نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 601

إنه قادم [5]

إنه قادم [5]

الفصل 601: إنه قادم [5]

“انها حقا..”

“ها …”

“… استغرق الأمر وقتًا أطول مما توقعنا للبحث عن العناصر. يجب أن يصل قريبًا.”

لمس شفتي بهدوء وأحدق في الباب ، توقفت للحظة لمعالجة كل ما حدث قبل أن أعيد انتباهي نحو المكتبلم يكن لدي الكثير من الوقت لأضيعه.

“ما الذي يأخذ ذلك ل-“

حتى ذلك الحين ، بينما كنت أنظر من خلال الأدراج ، دون علمي ، قلبي الذي كان ثقيلًا في السابق ، أضاء إلى حد ما.

على الرغم من أن تنشيط البوابة بالكامل لن يستغرق سوى بضع ثوانٍ ، إلا أن اللثعبان الصغير كان يعلم أنه في حالة أهمية الوقت ، فإن هاتين الثوانيتين ستحدثان فرقًا.

“انها حقا..”

“حسنًا ، يمكنك الدخول.”

هزت رأسي ، وفتحت درجًا آخر ، وعندها توقفت عيني على شيء معين.

“شكرًا لك.”

وجدتها“.

“أنت أخيرًا هو – إيه؟“

هربني صوت هادئ.

“من-“

بعد أن وجدت سواري خلف أحد الأدراج ، قمت بتوجيه مانا فيه وفحصت محتوياته.

اندلع انفجار بعد تدمير اللب.

بدون تفكير ثانٍ ، غادرت الغرفة بعد التأكد من وجود كل شيء هناكبالطبع ، قبل المغادرة مباشرة ، حرصت على جمع كل عنصر أثار اهتمامي في السابق.

دفعها كيفن داخل البوابة التي تشكلت أمامه قبل أن تتمكن من إنهاء عقوبتها.

با … رطم با … رطم!

————— ترجمة FLASH

أثناء الحركة ، كان بإمكاني سماع دقات قلبي البطيئة ، التي تذكرني بالموقف.

فوم -!

“… ليس لدي الكثير من الوقت.”

“هل هو بخير؟ هل واجهت أي شيء على طول الطريق يا رفاق؟“

كان الشعور أكثر وضوحًا من ذي قبل.

“شكرًا لك.”

هذا الشعور بالهلاك الوشيك والخطر الحتمي الذي شعرت به منذ فترة طويلة … بدا أقرب من أي وقت مضى.

كرا .. الكراك.

دون تفكير ، قمت بتنشيط [خطوات الانجراف] وخرجت مسرعا من المكان.

“هذا لا يمكن أن يكون …”

***

‘… الشفقة”.

فقاعة-!

بعد أن وجدت سواري خلف أحد الأدراج ، قمت بتوجيه مانا فيه وفحصت محتوياته.

اندلع انفجار بعد تدمير اللب.

اعتذر كيفن سرا داخل عقله.

كانت هناك هزة في جميع أنحاء الغرفة ، مما تسبب في سقوط ميليسا تقريبًاكان من حسن حظها أن كيفن كان بجانبها لمساعدتها على الوقوف.

“إنه قادم قريبًا.”

لقد حصلت عليك.”

“إيما اسرعي!”

“من-“

***

اذهب.”

كانت هناك هزة في جميع أنحاء الغرفة ، مما تسبب في سقوط ميليسا تقريبًا. كان من حسن حظها أن كيفن كان بجانبها لمساعدتها على الوقوف.

ها ؟!”

في منتصف عقوبته ، أوقف نفسه. كان ذلك لأنه أدرك أن الرقم لم يكن رين. بدا الشكل أنثويًا جدًا ليكون رن.

دفعها كيفن داخل البوابة التي تشكلت أمامه قبل أن تتمكن من إنهاء عقوبتها.

 

أنا آسف.’

نزل على ركبتيه وشد حلقه. صف طويل مصنوع من اللعاب يقطر من فمه.

اعتذر كيفن سرا داخل عقله.

لم يكن إبقاء البوابة مفتوحة أسهل المهام بالضبط. ليس كثيرًا لأنه يتطلب الكثير من المانا ، ولكن بسبب كثافة المانا العالية من حوله. لو كان شخصًا قويًا مثل رين ، لما شعروا به ، ولكن نظرًا لأن اللثعبان الصغير كان ضعيفًا ، كانت كثافة المانا العالية أكبر من أن يتحملها.

حسنًا؟

فوم -!

أدار كيفن رأسه ليحدق في الزاوية اليمنى العليا من السقفتغير تعبيره بسرعة حيث أصبح تنفسه ثقيلاً.

كان الشعور أكثر وضوحًا من ذي قبل.

“إيما اسرعي!”

“… استغرق الأمر وقتًا أطول مما توقعنا للبحث عن العناصر. يجب أن يصل قريبًا.”

اندفع إيما في اتجاهه ، شعر كيفن بشيء يمسك قلبهكانت عيناه مليئتين بالقلق

اعتذر كيفن سرا داخل عقله.

إنه هنا.”

صليل-!

كان يشعر بالذعر على الحدود.

على الرغم من عدم معرفته لما كان يحدث بالضبط ، شعر سمولثنيك بأن هذا الضغط الثقيل الذي لا يضاهى يضغط عليه مع كل ثانية تمر. خاصة بعد أن تذكر المحادثة القصيرة التي أجراها رين مع كيفن منذ وقت ليس ببعيد.

آت!”

“شكرًا لك.”

عندما ضغطت بقدمها نحو الأرض ، ظهرت إيما بجانب كيفن ودخلت البوابةكانت سرعتها سريعة جدًا لدرجة أن كيفن لم يلمح إلا ظلها.

الانتظار لبضع ثوان ، وإلقاء نظرة على البوابة ، فقط عندما تهدأ البوابة ، اتخذ اللثعبان الصغير خطوة إلى الجانب.

مباشرة بعد أن دخلت البوابة واختفت ، وحذو كيفن حذوها.

“انه على ما يرام.”

كرا .. الكراك.

***

عندما دخل كيفن البوابة ، وبينما كانت رؤيته على وشك أن تتلاشى ، ألقى نظرة خاطفة على المشهد من خلفه ، وهناك شاهد الهواء يتحرك بينما ظهر شخص ببطء من صدع.

في منتصف عقوبته ، أوقف نفسه. كان ذلك لأنه أدرك أن الرقم لم يكن رين. بدا الشكل أنثويًا جدًا ليكون رن.

شعر أبيض وعيون حمراء ودرع أسود

هربت ضحكة من شفتيه وهو يغطي وجهه بيده.

إنه هو“.

“لابد أنهم كسروا قلب المبنى“.

بعد التعرف على الشكل على الفور ، تجمد قلب كيفن.

أدار كيفن رأسه ليحدق في الزاوية اليمنى العليا من السقف. تغير تعبيره بسرعة حيث أصبح تنفسه ثقيلاً.

أدار رأسه ، التقت عين كيفن بالشخص وشعر بدمه يغلي.

تساءل سمولزنيك بصوت عالٍ وهو ينظر نحو مدخل الغرفة.

‘… الشفقة”.

“… استغرق الأمر وقتًا أطول مما توقعنا للبحث عن العناصر. يجب أن يصل قريبًا.”

كانت هذه هي الكلمات الأخيرة التي استطاع أن يصرح بها بينما كانت رؤيته مظلمة.

كانت حقيقة أن كيفن ورين يظهران مثل هذه النظرات المقلقة إشارة إلى أن الوضع كان حرجًا. وبسبب هذا بالضبط ، لم يستطع اللثعبان الصغير إلا القلق.

***

شعرت وكأنني مكث في غرفة مليئة بالأكسجين. مبرح.

فوم -!

“تأكد من إبقاء البوابة مفتوحة في الوقت الحالي ، سيأتي رن في أي ثانية الآن.”

تموجات الهواء وتقلصت البوابة التي كانت واقفة في الهواء.

أدى هذا حتمًا إلى فقدان ماغنوس لعقله ، مما سهل عليه القضاء عليه.

ساد صمت محزن الغرفة بعد فترة وجيزة من اختفاء البوابة.

“خ …”

“سعال ، سعال …”

 

كانت مقاطعة الصمت سلسلة من السعال القصيرأدار رأسه ليحدق في اتجاه معين ، رمش إيزيبث عينيه ببطء.

أدى هذا حتمًا إلى فقدان ماغنوس لعقله ، مما سهل عليه القضاء عليه.

“… كان هذا غير متوقع.”

اندلع انفجار بعد تدمير اللب.

تمتم بهدوء بينما كان ينظر نحو القلب المكسور قبل أن يحدق في اتجاه معين.

دفعها كيفن داخل البوابة التي تشكلت أمامه قبل أن تتمكن من إنهاء عقوبتها.

تساءل إيزيبث ، وهو يميل رأسه.

على الرغم من أن تنشيط البوابة بالكامل لن يستغرق سوى بضع ثوانٍ ، إلا أن اللثعبان الصغير كان يعلم أنه في حالة أهمية الوقت ، فإن هاتين الثوانيتين ستحدثان فرقًا.

كيف تمكنوا من هزيمة ماغنوس؟

“… تبدو عيناها منتفختين نوعًا ما.”

بالنسبة للأمير المصنف شيطانا ليخسر أمام العديد من الأفراد الذين لم يصلوا حتى إلى رتبة [S-] …

“ماذا لو أسأله مباشرة؟“

هل تدخل ربما؟

“إيما اسرعي!”

خطرت في ذهنه فكرة مفاجئة ، مما دفعه إلى تشكيل ابتسامة على وجهه.

كان ذلك لأنه بعد وقت قصير من سماعه الانفجار ، شعر فجأة بشعور مرعب يبتلع كيانه بالكامل.

“… في الواقع. هو وحده الذي يمكن أن يكون مسؤولاً عن هذا.”

 

وكلما فكر في الأمر ، كلما اقتنع إيزيبث بنظريته.

تساءل سمولزنيك بصوت عالٍ وهو ينظر نحو مدخل الغرفة.

التفسير الأكثر ترجيحًا هو أن ماغنوس كان يلعب مع الجميع من خلال إظهار ذكرياتهم لهم.  هذه الاستراتيجية على الأرجح جاءت بنتائج عكسية لأنه ربما أعطى ماغنوس لمحة عن ذكرياته الحقيقية. أظن أنه أظهر له على الأرجح صورة واحدة من أحدث معاركنا … “

“انها حقا..”

الشخص الذي فقد فيه.

أدى هذا حتمًا إلى فقدان ماغنوس لعقله ، مما سهل عليه القضاء عليه.

أدى هذا حتمًا إلى فقدان ماغنوس لعقله ، مما سهل عليه القضاء عليه.

“إنه هو“.

ها ها ها ها.”

“أنت أخيرًا هو – إيه؟“

هربت ضحكة من شفتيه وهو يغطي وجهه بيده.

بعد التعرف على الشكل على الفور ، تجمد قلب كيفن.

“… كما هو متوقع منه”.

صليل-!

إذا كان هناك أي شخص يمكنه سحب هذا النوع من الأشياء ، فهو “هو“. بابتسامة على وجهه ، خفض رأسه.

“لا تقل لي أن شيئًا ما قد حدث؟ .. أتمنى ألا يحدث ذلك“.

مد يده ، ومزق الهواء أمامه ، محدثًا شرخًا صغيرًا.

عندما دخل كيفن البوابة ، وبينما كانت رؤيته على وشك أن تتلاشى ، ألقى نظرة خاطفة على المشهد من خلفه ، وهناك شاهد الهواء يتحرك بينما ظهر شخص ببطء من صدع.

ماذا لو أسأله مباشرة؟

“ها ها ها ها.”

***

شعرت وكأنني مكث في غرفة مليئة بالأكسجين. مبرح.

كم من الوقت سيستغرق؟

اية (24) قَالَ رَبِّ إِنِّي لَآ أَمۡلِكُ إِلَّا نَفۡسِي وَأَخِيۖ فَٱفۡرُقۡ بَيۡنَنَا وَبَيۡنَ ٱلۡقَوۡمِ ٱلۡفَٰسِقِينَ (25) قَالَ فَإِنَّهَا مُحَرَّمَةٌ عَلَيۡهِمۡۛ أَرۡبَعِينَ سَنَةٗۛ يَتِيهُونَ فِي ٱلۡأَرۡضِۚ فَلَا تَأۡسَ عَلَى ٱلۡقَوۡمِ ٱلۡفَٰسِقِينَ (26) سورة المائدة الاية (26)

تساءل سمولزنيك بصوت عالٍ وهو ينظر نحو مدخل الغرفة.

غارقة في البوابة ، واختفت شخصية أماندا وتشكل تموج في البوابة قبل أن تصبح الغرفة بأكملها هادئة.

لقد مر بعض الوقت منذ أن ذهب رين للعثور على أغراضه ، لكنه لم يعد بعد ، مما جعل اللثعبان الصغير قلقًا.

“… كان هذا غير متوقع.”

على الرغم من عدم معرفته لما كان يحدث بالضبط ، شعر سمولثنيك بأن هذا الضغط الثقيل الذي لا يضاهى يضغط عليه مع كل ثانية تمرخاصة بعد أن تذكر المحادثة القصيرة التي أجراها رين مع كيفن منذ وقت ليس ببعيد.

***

كانت حقيقة أن كيفن ورين يظهران مثل هذه النظرات المقلقة إشارة إلى أن الوضع كان حرجًاوبسبب هذا بالضبط ، لم يستطع اللثعبان الصغير إلا القلق.

أثناء الحركة ، كان بإمكاني سماع دقات قلبي البطيئة ، التي تذكرني بالموقف.

بعد بضع دقائق ، بدأ اللثعبان الصغير في التململ بأصابعه كما كان يعتقد في نفسه.

“هل هو بخير؟ هل واجهت أي شيء على طول الطريق يا رفاق؟“

 

“… في الواقع. هو وحده الذي يمكن أن يكون مسؤولاً عن هذا.”

لا تقل لي أن شيئًا ما قد حدث؟ .. أتمنى ألا يحدث ذلك“.

الفصل 601: إنه قادم [5]

كانت هذه عادة يميل إلى القيام بها كلما كان متوترًا.

أدار رأسه ، التقت عين كيفن بالشخص وشعر بدمه يغلي.

فقاعة-!

لمس شفتي بهدوء وأحدق في الباب ، توقفت للحظة لمعالجة كل ما حدث قبل أن أعيد انتباهي نحو المكتب. لم يكن لدي الكثير من الوقت لأضيعه.

عندما كان على وشك أن يحييه ، دوى انفجار مدوي في جميع أنحاء البنية التحتية بأكملها واهتزت الغرفة بأكملها.

“سعال ، سعال …”

“خ …”

كرا .. الكراك.

في تلك اللحظة المنقسمة ، كاد اللثعبان الصغير ترك البوابة.

لم يكن إبقاء البوابة مفتوحة أسهل المهام بالضبط. ليس كثيرًا لأنه يتطلب الكثير من المانا ، ولكن بسبب كثافة المانا العالية من حوله. لو كان شخصًا قويًا مثل رين ، لما شعروا به ، ولكن نظرًا لأن اللثعبان الصغير كان ضعيفًا ، كانت كثافة المانا العالية أكبر من أن يتحملها.

لحسن الحظ ، كان اللثعبان الصغير قادرًا على منع نفسه من السقوط.

أثناء الحركة ، كان بإمكاني سماع دقات قلبي البطيئة ، التي تذكرني بالموقف.

استمر الانفجار لجزء من الثانية وكذلك الاهتزاز.

“ماذا لو أسأله مباشرة؟“

لابد أنهم كسروا قلب المبنى“.

فقاعة-!

من خلال فهم ما حدث ، أصبح الشعور بالإلحاح الذي شعر به اللثعبان الصغير في السابق أكثر بروزًا لأنه شعر بمؤخرة شعره.

“ماذا لو أسأله مباشرة؟“

كان ذلك لأنه بعد وقت قصير من سماعه الانفجار ، شعر فجأة بشعور مرعب يبتلع كيانه بالكامل.

مشيًا من أمامه ، توجهت أماندا إلى البوابة.

ابتلع الثعبان الصغير بقوة عندما بدأت ركبتيه في الاهتزاز.

تطاير الغبار والحطام في الهواء ، لإخفاء رؤية اللثعبان الصغير. تمزيقهم ، تمكن اللثعبان الصغير أخيرًا من إلقاء نظرة على رن الذي كان يندفع في اتجاهه بوجه مليء بالقلق.

نعم ، من الأفضل أن تسرع.”

“لماذا لا يزال غير موجود هنا بعد؟“

تمتم بهدوء.

“ماذا …”

صليل-!

أدى هذا حتمًا إلى فقدان ماغنوس لعقله ، مما سهل عليه القضاء عليه.

فجأة ، سمع سمولزنيك صوتًا ، وظهر شخصية خلف الباببمجرد أن رأى الشكل ، أضاءت عيون اللثعبان الصغير.

بعد التعرف على الشكل على الفور ، تجمد قلب كيفن.

أنت أخيرًا هو – إيه؟

‘… الشفقة”.

في منتصف عقوبته ، أوقف نفسهكان ذلك لأنه أدرك أن الرقم لم يكن رينبدا الشكل أنثويًا جدًا ليكون رن.

فجأة ، سمع سمولزنيك صوتًا ، وظهر شخصية خلف الباب. بمجرد أن رأى الشكل ، أضاءت عيون اللثعبان الصغير.

مشيًا من أمامه ، توجهت أماندا إلى البوابة.

فوم -!

إنه قادم قريبًا.”

قبل دخول البوابة بالكامل ، كان اللثعبان الصغير قادرًا على سماع كلمات أماندا الأخيرة ، مما دفعه إلى الإيماء برأسه بالموافقة.

“… تبدو عيناها منتفختين نوعًا ما.”

في منتصف عقوبته ، أوقف نفسه. كان ذلك لأنه أدرك أن الرقم لم يكن رين. بدا الشكل أنثويًا جدًا ليكون رن.

فكر الثعبان الصغير في نفسه وهو ينظر إلى أمانداعلى أي حال ، ظل صامتًا وانتظر دخولها البوابة.

ركض رين بأقصى سرعة نحو البوابة دون أن ينبس ببنت شفة. كان رقمه سريعًا جدًا لدرجة أنه ترك وراءه الصور.

هل هو بخير؟ هل واجهت أي شيء على طول الطريق يا رفاق؟

تنهد اللثعبان الصغير بارتياح عند سماع كلماتها.

انه على ما يرام.”

كان ذلك لأنه شعر به.

أجابت أماندا أثناء تحركها نحو البوابة.

كرا .. الكراك.

“… استغرق الأمر وقتًا أطول مما توقعنا للبحث عن العناصر. يجب أن يصل قريبًا.”

“إنه هنا.”

على ما يرام.”

تساءل سمولزنيك بصوت عالٍ وهو ينظر نحو مدخل الغرفة.

تنهد اللثعبان الصغير بارتياح عند سماع كلماتها.

تساءل إيزيبث ، وهو يميل رأسه.

بعد الضغط على يده على الحائط والنقر على عدة أزرار مختلفة ، بدأت البوابة التي كانت تعمل في التذبذب ، وأصبح الهواء مشحونًا بالمانا.

في تلك اللحظة المنقسمة ، كاد اللثعبان الصغير ترك البوابة.

الانتظار لبضع ثوان ، وإلقاء نظرة على البوابة ، فقط عندما تهدأ البوابة ، اتخذ اللثعبان الصغير خطوة إلى الجانب.

كان ذلك لأنه شعر به.

حسنًا ، يمكنك الدخول.”

إذا كان هناك أي شخص يمكنه سحب هذا النوع من الأشياء ، فهو “هو“. بابتسامة على وجهه ، خفض رأسه.

شكرًا لك.”

لقد مر بعض الوقت منذ أن ذهب رين للعثور على أغراضه ، لكنه لم يعد بعد ، مما جعل اللثعبان الصغير قلقًا.

تحدق في البوابة وتومئ برأسها نحو اللثعبان الصغير ، دخلت أماندا دون تردد.

ساد صمت محزن الغرفة بعد فترة وجيزة من اختفاء البوابة.

تأكد من إبقاء البوابة مفتوحة في الوقت الحالي ، سيأتي رن في أي ثانية الآن.”

كانت هناك هزة في جميع أنحاء الغرفة ، مما تسبب في سقوط ميليسا تقريبًا. كان من حسن حظها أن كيفن كان بجانبها لمساعدتها على الوقوف.

قبل دخول البوابة بالكامل ، كان اللثعبان الصغير قادرًا على سماع كلمات أماندا الأخيرة ، مما دفعه إلى الإيماء برأسه بالموافقة.

أدار كيفن رأسه ليحدق في الزاوية اليمنى العليا من السقف. تغير تعبيره بسرعة حيث أصبح تنفسه ثقيلاً.

على ما يرام.”

كان لديه شعر ناصع البياض يشبه إلى حد ما شعر رين ، وهو درع أسود سحيق يبدو أنه يمتص جميع أشكال الضوء المتجه نحوه ، وعيناه قرمزية شرسة.

كانت لديها وجهة نظر.

“لقد حصلت عليك.”

على الرغم من أن تنشيط البوابة بالكامل لن يستغرق سوى بضع ثوانٍ ، إلا أن اللثعبان الصغير كان يعلم أنه في حالة أهمية الوقت ، فإن هاتين الثوانيتين ستحدثان فرقًا.

يزداد الضغط على جسم اللثعبان الصغير مع كل ثانية تمر.

فوم -!

دون تفكير ، قمت بتنشيط [خطوات الانجراف] وخرجت مسرعا من المكان.

غارقة في البوابة ، واختفت شخصية أماندا وتشكل تموج في البوابة قبل أن تصبح الغرفة بأكملها هادئة.

“سعال ، سعال …”

مع وضع يده على جانب الحائط ، مر الوقت وبدأ العرق يتراكم على جانب رأس اللثعبان الصغير.

فقاعة-!

لماذا لا يزال غير موجود هنا بعد؟

فوم -!

لم يكن إبقاء البوابة مفتوحة أسهل المهام بالضبطليس كثيرًا لأنه يتطلب الكثير من المانا ، ولكن بسبب كثافة المانا العالية من حولهلو كان شخصًا قويًا مثل رين ، لما شعروا به ، ولكن نظرًا لأن اللثعبان الصغير كان ضعيفًا ، كانت كثافة المانا العالية أكبر من أن يتحملها.

“هذا لا يمكن أن يكون …”

شعرت وكأنني مكث في غرفة مليئة بالأكسجينمبرح.

“وجدتها“.

يزداد الضغط على جسم اللثعبان الصغير مع كل ثانية تمر.

كان الموت هنا.

لولا تذكير أماندا ، لكان من المحتمل أن يترك الأمر بالفعل.

تساءل سمولزنيك بصوت عالٍ وهو ينظر نحو مدخل الغرفة.

أسرع – بسرعة.’

غارقة في البوابة ، واختفت شخصية أماندا وتشكل تموج في البوابة قبل أن تصبح الغرفة بأكملها هادئة.

بدأت الأوردة على جبين سمولساكي بالضرب على أسنانه ، وبدأت ركبتيه في التواء.

“… كما هو متوقع منه”.

“ما الذي يأخذ ذلك ل-“

***

فقاعة-!

“ماذا …”

قبل أن يتمكن حتى من إنهاء عقوبته ، وقع انفجار آخر عندما رأى اللثعبان الصغير شخصًا يتحطم على جانب الغرفة بسرعات لا تصدق.

تموجات الهواء وتقلصت البوابة التي كانت واقفة في الهواء.

تطاير الغبار والحطام في الهواء ، لإخفاء رؤية اللثعبان الصغيرتمزيقهم ، تمكن اللثعبان الصغير أخيرًا من إلقاء نظرة على رن الذي كان يندفع في اتجاهه بوجه مليء بالقلق.

بعد بضع دقائق ، بدأ اللثعبان الصغير في التململ بأصابعه كما كان يعتقد في نفسه.

سريع!”

هذا الشعور بالهلاك الوشيك والخطر الحتمي الذي شعرت به منذ فترة طويلة … بدا أقرب من أي وقت مضى.

صرخ بأعلى رئتيه وهو يتجه في اتجاهه.

مباشرة بعد أن دخلت البوابة واختفت ، وحذو كيفن حذوها.

إنه جاهز.”

إذا كان هناك أي شخص يمكنه سحب هذا النوع من الأشياء ، فهو “هو“. بابتسامة على وجهه ، خفض رأسه.

صرخ الثعبان الصغير مرة أخرى بينما كان يلقي نظرة على البوابة التي كانت بجانبه.

بدأت الأوردة على جبين سمولساكي بالضرب على أسنانه ، وبدأت ركبتيه في التواء.

ركض رين بأقصى سرعة نحو البوابة دون أن ينبس ببنت شفةكان رقمه سريعًا جدًا لدرجة أنه ترك وراءه الصور.

الفصل 601: إنه قادم [5]

صدى صوت هادئ فجأة عبر الفضاء.

دفعها كيفن داخل البوابة التي تشكلت أمامه قبل أن تتمكن من إنهاء عقوبتها.

مللت من انتظارك ، لذلك أخذت إجازتي. دعونا نتقابل في المرة القادمة.”

اندفع إيما في اتجاهه ، شعر كيفن بشيء يمسك قلبه. كانت عيناه مليئتين بالقلق

تجمدت الغرفة بأكملها في الوقت الحالي ، وتوقف جسد رينبإلقاء نظرة عليه ، كان اللثعبان الصغير قادرًا على إلقاء نظرة على تعبيره.

على الرغم من عدم معرفته لما كان يحدث بالضبط ، شعر سمولثنيك بأن هذا الضغط الثقيل الذي لا يضاهى يضغط عليه مع كل ثانية تمر. خاصة بعد أن تذكر المحادثة القصيرة التي أجراها رين مع كيفن منذ وقت ليس ببعيد.

“ماذا …”

بعد التعرف على الشكل على الفور ، تجمد قلب كيفن.

مقبض.

فجأة ، سمع سمولزنيك صوتًا ، وظهر شخصية خلف الباب. بمجرد أن رأى الشكل ، أضاءت عيون اللثعبان الصغير.

تردد صدى خطوات الأقدام الهادئة في جميع أنحاء الغرفة.

شعر أبيض وعيون حمراء ودرع أسود …

رفع رأسه للتحديق في اتجاه مصدر الصوت ، وألقى اللثعبان الصغير لمحة عن شخصية تتجه بهدوء في اتجاههم.

“سعال ، سعال …”

كان لديه شعر ناصع البياض يشبه إلى حد ما شعر رين ، وهو درع أسود سحيق يبدو أنه يمتص جميع أشكال الضوء المتجه نحوه ، وعيناه قرمزية شرسة.

“خاك …”

في تلك اللحظة ، توقف اللثعبان الصغير عن التنفسانقبض صدره واستقر شعور بالاختناق داخل جسده.

“ماذا …”

“كهاك! … كهك!”

تمتم بهدوء.

قام بإحضار يديه نحو رقبته ، وتكمّم عدة مرات حيث يسيل اللعاب من فمه.

“إنه هنا.”

خاك …”

ساد صمت محزن الغرفة بعد فترة وجيزة من اختفاء البوابة.

نزل على ركبتيه وشد حلقهصف طويل مصنوع من اللعاب يقطر من فمه.

مباشرة بعد أن دخلت البوابة واختفت ، وحذو كيفن حذوها.

“هذا لا يمكن أن يكون …”

“اذهب.”

أجبر الثعبان الصغير نفسه على رفع رأسه ، وشعر مرة أخرى أن عينيه تتوقفان على الشكل الذي دخل الغرفة للتو ، واختنق من الرعب.

بعد بضع دقائق ، بدأ اللثعبان الصغير في التململ بأصابعه كما كان يعتقد في نفسه.

كان ذلك لأنه شعر به.

لم يكن إبقاء البوابة مفتوحة أسهل المهام بالضبط. ليس كثيرًا لأنه يتطلب الكثير من المانا ، ولكن بسبب كثافة المانا العالية من حوله. لو كان شخصًا قويًا مثل رين ، لما شعروا به ، ولكن نظرًا لأن اللثعبان الصغير كان ضعيفًا ، كانت كثافة المانا العالية أكبر من أن يتحملها.

لقد شعر به بوضوح شديد.

فكر الثعبان الصغير في نفسه وهو ينظر إلى أماندا. على أي حال ، ظل صامتًا وانتظر دخولها البوابة.

كان الموت هنا.

‘أسرع – بسرعة.’



—————
ترجمة FLASH

كان لديه شعر ناصع البياض يشبه إلى حد ما شعر رين ، وهو درع أسود سحيق يبدو أنه يمتص جميع أشكال الضوء المتجه نحوه ، وعيناه قرمزية شرسة.

———-—-

كانت لديها وجهة نظر.

 

‘… الشفقة”.

اية (24) قَالَ رَبِّ إِنِّي لَآ أَمۡلِكُ إِلَّا نَفۡسِي وَأَخِيۖ فَٱفۡرُقۡ بَيۡنَنَا وَبَيۡنَ ٱلۡقَوۡمِ ٱلۡفَٰسِقِينَ (25) قَالَ فَإِنَّهَا مُحَرَّمَةٌ عَلَيۡهِمۡۛ أَرۡبَعِينَ سَنَةٗۛ يَتِيهُونَ فِي ٱلۡأَرۡضِۚ فَلَا تَأۡسَ عَلَى ٱلۡقَوۡمِ ٱلۡفَٰسِقِينَ (26) سورة المائدة الاية (26)

“… كان هذا غير متوقع.”

 

صليل-!

 

من خلال فهم ما حدث ، أصبح الشعور بالإلحاح الذي شعر به اللثعبان الصغير في السابق أكثر بروزًا لأنه شعر بمؤخرة شعره.

 

بعد التعرف على الشكل على الفور ، تجمد قلب كيفن.

“اذهب.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط