نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 589

كبرياء محطم [2]

كبرياء محطم [2]

الفصل 589: كبرياء محطم [2]

يتحطم-!

بينما كنت أشاهد الشيطان يضع يده على يد ميليسا ، تحولت عيون الجميع إلى اللون الأبيض.

فتح فمي ، ما بدا وكأنه صوت فتاة صغيرة هرب من فمي.

ماذا يحدث هنا؟

كانوا صغار جدا بصراحة.

أذهلتني أفعالهم المفاجئة وأنا أحاول فهم ما كان يحدث ، لكن قبل أن أعرف ذلك ، أظلمت رؤيتي وتم نقلي فجأة داخل مكان مظلم.

أذهلتني أفعالهم المفاجئة وأنا أحاول فهم ما كان يحدث ، لكن قبل أن أعرف ذلك ، أظلمت رؤيتي وتم نقلي فجأة داخل مكان مظلم.

أين أنا؟ ماذا يحدث هنا؟

كان الشعور الذي كنت أشعر به الآن هو شعور الترقب.

تمامًا كما كان من قبل ، لم أستطع تحريك جسدي.

“لا ، بالأحرى ، ليست المناطق المحيطة هي العملاقة ، بل أنا.”

شعرت بأنني محاصر تمامًا.

“… هل هذه حقا ميليسا؟ “

عندما حدقت في السواد قبلي وأنا أتساءل عما يحدث ، لاحظت أنه بدأ يتغير ، ولم يمض وقت طويل قبل أن يبدأ محيطي في التغير أيضًا.

“تلك العيون … هي نفسها كما الآن.”

فجأة ، ظهرت بلاطات بيضاء في الهواء وأطلقت نحو الأرض قبل أن يتموضعوا معًا بدقة.

لم يكونوا حتى ربع ما كانت تبدو عليه يدي.

لم يكن هذا كل شيء.

“كما تتمنا.”

أيضًا ، بدأت المكاتب تتشكل في الهواء قبل أن يتموضعوا في ما بدا أنه غرفة متوسطة الحجمحوالي نصف حجم غرفة المعيشة العادية.

في غضون دقائق قليلة ، تم إعداد كل شيء ، وبحلول الوقت الذي تم فيه وضع آخر بلاطة على الأرض ، بدا كل شيء ضخمًا.

كتب ، ملفات ، ألواح زجاجية ، وجوائز؟

ازداد الارتباك بداخلي بمرور الوقت ، لكن لم يكن لدي متسع من الوقت للتفكير في الأمور حيث انفتح باب الغرفة فجأة.

… بدأت غرفة تتشكل واحدة تلو الأخرى وبدأ طولي يتقلص فجأة.

الفصل 589: كبرياء محطم [2]

كان لدي العديد من الأسئلة التي كنت أرغب في طرحها ، لكن جسدي كان ساكنًاالشيء الوحيد الذي يمكنني فعله في الوقت الحالي هو مجرد مشاهدة مشهد يتكشف أمامي.

أدت تمريرة عرضية من يدها إلى انحراف هجوم ميليسا وإعادة توجيهه نحو الأرض.

في غضون دقائق قليلة ، تم إعداد كل شيء ، وبحلول الوقت الذي تم فيه وضع آخر بلاطة على الأرض ، بدا كل شيء ضخمًا.

كان الشعور الذي كنت أشعر به الآن هو شعور الترقب.

لا ، بالأحرى ، ليست المناطق المحيطة هي العملاقة ، بل أنا.”

“إيه؟ “

لقد توصلت إلى هذا الإدراك عندما وجدت أنني كنت متمسكًا بما يبدو أنه رسم صغير لم أستطع فهمه تمامًالقد بدوا مثل رسومات الشعار المبتكرة ، لكن في نفس الوقت لم يفعلوا ذلك.

————— ترجمة FLASH

ماذا حدث ليدي؟

صليل-!

كان أبرز ما في الموقف هو حقيقة أن الأيدي التي تمسك بالورقة فقط بدت وكأنها تخص طفل.

اية   (12) فَبِمَا نَقۡضِهِم مِّيثَٰقَهُمۡ لَعَنَّٰهُمۡ وَجَعَلۡنَا قُلُوبَهُمۡ قَٰسِيَةٗۖ يُحَرِّفُونَ ٱلۡكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِۦ وَنَسُواْ حَظّٗا مِّمَّا ذُكِّرُواْ بِهِۦۚ وَلَا تَزَالُ تَطَّلِعُ عَلَىٰ خَآئِنَةٖ مِّنۡهُمۡ إِلَّا قَلِيلٗا مِّنۡهُمۡۖ فَٱعۡفُ عَنۡهُمۡ وَٱصۡفَحۡۚ إِنَّ ٱللَّهَ يُحِبُّ ٱلۡمُحۡسِنِينَ (13) سورة المائدة الاية (13)

حجمها

“تلك العيون … هي نفسها كما الآن.”

لم يكونوا حتى ربع ما كانت تبدو عليه يدي.

“اتركه.”

كانوا صغار جدا بصراحة.

“ماذا عن أنسة الشباب؟ هل يجب أن نتوقف الآن؟“

ازداد الارتباك بداخلي بمرور الوقت ، لكن لم يكن لدي متسع من الوقت للتفكير في الأمور حيث انفتح باب الغرفة فجأة.

لم يستغرق الأمر مني سوى بضع ثوان للتعرف على الشكل ، وعندما فعلت ذلك ، تركت في حالة صدمة.

صليل-!

لم يستغرق الأمر مني سوى بضع ثوان للتعرف على الشكل ، وعندما فعلت ذلك ، تركت في حالة صدمة.

“إيه؟

“لا.”

ظهر شخصية مألوفة من خلف الباب.

تمامًا كما كان من قبل ، لم أستطع تحريك جسدي.

لم يستغرق الأمر مني سوى بضع ثوان للتعرف على الشكل ، وعندما فعلت ذلك ، تركت في حالة صدمة.

قبل أن أتمكن حتى من الرد ، لوح أوكتافيوس بيده ، وشعرت أن جسدي يرتفع في الهواء.

“أوكتافيوس؟

 

لقد بدا تمامًا مثل أوكتافيوس الذي عرفتهلكن لماذا كان هنا؟ ما الذي كان يحدث بالضبط؟

تقطر-! تقطر-!

وسط صدمتي من الظهور المفاجئ لأوكتافيوس ، أدركت أن جسدي كان يرتجف.

… بدأت غرفة تتشكل واحدة تلو الأخرى وبدأ طولي يتقلص فجأة.

شعرت بعاطفة غريبة تتصاعد من أعماقيواحد لا يمكنني وصفه تمامًا.

هذه المرة ، يمكنني معرفة ما يغسله

ماذا كان؟

الفصل 589: كبرياء محطم [2]

الإثارة؟ قلق؟ سعادة؟

في ذلك الوقت ، ركز بصري على شخصية أنثى ترتدي بدلة سوداء تقف أمامها. كان لديها شعر أسود قصير ووجه بيضاوي وأنف صغير وعينان كبيرتان.

لم أكن متأكدا تماما.

خاصة وأن ميليسا التي عرفت أنها تكره التمرين.

أخذ خطوة خجولة إلى الخلف ، أخفيت الورقة خلف ظهري.  كل الأفعال التي حدثت لم تكن شيئًا يمكنني التحكم فيه ، حيث كان الجسد يتحرك من تلقاء نفسه.

في هذه اللحظة ، كنت أقف في غرفة بيضاء ذات بلاط خشبي في الأسفل. كانت الغرفة محاطة بألواح زجاجية كبيرة ، ومن هناك رأيت انعكاسًا لشخصية مألوفة.

“أبي.”

“لا.”

فتح فمي ، ما بدا وكأنه صوت فتاة صغيرة هرب من فمي.

“لا؟ إذن ما هذا؟ نوع من التركيب الجزيئي.”

أبي؟ اوكتافيوس؟

أخذ خطوة خجولة إلى الخلف ، أخفيت الورقة خلف ظهري.  كل الأفعال التي حدثت لم تكن شيئًا يمكنني التحكم فيه ، حيث كان الجسد يتحرك من تلقاء نفسه.

في هذه اللحظة أدركت أخيرًا أنني كنت في ما يبدو أنه جسد ميليسا ، وأن الأحداث التي حدثت سابقًا قبل مجيئي إلى هنا بدأت تغرق ذهني.

“أوه.”

صحيح ، ألم يقل الشيطان شيئًا عن كسر الكبرياء؟ هل هذا ما قصده؟

“لا؟ إذن ما هذا؟ نوع من التركيب الجزيئي.”

عندما أدركت أنني كنت أرى ذكرياتها ، أدركت أنه ربما كان الجميع يرون نفس الشيء أيضًا.

“لا؟ إذن ما هذا؟ نوع من التركيب الجزيئي.”

‘… هذا سيء.

جذب انتباهه أخيرًا ، خفض رأسه ليحدق في وجهي.

فكرت في نفسي وأنا أحاول تحريك الجسد بأي شكل من الأشكال.

كتب ، ملفات ، ألواح زجاجية ، وجوائز؟

في محاولة لوقف ما كان يحدث ، حاولت التوصل إلى أي شيء ، لكن جهودي أثبتت عدم جدواها.

“قرف.”

كان الأمر مستحيلاً بكل بساطة.

ما كان أسوأ من ذلك هو حقيقة أنني أُجبرت على مشاهدة كل شيء لأنني لم أستطع إغلاق عيني أو إبعاد جسدي.

 

“أبي؟

صليل-!

لم تتوقف أقدام الرجل أبدًا عن التحرك نحو المكتب الذي كان جالسًا على طول الطريق عبر الغرفة على الرغم من مكالمات الفتيات.

“التخلي عن ملكة جمال الشباب.”

بمجرد وصوله إلى مكتبه ، دفع الكرسي للخلف ، جلس أوكتافيوس على الكرسي وبدأ يبحث في كومة من الأوراقتجاهل تام لوجود الفتاة.

الإحباط والغضب والاستياء.

في غضون ذلك ، اتجهت قدماي بحذر نحو مكتبهعندما وصلت إلى جانب المكتب ، وأخيراً حصلت على لمحة عن منظر جانبي لأوكتافيوس ، رفعت رأسي قليلاً ، حتى تلقيت أخيرًا نظرة فاحصة على وجه أوكتافيوس.

بصرامة على السيدة ، بصقت من خلال أسناني الصخرية.

مرة أخرى ، شعرت بشعور غريب يكتنف جسدي.

في الدقائق الثلاثين أو نحو ذلك التي مرت ، لم يسبق لأوكتافيوس أن استدارت في مواجهتي عندما كنت أحملق بخجل في ملامحه الجادة.

هذه المرة ، يمكنني معرفة ما يغسله

تقطر-! تقطر-!

توقع“.

يبدو أن هالتها المهددة قد نجحت إلى حد ما ، حيث توقفت السيدة عن الإصرار على أنها ستستسلم وتدعها تقوم بعملها.

كان الشعور الذي كنت أشعر به الآن هو شعور الترقب.

“كما تتمنا.”

توقع أن يلاحظني.

“أبي.”

لكن هذا لم يحدث أبدًا حيث انقضت ثلاثون دقيقة قريبًا.

عندما أدركت أنني كنت أرى ذكرياتها ، أدركت أنه ربما كان الجميع يرون نفس الشيء أيضًا.

في الدقائق الثلاثين أو نحو ذلك التي مرت ، لم يسبق لأوكتافيوس أن استدارت في مواجهتي عندما كنت أحملق بخجل في ملامحه الجادة.

كان الشعور الذي كنت أشعر به الآن هو شعور الترقب.

في تلك الفترة الزمنية ، شعرت أن قدمي بدأت تؤلمني.

“تلك العيون … هي نفسها كما الآن.”

قبل أن أعرف ذلك ، تقدم جسدي خطوة إلى الأمام وشبكت يدي الصغيرة بنطاله.

“خربشة؟“

“اتركه.”

بعد مراقبة عينيه عن كثب ، أدركت أنه لم يتغير منذ حدوث هذا الحدث منذ كل تلك السنوات الماضية. كانوا لا يزالون قاسين وبلا حياة كما كانوا الآن.

وبينما لمست يدي سرواله ، ترددت صدى كلمات أوكتافيوستركت سرواله على الفور.

كتب ، ملفات ، ألواح زجاجية ، وجوائز؟

ماذا تريد؟

لقد بدا تمامًا مثل أوكتافيوس الذي عرفته. لكن لماذا كان هنا؟ ما الذي كان يحدث بالضبط؟

جذب انتباهه أخيرًا ، خفض رأسه ليحدق في وجهي.

———-—-

تلك العيون … هي نفسها كما الآن.”

“توقع“.

بعد مراقبة عينيه عن كثب ، أدركت أنه لم يتغير منذ حدوث هذا الحدث منذ كل تلك السنوات الماضيةكانوا لا يزالون قاسين وبلا حياة كما كانوا الآن.

“مرة أخرى!”

“أم …”

عندما حدقت في السواد قبلي وأنا أتساءل عما يحدث ، لاحظت أنه بدأ يتغير ، ولم يمض وقت طويل قبل أن يبدأ محيطي في التغير أيضًا.

بممارسة المزيد من القوة على قبضة الورقة خلف ظهري ، تحرك جسدي نحو اليمين واليسار قبل أن أخرج الورقة وأسلمها إليه.

كانت مذهلة.

هنا.”

الإحباط والغضب والاستياء.

شعرت بإشارات من الخجل تأتي من جسدي عندما أعطيته الورقةمن الواضح أن هذا يعني الكثير للفتاة الصغيرة.

في الدقائق الثلاثين أو نحو ذلك التي مرت ، لم يسبق لأوكتافيوس أن استدارت في مواجهتي عندما كنت أحملق بخجل في ملامحه الجادة.

ما هذا؟

 

ألقى أوكتافيوس نظرة على الورقة وأمسكها وفحصها لعدة ثوان.

“ما هذا؟“

خربشة؟

اعتقدت.

سأل.

تمامًا كما كان من قبل ، لم أستطع تحريك جسدي.

اهتز رأسي على الفور.

في محاولة لوقف ما كان يحدث ، حاولت التوصل إلى أي شيء ، لكن جهودي أثبتت عدم جدواها.

لا.”

يبدو أن هالتها المهددة قد نجحت إلى حد ما ، حيث توقفت السيدة عن الإصرار على أنها ستستسلم وتدعها تقوم بعملها.

“لا؟ إذن ما هذا؟ نوع من التركيب الجزيئي.”

بصرامة على السيدة ، بصقت من خلال أسناني الصخرية.

نعم.”

كانوا صغار جدا بصراحة.

اجتاح جسدي شعور بالبهجة بينما كانت يدي تدور بخجل خلف ظهريانتشرت ابتسامة مشرقة أيضًا على وجهي.

عندما وجهت رأس رمح طويل نحوي ، بدت شخصيتها البطولية والساحرة مثيرة للإعجاب بشكل خاص.

“أخبرني العم طومسون أنني اكتشفت للتو شيئًا رائعًا وأردت أن أعرضه لك.”

عندما أدركت أنني كنت أرى ذكرياتها ، أدركت أنه ربما كان الجميع يرون نفس الشيء أيضًا.

أوه.”

وبينما لمست يدي سرواله ، ترددت صدى كلمات أوكتافيوس. تركت سرواله على الفور.

بإلقاء نظرة أخرى على الورقة ، سرعان ما فقد أوكتافيوس الاهتمام وتفتت الورقة في يده.

انفتح الباب وأطلقت النار باتجاه مدخل الغرفة.

تجمدت الابتسامة على وجهي ، وأومضت عيناي عدة مراتفقط بعد أن ألقى أوكتافيوس الورقة في سلة المهملات ، غرق كل شيء أخيرًا في ذهن الفتاة الصغيرة بينما كان رأسي مرفوعًا.

في ذلك الوقت ، ركز بصري على شخصية أنثى ترتدي بدلة سوداء تقف أمامها. كان لديها شعر أسود قصير ووجه بيضاوي وأنف صغير وعينان كبيرتان.

“لا تزعجني بهذا الهراء مرة أخرى. اخرجي من غرفتي.”

قبل أن أعرف ذلك ، تقدم جسدي خطوة إلى الأمام وشبكت يدي الصغيرة بنطاله.

قبل أن أتمكن حتى من الرد ، لوح أوكتافيوس بيده ، وشعرت أن جسدي يرتفع في الهواء.

يبدو أن هالتها المهددة قد نجحت إلى حد ما ، حيث توقفت السيدة عن الإصرار على أنها ستستسلم وتدعها تقوم بعملها.

صليل-!

كانوا صغار جدا بصراحة.

انفتح الباب وأطلقت النار باتجاه مدخل الغرفة.

أيضًا ، بدأت المكاتب تتشكل في الهواء قبل أن يتموضعوا في ما بدا أنه غرفة متوسطة الحجم. حوالي نصف حجم غرفة المعيشة العادية.

صليل-!

سأل.

بصوت عالٍ ، أغلق الباب خلفي وبدأ جسدي يتضخم فجأة قبل أن أسقط على الأرض.

تلهثت بشدة بينما كان العرق يتساقط من وجهي وشعري غطى رؤيتي بينما كانوا متناثرين على الأرض حيث كنت مستلقية.

“هاااا..”

 

تقطر-! تقطر-!

ظهر شخصية مألوفة من خلف الباب.

تلهثت بشدة بينما كان العرق يتساقط من وجهي وشعري غطى رؤيتي بينما كانوا متناثرين على الأرض حيث كنت مستلقية.

في تلك الفترة الزمنية ، شعرت أن قدمي بدأت تؤلمني.

كل جزء من جسدي محترق ، وبالكاد استطعت تحريك عضلاتي ، لكن

كانت حركاتها سلسة وحادة إلى حد ما. وصلوا في وقت قصير إلى السيدة التي تقف على الطرف المقابل ، لكن …

مرة أخرى.”

“أم …”

تحركت يدي نحو اليمين وشدّت بإحكام ما بدا أنه عمود طويل.

قبل أن أعرف ذلك ، تقدم جسدي خطوة إلى الأمام وشبكت يدي الصغيرة بنطاله.

رمح.’

لم يستغرق الأمر مني سوى بضع ثوان للتعرف على الشكل ، وعندما فعلت ذلك ، تركت في حالة صدمة.

اعتقدت.

“قرف.”

بعد أن شعرت بقبضة العصا ، استخدمتها لدعم جسدي ومن ثم تمكنت من رؤية مكاني بالضبط.

———-—-

غرفة تدريب.”

بإلقاء نظرة أخرى على الورقة ، سرعان ما فقد أوكتافيوس الاهتمام وتفتت الورقة في يده.

في هذه اللحظة ، كنت أقف في غرفة بيضاء ذات بلاط خشبي في الأسفلكانت الغرفة محاطة بألواح زجاجية كبيرة ، ومن هناك رأيت انعكاسًا لشخصية مألوفة.

“ماذا تريد؟“

“… هل هذه حقا ميليسا؟

السيدة من قبل تحدثت. كلماتها لم تؤد إلا إلى إثارة الغضب الخفي الذي اندفع من داخل جسدي.

لم تكن تشبهها بشيء ، بشعر مبلل يتساقط خلف ظهرها ، بلا نظارات ، والعرق يتساقط على وجههاكان الأمر كما لو أنها أصبحت شخصًا جديدًا تمامًا.

“ماذا تريد؟“

خاصة وأن ميليسا التي عرفت أنها تكره التمرين.

“قذرة“.

ماذا عن أنسة الشباب؟ هل يجب أن نتوقف الآن؟

اهتز رأسي على الفور.

في ذلك الوقت ، ركز بصري على شخصية أنثى ترتدي بدلة سوداء تقف أمامهاكان لديها شعر أسود قصير ووجه بيضاوي وأنف صغير وعينان كبيرتان.

لم يكن هذا كل شيء.

كانت مذهلة.

ما كان أسوأ من ذلك هو حقيقة أنني أُجبرت على مشاهدة كل شيء لأنني لم أستطع إغلاق عيني أو إبعاد جسدي.

عندما وجهت رأس رمح طويل نحوي ، بدت شخصيتها البطولية والساحرة مثيرة للإعجاب بشكل خاص.

‘صحيح ، ألم يقل الشيطان شيئًا عن كسر الكبرياء؟ هل هذا ما قصده؟

تبدو مرهقًا ، من الأفضل ألا تستمر في التدريب.”

وبينما لمست يدي سرواله ، ترددت صدى كلمات أوكتافيوس. تركت سرواله على الفور.

لا.”

بعد مراقبة عينيه عن كثب ، أدركت أنه لم يتغير منذ حدوث هذا الحدث منذ كل تلك السنوات الماضية. كانوا لا يزالون قاسين وبلا حياة كما كانوا الآن.

هزت ميليسا رأسها ، حيث شعرت بإحكام قبضة الرمح.

“مرة أخرى.”

نحن لا نتوقف حتى أفقد الوعي.”

اية   (12) فَبِمَا نَقۡضِهِم مِّيثَٰقَهُمۡ لَعَنَّٰهُمۡ وَجَعَلۡنَا قُلُوبَهُمۡ قَٰسِيَةٗۖ يُحَرِّفُونَ ٱلۡكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِۦ وَنَسُواْ حَظّٗا مِّمَّا ذُكِّرُواْ بِهِۦۚ وَلَا تَزَالُ تَطَّلِعُ عَلَىٰ خَآئِنَةٖ مِّنۡهُمۡ إِلَّا قَلِيلٗا مِّنۡهُمۡۖ فَٱعۡفُ عَنۡهُمۡ وَٱصۡفَحۡۚ إِنَّ ٱللَّهَ يُحِبُّ ٱلۡمُحۡسِنِينَ (13) سورة المائدة الاية (13)

اتخذت خطوة إلى الأمام ، وذهبت إلى حيث كانت المقاتلة ووجهت الرمح بقوة في اتجاهها.

‘رمح.’

كانت حركاتها سلسة وحادة إلى حد ماوصلوا في وقت قصير إلى السيدة التي تقف على الطرف المقابل ، لكن

قبل أن أعرف ذلك ، تقدم جسدي خطوة إلى الأمام وشبكت يدي الصغيرة بنطاله.

أدت تمريرة عرضية من يدها إلى انحراف هجوم ميليسا وإعادة توجيهه نحو الأرض.

ماذا كان؟

قذرة“.

صليل-!

تمتمت السيدة قبل أن أشعر بركلة في مؤخرة رجلي وسقطت على الأرض.

وسط صدمتي من الظهور المفاجئ لأوكتافيوس ، أدركت أن جسدي كان يرتجف.

قرف.”

“ماذا عن أنسة الشباب؟ هل يجب أن نتوقف الآن؟“

نزلت تأوه صغير من شفتيّ وأنا أسقط على الأرضبدا أن جسدي قد فقد كل طاقته لأنني سقطت على الأرض عدة مرات أثناء محاولتي النهوض ، لكن على الرغم من جهودي القصوى ، لم أستطع النهوض.

بممارسة المزيد من القوة على قبضة الورقة خلف ظهري ، تحرك جسدي نحو اليمين واليسار قبل أن أخرج الورقة وأسلمها إليه.

“د. اللعنة ، ليس بعد!”

سأل.

التخلي عن ملكة جمال الشباب.”

“تلك العيون … هي نفسها كما الآن.”

السيدة من قبل تحدثتكلماتها لم تؤد إلا إلى إثارة الغضب الخفي الذي اندفع من داخل جسدي.

بممارسة المزيد من القوة على قبضة الورقة خلف ظهري ، تحرك جسدي نحو اليمين واليسار قبل أن أخرج الورقة وأسلمها إليه.

بصرامة على السيدة ، بصقت من خلال أسناني الصخرية.

ألقى أوكتافيوس نظرة على الورقة وأمسكها وفحصها لعدة ثوان.

“قلت ، توقف فقط عندما أغمي!”

ماذا كان؟

يبدو أن هالتها المهددة قد نجحت إلى حد ما ، حيث توقفت السيدة عن الإصرار على أنها ستستسلم وتدعها تقوم بعملها.

مرة أخرى ، شعرت بشعور غريب يكتنف جسدي.

كما تتمنا.”

“لا تزعجني بهذا الهراء مرة أخرى. اخرجي من غرفتي.”

أخذ الخادم خطوة إلى الأمام ، واختفى من على الفور قبل أن يظهر أمامي مباشرةكانت حركاتها سريعة للغاية ، وعلى الرغم من أنني استطعت الرد عليها ، إلا أن جسدي لم يستطع ، وسرعان ما تم إلقاؤه على طول الطريق نحو الطرف الآخر من ملعب التدريب.

في الدقائق الثلاثين أو نحو ذلك التي مرت ، لم يسبق لأوكتافيوس أن استدارت في مواجهتي عندما كنت أحملق بخجل في ملامحه الجادة.

يتحطم-!

 

سرعان ما تحطم جسدي على الجدران.

انفتح الباب وأطلقت النار باتجاه مدخل الغرفة.

كنت أتوقع في الأصل أن أشعر ببعض الألم عندما اصطدمت بالحائط ، لكن لدهشتي ، لم أشعر بذلك.

ماذا كان؟

بدا الأمر كما لو أننا لا نشعر بالألم في هذا العالم الخيالي.

————— ترجمة FLASH

ومع ذلك ، قد لا أكون قادرًا على الشعور بالألم ، لكن لا يزال بإمكاني الشعور بما كانت ميليسا تشعر به.

فكرت في نفسي وأنا أحاول تحريك الجسد بأي شكل من الأشكال.

الإحباط والغضب والاستياء.

بصرامة على السيدة ، بصقت من خلال أسناني الصخرية.

تقطر-! تقطر-!

كانت حركاتها سلسة وحادة إلى حد ما. وصلوا في وقت قصير إلى السيدة التي تقف على الطرف المقابل ، لكن …

مع المزيد من العرق الذي يقطر من جبهتها ، رفعت رأسي ببطء وحدقت في السيدة.

لقد بدا تمامًا مثل أوكتافيوس الذي عرفته. لكن لماذا كان هنا؟ ما الذي كان يحدث بالضبط؟

“مرة أخرى!”

“لا.”


—————
ترجمة FLASH

كان الأمر مستحيلاً بكل بساطة.

———-—-

‘أين أنا؟ ماذا يحدث هنا؟‘

 

“قرف.”

اية   (12) فَبِمَا نَقۡضِهِم مِّيثَٰقَهُمۡ لَعَنَّٰهُمۡ وَجَعَلۡنَا قُلُوبَهُمۡ قَٰسِيَةٗۖ يُحَرِّفُونَ ٱلۡكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِۦ وَنَسُواْ حَظّٗا مِّمَّا ذُكِّرُواْ بِهِۦۚ وَلَا تَزَالُ تَطَّلِعُ عَلَىٰ خَآئِنَةٖ مِّنۡهُمۡ إِلَّا قَلِيلٗا مِّنۡهُمۡۖ فَٱعۡفُ عَنۡهُمۡ وَٱصۡفَحۡۚ إِنَّ ٱللَّهَ يُحِبُّ ٱلۡمُحۡسِنِينَ (13) سورة المائدة الاية (13)

“ماذا عن أنسة الشباب؟ هل يجب أن نتوقف الآن؟“

 

كان الشعور الذي كنت أشعر به الآن هو شعور الترقب.

 

أدت تمريرة عرضية من يدها إلى انحراف هجوم ميليسا وإعادة توجيهه نحو الأرض.

 

تمامًا كما كان من قبل ، لم أستطع تحريك جسدي.

يبدو أن هالتها المهددة قد نجحت إلى حد ما ، حيث توقفت السيدة عن الإصرار على أنها ستستسلم وتدعها تقوم بعملها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط