نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 597

إنه قادم [1]

إنه قادم [1]

الفصل 597: إنه قادم [1]

كان من المستحيل على ماغنوس قبول ما رآه.

 

تشققات.

فرقعة.

“قبول وجود شيء ما أو أنه صحيح ، خاصةً بدون دليل.”

كل ما احتاجه الأمر هو لمسة من أصابعه لرؤية العالم من حولي يتحطم.

سواء كانت أماندا ، وكيفن ، وجين ، و الثعبان الصغير ، وكل من كان في الغرفة … كانت كل أعينهم موجهة نحو اتجاهي.

ظهرت تشققات في الفراغ الأسود ، وسقطت القطع ببطء على الأرض ، كاشفة عن خلفية بيضاء خلفهاكان مثل الزجاج المكسور.

إنه مؤلم.

عند التحديق في الفراغ المكسور ، استدرت لأركز انتباهي على الآخر الذي كنت أقف ليس بعيدًا عن مكاني.

الشخص الذي لم يعرفوه.

على وجه الخصوص ، سقطت نظري نحو السلاسل التي كانت تقيد جسدهتومض نظرة معقدة في عيني.

الضحك يؤلم.

ماذا أفعل الآن؟

“ها .. ها .. أربع سنوات.”

وجدت نفسي استجوب نفسي.

بحلول ذلك الوقت ، هل سأظل موجودًا حاليًا؟

مع كل ما رأيته … لقد وجدت الأمر صعبًا حقًامن الصعب العثور على محرك للمضي قدما.

لم يكن شيئًا خارج توقعاتي. مع كل ما رأوه ، ربما كانوا خائفين للغاية من النسخة الأخرى مني.

شعرت أن كل شيء مزيف جدًا بالنسبة لي في الوقت الحاليكما لو أن كل ما كنت أعرفه من قبل أصبح الآن شيئًا غير مألوف.

ركض قشعريرة أسفل العمود الفقري لماغنوس عندما التقت أعينهم وهو يتراجع قليلاً عن اللاوعي.

سواء كان ذلك الأشخاص الذين أعرفهم ، أو الواقع نفسه.

لم أكن متأكدة تمامًا من المدة التي سيستغرقها الأمر ، لكن كان لدي شعور بأن الأمر لن يستغرق أكثر من عامين.

ماذا أفعل؟

في الوقت الحالي ، أدرك ماغنوس أن رين الحالي يشبه تمامًا الشكل الموجود في إحدى الرؤى. لم يبدوا متشابهين تمامًا ، ولكن مع تداخل شخصياتهم ، شعر ماغنوس بالرعب يتصاعد من أعماق جسده.

… لم أكن أعرف حقا.

لم أكن متأكدة تمامًا من المدة التي سيستغرقها الأمر ، لكن كان لدي شعور بأن الأمر لن يستغرق أكثر من عامين.

تشققات.

“.. إنه … لا يمكن أن يُهزم … هذا مستحيل.”

خلفي ، تردد صدى صوت مكتومكان يذكرنا بصوت احتكاك الرمال بسطح صلب.

في أعماقه ، كان يعلم أن ما رآه كان حقيقيًا ، لكنه لم يستطع قبوله.

دون الحاجة إلى النظر ، علمت أنه كان الجرم السماوي الأبيض يتشقق ورائي.

همس بنبرة مليئة بالإنكار.

كسركسر.

كان من المستحيل على ماغنوس قبول ما رآه.

بمرافقة صوت التكسير ، شعرت أن طاقة غير مألوفة تدخل كل ألياف جسديكانت تتسرب ببطء إلى جسدي ، مما جعل عضلاتي ترتجف.

“أنا .. لا يمكن أن أكون …”

شعرت بالقوة التي كانت تدخل جسدي ، خدرت مشاعري.

كان هذا كل ما يمكن أن يفكر فيه ماغنوس في الوقت الحالي.

كيف لا يستطيعون

شعرت أن كل شيء مزيف جدًا بالنسبة لي في الوقت الحالي. كما لو أن كل ما كنت أعرفه من قبل أصبح الآن شيئًا غير مألوف.

شعرت كما لو أن جزءًا صغيرًا مني كان يتلاشى مع كل صدع في القلب.

شعرت أن كل شيء مزيف جدًا بالنسبة لي في الوقت الحالي. كما لو أن كل ما كنت أعرفه من قبل أصبح الآن شيئًا غير مألوف.

“… لا أعتقد أن لديك وقت طويل.”

فجأة جعلني الفكر أضحك.

مع كل صدع ، شعرت أن وجودي بدأ يختفيلا ، بل شعرت أنه يندمج مع شيء آخر.

كان هناك شعور بالخسارة في عيون ماغنوس.

كان على الأرجح الجزء الآخر مني.

كان ذلك حتى أداروا رؤوسهم ببطء ليحدقون في اتجاهي.

لم أكن متأكدة تمامًا من المدة التي سيستغرقها الأمر ، لكن كان لدي شعور بأن الأمر لن يستغرق أكثر من عامين.

“آه.. ها …”

بحلول ذلك الوقت ، هل سأظل موجودًا حاليًا؟

“في الوقت الراهن…”

لم أكن متأكدا.

‘مستحيل!’

“.. أنا .. أعتقد أنني عشت هدفي.”

مقبض.

لم أستطع أن أقول إن حياتي كانت الأكثر إرضاءً ، لكنني بالتأكيد كنت سعيدًا بما كان لدي.  إذا أضفنا جميعا ، فقد وجدت لمدة أربع سنوات فقط.

الفصل 597: إنه قادم [1]

ها .. ها .. أربع سنوات.”

“… لا أعتقد أن لديك وقت طويل.”

فجأة جعلني الفكر أضحك.

“… يبدو أنه قد تأثر أيضا”.

إنه مؤلم.

أخذت خطوة إلى الأمام.

الضحك يؤلم.

بدأت الصور تغرق في ذهن ماغنوس ، وارتجف جسده.

قبضت على صدري ، ورفعت رأسي وحدقت في الفراغ المتشقق.

“في الوقت الراهن…”

سقطت الشقوق وأغلقت عينيّ.

ركض قشعريرة أسفل العمود الفقري لماغنوس عندما التقت أعينهم وهو يتراجع قليلاً عن اللاوعي.

بفتح عيني مرة أخرى ، وجدت نفسي أقف في المكان السابق من قبل.

لقد كان خفيًا للغاية ، ولم يره أحد تقريبًا ، لكن هذا كان عرضًا واضحًا للخوف ، ولم يفوت رين.

ألقيت نظرة على كل من حولي ، أدركت أن جميعهم قد خرجوا منه أيضًا.

مقبض-!

كانت بشرتهم شاحبة إلى حد ما ، وكان لديهم نظرة مليئة بالشك والصدمة.

 

كان ذلك حتى أداروا رؤوسهم ببطء ليحدقون في اتجاهي.

كان كل ما احتاجه.

سواء كانت أماندا ، وكيفن ، وجين ، و الثعبان الصغير ، وكل من كان في الغرفة … كانت كل أعينهم موجهة نحو اتجاهي.

———-—-

تومض عدد لا يحصى من المشاعر المختلفة على وجوههم وهم يحدقون في وجهي.

إنه مؤلم.

أغمضت عيني ، أدرت رأسي لأحدق بعيدًا عنهما قبل أن أعيد فتحهمالم أستطع تحمل نظراتهم.

في أعماقه ، كان يعلم أن ما رآه كان حقيقيًا ، لكنه لم يستطع قبوله.

على الرغم من كونها قصيرة فقط ، كانت نظراتهم خالية من العداء والكراهية.

قبضت على صدري ، ورفعت رأسي وحدقت في الفراغ المتشقق.

كان كل ما احتاجه.

كان على الأرجح الجزء الآخر مني.

ثم هبطت عيني على ماغنوس.

على وجه الخصوص ، سقطت نظري نحو السلاسل التي كانت تقيد جسده. تومض نظرة معقدة في عيني.

“… يبدو أنه قد تأثر أيضا”.

كانت هذه هي الكلمات الأخيرة التي سمعها ماغنوس قبل أن يشعر بالضغط على الجزء الخلفي من جسده التالي وتصدع قلبه.

في هذه اللحظة ، كان جالسًا على ركبتيه ، محدقًا في الأرض بهدوءغطت نظرة فارغة وجهه بينما ارتجف فمه وهمس.

“… لا أستطيع أن ألومهم.”

أنا … مستحيل“.

بتجاهل كلماته ، مدت يدي وأمسكت عنقه.

أخذت خطوة إلى الأمام.

ركض قشعريرة أسفل العمود الفقري لماغنوس عندما التقت أعينهم وهو يتراجع قليلاً عن اللاوعي.

مقبض.

لم يستغرق الوصول إليه وقتًا طويلاً. توقفت أمامه ، خفضت رأسي وحدقت فيه.

في تلك اللحظة بالتحديد ، ضغطت قدمي على الأرض ، رن في الهواء صدى قدمي وهي تلامس الأرض ، ولمحت لمحة عن عدة أشخاص يرتجفون.

كان كل ما احتاجه.

كان جسدي مليئا بشعور مرير.

عند التحديق في الفراغ المكسور ، استدرت لأركز انتباهي على الآخر الذي كنت أقف ليس بعيدًا عن مكاني.

“… لا أستطيع أن ألومهم.”

الضحك يؤلم.

رد فعلهم

“قبول وجود شيء ما أو أنه صحيح ، خاصةً بدون دليل.”

لم يكن شيئًا خارج توقعاتيمع كل ما رأوه ، ربما كانوا خائفين للغاية من النسخة الأخرى مني.

كان ماغنوس أحد هؤلاء الأشخاص.

الشخص الذي لم يعرفوه.

كان على الأرجح الجزء الآخر مني.

هذا أنا.”

إنه مؤلم.

“في الوقت الراهن…”

شعر ماغنوس برفع رقبته لأعلى ، واضطر لمقابلة عيون رين.

تحدثت بصوت عالٍ بما يكفي ليسمعه الجميعكنت أخبرهم أنني ما زلت أنا ، وأنني لم أتولى زمام الأمور.

باستثناء حقيقة عدم وجود مرحلة خامسة له.

لحسن الحظ ، بدت كلماتي وكأنها خففت من بعض التحذيرات في عيون الآخرين بينما استرخاء أكتافهم.

مقبض-!

أخذت نفسا عميقا ، واصلت التحرك نحو حيث كان ماغنوس.

“… لا أستطيع أن ألومهم.”

لم يستغرق الوصول إليه وقتًا طويلاًتوقفت أمامه ، خفضت رأسي وحدقت فيه.

لم أستطع أن أقول إن حياتي كانت الأكثر إرضاءً ، لكنني بالتأكيد كنت سعيدًا بما كان لدي.  إذا أضفنا جميعا ، فقد وجدت لمدة أربع سنوات فقط.

كان لا يزال لديه نفس النظرة الفارغة على وجهه من قبلوقفت أمامه صارت همساته أكثر وضوحا بالنسبة لي.

بمرافقة صوت التكسير ، شعرت أن طاقة غير مألوفة تدخل كل ألياف جسدي. كانت تتسرب ببطء إلى جسدي ، مما جعل عضلاتي ترتجف.

“أنا .. لا يمكن أن أكون …”

حتى الآن ، كان هذا مستحيلاً.

بتجاهل كلماته ، مدت يدي وأمسكت عنقه.

كان كل ما احتاجه.

***

ركض قشعريرة أسفل العمود الفقري لماغنوس عندما التقت أعينهم وهو يتراجع قليلاً عن اللاوعي.

الإيمان.

فتح فمه وغمغم.

قبول وجود شيء ما أو أنه صحيح ، خاصةً بدون دليل.”

“مع السلامة.”

كان هذا هو تعريف الإيمان.

ألقيت نظرة على كل من حولي ، أدركت أن جميعهم قد خرجوا منه أيضًا.

كان لكل فرد معتقداته الخاصةيؤمن البعض بأشياء لم يؤمن بها الآخرون ، ونفس الشيء ينطبق على الآخرين.

إلى حد ما ، لم يكن مختلفًا عن رين الذي كان يمر أيضًا بحالة مماثلة. ومع ذلك ، كان الاختلاف الوحيد هو حقيقة أن رين كان قادرًا على قبول الواقع ، على عكس ماغنوس.

كان المصدر الأساسي للإيمان هو الدين.

سووش -!

إيمان وعبادة قوة خارقة مسيطرة ، خاصة إله شخصي أو آلهة.

 

كان للكثيرين حاكم يعبدون ويؤمنون به.

كان ماغنوس أحد هؤلاء الأشخاص.

“ها .. ها .. أربع سنوات.”

كان إيمانه بملك الشياطين.

مع كل ما رأيته … لقد وجدت الأمر صعبًا حقًا. من الصعب العثور على محرك للمضي قدما.

ايزيبث.

الفصل 597: إنه قادم [1]

كان حاكم والشخص الذي يعبده.

حتى الآن ، كان هذا مستحيلاً.

استند تبجيله إلى اعتقاده أنه كائن كلي العلم وقادر على كل شيءكلهم كانوا تحت سيطرته ، وكان لا يهزم.

همس بنبرة مليئة بالإنكار.

لم يكن هناك شيء يمكن أن يهزمه.

لم يستغرق الوصول إليه وقتًا طويلاً. توقفت أمامه ، خفضت رأسي وحدقت فيه.

أو على الأقل هذا ما كان يعتقده.

ألقيت نظرة على كل من حولي ، أدركت أن جميعهم قد خرجوا منه أيضًا.

بدأت الصور تغرق في ذهن ماغنوس ، وارتجف جسده.

ارتجف جسده أكثر.

“أنا .. لا يمكن أن أكون …”

كان لكل فرد معتقداته الخاصة. يؤمن البعض بأشياء لم يؤمن بها الآخرون ، ونفس الشيء ينطبق على الآخرين.

همس بنبرة مليئة بالإنكار.

على الرغم من كونها قصيرة فقط ، كانت نظراتهم خالية من العداء والكراهية.

“.. إنه … لا يمكن أن يُهزم … هذا مستحيل.”

بمرافقة صوت التكسير ، شعرت أن طاقة غير مألوفة تدخل كل ألياف جسدي. كانت تتسرب ببطء إلى جسدي ، مما جعل عضلاتي ترتجف.

استمرت همساته في الصدى في جميع أنحاء الغرفة.

اية (20) يَٰقَوۡمِ ٱدۡخُلُواْ ٱلۡأَرۡضَ ٱلۡمُقَدَّسَةَ ٱلَّتِي كَتَبَ ٱللَّهُ لَكُمۡ وَلَا تَرۡتَدُّواْ عَلَىٰٓ أَدۡبَارِكُمۡ فَتَنقَلِبُواْ خَٰسِرِينَ (21)سورة المائدة الاية (21)

كان هناك شعور بالخسارة في عيون ماغنوس.

“مع السلامة.”

الحرمان من الغضب قبول المساومة الاكتئاب.

كانت المشكلة الوحيدة أن ماغنوس لم يكن في حالة ذهنية صحيحة.

كانت تلك هي المراحل الخمس للاكتئاب ، وهذا ما كان يمر به ماغنوس حاليًا.

————— ترجمة FLASH

باستثناء حقيقة عدم وجود مرحلة خامسة له.

 

قبول.’

وجدت نفسي استجوب نفسي.

حتى الآن ، كان هذا مستحيلاً.

“في الوقت الراهن…”

كان من المستحيل على ماغنوس قبول ما رآه.

اية (20) يَٰقَوۡمِ ٱدۡخُلُواْ ٱلۡأَرۡضَ ٱلۡمُقَدَّسَةَ ٱلَّتِي كَتَبَ ٱللَّهُ لَكُمۡ وَلَا تَرۡتَدُّواْ عَلَىٰٓ أَدۡبَارِكُمۡ فَتَنقَلِبُواْ خَٰسِرِينَ (21)سورة المائدة الاية (21)

شعرت مشهد “إيمانه” ، “حاكمه” ، وهو يهزمه شخص آخر كما لو أن العالم ينهار من حوله.

كانت بشرتهم شاحبة إلى حد ما ، وكان لديهم نظرة مليئة بالشك والصدمة.

ما كان يشعر به حاليًا هو أقرب إلى إنكار وجودهم.

لم أستطع أن أقول إن حياتي كانت الأكثر إرضاءً ، لكنني بالتأكيد كنت سعيدًا بما كان لدي.  إذا أضفنا جميعا ، فقد وجدت لمدة أربع سنوات فقط.

كان الأمر أشبه بتلقي دليل على أن الإله الذي كان يعبده لم يكن في الواقع لا يقهر كما كان يعتقد.

عندما كان على وشك أن يفتح فمه ليقول شيئًا ما ، تغير تعبيره ونظر نحو السماء.

إلى حد ما ، لم يكن مختلفًا عن رين الذي كان يمر أيضًا بحالة مماثلةومع ذلك ، كان الاختلاف الوحيد هو حقيقة أن رين كان قادرًا على قبول الواقع ، على عكس ماغنوس.

مارس جسده قدرًا هائلاً من الضغط. في الواقع ، لم يكن الضغط شيئًا بارزًا للغاية بالنسبة لشخص من رتبة ماغنوس. لقد كانت لا تزال قوية ، ولكن لا شيء من شأنه أن يؤثر بشكل نموذجي على ماغنوس في مكان صعب.

الذكريات ، يجب أن تكون مزيفة“.

“قبول وجود شيء ما أو أنه صحيح ، خاصةً بدون دليل.”

الشيء الوحيد الذي يمكن أن يمر به ماغنوس في الوقت الحالي هو دورة لا نهاية لها من الإنكار.

ثم هبطت عيني على ماغنوس.

كان يتشبث بشدة بهذا الأمل الضئيل في أن ما رآه ربما كان مزيفًا.

“.. أنا .. أعتقد أنني عشت هدفي.”

في أعماقه ، كان يعلم أن ما رآه كان حقيقيًا ، لكنه لم يستطع قبوله.

“.. إنه … لا يمكن أن يُهزم … هذا مستحيل.”

مستحيل!’

رد فعلهم …

مقبض-!

إيمان وعبادة قوة خارقة مسيطرة ، خاصة إله شخصي أو آلهة.

أمامه مباشرة ، سمع صوت خطوات ناعمة يترددعندما رفع ماغنوس رأسه ، قوبل بمجموعة من العيون الزرقاء العميقة.

اية (20) يَٰقَوۡمِ ٱدۡخُلُواْ ٱلۡأَرۡضَ ٱلۡمُقَدَّسَةَ ٱلَّتِي كَتَبَ ٱللَّهُ لَكُمۡ وَلَا تَرۡتَدُّواْ عَلَىٰٓ أَدۡبَارِكُمۡ فَتَنقَلِبُواْ خَٰسِرِينَ (21)سورة المائدة الاية (21)

ركض قشعريرة أسفل العمود الفقري لماغنوس عندما التقت أعينهم وهو يتراجع قليلاً عن اللاوعي.

لم أكن متأكدة تمامًا من المدة التي سيستغرقها الأمر ، لكن كان لدي شعور بأن الأمر لن يستغرق أكثر من عامين.

لقد كان خفيًا للغاية ، ولم يره أحد تقريبًا ، لكن هذا كان عرضًا واضحًا للخوف ، ولم يفوت رين.

“… يبدو أنه قد تأثر أيضا”.

رأيت ذلك ، أليس كذلك؟

حتى الآن ، كان هذا مستحيلاً.

سأل وهو يفتح فمه ويمد يده إلى مؤخرة رقبته.

كسر. كسر.

مارس جسده قدرًا هائلاً من الضغطفي الواقع ، لم يكن الضغط شيئًا بارزًا للغاية بالنسبة لشخص من رتبة ماغنوسلقد كانت لا تزال قوية ، ولكن لا شيء من شأنه أن يؤثر بشكل نموذجي على ماغنوس في مكان صعب.

تحدثت بصوت عالٍ بما يكفي ليسمعه الجميع. كنت أخبرهم أنني ما زلت أنا ، وأنني لم أتولى زمام الأمور.

كانت المشكلة الوحيدة أن ماغنوس لم يكن في حالة ذهنية صحيحة.

لقد شعر بإحساس وشيك بالهلاك في الوقت الحالي ، لكنه لم يستطع حشد أي شجاعة لفعل أي شيء حيال ذلك.

في الوقت الحالي ، أدرك ماغنوس أن رين الحالي يشبه تمامًا الشكل الموجود في إحدى الرؤىلم يبدوا متشابهين تمامًا ، ولكن مع تداخل شخصياتهم ، شعر ماغنوس بالرعب يتصاعد من أعماق جسده.

————— ترجمة FLASH

“.. لا .. لا.”

***

مد يده وعادكانت هناك نظرة واضحة من الرعب في عينيه.

ثم هبطت عيني على ماغنوس.

كان ماغنوس غارقًا في يد رين التي وصلت إلى رقبتهشعرت وكأنها نخلة عملاقة تنزل من السماء ، تمزق كل ما كان في طريقها لمجرد الوصول إليه.

————— ترجمة FLASH

ارتجف جسده أكثر.

رد فعلهم …

أراد أن يضع مقاومة ، لكن في كل مرة فعل ذلك ، كانت صور المشهد الذي انتصر فيه رين على إيزبيث تتجدد داخل عقله ، واختفت كل أفكار القتال.

“هذا أنا.”

لا توجد طريقة يمكنني من خلالها محاربة شخص يمكنه هزيمة جلالته …”

شعر ماغنوس برفع رقبته لأعلى ، واضطر لمقابلة عيون رين.

كان هذا كل ما يمكن أن يفكر فيه ماغنوس في الوقت الحالي.

كسر. كسر.

في هذه اللحظة ، لم يكن سوى صدفة لنفسه المتكبر السابق.

عند التحديق في الفراغ المكسور ، استدرت لأركز انتباهي على الآخر الذي كنت أقف ليس بعيدًا عن مكاني.

تحطم كبريائه تمامًا ، ولم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى تمسك يد رين بعنقه.

 

“آه.. ها …”

‘قبول.’

شعر ماغنوس برفع رقبته لأعلى ، واضطر لمقابلة عيون رين.

شعرت أن كل شيء مزيف جدًا بالنسبة لي في الوقت الحالي. كما لو أن كل ما كنت أعرفه من قبل أصبح الآن شيئًا غير مألوف.

لفترة وجيزة من الزمن ، لم يتحدث أي منهما بينما كانا يحدقان في بعضهما البعض.

الشخص الذي لم يعرفوه.

كان ذلك لفترة وجيزة فقط ، ولكن بالنسبة لماغنوس الذي كان عقله حاليًا في حالة من الفوضى ، شعرت أن الأبدية قد مرتكان العرق البارد يسيل من ظهره ، وابتلع جرعة من اللعاب.

مد يده وعاد. كانت هناك نظرة واضحة من الرعب في عينيه.

لقد شعر بإحساس وشيك بالهلاك في الوقت الحالي ، لكنه لم يستطع حشد أي شجاعة لفعل أي شيء حيال ذلك.

تحطم كبريائه تمامًا ، ولم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى تمسك يد رين بعنقه.

“ح .. دي … تغلب على جلالته.  لا أستطيع محاربته … “

أراد أن يضع مقاومة ، لكن في كل مرة فعل ذلك ، كانت صور المشهد الذي انتصر فيه رين على إيزبيث تتجدد داخل عقله ، واختفت كل أفكار القتال.

مع السلامة.”

كيف لا يستطيعون …

كسر-!

بدأت الصور تغرق في ذهن ماغنوس ، وارتجف جسده.

كانت هذه هي الكلمات الأخيرة التي سمعها ماغنوس قبل أن يشعر بالضغط على الجزء الخلفي من جسده التالي وتصدع قلبه.

“أنا … مستحيل“.

تمامًا مثل هذا ، تم هزيمة شيطان في مرتبة الأمير.

باستثناء حقيقة عدم وجود مرحلة خامسة له.

لم يضع حتى أوقية من المقاومة.

بمرافقة صوت التكسير ، شعرت أن طاقة غير مألوفة تدخل كل ألياف جسدي. كانت تتسرب ببطء إلى جسدي ، مما جعل عضلاتي ترتجف.

سووش -!

كانت بشرتهم شاحبة إلى حد ما ، وكان لديهم نظرة مليئة بالشك والصدمة.

تناثر في الغرفة جسده الذي تحول إلى مسحوق أسود ناعممع بقاء عينيه نحو المسحوق لبضع ثوانٍ ، استدار رين.

مع كل ما رأيته … لقد وجدت الأمر صعبًا حقًا. من الصعب العثور على محرك للمضي قدما.

في تلك اللحظة ، شعر مرة أخرى أن نظرات الجميع موجهة نحوهعلى الرغم من مظهرهم المختلف ، لا يبدو أن أيًا منهم يريد أن ينأى بنفسه عنه في الوقت الحالي.

‘مستحيل!’

ومع ذلك ، كان هناك هذا الشعور الغريب بالاغتراب باقٍ في الهواءتنفس في الهواء ، شعر رين بالاختناق بشكل غريب بسبب هذا الإحساس الغريب.

“أنا .. لا يمكن أن أكون …”

عندما كان على وشك أن يفتح فمه ليقول شيئًا ما ، تغير تعبيره ونظر نحو السماء.

عندما كان على وشك أن يفتح فمه ليقول شيئًا ما ، تغير تعبيره ونظر نحو السماء.

فتح فمه وغمغم.

أغمضت عيني ، أدرت رأسي لأحدق بعيدًا عنهما قبل أن أعيد فتحهما. لم أستطع تحمل نظراتهم.

“… انه قادم.”

“… انه قادم.”


—————
ترجمة FLASH

ألقيت نظرة على كل من حولي ، أدركت أن جميعهم قد خرجوا منه أيضًا.

———-—-

كان ذلك حتى أداروا رؤوسهم ببطء ليحدقون في اتجاهي.

 

عند التحديق في الفراغ المكسور ، استدرت لأركز انتباهي على الآخر الذي كنت أقف ليس بعيدًا عن مكاني.

اية (20) يَٰقَوۡمِ ٱدۡخُلُواْ ٱلۡأَرۡضَ ٱلۡمُقَدَّسَةَ ٱلَّتِي كَتَبَ ٱللَّهُ لَكُمۡ وَلَا تَرۡتَدُّواْ عَلَىٰٓ أَدۡبَارِكُمۡ فَتَنقَلِبُواْ خَٰسِرِينَ (21)سورة المائدة الاية (21)

بحلول ذلك الوقت ، هل سأظل موجودًا حاليًا؟

 

الضحك يؤلم.

 

مع كل ما رأيته … لقد وجدت الأمر صعبًا حقًا. من الصعب العثور على محرك للمضي قدما.

 

فتح فمه وغمغم.

وجدت نفسي استجوب نفسي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط