نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 572

اللقاء [4]

اللقاء [4]


الفصل 572: اللقاء [4]

لم يرد رن ، وبدلاً من ذلك ، استدار لينظر إلى يمينه. حيث لم يقف أحد.

“هووو …”

“ماذا نفعل؟ هل نتركه يموت؟“

استنشق بعمق ، ركزت انتباهي على عضلاتيمثل بئر هادئ ، غمرت نفسي في ذهني حيث اختفى كل شيء حولي.

عند التفكير ، كان هذا منطقيًا. قد ينتهي الأمر بكيفن بتعريض نفسي ونفسه للخطر إذا ظهر في موقف حرج.

كان من المهم بالنسبة لي أن ألاحظ الأعصاب المختلفة المستخدمة في جميع أنحاء جسدي حيث شعرت بكل نفضة وحركة.

“ماذا؟“

لتقوية جسدي تمامًا ، يجب أن أكسر الألياف الدقيقة داخل عضلاتي واستبدلها بأخرى أقوى.”

بصفته إكسيليون ، أحد الشياطين المسؤولين عن الإشراف على الغرف يحدق في الأبواب السوداء ، حدد غرفة واحدة على وجه الخصوص.

كان الأمر أشبه ببناء العضلات.

“… لكسر أذهان الأفراد وجعلهم يعملون معنا حتى يستمر ضاغط المانا في العمل.”

تصبح عضلات الشخص أقوى وأكثر متانة عن طريق تكسير الألياف الدقيقة بداخلها من خلال التمرين وإعادة بنائها مرة أخرى من خلال التعافي.

لكن ما أثار دهشته أن هذا لم يحدث.

بالنسبة لي ، لقد دمرت عمدًا المانحين الصغار وفقًا لتعليمات هان يوفي من أجل بنائهم احتياطيًا ، أقوى وأكثر متانة من ذي قبل.

كري-!

من خلال التقاط بعض الألياف الدقيقة بعناية ، سيجد المرء أن جسمه يتصلب بسرعة.

مجرد التفكير جعل قلبي يتخطى الخفقان

كان لهذه الطريقة عيب واحد فقط ، وهو أنها تتطلب مستوى عالٍ من التركيز.

كان هناك شيء آخر لفت انتباهي.

كنت محظوظًا لأن لدي مستوى عالٍ من التركيز بعد كل تجاربي.

“إيما؟ هان يوفي؟“

“هوو”

“فماذا نفعل به؟” من الواضح أنه على وشك الموت. بعد ساعتين تقريبا من الآن ، يجب أن يموت “.

أخذت نفسًا عميقًا آخر ، فتحت عيني ببطء.

“هذا سيء…”

هذا يكفي الآن“.

لم يبدوا فظيعين ، لكن …

نظرًا لأنني ساعدت نفسي بعناية في بناء الجدار ، فقد تجاهلت الارتعاش الذي يحدث في جميع أنحاء جسديكان الأمر مزعجًا ، لكن في نفس الوقت كان يمكن تحمله.

بالنسبة إلى إمبيديوس ، لم يكن مثل هذا الشخص يستحق الادخار.

لكم من الزمن استمر ذلك؟

“قرف.”

تمتمت في نفسي وأنا ألقي نظرة خاطفة في جميع أنحاء الغرفةنظرًا لعدم وجود ساعة هنا ، فقد قدّرت أن أسبوعًا قد مر منذ وصولي.

كان عديم الفائدة عمليا.

ربما كان أقل أو ربما كان أكثر … لم أكن متأكدًا.

سأل فجأة ، أخذ يده بعيدًا عن الباب.

حوافي متماسكة في هذا الإدراك.

إذا لم يكونوا مستعدين ، فقد يجدون أنفسهم يموتون في أي لحظة.

ما الذي يستغرق وقتا طويلا كيفن؟

***

بصراحة ، كان على كيفن أن يكتشف بالفعل أنني مع جيننظرًا لأنه كان قادرًا على الانتقال الفوري إلينا ، كان يجب أن يكون قد ظهر أمامنا بالفعل الآن.

“آمل حقًا ألا يكون الأمر كذلك“.

على الرغم من أنه قد لا يعرف أنني كنت أعرف ذلك ، إلا أنني كنت مدركًا تمامًا لميزة المطاردة لديه.

مشى ببطء نحو الباب الذي كان إكسيليون يفحصه ، فحصه إمبيديوس بعناية مع تعبير مفاجئ. لمست أصابعه الباب لفترة قبل أن تتركه.

كان شيئًا ما كان في ذاكرتينعم ، كنت أعرف أنني لا أثق في ذكرياتي ، لكنني أدركت أنه اكتسبها بعد أن تمكن من العثور علي بطريقة ما عندما كنت في موعد مع أماندا.

لم يكن جين يتفاجأ كثيرًا ، وعندما فعل ذلك ، لم يُظهر ذلك ، ولكن عندما نادى بأسمائهم ، لم يستطع وجهه إلا أن يتغير.

كان من الواضح إلى حد ما إذا كان علي أن أكون صادقًا.  على أي حال ، بهذه القدرة ، كان يجب أن يكون قد حصل بالفعل على فكرة عن مكان وجود جين وأنا.

ثم التفت لمواجهة النفي.

لقد جعدت حواجب أكثر.

“هذا يكفي الآن“.

“… ماذا لو تردد في التفكير في أن ظهوره المفاجئ قد يعرضنا للخطر؟

“أفعل.”

عند التفكير ، كان هذا منطقيًاقد ينتهي الأمر بكيفن بتعريض نفسي ونفسه للخطر إذا ظهر في موقف حرج.

مجرد التفكير جعل قلبي يتخطى الخفقان

إذا كان هذا هو الحال ، فإن حذره كان مفهوما.

“لا.”

بصرف النظر عن ذلك ، كان هناك سيناريوهان آخران فكرت فيهما بينما كنت أفكر في تأخير كيفين المحتمل.

صعد إلى غرفة أخرى ، وضع إكسيليون يده على الباب وصدى صوت طحن الصخور.

أولاً ، لقد كان بعيدًا جدًا عنا ولم يكن يعرف ظروفنا الحالية وحكم علينا بأمان ، أو اثنين ، كان يبحث عن الآخرين الذين ظهروا أيضًا على هذا الكوكب.

“جين؟“

لكن

بينما كان جين يتفقد المناطق المحيطة ، لاحظ شخصين مألوفين يخرجان من الغرف التي بدت مشابهة لتلك التي حوصر فيها.

آمل حقًا ألا يكون الأمر كذلك“.

أعطاني هذا فهمًا أوضح لما كان حولي وسمح لي برؤية الآخرين لأول مرة.

مجرد التفكير جعل قلبي يتخطى الخفقان

“هناك شيء خطير في الموقف“.

لا يمكنني الخوف على حياة الآخرين إلا إذا تم إحضارهم أيضًا إلى هذا العالمعلى عكس كيفن وجين وأنا ، كان الغالبية منهم غير مستعدين لهذا العالم.

“حسنًا؟“

إذا لم يكونوا مستعدين ، فقد يجدون أنفسهم يموتون في أي لحظة.

تصبح عضلات الشخص أقوى وأكثر متانة عن طريق تكسير الألياف الدقيقة بداخلها من خلال التمرين وإعادة بنائها مرة أخرى من خلال التعافي.

خاصة الثعبان الصغير وريان … كنت قلقًا حقًا بشأن الاثنين.

————–

اللعنة.”

“لا.”

هربت لعنة من شفتي وأنا أطبق أسناني.

 

“أحتاج إلى الخروج من هنا بشكل أسرع!”

قمت بتدليك عيني مرة أخرى ، فتحتهما ببطء.

حسنًا؟

لقد تغيرت.

كريي

بالنسبة لي ، لقد دمرت عمدًا المانحين الصغار وفقًا لتعليمات هان يوفي من أجل بنائهم احتياطيًا ، أقوى وأكثر متانة من ذي قبل.

انزعج ذهني من أفكاري عندما تردد صدى صوت طاحن وفتحت أبواب الغرفة ببطءسرعان ما أغمضت عينيّ لأنني لاحظت تسرب الضوء عبر الفجوة الصغيرة في الباب.

“ما الذي يستغرق وقتا طويلا كيفن؟“

كنتيجة لتجربتي السابقة ، كنت مستعدًا هذه المرة لأنني أيضًا غطيت عيني بيدي.

لم يرد رن ، وبدلاً من ذلك ، استدار لينظر إلى يمينه. حيث لم يقف أحد.

على أي حال ، فإن الموقف المفاجئ فاجأني كما كنت أفكر في نفسي.

“… ثم قد يفعلون أي شيء ممكن من أجل مساعدة بعضهم البعض. خاصة عندما يكون أحدهم على وشك الموت.”

ماذا يحدث هنا؟

انتشرت ابتسامة على وجهه وهو يحدق في الغرفة.

توتر قلبي.

————–

لكي تفتح الأبواب فجأة من العدم ، كان هناك بالتأكيد شيء ما.

أعطاني هذا فهمًا أوضح لما كان حولي وسمح لي برؤية الآخرين لأول مرة.

***

كنت محظوظًا لأن لدي مستوى عالٍ من التركيز بعد كل تجاربي.

قليلا قبل ذلك.

“لكم من الزمن استمر ذلك؟“

بصفته إكسيليون ، أحد الشياطين المسؤولين عن الإشراف على الغرف يحدق في الأبواب السوداء ، حدد غرفة واحدة على وجه الخصوص.

انتشرت ابتسامة على وجهه وهو يحدق في الغرفة.

“حسنًا؟“

جذب تعبيره انتباه إمبيديوس ، وسأل

“هذه هي الطريقة التي نفعل بها الأشياء عادة. نكسر عقول السجناء ونجعلهم يعملون من أجلنا ، ولكن ماذا لو …”

لماذا أنت تبتسم؟

الفصل 572: اللقاء [4]

“كه كي.”

“كه كي.”

هربت ضحكة مكتومة من وجه إكسيليون وهو يشير نحو المسافةنحو الباب ، كان يحدق في السابق.

ربما كان أقل أو ربما كان أكثر … لم أكن متأكدًا.

إنه على وشك الموت“.

“أعتقد أن كل هذا التدريب انتهى به الأمر.”

ماذا؟

كان من الواضح أنهم لم يكونوا قادرين على التكيف مع التحول المفاجئ في الإضاءة مثلما كان جين قادرًا على ذلك.

مشى ببطء نحو الباب الذي كان إكسيليون يفحصه ، فحصه إمبيديوس بعناية مع تعبير مفاجئلمست أصابعه الباب لفترة قبل أن تتركه.

لم يبدوا فظيعين ، لكن …

أنت على حق.”

“فقط ماذا يحدث في العالم؟“

ثم التفت لمواجهة النفي.

“ألا يبدو هذا ممتعًا؟“

ماذا نفعل؟ هل نتركه يموت؟

“لكم من الزمن استمر ذلك؟“

لا.”

ترجمة FLASH

اتسعت الابتسامة على وجه إكسيليون وهو يهز رأسه.

“حقيقة وجود إيما وهان يوفي هنا تؤكد ذلك … لم نكن أنا وجين وكيفين الوحيدين الذين تم نقلهم في هذا العالم.”

كان إمبيديوس في حيرة من رد فعله ، لذلك سأله بفضول.

“ماذا نفعل؟ هل نتركه يموت؟“

فماذا نفعل به؟” من الواضح أنه على وشك الموتبعد ساعتين تقريبا من الآن ، يجب أن يموت “.

ومع ذلك ، كان من المؤكد أنها ليست معنا.

بعد إلقاء نظرة خاطفة على الداخل ، اكتشف إمبيديوس الشخص الذي بدا وكأنه هامد على الأرضإلى جانب إصابته بالجفاف ، بدا أيضًا أنه يتضور جوعاً.

كري-!

كان عديم الفائدة عمليا.

“فماذا نفعل به؟” من الواضح أنه على وشك الموت. بعد ساعتين تقريبا من الآن ، يجب أن يموت “.

بالنسبة إلى إمبيديوس ، لم يكن مثل هذا الشخص يستحق الادخار.

“لنبدأ اذن.”

هل لديك أي خطط له أو شيء من هذا القبيل؟

————–

أفعل.”

صعد إلى أقرب زنزانة ، وضع إمبيديوس يده على الباب.

أجاب إكسيليون وهو يسير بجانبه ويلمس الباب بحرص.

“ماذا يحدث هنا؟“

سأل فجأة ، أخذ يده بعيدًا عن الباب.

“… لكسر أذهان الأفراد وجعلهم يعملون معنا حتى يستمر ضاغط المانا في العمل.”

ما هو هدفنا؟

تردد صدى صوت مألوف آخر في أذني جين عندما انطلقت نظراته من مسافة بعيدة ، حيث وقف رين مع تعبير خطير لا يضاهى على وجهه.

“… لكسر أذهان الأفراد وجعلهم يعملون معنا حتى يستمر ضاغط المانا في العمل.”

“… ماذا لو عرف الأشخاص المسجونون بعضهم البعض؟ “

صحيح.”

كان هذا استنتاجًا واضحًا بعد ملاحظة وجودهم.

أجاب إكسيليون بينما كان يستدير لينظر في اتجاه الغرف الأخرى.

توتر قلبي.

هذه هي الطريقة التي نفعل بها الأشياء عادة. نكسر عقول السجناء ونجعلهم يعملون من أجلنا ، ولكن ماذا لو …”

لم يرد رن ، وبدلاً من ذلك ، استدار لينظر إلى يمينه. حيث لم يقف أحد.

مع توقف مفاجئ ، استدار للإشارة إلى غرفتين مختلفتين.

“كه كي.”

“… ماذا لو عرف الأشخاص المسجونون بعضهم البعض؟

أجاب إكسيليون بينما كان يستدير لينظر في اتجاه الغرف الأخرى.

“… ثم قد يفعلون أي شيء ممكن من أجل مساعدة بعضهم البعض. خاصة عندما يكون أحدهم على وشك الموت.”

“حقيقة وجود إيما وهان يوفي هنا تؤكد ذلك … لم نكن أنا وجين وكيفين الوحيدين الذين تم نقلهم في هذا العالم.”

أنهى إمبيديوس الجملة لأنه فهم فجأة ما كان إكسيليون يحاول الوصول إليه.

“فقط ماذا يحدث في العالم؟“

غطى فمه بيده ، وانحنى ظهر إمبيديوس إلى الأمام.

لكن ما أثار دهشته أن هذا لم يحدث.

هاها“.

بصراحة ، كان على كيفن أن يكتشف بالفعل أنني مع جين. نظرًا لأنه كان قادرًا على الانتقال الفوري إلينا ، كان يجب أن يكون قد ظهر أمامنا بالفعل الآن.

سرعان ما هربت ضحكة مكتومة من شفتيه حيث أصبحت الابتسامة على وجهه شريرة.

ومع ذلك ، كان من المؤكد أنها ليست معنا.

إذن هل تقول إننا يجب أن نستخدم هذا الإنسان لتحفيز البشر الآخرين على العمل بجدية أكبر؟

“نعم هذا انا.”

هذا هو بالضبط.”

بالتحول إلى التحديق في الاتجاه العام لإيما ، أجاب رين بجدية.

مطابقة ابتسامته ، عيون الشياطين تتألق.

“حسنًا؟“

ألا يبدو هذا ممتعًا؟

على أي حال ، فإن الموقف المفاجئ فاجأني كما كنت أفكر في نفسي.

إنها كذلك ، إنها كذلك حقًا.”

كري-!

صعد إلى أقرب زنزانة ، وضع إمبيديوس يده على الباب.

“هان يوفي ، كيف وصلت إلى هنا؟“

لنبدأ اذن.”

“هذا يكفي الآن“.

يعجبني تصرفك.”

كريي

صعد إلى غرفة أخرى ، وضع إكسيليون يده على الباب وصدى صوت طحن الصخور.

“إذن هل تقول إننا يجب أن نستخدم هذا الإنسان لتحفيز البشر الآخرين على العمل بجدية أكبر؟“

كري-!

“هذه هي الطريقة التي نفعل بها الأشياء عادة. نكسر عقول السجناء ونجعلهم يعملون من أجلنا ، ولكن ماذا لو …”

كري-!

ربما كان أقل أو ربما كان أكثر … لم أكن متأكدًا.

سرعان ما بدأت الأبواب تفتح.

أنهى إمبيديوس الجملة لأنه فهم فجأة ما كان إكسيليون يحاول الوصول إليه.

***

سأل فجأة ، أخذ يده بعيدًا عن الباب.

ماذا يحدث هنا؟

“القرف.”

عندما غادر جين الغرفة ، رمش عينيه مرة أو مرتين لضبط عينيه على الضوء.

توتر قلبي.

حتى الآن ، كان قد فعل ذلك مرات عديدة لدرجة أنه أصبح طبيعة ثانية له.

ربما كان أقل أو ربما كان أكثر … لم أكن متأكدًا.

حسنًا؟

تردد صدى صوت مألوف آخر في أذني جين عندما انطلقت نظراته من مسافة بعيدة ، حيث وقف رين مع تعبير خطير لا يضاهى على وجهه.

بينما كان جين يتفقد المناطق المحيطة ، لاحظ شخصين مألوفين يخرجان من الغرف التي بدت مشابهة لتلك التي حوصر فيها.

“أفعل.”

لم يكن جين يتفاجأ كثيرًا ، وعندما فعل ذلك ، لم يُظهر ذلك ، ولكن عندما نادى بأسمائهم ، لم يستطع وجهه إلا أن يتغير.

“أتمنى أن تكون مجرد غرفة عشوائية ..”

فقط ماذا يحدث في العالم؟

ترجمة FLASH

إيما؟ هان يوفي؟

“… ماذا لو عرف الأشخاص المسجونون بعضهم البعض؟ “

هذا الصوت ، هل هذا جين؟

كان لهذه الطريقة عيب واحد فقط ، وهو أنها تتطلب مستوى عالٍ من التركيز.

نادت إيما وهي تغطي عينيها بيدها.

“حقيقة وجود إيما وهان يوفي هنا تؤكد ذلك … لم نكن أنا وجين وكيفين الوحيدين الذين تم نقلهم في هذا العالم.”

هل أنت هنا أيضًا؟

بعد إلقاء نظرة خاطفة على الداخل ، اكتشف إمبيديوس الشخص الذي بدا وكأنه هامد على الأرض. إلى جانب إصابته بالجفاف ، بدا أيضًا أنه يتضور جوعاً.

جين؟

تردد صدى صوت إيما مرة أخرى.

على عكس إيما ، لم يغط هان يوفي وجهه بيده ، ومع ذلك ، كان لا يزال مغمض العينين.

————–

كان من الواضح أنهم لم يكونوا قادرين على التكيف مع التحول المفاجئ في الإضاءة مثلما كان جين قادرًا على ذلك.

قام رين بتدليك عينيه بشكل متكرر ، وفتح عينيه ببطء. حسنًا ، على الأقل حاول ذلك لأنه سرعان ما أغلقها مرة أخرى.

إيما؟ هان يوفي؟

لقد جعدت حواجب أكثر.

تردد صدى صوت مألوف آخر في أذني جين عندما انطلقت نظراته من مسافة بعيدة ، حيث وقف رين مع تعبير خطير لا يضاهى على وجهه.

كان شيئًا ما كان في ذاكرتي. نعم ، كنت أعرف أنني لا أثق في ذكرياتي ، لكنني أدركت أنه اكتسبها بعد أن تمكن من العثور علي بطريقة ما عندما كنت في موعد مع أماندا.

كانت عيناه بالطبع مغمضتين أيضًا في هذه اللحظة.

همس بهدوء وهو يواصل تدليك عينيه.

على الرغم من أنه لم يظهر ذلك من الخارج ، شعر جين فجأة بشعور من التفوق وهو يحدق في رين.

غطى فمه بيده ، وانحنى ظهر إمبيديوس إلى الأمام.

أعتقد أن كل هذا التدريب انتهى به الأمر.”

“… لكسر أذهان الأفراد وجعلهم يعملون معنا حتى يستمر ضاغط المانا في العمل.”

هذا الصوت المألوف ، هل هذا أنت رين؟

“آمل حقًا ألا يكون الأمر كذلك“.

تردد صدى صوت إيما مرة أخرى.

أجاب إكسيليون وهو يسير بجانبه ويلمس الباب بحرص.

بالتحول إلى التحديق في الاتجاه العام لإيما ، أجاب رين بجدية.

“… ثم قد يفعلون أي شيء ممكن من أجل مساعدة بعضهم البعض. خاصة عندما يكون أحدهم على وشك الموت.”

نعم هذا انا.”

“… لكسر أذهان الأفراد وجعلهم يعملون معنا حتى يستمر ضاغط المانا في العمل.”

هل تعرف لماذا نحن هنا؟

“…”

سرعان ما هربت ضحكة مكتومة من شفتيه حيث أصبحت الابتسامة على وجهه شريرة.

لم يرد رن ، وبدلاً من ذلك ، استدار لينظر إلى يمينهحيث لم يقف أحد.

“هاها“.

هان يوفي ، كيف وصلت إلى هنا؟

ثم التفت لمواجهة النفي.

“… لا أعرف.”

“هذه هي الطريقة التي نفعل بها الأشياء عادة. نكسر عقول السجناء ونجعلهم يعملون من أجلنا ، ولكن ماذا لو …”

ردا على سؤال رن ، استدار هان يوفي لمواجهة اتجاهه العام.

صعد إلى أقرب زنزانة ، وضع إمبيديوس يده على الباب.

كل ما رأيته كان ضوءًا ساطعًا وفجأة وجدت نفسي محاصرًا داخل غرفة مظلمة“.

“… يبدو أننا لسنا الوحيدين الذين تم نقلهم فورًا إلى هذا العالم.”

القرف.”

“إيما؟ هان يوفي؟“

تعمق التجهم على وجه رن وهو يلعن بصوت عالٍ.

“كه كي.”

ما هو الخطأ؟

أخذت نفسًا عميقًا آخر ، فتحت عيني ببطء.

سألت إيما بهدوء وهي تعقد ذراعيها معًافاجأ رد فعلها جين بصراحة لأنه كان يتوقع منها في الأصل أن تصاب بنوبة غضب بمجرد أن تجاهلها رينكانت هذه هي الطريقة التي سارت بها الأمور عادةً مع الاثنين.

أعطاني هذا فهمًا أوضح لما كان حولي وسمح لي برؤية الآخرين لأول مرة.

لكن ما أثار دهشته أن هذا لم يحدث.

“فماذا نفعل به؟” من الواضح أنه على وشك الموت. بعد ساعتين تقريبا من الآن ، يجب أن يموت “.

حقيقة أن إيما لم ترتدي نوبة فاجأت جين حقًا.

***

لقد تغيرت.

“هوو”

فكر بهدوء في نفسه.

قمت بتدليك عيني مرة أخرى ، فتحتهما ببطء.

قام رين بتدليك عينيه بشكل متكرر ، وفتح عينيه ببطءحسنًا ، على الأقل حاول ذلك لأنه سرعان ما أغلقها مرة أخرى.

أخذت نفسًا عميقًا آخر ، فتحت عيني ببطء.

هذا سيء…”

“هذه هي الطريقة التي نفعل بها الأشياء عادة. نكسر عقول السجناء ونجعلهم يعملون من أجلنا ، ولكن ماذا لو …”

همس بهدوء وهو يواصل تدليك عينيه.

ومع ذلك ، كان من المؤكد أنها ليست معنا.

“… يبدو أننا لسنا الوحيدين الذين تم نقلهم فورًا إلى هذا العالم.”

على عكس إيما ، لم يغط هان يوفي وجهه بيده ، ومع ذلك ، كان لا يزال مغمض العينين.

***

عندما غادر جين الغرفة ، رمش عينيه مرة أو مرتين لضبط عينيه على الضوء.

كان الأمر كما كنت أخشى“.

قلت لنفسي وأنا أسير إلى الغرفة.

في محاولة لتهدئة قلبي العصبي ، قمت بتدليك عيني ووقفت بينما تتكيف عيني مع الضوء.

حقيقة أن إيما لم ترتدي نوبة فاجأت جين حقًا.

حقيقة وجود إيما وهان يوفي هنا تؤكد ذلك … لم نكن أنا وجين وكيفين الوحيدين الذين تم نقلهم في هذا العالم.”

لم ينمو الشعور المشؤوم داخل قلبي إلا بمرور الوقت.

كان هذا استنتاجًا واضحًا بعد ملاحظة وجودهم.

بالنسبة لي ، لقد دمرت عمدًا المانحين الصغار وفقًا لتعليمات هان يوفي من أجل بنائهم احتياطيًا ، أقوى وأكثر متانة من ذي قبل.

لكن

“ألا يبدو هذا ممتعًا؟“

ما أردت معرفته حقًا في الوقت الحالي عن الموقف هو بالضبط من تم نقله هنا.

“اللعنة.”

“آخر ما تذكرته ، لم تكن هان يوفي في مقر المرتزقة عندما حدث كل شيء ، وإيما … حسنا ، من يعرف ما كانت تفعله.”

أعطاني هذا فهمًا أوضح لما كان حولي وسمح لي برؤية الآخرين لأول مرة.

ومع ذلك ، كان من المؤكد أنها ليست معنا.

لكي تظهر أيضًا

“أتمنى أن تكون مجرد غرفة عشوائية ..”

هناك شيء خطير في الموقف“.

سرعان ما بدأت الأبواب تفتح.

لم ينمو الشعور المشؤوم داخل قلبي إلا بمرور الوقت.

جذب تعبيره انتباه إمبيديوس ، وسأل

قمت بتدليك عيني مرة أخرى ، فتحتهما ببطء.

هربت لعنة من شفتي وأنا أطبق أسناني.

قرف.”

على عكس إيما ، لم يغط هان يوفي وجهه بيده ، ومع ذلك ، كان لا يزال مغمض العينين.

بمجرد أن فتحتهم ، خرجت أنين من فمي ، لكنني أبقيتها مفتوحة على الرغم من الألم.

بينما كان جين يتفقد المناطق المحيطة ، لاحظ شخصين مألوفين يخرجان من الغرف التي بدت مشابهة لتلك التي حوصر فيها.

أعطاني هذا فهمًا أوضح لما كان حولي وسمح لي برؤية الآخرين لأول مرة.

“ما هو الخطأ؟“

باستثناء جين ، كل الآخرين بدوا سيئينكانت ملابسهم وشعرهم في حالة من الفوضىكان لديهم بشرة صحية ، لكنها كانت لا تزال أكثر شحوبًا من المعتاد ، وبعيدة كل البعد عن ذواتهم السابقة.

***

لم يبدوا فظيعين ، لكن

ثم التفت لمواجهة النفي.

كان هناك شيء آخر لفت انتباهي.

قمت بتدليك عيني مرة أخرى ، فتحتهما ببطء.

غرفة خاصة في المسافة.

بالنسبة إلى إمبيديوس ، لم يكن مثل هذا الشخص يستحق الادخار.

عندما رأيت الجميع خارج غرفهم ، ولاحظت أن هناك غرفة واحدة فقط باستثناء غرفتي حيث لا يقف أي شخص آخر ، شعرت بشعور مشؤوم.

‘ماذا يحدث هنا؟‘

مشيت ببطء إلى الغرفة.

هربت لعنة من شفتي وأنا أطبق أسناني.

“أتمنى أن تكون مجرد غرفة عشوائية ..”

أجاب إكسيليون وهو يسير بجانبه ويلمس الباب بحرص.

قلت لنفسي وأنا أسير إلى الغرفة.

“إنها كذلك ، إنها كذلك حقًا.”

كنت آمل بجدية أن يكون ذلك.

“هناك شيء خطير في الموقف“.



————–

***

ترجمة FLASH

“اللعنة.”

———-—-

بمجرد أن فتحتهم ، خرجت أنين من فمي ، لكنني أبقيتها مفتوحة على الرغم من الألم.

 

“… لكسر أذهان الأفراد وجعلهم يعملون معنا حتى يستمر ضاغط المانا في العمل.”

اية  (169) يَٰٓأَيُّهَا ٱلنَّاسُ قَدۡ جَآءَكُمُ ٱلرَّسُولُ بِٱلۡحَقِّ مِن رَّبِّكُمۡ فَـَٔامِنُواْ خَيۡرٗا لَّكُمۡۚ وَإِن تَكۡفُرُواْ فَإِنَّ لِلَّهِ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۚ وَكَانَ ٱللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمٗا (170)سورة النساء الاية (170)

“لكم من الزمن استمر ذلك؟“

 

“أنت على حق.”

 

“هذه هي الطريقة التي نفعل بها الأشياء عادة. نكسر عقول السجناء ونجعلهم يعملون من أجلنا ، ولكن ماذا لو …”

 

سألت إيما بهدوء وهي تعقد ذراعيها معًا. فاجأ رد فعلها جين بصراحة لأنه كان يتوقع منها في الأصل أن تصاب بنوبة غضب بمجرد أن تجاهلها رين. كانت هذه هي الطريقة التي سارت بها الأمور عادةً مع الاثنين.

كان هناك شيء آخر لفت انتباهي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط