نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 575

لم الشمل [1]

لم الشمل [1]

الفصل 575: لم الشمل [1]

“كيف؟“

 

“ماذا تفعل؟“

تحول وجه أماندا إلى البرودة وهي تحدق في الشكل الساحر الذي كان يحدق بها من بعيد.

“كفى من الدردشة“.

إنها هي“.

نتج عن التذكر المفاجئ للحلوى نفضة طفيفة في يد أماندا. تمكنت من إخفاء النشل من خلال وضع يدها خلف ظهرها.

تمكنت أماندا من التعرف عليها بمجرد لمحة بسيطة عن وجهها.

“أردت حفظ رين والآخرين ، أليس كذلك؟“

كيف لا تستطيع؟ لقد كانت الشيطان الذي وضع لعنة على والدتها ، ونفس الشيطان الذي عمل مع رين … وخدعها بالتحول إلى قطة.

موهوب أكثر من رين؟

“بودنغ”.

“… نعم.”

نتج عن التذكر المفاجئ للحلوى نفضة طفيفة في يد أمانداتمكنت من إخفاء النشل من خلال وضع يدها خلف ظهرها.

سكب أنبوب اختبار على الآخر وخلط مادتين معًا ، نظرت ميليسا إلى كيفن من زاوية عينيها.

كانت مشاعر أماندا حاليًا في حالة من الفوضى وهي تحدق في أنجليكا.

بالكاد تمكنت من الحفاظ على ركبتي من التواء لأنني كنت أحمل صخورتين كبيرتين خلف ظهري.

لم تكن تعرف بالضبط كيف تتفاعل.

“لقد التقينا من قبل؟ هل هذا صحيح؟ أين السابقين -“

ما زالت لا تستطيع أن تسامحها تمامًا.

“… عن الزهور الغريبة التي كنت تتحدث عنها من قبل؟ “

“هووو …”

“هوو … هووو …”

أخذت نفسا عميقا ، هدأت نفسها.

لسوء حظها ، فهم الجميع تقريبًا كلماتها.

أنا بحاجة إلى التوقف عن أن أكون عاطفيًا.”

“… أنت؟ “

أصبح وجه أماندا غير مبال لأنها تتذكر ما قالته لنفسها من قبل.

توقفت عملية تفكيرها هناك ، شحذ عيني أماندا فجأة.

بعد التناوب بين الآخرين وإدراكهم أنهم هم الأشخاص الذين قدمهم رين مرة واحدة ، استرخاء أماندا.

زينت ابتسامة وجه ميليسا وهي تحدق في آثار الخليط الذي رمته.

“يبدو أنه تم نقلك أيضا إلى هذا العالم.”

 

اختفى قوسها في الهواء ، وتوقف تدفق المانا في جسدها.

“نعم…”

بعد أفعالها ، استرخى الآخرون أيضًا.

“هل لديكم أي فكرة عن مكاننا؟ وكيف ظهرتم هنا يا رفاق؟“

*نفخة*

كيف لا تستطيع؟ لقد كانت الشيطان الذي وضع لعنة على والدتها ، ونفس الشيطان الذي عمل مع رين … وخدعها بالتحول إلى قطة.

مع انتشار الدخان في الهواء ، تحدث ليوبولد فجأة.

ارتعش وجه ميليسا.

“… أنت؟

بالكاد تمكنت من الحفاظ على ركبتي من التواء لأنني كنت أحمل صخورتين كبيرتين خلف ظهري.

أماندا“.

انتشر ألم حاد في جسدي وأنا أرفع الصخور ببطء عن الأرض. شعرت بتمزق عضلات جسدي حيث بدأ الدم يتساقط من جانب شفتي.

ردت أماندا وهي تستدير لإلقاء نظرة على ليوبولدأخذ لمحة قصيرة من السيجارة في يده ، أماندا كان في حيرة من الكلام.

صوت نزول المطر-! صوت نزول المطر-!

لم تستطع أن تفهم تمامًا كيف يمكن أن يدخن المرء في هذه الظروف.

“تعال معك؟“

أماندا ، هاه“.

ما زالت لا تستطيع أن تسامحها تمامًا.

نقر ليوبولد على عقب السيجارة وعقد ذراعيه.

“هل تعرفه؟“

هل التقينا من قبل؟

ردت أماندا وهي تستدير لإلقاء نظرة على ليوبولد. أخذ لمحة قصيرة من السيجارة في يده ، أماندا كان في حيرة من الكلام.

“نعم…”

تمتمت بهدوء بحول عينيها.

فاجأ سؤاله أماندا قليلاً.

*نفخة*

“ألا يتذكر أنني ذهبت إلى حفل ابنته …”

“آه !!!”

توقفت عملية تفكيرها هناك ، شحذ عيني أماندا فجأة.

“ألا يتذكر أنني ذهبت إلى حفل ابنته …”

في تلك اللحظة تذكرت فجأة أنه والد صوفيا.

كان مشهدًا يسير فيه فرد يبدو أنه إنسان يسير باتجاه مدخل الهرم بينما يقطع رأس الشيطانين اللذين يحرسان المدخل. كان الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو حقيقة أنه لم يتحرك أبدًا من مكانه طوال الوقت.

“لقد التقينا من قبل؟ هل هذا صحيح؟ أين السابقين -“

ارتعش وجه ميليسا.

“في هنلور”.

لسوء حظها ، فهم الجميع تقريبًا كلماتها.

قاطعته في منتصف الجملة قبل أن تلتفت للنظر إلى الآخرين ، وتوقفت على أنجليكا في النهاية.

تظاهرت ميليسا بأنها غافلة عن هذا الأمر ، وربت على كتف كيفن.

بدلاً من تحيتها ، بدأت على الفور في طرح الأسئلة عليها.

“أنت بخير على أي شيء.”

بدت أماندا بعيدة إلى حد ما ، لكن كان ذلك لمجرد أنها لم ترغب في السماح لعواطفها بالاستفادة منها.

عند ملامسته للأرض ، تحطم أنبوب الاختبار إلى قطع وانسكب السائل على الأرض. بعد ذلك مباشرة ، بدأت النباتات حول المكان الذي تفكك فيه أنبوب الاختبار تتفكك وتتحلل ببطء.

هل لديكم أي فكرة عن مكاننا؟ وكيف ظهرتم هنا يا رفاق؟

حفيف-! حفيف-!

“… كنت أتمنى أن تعرف الإجابة على ذلك.”

“أماندا“.

ردت أنجليكا وهي تحدق في المناطق المحيطة.

انفجار-!

لا يبدو أنها تمانع في موقف أماندا البعيد.

بعد المشي لمدة عشر دقائق ، تمكنت من تحديد جرف كبير في المسافة حيث يوجد ثقب أسود كبير. كان يقف بالقرب من الجرف العديد من الشياطين ، جنبًا إلى جنب مع أشكال مختلفة ، تتراوح من الأورك ، والجان ، والأقزام.

آخر شيء أتذكره هو أن يتم نقلي في هذا المكان قبل أن ألتقي بالآخرين.”

على الفور ، أنزل كيفن سيفه.

نفس الشيء بالنسبة لي.”

“إذا كنتم تبحثون عن رين ، فأنا أعرف مكانه.”

عقدت أماندا ذراعيها معًا ، وتفكرت قليلاً قبل أن تستدير واقترحت.

“… هل هذا صحيح؟ “

تعال معي الآن.”

*نفخة*

تعال معك؟

أثناء مسح العرق على جبهتي ، حاولت أن ألقي نظرة أفضل عليه ، لكنه ببساطة أزال يدي.

تبادل الآخرون النظرات عندما فاجأتهم أفعال أماندا المفاجئةتجاهلتهم أماندا وتوغلت في الغابة.

أخذت نفسا عميقا ، ونظرت إلى صخور الثعبان الصغير وصخور بلدي. تحولت عيني إلى الثعبان الصغير عندما وقفت ببطء وألتقط صخوره.

إذا كنتم تبحثون عن رين ، فأنا أعرف مكانه.”

فتحت عيون كيفن على مصراعيها في حالة صدمة.

اختفت شخصيتها في الغابة بعد ذلك.

تبادل الآخرون النظرات عندما فاجأتهم أفعال أماندا المفاجئة. تجاهلتهم أماندا وتوغلت في الغابة.

***

“… من الواضح أنه قذر بعض الشيء.”

قرف.”

“كفى من الدردشة“.

تأوهت وأنا أستنشق غاز الكبريت السميك المنتشر الذي كان يتخلل الهواء ويحرق أنفي.

“هوو … هوو… هوو…”

بالإضافة إلى ذلك ، كانت قدمي تحترقان بينما كنت أسير حافي القدمين فوق الصخور التي تطلق البخار في الهواء نتيجة للحرارة.

أثناء مسح العرق على جبهتي ، حاولت أن ألقي نظرة أفضل عليه ، لكنه ببساطة أزال يدي.

صوت نزول المطر-! صوت نزول المطر-!

أخذت أنفاس متسلسلة ، بذلت قصارى جهدي لتجاهل الألم واستمررت في مبارزة المهاجمين.

انفجرت فقاعة الصهارة في الهواء من جانبي حيث سقط بعضها على سطح ملابسي ، مما أدى إلى حرق جسدي وملابسي.

“إذا كنتم تبحثون عن رين ، فأنا أعرف مكانه.”

“هوو … هووو …”

“… هل هذا صحيح؟ “

أخذت أنفاس متسلسلة ، بذلت قصارى جهدي لتجاهل الألم واستمررت في مبارزة المهاجمين.

لم يكن كيفن هو الشخص الوحيد الذي أذهله هذا لأن عيون أماندا قابلت كيفن.

انه ثقيل.’

أخذت نفسا عميقا ، ونظرت إلى صخور الثعبان الصغير وصخور بلدي. تحولت عيني إلى الثعبان الصغير عندما وقفت ببطء وألتقط صخوره.

بالكاد تمكنت من الحفاظ على ركبتي من التواء لأنني كنت أحمل صخورتين كبيرتين خلف ظهري.

الفصل 575: لم الشمل [1]

لكن

عند ملامسته للأرض ، تحطم أنبوب الاختبار إلى قطع وانسكب السائل على الأرض. بعد ذلك مباشرة ، بدأت النباتات حول المكان الذي تفكك فيه أنبوب الاختبار تتفكك وتتحلل ببطء.

انها الطريقة الوحيدة.’

رطم-! رطم-!

التفتت إلى المسافة البعيدة حيث رأيت الثعبان الصغيرة مستلقية على الأرض وعرق ثقيل ينزف على وجهه الشاحب.

“هذا أنا.”

كان بجانبه زوجان من الصخور الصغيرة.

في منتصف جملتها ، سعلت ميليسا وتمتمت بصمت.

القرف.”

***

لقد شتمت كما لاحظت حالته.

“إذن أنت هنا أيضًا.”

تماسكت قبضتي على الصخور ورائي بينما كنت أتسارع وتوجهت نحو الثعبان الصغيربدت حالته أسوأ من أي وقت مضى.

“إذا كنتم تبحثون عن رين ، فأنا أعرف مكانه.”

انفجار-!

لكن…

بعد أن أسقطت الصخور من ورائي ، انتقلت إلى حيث كان الثعبان الصغير يرقدكانت بشرته شاحبة للغاية ووجهه غارق في العرق.

بالقرب من الحفرة ، كان بإمكاني سماع صراخ الشياطين بصوت أعلى ، ولم يمض وقت طويل قبل أن أرى ما يشبه مقبرة ضخمة ، مليئة بالآلاف والآلاف من الجثث التي تناثرت في جميع أنحاء الأرض الحارة.

مرحبا ، هل أنت بخير؟

شعرت بالإحساس الاسفنجي والفاسد على قدمي بينما كنت أتقدم فوق الجثث ، تأثرت بطني.

أثناء مسح العرق على جبهتي ، حاولت أن ألقي نظرة أفضل عليه ، لكنه ببساطة أزال يدي.

توقفت عملية تفكيرها هناك ، شحذ عيني أماندا فجأة.

أنا بخير.”

وأبرزها أنني رصدت أيضًا بعض الشخصيات المألوفة.

تردد صدى صوته الضعيف.

“… عن الزهور الغريبة التي كنت تتحدث عنها من قبل؟ “

هززت رأسي كما لاحظت ارتجاف في صوته.

***

أنت بخير على أي شيء.”

كانت مشاعر أماندا حاليًا في حالة من الفوضى وهي تحدق في أنجليكا.

أخذت نفسا عميقا ، ونظرت إلى صخور الثعبان الصغير وصخور بلديتحولت عيني إلى الثعبان الصغير عندما وقفت ببطء وألتقط صخوره.

على الفور ، أنزل كيفن سيفه.

“ماذا تفعل-“

التفتت إلى المسافة البعيدة حيث رأيت الثعبان الصغيرة مستلقية على الأرض وعرق ثقيل ينزف على وجهه الشاحب.

اسكت.”

ترددت أصداء سلسلة من أصوات الحفيف وتوقفت ميليسا وكيفن عن كل ما كانا يقومان به ووقفا. يبدو أن العديد من الشخصيات كانت تتجه في اتجاهها بناءً على الصوت.

بعد صفع الثعبان الصغيرة في مؤخرة رأسه وطرده ، حملت جسده على كتفي.

“في هنلور”.

بعد ذلك ، عدت إلى صخور ، ثنيت جسدي والتقطت الصخرتين.

“نعم.”

آه !!!”

***

انتشر ألم حاد في جسدي وأنا أرفع الصخور ببطء عن الأرضشعرت بتمزق عضلات جسدي حيث بدأ الدم يتساقط من جانب شفتي.

كان مشهدًا يسير فيه فرد يبدو أنه إنسان يسير باتجاه مدخل الهرم بينما يقطع رأس الشيطانين اللذين يحرسان المدخل. كان الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو حقيقة أنه لم يتحرك أبدًا من مكانه طوال الوقت.

بتجاهل الألم ، حركت جسدي ببطء إلى الأمام خطوة واحدة عند الحجر.

كانت مشاعر أماندا حاليًا في حالة من الفوضى وهي تحدق في أنجليكا.

رطم-! رطم-!

“أهه!!!”

اهتزت الأرض تحتي مع كل خطوةدوى صوت أزيز في جميع أنحاء الهواء حيث كان العرق يتساقط على الأرض ويتبخر على الفور.

*نفخة*

“هوو … هوو… هوو…”

الفصل 575: لم الشمل [1]

مع تحمل الألم والحرارة ، تنفست بنفس الطريقة التي اعتقدني بها هان يوفي واستمرت ببطء في السير إلى الأمام.

تحول وجه الجميع بشكل غريب عندما لاحظوا ذلك. خصوصا أنجليكا التي غطت وجهها بيدها.

على الرغم من الألم ، شعرت أن جسدي يتحسن ببطء مع مرور الوقتكان هذا نتيجة كل التدريب الذي قمت به.

“قرف.”

أنا قريب.”

“في هنلور”.

بعد المشي لمدة عشر دقائق ، تمكنت من تحديد جرف كبير في المسافة حيث يوجد ثقب أسود كبيركان يقف بالقرب من الجرف العديد من الشياطين ، جنبًا إلى جنب مع أشكال مختلفة ، تتراوح من الأورك ، والجان ، والأقزام.

فاجأ سؤاله أماندا قليلاً.

وأبرزها أنني رصدت أيضًا بعض الشخصيات المألوفة.

أثناء مسح العرق على جبهتي ، حاولت أن ألقي نظرة أفضل عليه ، لكنه ببساطة أزال يدي.

يبدو أنهم هناك بالفعل.”

اختفت شخصيتها في الغابة بعد ذلك.

صرحت أسناني لدرجة أنني اعتقدت أنها ستتحطم ، واصلت التوجه نحو الحفرة.

“هذا يا رفاق …”

أسرع!”

كان مشهدًا يسير فيه فرد يبدو أنه إنسان يسير باتجاه مدخل الهرم بينما يقطع رأس الشيطانين اللذين يحرسان المدخل. كان الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو حقيقة أنه لم يتحرك أبدًا من مكانه طوال الوقت.

أسرع – بسرعة.”

“قرف.”

أهه!!!”

تجسد سيف في يد كيفن وهو يجهز نفسه للقتال.

بالقرب من الحفرة ، كان بإمكاني سماع صراخ الشياطين بصوت أعلى ، ولم يمض وقت طويل قبل أن أرى ما يشبه مقبرة ضخمة ، مليئة بالآلاف والآلاف من الجثث التي تناثرت في جميع أنحاء الأرض الحارة.

“أنا قريب.”

لولا رائحة الكبريت التي انتشرت في المناطق المحيطة ، لكنت قد تقيأت بالفعل من رائحة الجثث المتعفنة على الأرض.

“أنجليكا كانت كذلك؟“

قرف.”

“لقد التقينا من قبل؟ هل هذا صحيح؟ أين السابقين -“

شعرت بالإحساس الاسفنجي والفاسد على قدمي بينما كنت أتقدم فوق الجثث ، تأثرت بطني.

————— ترجمة FLASH

ولكن عندما ألقيت نظرة خاطفة على الثعبان الصغير على كتفي ، واصلت المثابرة والمضي قدمًا.

زينت ابتسامة وجه ميليسا وهي تحدق في آثار الخليط الذي رمته.

كنت على وشك الوصول

لم تكن تعرف بالضبط كيف تتفاعل.

***

“كاد انزلاق …”

ماذا تفعل؟

“هوو … هوو… هوو…”

أخذ كيفن بعيدًا عن الهرم ، والتفت لينظر إلى ميليسا التي بدت مشغولة بفعل شيء ما.

أومأت ميليسا برأسها وهزت أنبوب الاختبار. ببطء بدأ الخليط يتحول إلى اللون الأخضر.

بدت وكأنها تمزج سلسلة من الخلطات الملونة المختلفة.

بدت أماندا بعيدة إلى حد ما ، لكن كان ذلك لمجرد أنها لم ترغب في السماح لعواطفها بالاستفادة منها.

ماذا افعل؟

واصلت إلقاء نظرة فاحصة عليها.

سكب أنبوب اختبار على الآخر وخلط مادتين معًا ، نظرت ميليسا إلى كيفن من زاوية عينيها.

الفصل 575: لم الشمل [1]

هل نسيت محادثتنا السابقة؟

أصبح وجه أماندا غير مبال لأنها تتذكر ما قالته لنفسها من قبل.

“… عن الزهور الغريبة التي كنت تتحدث عنها من قبل؟

نقر ليوبولد على عقب السيجارة وعقد ذراعيه.

نعم.”

لم يكن الشخص الوحيد الذي رد فعلًا حيث تفاعل كل من أماندا وأنجيليكا أيضًا ووجهوا نظرهم نحو الهرم من بعيد.

أومأت ميليسا برأسها وهزت أنبوب الاختبارببطء بدأ الخليط يتحول إلى اللون الأخضر.

“إنها هي“.

واصلت إلقاء نظرة فاحصة عليها.

“آخر شيء أتذكره هو أن يتم نقلي في هذا المكان قبل أن ألتقي بالآخرين.”

“أحاول حاليًا تحليل تأثير زهرتين مختلفتين وجدتهما وأحاول سلسلة من الأشياء الجديدة. و …”

“لا ليس كذلك؟“

بفك غطاء أنبوب الاختبار ، قامت ميليسا بإلقاء أنبوب الاختبار بشكل عرضي باتجاه المسافة.

بدلاً من تحيتها ، بدأت على الفور في طرح الأسئلة عليها.

عند ملامسته للأرض ، تحطم أنبوب الاختبار إلى قطع وانسكب السائل على الأرضبعد ذلك مباشرة ، بدأت النباتات حول المكان الذي تفكك فيه أنبوب الاختبار تتفكك وتتحلل ببطء.

ولكن عندما ألقيت نظرة خاطفة على الثعبان الصغير على كتفي ، واصلت المثابرة والمضي قدمًا.

لطيف – جيد.”

“هل نسيت؟ بجدية؟ “

زينت ابتسامة وجه ميليسا وهي تحدق في آثار الخليط الذي رمته.

دون أن يقول أي شيء ، قام كيفن بتنظيف الأوراق جانبًا لإلقاء نظرة أفضل على الهرم. في ذلك الوقت ، اكتشف مشهدًا صادمًا.

أخذت قطعة من الورق من فضاء الأبعاد الخاص بها وقلمًا ، دونت شيئين.

زينت ابتسامة وجه ميليسا وهي تحدق في آثار الخليط الذي رمته.

“يبدو أن الخليط يحتوي على تآكل قوي -“

————— ترجمة FLASH

حفيف-! حفيف-!

“أنت بخير على أي شيء.”

ترددت أصداء سلسلة من أصوات الحفيف وتوقفت ميليسا وكيفن عن كل ما كانا يقومان به ووقفايبدو أن العديد من الشخصيات كانت تتجه في اتجاهها بناءً على الصوت.

كان بجانبه زوجان من الصخور الصغيرة.

تجسد سيف في يد كيفن وهو يجهز نفسه للقتال.

اختفى قوسها في الهواء ، وتوقف تدفق المانا في جسدها.

قاطعه صوت مألوف عندما كان على وشك توجيه مانا.

على الرغم من الألم ، شعرت أن جسدي يتحسن ببطء مع مرور الوقت. كان هذا نتيجة كل التدريب الذي قمت به.

هذا أنا.”

“لقد التقينا من قبل؟ هل هذا صحيح؟ أين السابقين -“

خرجت أماندا من إحدى الشجيرات التي سرعان ما تبعتها سلسلة من الشخصيات المألوفة الأخرى التي تمكن كيفن من التعرف عليها على الفور.

‘انها الطريقة الوحيدة.’

“هذا يا رفاق …”

“نعم.”

على الفور ، أنزل كيفن سيفه.

تمكنت أماندا من التعرف عليها بمجرد لمحة بسيطة عن وجهها.

“…كيف؟

“نعم…”

كانت حالته العقلية حاليًا في حالة من الفوضى لأنه لم يستطع فهم ما كان يحدث أمامه.

نتج عن التذكر المفاجئ للحلوى نفضة طفيفة في يد أماندا. تمكنت من إخفاء النشل من خلال وضع يدها خلف ظهرها.

كيف يمكن أن يكونوا هنا أيضًا؟

كانت مشاعر أماندا حاليًا في حالة من الفوضى وهي تحدق في أنجليكا.

لقد كان محيرًا له بالفعل كيف تم جر إيما وأماندا وميليسا والآخرين إلى هذا العالميمكنه فقط شرح ذلك من خلال الرابط الذي أنشأه معهم ، ولكن

ما زالت لا تستطيع أن تسامحها تمامًا.

كيف وصلوا إلى هنا أيضًا؟

هز كيفن من أفكاره ، اكتشف شخصية مألوفة في المسافة. لم يكن سوى الشيطان الذي عمل مع رين.

لم يستطع كيفن أن يتذكر أنه أقام رابطًا مع أي من الأشخاص أمامهكيف يمكن أن يكونوا قد ظهروا في هذا العالم أيضًا؟

فاجأ سؤاله أماندا قليلاً.

فقط ماذا يحدث في العالم؟

انفجرت فقاعة الصهارة في الهواء من جانبي حيث سقط بعضها على سطح ملابسي ، مما أدى إلى حرق جسدي وملابسي.

إذن أنت هنا أيضًا.”

وأبرزها أنني رصدت أيضًا بعض الشخصيات المألوفة.

هز كيفن من أفكاره ، اكتشف شخصية مألوفة في المسافةلم يكن سوى الشيطان الذي عمل مع رين.

“إنه …”

أنجليكا كانت كذلك؟

“ماذا افعل؟“

سريعًا للتهدئة ، نظر كيفن إلى الأشخاص الآخرين وحكم على أنجليكا لتكون زعيمة المجموعةخاصة بعد إلقاء نظرة سريعة على الآخرين.

“ماذا افعل؟“

*نفخة*

ردت أنجليكا وهي تحدق في المناطق المحيطة.

ماذا تفعل؟

كنت على وشك الوصول …

“… من الواضح أنه قذر بعض الشيء.”

كيف لا تستطيع؟ لقد كانت الشيطان الذي وضع لعنة على والدتها ، ونفس الشيطان الذي عمل مع رين … وخدعها بالتحول إلى قطة.

لا ليس كذلك؟

“م … ماذا؟ “

ما نوع الأشخاص الذين جندهم رن؟

“نعم.”

كان كيفن يهز رأسه ، وكان على وشك المشي إلى أنجليكا عندما ارتطم رأسه فجأة إلى الوراء وتوقفت عيناه على الهرم الكبير في المسافة.

بينما صُدم بفكرة اقتحام شخص ما للهرم عبر الباب الأمامي ، صُدم بشدة بفن السيف الذي استخدمه.

لم يكن الشخص الوحيد الذي رد فعلًا حيث تفاعل كل من أماندا وأنجيليكا أيضًا ووجهوا نظرهم نحو الهرم من بعيد.

 

دون أن يقول أي شيء ، قام كيفن بتنظيف الأوراق جانبًا لإلقاء نظرة أفضل على الهرمفي ذلك الوقت ، اكتشف مشهدًا صادمًا.

“هل لديكم أي فكرة عن مكاننا؟ وكيف ظهرتم هنا يا رفاق؟“

كان مشهدًا يسير فيه فرد يبدو أنه إنسان يسير باتجاه مدخل الهرم بينما يقطع رأس الشيطانين اللذين يحرسان المدخلكان الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو حقيقة أنه لم يتحرك أبدًا من مكانه طوال الوقت.

فاجأ سؤاله أماندا قليلاً.

“م … ماذا؟

اختفت شخصيتها في الغابة بعد ذلك.

فتحت عيون كيفن على مصراعيها في حالة صدمة.

صرحت أسناني لدرجة أنني اعتقدت أنها ستتحطم ، واصلت التوجه نحو الحفرة.

بينما صُدم بفكرة اقتحام شخص ما للهرم عبر الباب الأمامي ، صُدم بشدة بفن السيف الذي استخدمه.

***

كان مثل رين

“فقط ماذا يحدث في العالم؟“

كيف؟

قطعت ميليسا أنجليكا ، ووضعت يدها على كتف كيفن وهي ترفع نظارتها بإصبعها.

لم يكن كيفن هو الشخص الوحيد الذي أذهله هذا لأن عيون أماندا قابلت كيفن.

لا يبدو أنها تمانع في موقف أماندا البعيد.

ماذا يحدث هنا؟

“هل لديكم أي فكرة عن مكاننا؟ وكيف ظهرتم هنا يا رفاق؟“

كلاهما تساءل في نفس الوقت.

أخذت نفسا عميقا ، ونظرت إلى صخور الثعبان الصغير وصخور بلدي. تحولت عيني إلى الثعبان الصغير عندما وقفت ببطء وألتقط صخوره.

“إنه …”

أومأت ميليسا برأسها وهزت أنبوب الاختبار. ببطء بدأ الخليط يتحول إلى اللون الأخضر.

عندها تردد صدى صوت أنجليكا.

أدارت كل من أماندا وكيفن رأسهما لتحدق بها.

“… من الواضح أنه قذر بعض الشيء.”

هل تعرفه؟

ما زالت لا تستطيع أن تسامحها تمامًا.

عضت أنجليكا شفتها وأومأت برأسها بمرارة ، ونظرت إلى كيفن من زاوية عينها.

“يبدو أنه تم نقلك أيضا إلى هذا العالم.”

“… نعم.”

بدلاً من تحيتها ، بدأت على الفور في طرح الأسئلة عليها.

تمتمت بهدوء بحول عينيها.

أصبح وجه أماندا غير مبال لأنها تتذكر ما قالته لنفسها من قبل.

إنه شخص أحضره رين ، وهو شخص قال عنه إنه موهوب أكثر منه.”

‘ماذا يحدث هنا؟‘

على الرغم من صوتها الناعم ، شعرت أماندا وكيفن أن كلماتها ترن بقوة داخل رؤوسهم لأنهم لم يتمكنوا من فهم ما كانت تقوله.

تحول وجه الجميع بشكل غريب عندما لاحظوا ذلك. خصوصا أنجليكا التي غطت وجهها بيدها.

موهوب أكثر من رين؟

“أنا بخير.”

كيف كان ذلك ممكنا؟ كان رين بالفعل على وشك الاختراق مرتبة حسب سن 21-22 ، وكانت قوية بالفعل.

بالكاد تمكنت من الحفاظ على ركبتي من التواء لأنني كنت أحمل صخورتين كبيرتين خلف ظهري.

… والآن كان يقول أن هناك شخصًا موهوبًا أكثر منه؟

“إنه …”

يحدق في أنجليكا ، كيفن لا يسعه إلا أن يسأل مرة أخرى.

“لا ليس كذلك؟“

“… هل هذا صحيح؟

ما زالت لا تستطيع أن تسامحها تمامًا.

نعم.”

اية   (172) فَأَمَّا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ فَيُوَفِّيهِمۡ أُجُورَهُمۡ وَيَزِيدُهُم مِّن فَضۡلِهِۦۖ وَأَمَّا ٱلَّذِينَ ٱسۡتَنكَفُواْ وَٱسۡتَكۡبَرُواْ فَيُعَذِّبُهُمۡ عَذَابًا أَلِيمٗا وَلَا يَجِدُونَ لَهُم مِّن دُونِ ٱللَّهِ وَلِيّٗا وَلَا نَصِيرٗا (173)سورة النساء الاية (173)

أومأت أنجليكا برأسها بينما أصبح وجهها معقدًا.

كان مشهدًا يسير فيه فرد يبدو أنه إنسان يسير باتجاه مدخل الهرم بينما يقطع رأس الشيطانين اللذين يحرسان المدخل. كان الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو حقيقة أنه لم يتحرك أبدًا من مكانه طوال الوقت.

“أنا لا أتفق بشكل خاص مع ما قاله لأنه أكبر سنًا ولديه نفس الرتبة ، لكن بما أنني حاربت معه بالفعل ، يمكنني القول إنه رائع بشكل لا يصدق”

“… نعم.”

كفى من الدردشة“.

“ماذا تفعل؟“

قطعت ميليسا أنجليكا ، ووضعت يدها على كتف كيفن وهي ترفع نظارتها بإصبعها.

عندها تردد صدى صوت أنجليكا.

أردت حفظ رين والآخرين ، أليس كذلك؟

“لا ليس كذلك؟“

نقرت ميليسا على لسانها وهي تحدق في عينيها لتنظر إلى المسافة.

هز كيفن من أفكاره ، اكتشف شخصية مألوفة في المسافة. لم يكن سوى الشيطان الذي عمل مع رين.

“… بجدية؟ لماذا عناء تجنيد شخص يذهب بتهور إلى أراضي العدو ولا يكلف نفسه عناء قتلهم؟ هل يعرف هذا الرجل حتى أن الشياطين لها أنوية؟

“كيف وصلوا إلى هنا أيضًا؟“

استدار أنجليكا والآخرون لمواجهة الهرم بعد كلمات ميليسا ولاحظوا أن الشياطين التي قُطعت رأسها تتجدد تدريجياً.

“… عن الزهور الغريبة التي كنت تتحدث عنها من قبل؟ “

تحول وجه الجميع بشكل غريب عندما لاحظوا ذلكخصوصا أنجليكا التي غطت وجهها بيدها.

نقر ليوبولد على عقب السيجارة وعقد ذراعيه.

“… على الأرجح نسي هذا.”

“أنت بخير على أي شيء.”

“هل نسيت؟ بجدية؟

كنت على وشك الوصول …

ارتعش وجه ميليسا.

“م … ماذا؟ “

هزت رأسها ، أمسكت بكتف كيفن.

سكب أنبوب اختبار على الآخر وخلط مادتين معًا ، نظرت ميليسا إلى كيفن من زاوية عينيها.

“لا يمكنني أن أزعجني. على أي حال ، من الأفضل لك كيفن أن تسرع وتنقل الجميع إلى حيث يوجد رين. بمجرد أن تتجدد الشياطين ، من المرجح أن ينبهوا الشياطين الأخرى ، وستكون هذه على الأرجح أفضل فرصة لنا لجلب ذلك كيس من – كيوم … “

أخذت قطعة من الورق من فضاء الأبعاد الخاص بها وقلمًا ، دونت شيئين.

في منتصف جملتها ، سعلت ميليسا وتمتمت بصمت.

بتجاهل الألم ، حركت جسدي ببطء إلى الأمام خطوة واحدة عند الحجر.

“كاد انزلاق …”

كلاهما تساءل في نفس الوقت.

لسوء حظها ، فهم الجميع تقريبًا كلماتها.

مع تحمل الألم والحرارة ، تنفست بنفس الطريقة التي اعتقدني بها هان يوفي واستمرت ببطء في السير إلى الأمام.

تظاهرت ميليسا بأنها غافلة عن هذا الأمر ، وربت على كتف كيفن.

“كفى من الدردشة“.

ماذا تنتظر؟ أسرع“.

انتشر ألم حاد في جسدي وأنا أرفع الصخور ببطء عن الأرض. شعرت بتمزق عضلات جسدي حيث بدأ الدم يتساقط من جانب شفتي.

—————
ترجمة FLASH

***

———-—-

“مرحبا ، هل أنت بخير؟“

 

بعد أن أسقطت الصخور من ورائي ، انتقلت إلى حيث كان الثعبان الصغير يرقد. كانت بشرته شاحبة للغاية ووجهه غارق في العرق.

اية   (172) فَأَمَّا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ فَيُوَفِّيهِمۡ أُجُورَهُمۡ وَيَزِيدُهُم مِّن فَضۡلِهِۦۖ وَأَمَّا ٱلَّذِينَ ٱسۡتَنكَفُواْ وَٱسۡتَكۡبَرُواْ فَيُعَذِّبُهُمۡ عَذَابًا أَلِيمٗا وَلَا يَجِدُونَ لَهُم مِّن دُونِ ٱللَّهِ وَلِيّٗا وَلَا نَصِيرٗا (173)سورة النساء الاية (173)

على الفور ، أنزل كيفن سيفه.

 

“إنه …”

 

“أهه!!!”

 

لم تكن تعرف بالضبط كيف تتفاعل.

“نعم.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط