نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 595

أخذ لمحة عن جحيمه [5]

أخذ لمحة عن جحيمه [5]

الفصل 595: أخذ لمحة عن جحيمه [5]

يبتسم ، لم يستجب إيفربلود.

“يبدو أن هناك حدًا لمدى التأثير عليه بسلطاتي المختومة. بالمعدل الذي يتقدم فيه ، سيموت مبكرًا. ربما إذا وجدت طريقة لإضعاف روحه مؤقتًا ، سأكون قادرًا على الحصول على تأثير أكبر عليه … “

لم يمض وقت طويل على رؤية أماندا أنجليكا من بعيد. يبدو أنها تقاتل ضد كيفن.

عندما تمتم بهذه الكلمات ، شاهد كيفن بينما كانت الخيوط السوداء تتراقص حول الجرم السماوي الأبيض وبدأت في مهاجمته.

… أو هكذا اعتقدت.

بعد ضرب الجرم السماوي ، ارتدت الخيوط مرة أخرى ، وتركتها سليمة تمامًاتسبب المشهد في تجعد حواجب كيفن.

الطريقة التي تحدثوا بها … لم يكن الأمر منطقيًا لأماندا.

لا يبدو أنني أمتلك القوة الكافية لإلحاق الضرر بروحه ، لذا يجب أن أجد طريقة أخرى.”

كل شيء لم يكن له معنى بالنسبة لها. ما كانت تراه وماذا كان يحدث.

شعر كيفن أن يده تبتعد عن الجرم السماوي ، وشعر أن جسده يتراجع خطوة إلى الوراءبعد ذلك ، استمر في التحديق في الجرم السماوي لحلقتين أخريينيبدو أنه يولي اهتمامًا خاصًا لكل التفاصيل في كل حلقة.

“خاا”

أرى.”

بدأت المشاهد تتكرر أمامها ، وبدأت الثقة التي كانت لديها في نظريتها السابقة تتضاءل.

قبل بدء الحلقة الثانية مباشرة ، شعر كيفن مرة أخرى بسحب يده نحو الجرم السماوي.

مثل الثعابين ، كانت الخيوط السوداء تطوق الجرم السماوي المليء بالشقوق.

“… أعتقد أنني وجدت طريقة.”

“من؟ من الأفضل ألا تلعب الحيل علي …”

مع تلاشي كلماته ، تكررت الحلقة ، وشاهد كيفن الأحداث نفسها تتكشف مرة أخرى.

صليل. صليل.

فقط بعد أن استيقظ رين من المجيء بعد أن قاتل مع إيفربلود ، اتخذ رين أخيرًا إجراءً حيث شعر كيفن بتحرك جسده.

اية (18) يَٰٓأَهۡلَ ٱلۡكِتَٰبِ قَدۡ جَآءَكُمۡ رَسُولُنَا يُبَيِّنُ لَكُمۡ عَلَىٰ فَتۡرَةٖ مِّنَ ٱلرُّسُلِ أَن تَقُولُواْ مَا جَآءَنَا مِنۢ بَشِيرٖ وَلَا نَذِيرٖۖ فَقَدۡ جَآءَكُم بَشِيرٞ وَنَذِيرٞۗ وَٱللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٖ قَدِيرٞ (19)سورة المائدة الاية (19)

أخذ خطوة للأمام ووضع يده على الجرم السماوي ، غمغم كيفن بهدوء.

سقط الشيطان على الأرض ، بصق الدم على الأرض بينما كان متشبثًا بمنطقة صدره. كان وجهه مليئا بالعذاب.

دعونا نرى ما اذا كان يعمل.”

كل شيء حدث بالضبط كما تذكرت. متظاهرًا بالإغماء من الصفعات ، استيقظ رين وقتل إيليا بينما أصيب من هجوم شامل منها.

نشأت خيوط سوداء من الأرض تغطي الجرم السماوي بأكملهبعد ذلك ، كما تمنى ، أثناء اختيار المهارات من قائمة طويلة من المهارات في السوق السوداء ، اختار رين في النهاية مهارة معينةأخذها من أحد أرفف الكتب ، وبدأ ببطء في قلب الكتاب.

لم تستطع.

“مهارة تمكن المستخدمين من محو كل المشاعر ، والعمل كملك أعلى يحسب فقط الخيار الأفضل بغض النظر عن الظروف.”

صليل. صليل.

تمتم كيفن بهذه الكلمات ، وشعر بالسلاسل التي كانت تربط جسده بصوت عالٍمن الواضح أن رين كان يحاول سحب شيء ما.

صليل. صليل. صليل.

صليلصليل.

“كوكوكو ، يبدو أنه لا شيء يفلت من إدراكك ، سيدتي الأم ، أو هل تفضله إذا اتصلت بك Angelإيكا فون درويكس؟ “

لكن رين لم يهتم لأنه أغلق عينيه في النهاية ، ومنع كيفن من رؤية أي شيء.

عند إخراج الكتاب الأحمر ، شعرت أماندا أن جسدها يتحرك في مكان ما ، وعندها وضعت تمثالًا للغرغول في اتجاه معين.

وسط الظلام ، كان قادرًا على سماع كلمتين فقط.

تحركت يد الشيطان بجانب خده.

رنوا بوضوح داخل رأسه.

‘آه.’

لا مبالاة الملك“.

“دعونا نرى ما اذا كان يعمل.”

***

كان اسمه شيئًا على غرار إيفربلود.

انا لم احصل عليها.’

لم يستمر الشعور طويلاً حيث سرعان ما لفت انتباهها ما تم عرضه على الجرم السماوي الأبيض.

ماذا يحدث هنا؟

لم يمت والدا رين. كانت متأكدة من هذا بشكل خاص. بعد كل شيء ، كانت معهم منذ وقت ليس ببعيد ، وقد اقتربت منهم تمامًا.

ماذا أرى؟

“… أعتقد أنني وجدت طريقة.”

“… هل ما أراه حقيقي؟

غمر قلبها شعور غريب.

كان عقل أماندا في حالة من الفوضى وهي تشاهد الذكريات تتأرجح أمامهاكان من الصعب عليها فهم ما كان يحدث.

خلفه كان هناك شخصية أخرى.

في إحدى اللحظات رأت رين يقف أمام جنازة ، حدادًا على وفاة والديه ، بينما في اللحظة التالية ، رأت الطقس يتغير جنبًا إلى جنب مع الوقت والفصول.

تحركت يد الشيطان بجانب خده.

استذكرت اليد التي امتدت للاستيلاء على رأس رين ، عرف أماندا أنه كان ينظر إلى ذكرياته.

بينما كانت بشرتها شاحبة ويبدو أن شعرها في حالة من الفوضى ، لم تستطع أماندا أبدًا أن تنسى الشيطان أمامها. كانت هي التي سبت والدتها بعد كل شيء.

كان هناك مشكلة واحدة فقط.

“هل هذا هو سبب ترددك دائمًا؟“

لم يمت والدا رينكانت متأكدة من هذا بشكل خاصبعد كل شيء ، كانت معهم منذ وقت ليس ببعيد ، وقد اقتربت منهم تمامًا.

لجزء من الثانية ، توقف جسد أنجليكا عن الحركة.

كان من المؤكد أن موتهم كان معروفًا لها.

تساءلت أنجليكا بإلقاء نظرة خاطفة على إيفربلود.

“… لابد أن رين وجد بطريقة ما طريقة لتزييف ذكرياته.”

“… لابد أن رين وجد بطريقة ما طريقة لتزييف ذكرياته.”

كان هذا هو الاستنتاج الوحيد الذي يمكن لأماندا أن تتوصل إليه بعد مزيد من التفكيروإلا كيف تفسر ما كانت تراه؟

لقد بدا تماما مثله. كان الاختلاف الوحيد هو أن التعليق على ذراعيه وساقيه كانت عبارة عن سلاسل سوداء سميكة.

بخلاف هذا ، لم تستطع التفكير في أي شيء آخر.

بدأت المشاهد تتغير ، وقبل أن تعرف ذلك ، تشعر بأن عينيها تغلقان مرة أخرى ،

… أو هكذا اعتقدت.

‘ماذا يحدث هنا؟‘

لأنني قتلتهم“.

“نعم.”

اختتام الحلقة 209 ، عند قتل كل من كان عزيزًا على كيفن ، وقع في حالة من الاضطراب العاطفي.  بتقييم الوضع ، قررت إنهاء الحلقة. بناءعلى حساباتي ، كانت احتمالية هزيمته لملك الشياطين أقل من 1٪.  لم يكن الأمر يستحق الاستمرار.

“هل هذا هو سبب ترددك دائمًا؟“

الحلقة 210 ، الهدف ، اقتل أي شخص كان كيفن قريبًا منه في الحلقة السابقة قبل أن يتلامس معهم في هذه الحلقةالشيء نفسه ينطبق على عائلتيمن الأفضل أن يموتوا مبكرًا.

رنوا بوضوح داخل رأسه.

بدأت المشاهد تتكرر أمامها ، وبدأت الثقة التي كانت لديها في نظريتها السابقة تتضاءل.

أخيرًا قتل إيليا ، مشى بجانبها وطردها.

ماذا يحدث هنا؟

في تلك اللحظة ، صدمتها أخيرًا الحقيقة التي أرادت أن تنكرها.

أكثر من ذلك ، بدأت الأسئلة تظهر داخل رأسهاما كانت تراه … كان ببساطة أكثر من أن تفهمه.

 

تغير المشهد ، وأصبحت الآن في عالم مليء بالدمار والخراب.

لم يمت والدا رين. كانت متأكدة من هذا بشكل خاص. بعد كل شيء ، كانت معهم منذ وقت ليس ببعيد ، وقد اقتربت منهم تمامًا.

“أنا … هل هذه هي النتيجة التي أردتها؟

لجزء من الثانية ، توقف جسد أنجليكا عن الحركة.

عن ماذا تتحدث؟

خلفه كان هناك شخصية أخرى.

“من أجل قتله! قررت أن تضحي بالبشرية جمعاء! ما الفائدة من قتله عندما لا يبقى أحد؟ ما هي النقطة اللعينة؟

رنوا بوضوح داخل رأسه.

“… لأنني لا أهتم.”

“يبدو أن هناك حدًا لمدى التأثير عليه بسلطاتي المختومة. بالمعدل الذي يتقدم فيه ، سيموت مبكرًا. ربما إذا وجدت طريقة لإضعاف روحه مؤقتًا ، سأكون قادرًا على الحصول على تأثير أكبر عليه … “

لم تفهم أماندا شيئًا واحدًا عما كان يحدث.

بعد أن شعرت بإغلاق عينيها مرة أخرى ، وجدت نفسها أمام نفس الشيطان من إحدى الرؤى.

‘لماذا كيفن هنا؟  ..  وماذا يتحدثون؟

“… لأنني لا أهتم.”

الطريقة التي تحدثوا بها … لم يكن الأمر منطقيًا لأماندا.

“يبدو أن لديك رغبة في الموت ، إيفربلود …”

صليلصليلصليل.

… لكن لا يبدو أن هذا كل شيء.

عندها بدأت السلاسل تنبثق من الأرض ، قبل أن تربط الجسد الذي كانت فيه. وما تبع ذلك كان الظلام.

ابتسم على نطاق واسع ، هز إيفربود رأسه. أخذ صورة من فراغ ، ألقى بها إيفربلود بخفة في اتجاه انجليكا.

ظلمة استمرت لفترة كافية لتخدر عقلها.

بدأت المشاهد تتغير ، وقبل أن تعرف ذلك ، تشعر بأن عينيها تغلقان مرة أخرى ،

ما هذا؟

أغمضت عينيها مرة ، ووجدت نفسها أمام قاعة كبيرة. نظرت في المكان ، ورأت نفسها واقفة من بعيد.

بينما كان عقلها يخدر ببطء ، ظهر كرة بيضاءعرض عليه كان … رن؟

“من؟ من الأفضل ألا تلعب الحيل علي …”

لا ، هذا ليس هو“.

أغمضت عينيها مرة ، ووجدت نفسها أمام قاعة كبيرة. نظرت في المكان ، ورأت نفسها واقفة من بعيد.

لم يستغرق الأمر أكثر من بضع ثوانٍ حتى تدرك أماندا أن كل من كان في الجرم السماوي الأبيض لم يكن  رن. رين كان تعرفه ويتصرف وتحمل نفسها بشكل مختلف.

كان قاسيا.

ومع ذلك ، شاهدت أماندا ، المحاصرة داخل جسدها ، حياة “رين” تتكشف ببطء أمام عينيها.

أخذ خطوة للأمام ووضع يده على الجرم السماوي ، غمغم كيفن بهدوء.

كلما شاهدت أكثر ، قلّت الأفكار الموجودة في رأسها.

لجزء من الثانية ، توقف جسد أنجليكا عن الحركة.

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى أصبح عقلها مخدرًا تمامًا ، وتوقفت عن معالجة ما كان يحدث قبلها تمامًا.  لم تفهم شيئا ، ولم ترغب في ذلك.

شعر كيفن أن يده تبتعد عن الجرم السماوي ، وشعر أن جسده يتراجع خطوة إلى الوراء. بعد ذلك ، استمر في التحديق في الجرم السماوي لحلقتين أخريين. يبدو أنه يولي اهتمامًا خاصًا لكل التفاصيل في كل حلقة.

ما كانت تراه … كان مجرد الكثير.

ما حدث بعد ذلك لم يكن في نطاق فهمها.

كان هذا كل شيء حتى بدأ مشهد واحد محدد أمامها.

… كان هذا كل شيء حتى بدأ مشهد واحد محدد أمامها.

هذا المكان.’

مع مد يدها فوق الجرم السماوي وتحدق في أنجليكا التي تنعكس فيها ، شعرت أماندا بفمها مفتوحًا.

أغمضت عينيها مرة ، ووجدت نفسها أمام قاعة كبيرةنظرت في المكان ، ورأت نفسها واقفة من بعيد.

كان الألم قوياً لدرجة أن كل ما جاء بعد تلك الرؤية بدا وكأنه ضبابي بالنسبة لها. كل ثانية تمر من تلك اللحظة بالذات شعرت بالعذاب لها.

مقابلها كان إيليا.

“هل هناك أي شيء تود أن أفعله؟“

يصفعيصفعيصفع.

قبل أن يتمكن الشيطان من طرح المزيد من الأسئلة ، وجدت أماندا نفسها فجأة تقف أمام الجرم السماوي الأبيض.

ترددت صفعات عميقة في جميع أنحاء القاعةلم تشعر أماندا بالألم الناتج عن الصفعة ، لكنها لم تكن بحاجة إلى ذلك.

شعرت أماندا بشد طفيف على شفتيها ، وشعرت بعينيها تحدقان بعمق في الجرم السماوي أمامها.

لا يزال بإمكانها تذكر هذا المشهد بوضوحكيف لا تستطيع؟ كان هذا هو المشهد الذي قابلت فيه رين لأول مرة ، وهنا ترك انطباعًا عميقًا عنها.

ما كانت تراه … كان مجرد الكثير.

انقر

“خاا”

مات.”

“من هذا؟“

كل شيء حدث بالضبط كما تذكرتمتظاهرًا بالإغماء من الصفعات ، استيقظ رين وقتل إيليا بينما أصيب من هجوم شامل منها.

لقد فهمت في قلبها مدى أهمية هذا المشهد.

أخيرًا قتل إيليا ، مشى بجانبها وطردها.

يبتسم ، لم يستجب إيفربلود.

بعد أن شعرت بإغلاق عينيها مرة أخرى ، وجدت نفسها أمام نفس الشيطان من إحدى الرؤى.

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى أصبح عقلها مخدرًا تمامًا ، وتوقفت عن معالجة ما كان يحدث قبلها تمامًا.  لم تفهم شيئا ، ولم ترغب في ذلك.

كان اسمه شيئًا على غرار إيفربلود.

لكن رين لم يهتم لأنه أغلق عينيه في النهاية ، ومنع كيفن من رؤية أي شيء.

قابل بصره ، انحنى ببطء على ركبة واحدة.

‘آه.’

هل هناك أي شيء تود أن أفعله؟

لا يزال بإمكانها تذكر هذا المشهد بوضوح. كيف لا تستطيع؟ كان هذا هو المشهد الذي قابلت فيه رين لأول مرة ، وهنا ترك انطباعًا عميقًا عنها.

نعم.”

مقابلها كان إيليا.

شعرت أماندا برأسها ، كما تردد صدى صوت رين.

قبل بدء الحلقة الثانية مباشرة ، شعر كيفن مرة أخرى بسحب يده نحو الجرم السماوي.

“… مهمتك بسيطة. ابحث عن أم القبيلة الساحرة  ، أنجليكا فون درويكس  ، وامنحها تلميحا بأنني من قتلها المتعاقد عليها ، إيليا.”

***

انجليكا؟

“… أعتقد أنني وجدت طريقة.”

هذا صحيح.”

لقد بدا تماما مثله. كان الاختلاف الوحيد هو أن التعليق على ذراعيه وساقيه كانت عبارة عن سلاسل سوداء سميكة.

قبل أن يتمكن الشيطان من طرح المزيد من الأسئلة ، وجدت أماندا نفسها فجأة تقف أمام الجرم السماوي الأبيض.

كان عقلها حاليًا في حالة غريبة. بتذكيرها بالمشاهد من قبل ، لم تستطع تحديد ما كان يحدث بالضبط.

كان عقلها حاليًا في حالة غريبةبتذكيرها بالمشاهد من قبل ، لم تستطع تحديد ما كان يحدث بالضبط.

‘ماذا يحدث هنا؟‘

ما الذي يحاول فعله بالضبط؟

التقطت أنجليكا الصورة بيديها ، نظرت إليها. ظهرت عليها صورة شاب بشعر أسود نفاث وعيون زرقاء عميقة. في الصورة ، شوهد وهو يرتدي ملابس غير رسمية ، يسير في منطقة تسوق مزدحمة.

كل شيء لم يكن له معنى بالنسبة لهاما كانت تراه وماذا كان يحدث.

لم يستغرق الأمر أكثر من بضع ثوانٍ حتى تدرك أماندا أن كل من كان في الجرم السماوي الأبيض لم يكن  رن. رين كان تعرفه ويتصرف وتحمل نفسها بشكل مختلف.

لم يكن له معنى!

‘ماذا يحدث هنا؟‘

لا ، بل فهمتهي فقط لا تريد أن تتصالح مع ما كانت تراه.

وسط الظلام ، كان قادرًا على سماع كلمتين فقط.

لم تستطع.

‘هذا المكان.’

لكي تقبل ما كانت تراه ، كان عليها أيضًا أن تقبل أن اجتماعها مع رين كان مع سبق الإصرار … وهي

“إنها …”

لا ليس كذلك.’

“استمع هنا يا ام … قد يكون لديّ دليل فيما يتعلق بمن هو المسؤول عن موت جروك الصغير.”

غمر قلبها شعور غريب.

“لا ، هذا ليس هو“.

لم يستمر الشعور طويلاً حيث سرعان ما لفت انتباهها ما تم عرضه على الجرم السماوي الأبيض.

كلما شاهدت أكثر ، قلّت الأفكار الموجودة في رأسها.

“كوكوكو ، يبدو أنه لا شيء يفلت من إدراكك ، سيدتي الأم ، أو هل تفضله إذا اتصلت بك Angelإيكا فون درويكس؟

***

تحدث إيفربلود أثناء التحديق في شخصية تمكنت أماندا من التعرف عليها على الفور.

تغير المشهد ، وأصبحت الآن في عالم مليء بالدمار والخراب.

“إنها …”

 

بينما كانت بشرتها شاحبة ويبدو أن شعرها في حالة من الفوضى ، لم تستطع أماندا أبدًا أن تنسى الشيطان أمامهاكانت هي التي سبت والدتها بعد كل شيء.

ابتسم على نطاق واسع ، هز إيفربود رأسه. أخذ صورة من فراغ ، ألقى بها إيفربلود بخفة في اتجاه انجليكا.

يبدو أن لديك رغبة في الموت ، إيفربلود …”

لكن رين لم يهتم لأنه أغلق عينيه في النهاية ، ومنع كيفن من رؤية أي شيء.

واقفة فوق المبنى المقابل ، راقبت أماندا بصمت تفاعلها مع إيفربلود .

الفصل 595: أخذ لمحة عن جحيمه [5]

لقد فهمت في قلبها مدى أهمية هذا المشهد.

“لا يبدو أنني أمتلك القوة الكافية لإلحاق الضرر بروحه ، لذا يجب أن أجد طريقة أخرى.”

من؟ من الأفضل ألا تلعب الحيل علي …”

كان عقل أماندا في حالة من الفوضى وهي تشاهد الذكريات تتأرجح أمامها. كان من الصعب عليها فهم ما كان يحدث.

كوكوكو ، لا داعي لأن تكون عدوانيًا جدًا … هنا.”

‘ما هذا؟‘

ألقى لها إيفربلود كرة سوداء مثل الجسميبدو أنه ثمرة شيطان.

“خاا”

لكن لا يبدو أن هذا كل شيء.

“من؟ من الأفضل ألا تلعب الحيل علي …”

استمع هنا يا ام … قد يكون لديّ دليل فيما يتعلق بمن هو المسؤول عن موت جروك الصغير.”

أخذ خطوة للأمام ووضع يده على الجرم السماوي ، غمغم كيفن بهدوء.

ابتسم على نطاق واسع ، هز إيفربود رأسهأخذ صورة من فراغ ، ألقى بها إيفربلود بخفة في اتجاه انجليكا.

كلما شاهدت أكثر ، قلّت الأفكار الموجودة في رأسها.

التقطت أنجليكا الصورة بيديها ، نظرت إليهاظهرت عليها صورة شاب بشعر أسود نفاث وعيون زرقاء عميقةفي الصورة ، شوهد وهو يرتدي ملابس غير رسمية ، يسير في منطقة تسوق مزدحمة.

“لا ، هذا ليس هو“.

تساءلت أنجليكا بإلقاء نظرة خاطفة على إيفربلود.

شوع!

من هذا؟

“ماذا أرى؟“

يبتسم ، لم يستجب إيفربلود.

اختتام الحلقة 209 ، عند قتل كل من كان عزيزًا على كيفن ، وقع في حالة من الاضطراب العاطفي.  بتقييم الوضع ، قررت إنهاء الحلقة. بناءعلى حساباتي ، كانت احتمالية هزيمته لملك الشياطين أقل من 1٪.  لم يكن الأمر يستحق الاستمرار.

بعد أن شعرت بإغلاق عينيها مرة أخرى ، وجدت نفسها مرة أخرى في الفضاء المظلم.

‘ماذا يحدث هنا؟‘

بدأت المشاهد تتغير ، وقبل أن تعرف ذلك ، تشعر بأن عينيها تغلقان مرة أخرى ،

لكي تقبل ما كانت تراه ، كان عليها أيضًا أن تقبل أن اجتماعها مع رين كان مع سبق الإصرار … وهي …

وفتحت أماندا عينيها ، ووجدت نفسها تحدق بهدوء في العديد من الشياطين القادمة إليها من جميع الاتجاهات.

لا ، بل فهمت. هي فقط لا تريد أن تتصالح مع ما كانت تراه.

تحركت يد الشيطان بجانب خده.

مع مد يدها فوق الجرم السماوي وتحدق في أنجليكا التي تنعكس فيها ، شعرت أماندا بفمها مفتوحًا.

شوع!

بينما كانت بشرتها شاحبة ويبدو أن شعرها في حالة من الفوضى ، لم تستطع أماندا أبدًا أن تنسى الشيطان أمامها. كانت هي التي سبت والدتها بعد كل شيء.

شعرت أماندا بالتواء جسدها وإلقاء نظرة على الضفيرة الشمسية للشيطان ، وشعرت أن جسد رين يتحول بزاوية 45 درجة بينما كان كوعها يتلامس مع الشيطان.

‘آه.’

بام.

في تلك اللحظة ، صدمتها أخيرًا الحقيقة التي أرادت أن تنكرها.

التواصل مع الشيطان ، اجتاحت موجة الصدمة المناطق المحيطةتوقفت الشياطين التي كانت في طريقها فجأة.

“دعونا نرى ما اذا كان يعمل.”

“خاا”

“يبدو أن هناك حدًا لمدى التأثير عليه بسلطاتي المختومة. بالمعدل الذي يتقدم فيه ، سيموت مبكرًا. ربما إذا وجدت طريقة لإضعاف روحه مؤقتًا ، سأكون قادرًا على الحصول على تأثير أكبر عليه … “

سقط الشيطان على الأرض ، بصق الدم على الأرض بينما كان متشبثًا بمنطقة صدرهكان وجهه مليئا بالعذاب.

قبل أن يتمكن الشيطان من طرح المزيد من الأسئلة ، وجدت أماندا نفسها فجأة تقف أمام الجرم السماوي الأبيض.

انقر.

لكن رين لم يهتم لأنه أغلق عينيه في النهاية ، ومنع كيفن من رؤية أي شيء.

بعد صوت نقر ، مات الشيطان وشاهدت أماندا بينما كان رين يقاتل ضد الشياطين الأخرى.

كان عقلها حاليًا في حالة غريبة. بتذكيرها بالمشاهد من قبل ، لم تستطع تحديد ما كان يحدث بالضبط.

كان قاسيا.

شعرت أماندا ، غير المكترثة ، بطعنات جسدها من خلال منطقة معدة أنجليكا ، واستخرجت ما بدا أنه لبها. بعد ذلك ، رفعت يدها ، ابتلعت القلب ، ودخلت أنجليكا في حالة من اليأس العميق.

بدا كل عمل له لا تشوبه شائبةفي القتال ضد الشياطين ، لم يستطع أماندا التحديق في أثر إلا لأنه تخلص منهم بسهولةبدا أن كل فعل من أفعاله محسوب ودقيقلم يفلت أي شيطان من بصره.

بعد صوت نقر ، مات الشيطان وشاهدت أماندا بينما كان رين يقاتل ضد الشياطين الأخرى.

لم يمض وقت طويل على رؤية أماندا أنجليكا من بعيديبدو أنها تقاتل ضد كيفن.

لم يمت والدا رين. كانت متأكدة من هذا بشكل خاص. بعد كل شيء ، كانت معهم منذ وقت ليس ببعيد ، وقد اقتربت منهم تمامًا.

عند إخراج الكتاب الأحمر ، شعرت أماندا أن جسدها يتحرك في مكان ما ، وعندها وضعت تمثالًا للغرغول في اتجاه معين.

عندما تمتم بهذه الكلمات ، شاهد كيفن بينما كانت الخيوط السوداء تتراقص حول الجرم السماوي الأبيض وبدأت في مهاجمته.

ما حدث بعد ذلك لم يكن في نطاق فهمها.

بدا كل عمل له لا تشوبه شائبة. في القتال ضد الشياطين ، لم يستطع أماندا التحديق في أثر إلا لأنه تخلص منهم بسهولة. بدا أن كل فعل من أفعاله محسوب ودقيق. لم يفلت أي شيطان من بصره.

عند مشاهدة أنجليكا تندفع نحوها بتعبير متعطش للدماء ، أدركت أماندا أن جسدها ظل في نفس المكان طوال الوقتفقط عندما كان جسد أنجليكا على بعد مترين منها شعرت أن يدها مرفوعة وأصابعها تنفجر.

بحلول الوقت الذي خمد فيه الضوء ، كانت أنجليكا على الأرض تحدق فيها بعيون غارقة.

فرقعة.

“لا ، هذا ليس هو“.

لجزء من الثانية ، توقف جسد أنجليكا عن الحركة.

صليل. صليل.

ما حدث بعد ذلك ، لم تستطع أماندا أن تفهمكل ما كانت تعرفه أنها سمعت صوت طقطقة ، والضوء الأبيض الساطع يتخلل المناطق المحيطة.

“… هل ما أراه حقيقي؟ “

بحلول الوقت الذي خمد فيه الضوء ، كانت أنجليكا على الأرض تحدق فيها بعيون غارقة.

بام.

انت كيف؟

‘آه.’

شعرت أماندا ، غير المكترثة ، بطعنات جسدها من خلال منطقة معدة أنجليكا ، واستخرجت ما بدا أنه لبهابعد ذلك ، رفعت يدها ، ابتلعت القلب ، ودخلت أنجليكا في حالة من اليأس العميق.

‘لا يمكن أن يكون صحيحا؟ تي .. قل لي إنها كذبة … “

“كن قطعي …”

كان هذا هو الاستنتاج الوحيد الذي يمكن لأماندا أن تتوصل إليه بعد مزيد من التفكير. وإلا كيف تفسر ما كانت تراه؟

كانت تلك الكلمات الأخيرة التي سمعتها أماندا قبل أن تجد نفسها في العالم المظلم.

بدأت المشاهد تتكرر أمامها ، وبدأت الثقة التي كانت لديها في نظريتها السابقة تتضاءل.

مع مد يدها فوق الجرم السماوي وتحدق في أنجليكا التي تنعكس فيها ، شعرت أماندا بفمها مفتوحًا.

في إحدى اللحظات رأت رين يقف أمام جنازة ، حدادًا على وفاة والديه ، بينما في اللحظة التالية ، رأت الطقس يتغير جنبًا إلى جنب مع الوقت والفصول.

“… انتهي.”

تمتم كيفن بهذه الكلمات ، وشعر بالسلاسل التي كانت تربط جسده بصوت عالٍ. من الواضح أن رين كان يحاول سحب شيء ما.

شعرت أماندا بشد طفيف على شفتيها ، وشعرت بعينيها تحدقان بعمق في الجرم السماوي أمامها.

‘ماذا يحدث هنا؟‘

معك ، لقد وجدت أخيرًا طريقة لإلحاق الضرر بروحه. كل ما تبقى هو الانتظار ورؤية ثمار عملي تنضج ببطء.”

لم يستغرق الأمر أكثر من بضع ثوانٍ حتى تدرك أماندا أن كل من كان في الجرم السماوي الأبيض لم يكن  رن. رين كان تعرفه ويتصرف وتحمل نفسها بشكل مختلف.

آه.’

بعد صوت نقر ، مات الشيطان وشاهدت أماندا بينما كان رين يقاتل ضد الشياطين الأخرى.

في تلك اللحظة ، صدمتها أخيرًا الحقيقة التي أرادت أن تنكرها.

في إحدى اللحظات رأت رين يقف أمام جنازة ، حدادًا على وفاة والديه ، بينما في اللحظة التالية ، رأت الطقس يتغير جنبًا إلى جنب مع الوقت والفصول.

على الرغم من أن أماندا أرادت بشدة إنكار الحقيقة ، إلا أن الألم الشديد ملأ قلبها في تلك اللحظة.

أخذ خطوة للأمام ووضع يده على الجرم السماوي ، غمغم كيفن بهدوء.

هل هذا هو سبب ترددك دائمًا؟

لقد بدا تماما مثله. كان الاختلاف الوحيد هو أن التعليق على ذراعيه وساقيه كانت عبارة عن سلاسل سوداء سميكة.

كان الألم قوياً لدرجة أن كل ما جاء بعد تلك الرؤية بدا وكأنه ضبابي بالنسبة لهاكل ثانية تمر من تلك اللحظة بالذات شعرت بالعذاب لها.

‘ماذا يحدث هنا؟‘

‘لا يمكن أن يكون صحيحا؟ تي .. قل لي إنها كذبة … “

بدأت المشاهد تتغير ، وقبل أن تعرف ذلك ، تشعر بأن عينيها تغلقان مرة أخرى ،

***

لم يستمر الشعور طويلاً حيث سرعان ما لفت انتباهها ما تم عرضه على الجرم السماوي الأبيض.

يقف شخص في وسط فراغ فارغ.

لم يكن له معنى!

هو الآن لا يتحرك ، ورأسه منخفضةظهر أمامه كرة ذات خيوط سوداء.

ومع ذلك ، شاهدت أماندا ، المحاصرة داخل جسدها ، حياة “رين” تتكشف ببطء أمام عينيها.

مثل الثعابين ، كانت الخيوط السوداء تطوق الجرم السماوي المليء بالشقوق.

كانت تلك الكلمات الأخيرة التي سمعتها أماندا قبل أن تجد نفسها في العالم المظلم.

خلفه كان هناك شخصية أخرى.

ما حدث بعد ذلك ، لم تستطع أماندا أن تفهم. كل ما كانت تعرفه أنها سمعت صوت طقطقة ، والضوء الأبيض الساطع يتخلل المناطق المحيطة.

لقد بدا تماما مثلهكان الاختلاف الوحيد هو أن التعليق على ذراعيه وساقيه كانت عبارة عن سلاسل سوداء سميكة.

لكي تقبل ما كانت تراه ، كان عليها أيضًا أن تقبل أن اجتماعها مع رين كان مع سبق الإصرار … وهي …

صليلصليل.

“هل هناك أي شيء تود أن أفعله؟“

بالاقتراب من الشكل كسر حاجز الصمت بالتحدث.

في إحدى اللحظات رأت رين يقف أمام جنازة ، حدادًا على وفاة والديه ، بينما في اللحظة التالية ، رأت الطقس يتغير جنبًا إلى جنب مع الوقت والفصول.

فما رأيك؟

عند مشاهدة أنجليكا تندفع نحوها بتعبير متعطش للدماء ، أدركت أماندا أن جسدها ظل في نفس المكان طوال الوقت. فقط عندما كان جسد أنجليكا على بعد مترين منها شعرت أن يدها مرفوعة وأصابعها تنفجر.



—————
ترجمة FLASH

“أنا … هل هذه هي النتيجة التي أردتها؟ “

———-—-

لم تفهم أماندا شيئًا واحدًا عما كان يحدث.

 

————— ترجمة FLASH

اية (18) يَٰٓأَهۡلَ ٱلۡكِتَٰبِ قَدۡ جَآءَكُمۡ رَسُولُنَا يُبَيِّنُ لَكُمۡ عَلَىٰ فَتۡرَةٖ مِّنَ ٱلرُّسُلِ أَن تَقُولُواْ مَا جَآءَنَا مِنۢ بَشِيرٖ وَلَا نَذِيرٖۖ فَقَدۡ جَآءَكُم بَشِيرٞ وَنَذِيرٞۗ وَٱللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٖ قَدِيرٞ (19)سورة المائدة الاية (19)

تغير المشهد ، وأصبحت الآن في عالم مليء بالدمار والخراب.

 

… لكن لا يبدو أن هذا كل شيء.

 

“من هذا؟“

 

لم يكن له معنى!

… أو هكذا اعتقدت.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط