نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 581

استعادة مانا [4]

استعادة مانا [4]

الفصل 581: استعادة مانا [4]

***

هل لدى أي شخص جرعات؟ بسرعة!”

“…هذا أنا.”

أصبت بالذعر عندما شعرت بجسد الثعبان الصغير وضربات قلبه تضعفشعرت أن جسده كان شديد الحرارة ، علمت أن الوضع كان سيئًا للغاية.

“ما هو الخطأ؟“

ليس اليوم!’

“من فضلك لا تموت ، من فضلك لا تموت ، من فضلك لا تموت …”

ضغطت يدي على صدره ، وبدأت في تحريك جسدي لأعلى ولأسفل بينما كنت أحاول دفع الدم إلى جسده.

ألقيت الزجاجة الفارغة بعيدًا ، تراجعت إلى الوراء وحدق في اتجاه الثعبان الصغير.

كنت أنتظر حاليًا أن يعطيني أحدهم جرعةفقط جرعة واحدة يمكن أن تنقذ الثعبان الصغير.

تمتمت مرة أخرى وأنا أقف ببطء وخرجت من الغرفة.

بسرعة!”

سألني كيفن وهو يتبعني من الخلف. مسحت زاوية عيني سرا ، التفت للنظر في اتجاهه وأومرت أنجليكا لتتبعني.

صرخت بصوت عالٍ لأنني لاحظت أن حالة الثعبان الصغير تزداد سوءًا.

بالنظر إلى أن الجرعة التي أعطتها لي أماندا كانت ذات مرتبة عالية ، كنت أتوقع أن تكون آثارها سريعة إلى حد ما ، ولكن مع مرور الدقائق ولم تتحسن حالة الثعبان الصغير ، بدأت بشرتي في التدهور.

هنا.”

 

لحسن الحظ ، كانت أماندا سريعة في الرد لأنها أعطتني ما بدا أنه جرعة صغيرة.

“آه!”

نظرًا لأنني كنت في عجلة من أمري ، لم أحصل على نظرة مناسبة على الجرعة ، لكنني شعرت بقوام الزجاجة ، كنت أعرف أنها كانت باهظة الثمن حقًاكنت ممتنًا سرًا داخل قلبي.

تمتمت بصوت عالٍ بصوت منخفض بينما كان رأسي ينخفض.

ضغطت يدي على فم ثعبان الثعبان الصغير وفتحها قليلاً ، صببت محتويات الزجاجة برفق في فمه.

“تمام

عندما شاهدت السائل يتدفق في فمه ، شعرت أن العرق يتدفق من جانب وجهي.

صرخت بصوت عالٍ لأنني لاحظت أن حالة الثعبان الصغير تزداد سوءًا.

“رجاء اعمل …”

عندما شاهدت السائل يتدفق في فمه ، شعرت أن العرق يتدفق من جانب وجهي.

لأول مرة في حياتي ، شعرت بذعر حقيقي بينما كنت أنتظر تفعيل الجرعة.

“… لا يتغير أبدا.”

لم أكن أنا الوحيد الذي أصابني الذعر ، حيث هز ريان جسد سمولزنيك واقترب منهبدأت الدموع تتجمع من زاوية عينيه وهو يعانق جسد الثعبان الصغير بإحكام.

“كما هو متوقع منه“.

“من فضلك لا تموت ، من فضلك لا تموت ، من فضلك لا تموت …”

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى أتت بسؤال أخيرًا بينما انفجر رأسها.

كان صوته ضعيفًا إلى حد ما ، ومن الواضح أنه كان أيضًا في حالة مماثلة لحالتي.

طمأنتني بهدوء حيث شعرت أن يدها الناعمة تمسك بيدي.

وخلفه ، كان الآخرون يظهرون أيضًا ردود فعل مماثلة وهم يحدقون بقلق في جسد سمولساكي على الأرض.

———-—-

منتهي.”

“مع كل ما حدث ، يجب أن يكون الاثنان قد طورا علاقة وثيقة بالفعل.”

ألقيت الزجاجة الفارغة بعيدًا ، تراجعت إلى الوراء وحدق في اتجاه الثعبان الصغير.

تمامًا مثل معظم الناس في جميع أنحاء العالم ، اعتقدت إيما أيضًا أن تدريب الجسم كان مضيعة للوقت ، ولكن مع استمرارها في ممارسة تمارين الضغط وشعرت أن عضلاتها تتقلص ، أدركت إيما مدى سذاجة نظرتها السابقة.

رجاء اعمل.”

ولكن في ذلك الوقت ، رن صوت ريان عالي النبرة في الغرفة وانفجر رأسي لأعلى.

فكرت في نفسي عندما شعرت فجأة بشيء يضغط على جبهتي ، ويمسح بعض العرق.

تمامًا مثل معظم الناس في جميع أنحاء العالم ، اعتقدت إيما أيضًا أن تدريب الجسم كان مضيعة للوقت ، ولكن مع استمرارها في ممارسة تمارين الضغط وشعرت أن عضلاتها تتقلص ، أدركت إيما مدى سذاجة نظرتها السابقة.

شكرًا لك.”

في منتصف تمرين الضغط ، سمعت إيما صوت صرير مألوف وتوقفت عن فعل كل ما كانت تفعله.

عندما لاحظت وقوف أماندا بجانبي ، شكرتها على مسح العرق على جانبي وجهي.

“بسرعة!”

“… سيكون الأمر على ما يرام. لقد فعلت بالفعل كل ما بوسعك من أجله. كل ما يمكنك فعله في هذه اللحظة هو الأمل في أن يتعافى.”

تركيزها المنفرد على قوتها جعلها تفقد مسار الوقت.

طمأنتني بهدوء حيث شعرت أن يدها الناعمة تمسك بيدي.

“شكرًا لك.”

“هوو …”

“إلى أين تذهب؟“

لم أكن متأكدًا مما إذا كان ذلك بسبب أفعالها المفاجئة ، أو بسبب سلوكها الهادئ ، لكنني بدأت أهدأ أيضًا ببطء وأنا أنظر بامتنان إلى أماندا.

كري-!

شكرًا لك.”

لقد شكرتها مرة أخرى لأنني حولت انتباهي مرة أخرى إلى الثعبان الصغير.

“أوه من أجل الملاعين!”

إنها على حق ، لقد فعلت بالفعل كل ما بوسعي من أجل الثعبان الصغيرسيكون الأمر متروكًا له من الآن فصاعدًا.

“إلى أين تذهب؟“

بالنظر إلى أن الجرعة التي أعطتها لي أماندا كانت ذات مرتبة عالية ، كنت أتوقع أن تكون آثارها سريعة إلى حد ما ، ولكن مع مرور الدقائق ولم تتحسن حالة الثعبان الصغير ، بدأت بشرتي في التدهور.

“هوو … 1045… 1046… هم؟ “

ألم تنجح؟

لكن في تلك اللحظة سمعت صوتًا مألوفًا قادمًا من الطرف المقابل للغرفة.

تمتمت بصوت عالٍ بصوت منخفض بينما كان رأسي ينخفض.

“شكرًا لك.”

أمسكت يدي بملابسي حيث غمر صدري ألم مألوف.

… وعلى الرغم من أن مانا كانت مغلقة حاليًا ، إلا أن ذلك لم يمنع إيما من الاستمرار في تدريب جسدها.

لم أستطع وصف ما كنت أشعر به تمامًا ، لكنني شعرت وكأن كل الطاقة قد سلبت من جسدي.

لقد كان شيئًا معروفًا جيدًا ، وحتى تم تدريسه في لوك.

“القرف…”

“رجاء اعمل …”

لقد شتمت بصوت عالٍ ، حيث شعرت بالذنب يتسلل إلى جسدي.

تردد صدى صوت كيفن مرة أخرى.

‘كيف لي أن أترك هذا يحدث؟ كان يجب أن أرفض عرض كيفين بمجرد أن أدركت أن هناك خطأ ما يحدث في النظام.

بدلا من القفز على الفور من الفرح ، تجعدت حواجبها.

لو كنت أكثر حذرا ، لما حدث شيء من هذا.

في النهاية ، وعلى الرغم من مساعيها ، كانت لا تزال مجبرة على إغلاقهم.

إذا كان هناك من يلومه ، فلا بد أن يكون أنابالنظر إلى كل التجارب التي مررت بها ، كان من الأفضل أن أكون أكثر استعدادًا ، لكن أفعالي المفاجئة دفعتني إلى حدوث هذا الخطأ.

سقط شعرها ذو اللون البني المحمر ، الذي وصل الآن إلى طول الطريق نحو ظهرها ، برفق أمام وجهها ، مغطى عينيها. ومع ذلك ، لم يوقفها هذا لأنها واصلت أداء تمارين الضغط على الأرض.

كنت أعلم أنني كنت قاسية على نفسي وأن أخطائي كذبت في مكان آخر ، لكن هذه الأفكار لم تتوقف أبدًا عن الظهور داخل عقليفي الواقع ، كانوا يزدادون سوءًا بمرور الوقت.

أومأ كيفن برأسه بينما أصبح وجهه حازمًا.

“الثعبان الصغير!”

“… لا يتغير أبدا.”

ولكن في ذلك الوقت ، رن صوت ريان عالي النبرة في الغرفة وانفجر رأسي لأعلى.

أصبت بالذعر عندما شعرت بجسد الثعبان الصغير وضربات قلبه تضعف. شعرت أن جسده كان شديد الحرارة ، علمت أن الوضع كان سيئًا للغاية.

ماذا حدث؟

لقد كان شيئًا معروفًا جيدًا ، وحتى تم تدريسه في لوك.

وجهت انتباهي على الفور نحو الثعبان الصغير ، وكان أول ما لاحظته هو جفنيه المرتعش.

“تمام

ابتعد“.

مشيرا إلى ثلاث غرف معينة ، نظرت إلى أنجليكا.

عند ملاحظة ذلك ، انتقلت إلى الثعبان الصغير ووضعت يدي على رقبته ، وحاولت أن أشعر بنبضه.

“قرف…”

“… انها تعمل.”

كان صوته ضعيفًا إلى حد ما ، ومن الواضح أنه كان أيضًا في حالة مماثلة لحالتي.

عندما لاحظت أن نبضات قلبه أصبحت أقوى ببطء في الثانية ، فقد تبدد كل الألم السابق الذي عانيت منه وشعرت بموجة من الارتياح غطت جسدي بينما استرخيت كتفي وانهضيت مرة أخرى على الأرض.

لأول مرة في حياتي ، شعرت بذعر حقيقي بينما كنت أنتظر تفعيل الجرعة.

الحمد لله … الحمد لله …”

سأل كيفن بقلق.

تمتمت بنفسي بهدوء بينما أظهر الآخرون أيضًا ردود أفعال مماثلة لي.

ما الذي كان يحدث بالضبط؟

خاصة رايان الذي عانق جسده وبكى بهدوء.

بدلا من ذلك ، شعرت براحة أكبر مما كانت عليه عندما كانت داخل زنزانة عائلتها.

غمغم وهو يحتضن صدره بقوة.

… وعلى الرغم من أن مانا كانت مغلقة حاليًا ، إلا أن ذلك لم يمنع إيما من الاستمرار في تدريب جسدها.

شكرا شكرا…”

سألني كيفن وهو يتبعني من الخلف. مسحت زاوية عيني سرا ، التفت للنظر في اتجاهه وأومرت أنجليكا لتتبعني.

شعرت بشعور غريب عندما حدقت في ريان وهو يعانق جسد سمولزنيك.

… وعلى الرغم من أن مانا كانت مغلقة حاليًا ، إلا أن ذلك لم يمنع إيما من الاستمرار في تدريب جسدها.

مع كل ما حدث ، يجب أن يكون الاثنان قد طورا علاقة وثيقة بالفعل.”

تمتمت مرة أخرى وأنا أقف ببطء وخرجت من الغرفة.

كان مجرد مظهر الألم المطلق على وجه ريان مؤشرًا على مدى اهتمامه بسمولثنيك.

“من فضلك لا تموت ، من فضلك لا تموت ، من فضلك لا تموت …”

لم يكن هو فقط ، ولكن الآخرين أيضًا ، واستغرقت بعض الوقت لدراسة وجوه جميع الحاضرين ، أدركت أخيرًا مدى تأثير الثعبان الصغير على حياة كل فرد في مجموعة المرتزقة.

“… سيكون الأمر على ما يرام. لقد فعلت بالفعل كل ما بوسعك من أجله. كل ما يمكنك فعله في هذه اللحظة هو الأمل في أن يتعافى.”

الحمد لله…”

إن التفكير في الطريقة التي أعاقت بها الآخرين في الماضي أغضبها بما يتجاوز الكلمات ، حيث كانت تدفع نفسها كل يوم حتى لا تضعف مرة أخرى.

تمتمت مرة أخرى وأنا أقف ببطء وخرجت من الغرفة.

غمغم وهو يحتضن صدره بقوة.

إلى أين تذهب؟

“شكرا شكرا…”

سألني كيفن وهو يتبعني من الخلفمسحت زاوية عيني سرا ، التفت للنظر في اتجاهه وأومرت أنجليكا لتتبعني.

لقد شتمت بصوت عالٍ ، حيث شعرت بالذنب يتسلل إلى جسدي.

“على الرغم من أنني أريد قضاء المزيد من الوقت مع الثعبان الصغير ، إلا أنني أعلم أنه لم يتبق الكثير من الوقت. يجب أن نحرر الآخرين الآن.”

إن التفكير في الطريقة التي أعاقت بها الآخرين في الماضي أغضبها بما يتجاوز الكلمات ، حيث كانت تدفع نفسها كل يوم حتى لا تضعف مرة أخرى.

“… أنت على حق.”

“رجاء اعمل …”

أومأ كيفن برأسه بينما أصبح وجهه حازمًا.

كانت بحاجة إلى مزيد من الوقت.

مشيرا إلى ثلاث غرف معينة ، نظرت إلى أنجليكا.

“ألا تريد أن تراني؟“

هذه هي الغرفة التي يقع فيها جين ، حيث توجد إيما ، وهذا هو المكان الذي يقع فيه هان يوفي. افعل لي معروفًا وافتحها لي.”

لكن…

تحولت أنجليكا نظرتها إلى وجهي ، ولم تقل أي شيء لبضع ثوانكما كنت على وشك أن أقول شيئًا ، أومأت برأسها.

لقد شتمت بصوت عالٍ ، حيث شعرت بالذنب يتسلل إلى جسدي.

تمام.”

“بسرعة!”

بعد ذلك ، اتجهت نحو غرفة إيماوالسبب في ذلك هو كيفن الذي كان يقف بجانبه منتظرًا أن تحضر إليه أنجليكامن الخارج ، بدا وكأنه ينتظرها بصبر ، لكن عندما لاحظت نقرات سريعة على قدمه وعينيه المتحركتين ، علمت أنه ليس صبورًا.

“تمام

كما هو متوقع منه“.

هزت إيما رأسها ودلكت عينيها ، في محاولة لتكييفهما مع الضوء.

هززت رأسي وأنا أطبع المشهد داخل ذهني.

ضغطت يدي على صدره ، وبدأت في تحريك جسدي لأعلى ولأسفل بينما كنت أحاول دفع الدم إلى جسده.

“… لا يتغير أبدا.”

“حسنًا ، اسألني عن أي شيء تريده ، سأجيب عليك وأثبت لك أنني حقًا كيفن.”

***

أومأت إيما برأسها.

تقطر-! تقطر-!

“إنه مثل بناء أساس لمبنى. كلما كان الهيكل السفلي أقوى ، كان المبنى أكثر أمانًا واستمرارية … “

“هوو … 1035… هوووو… 1036…”

بينما كان العرق يسيل على وجهها ، قامت إيما بسلسلة من تمرينات الضغط.

تمامًا مثل معظم الناس في جميع أنحاء العالم ، اعتقدت إيما أيضًا أن تدريب الجسم كان مضيعة للوقت ، ولكن مع استمرارها في ممارسة تمارين الضغط وشعرت أن عضلاتها تتقلص ، أدركت إيما مدى سذاجة نظرتها السابقة.

سقط شعرها ذو اللون البني المحمر ، الذي وصل الآن إلى طول الطريق نحو ظهرها ، برفق أمام وجهها ، مغطى عينيهاومع ذلك ، لم يوقفها هذا لأنها واصلت أداء تمارين الضغط على الأرض.

فكرت في نفسي عندما شعرت فجأة بشيء يضغط على جبهتي ، ويمسح بعض العرق.

“1037 … 1038 …”

تمتمت بصوت عالٍ بصوت منخفض بينما كان رأسي ينخفض.

منذ أن ظهرت في هذه البيئة الغريبة ، لم تجد إيما نفسها في غير مكانها أبدًا.

تمتمت مرة أخرى وأنا أقف ببطء وخرجت من الغرفة.

بدلا من ذلك ، شعرت براحة أكبر مما كانت عليه عندما كانت داخل زنزانة عائلتها.

لكن…

مقارنة بهذا المكان ، كان هذا المكان مثل الجنة.

الفصل 581: استعادة مانا [4]

وعلى الرغم من أن مانا كانت مغلقة حاليًا ، إلا أن ذلك لم يمنع إيما من الاستمرار في تدريب جسدها.

ضغطت يدي على صدره ، وبدأت في تحريك جسدي لأعلى ولأسفل بينما كنت أحاول دفع الدم إلى جسده.

كما قال أبي ، كلما كان جسد المرء أقوى ، زادت قوته بشكل أسرع.”

في منتصف تمرين الضغط ، سمعت إيما صوت صرير مألوف وتوقفت عن فعل كل ما كانت تفعله.

كان المبدأ بسيطًا إلى حد ماكلما كان الجسم أقوى وأكثر تدريبًا جيدًا ، زاد عدد مانا الذي يمكنه تحمله ، وبالتالي زادت سرعة ترتيبه.

شعرت بشعور غريب عندما حدقت في ريان وهو يعانق جسد سمولزنيك.

لقد كان شيئًا معروفًا جيدًا ، وحتى تم تدريسه في لوك.

“شكرًا لك.”

على الرغم من ذلك ، لم يولِ أحد الكثير من الاهتمام لهذا الأمر لأنه كان مطلوبًا أيضًا الكثير من الوقت لتدريب الجسم ، والتحسين القليل الذي سيحصلون عليه من جسم أفضل يمكن بسهولة تجاوزه من قبل أولئك الذين يركزون فقط على الترتيب. بشكل طبيعي.

عندما لاحظت وقوف أماندا بجانبي ، شكرتها على مسح العرق على جانبي وجهي.

كان هذا أيضًا ما فعلته إيما في الماضي.

ألقيت الزجاجة الفارغة بعيدًا ، تراجعت إلى الوراء وحدق في اتجاه الثعبان الصغير.

تمامًا مثل معظم الناس في جميع أنحاء العالم ، اعتقدت إيما أيضًا أن تدريب الجسم كان مضيعة للوقت ، ولكن مع استمرارها في ممارسة تمارين الضغط وشعرت أن عضلاتها تتقلص ، أدركت إيما مدى سذاجة نظرتها السابقة.

“الثعبان الصغير!”

إنه مثل بناء أساس لمبنىكلما كان الهيكل السفلي أقوى ، كان المبنى أكثر أمانًا واستمرارية … “

لم أكن أنا الوحيد الذي أصابني الذعر ، حيث هز ريان جسد سمولزنيك واقترب منه. بدأت الدموع تتجمع من زاوية عينيه وهو يعانق جسد الثعبان الصغير بإحكام.

بالتفكير إلى هذا الحد ، خفضت جسدها وواصلت روتينها.

***

“هوو … 1045… 1046… هم؟

بدلا من القفز على الفور من الفرح ، تجعدت حواجبها.

كري-!

ضغطت يدي على صدره ، وبدأت في تحريك جسدي لأعلى ولأسفل بينما كنت أحاول دفع الدم إلى جسده.

في منتصف تمرين الضغط ، سمعت إيما صوت صرير مألوف وتوقفت عن فعل كل ما كانت تفعله.

خلال الثواني التالية ، لم تقل شيئًا لأنها فكرت جيدًا في سؤالها.

أليس من السابق لأوانه أن يفتحوا الباب؟

خلال الثواني التالية ، لم تقل شيئًا لأنها فكرت جيدًا في سؤالها.

وتذكرت آخر مرة أن الباب سيفتح كل يوم في وقت محددكانت قد عادت لتوها إلى غرفتها ، والآن ينفتح الباب مرة أخرى؟

ما الذي كان يحدث بالضبط؟

ما الذي كان يحدث بالضبط؟

“هوو … 1045… 1046… هم؟ “

“قرف…”

لكن في تلك اللحظة سمعت صوتًا مألوفًا قادمًا من الطرف المقابل للغرفة.

ببطء ، بدأ الضوء في التسرب ، وشعرت إيما بموجة من الهواء الدافئ والرطب تدخل الغرفة.

“هوو … 1035… هوووو… 1036…”

لم تعتد إيما على الضوء ، أجبرت على إغلاق عينيها.

أومأت إيما برأسها وخفضت رأسها وفكرت في نفسها.

إيما!”

مقارنة بهذا المكان ، كان هذا المكان مثل الجنة.

لكن في تلك اللحظة سمعت صوتًا مألوفًا قادمًا من الطرف المقابل للغرفة.

لذلك ، بعد سماع صوت كيفن أخيرًا مرة أخرى بعد فترة طويلة ، كانت عواطفها في حالة من الفوضى.

تعرفت على الصوت على الفوركان كيفنالشخص الذي كانت تتوق لرؤيته لفترة طويلة جدًا.

نظرًا لأنني كنت في عجلة من أمري ، لم أحصل على نظرة مناسبة على الجرعة ، لكنني شعرت بقوام الزجاجة ، كنت أعرف أنها كانت باهظة الثمن حقًا. كنت ممتنًا سرًا داخل قلبي.

منذ متى رأيته آخر مرة؟

“تمام

سنة؟ نصف عام؟

لذلك ، بعد سماع صوت كيفن أخيرًا مرة أخرى بعد فترة طويلة ، كانت عواطفها في حالة من الفوضى.

تركيزها المنفرد على قوتها جعلها تفقد مسار الوقت.

“رجاء اعمل …”

إن التفكير في الطريقة التي أعاقت بها الآخرين في الماضي أغضبها بما يتجاوز الكلمات ، حيث كانت تدفع نفسها كل يوم حتى لا تضعف مرة أخرى.

“شكرًا لك.”

لذلك ، بعد سماع صوت كيفن أخيرًا مرة أخرى بعد فترة طويلة ، كانت عواطفها في حالة من الفوضى.

“آه!”

لكن

لذلك ، بعد سماع صوت كيفن أخيرًا مرة أخرى بعد فترة طويلة ، كانت عواطفها في حالة من الفوضى.

بدلا من القفز على الفور من الفرح ، تجعدت حواجبها.

“نعم.”

كيفن؟

“الحمد لله…”

تحدثت بصوت عال.

لقد كان شيئًا معروفًا جيدًا ، وحتى تم تدريسه في لوك.

“…هذا أنا.”

كنت أعلم أنني كنت قاسية على نفسي وأن أخطائي كذبت في مكان آخر ، لكن هذه الأفكار لم تتوقف أبدًا عن الظهور داخل عقلي. في الواقع ، كانوا يزدادون سوءًا بمرور الوقت.

تردد صدى صوت كيفن مرة أخرى.

بينما كان العرق يسيل على وجهها ، قامت إيما بسلسلة من تمرينات الضغط.

عند سماع صوت خطوات الأقدام تتجه في طريقها ، تراجعت ميليسا قليلاً.

———-—-

لا تقترب مني.”

“هوو …”

إيه؟

أومأت إيما برأسها وخفضت رأسها وفكرت في نفسها.

فوجئ كيفن ، ورن صوت مؤلم على الحدود مع توقف قدميه.

“أليس من السابق لأوانه أن يفتحوا الباب؟“

ما هو الخطأ؟

“آه!”

سأل كيفن بقلق.

 

ألا تريد أن تراني؟

“ما هو الخطأ؟“

لا ليس ذالك.”

كنت أعلم أنني كنت قاسية على نفسي وأن أخطائي كذبت في مكان آخر ، لكن هذه الأفكار لم تتوقف أبدًا عن الظهور داخل عقلي. في الواقع ، كانوا يزدادون سوءًا بمرور الوقت.

هزت إيما رأسها ودلكت عينيها ، في محاولة لتكييفهما مع الضوء.

عند ملاحظة ذلك ، انتقلت إلى الثعبان الصغير ووضعت يدي على رقبته ، وحاولت أن أشعر بنبضه.

في النهاية ، وعلى الرغم من مساعيها ، كانت لا تزال مجبرة على إغلاقهم.

“منذ متى رأيته آخر مرة؟“

كانت بحاجة إلى مزيد من الوقت.

“كما قال أبي ، كلما كان جسد المرء أقوى ، زادت قوته بشكل أسرع.”

“السبب في أنني أخبرك بالتراجع هو أنني لا أستطيع الوثوق بأي شيء. من يستطيع أن يقول أنك محتال وهذا نوع من تعويذة الأحلام التي وضعها أحد الشياطين علي؟

“إيما!”

آه.”

‘ليس اليوم!’

سرعان ما بزغ الإدراك على كيفن ، وأصدر صوتًالقد فهم أخيرًا سبب تصرف إيما بالطريقة التي كانت عليها.

“… انها تعمل.”

حسنًا ، اسألني عن أي شيء تريده ، سأجيب عليك وأثبت لك أنني حقًا كيفن.”

سقط شعرها ذو اللون البني المحمر ، الذي وصل الآن إلى طول الطريق نحو ظهرها ، برفق أمام وجهها ، مغطى عينيها. ومع ذلك ، لم يوقفها هذا لأنها واصلت أداء تمارين الضغط على الأرض.

تمام

تمامًا مثل معظم الناس في جميع أنحاء العالم ، اعتقدت إيما أيضًا أن تدريب الجسم كان مضيعة للوقت ، ولكن مع استمرارها في ممارسة تمارين الضغط وشعرت أن عضلاتها تتقلص ، أدركت إيما مدى سذاجة نظرتها السابقة.

أومأت إيما برأسها وخفضت رأسها وفكرت في نفسها.

بدلا من القفز على الفور من الفرح ، تجعدت حواجبها.

خلال الثواني التالية ، لم تقل شيئًا لأنها فكرت جيدًا في سؤالها.

“… أنت على حق.”

“شيء لا يعرفه سوى كيفن وعدد قليل من الناس …”

“حسنًا ، اسألني عن أي شيء تريده ، سأجيب عليك وأثبت لك أنني حقًا كيفن.”

آه!”

“شكرًا لك.”

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى أتت بسؤال أخيرًا بينما انفجر رأسها.

“شيء لا يعرفه سوى كيفن وعدد قليل من الناس …”

معرفة ذلك؟

تم قطع عقوبتها بسبب لعنة كيفن الصاخبة.

نعم.”

“رجاء اعمل.”

أومأت إيما برأسها.

تمامًا مثل معظم الناس في جميع أنحاء العالم ، اعتقدت إيما أيضًا أن تدريب الجسم كان مضيعة للوقت ، ولكن مع استمرارها في ممارسة تمارين الضغط وشعرت أن عضلاتها تتقلص ، أدركت إيما مدى سذاجة نظرتها السابقة.

حسنا ، اسأل بعيدا“.

“هذه هي الغرفة التي يقع فيها جين ، حيث توجد إيما ، وهذا هو المكان الذي يقع فيه هان يوفي. افعل لي معروفًا وافتحها لي.”

بالتأكيد.”

لم تعتد إيما على الضوء ، أجبرت على إغلاق عينيها.

سألت ، أخذ نفسا عميقا.

منذ أن ظهرت في هذه البيئة الغريبة ، لم تجد إيما نفسها في غير مكانها أبدًا.

“ما هو اللقب الذي -“

“هوو …”

أوه من أجل الملاعين!”

عندما لاحظت وقوف أماندا بجانبي ، شكرتها على مسح العرق على جانبي وجهي.

تم قطع عقوبتها بسبب لعنة كيفن الصاخبة.

“الثعبان الصغير!”

—————
ترجمة FLASH

“لا تقترب مني.”

———-—-

عند ملاحظة ذلك ، انتقلت إلى الثعبان الصغير ووضعت يدي على رقبته ، وحاولت أن أشعر بنبضه.

 

“إيما!”

اية  (3) يَسۡـَٔلُونَكَ مَاذَآ أُحِلَّ لَهُمۡۖ قُلۡ أُحِلَّ لَكُمُ ٱلطَّيِّبَٰتُ وَمَا عَلَّمۡتُم مِّنَ ٱلۡجَوَارِحِ مُكَلِّبِينَ تُعَلِّمُونَهُنَّ مِمَّا عَلَّمَكُمُ ٱللَّهُۖ فَكُلُواْ مِمَّآ أَمۡسَكۡنَ عَلَيۡكُمۡ وَٱذۡكُرُواْ ٱسۡمَ ٱللَّهِ عَلَيۡهِۖ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَۚ إِنَّ ٱللَّهَ سَرِيعُ ٱلۡحِسَابِ (4)سورة المائدة الاية (4)

“شيء لا يعرفه سوى كيفن وعدد قليل من الناس …”

 

لقد شكرتها مرة أخرى لأنني حولت انتباهي مرة أخرى إلى الثعبان الصغير.

 

“على الرغم من أنني أريد قضاء المزيد من الوقت مع الثعبان الصغير ، إلا أنني أعلم أنه لم يتبق الكثير من الوقت. يجب أن نحرر الآخرين الآن.”

 

في منتصف تمرين الضغط ، سمعت إيما صوت صرير مألوف وتوقفت عن فعل كل ما كانت تفعله.

مقارنة بهذا المكان ، كان هذا المكان مثل الجنة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط