الثلاثة الآخرين؟

نفد صبر ميليسا لأنها رأت تعابير كيفن التي تكافح.

أدار رأسه لينظر أيضًا في هذا الاتجاه ، فكر إكسيليونللحظة قبل الرد.

“اللعنة ، كيف يمكن اكتشاف الحاجز الخاص بي؟“

اثنان منهم على ما يرام ، ولكن يبدو أن الإنسان الآخر على وشك الموت.

لا يعني ذلك أن ميليسا ستعترف بذلك صراحة.

حافة الموت؟

على الرغم من أنني أغلقت عيني طوال الوقت ولم أنظر إليهما مباشرة ، إلا أنني استطعت أن أفصح عن ذلك من شيئين.

قد يستمر لفترة أطول قليلاً ، لكنني لا أعرف. على عكس الآخرين ، لا يبدو أنه يخرج من الشلل“.

————–

ركز انتباهه على النهاية البعيدة ، حيث جلست الغرفة ، ابتسم إيمبيديوس.

وتجدر الإشارة إلى أنها أقامت حاجزًا شديد الارتفاع. لقد دفعت الكثير من المال من أجله لأنها كانت تخطط لمغادرة العالم البشري لجمع عينات من نباتات مختلفة.

“تمامًا كما قالت الشائعات. البشر مخلوقات ممتعة يجب كسرها …”

أدار رأسه لينظر أيضًا في هذا الاتجاه ، فكر إكسيليونللحظة قبل الرد.



انفجار-



————–

انفجار–

ترجمة FLASH

“ميليسا ، اسمح لي بالدخول.”

———-—-

 

 

إذا كنت سأتعرض للضرب ، فقد أفعل ذلك أثناء التدريب.

اية  (162) ۞إِنَّآ أَوۡحَيۡنَآ إِلَيۡكَ كَمَآ أَوۡحَيۡنَآ إِلَىٰ نُوحٖ وَٱلنَّبِيِّـۧنَ مِنۢ بَعۡدِهِۦۚ وَأَوۡحَيۡنَآ إِلَىٰٓ إِبۡرَٰهِيمَ وَإِسۡمَٰعِيلَ وَإِسۡحَٰقَ وَيَعۡقُوبَ وَٱلۡأَسۡبَاطِ وَعِيسَىٰ وَأَيُّوبَ وَيُونُسَ وَهَٰرُونَ وَسُلَيۡمَٰنَۚ وَءَاتَيۡنَا دَاوُۥدَ زَبُورٗا (163)سورة النساء الاية (163)

بعد ملاحظة سلوك كيفن الغريب المفاجئ ، انكسر رأس ميليسا في مواجهته مباشرة.

 

قال إمبيديوس بخيبة أمل واضحة في صوته.

 

كان الأمر مؤلمًا ، ولكن مقارنة بما عانيت منه في الماضي ، لم يكن هناك شيء يستحق الشكوى منه حيث تم إلقائي مرة أخرى في غرفة أخرى.

 

انفجار–

“قد يستمر لفترة أطول قليلاً ، لكنني لا أعرف. على عكس الآخرين ، لا يبدو أنه يخرج من الشلل“.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط