نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 602

خيار [1]

خيار [1]

الفصل 602: خيار [1]

“… لقد خدمت غرضك بالفعل. ماذا عنك تختفي وتترك الحقيقي الذي تتولى زمام الأمور؟ ليس لدي اهتمام باللعب مع مزيف.”

الخوف.

كان مشابهًا لمن قبل مصيرهم.

شعور مزعج ولا مفر منه ناتج عن التهديد بالخطر أو الألم أو الأذى.

بدأ يتذمر بصوت منخفض.

يبدأ بشعرك واقفًابعد ذلك ، تبدأ راحة يدك في التعرق ، ويعاني جسمك من موجة من الغثيان ، مما يجعل من الصعب عليك فهم ما يكمن أمامك.

“أرى…”

العالم يشعر بالضبابكل شيء بدا واضحًا جدًا في اللحظة السابقة يصبح ضبابيًا ، وفي لحظة ، يبدأ جسدك بالكامل في الارتعاش ، وينبض قلبك بصوت عالٍ داخل رأسك لدرجة أنه يشعر بالاختناق.

“ماذا علي أن أفعل؟ هل يجب أن أقتلك قبل أن يتولى زمام الأمور؟ كانت هناك عدة حالات جلب فيها لي الكثير من المتاعب …”

يبدأ الخوف كرد فعل غريزي وبدائي مصمم لمساعدتنا على تجنب المواقف الخطرة.

“… ماذا لو تكررت الحلقة مرارًا وتكرارًا؟ ماذا لو حدث ذلك مرات عديدة بحيث بدأت السجلات تفقد قوتها ببطء مثل مقاتل ينفد من القدرة على التحمل ، وماذا لو شعروا باليأس لدرجة أنهم بدأوا في استخدام المزيد من صلاحياتهم لمساعدة من اختاروا قتلي؟ من يهدد وجودهم؟

ولكن ماذا سيحدث عندما تكون في موقف لا يمكنك فيه تجنب ما يسمى بالخطر؟

ارتفع جبين إيزيبث عند التحول المفاجئ للأحداث.

العجز.

“خذ جسدي!”

كان هذا ما سيشعرون به.

“قرف.”

موجة من العجز ستغمر الفرد عندما يجد نفسه في موقف لا يستطيع فيه فعل أي شيء.

ترددت صدى كلمات إيزيبث في داخل أذني وشعر مؤخرة رقبتي منتصب.

لا تقل لي أنك تنوي المغادرة فور وصولي؟

الخوف.

ترددت صدى كلمات إيزيبث في داخل أذني وشعر مؤخرة رقبتي منتصب.

بعد مسح جسدي مرة أخرى ، قفزت حواجبه وتشكلت ابتسامة رقيقة على وجهه.

بدأ الخوف ببطء يتغلغل في جسدي.

في غضون ذلك ، انتشرت ابتسامة رقيقة على وجه اللثعبان الصغير وهو ينظر إلي. النظرة على وجهه…

“ها … ها …”

غطى وجهه بيده ، وأطلق دفعة واحدة من الضحك الجاف.

دون أن أعلم ، أصبح تنفسي أثقل.

ووجه انتباهه إليّ ، واختفى الوهج من يد إيزيبث.

عندما رفعت رأسي ببطء ، قابلت عيناي إيزيبث ، وتوقف قلبي للحظة.

العالم يشعر بالضباب. كل شيء بدا واضحًا جدًا في اللحظة السابقة يصبح ضبابيًا ، وفي لحظة ، يبدأ جسدك بالكامل في الارتعاش ، وينبض قلبك بصوت عالٍ داخل رأسك لدرجة أنه يشعر بالاختناق.

قرف.”

العجز.

لقد تغلبت علي موجة من العجز حيث غلف وجوده جسدي بالكامل ، ومنعني من الحركة على الإطلاق.

“خواك!”

حسنًا؟

لقد صدمت عندما أدركت أنني لا أستطيع رفض كلماته. أردت أن أرفضه ، لكن بمجرد أن فتحت فمي ، لم يخرج شيء.

في خضم جهادي ، عبس إيزيبث.

اية (26) ۞وَٱتۡلُ عَلَيۡهِمۡ نَبَأَ ٱبۡنَيۡ ءَادَمَ بِٱلۡحَقِّ إِذۡ قَرَّبَا قُرۡبَانٗا فَتُقُبِّلَ مِنۡ أَحَدِهِمَا وَلَمۡ يُتَقَبَّلۡ مِنَ ٱلۡأٓخَرِ قَالَ لَأَقۡتُلَنَّكَۖ قَالَ إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ ٱللَّهُ مِنَ ٱلۡمُتَّقِينَ (27)سورة المائدة الاية (27)

اقترب مني قليلاً ، وأمال رأسه قليلاً.

بعد مسح جسدي مرة أخرى ، قفزت حواجبه وتشكلت ابتسامة رقيقة على وجهه.

“أنت…”

كلماته التالية جعلت قلبي يتوقف.

أشار بإصبعه النحيف في اتجاهي ، بينما كانت عيناه الحمراء الساطعة تتفحص جسدي لأعلى ولأسفل.

سألني فجأة وهو ينظر مباشرة إلى عيني. حتى قبل أن أتمكن من الرد استمر.

شعرت بجسدي عارياً تماماً بينما كانت عيناه تفحصانهكان الأمر كما لو كان يعرف كل سر داخل جسدي.

أوقف جزيبث نفسه في منتصف العقوبة.

تدريجيًا ، وبينما كان يواصل التحديق في وجهي ، تراجعت عيناه ورأسه يهتز.

“إذا قتلتك الآن ، ستختفي الكثير من مشاكلي.”

“… أنت لست هو ، مرة أخرى.”

“قرف.”

كانت هناك إشارات من خيبة الأمل في صوته وهو يدير رأسه لينظر بعيدًا عني.

“خ.”

عندما استدار ، تمكنت من سماع همسه الناعم.

اقترب مني قليلاً ، وأمال رأسه قليلاً.

“لم يكن ليقدم مثل هذا التعبير …”

“أنا على دراية برغباتك. تريد أن توقف الحلقات. تريد أن تنتهي المعاناة التي عايشتها ، أليس كذلك؟ ثم نفذها. اقتل نفسك الآن. ضع حدًا لبؤسك الذي لا ينتهي و .. .مم ، انتظر. “

ابتعد عني ونظر حول الغرفة واستمر في الهمس في نفسه.

تردد صدى صوت إيزيبث البارد في الهواء ، مما تسبب في ارتجافها وهو يحدق في الثعبان الصغير وهو يحلق في الجو.

هذا غريب … أنا متأكد من أنني اكتشفت وجوده قبل مجيئي إلى هنا. لا أعتقد أنني مخطئ“.

بدأ يتذمر بصوت منخفض.

للثانيتين التاليتين ، لم يقل أي شيء وتجول بهدوء في جميع أنحاء الغرفة بنظرة متأمل على وجهه.

ثم ، جالسًا على الأرض ، وضع إيزيبث كلتا يديه على طرفي ركبتيه.

عندما توقف فجأة ، استدار لينظر إلي.

“لذا عد إلى سبب إبقائي على قيد الحياة …”

بعد مسح جسدي مرة أخرى ، قفزت حواجبه وتشكلت ابتسامة رقيقة على وجهه.

عندما استدار ، تمكنت من سماع همسه الناعم.

“أرى…”

هسهسة صوته الهمس بصوت عالٍ داخل رأسي ، وبدأت وجهة نظري في التواء.

مقبض.

على الرغم من أنه تحدث بصوت هامس منخفض ، إلا أن صدى كلماته كان يتردد بقوة داخل الغرفة لدرجة أنه شعر كما لو أن الغرفة نفسها كانت تهتز.

أخذ خطوة أقرب مني ، لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن يصل قبلي.

“… أنت لست هو ، مرة أخرى.”

مدّ يديه ، ظلامت رؤيتي بينما غطت خطته وجهي.

وصل اليأس إلى النقطة التي بدأت فيها التوسل إلى نصفي الآخر ، لكن ذلك كان بلا جدوى. لا يبدو أنه يرد على مكالماتي.

حاولت بكل ما أوتيت من قوة ، محدقة في اليد التي كانت تخطف وجهي ، لكن كل ذلك كان بلا جدوى ؛ أوقفني دون أي جهد من جانبه.

“سجلات أكاشيك تضعف. لا ، سجلات أكاشيك ضعيفة بالفعل.”

لا تتحرك. أحاول التحقق من شيء ما.”

ترددت خطواته البطيئة والإيقاعية في جميع أنحاء الغرفة قبل أن تتوقف أمامي.

تردد صدى صوته بصوت عالٍ داخل أذني.

كلماته…

بمجرد اختفاء كلماته ، تعرضت لصدمة كهربائية في جميع أنحاء جسديبدأ جسدي بالتوتر استجابة لما فعله ، وتدحرجت عيني إلى مؤخرة رأسي.

ارتفع جبين إيزيبث عند التحول المفاجئ للأحداث.

أردت أن أصرخ ، لكن كل هذا كان مجهودًا عقيمًا من طرفي حيث كان فمي مغلقًامهما كافحت ، لم أستطع قول أي شيء.

كلما تحدث أكثر ، لمع عينيه أكثر.

“مههه! مهههه!”

على الرغم من أنه تحدث بطريقة لطيفة ، إلا أن كل كلمة قالها كانت مدوية في رأسي.

الشيء الوحيد الذي خرج من فمي كان صرخات مكتومة منخفضة.

هربت ضحكة مكتومة صغيرة من شفتي إيزيبث.

آه ، من المنطقي الآن.”

أوقف إيزيبث خطاه وأدار رأسه لينظر إلي.

أبعد إيزيبث يده عن رأسي ، وابتعدت عني مرة أخرى.

بدأت ألوان رؤيتي تتضاءل في نفس اللحظة ، وبدا كل شيء من حولي مخدرًا.

كان لديه نظرة راضية على وجهه.

تمتم إيزيبث وهو ينظر إلي بنظرة غريبة على وجهه.

“الأمر كما توقعت تمامًا. لقد كنتم من تسببوا في وفاة ماغنوس ، ولا يبدو الأمر وكأنه حادث أيضًا. كما هو متوقع منك …”

حاولت تنشيط كل مهاراتي في الوقت الحالي ، وخاصة مهارة كسر الحدود ، لكنها كانت غير مجدية. بغض النظر عن مقدار المحاولة ، لا يبدو أن شيئًا يستجيب لمكالماتي.

التقى أعيننا ، قلب جسده حولههذه المرة ، تلاشت ابتسامته قليلاً.

فقط بعد أن أزال كف يده عني توقف صوت الهسهسة وظهر في رؤيتي مرة أخرى. احتفظ بنفس الابتسامة على وجهه.

يجب أن تكون له حقوق التأليف والنشر المزيفة؟

سألني فجأة وهو ينظر مباشرة إلى عيني. حتى قبل أن أتمكن من الرد استمر.

شعرت بالقيود في فمي تتوقف بمجرد أن يقول هذه الكلمات ، لكنني لم أقل شيئًا وظللت صامتًا.

سمعت إيزيبث كلامي ، فنظر إلي. لا ، بل كان ينظر إلى تعبيري.

ببطء ، بدأت أهدأ.

 

أوه؟

ارتفع جبين إيزيبث عند التحول المفاجئ للأحداث.

ارتفع جبين إيزيبث عند التحول المفاجئ للأحداث.

“… لكني أعتقد أن لدي فكرة أفضل.”

“بطريقة ما ، أنت لست مختلفًا عنه كثيرًا. يمكنك القول إنك تتحمل تشابهًا صارخًا مع هذا السلوك في بعض الأحيان. وحتى في ذلك الحين …”

 

هز إيزيبث رأسه ورفع رأسه ببطءتحول وجهه ببطء إلى جامد.

“هذه القوة … إنها إدمان للغاية.”

“… لقد خدمت غرضك بالفعل. ماذا عنك تختفي وتترك الحقيقي الذي تتولى زمام الأمور؟ ليس لدي اهتمام باللعب مع مزيف.”

هذه المرة ، علمت أنه كان ينظر إلي ، وليس أنا الآخر.

على الرغم من أنه تحدث بطريقة لطيفة ، إلا أن كل كلمة قالها كانت مدوية في رأسي.

 

كنتيجة لذلك شعرت بالعجزعلى الرغم من أنه يؤلمني لتذكيرني بأنني كنت احتيالًا ، إلا أنني كنت أقبل هذه الحقيقة تدريجياًحقيقة أنني كنت مجرد بديل.

أوقف جزيبث نفسه في منتصف العقوبة.

أجبته بهزة بطيئة في الرأس.

“… هل تعتقد حقًا أن لديك خيارًا؟ “

أنا بخير.”

“قرف.”

أنت جيد أو أنت طيب؟

“خورك!”

تمتم إيزيبث وهو ينظر إلي بنظرة غريبة على وجهه.

كانت هناك إشارات من خيبة الأمل في صوته وهو يدير رأسه لينظر بعيدًا عني.

ها“.

“قد لا تعرف هذا لأنك لا تملك قوة قوانين أكاشيك ، ولكن مع كل تراجع ، أو حلقة زمنية ، تضعف السجلات.”

غطى وجهه بيده ، وأطلق دفعة واحدة من الضحك الجاف.

كلماته…

لم تدم الضحكة طويلًا ، حيث انهارت بشرته وأصبح صوته عميقًا.

سقط قلبي بمجرد أن استدار رأسه.

“… هل تعتقد حقًا أن لديك خيارًا؟

مع كلتا يدي على الأرض ، بدأت أشهق بشدة بحثًا عن الهواء بينما كانت سلسلة واحدة من اللعاب تتساقط على الأرض.

تومض عيناه القرمزي بلون قرمزي يغلف الغرفة تمامًا بينما كان يدق رأسه ليحدق في وجهي ، وضغط مخيف على الفضاء.

ما تبع ذلك كان صوت خافت خافت وسقوط جثة على الأرض.

“خورك!”

مقبض. مقبض. مقبض.

سقطت على الفور على ركبتي على الأرض.

كنتيجة لذلك شعرت بالعجز. على الرغم من أنه يؤلمني لتذكيرني بأنني كنت احتيالًا ، إلا أنني كنت أقبل هذه الحقيقة تدريجياً. حقيقة أنني كنت مجرد بديل.

ضغطت على حلقي بكلتا يدي ، ورفعت رأسي ببطء لألقي نظرة على إيزيبث.

العالم يشعر بالضباب. كل شيء بدا واضحًا جدًا في اللحظة السابقة يصبح ضبابيًا ، وفي لحظة ، يبدأ جسدك بالكامل في الارتعاش ، وينبض قلبك بصوت عالٍ داخل رأسك لدرجة أنه يشعر بالاختناق.

مقبضمقبضمقبض.

“… هذا لأنني لست بحاجة لقتلك.”

ترددت خطواته البطيئة والإيقاعية في جميع أنحاء الغرفة قبل أن تتوقف أمامي.

كان هذا ما سيشعرون به.

في تلك اللحظة توقف الضغط على الغرفة.

أبعد إيزيبث يده عن رأسي ، وابتعدت عني مرة أخرى.

“خواك!”

“حسنًا؟“

مباشرة بعد اختفاء الضغط ، كان جسدي مكمّمًا بشكل انعكاسي وأصابتني موجة من الدوار.

“قرف.”

مع كلتا يدي على الأرض ، بدأت أشهق بشدة بحثًا عن الهواء بينما كانت سلسلة واحدة من اللعاب تتساقط على الأرض.

****

“… خطأي.”

شعور مزعج ولا مفر منه ناتج عن التهديد بالخطر أو الألم أو الأذى.

في ذلك الوقت ، سمعت صدى صوت إيزيبث بجوار أذني.

الخوف.

كدت أنسى مدى ضعفك المثير للشفقة في الوقت الحالي. للحظة ، ظننت أنك ستموت.”

العجز.

ثم ، جالسًا على الأرض ، وضع إيزيبث كلتا يديه على طرفي ركبتيه.

تردد صدى صوت إيزيبث البارد في الهواء ، مما تسبب في ارتجافها وهو يحدق في الثعبان الصغير وهو يحلق في الجو.

“… ماذا عن حديثنا؟ هناك الكثير من الأشياء التي أريد أن أقولها ، وعلى الرغم من أنك قد لا تكون هو ، يجب أن يظل قادرًا على سماع كل كلمة من الكلمات التي أقولها.”

انتابني شعور بالرهبة عندما نظر إلى إيزيبث الذي يحدق في ثعبان الثعبان.

رفع إصبعه ، وقطعت رأسي.

حدثت المجموعة التالية من الإجراءات بسرعة كبيرة لدرجة أنني لم أتمكن من الرد على الإطلاق.

كيف نبدأ؟

“… يبدو أنك اتخذت قرارك—”

خفض رأسه وتفكر قليلا ، نقرت إيزيبث على رأسه وتمتم.

“بالنسبة لي؟ يمكنني أن أنقذ ست سنوات ، وأخيراً أحصل على السجلات“.

“ذكرياتي لا تزال غير سليمة كما تراها ، لذلك أجد صعوبة في تذكر أشياء معينة. لا تهتم بي إذا كنت أتذكر بعض الأشياء بشكل خاطئ.”

“خ.”

رفع إيزيبث رأسه عرضا ونظر إلي.

“إذا قتلته الآن ، فهناك فرصة أنه قد يكرهني ، لكن … هل هذا مهم حقًا؟ بمجرد تولي نفسه الآخر في غضون عامين ، سيقتل نفسه ، لذلك ليس لدي للقلق بشأنه في المستقبل القريب … بالإضافة إلى أنه سمع أشياء لا ينبغي أن يسمعها … سيكون الأمر مزعجًا إذا بقي على قيد الحياة .. “

“… بغض النظر عن ذلك ، لا يبدو أن لديك الكثير من الوقت حتى يتولى زمام الأمور. سأقول بضع سنوات. مهلا ، هذا يبدو مزعجًا للغاية.”

“بالنسبة لي؟ يمكنني أن أنقذ ست سنوات ، وأخيراً أحصل على السجلات“.

غطى إيزيبث فمه بإحدى يديه ومد الأخرى نحوي حتى أصبحت كفه أمام وجهي مباشرة.

لم أستطع تحمل ذلك.

في تلك اللحظة ، اشتعلت نفحة من الموت عالقة في الهواء.

بداخل رأسي ، شعرت بقلبي ينبض بصوت عالٍ وهو يتحدث.

“ماذا علي أن أفعل؟ هل يجب أن أقتلك قبل أن يتولى زمام الأمور؟ كانت هناك عدة حالات جلب فيها لي الكثير من المتاعب …”

ببطء ، رفع يده وأشار إلي.

تردد صدى حديثه الناعم في أفكاري مثل كثير من الهمسات ، يشبه صوت الهسهسة الذي تصدره الثعابين.

مع كل كلمة قالها ، أصبح صوت الهسهسة في رأسي أقوى ، مما دفعني إلى هذه المرحلة الغريبة التي جعلت من الصعب علي الحفاظ على تركيزي. كل شيء من حولي شعرت بالتوازن.

إذا قتلتك الآن ، ستختفي الكثير من مشاكلي.”

حدثت المجموعة التالية من الإجراءات بسرعة كبيرة لدرجة أنني لم أتمكن من الرد على الإطلاق.

مع كل كلمة قالها ، أصبح صوت الهسهسة في رأسي أقوى ، مما دفعني إلى هذه المرحلة الغريبة التي جعلت من الصعب علي الحفاظ على تركيزيكل شيء من حولي شعرت بالتوازن.

مع كل كلمة قالها ، زاد الرهبة داخل جسدي. هزت رأسي ، توسلت في ذهني.

“… لكني أعتقد أن لدي فكرة أفضل.”

سأل وهو يتناوب بين نظراته بيني وبين اللثعبان الصغير.

فقط بعد أن أزال كف يده عني توقف صوت الهسهسة وظهر في رؤيتي مرة أخرىاحتفظ بنفس الابتسامة على وجهه.

ودعاً ثعبان صغير ??? ————— ترجمة FLASH

لماذا أنقذني؟

ازداد يأسي بمرور الوقت ، حيث عانيت أكثر.

قلت لنفسي وأنا أنظر إلى إيزيبث قبليعلى الرغم من أن مظهره كان مشابهًا لمظهر الإنسان ، والطريقة التي يتصرف بها كانت مشابهة أيضًا لكيفية تصرف الإنسان ، إلا أنني لم أستطع قراءة تعبيره أو فهم ما كان يفكر فيه.

“هذا غريب … أنا متأكد من أنني اكتشفت وجوده قبل مجيئي إلى هنا. لا أعتقد أنني مخطئ“.

لقد كان لغزا كاملا في عيني.

ببطء ، رفع يده وأشار إلي.

وهذا ما جعله مخيفًا بشكل خاص بالنسبة لي.

ازدادت حدة الاهتزازات داخل جسدي مع كل كلمة قالها ، وبدأ وجهي يتأرجح من الألم.

بالنظر إلى النظرة المرتبكة على وجهك ، يجب أن تتساءل لماذا لم أقتلك.

كسر-!

بدا لي أنني قادر على قراءة أفكاري ، لقد هزني صوت إيزيبث.

“… هذا لأنني لست بحاجة لقتلك.”

يرتدي نفس الابتسامة الرقيقة على وجهه ، وقف ببطء من مكانه.

“سجلات أكاشيك تضعف. لا ، سجلات أكاشيك ضعيفة بالفعل.”

ثم بدأ يتجول حولي في دوائرتردد صدى خطواته الناعمة في أذني.

“مههه! مهههه!”

سجلات أكاشيك تضعف. لا ، سجلات أكاشيك ضعيفة بالفعل.”

حلق شخص في الهواء وظهر أمام إيزيبث وهو يرفع إصبعه ويوجهه باتجاهه. هناك ، رأيت الثعبان الصغيرة يحوم في الهواء أمامه. كان نصف مستيقظ الآن.

عند سماعي كلماته ، ابتلعت جرعة من اللعاب.

هذه المرة ، علمت أنه كان ينظر إلي ، وليس أنا الآخر.

نتيجة لذلك بدأ شيء ما في جسدي يرتجف.

تجعدت حواجب إيزيبث ، واستدار رأسه لينظر في اتجاه مصدر الصوت.

قد لا تعرف هذا لأنك لا تملك قوة قوانين أكاشيك ، ولكن مع كل تراجع ، أو حلقة زمنية ، تضعف السجلات.”

“لا يبدو أنك تستطيع أن تقتل نفسك بعد. ليس إلا إذا التهمته.”

“من نافلة القول أن التدخل في الوقت ليس رخيصًا بغض النظر عن نوع الكيان الذي أنت عليه. سواء كنت أنا أو أنت … أو السجلات ، فإن التدخل في الوقت لا يأتي بثمن بخس. مهما كانت الحالة ، على عكس ما أنا عليه. أنت ، السجلات لا تستخدم هذا القدر من الطاقة لإعادة ضبط الكون. كل إعادة تعيين هي مجرد جزء بسيط من قوتهم ، وبالتالي فإن العبء الذي يواجهونه منخفض نوعًا ما ، ولكن ماذا لو … “

غطى وجهه بيده ، وأطلق دفعة واحدة من الضحك الجاف.

أوقف إيزيبث خطاه وأدار رأسه لينظر إلي.

“إذا قتلتك الآن ، ستختفي الكثير من مشاكلي.”

“… ماذا لو تكررت الحلقة مرارًا وتكرارًا؟ ماذا لو حدث ذلك مرات عديدة بحيث بدأت السجلات تفقد قوتها ببطء مثل مقاتل ينفد من القدرة على التحمل ، وماذا لو شعروا باليأس لدرجة أنهم بدأوا في استخدام المزيد من صلاحياتهم لمساعدة من اختاروا قتلي؟ من يهدد وجودهم؟

ما تبع ذلك كان صوت خافت خافت وسقوط جثة على الأرض.

بداخل رأسي ، شعرت بقلبي ينبض بصوت عالٍ وهو يتحدث.

أخذ خطوة أقرب مني ، لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن يصل قبلي.

كلماته

تجعدت حواجب إيزيبث ، واستدار رأسه لينظر في اتجاه مصدر الصوت.

بدأ جسدي يشعر فجأة بالفزع عندما بدأت أفهم ما كان يقوله.

مباشرة بعد اختفاء الضغط ، كان جسدي مكمّمًا بشكل انعكاسي وأصابتني موجة من الدوار.

ببطء ، مع ضعف سجلات أكاشيك ، ومع حدوث الانتكاسات ، أصبحت على دراية بالانحدارات السابقة داخل ذهني مع كل تراجع جديد يحدث. لم تعد السجلات قادرة على إنفاق أي طاقة في محاولة جعلني أنسى.”

“… خطأي.”

رفع وهج أبيض غلف يد إيزيبث ووجهه ملتوي.

“أنا بخير.”

هذه القوة … إنها إدمان للغاية.”

ترددت صدى كلمات إيزيبث في داخل أذني وشعر مؤخرة رقبتي منتصب.

على الرغم من أنه تحدث بصوت هامس منخفض ، إلا أن صدى كلماته كان يتردد بقوة داخل الغرفة لدرجة أنه شعر كما لو أن الغرفة نفسها كانت تهتز.

“مههه! مهههه!”

ووجه انتباهه إليّ ، واختفى الوهج من يد إيزيبث.

“في الواقع ، قد يكون هذا أكثر متعة …”

انطلاقا من مظهرك ، لقد خمنت ذلك بالفعل. هذه هي الحلقة الأخيرة. بمجرد أن يموت ، لن تستمر الحلقة.”

“… ماذا لو تكررت الحلقة مرارًا وتكرارًا؟ ماذا لو حدث ذلك مرات عديدة بحيث بدأت السجلات تفقد قوتها ببطء مثل مقاتل ينفد من القدرة على التحمل ، وماذا لو شعروا باليأس لدرجة أنهم بدأوا في استخدام المزيد من صلاحياتهم لمساعدة من اختاروا قتلي؟ من يهدد وجودهم؟

ازدادت حدة الاهتزازات داخل جسدي مع كل كلمة قالها ، وبدأ وجهي يتأرجح من الألم.

“آه…”

“لذا عد إلى سبب إبقائي على قيد الحياة …”

“… لقد خدمت غرضك بالفعل. ماذا عنك تختفي وتترك الحقيقي الذي تتولى زمام الأمور؟ ليس لدي اهتمام باللعب مع مزيف.”

هسهسة صوته الهمس بصوت عالٍ داخل رأسي ، وبدأت وجهة نظري في التواء.

سقطت على الفور على ركبتي على الأرض.

حتى ذلك الحين ، بذلت قصارى جهدي لمنع نفسي من الإغماء.

غطت أفكاري ، وأغمضت عيناي عدة مرات ، غير قادرة على فهم كلماته.

أردت أن أسمع ما يريد أن يقولهأردت أن أعرف لماذا لم يقتلنيأردت أن أعرف ما الذي يدور في رأسه … و … و

أردت أن أسمع ما يريد أن يقوله. أردت أن أعرف لماذا لم يقتلني. أردت أن أعرف ما الذي يدور في رأسه … و … و …

“… هذا لأنني لست بحاجة لقتلك.”

تدريجيًا ، وبينما كان يواصل التحديق في وجهي ، تراجعت عيناه ورأسه يهتز.

غطت أفكاري ، وأغمضت عيناي عدة مرات ، غير قادرة على فهم كلماته.

“بالنظر إلى النظرة المرتبكة على وجهك ، يجب أن تتساءل لماذا لم أقتلك.

ملأت تسلية وجه إيزيبث بينما كانت عيناه المحمرتان الساطعتان تحدقان في وجهيلا ، كان يحدق في الآخر.

———-—-

أنا على دراية برغباتك. تريد أن توقف الحلقات. تريد أن تنتهي المعاناة التي عايشتها ، أليس كذلك؟ ثم نفذها. اقتل نفسك الآن. ضع حدًا لبؤسك الذي لا ينتهي و .. .مم ، انتظر. “

“إذا قتلتك الآن ، ستختفي الكثير من مشاكلي.”

أوقف جزيبث نفسه في منتصف العقوبة.

يبدأ بشعرك واقفًا. بعد ذلك ، تبدأ راحة يدك في التعرق ، ويعاني جسمك من موجة من الغثيان ، مما يجعل من الصعب عليك فهم ما يكمن أمامك.

فجأة وضع يده على فمه ، عبس.

“لا يبدو أنك تستطيع أن تقتل نفسك بعد. ليس إلا إذا التهمته.”

لا يبدو أنك تستطيع أن تقتل نفسك بعد. ليس إلا إذا التهمته.”

على الرغم من أنه تحدث بصوت هامس منخفض ، إلا أن صدى كلماته كان يتردد بقوة داخل الغرفة لدرجة أنه شعر كما لو أن الغرفة نفسها كانت تهتز.

بينما كان يفكر ، لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى تسترخي حواجبهعادت الابتسامة أيضا إلى وجهه.

بداخل رأسي ، شعرت بقلبي ينبض بصوت عالٍ وهو يتحدث.

كان يحدق في اتجاهي ، وأصبحت ابتسامته أكثر بروزًا.

“لماذا أنقذني؟“

“في الواقع ، قد يكون هذا أكثر متعة …”

لقد تغلبت علي موجة من العجز حيث غلف وجوده جسدي بالكامل ، ومنعني من الحركة على الإطلاق.

هذه المرة ، علمت أنه كان ينظر إلي ، وليس أنا الآخر.

رفع إيزيبث رأسه عرضا ونظر إلي.

تريد أن تعيش ، أليس كذلك؟

في خضم جهادي ، عبس إيزيبث.

سألني فجأة وهو ينظر مباشرة إلى عينيحتى قبل أن أتمكن من الرد استمر.

“خ.”

“جزء منك يريد أن يموت وآخر يريد أن يعيش …”

“في الواقع ، قد يكون هذا أكثر متعة …”

هربت ضحكة مكتومة صغيرة من شفتي إيزيبث.

بمجرد اختفاء كلماته ، تعرضت لصدمة كهربائية في جميع أنحاء جسدي. بدأ جسدي بالتوتر استجابة لما فعله ، وتدحرجت عيني إلى مؤخرة رأسي.

“كم هو مثير للسخرية … ربما تتساءل كيف ستجد طريقة للهروب من تأثير نفسك الآخر بينما هو يلتهمك ببطء ، والآخر تبحث عن طريقة لإنهائي حتى يتمكن أخيرًا من قتل نفسه…”

“أنا بخير.”

كلما تحدث أكثر ، لمع عينيه أكثر.

سألني فجأة وهو ينظر مباشرة إلى عيني. حتى قبل أن أتمكن من الرد استمر.

كلماته التالية جعلت قلبي يتوقف.

كلما تحدث أكثر ، لمع عينيه أكثر.

“اقتله”.

 

مسح الابتسامة على وجهه ، أصبح وجه إيزيبث خطيرًا بشكل لا يضاهى ، مما تسبب في قشعريرة في جسدي.

موجة من العجز ستغمر الفرد عندما يجد نفسه في موقف لا يستطيع فيه فعل أي شيء.

ببطء ، رفع يده وأشار إلي.

في ذلك الوقت ، سمعت صدى صوت إيزيبث بجوار أذني.

اقتل” حامل أكاشيك وسيتوقف كل هذا. يموت ، وتنتهي الحلقة. الآخر يمكنك أن تموت بينما تترك وراءك الجسد الذي أنت فيه ، وعليك الاحتفاظ بجسدك هذا. لا هذا يبدو وكأنه حل لطيف؟

“كدت أنسى مدى ضعفك المثير للشفقة في الوقت الحالي. للحظة ، ظننت أنك ستموت.”

بالنسبة لي؟ يمكنني أن أنقذ ست سنوات ، وأخيراً أحصل على السجلات“.

“… لكني أعتقد أن لدي فكرة أفضل.”

بعد أن أنهى حديثه ، ملأ الصمت المكانكان الهواء هشًا لدرجة أن المرء يعتقد أنه سينكسرفتحت فمي ، ولكن بعد ذلك أغلقته عندما شعرت بعيون حمراء ثاقبة تتوهج في وجهي ، وارتجف جسدي بعنف من الداخل.

فقط بعد أن أزال كف يده عني توقف صوت الهسهسة وظهر في رؤيتي مرة أخرى. احتفظ بنفس الابتسامة على وجهه.

هذا…’

هربت ضحكة مكتومة صغيرة من شفتي إيزيبث.

لقد صدمت عندما أدركت أنني لا أستطيع رفض كلماتهأردت أن أرفضه ، لكن بمجرد أن فتحت فمي ، لم يخرج شيء.

العجز.

ابتسمت ابتسامة مرة أخرى على وجه إيزيبث عندما نظر إلي.

“يجب أن تكون له حقوق التأليف والنشر المزيفة؟“

“… يبدو أنك اتخذت قرارك—”

“خواك!”

خ.”

حلق شخص في الهواء وظهر أمام إيزيبث وهو يرفع إصبعه ويوجهه باتجاهه. هناك ، رأيت الثعبان الصغيرة يحوم في الهواء أمامه. كان نصف مستيقظ الآن.

كان وقف إيزيبث في منتصف الجملة صوتًا ناعمًا قادمًا من بعيد.

“بالنظر إلى النظرة المرتبكة على وجهك ، يجب أن تتساءل لماذا لم أقتلك.

تجعدت حواجب إيزيبث ، واستدار رأسه لينظر في اتجاه مصدر الصوت.

بدأت ألوان رؤيتي تتضاءل في نفس اللحظة ، وبدا كل شيء من حولي مخدرًا.

سقط قلبي بمجرد أن استدار رأسه.

سأل وهو يتناوب بين نظراته بيني وبين اللثعبان الصغير.

حلق شخص في الهواء وظهر أمام إيزيبث وهو يرفع إصبعه ويوجهه باتجاهههناك ، رأيت الثعبان الصغيرة يحوم في الهواء أمامهكان نصف مستيقظ الآن.

بدأ الخوف ببطء يتغلغل في جسدي.

على الأرجح ، فقد أغمي عليه من الضغط السابق الذي مارسته إيزيبث.

أردت أن أسمع ما يريد أن يقوله. أردت أن أعرف لماذا لم يقتلني. أردت أن أعرف ما الذي يدور في رأسه … و … و …

تردد صدى صوت إيزيبث البارد في الهواء ، مما تسبب في ارتجافها وهو يحدق في الثعبان الصغير وهو يحلق في الجو.

“حسنًا؟“

كان هناك شخص آخر هنا؟ هذا مهمل مني.”

“آه ، من المنطقي الآن.”

انتابني شعور بالرهبة عندما نظر إلى إيزيبث الذي يحدق في ثعبان الثعبان.

يرتدي نفس الابتسامة الرقيقة على وجهه ، وقف ببطء من مكانه.

أحبط ضغط إيزيبث محاولاتي للتنقل ، مما منعني من الحركة.

ودعاً ثعبان صغير ??? ————— ترجمة FLASH

حاولت تنشيط كل مهاراتي في الوقت الحالي ، وخاصة مهارة كسر الحدود ، لكنها كانت غير مجديةبغض النظر عن مقدار المحاولة ، لا يبدو أن شيئًا يستجيب لمكالماتي.

في تلك اللحظة توقف الضغط على الغرفة.

ازداد يأسي بمرور الوقت ، حيث عانيت أكثر.

“خذ جسدي!”

“خذ جسدي!”

عندما توقف فجأة ، استدار لينظر إلي.

ألا تريد أن تأخذ جسدي؟

“ماذا علي أن أفعل؟ هل يجب أن أقتلك قبل أن يتولى زمام الأمور؟ كانت هناك عدة حالات جلب فيها لي الكثير من المتاعب …”

وصل اليأس إلى النقطة التي بدأت فيها التوسل إلى نصفي الآخر ، لكن ذلك كان بلا جدوىلا يبدو أنه يرد على مكالماتي.

“… بغض النظر عن ذلك ، لا يبدو أن لديك الكثير من الوقت حتى يتولى زمام الأمور. سأقول بضع سنوات. مهلا ، هذا يبدو مزعجًا للغاية.”

“لا .. لا ..”

سألني فجأة وهو ينظر مباشرة إلى عيني. حتى قبل أن أتمكن من الرد استمر.

تمكنت بضع كلمات من الهروب من شفتي عندما كنت أحدق في إيزيبث.

بينما كان يفكر ، لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى تسترخي حواجبه. عادت الابتسامة أيضا إلى وجهه.

حسنًا؟

“… خطأي.”

سمعت إيزيبث كلامي ، فنظر إليلا ، بل كان ينظر إلى تعبيري.

فتح فمي ببطء بينما توقف قلبي ، الذي كان يضرب بشكل محموم ، عن الخفقان.

توقف قلبي عن النبض.

“ذكرياتي لا تزال غير سليمة كما تراها ، لذلك أجد صعوبة في تذكر أشياء معينة. لا تهتم بي إذا كنت أتذكر بعض الأشياء بشكل خاطئ.”

هل هذا شخص تعرفه؟

بمجرد اختفاء كلماته ، تعرضت لصدمة كهربائية في جميع أنحاء جسدي. بدأ جسدي بالتوتر استجابة لما فعله ، وتدحرجت عيني إلى مؤخرة رأسي.

سأل وهو يتناوب بين نظراته بيني وبين اللثعبان الصغير.

“كيف نبدأ؟“

“أرى…”

انتابني شعور بالرهبة عندما نظر إلى إيزيبث الذي يحدق في ثعبان الثعبان.

بدأ يتذمر بصوت منخفض.

“… خطأي.”

“إذا قتلته الآن ، فهناك فرصة أنه قد يكرهني ، لكن … هل هذا مهم حقًا؟ بمجرد تولي نفسه الآخر في غضون عامين ، سيقتل نفسه ، لذلك ليس لدي للقلق بشأنه في المستقبل القريب … بالإضافة إلى أنه سمع أشياء لا ينبغي أن يسمعها … سيكون الأمر مزعجًا إذا بقي على قيد الحياة .. “

في تلك اللحظة ، اشتعلت نفحة من الموت عالقة في الهواء.

مع كل كلمة قالها ، زاد الرهبة داخل جسديهزت رأسي ، توسلت في ذهني.

“لم يكن ليقدم مثل هذا التعبير …”

“أوقفوه…”

ما تبع ذلك كان صوت خافت خافت وسقوط جثة على الأرض.

في غضون ذلك ، انتشرت ابتسامة رقيقة على وجه اللثعبان الصغير وهو ينظر إليالنظرة على وجهه

“اقتل” حامل أكاشيك “وسيتوقف كل هذا. يموت ، وتنتهي الحلقة. الآخر يمكنك أن تموت بينما تترك وراءك الجسد الذي أنت فيه ، وعليك الاحتفاظ بجسدك هذا. لا هذا يبدو وكأنه حل لطيف؟ “

كان مشابهًا لمن قبل مصيرهم.

“لا … لا … لا ، افعل -“

لم أستطع تحمل ذلك.

“خذ جسدي!”

كرهته!

“بالنسبة لي؟ يمكنني أن أنقذ ست سنوات ، وأخيراً أحصل على السجلات“.

كرهته!

موجة من العجز ستغمر الفرد عندما يجد نفسه في موقف لا يستطيع فيه فعل أي شيء.

لا!’

لم تدم الضحكة طويلًا ، حيث انهارت بشرته وأصبح صوته عميقًا.

“لا … لا … لا ، افعل -“

فتح فمي ببطء بينما توقف قلبي ، الذي كان يضرب بشكل محموم ، عن الخفقان.

بعد فوات الأوان.”

كانت هناك إشارات من خيبة الأمل في صوته وهو يدير رأسه لينظر بعيدًا عني.

حدثت المجموعة التالية من الإجراءات بسرعة كبيرة لدرجة أنني لم أتمكن من الرد على الإطلاق.

يبدأ بشعرك واقفًا. بعد ذلك ، تبدأ راحة يدك في التعرق ، ويعاني جسمك من موجة من الغثيان ، مما يجعل من الصعب عليك فهم ما يكمن أمامك.

كسر-!

التقى أعيننا ، قلب جسده حوله. هذه المرة ، تلاشت ابتسامته قليلاً.

بلمسة من أصابعه ، تردد صدى صوت كسر العظام في جميع أنحاء الغرفة ، وتماسك شخصية الثعبان الصغير معًا.

“أرى…”

رطم-!

قلت لنفسي وأنا أنظر إلى إيزيبث قبلي. على الرغم من أن مظهره كان مشابهًا لمظهر الإنسان ، والطريقة التي يتصرف بها كانت مشابهة أيضًا لكيفية تصرف الإنسان ، إلا أنني لم أستطع قراءة تعبيره أو فهم ما كان يفكر فيه.

ما تبع ذلك كان صوت خافت خافت وسقوط جثة على الأرض.

غطت أفكاري ، وأغمضت عيناي عدة مرات ، غير قادرة على فهم كلماته.

بدأت ألوان رؤيتي تتضاءل في نفس اللحظة ، وبدا كل شيء من حولي مخدرًا.

****

فتح فمي ببطء بينما توقف قلبي ، الذي كان يضرب بشكل محموم ، عن الخفقان.

كلماته التالية جعلت قلبي يتوقف.

“آه…”

“كان هناك شخص آخر هنا؟ هذا مهمل مني.”

****

“هل هذا شخص تعرفه؟“

ودعاً ثعبان صغير ???

—————
ترجمة FLASH

ببطء ، بدأت أهدأ.

———-—-

أوقف إيزيبث خطاه وأدار رأسه لينظر إلي.

 

“… يبدو أنك اتخذت قرارك—”

اية (26) ۞وَٱتۡلُ عَلَيۡهِمۡ نَبَأَ ٱبۡنَيۡ ءَادَمَ بِٱلۡحَقِّ إِذۡ قَرَّبَا قُرۡبَانٗا فَتُقُبِّلَ مِنۡ أَحَدِهِمَا وَلَمۡ يُتَقَبَّلۡ مِنَ ٱلۡأٓخَرِ قَالَ لَأَقۡتُلَنَّكَۖ قَالَ إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ ٱللَّهُ مِنَ ٱلۡمُتَّقِينَ (27)سورة المائدة الاية (27)

“أرى…”

 

“تريد أن تعيش ، أليس كذلك؟“

 

الخوف.

 

“إذا قتلتك الآن ، ستختفي الكثير من مشاكلي.”

 

اقترب مني قليلاً ، وأمال رأسه قليلاً.

مقبض.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط