نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 592

أخذ لمحة عن جحيمه [2]

أخذ لمحة عن جحيمه [2]

الفصل 592: أخذ لمحة عن جحيمه [2]

“هل هذا أنا؟“

 

رطم.

“… أليست هذه أسماء والدي رين؟

يسير ببطء في اتجاهه ، كان …

التقى بهم كيفن بضع مرات فقط ولم يعرفهم جيدًاكانت أكثر ذكرياته حيوية عنهم هي رؤيتهم يبكون في جنازة رين.

“ماذا .. ماذا يحدث؟“

تركت صورة أخت رين وهي تبكي أمام صورته تأثيرًا كبيرًا عليه.

قام بإصلاح ملابسه ووجه نظره نحو كيفن الذي كان راكعا على الأرض.

إنها بالتأكيد أسمائهم ، أليس كذلك؟

“إنه يتحرك أخيرًا.”

لم يستطع تذكرهم بالضبط ، ولكن عندما لاحظ أسمائهم الأخيرة والألم الذي كان يتخلل صدر رين ، استطاع كيفن أن يخبرهم بأنهم والديه.

حجب المطر الغزير دموع رين بينما أبقى رأسه منخفضًا وبكى.

كان السؤال الحقيقي ، لماذا طبعت أسمائهم على شاهد القبر أمامه؟

ولا حتى ذرة من العاطفة.

لا معنى له.”

رافق القطرة الأولى قطرة ثانية ، ثم ثالثة ، وفي غضون ثوان ، سقطت ستارة غزيرة من المطر على الأرض.

يتذكر آخر كيفن ، أنهم ما زالوا على قيد الحياة وبصحة جيدةلم يتذكر سماع أي شيء عن والدي رين على الإطلاق.

كانت الاشخاص لا تعد ولا تحصى …

كيف يكون هذا ممكن حتى…؟

 

ماذا-!

“ماذا .. ماذا يحدث؟“

انخفضت رؤية كيفن فجأة عندما سقط على ركبتيه وتغير المشهد من حوله.

ترك ملابس رين ، دفعه كيفن للخلف. تعثر كيفن بضع خطوات إلى الوراء ، وشاهد نفسه الآخر يسقط على الأرض. امتلأت عيناه بالحزن وهو يمسك العشب تحته.

بدأت بصوت خافت في الهواء دغدغ الأذنسقطت لؤلؤة عديمة اللون على الأرض ، وهبطت بشكل مثالي على إحدى شفرات العشب تحت السماء المظلمة بطريقة سحرية.

كانت الغرفة بأكملها محاطة بتدرج صغير.

بيتر.

‘مستحيل…’

كان الصوت يشبه صوت الخرخرة الزجاجي لفلوت الشمبانيا ، واضحًا ومرتفعًا.

———-—-

بيتربيتر.

لم يعد راكعا كما كان في الماضي.

رافق القطرة الأولى قطرة ثانية ، ثم ثالثة ، وفي غضون ثوان ، سقطت ستارة غزيرة من المطر على الأرض.

عند قراءة الأسماء المحفورة على شواهد القبور ، شعر كيفن أن قلبه يسقط.

فوتفوتفوت.

قام هان يوفي بتدليك رقبته ، وفتح يده وسقط مسحوق أسود على الأرض. كان المسحوق الذي جاء نتيجة تشقق اللب.

كان الضجيج على سطح ملابس رين التي كانت تنقع ببطء يشبه ضجيج المكسرات الناضجة عندما اصطدمت بالأرضلم تكن مثل القطرات اللينة ، الصافية ، الناضجة التي كانت تضرب العشب ؛ كان الأمر أشبه بقذف كرات بيسبول في الشباكبصوت أعلى وأقسى.

لذلك فكر كيفن حتى تغير المشهد مرة أخرى ، وحدث له شيء فجأة.

أمسك رين بصدره بيد واحدة وأمسك شواهد القبور أمامه باليد الأخرى ، غافلًا عن البرد الناجم عن الملابس المبللة.

 

بيتربيتر.

حجب المطر الغزير دموع رين بينما أبقى رأسه منخفضًا وبكى.

بيتر.

كان الألم الشديد والحاد يغزو صدر رن وهو يفتح فمه ببطء ويتمتم

 

“… لا .. ليس مرة أخرى.”

بينما كانت نظراته تجتاح المعدات ، استغرق لحظة لإغلاق عينيه وتوجيه المانا داخل جسده.

عند نطق هذه الكلمات ، شعر كيفن بألم لم يسبق له مثيل من قبل ، وكان يكافح من أجل إبقاء عواطفه تحت السيطرة حيث بدأت مشاعر رين تؤثر عليه ببطء.

كانت الاشخاص لا تعد ولا تحصى …

أعقب كلمات رين تحول في الطقسكانت مشمسة مرة أخرى.

نادى عليه. بدا صوته باردا نوعا ما. خالية من أي مشاعر.

مع تغير الطقس ، لم يتغير موقف رن وهو يمسك بشواهد القبور أمامهذهب البرد الذي كان يعانق جسده من قبل ، وجفت ملابسه بطريقة سحرية.

قبل أن يتفاعل كيفن ، ضغط رين يده على رقبة كيفن ، وصدى صوت طقطقة.

هذه المرة ، كان الألم أسوأ من ذي قبلكان لا يطاقلدرجة أن المرء قد يصاب بالجنون منه.

بيتر.

“لماذا … لماذا … لماذا …”

بدأت الدموع تنهمر على خديه وهو يلعن.

غمغم كيفن من خلال فم رينيعكس صوت رن عجزه الحقيقي.

“ما بك؟ ألا تشعر بأي شيء؟“

وكان كيفن على وجه التحديد أنه استطاع سماع العجز في صوته.

 

‘لماذا يتغير الطقس؟   ولماذا لم يقل لا مرة أخرى؟

“كم مرة تغير الطقس؟“

بينما كان يتساءل لنفسه ، استمر العالم من حوله في التحول ، لكن

بيتر. بيتر.

مع مرور الوقت وكيفن يحدق في ذكريات رين ، صُدم عندما أدرك أن جميع الذكريات كانت متشابهة ؛ رن حدادا على فقدان عائلته.

عندما أدرك كيفن أن مشاعر رين تتغير ، ركز كل انتباهه على ما كان يشعر به طوال الوقت ، وقبل أن يعرف ذلك ، كان يقف على بعد خمسة أمتار من شواهد القبور.

ربما كان الاختلاف الوحيد بين السيناريوهات هو الطقس والوقت والفصولبخلاف ذلك ، لم يتغير شيء حقًا.

[إيما روشفيلد] [أماندا ستيرن] [جين هورتون] [ميليسا هول]….

كان نفس سيناريو الجنازة يُعاد أمامه مرارًا وتكرارًا.

تأرجحت قبضة بشكل عرضي إلى اليمين ، وتناثر الدم الأسود في كل مكان. للثانية التالية ، تطفو كرة سوداء في الهواء.

لذلك فكر كيفن حتى تغير المشهد مرة أخرى ، وحدث له شيء فجأة.

“… لأنني قتلتهم”.

“الألم…”

يتذكر آخر كيفن ، أنهم ما زالوا على قيد الحياة وبصحة جيدة. لم يتذكر سماع أي شيء عن والدي رين على الإطلاق.

الألم المؤلم الذي كان يتخلل صدره كلما نظر رين إلى شواهد القبور.

فجأة ، واجه كيفن مشهدًا كان أكثر صدمة عندما تجمد عقله.

“إنه أكثر اعتدالًا من ذي قبل … لا ، بدلاً من ذلك ، أصبحت مشاعري مخدرة أكثر فأكثر.”

‘كيف يكون هذا ممكن حتى…؟‘

عندما أدرك كيفن أن مشاعر رين تتغير ، ركز كل انتباهه على ما كان يشعر به طوال الوقت ، وقبل أن يعرف ذلك ، كان يقف على بعد خمسة أمتار من شواهد القبور.

نظرًا لأن مساحة الأبعاد الخاصة بهان يوفي كانت مرتبطة بروحه ، فقد كان الوحيد الذي يمكنه العثور على مكان وجودهم. كانت المشكلة الوحيدة هي أنه يبدو أنها مخزنة في حاوية خاصة من نوع ما ، مما منعه من معرفة مكانها بالضبط ما لم يقترب منها.

لم يعد راكعا كما كان في الماضي.

“حان وقت إعادة التشغيل“.

تغير الطقس والموسم بشكل متكرر في الخلفية ؛ أحيانًا يتساقط الثلج ، وأحيانًا يكون الجو مشمسًا ، وأحيانًا يكون في وقت متأخر من الليل.

“… لأنني قتلتهم”.

وسط التغييرات في المشهد ، أدرك كيفن أن الألم المؤلم الذي كان يشعر به قد اختفى تمامًا ، وحل محله شعور مطلق بالفراغ.

“ماذا—”

كل ما شعر به هو لا شيء.

في هذه الأثناء ، ساعد رن جسده ببطء في رفع جسده وحدق في جسد كيفن بغير مبالاة قبل أن يتذمر.

ولا حتى ذرة من العاطفة.

مع مرور الوقت وكيفن يحدق في ذكريات رين ، صُدم عندما أدرك أن جميع الذكريات كانت متشابهة ؛ رن حدادا على فقدان عائلته.

كم مرة تغير الطقس؟

“هذا ليس هو كذلك“.

قام كيفن بتحويل انتباهه بعيدًا عما كان يشعر به ، وأدرك أنه فقد عدد المرات التي تغير فيها المشهدلقد كان مستغرقًا جدًا في محاولة بصمة ما كان يشعر به رين داخل عقله ، لدرجة أنه فقد عدد المرات التي تغير فيها العالم من حوله.

التقى بهم كيفن بضع مرات فقط ولم يعرفهم جيدًا. كانت أكثر ذكرياته حيوية عنهم هي رؤيتهم يبكون في جنازة رين.

ومع ذلك ، على الرغم من ذلك ، إذا كان هناك شيء واحد كان متأكدًا منه ، فهو أن المشهد تغير أكثر من مائة مرة.

كسر-!

لمائة مرة ، شاهد كيفن بينما كان رين يحضر جنازة عائلته مرارًا وتكرارًا.

يسير ببطء في اتجاهه ، كان …

إنه يتحرك أخيرًا.”

فوت. فوت. فوت.

في مرحلة ما ، قام رين أخيرًا بتحريك جسده الذي اعتاد التحديق في شواهد قبور أفراد عائلته بينما كانت مشاعره مخدرة.

“حان وقت إعادة التشغيل“.

“… إيه؟

“هل تشعر بجدية بأي شيء عندما يموت الجميع؟ “

فجأة ، واجه كيفن مشهدًا كان أكثر صدمة عندما تجمد عقله.

كان نفس سيناريو الجنازة يُعاد أمامه مرارًا وتكرارًا.

خاصة بعد سماع صوت مألوف ورؤية وجه مألوف.

مع تغير الطقس ، لم يتغير موقف رن وهو يمسك بشواهد القبور أمامه. ذهب البرد الذي كان يعانق جسده من قبل ، وجفت ملابسه بطريقة سحرية.

ما بك؟ ألا تشعر بأي شيء؟

“… لأنني قتلتهم”.

يسير ببطء في اتجاهه ، كان

الفصل 592: أخذ لمحة عن جحيمه [2]

هل هذا أنا؟

بيتر. بيتر.

عندما رأى كيفن شخصية تشبهه بشكل لافت للنظر ، صُدمالشيء الوحيد الذي كان مختلفًا عنه هو أنه بدا أكبر سنًا مما كان عليه في الوقت الحالي ، لكن كيفن تعرف عليه في الحال.

 

كان هو نفسه.

“اللعنة! اللعنة! اللعنة!”

كيف يمكن ان يكون ذلك ممكن؟

“… لقد سألت لماذا لا أشعر بأي شيء عندما أرى أن كل شخص نهتم به قد مات ، أليس كذلك؟ “

لم يستطع كيفن تذكر أي من الأشياء التي كان يراهالم يتذكر أبدًا حضور جنازة ماتت فيها عائلة رين … فلماذا كان هنا؟

بيتر. بيتر.

“لقد شاهدتك فقط تحدق بغباء هناك دون أي علامة من المشاعر على وجهك. أتفهم أنك ربما صدمت مما حدث ، لكن يبدو أنك لا تهتم على الإطلاق بحقيقة أن الجميع ماتوا!”

“… لا .. ليس مرة أخرى.”

صرخ كيفن فجأة بأعلى رئتيه.

… الألم المؤلم الذي كان يتخلل صدره كلما نظر رين إلى شواهد القبور.

ماذا يحدث هنا؟

ماذا-!

عندما نظر كيفن إلى نفسه ورأى الغضب والحزن على وجهه ، كان مرتبكًا مرة أخرى.

غمغم كيفن من خلال فم رين. يعكس صوت رن عجزه الحقيقي.

لماذا كان يتصرف بهذه الطريقة؟

صعد إليه ، ركع رين ببطء لمقابلته في عينيه.

“تكلم اللعنة!”

“إنه أكثر اعتدالًا من ذي قبل … لا ، بدلاً من ذلك ، أصبحت مشاعري مخدرة أكثر فأكثر.”

استحوذ على أطواق رين ، وشعر كيفن أن جسده يهتز بينما هز جسده الآخر في نوبة من الغضب.

تلبية لدعوته ، رفع كيفن رأسه ببطء.

“اللعنة! اللعنة! اللعنة!”

كسر-!

بدأت الدموع تنهمر على خديه وهو يلعن.

أذهلت أفعاله المفاجئة كيفن. لقد بدأ الآن يشك في ما إذا كان هذا هو حقًا لأنه لم يستطع فهم سبب رد فعل كيفن بالطريقة التي كان عليها.

أذهلت أفعاله المفاجئة كيفنلقد بدأ الآن يشك في ما إذا كان هذا هو حقًا لأنه لم يستطع فهم سبب رد فعل كيفن بالطريقة التي كان عليها.

“حان وقت إعادة التشغيل“.

“هل تشعر بجدية بأي شيء عندما يموت الجميع؟

“لماذا … لماذا … لماذا …”

ترك ملابس رين ، دفعه كيفن للخلفتعثر كيفن بضع خطوات إلى الوراء ، وشاهد نفسه الآخر يسقط على الأرضامتلأت عيناه بالحزن وهو يمسك العشب تحته.

 

“ه. هل لم يعنوا لك شيئا حقا؟

“هل هذا أنا؟“

كان على حق عندما سقط كيفن الآخر على الأرض ، ألقى كيفن نظرة خاطفة على ما كان وراءه … وعندها رأى ما بدا أنه المزيد من شواهد القبور.

***

كانت الاشخاص لا تعد ولا تحصى

“إنها بالتأكيد أسمائهم ، أليس كذلك؟“

مستحيل…’

أذهلت أفعاله المفاجئة كيفن. لقد بدأ الآن يشك في ما إذا كان هذا هو حقًا لأنه لم يستطع فهم سبب رد فعل كيفن بالطريقة التي كان عليها.

عند قراءة الأسماء المحفورة على شواهد القبور ، شعر كيفن أن قلبه يسقط.

“إنه أكثر اعتدالًا من ذي قبل … لا ، بدلاً من ذلك ، أصبحت مشاعري مخدرة أكثر فأكثر.”

[إيما روشفيلد] [أماندا ستيرن] [جين هورتون] [ميليسا هول]….

‘ماذا يحدث هنا؟‘

ماذا .. ماذا يحدث؟

كسر القلب إلى أجزاء ، نظر أمامه. كان حاليًا في غرفة تخزين كبيرة على ما يبدو.

هز الظهور المفاجئ لشواهد قبور الآخر كيفن إلى القلب لأنه لم يكن يعرف كيف يتفاعلفقط ما كان يحدث في العالم؟

كان الصوت يشبه صوت الخرخرة الزجاجي لفلوت الشمبانيا ، واضحًا ومرتفعًا.

لم يكن لديه الكثير من الوقت للتفكير في هذا الأمر حيث شعر كيفن أن جسد رين يربت على ملابسه لمسح أي أوساخ ملقاة هناكببطء ، وقف.

كسر-!

قام بإصلاح ملابسه ووجه نظره نحو كيفن الذي كان راكعا على الأرض.

‘مستحيل…’

صعد إليه ، ركع رين ببطء لمقابلته في عينيه.

في هذه الأثناء ، ساعد رن جسده ببطء في رفع جسده وحدق في جسد كيفن بغير مبالاة قبل أن يتذمر.

كيفن“.

تغير الطقس والموسم بشكل متكرر في الخلفية ؛ أحيانًا يتساقط الثلج ، وأحيانًا يكون الجو مشمسًا ، وأحيانًا يكون في وقت متأخر من الليل.

نادى عليهبدا صوته باردا نوعا ماخالية من أي مشاعر.

جعد حاجبيه بإحكام.

تلبية لدعوته ، رفع كيفن رأسه ببطء.

يسير ببطء في اتجاهه ، كان …

وضع رين يده على كتفيه وربت على كتفه.

مع مرور الوقت وكيفن يحدق في ذكريات رين ، صُدم عندما أدرك أن جميع الذكريات كانت متشابهة ؛ رن حدادا على فقدان عائلته.

“… لقد سألت لماذا لا أشعر بأي شيء عندما أرى أن كل شخص نهتم به قد مات ، أليس كذلك؟

بدأت بصوت خافت في الهواء دغدغ الأذن. سقطت لؤلؤة عديمة اللون على الأرض ، وهبطت بشكل مثالي على إحدى شفرات العشب تحت السماء المظلمة بطريقة سحرية.

آه ، كلا.

صرخ كيفن فجأة بأعلى رئتيه.

قبل أن ينهي كيفن عقوبته ، أحضر رين وجهه بالقرب من أذن كيفن وهمس.

 

“… لأنني قتلتهم”.

مع مرور الوقت وكيفن يحدق في ذكريات رين ، صُدم عندما أدرك أن جميع الذكريات كانت متشابهة ؛ رن حدادا على فقدان عائلته.

“ماذا—”

 

كسر-!

لم يستطع كيفن تذكر أي من الأشياء التي كان يراها. لم يتذكر أبدًا حضور جنازة ماتت فيها عائلة رين … فلماذا كان هنا؟

قبل أن يتفاعل كيفن ، ضغط رين يده على رقبة كيفن ، وصدى صوت طقطقة.

“هل هذا أنا؟“

رطم.

الفصل 592: أخذ لمحة عن جحيمه [2]

بضربة منخفضة ، سقط جسد كيفن بلا حياة على الأرض.

ترك ملابس رين ، دفعه كيفن للخلف. تعثر كيفن بضع خطوات إلى الوراء ، وشاهد نفسه الآخر يسقط على الأرض. امتلأت عيناه بالحزن وهو يمسك العشب تحته.

في هذه الأثناء ، ساعد رن جسده ببطء في رفع جسده وحدق في جسد كيفن بغير مبالاة قبل أن يتذمر.

“تكلم اللعنة!”

حان وقت إعادة التشغيل“.

… وكان كيفن على وجه التحديد أنه استطاع سماع العجز في صوته.

تغير المشهد من حوله.

“الألم…”

***

تأرجحت قبضة بشكل عرضي إلى اليمين ، وتناثر الدم الأسود في كل مكان. للثانية التالية ، تطفو كرة سوداء في الهواء.

انفجار-!

وسط التغييرات في المشهد ، أدرك كيفن أن الألم المؤلم الذي كان يشعر به قد اختفى تمامًا ، وحل محله شعور مطلق بالفراغ.

تأرجحت قبضة بشكل عرضي إلى اليمين ، وتناثر الدم الأسود في كل مكانللثانية التالية ، تطفو كرة سوداء في الهواء.

“لا معنى له.”

كسر-!

تلبية لدعوته ، رفع كيفن رأسه ببطء.

مد يده إلى القلب ، حطمها هان يوفي في يده.

 

كسر القلب إلى أجزاء ، نظر أمامهكان حاليًا في غرفة تخزين كبيرة على ما يبدو.

ماذا-!

كان المكان يقارب نصف مساحة ملعب التنس ، ويبدو أن جميع أنواع المعدات والأجهزة مخزنة هناك.

ترك ملابس رين ، دفعه كيفن للخلف. تعثر كيفن بضع خطوات إلى الوراء ، وشاهد نفسه الآخر يسقط على الأرض. امتلأت عيناه بالحزن وهو يمسك العشب تحته.

بينما كانت نظراته تجتاح المعدات ، استغرق لحظة لإغلاق عينيه وتوجيه المانا داخل جسده.

التقى بهم كيفن بضع مرات فقط ولم يعرفهم جيدًا. كانت أكثر ذكرياته حيوية عنهم هي رؤيتهم يبكون في جنازة رين.

كانت الغرفة بأكملها محاطة بتدرج صغير.

لماذا كان يتصرف بهذه الطريقة؟

هذا ليس هو كذلك“.

قبل أن ينهي كيفن عقوبته ، أحضر رين وجهه بالقرب من أذن كيفن وهمس.

بعد بضع دقائق فتح عينيه مرة أخرى وهز رأسه.

عندما نظر كيفن إلى نفسه ورأى الغضب والحزن على وجهه ، كان مرتبكًا مرة أخرى.

جعد حاجبيه بإحكام.

“تكلم اللعنة!”

“… أين أشيائي بالضبط؟

وسط التغييرات في المشهد ، أدرك كيفن أن الألم المؤلم الذي كان يشعر به قد اختفى تمامًا ، وحل محله شعور مطلق بالفراغ.

في الوقت الحالي ، كان يبحث عن مساحة الأبعاد الخاصة به جنبًا إلى جنب مع رن والآخرين.

كانت الاشخاص لا تعد ولا تحصى …

كانت هذه مهمته.

وسط التغييرات في المشهد ، أدرك كيفن أن الألم المؤلم الذي كان يشعر به قد اختفى تمامًا ، وحل محله شعور مطلق بالفراغ.

نظرًا لأن مساحة الأبعاد الخاصة بهان يوفي كانت مرتبطة بروحه ، فقد كان الوحيد الذي يمكنه العثور على مكان وجودهمكانت المشكلة الوحيدة هي أنه يبدو أنها مخزنة في حاوية خاصة من نوع ما ، مما منعه من معرفة مكانها بالضبط ما لم يقترب منها.

كان على حق عندما سقط كيفن الآخر على الأرض ، ألقى كيفن نظرة خاطفة على ما كان وراءه … وعندها رأى ما بدا أنه المزيد من شواهد القبور.

“لقد بحثت بالفعل في معظم الطوابق السفلية ، وما زلت لا أستطيع العثور عليها هنا. ربما في الطوابق العليا؟ قد ينتهي بي الأمر بمقابلة الآخرين …”

كسر-!

كان رين والآخرون حاليًا في المستوى العلوي الثاني ، والذي كان في الطريق.

في الوقت الحالي ، كان يبحث عن مساحة الأبعاد الخاصة به جنبًا إلى جنب مع رن والآخرين.

قام هان يوفي بتدليك رقبته ، وفتح يده وسقط مسحوق أسود على الأرضكان المسحوق الذي جاء نتيجة تشقق اللب.

“… أليست هذه أسماء والدي رين؟ “

قام بتدليك قبضته ونظر إلى الغرفة للمرة الأخيرة قبل المغادرة.

“ماذا—”

حسنًا ، نظرًا لأنه لا يوجد شيء هنا ، فمن الأفضل أن أغادر.”

استحوذ على أطواق رين ، وشعر كيفن أن جسده يهتز بينما هز جسده الآخر في نوبة من الغضب.




—————
ترجمة FLASH

كسر-!

———-—-

“لا معنى له.”

 

عندما أدرك كيفن أن مشاعر رين تتغير ، ركز كل انتباهه على ما كان يشعر به طوال الوقت ، وقبل أن يعرف ذلك ، كان يقف على بعد خمسة أمتار من شواهد القبور.

اية   (15) يَهۡدِي بِهِ ٱللَّهُ مَنِ ٱتَّبَعَ رِضۡوَٰنَهُۥ سُبُلَ ٱلسَّلَٰمِ وَيُخۡرِجُهُم مِّنَ ٱلظُّلُمَٰتِ إِلَى ٱلنُّورِ بِإِذۡنِهِۦ وَيَهۡدِيهِمۡ إِلَىٰ صِرَٰطٖ مُّسۡتَقِيمٖ (16) سورة المائدة الاية (16)

“إنه أكثر اعتدالًا من ذي قبل … لا ، بدلاً من ذلك ، أصبحت مشاعري مخدرة أكثر فأكثر.”

 

مع تغير الطقس ، لم يتغير موقف رن وهو يمسك بشواهد القبور أمامه. ذهب البرد الذي كان يعانق جسده من قبل ، وجفت ملابسه بطريقة سحرية.

 

“هل تشعر بجدية بأي شيء عندما يموت الجميع؟ “

 

“… أليست هذه أسماء والدي رين؟ “

“لقد بحثت بالفعل في معظم الطوابق السفلية ، وما زلت لا أستطيع العثور عليها هنا. ربما في الطوابق العليا؟ قد ينتهي بي الأمر بمقابلة الآخرين …”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط