نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 571

اللقاء [3]

اللقاء [3]

الفصل 571: اللقاء [3]

“هذا هو أفضل رهان لدينا في الوقت الحالي. ما رأيك؟“

حفيف- حفيف

*نفخة*

كانت ثلاث شخصيات يركضون عبر الغابة الكثيفةتبعتها مجموعة من ثلاثة مخلوقات ضعف حجمها من الخلف.

تحولت نظرتها إلى أنجليكا كما طلبت. عالجت آفا بشكل لا شعوري أنجليكا على أنها الثانية في الأمر عندما لم يكن رين أو سمالسناكي موجودين ، لأنها كانت الأقوى في المجموعة والشخص الذي كان يتبع رين لفترة أطول.

“هاين تفعل شيئا!”

فجأة ، رأت أماندا شخصيات مألوفة تظهر من بين الثلاثة خلفها. من بين الشخصيات ، تعرفت على أحدهم ، كيفن ، عندما رأته يقترب منها وهو يرفع ذراعيه.

صرخت آفا وهي تنظر خلفهاخيم الارتباك على وجهها.

“ماذا عن ذلك ، ليس سيئًا أليس كذلك؟“

بعد أن ألقيت في مكان مجهول ، لم يكن لدى آفا أي فكرة عما يجب أن تفعله.  كانت محظوظة لوقوفها بجانب هاين و ليوبولد عندما ظهرت في هذا المكان الجديد.

“واو ، واو ، وووووو“.

لو لم يكن الأمر كذلك بالنسبة لهم ، لكانت قد فقدت عقلها بالفعل وهي تحاول معرفة ما يجري.

 

بعد أن تحدثت إليهم لفترة من الوقت ، اكتشفت أنهم كانوا أيضًا جاهلين بالموقف المفاجئلجعل الأمور أسوأ ، حيث كانوا يخططون لاستكشاف المنطقة للحصول على فكرة أفضل عما كان يحدث ، هاجمتهم ثلاثة مخلوقات كبيرة الترتيب.

ثم أخذ نفخة أخرى. تجاهل تام لما حدث منذ وقت ليس ببعيد.

“القرف!”

“… لذا؟ “

شتمت آفا بصوت عالٍ ، ولمحت المخلوقات التي اقتربت منها واستطاعت تسريع وتيرتها.

تلاها صمت دامس بعد كلماتها.

التفتت لتنظر إلى هاين التي كانت تجري بجانبها ، رفعت صوتها.

كان من الصعب على أماندا تحديد مستوى قوتهم ، ولكن من خلال ما فهمته ، كانوا جميعًا على الأقل شياطين مرتبة حسب الترتيب.

“قم بعمل ما!”

“انتظر.”

ماذا!؟

بالنظر إلى أماندا ، هز كيفن رأسه بينما أصبح وجهه مهيبًا للغاية.

صرخ هاين رأسه إلى الوراء لمواجهة آفا وصرخ.

*نفخة*

ماذا تتوقع مني في العالم أن أفعل في هذا الموقف؟ إنهم أقوى بكثير مني! سأمزق إلى ملايين القطع إذا حاولت منعهم. أيضًا …”

————–

توقف في منتصف الجملة ، وجه هاين ملتويبدا أنه يكافح من أجل نطق كلماته التالية.

“رووور!”

بعد ملاحظة تعابير وجهه ، تحول وجه آفا إلى جاد.

“أنا لا.”

أيضا ماذا؟

لم تخفض أماندا حذرها لأنها واصلت إبقاء قوسها مرفوعًا.

“… أيضا ، سوف يتسخ درعي.”

أخذ خطوة خفيفة من جسد المخلوق والإيماء نحو آفا ، أنجليكا ترك رايان الذي سقط على الأرض وتوقف عن الحركة.

مجرد التفكير في ما سيحدث لدرعه عندما يواجه الوحوش من ورائه أرسل قشعريرة أسفل العمود الفقري لهين.

كان هناك تشويه أكبر في وجه كيفن. لحسن الحظ بالنسبة له ، أقنع التفاعل الصغير الذي أجراه مع ميليسا أماندا أنهما بالفعل كيفن وميليسا ، لذلك خفضت قوسها.

لا يمكن أن يحدث!

في هذه اللحظة ، لم تستطع فهم ما كانت تراه تمامًا.

“…”

بالنظر إلى أماندا ، هز كيفن رأسه بينما أصبح وجهه مهيبًا للغاية.

كانت آفا تحدق صامتة في هاين ، ولم تعرف كيف تردبدلا من ذلك ، شعرت بخيبة أمل في نفسها.

بعد أن استغرقت لحظة للنظر إلى الآخرين ، ألقت آفا نظرة قلقة على وجهها. فتحت فمها ، سألت.

كان يجب أن ترى الجواب قادمًا من على بعد أميال.

صرخت آفا وهي تنظر خلفها. خيم الارتباك على وجهها.

منذ مجال الأقزام ، لم يتوقف هاين أبدًا عن الهوس بنظافة درعه.

ومع ذلك ، لم يكن لديها الكثير من الخيارات. بينما كانت تقف في عالم جديد ، لا تعرف شيئًا عنه ، بمفردها ، بدا ضاغط مانا البعيد وكأنها أملها الوحيد.

تذكر كل الحجج والمعارك التي دارت بينهما حول هذا الموقف مما جعل آفا تشد قبضتيها في غضب.

“هاين تفعل شيئا!”

من حول هاين هكذا … فقط انتظر.”

التفتت أنجليكا نظرت إلى آفا.

“مهلا ، أنتما الاثنان انتظرا!”

كانت آفا تحدق صامتة في هاين ، ولم تعرف كيف ترد. بدلا من ذلك ، شعرت بخيبة أمل في نفسها.

اهتزت آفا من أفكارها عندما سمعت صوت ليوبولد المتعبكادت آفا تتعثر على خطىها عندما استدارت.

“تبحث عني؟ كيف عرفت أنني هنا؟ “

صوت نقر

كان هناك تشويه أكبر في وجه كيفن. لحسن الحظ بالنسبة له ، أقنع التفاعل الصغير الذي أجراه مع ميليسا أماندا أنهما بالفعل كيفن وميليسا ، لذلك خفضت قوسها.

عندما حاول ليوبولد إشعال السيجارة في فمه ، تطايرت شرارات في الهواء بينما كان آفا يشاهده يركض خلفهم وسيجارة في فمه وولاعة في مكان قريب.

“هل هذا ريان؟“

هذا

“ما هو الخطأ؟“

في هذه اللحظة ، لم تستطع فهم ما كانت تراه تمامًا.

لو لم يكن الأمر كذلك بالنسبة لهم ، لكانت قد فقدت عقلها بالفعل وهي تحاول معرفة ما يجري.

كان المشهد الذي أمامها محيرًا للغاية بحيث لم تتمكن من فهمه.

“ما هو الاسم الذي يستخدمه رين دائمًا عند الاتصال بك؟“

في الواقع ، لم يفاجأ جزء منها … ولكن محاولة التدخين أثناء مطاردتها من قبل العديد من المخلوقات المصنفة

في الواقع ، لم يفاجأ جزء منها … ولكن محاولة التدخين أثناء مطاردتها من قبل العديد من المخلوقات المصنفة …

فقط شخص مثل ليوبولد سيفكر في فعل مثل هذه الأشياء.

بعد أن تحدثت إليهم لفترة من الوقت ، اكتشفت أنهم كانوا أيضًا جاهلين بالموقف المفاجئ. لجعل الأمور أسوأ ، حيث كانوا يخططون لاستكشاف المنطقة للحصول على فكرة أفضل عما كان يحدث ، هاجمتهم ثلاثة مخلوقات كبيرة الترتيب.

توقف عن محاولة التدخين! فلا عجب أنك لا تستطيع مواكبة ذلك. رئتيك لا تعمل حتى.”

كان يجب أن ترى الجواب قادمًا من على بعد أميال.

*نفخة*

هزت رأسها ، وزادت من وتيرتها. في هذه اللحظة ، لم ترغب في فعل أي شيء مع الاثنين.

أخذ نفخة صغيرة بينما انتشر الدخان في الهواء ، نظر ليوبولد إلى آفا.

ومع ذلك ، لم يكن لديها الكثير من الخيارات. بينما كانت تقف في عالم جديد ، لا تعرف شيئًا عنه ، بمفردها ، بدا ضاغط مانا البعيد وكأنها أملها الوحيد.

رئتي سعال ممتاز ، سعال“.

كانت ثلاث شخصيات يركضون عبر الغابة الكثيفة. تبعتها مجموعة من ثلاثة مخلوقات ضعف حجمها من الخلف.

مع تباطؤ خطاه ، سعل ليوبولد بشكل لا يمكن السيطرة عليه حيث اختنق من بعض الدخانفي غضون ذلك ، التواء جسد ليوبولد عندما أخرج بندقيته من مساحته البعدية وأطلقها باتجاه أحد المخلوقات خلفه.

لو لم يكن الأمر كذلك بالنسبة لهم ، لكانت قد فقدت عقلها بالفعل وهي تحاول معرفة ما يجري.

انفجار

“جين ورين وإيما كلهم ​​داخل الهيكل.”

يتردّد صدى صوت التفجير القوي مع دفع جسده للخلف ، مما يسمح له بإبعاد نفسه عن المخلوقلسوء الحظ ، لم يصب المخلوق بأذى من الهجوم المفاجئوبدلاً من ذلك ، بدا الأمر أكثر غضبًا حيث هز زئيره الغطاء النباتي المحيط به.

فاجأ ردها المفاجئ أماندا عندما رفعت جبينها.

رووور!”

“أفضل رهان لدينا هو الذهاب إلى ضاغط مانا في الوقت الحالي. إذا كان الأمر كما أعتقد تمامًا ، أعتقد أنه ستكون هناك بوابة هناك يمكننا استخدامها للعودة إلى الأرض. علاوة على ذلك ، لدي سبب للاعتقاد بأن رين موجود هنا أيضًا على هذا الكوكب ، وإذا كنت مكانه ، كنت سأذهب أيضًا إلى ضاغط مانا. “

“… كان ذلك قريبا.”

اهتزت آفا من أفكارها عندما سمعت صوت ليوبولد المتعب. كادت آفا تتعثر على خطىها عندما استدارت.

أعاد ليوبولد إعادة تحميل بندقيته عن طريق توجيه بعض مانا إليه ، ووقع مع آفا وهاين.

مباشرة بعد سقوط كلماتها ، تغير وجه الحاضرين. لم يكن الجميع هنا أغبياء. لقد فهموا جميعًا ما هو ضاغط مانا.

*نفخة*

شتمت آفا بصوت عالٍ ، ولمحت المخلوقات التي اقتربت منها واستطاعت تسريع وتيرتها.

ثم أخذ نفخة أخرىتجاهل تام لما حدث منذ وقت ليس ببعيد.

بالنظر إلى أماندا ، هز كيفن رأسه بينما أصبح وجهه مهيبًا للغاية.

ماذا عن ذلك ، ليس سيئًا أليس كذلك؟

“حسنًا؟“

“لا حتى …”

 

هزت رأسها ، وزادت من وتيرتهافي هذه اللحظة ، لم ترغب في فعل أي شيء مع الاثنين.

مجرد التفكير في ما سيحدث لدرعه عندما يواجه الوحوش من ورائه أرسل قشعريرة أسفل العمود الفقري لهين.

بووم

“لا تفعل هذا بي.”

سمعت آفا من خلفها ما بدا وكأنه انفجار كبيروبالمثل ، أدار ليوبولد وهاين رأسيهما للتحديق في مصدر الضوضاء.

وبسبب هذه المعرفة عرفوا أنهم في مكان خطير للغاية.

تحجب بصرهم سحابة من الغبارسرعان ما تلاشى الغبار ، وعندما رأى الجميع أخيرًا ما كان يحدث ، فوجئوا برؤية شخصية مألوفة تقف فوق المخلوق.

“من خلال ما لاحظته ، هناك أربعة أبواب يمكن للمرء أن يدخل الهرم من خلالها ، ومن هذه البوابات ، هناك خمسة شياطين تحرس كل واحد منهم.”

“انجليكا!”

فقط شخص مثل ليوبولد سيفكر في فعل مثل هذه الأشياء.

كانت الإثارة في صوت آفا واضحة وهي تقترب منهاكان هناك أخيرًا شخص لديه بعض الفطرة السليمة.

“أماندا ، صدقني. إنها أنا كي“

ما كان محزنًا في الموقف هو أن شخصًا ما كان شيطانًا

“ماذا عن ذلك ، ليس سيئًا أليس كذلك؟“

“إيه …”

وبسبب هذه المعرفة عرفوا أنهم في مكان خطير للغاية.

تباطأت خطوات آفا لأنها لاحظت شخصية صغيرة معلقة من يد أنجليكا عندما وصلت إليها.

“هاين تفعل شيئا!”

هل هذا ريان؟

واصلت آفا تجاهل ليوبولد.

كيف تصف حالته الحالية؟ لم يكن يبدو مثل شخصيته المعتادة لأن شخصيته كانت شاحبة بشكل لا يضاهى وبدا أنه على وشك التقيؤ.

“أفضل رهان لدينا هو الذهاب إلى ضاغط مانا في الوقت الحالي. إذا كان الأمر كما أعتقد تمامًا ، أعتقد أنه ستكون هناك بوابة هناك يمكننا استخدامها للعودة إلى الأرض. علاوة على ذلك ، لدي سبب للاعتقاد بأن رين موجود هنا أيضًا على هذا الكوكب ، وإذا كنت مكانه ، كنت سأذهب أيضًا إلى ضاغط مانا. “

أنتم يا رفاق هنا أيضًا“.

“ماذا!؟“

أخذ خطوة خفيفة من جسد المخلوق والإيماء نحو آفا ، أنجليكا ترك رايان الذي سقط على الأرض وتوقف عن الحركة.

نمت ابتسامة كيفن بالمرارة عندما أشارت إليه ميليسا.

هل لديك أي فكرة عما يحدث؟

 

أنا لا.”

أخذ خطوة خفيفة من جسد المخلوق والإيماء نحو آفا ، أنجليكا ترك رايان الذي سقط على الأرض وتوقف عن الحركة.

هزت آفا رأسها وهي تصف أنجليكا ما تذكرته قبل أن تجد نفسها هنافي غضون ذلك ، اندفع ليوبولد في اتجاه ريان وهز جسده عدة مرات ، على أمل إيقاظه.

“ماذا تريد أن تفعل؟“

مرحبًا ، أنت أصغر من أن تترك العالم.”

فجأة ، رأت أماندا شخصيات مألوفة تظهر من بين الثلاثة خلفها. من بين الشخصيات ، تعرفت على أحدهم ، كيفن ، عندما رأته يقترب منها وهو يرفع ذراعيه.

واصلت آفا تجاهل ليوبولد.

التفتت لتنظر إلى هاين التي كانت تجري بجانبها ، رفعت صوتها.

“… بعد النظر بعناية في المناطق المحيطة ، أدركت أننا على الأرجح لسنا على الأرض.”

بعد أن اختصرت جملتها ، شعرت أماندا فجأة بظهورين قادمين من خلفها بينما كان جسده ينقلب للخلف ورسمت قوسها.

هل تعتقد ذلك أيضًا؟

“… بعد النظر بعناية في المناطق المحيطة ، أدركت أننا على الأرجح لسنا على الأرض.”

حياكة حواجبها ، نظرت أنجليكا حولهاأغلقت عينيها للحظة ، وسرعان ما فتحتهما مرة أخرى وأومأت برأسها.

بعد ملاحظة تعابير وجهه ، تحول وجه آفا إلى جاد.

يمكنني أن أشعر بآثار الطاقة الشيطانية تأتي من بعيد. إذا لم يكن تخميني خاطئًا ، فهناك ضاغط مانا على مسافة تحاول ابتلاع الكوكب بأسره.”

 

مباشرة بعد سقوط كلماتها ، تغير وجه الحاضرينلم يكن الجميع هنا أغبياءلقد فهموا جميعًا ما هو ضاغط مانا.

“ماذا يجب أن نفعل الآن؟“

وبسبب هذه المعرفة عرفوا أنهم في مكان خطير للغاية.

 

ماذا يجب أن نفعل الآن؟

“هذا هو أفضل رهان لدينا في الوقت الحالي. ما رأيك؟“

تحولت نظرتها إلى أنجليكا كما طلبتعالجت آفا بشكل لا شعوري أنجليكا على أنها الثانية في الأمر عندما لم يكن رين أو سمالسناكي موجودين ، لأنها كانت الأقوى في المجموعة والشخص الذي كان يتبع رين لفترة أطول.

تشكل سهم أزرق شفاف على قوسها.

كان رأيها أنها كانت أكثر الأشخاص الحاضرين جدارة بالثقة.

———-—-

عندما ضغطت أنجليكا على منتصف حواجبها ، ترددت قبل أن تتحدث.

“… كان ذلك قريبا.”

أفضل رهان لدينا هو الذهاب إلى ضاغط مانا في الوقت الحالي. إذا كان الأمر كما أعتقد تمامًا ، أعتقد أنه ستكون هناك بوابة هناك يمكننا استخدامها للعودة إلى الأرض. علاوة على ذلك ، لدي سبب للاعتقاد بأن رين موجود هنا أيضًا على هذا الكوكب ، وإذا كنت مكانه ، كنت سأذهب أيضًا إلى ضاغط مانا. “

“…”

واصلت رفع رأسها لتنظر إلى الآخرين.

واصلت آفا تجاهل ليوبولد.

هذا هو أفضل رهان لدينا في الوقت الحالي. ما رأيك؟

 

تشارك آفا والآخرون أفكارها مع الجميع ، ونظروا إلى بعضهم البعض قبل الإيماء برؤوسهم.

حفيف- حفيف–

نحن بخير مع قرارك“.

عندما ضغطت أنجليكا على منتصف حواجبها ، ترددت قبل أن تتحدث.

استغرقت لحظة للتحديق في الآخرين ورؤيتهم يهزون رؤوسهم ، أومأت أنجليكا برأسها.

“أيضا ماذا؟“

حسنًا ، هذه هي الخطة“.

ترجمة FLASH

دون مزيد من اللغط ، استدارت واستعدت للتوجه نحو مكان وجود ضاغط الماناومع ذلك ، عندما كان على وشك التحرك ، أوقفتها آفا

نظر كل من أماندا وميليسا إلى بعضهما البعض في مفاجأة حيث انقطعت رؤوسهم نحو الهرم من بعيد.

دعنا نذهب-“

“واو ، واو ، وووووو“.

انتظر.”

————–

حسنًا؟

فجأة ، رأت أماندا شخصيات مألوفة تظهر من بين الثلاثة خلفها. من بين الشخصيات ، تعرفت على أحدهم ، كيفن ، عندما رأته يقترب منها وهو يرفع ذراعيه.

التفتت أنجليكا نظرت إلى آفا.

كانت آفا تحدق صامتة في هاين ، ولم تعرف كيف ترد. بدلا من ذلك ، شعرت بخيبة أمل في نفسها.

ما هو الخطأ؟

نتيجة لذلك ، استرخى كتفاها.

بعد أن استغرقت لحظة للنظر إلى الآخرين ، ألقت آفا نظرة قلقة على وجههافتحت فمها ، سألت.

خفضت وجودها قدر الإمكان ، تجعدت حواجب أماندا بإحكام.

“الآن بعد أن فكرت في الأمر ، أين الثعبان الصغير؟

خفضت وجودها قدر الإمكان ، تجعدت حواجب أماندا بإحكام.

تلاها صمت دامس بعد كلماتها.

مباشرة بعد سقوط كلماتها ، تغير وجه الحاضرين. لم يكن الجميع هنا أغبياء. لقد فهموا جميعًا ما هو ضاغط مانا.

***

كانت ثلاث شخصيات يركضون عبر الغابة الكثيفة. تبعتها مجموعة من ثلاثة مخلوقات ضعف حجمها من الخلف.

من خلال الفجوة الضيقة بين أوراق شجرة كبيرة مغطاة بأوراق الشجر ، لاحظت عينان بهدوء الهرم الأسود الهائل في المسافة.

“أفضل رهان لدينا هو الذهاب إلى ضاغط مانا في الوقت الحالي. إذا كان الأمر كما أعتقد تمامًا ، أعتقد أنه ستكون هناك بوابة هناك يمكننا استخدامها للعودة إلى الأرض. علاوة على ذلك ، لدي سبب للاعتقاد بأن رين موجود هنا أيضًا على هذا الكوكب ، وإذا كنت مكانه ، كنت سأذهب أيضًا إلى ضاغط مانا. “

خفضت وجودها قدر الإمكان ، تجعدت حواجب أماندا بإحكام.

“حسنًا؟“

“أفضل رهان للعودة إلى الأرض في الوقت الحالي هو التسلل إلى ذلك المكان والعثور بطريقة ما على بوابة …”

اية  (167) إِنَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ وَظَلَمُواْ لَمۡ يَكُنِ ٱللَّهُ لِيَغۡفِرَ لَهُمۡ وَلَا لِيَهۡدِيَهُمۡ طَرِيقًا (168) إِلَّا طَرِيقَ جَهَنَّمَ خَٰلِدِينَ فِيهَآ أَبَدٗاۚ وَكَانَ ذَٰلِكَ عَلَى ٱللَّهِ يَسِيرٗا (169)سورة النساء الاية (169)

كان هذا بلا شك أفضل مسار عمل لها في هذه المرحلةللأسف ، كان أيضًا الأكثر خطورة.

“ما هو الاسم الذي يستخدمه رين دائمًا عند الاتصال بك؟“

ومع ذلك ، لم يكن لديها الكثير من الخياراتبينما كانت تقف في عالم جديد ، لا تعرف شيئًا عنه ، بمفردها ، بدا ضاغط مانا البعيد وكأنها أملها الوحيد.

هزت آفا رأسها وهي تصف أنجليكا ما تذكرته قبل أن تجد نفسها هنا. في غضون ذلك ، اندفع ليوبولد في اتجاه ريان وهز جسده عدة مرات ، على أمل إيقاظه.

“من خلال ما لاحظته ، هناك أربعة أبواب يمكن للمرء أن يدخل الهرم من خلالها ، ومن هذه البوابات ، هناك خمسة شياطين تحرس كل واحد منهم.”

كان من الصعب على أماندا تحديد مستوى قوتهم ، ولكن من خلال ما فهمته ، كانوا جميعًا على الأقل شياطين مرتبة حسب الترتيب.

كان من الصعب على أماندا تحديد مستوى قوتهم ، ولكن من خلال ما فهمته ، كانوا جميعًا على الأقل شياطين مرتبة حسب الترتيب.

“كيفن؟“

شيء من شأنه أن يكون مزعجًا للغاية حتى بالنسبة لها في الوقت الحالي.

“جين ، رين ، إيما؟“

“أفضل رهان لدي في مو -“

هزت آفا رأسها وهي تصف أنجليكا ما تذكرته قبل أن تجد نفسها هنا. في غضون ذلك ، اندفع ليوبولد في اتجاه ريان وهز جسده عدة مرات ، على أمل إيقاظه.

بعد أن اختصرت جملتها ، شعرت أماندا فجأة بظهورين قادمين من خلفها بينما كان جسده ينقلب للخلف ورسمت قوسها.

“انتظر.”

تشكل سهم أزرق شفاف على قوسها.

ترجمة FLASH

حفيف- حفيف

مجرد التفكير في ما سيحدث لدرعه عندما يواجه الوحوش من ورائه أرسل قشعريرة أسفل العمود الفقري لهين.

واو ، واو ، وووووو“.

توقف في منتصف الجملة ، وجه هاين ملتوي. بدا أنه يكافح من أجل نطق كلماته التالية.

فجأة ، رأت أماندا شخصيات مألوفة تظهر من بين الثلاثة خلفهامن بين الشخصيات ، تعرفت على أحدهم ، كيفن ، عندما رأته يقترب منها وهو يرفع ذراعيه.

“جين ، رين ، إيما؟“

لم تخفض أماندا حذرها لأنها واصلت إبقاء قوسها مرفوعًا.

“يمكنني أن أشعر بآثار الطاقة الشيطانية تأتي من بعيد. إذا لم يكن تخميني خاطئًا ، فهناك ضاغط مانا على مسافة تحاول ابتلاع الكوكب بأسره.”

كيفن؟

عندما ضغطت أنجليكا على منتصف حواجبها ، ترددت قبل أن تتحدث.

هذا أنا.”

نظر كل من أماندا وميليسا إلى بعضهما البعض في مفاجأة حيث انقطعت رؤوسهم نحو الهرم من بعيد.

رد كيفن بابتسامة مريرة على وجهه.

لو لم يكن الأمر كذلك بالنسبة لهم ، لكانت قد فقدت عقلها بالفعل وهي تحاول معرفة ما يجري.

لماذا دائمًا ما يتحول هكذا …”

كيف تصف حالته الحالية؟ … لم يكن يبدو مثل شخصيته المعتادة لأن شخصيته كانت شاحبة بشكل لا يضاهى وبدا أنه على وشك التقيؤ.

همس بهدوء بنبرة هادئةلا يزال غير كافٍ لعدم سماع أماندا.

كيف تصف حالته الحالية؟ … لم يكن يبدو مثل شخصيته المعتادة لأن شخصيته كانت شاحبة بشكل لا يضاهى وبدا أنه على وشك التقيؤ.

أماندا ، صدقني. إنها أنا كي

“هل هذا ريان؟“

ما هو الاسم الذي يستخدمه رين دائمًا عند الاتصال بك؟

توقف في منتصف الجملة ، وجه هاين ملتوي. بدا أنه يكافح من أجل نطق كلماته التالية.

قطعت أماندا كيفن عندما طلبت ذلكفي اللحظة التي قالت فيها هذه الكلمات ، تصلب وجه كيفن.

“أنت ما أنت عليه كيفن.”

“… لذا؟

“أماندا ، صدقني. إنها أنا كي“

لا تفعل هذا بي.”

*نفخة*

تمتمت ميليسا بهدوء وهي تضع يدها على كتف كيفن.

تمتم بهدوء.

أنت ما أنت عليه كيفن.”

تشارك آفا والآخرون أفكارها مع الجميع ، ونظروا إلى بعضهم البعض قبل الإيماء برؤوسهم.

قرف.”

“… لذا؟ “

كان هناك تشويه أكبر في وجه كيفنلحسن الحظ بالنسبة له ، أقنع التفاعل الصغير الذي أجراه مع ميليسا أماندا أنهما بالفعل كيفن وميليسا ، لذلك خفضت قوسها.

“هذا هو أفضل رهان لدينا في الوقت الحالي. ما رأيك؟“

نتيجة لذلك ، استرخى كتفاها.

مجرد التفكير في ما سيحدث لدرعه عندما يواجه الوحوش من ورائه أرسل قشعريرة أسفل العمود الفقري لهين.

ماذا تفعلون هنا يا رفاق؟

ترجمة FLASH

أبحث عنك.”

استغرقت لحظة للتحديق في الآخرين ورؤيتهم يهزون رؤوسهم ، أومأت أنجليكا برأسها.

ردت ميليسا.

صرخت آفا وهي تنظر خلفها. خيم الارتباك على وجهها.

فاجأ ردها المفاجئ أماندا عندما رفعت جبينها.

أخذ خطوة خفيفة من جسد المخلوق والإيماء نحو آفا ، أنجليكا ترك رايان الذي سقط على الأرض وتوقف عن الحركة.

“تبحث عني؟ كيف عرفت أنني هنا؟

وبسبب هذه المعرفة عرفوا أنهم في مكان خطير للغاية.

اسأله.”

حياكة حواجبها ، نظرت أنجليكا حولها. أغلقت عينيها للحظة ، وسرعان ما فتحتهما مرة أخرى وأومأت برأسها.

نمت ابتسامة كيفن بالمرارة عندما أشارت إليه ميليسا.

“من خلال ما لاحظته ، هناك أربعة أبواب يمكن للمرء أن يدخل الهرم من خلالها ، ومن هذه البوابات ، هناك خمسة شياطين تحرس كل واحد منهم.”

عندما كان يلوح بيده في ميليسا ، دفع جسده إلى الأمام ومسح بعض الأوراقإلقاء نظرة على الهرم الكبير مثل الهيكل في المسافة ويحدق في الهواء أمامه ، وحاجبه مجعدان بإحكام.

فاجأ ردها المفاجئ أماندا عندما رفعت جبينها.

“هذه مشكلة …”

هذا…

تمتم بهدوء.

 

أخذ عدم سلوكه المفاجئ ، مشى أماندا إليه وسأل.

هزت آفا رأسها وهي تصف أنجليكا ما تذكرته قبل أن تجد نفسها هنا. في غضون ذلك ، اندفع ليوبولد في اتجاه ريان وهز جسده عدة مرات ، على أمل إيقاظه.

ما هو الخطأ؟

اهتزت آفا من أفكارها عندما سمعت صوت ليوبولد المتعب. كادت آفا تتعثر على خطىها عندما استدارت.

“القرف…”

كانت آفا تحدق صامتة في هاين ، ولم تعرف كيف ترد. بدلا من ذلك ، شعرت بخيبة أمل في نفسها.

بالنظر إلى أماندا ، هز كيفن رأسه بينما أصبح وجهه مهيبًا للغاية.

“… كان ذلك قريبا.”

جين ورين وإيما كلهم ​​داخل الهيكل.”

شتمت آفا بصوت عالٍ ، ولمحت المخلوقات التي اقتربت منها واستطاعت تسريع وتيرتها.

جين ، رين ، إيما؟

مجرد التفكير في ما سيحدث لدرعه عندما يواجه الوحوش من ورائه أرسل قشعريرة أسفل العمود الفقري لهين.

نظر كل من أماندا وميليسا إلى بعضهما البعض في مفاجأة حيث انقطعت رؤوسهم نحو الهرم من بعيد.

“ما هو الخطأ؟“

حقيقة أن كيفن كان يتجنب بشكل صارخ موضوع كيف عرف موقع الجميع لم تمر مرور الكرام من قبل أماندا التي طرحت سؤالاً آخر بلباقة.

كان المشهد الذي أمامها محيرًا للغاية بحيث لم تتمكن من فهمه.

ماذا تريد أن تفعل؟

“ما هو الخطأ؟“

إهم“.

لم تخفض أماندا حذرها لأنها واصلت إبقاء قوسها مرفوعًا.

انقض كيفن على بعض الأوراق المجاورة له ، وقام بتجعيد حواجبه بإحكام قبل أن يتمتم بهدوء.

“واو ، واو ، وووووو“.

“لست متأكدًا مما إذا كان يمكن أن ينجح ، ولكن إذا وضعت يديك على كتفي ، فقد أتمكن من نقلنا إليهم. السؤال الحقيقي هو ، إلى من يجب أن أنقل فوريًا إلى …”

حفيف- حفيف–




————–

———-—-

ترجمة FLASH

“إهم“.

———-—-

بعد أن استغرقت لحظة للنظر إلى الآخرين ، ألقت آفا نظرة قلقة على وجهها. فتحت فمها ، سألت.

 

من خلال الفجوة الضيقة بين أوراق شجرة كبيرة مغطاة بأوراق الشجر ، لاحظت عينان بهدوء الهرم الأسود الهائل في المسافة.

اية  (167) إِنَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ وَظَلَمُواْ لَمۡ يَكُنِ ٱللَّهُ لِيَغۡفِرَ لَهُمۡ وَلَا لِيَهۡدِيَهُمۡ طَرِيقًا (168) إِلَّا طَرِيقَ جَهَنَّمَ خَٰلِدِينَ فِيهَآ أَبَدٗاۚ وَكَانَ ذَٰلِكَ عَلَى ٱللَّهِ يَسِيرٗا (169)سورة النساء الاية (169)

 

 

“ما هو الاسم الذي يستخدمه رين دائمًا عند الاتصال بك؟“

 

ومع ذلك ، لم يكن لديها الكثير من الخيارات. بينما كانت تقف في عالم جديد ، لا تعرف شيئًا عنه ، بمفردها ، بدا ضاغط مانا البعيد وكأنها أملها الوحيد.

 

تمتم بهدوء.

لو لم يكن الأمر كذلك بالنسبة لهم ، لكانت قد فقدت عقلها بالفعل وهي تحاول معرفة ما يجري.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط