نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 578

بداية المجزرة [1]

بداية المجزرة [1]

الفصل 578: بداية المجزرة [1]

“حسنًا ، هذا يعني.”

“إنه كما اعتقدت”.

“ما هذا المظهر؟ هل تعتقد أنني سأعتدي عليك أو شيء من هذا القبيل؟“

وقفت ميليسا وسارت في اتجاهي.

“…نعم.”

عندما رأيت شخصيتها تتجه نحوي ، قمت بعمل نسخة احتياطيةكنت قلقة بعض الشيء عليها.

أومأت برأسي مفهومة ، جلست على الأرض واستدرت للنظر إلى ميليسا التي كانت مشغولة في فرز معداتها.

استذكرت المشاهد السابقة التي كنت أتمنى أن أنساها ، رفعت يدي وعانقت جسدي.

انفتح باب الغرفة فجأة.

ماذا تريد؟

————— ترجمة FLASH

ما هذا المظهر؟ هل تعتقد أنني سأعتدي عليك أو شيء من هذا القبيل؟

“بصراحة ، في هذه المرحلة ، أنت تستحق كل ما يأتي إليك.”

نعم.”

اندفع شيطان إلى الغرفة. كان هناك ذعر واضح على وجهه وهو يبحث عن الدوق.

أومأت برأسي.

“هذا ليس هو.”

نعم.”

كررت للتأكد من أنها تفهم.

كررت للتأكد من أنها تفهم.

أومأ كيفن برأسه بينما كانت قبضته تلمس باب الغرفة بلطف.

حسنا ، أنا لست كذلك ، هدئ أعصابك.”

أومأ برأسه ، صعد الدوق إيكينور إلى الأمام واختفى من مكانه.

دحرجت ميليسا عينيها.

أذهلتني ردود أفعالهم على حين غرة لأنني لم أستطع إلا أن أسأل.

نزلت كرسيًا وجلست بالقرب مني وأظهرت لي الجهاز الذي استخدمته لاختبار دمي.

هل كانوا خائفين من أن تجدهم الشياطين؟

مشيرة إلى قسم معين ، تحدثت.

“ماذا يحدث هنا؟“

يبدو أن دمك ملوث بشيء شديد التركيز والقوة. ربما يكون هذا هو سبب ختم مانا الخاص بك.”

————— ترجمة FLASH

إمالة الجهاز في يدها ، ألقت ميليسا نظرة مدروسة على وجههاخلعت ميليسا نظارتها ، وبدلتهم لزوج آخر وتنصت على جانبهم.

“ماذا تريد؟“

كان هناك ضوء أحمر صغير انطلق من منتصف النظارة واتجه نحو الجهاز في يدها.

عندما رأيت شخصيتها تتجه نحوي ، قمت بعمل نسخة احتياطية. كنت قلقة بعض الشيء عليها.

بعد فحص الجهاز في يدها بعناية ، تغير وجهها بعد فترة.

دحرجت ميليسا عينيها.

“أرى…”

عندما قمت بالتناوب بين كيفن وميليسا ، لم أفهم تمامًا ما كانا يحاولان القيام به. ومع ذلك ، عندما رأيت وجوههم الجادة ، علمت أنهم كانوا يحاولون مساعدتي.

تمتمت بهدوء وهي تركت الجهاز بعيدًا وتنظر إلي.

“على ما يرام.”

“… بالصدفة ، هل واجهت نوعًا من تأثير الشلل عندما ظهرت لأول مرة هنا؟

انفجار-!

إيه؟

“توقف.”

مندهشة ، نظرت إلى ميليسا.

كان هذا حتى لا تلاحظ الشياطين ظهورهم المفاجئ في الغرفة.

كيف عرفت؟

كان هناك ضوء أحمر صغير انطلق من منتصف النظارة واتجه نحو الجهاز في يدها.

إنه كما كنت أظن“.

“بضع ساعات؟“

بدلاً من الإجابة علي ، وقفت ميليسا من مقعدها واستدارت لتنظر إلى كيفن.

أومأ كيفن برأسه بينما كانت قبضته تلمس باب الغرفة بلطف.

تذكر ما ذكرته لك من قبل؟

“جيد.”

“…نعم.”

“ها ها ها ها.”

أومأ كيفن برأسه وهو يستدير لينظر إلي.

كان هناك ضعف واضح في شخصيته حيث لم يكن هناك أي جلد على جسده. هز الدوق إيكينور رأسه وهو يحدق في شخصيته في المرآة واقفة في الطرف المقابل من الغرفة.

تجعدت حواجبه بإحكام.

عندما كانت تحدق في الجهاز في يدها ، هزت ميليسا رأسها.

هل هي نفس النباتات التي ذكرتها؟

 

نوعا ما.”

في هذه الأثناء ، بينما ضحكت ميليسا ، ظهرت أماندا خلف ميليسا.

وأخذت مليسا عينتين مختلفتين من النباتات من مساحة الأبعاد الخاصة بها ، وأومأت برأسها.

“إنه ليام ، أليس كذلك؟“

“يبدو أن هناك مركبات أخرى مختلطة في مجرى دمه ، ولكن بشكل عام ، فإن المكونين الرئيسيين هما بالفعل المكونات التي اكتشفتها سابقًا.”

“… كم هو مؤسف ، لو لم أجبر على رعاية هذا المكان ، ربما تمكنت من اختراقه.”

هل يمكنك أن تشفيه؟

“كم من الوقت تحتاج؟“

سأل كيفن.

سرعان ما قمع غضب دوق إيكينور. خاصة بعد أن لاحظ البشرة المذعورة للشياطين التي دخلت للتو.

عندما كانت تحدق في الجهاز في يدها ، هزت ميليسا رأسها.

لم يكن على أنجليكا أن توضح من هو الشخص لأن أفعاله أوضحت لي.

“لا ، ليس بعد. سأحتاج إلى بعض الوقت لمعرفة كيفية إزالة تأثير الخليط من دمه.”

وقفت ميليسا وشدّت أكمامها واندفعت في اتجاهي بشراسة.

ماذا؟

بزغ الإدراك في ذهني كما فهمت على الفور نوايا كيفن.

عندما قمت بالتناوب بين كيفن وميليسا ، لم أفهم تمامًا ما كانا يحاولان القيام بهومع ذلك ، عندما رأيت وجوههم الجادة ، علمت أنهم كانوا يحاولون مساعدتي.

خدشت ميليسا مؤخرة رأسها ورفعت نظارتها.

كم من الوقت تحتاج؟

غطت ميليسا فمها وهي تضحك. تردد صدى ضحكها في جميع أنحاء الغرفة وكان مرضيًا للغاية للأذن. بالطبع ، كان الصوت فقط لطيفًا ، ولم تكن الأجواء أقل من كونها ممتعة.

سأل كيفن ، متكئًا على جانب الحائطكانت بشرته خطيرة للغاية.

… ولكن عندما أغلق دوق إيكينور عينيه وحاول أن يشعر بوجود أي حضور قوي ، لم يستطع أن يشعر بأن أي شخص كان مغلقًا عن بعد على مستوى تصنيف الدوق.

“إيه …”

في اللحظة التي أدركت فيها أن الثعبان الصغير كان هنا ، كان علي أن أدرك أيضًا أن ليام سيظهر هنا أيضًا.

خدشت ميليسا مؤخرة رأسها ورفعت نظارتها.

“يبدو أن الناس بدأوا يفكرون في أنني هدف سهل لمجرد أنني على وشك الموت …”

بضع ساعات؟

بدلاً من الإجابة علي ، وقفت ميليسا من مقعدها واستدارت لتنظر إلى كيفن.

تمتمت بعد بضع ثوان.

‘هذا مستحيل.’

دفعت كلماتها الآخرين على الفور إلى النظر إلى بعضهم البعض ببعض القلق في أعينهم.

“هذا نفس الشيء …”

أذهلتني ردود أفعالهم على حين غرة لأنني لم أستطع إلا أن أسأل.

بضع ساعات لا تبدو كثيرة ، لماذا الوجوه الطويلة؟

“حسنًا ، هذا يعني.”

هل كانوا خائفين من أن تجدهم الشياطين؟

إمالة الجهاز في يدها ، ألقت ميليسا نظرة مدروسة على وجهها. خلعت ميليسا نظارتها ، وبدلتهم لزوج آخر وتنصت على جانبهم.

هذا مستحيل.’

وبينما كان يحدق في اتجاه معين ، اندلعت فجأة هالة قوية من جسده.

هززت رأسي.

‘يمين.’

في الوقت الحالي ، أخفت ميليسا والآخرون أي آثار لأنفسهم بفضل بعض الأدوات الغريبة التي كانوا يرتدونها.

بزغ الإدراك في ذهني كما فهمت على الفور نوايا كيفن.

كان هذا حتى لا تلاحظ الشياطين ظهورهم المفاجئ في الغرفة.

“حالة طارئة؟“

إضافة إلى ذلك ، يبدو أيضًا أنهم قد ختموا القليل من مانا ، لذلك كنت أشك في أن الشياطين ستلاحظ ظهورهمكما أن الحاجز العازل للصوت الذي أنشأه كيفن منع الصوت من الخروج ، لذلك لا ينبغي أن يكون هناك أي سبب يدعوهم للقلق بشأن الوقت.

***

“إذا كنت بحاجة إلى بضع ساعات ، فلا أعتقد أنها ستكون مشكلة كبيرة. لن تفتح أبواب الغرفة حتى -“

كان هناك ضوء أحمر صغير انطلق من منتصف النظارة واتجه نحو الجهاز في يدها.

هذا ليس هو.”

“نعم.”

قطعت أنجليكا فجأة. في حيرة من أمري ، التفت للنظر إليها ، وبعد ذلك لاحظت تعابير وجهها الحامضة.

 

كان لدي على الفور هاجس مشؤوم.

سألت أماندا وهي تقف بجانبي.

… وكنت محقًا في التفكير ، حيث أدت كلماتها التالية إلى اضطراب معدتي.

مشيرة إلى قسم معين ، تحدثت.

السبب الذي أجبرنا على القدوم إلى هنا إليك هو أن آخر شخص جندته قرر الذهاب إلى ضاغط مانا بنفسه وربما يقاتل ضد كل الشياطين بمفرده. لا أعتقد أن الأمر سيستغرق وقتًا طويلاً قبل الآخرين تعرف عليه وستحدث الفوضى “.

“… أنت فقط أدركت؟ “

القرف.”

“اقتحام الباب وإطلاق سراحك لن يكون مشكلة بالنسبة لأي منا. في الوقت الحالي ، قبل أن تدق أجهزة الإنذار ، يجب أن ننتظر هنا ونبذل قصارى جهدنا للوصول إلى أفضل ظروفنا.”

شتمت بصوت عالٍ وأنا أغطي وجهي بيدي.

“هذا هو بالضبط سبب عدم رغبتي في اصطحاب ليام معي على هذا الكوكب.”

إنه ليام ، أليس كذلك؟

اية  ( يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ أَوۡفُواْ بِٱلۡعُقُودِۚ أُحِلَّتۡ لَكُم بَهِيمَةُ ٱلۡأَنۡعَٰمِ إِلَّا مَا يُتۡلَىٰ عَلَيۡكُمۡ غَيۡرَ مُحِلِّي ٱلصَّيۡدِ وَأَنتُمۡ حُرُمٌۗ إِنَّ ٱللَّهَ يَحۡكُمُ مَا يُرِيدُ (1)سورة المائدة الاية (1)

لم يكن على أنجليكا أن توضح من هو الشخص لأن أفعاله أوضحت لي.

أذهلتني ردود أفعالهم على حين غرة لأنني لم أستطع إلا أن أسأل.

لقد كانت بلا شك يا ليام.

***

هذا هو بالضبط سبب عدم رغبتي في اصطحاب ليام معي على هذا الكوكب.”

“السبب الذي أجبرنا على القدوم إلى هنا إليك هو أن آخر شخص جندته قرر الذهاب إلى ضاغط مانا بنفسه وربما يقاتل ضد كل الشياطين بمفرده. لا أعتقد أن الأمر سيستغرق وقتًا طويلاً قبل الآخرين تعرف عليه وستحدث الفوضى “.

نظرًا لذاكرته الرهيبة وتعطشه للإثارة ، كانت هذه نتيجة متوقعة.

شتمت بصوت عالٍ وأنا أغطي وجهي بيدي.

كان يجب أن أرى ذلك قادمًا.”

“ها ها ها ها.”

في اللحظة التي أدركت فيها أن الثعبان الصغير كان هنا ، كان علي أن أدرك أيضًا أن ليام سيظهر هنا أيضًا.

وبينما كان يحدق في اتجاه معين ، اندلعت فجأة هالة قوية من جسده.

سألت أماندا وهي تقف بجانبي.

‘هذا مستحيل.’

ماذا نفعل الان؟

“اقتحام الباب وإطلاق سراحك لن يكون مشكلة بالنسبة لأي منا. في الوقت الحالي ، قبل أن تدق أجهزة الإنذار ، يجب أن ننتظر هنا ونبذل قصارى جهدنا للوصول إلى أفضل ظروفنا.”

أنا لست متأكدا جدا.”

اندفع شيطان إلى الغرفة. كان هناك ذعر واضح على وجهه وهو يبحث عن الدوق.

تمتمت بصمت بينما كان حوافي متماسكة.

كان يشعر بأن قوته تختفي مع كل يوم يمر ، وفي الوقت الحالي ، لم يكن واثقًا من أنه يستطيع إظهار نفس القوة التي اعتاد عليها في الماضي.

في الواقع ، هذا الوضع ليس رهيبا.”

“دعنا نذهب! لن أقتله!”

فجأة ، رن صوت كيفن.

إضافة إلى ذلك ، يبدو أيضًا أنهم قد ختموا القليل من مانا ، لذلك كنت أشك في أن الشياطين ستلاحظ ظهورهم. كما أن الحاجز العازل للصوت الذي أنشأه كيفن منع الصوت من الخروج ، لذلك لا ينبغي أن يكون هناك أي سبب يدعوهم للقلق بشأن الوقت.

وبينما كان يتمتم في صمت ، سار باتجاه باب الغرفة ولمسه بلطف.

مد يده ، وأمسك الأشياء بالقرب منه وفحصها. انبثق لون أسود من يده وهو يحاول النظر من خلال العناصر ، لكنه سرعان ما هز رأسه.

“اقتحام الباب وإطلاق سراحك لن يكون مشكلة بالنسبة لأي منا. في الوقت الحالي ، قبل أن تدق أجهزة الإنذار ، يجب أن ننتظر هنا ونبذل قصارى جهدنا للوصول إلى أفضل ظروفنا.”

***

آه!”

بدلاً من الإجابة علي ، وقفت ميليسا من مقعدها واستدارت لتنظر إلى كيفن.

بزغ الإدراك في ذهني كما فهمت على الفور نوايا كيفن.

“بضع ساعات؟“

تريد الاستفادة من الفوضى للذهاب مباشرة إلى مكان وجود لوحة التشغيل الرئيسية لضاغط مانا حتى نتمكن من تدميره.”

فكرت في نفسي وأنا أسند ذراعي على كتف كيفن. التفتت إليه ، همست بهدوء.

نعم.”

“في الواقع ، هذا الوضع ليس رهيبا.”

أومأ كيفن برأسه بينما كانت قبضته تلمس باب الغرفة بلطف.

“كان يجب أن أرى ذلك قادمًا.”

يجب أن تكون أولويتنا تدمير ضاغط مانا. بمجرد تدميره ، لن أجد صعوبة في إبعادنا جميعًا عن هذا المكان.”

تمتمت بعد بضع ثوان.

يمين.’

“ماذا يحدث هنا؟“

للحظة كدت أنسى مهمتنا ، وهي تدمير ضاغط مانالم نكن بحاجة إلى الهروب في المقام الأول ، بل كان العكس تمامًا ، كنا بحاجة إلى التدمير.

كان لا بد من الإشارة إلى أن هناك الآلاف من الشياطين داخل ضاغط مانا ، بما في ذلك هو ، وهو شيطان من رتبة الدوق.

على ما يرام.”

“حسنا ، أنا لست كذلك ، هدئ أعصابك.”

أومأت برأسي مفهومة ، جلست على الأرض واستدرت للنظر إلى ميليسا التي كانت مشغولة في فرز معداتها.

مشيرة إلى قسم معين ، تحدثت.

أنا أتفق مع خطتك. في الوقت الحالي ، سأنتظر فقط حتى تقوم ميليسا بعملها. وكلما كانت أسرع ، كان الوضع أفضل.”

“في الواقع ، هذا الوضع ليس رهيبا.”

بعد أن لاحظت ما قلته ، حولت ميليسا رأسها قليلاً ونظرت في وجهي.

“دخيل؟ واحد فقط؟“

ماذا أنا؟ كلبك؟

نظرًا لذاكرته الرهيبة وتعطشه للإثارة ، كانت هذه نتيجة متوقعة.

“… أنت فقط أدركت؟

الفصل 578: بداية المجزرة [1]

نظرت إليها بنظرة غريبة.

“يجب أن تكون في فترة حياتها …”

من البطاقات السحرية إلى جميع النظريات التي قدمتها لك … يجب أن تعرف بالفعل ما أنت عليه الآن.”

فكرت في نفسي وأنا أسند ذراعي على كتف كيفن. التفتت إليه ، همست بهدوء.

ها ها ها ها.”

بعد أن لاحظت ما قلته ، حولت ميليسا رأسها قليلاً ونظرت في وجهي.

غطت ميليسا فمها وهي تضحكتردد صدى ضحكها في جميع أنحاء الغرفة وكان مرضيًا للغاية للأذنبالطبع ، كان الصوت فقط لطيفًا ، ولم تكن الأجواء أقل من كونها ممتعة.

أذهلتني ردود أفعالهم على حين غرة لأنني لم أستطع إلا أن أسأل.

في هذه الأثناء ، بينما ضحكت ميليسا ، ظهرت أماندا خلف ميليسا.

إضافة إلى ذلك ، يبدو أيضًا أنهم قد ختموا القليل من مانا ، لذلك كنت أشك في أن الشياطين ستلاحظ ظهورهم. كما أن الحاجز العازل للصوت الذي أنشأه كيفن منع الصوت من الخروج ، لذلك لا ينبغي أن يكون هناك أي سبب يدعوهم للقلق بشأن الوقت.

وقفت ميليسا وشدّت أكمامها واندفعت في اتجاهي بشراسة.

وقف الدوق إكيرون ، مطويًا يده في قبضة يده ، وكشف عن شخصية نحيفة مكونة بالكامل تقريبًا من العظام.

“سأقتلك!”

“اقتحام الباب وإطلاق سراحك لن يكون مشكلة بالنسبة لأي منا. في الوقت الحالي ، قبل أن تدق أجهزة الإنذار ، يجب أن ننتظر هنا ونبذل قصارى جهدنا للوصول إلى أفضل ظروفنا.”

آه! ساعدوني! تحاول قتلي!”

“أنا لست متأكدا جدا.”

عندما رأيتها تتهمني مثل ثور غاضب وقفت واختبأت خلف كيفن.

أذهلتني ردود أفعالهم على حين غرة لأنني لم أستطع إلا أن أسأل.

“كيفن ، ساعدني. سأموت إذا لم تفعل أي شيء.”

“إيه …”

بصراحة ، في هذه المرحلة ، أنت تستحق كل ما يأتي إليك.”

خفض رأسه ليحدق في يديه المتجعدتين ، ظهر لون أرجواني غامق على يديه قبل أن يتحول بسرعة ويختفي.

حسنًا ، هذا يعني.”

كان يشعر بأن قوته تختفي مع كل يوم يمر ، وفي الوقت الحالي ، لم يكن واثقًا من أنه يستطيع إظهار نفس القوة التي اعتاد عليها في الماضي.

“اتركيني يا أماندا!”

وبينما كان يحدق في اتجاه معين ، اندلعت فجأة هالة قوية من جسده.

وقفت أماندا ، التي كانت تتوقع الوضع بالفعل ، خلف ميليسا وأمسكت بها من الإبطين ، وأوقفت شحنتها.

هذا يعني شيئًا واحدًا فقط ، كان الدخيل أضعف منه.

“دعنا نذهب! لن أقتله!”

عندما رأيتها تتهمني مثل ثور غاضب وقفت واختبأت خلف كيفن.

على الرغم من لعنات ميليسا وصيحاتها ، لم تتركها أبدًا.

هززت رأسي.

“أعدك بأنني لن أقتله! سأجعله يتوقف عن التنفس إلى الأبد!”

“ماذا نفعل الان؟“

“هذا نفس الشيء …”

“… أنت فقط أدركت؟ “

فكرت في نفسي وأنا أسند ذراعي على كتف كيفنالتفتت إليه ، همست بهدوء.

عندما كانت تحدق في الجهاز في يدها ، هزت ميليسا رأسها.

“يجب أن تكون في فترة حياتها …”

“لا ، ليس بعد. سأحتاج إلى بعض الوقت لمعرفة كيفية إزالة تأثير الخليط من دمه.”

توقف.”

عندما رأيتها تتهمني مثل ثور غاضب وقفت واختبأت خلف كيفن.

***

“هووو …”

داخل ذروة ضاغط مانا.

“نعم.”

كان هناك شخصية بشرية مخضرة جالسة داخل غرفة فخمة نسبيًامع تساقط شعر أبيض طويل خلف ظهره ، والتجاعيد في جميع أنحاء وجهه ، فتح الدوق إيكيرون عينيه ببطء ، كاشفاً عن مجموعة من التلاميذ الحمر يتألقون بشكل مهدد داخل الغرفة.

“نعم.”

“هووو …”

كان هناك شخصية بشرية مخضرة جالسة داخل غرفة فخمة نسبيًا. مع تساقط شعر أبيض طويل خلف ظهره ، والتجاعيد في جميع أنحاء وجهه ، فتح الدوق إيكيرون عينيه ببطء ، كاشفاً عن مجموعة من التلاميذ الحمر يتألقون بشكل مهدد داخل الغرفة.

أثناء الزفير ، طرد الهواء العكر.

كان لدي على الفور هاجس مشؤوم.

خفض رأسه ليحدق في يديه المتجعدتين ، ظهر لون أرجواني غامق على يديه قبل أن يتحول بسرعة ويختفي.

هل كانوا خائفين من أن تجدهم الشياطين؟

ليس لدي الكثير من الوقت“.

“بصراحة ، في هذه المرحلة ، أنت تستحق كل ما يأتي إليك.”

وقف الدوق إكيرون ، مطويًا يده في قبضة يده ، وكشف عن شخصية نحيفة مكونة بالكامل تقريبًا من العظام.

دحرجت ميليسا عينيها.

كان هناك ضعف واضح في شخصيته حيث لم يكن هناك أي جلد على جسدههز الدوق إيكينور رأسه وهو يحدق في شخصيته في المرآة واقفة في الطرف المقابل من الغرفة.

عندما كانت تحدق في الجهاز في يدها ، هزت ميليسا رأسها.

لو كان لدي المزيد من الوقت فقط“.

إضافة إلى ذلك ، يبدو أيضًا أنهم قد ختموا القليل من مانا ، لذلك كنت أشك في أن الشياطين ستلاحظ ظهورهم. كما أن الحاجز العازل للصوت الذي أنشأه كيفن منع الصوت من الخروج ، لذلك لا ينبغي أن يكون هناك أي سبب يدعوهم للقلق بشأن الوقت.

بضربة من يدهثوب أسود مع تطريز ذهبي تجسد على جسده.

لكي يحاول شخص ما التسلل إلى المكان بمفرده … يجب أن يكون إما متهورًا جدًا أو قويًا.

“… كم هو مؤسف ، لو لم أجبر على رعاية هذا المكان ، ربما تمكنت من اختراقه.”

وبينما كان يحدق في اتجاه معين ، اندلعت فجأة هالة قوية من جسده.

بعد أن عاش دوق إكيرون لأكثر من 500 عام ، كان الآن على وشك الموت.

كانت وفاته البارزة لأسباب طبيعية. بعد أن تجاوز متوسط ​​عمره المتوقع ، لم يتبق له متسع من الوقت قبل أن يغلق عينيه إلى الأبد.

كانت وفاته البارزة لأسباب طبيعيةبعد أن تجاوز متوسط ​​عمره المتوقع ، لم يتبق له متسع من الوقت قبل أن يغلق عينيه إلى الأبد.

بعد فحص الجهاز في يدها بعناية ، تغير وجهها بعد فترة.

كان يشعر بأن قوته تختفي مع كل يوم يمر ، وفي الوقت الحالي ، لم يكن واثقًا من أنه يستطيع إظهار نفس القوة التي اعتاد عليها في الماضي.

أومأت برأسي.

“هوو …”

كان هناك ضعف واضح في شخصيته حيث لم يكن هناك أي جلد على جسده. هز الدوق إيكينور رأسه وهو يحدق في شخصيته في المرآة واقفة في الطرف المقابل من الغرفة.

أخذ نفسا عميقا آخر ، توجه الدوق إيكينور إلى مكتبه وجلسهناك ، توقفت عينيه على سوار صغير وزوج من الحلقات.

شتمت بصوت عالٍ وأنا أغطي وجهي بيدي.

مد يده ، وأمسك الأشياء بالقرب منه وفحصهاانبثق لون أسود من يده وهو يحاول النظر من خلال العناصر ، لكنه سرعان ما هز رأسه.

غطت ميليسا فمها وهي تضحك. تردد صدى ضحكها في جميع أنحاء الغرفة وكان مرضيًا للغاية للأذن. بالطبع ، كان الصوت فقط لطيفًا ، ولم تكن الأجواء أقل من كونها ممتعة.

“يبدو أنني لا أستطيع فتحها -“

“ها ها ها ها.”

انفجار-!

“حالة طارئة؟“

انفتح باب الغرفة فجأة.

لم يكن على أنجليكا أن توضح من هو الشخص لأن أفعاله أوضحت لي.

ماذا يحدث هنا؟

“أنا لست متأكدا جدا.”

وقف الدوق إيكينور فجأة.

“تذكر ما ذكرته لك من قبل؟“

“كيف تجرؤ على الدخول في م -“

للحظة كدت أنسى مهمتنا ، وهي تدمير ضاغط مانا. لم نكن بحاجة إلى الهروب في المقام الأول ، بل كان العكس تمامًا ، كنا بحاجة إلى التدمير.

“لدينا حالة طارئة!”

“أرى…”

اندفع شيطان إلى الغرفةكان هناك ذعر واضح على وجهه وهو يبحث عن الدوق.

“هذا نفس الشيء …”

حالة طارئة؟

———-—-

سرعان ما قمع غضب دوق إيكينورخاصة بعد أن لاحظ البشرة المذعورة للشياطين التي دخلت للتو.

في الوقت الحالي ، أخفت ميليسا والآخرون أي آثار لأنفسهم بفضل بعض الأدوات الغريبة التي كانوا يرتدونها.

سرعان ما أدرك أن شيئًا ما كان يحدث.

تمتمت بهدوء وهي تركت الجهاز بعيدًا وتنظر إلي.

ماذا يحدث هنا؟

“آه!”

“تسلل دخيل إلى المبنى!”

“كيفن ، ساعدني. سأموت إذا لم تفعل أي شيء.”

“…هاه؟

أومأ كيفن برأسه وهو يستدير لينظر إلي.

ارتد رأس دوق إيكينور في مفاجأة.

كررت للتأكد من أنها تفهم.

دخيل؟ واحد فقط؟

“كيف تجرؤ على الدخول في م -“

نعم.”

أومأ كيفن برأسه بينما كانت قبضته تلمس باب الغرفة بلطف.

أومأ الشيطان برأسه ، مما دفع وجه الدوق إيكينور للتغيير مرة أخرى.

غطت ميليسا فمها وهي تضحك. تردد صدى ضحكها في جميع أنحاء الغرفة وكان مرضيًا للغاية للأذن. بالطبع ، كان الصوت فقط لطيفًا ، ولم تكن الأجواء أقل من كونها ممتعة.

واحد فقط؟ هل يحاول قتل نفسه؟

“إنه كما اعتقدت”.

كان لا بد من الإشارة إلى أن هناك الآلاف من الشياطين داخل ضاغط مانا ، بما في ذلك هو ، وهو شيطان من رتبة الدوق.

“من البطاقات السحرية إلى جميع النظريات التي قدمتها لك … يجب أن تعرف بالفعل ما أنت عليه الآن.”

لكي يحاول شخص ما التسلل إلى المكان بمفرده … يجب أن يكون إما متهورًا جدًا أو قويًا.

“نوعا ما.”

ولكن عندما أغلق دوق إيكينور عينيه وحاول أن يشعر بوجود أي حضور قوي ، لم يستطع أن يشعر بأن أي شخص كان مغلقًا عن بعد على مستوى تصنيف الدوق.

“هذا نفس الشيء …”

هذا يعني شيئًا واحدًا فقط ، كان الدخيل أضعف منه.

“كيف جريئ …”

“كيف جريئ …”

اية  ( يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ أَوۡفُواْ بِٱلۡعُقُودِۚ أُحِلَّتۡ لَكُم بَهِيمَةُ ٱلۡأَنۡعَٰمِ إِلَّا مَا يُتۡلَىٰ عَلَيۡكُمۡ غَيۡرَ مُحِلِّي ٱلصَّيۡدِ وَأَنتُمۡ حُرُمٌۗ إِنَّ ٱللَّهَ يَحۡكُمُ مَا يُرِيدُ (1)سورة المائدة الاية (1)

وبينما كان يحدق في اتجاه معين ، اندلعت فجأة هالة قوية من جسده.

‘يمين.’

“يبدو أن الناس بدأوا يفكرون في أنني هدف سهل لمجرد أنني على وشك الموت …”

“… بالصدفة ، هل واجهت نوعًا من تأثير الشلل عندما ظهرت لأول مرة هنا؟ “

استدار لمواجهة أقرب شيطان ، أمر الدوق.

استذكرت المشاهد السابقة التي كنت أتمنى أن أنساها ، رفعت يدي وعانقت جسدي.

أغلق مداخل الضاغط. دق ناقوس الخطر ، واحذر جميع الشياطين الأخرى. لا نريد أن نتحمل الكثير من الخسائر.”

هززت رأسي.

مفهوم“.

“أرى…”

أجاب الشيطان وظهره مستقيماً.

 

جيد.”

أومأ كيفن برأسه وهو يستدير لينظر إلي.

أومأ برأسه ، صعد الدوق إيكينور إلى الأمام واختفى من مكانه.

انفجار-!

سأرى بالضبط من لديه الكرات للعبث معي.”

‘هذا مستحيل.’



هززت رأسي.

—————
ترجمة FLASH

“مفهوم“.

———-—-

تمتمت بصمت بينما كان حوافي متماسكة.

 

“إيه؟“

اية  ( يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ أَوۡفُواْ بِٱلۡعُقُودِۚ أُحِلَّتۡ لَكُم بَهِيمَةُ ٱلۡأَنۡعَٰمِ إِلَّا مَا يُتۡلَىٰ عَلَيۡكُمۡ غَيۡرَ مُحِلِّي ٱلصَّيۡدِ وَأَنتُمۡ حُرُمٌۗ إِنَّ ٱللَّهَ يَحۡكُمُ مَا يُرِيدُ (1)سورة المائدة الاية (1)

انفتح باب الغرفة فجأة.

 

أخذ نفسا عميقا آخر ، توجه الدوق إيكينور إلى مكتبه وجلس. هناك ، توقفت عينيه على سوار صغير وزوج من الحلقات.

 

بدلاً من الإجابة علي ، وقفت ميليسا من مقعدها واستدارت لتنظر إلى كيفن.

 

خفض رأسه ليحدق في يديه المتجعدتين ، ظهر لون أرجواني غامق على يديه قبل أن يتحول بسرعة ويختفي.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط