نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 604

خيار [3]

خيار [3]

الفصل 604: خيار [3]

تداخلت صورته مع صورة الرجل الذي يعرفه ، شعر إيزيبث بالاشمئزاز فقط.

“أمم…”

“بالتأكيد هذه مزحة … الثعبان الصغير موجود في مكان ما هنا ، يختبئ ويحاول العودة إلي بسبب كل المشكلات التي سببتها له … أليس كذلك؟ “

عبس إيزيبث وهو يحدق برين ، الذي بدا أنه فقد روحه.

تابعت أماندا شفتيها عندما سمعت السؤال.

“… هل هذا حقا ما كان عليه أن يكون؟

“أرى…”

تداخلت صورته مع صورة الرجل الذي يعرفه ، شعر إيزيبث بالاشمئزاز فقط.

“لا لا لا لا لا…”

“الاعتقاد بأن موت شخص غير مهم هو كل ما يتطلبه الأمر لتقليصك إلى هذه الحالة …”

“بالتأكيد هذه مزحة … الثعبان الصغير موجود في مكان ما هنا ، يختبئ ويحاول العودة إلي بسبب كل المشكلات التي سببتها له … أليس كذلك؟ “

في الواقع ، على الأرجح لم يكن الأمر كذلكوهو الآن في هذه الحالة العقلية نتيجة اكتشاف الحقائق الحقيقية عن وجوده وموت أحد رفاقه.

تدريجيًا ، مع ملاحظة تعابير الجميع ، أصبح صوت ريان أضعف ، وبدأ جسده يرتجف.

كان الرجل الذي يعرفه شخصًا يشبهه إلى حد كبيرشخص من شأنه أن يفعل أي شيء لتحقيق أهدافه.

“الوقت يمر ولم يتبق لديك الكثير من الوقت. سواء عشت أو مت ، سيعتمد كل شيء على مسار أفعالك التالي.”

ولأنه كان هكذا بالضبط ، أحبه إيزيبث.

كان رأسه مائلاً قليلاً مع تجعد حواف شفتيه قليلاً.

لسوء الحظ ، كانت هذه النسخة منه التي كانت قبله بعيدة كل البعد عن الشكل الذي يتذكره.

تدريجيًا ، مع ملاحظة تعابير الجميع ، أصبح صوت ريان أضعف ، وبدأ جسده يرتجف.

على أي حال ، هذا لا يعني إيزيبث.

تجول رايان في أرجاء الغرفة ، نظر إلى البوابة بقلق في عينيه.

هل يجب أن أقتله فقط؟

———-—-

في تلك اللحظة المنقسمة ، كان لديه دافع مفاجئ لإنهائه هنا وهناكفي المقام الأول ، كان السبب الوحيد لإبقائه على قيد الحياة هو إنقاذ نفسه من بعض المتاعب بالإضافة إلى الوقت ، لكن ذلك لم يكن ضروريًا حقًا.

“الاعتقاد بأن موت شخص غير مهم هو كل ما يتطلبه الأمر لتقليصك إلى هذه الحالة …”

لقد فاز بالفعلكل ما كان عليه فعله هو الانتظار لمدة ست سنوات وستكون سجلات أكاشيك له.

لم يكن إيزيبث شخصًا يعتقد أن كل خططه ستنجح.

ست سنوات فقط.

“إذا توقفت عن التفكير في الأمر ، يجب أن تكون استراتيجيتي مضمونة.” إذا رفض عرضي فسوف يسيطر على زمام الأمور وينتحر في غضون أربع سنوات. ومع ذلك ، إذا لم ينتحر ، فإن اللعنة التي ألقيتها عليه يجب أن تنهي المهمة بالنسبة لي. بالإضافة إلى ذلك ، نظرًا لأن حامل أكاشيك هو الشخص الوحيد القادر على قتلي ، فلا داعي للقلق بشأن إيذائه بأي شكل من الأشكال بعد أن يقتل حامل أكاشيك. الحقيقة أنني فزت. يجب أن يكون كل شيء في متناول يدي ، ولكن … لماذا ، ما زلت أشعر بعدم الارتياح؟ “

لا ، الآن ليست فكرة جيدة.”

“ماذا إذا…”

لقد تطلب الأمر قدرًا كبيرًا من الإرادة لمنع نفسه من قتله.

انتشر تموج في المنطقة المجاورة حيث مد إيزيبث يده وطرق على جبهة رين بإصبعه.

يهدأ إيزيبث فجأة ولاحظ أن رين كان الآن يحدق في اتجاههبدأ ضغط قوي ومخيف بالتمدد من خارج جسدهالذي جعل حتى العمود الفقري في إيزيبث يرتعش.

وفقط بعد مرور بضع ثوان انكسر الصمت.

أوه؟

ابتسم إيزيبث فقط عندما رأى وهجه.

كان رأسه مائلاً قليلاً مع تجعد حواف شفتيه قليلاً.

كان رأسه مائلاً قليلاً مع تجعد حواف شفتيه قليلاً.

شخص ما يبدو مستاء قليلا“.

تحدث بصوت خافت ونبرة جليدية. واحد بدا وكأنه آلاف الثعابين كانت تصدر صوت هسهسة في أذني رين في نفس الوقت.

القليل من المبالغةفي الوقت الحالي ، بدا الأمر وكأنه يريد أكله حياًتلك النظرة … لم تكن سيئة.

فتح فمه ، وحاول رين الإجابة ، لكنه لم يكن بحاجة إلى إنهاء عقوبته حتى يفهم ريان ما حدث.

سيء للغاية الآن ليس الوقت المناسب.”

تمتم على نفسه بهدوء.

فكر إيزيبث وهو يهز رأسه.

“هاها …”

ركز انتباهه على البوابة في المسافة ، وحرك في الهواء بأصابعه وشكل رن يطفو ببطء في الهواءالضغط السابق الذي كان يخرج من جسده اختفى هكذا تماما.

بدأت الدموع تتساقط ببطء على جانب ظهره وهو يبذل قصارى جهده ليبتسم.

لم يكن رين الحالي سوى حشرة في عينيه.

قوبل بلا رد.

للأسف ، ليس لدي وقت للترفيه عن غضبك.”

“لا لا لا لا لا…”

يتحرك بإصبعه ، جسد رن يتجه ببطء في اتجاههتوقف أمامه ، حك إيزيبث رقبته قليلاً قبل أن تغرق عينيه.

لم يكن إيزيبث شخصًا يعتقد أن كل خططه ستنجح.

“لا تنس النصيحة التي قدمتها لك في وقت سابق. كل شيء سوف يختفي إذا قتلته”. “سيكون لديك خيار إما الموت أو العيش ، اعتمادًا على من تختار.”

وكان صحيحًا عندما توقفت عيناها على وجهه أن أماندا لاحظت فجأة شيئًا خاطئًا في تعبيره.

تحدث بصوت خافت ونبرة جليديةواحد بدا وكأنه آلاف الثعابين كانت تصدر صوت هسهسة في أذني رين في نفس الوقت.

وفقط بعد مرور بضع ثوان انكسر الصمت.

مد يده وضغطها على جبين رينتوهج لطيف يلف الغرفة.

تحدث بصوت خافت ونبرة جليدية. واحد بدا وكأنه آلاف الثعابين كانت تصدر صوت هسهسة في أذني رين في نفس الوقت.

شعر بروح رين ، تمتم.

“رن“.

أربع سنوات.”

———-—-

أخذ إيزيبث راحة يده بعيدًا عن رين ، تراجعت خطوة إلى الوراء.

 

ثم ، وهو يحدق مباشرة في عيني رن ، بدأ يتمتم.

تمتمت بهدوء وهي تخفض رأسها قليلاً.

“… هذا هو الوقت الذي ستستغرقه نفسك الأخرى لتندمج تماما مع نفسك الحالية. إذا كان التيار لم يقتل حامل أكاشيك بحلول ذلك الوقت ، فسيستولي الجزء الآخر منك وينهي كلا من وجودك. “

“سيء للغاية الآن ليس الوقت المناسب.”

انتشر تموج في المنطقة المجاورة حيث مد إيزيبث يده وطرق على جبهة رين بإصبعه.

وفقط بعد مرور بضع ثوان انكسر الصمت.

بعد ذلك ، بدأ شكل وشم أسود يشبه التاج على معصم رينكان وجهه يتألم من الألم ، لكن لم يخرج صوت من فمه لأن إيزيبث أبقته مغلقة.

يهدأ إيزيبث فجأة ولاحظ أن رين كان الآن يحدق في اتجاهه. بدأ ضغط قوي ومخيف بالتمدد من خارج جسده. الذي جعل حتى العمود الفقري في إيزيبث يرتعش.

“لقد قمت بحقن كمية صغيرة من دمي في مجرى الدم فقط في حالة حدوث شيء ما خلال أربع سنوات ورفض” هو “السيطرة على جسمك أو توصلتما إلى اتفاق. عندما تمر أربع سنوات و أنت لم تموت ، اللعنة التي وضعتها فيك سوف تؤتي ثمارها تلقائيًا ، وسوف تموت في لحظة “.

لسوء الحظ ، كانت هذه النسخة منه التي كانت قبله بعيدة كل البعد عن الشكل الذي يتذكره.

لم يكن إيزيبث شخصًا يعتقد أن كل خططه ستنجح.

كان رأسه مائلاً قليلاً مع تجعد حواف شفتيه قليلاً.

لمجرد أنه كان يطلق سراح رين ، فقد فهم مقدار المشكلة المحتملة التي يمكن أن يطرحها عليه في المستقبل.

‘ما هو انه يحاول أن يقول؟‘

إذا لم تنجح خطته ، فسيكون لديه دائمًا خطتان احتياطيتان.

“لا ، الآن ليست فكرة جيدة.”

كان من طبيعته أن يكون ذلك الحذر.

كان صوته رقيقًا لدرجة أن بالكاد سمعه أحد. لم تستطع حتى أماندا سماعه ، وكانت بجواره تمامًا.

لا شيء يمكن أن يمنعه من تحقيق أهدافه.

“ما الذي ياخذه وقتا طويلا؟“

حان الوقت لأن نفترق. لا تنسى ما تحدثنا عنه.”

“أحتاج شيئا آخر ..”

بابتسامة قانعة على وجهه ، ربت إيزبيث على رن على خده بينما كان جسد رن يطفو ببطء نحو اتجاه البوابة في المسافةطوال الوقت ، كان الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله هو التوهج في اتجاهه بكراهية لا يمكن تخيلها.

“الوقت يمر ولم يتبق لديك الكثير من الوقت. سواء عشت أو مت ، سيعتمد كل شيء على مسار أفعالك التالي.”

ابتسم إيزيبث فقط عندما رأى وهجه.

“أوه؟“

الوقت يمر ولم يتبق لديك الكثير من الوقت. سواء عشت أو مت ، سيعتمد كل شيء على مسار أفعالك التالي.”

———-—-

بالضغط على راحة يده للأمام ، أطلق جسد رين نحو البوابة التي تم إعدادها بالفعل.

انتشر تموج في المنطقة المجاورة حيث مد إيزيبث يده وطرق على جبهة رين بإصبعه.

بعد ذلك اختفى جسده تمامًاآخر ما رآه إيزيبث هو وهجه المرعب المليء بدماءبعد ذلك ، ساد صمت عميق في الغرفة.

“هذا لأنني لم أرغب في إعاقته“.

وفقط بعد مرور بضع ثوان انكسر الصمت.

“هاها …”

“… هل كان علي قتله للتو؟

“صغير .. ثعبان …”

مرة أخرى ، بدأت أفكار أخرى في إيزيبث.

“هناك خطأ…”

عند التفكير في الوهج ، كان لدى إيزيبث شعور مقلق.

“هناك خطأ…”

لقد بدأ يشك في نفسه قليلاًيعني كيف لا يستطيع؟ كان يعرف مدى قوة رين.

“أنا لا أحب هذا.”

لقد كان شخصًا يمكن أن يقف على قدم المساواة معهلم يكن هناك من طريقة يعامله بها مثل الآخرين.

———-—-

إذا توقفت عن التفكير في الأمر ، يجب أن تكون استراتيجيتي مضمونة.” إذا رفض عرضي فسوف يسيطر على زمام الأمور وينتحر في غضون أربع سنواتومع ذلك ، إذا لم ينتحر ، فإن اللعنة التي ألقيتها عليه يجب أن تنهي المهمة بالنسبة ليبالإضافة إلى ذلك ، نظرًا لأن حامل أكاشيك هو الشخص الوحيد القادر على قتلي ، فلا داعي للقلق بشأن إيذائه بأي شكل من الأشكال بعد أن يقتل حامل أكاشيكالحقيقة أنني فزتيجب أن يكون كل شيء في متناول يدي ، ولكن … لماذا ، ما زلت أشعر بعدم الارتياح؟

كان صوته رقيقًا لدرجة أن بالكاد سمعه أحد. لم تستطع حتى أماندا سماعه ، وكانت بجواره تمامًا.

هذا الشعور

“أنا لا أحب هذا.”

شدّ إيزيبث قبضتيه معًا.

“لقد قمت بحقن كمية صغيرة من دمي في مجرى الدم فقط في حالة حدوث شيء ما خلال أربع سنوات ورفض” هو “السيطرة على جسمك أو توصلتما إلى اتفاق. عندما تمر أربع سنوات و أنت لم تموت ، اللعنة التي وضعتها فيك سوف تؤتي ثمارها تلقائيًا ، وسوف تموت في لحظة “.

أنا لا أحب هذا.”

“الثعبان الصغير؟“

لم يكن ذلك لطيفا بالنسبة لإيزايبثبالنسبة لشخص من عياره أن يشعر بهذا النوع من المشاعر ، لم يكن الأمر أقل إثارة للغضب.

لقد بدأ يشك في نفسه قليلاً. يعني كيف لا يستطيع؟ كان يعرف مدى قوة رين.

كان احتمال حدوث شيء دون أن يلاحظه أحد أمرًا مزعجًا ، وحتى الآن حتى خطته الاحتياطية لا تبدو آمنة كما كان يعتقد.

 

“أحتاج شيئا آخر ..”

بعد ذلك اختفى جسده تمامًا. آخر ما رآه إيزيبث هو وهجه المرعب المليء بدماء. بعد ذلك ، ساد صمت عميق في الغرفة.

تمتم على نفسه بهدوء.

وكان صحيحًا عندما توقفت عيناها على وجهه أن أماندا لاحظت فجأة شيئًا خاطئًا في تعبيره.

عندها أدرك أنه بحاجة إلى شيء آخر ليشعر بالسيطرة الكاملة على الموقف.

“ماذا إذا…”

شيء من شأنه أن يكون قادرًا حقًا على قلب مجرى الأحداث في حال حدوث خطأ ما ، وفشلت خطته.

لمجرد أنه كان يطلق سراح رين ، فقد فهم مقدار المشكلة المحتملة التي يمكن أن يطرحها عليه في المستقبل.

همم…”

أومأت أنجليكا برأسها.

وقف إيزيبث في منتصف الغرفة ، وهو يفكر في الأمر بعمق ، وقام بمسح الغرفة بعينيه.

سووش -!

لم يمض وقت طويل قبل أن يتوقفوا في اتجاه معينفي تلك اللحظة ، خطرت في ذهنه فكرة مذهلة حيث كانت عيناه تلمعان لونًا أحمر ساطعًابعد فترة ، وابتسامة رقيقة على وجهه ، تمتمت إيزيبث بشيء.

ليس هذا فقط ، لم يعد اللثعبان الصغير و رن أيضًا.

“ماذا إذا…”

“الوقت يمر ولم يتبق لديك الكثير من الوقت. سواء عشت أو مت ، سيعتمد كل شيء على مسار أفعالك التالي.”

***

عندها أدرك أنه بحاجة إلى شيء آخر ليشعر بالسيطرة الكاملة على الموقف.

ما الذي ياخذه وقتا طويلا؟

“أنا لا أحب هذا.”

في غرفة واسعة مليئة بالندوب والمعدات المكسورة ، رن صوت طفولي غير ناضج في جميع أنحاء المكان.

شدّ إيزيبث قبضتيه معًا.

تجول رايان في أرجاء الغرفة ، نظر إلى البوابة بقلق في عينيه.

تابعت أماندا شفتيها عندما سمعت السؤال.

لقد مضى وقت طويل منذ أن غادر الكوكب وعاد إلى الأرض.

“لا ، الآن ليست فكرة جيدة.”

عند عودته ، اكتشف مقر المرتزقة في حالة يرثى لهاتعرض كل شيء تقريبًا للتلف ، واعتقد رايان أن المستودع بأكمله كان سيُفقد في سجلات التاريخ لولا جدران ملاعب التدريب الصلبة.

يتحرك نحو مكان وجود رين ، سقط على ركبتيه وأمسك به من قميصه.

من ناحية أخرى ، لم يكن هو الوحيد الذي عاد حيث عاد الجميع أيضًاالجميع باستثناء كيفن وإيما وميليسا الذين بدوا وكأنهم انتقلوا إلى مكان آخر.

“أنا..”

ليس هذا فقط ، لم يعد اللثعبان الصغير و رن أيضًا.

“يبدو أنهم وصلوا في الوقت المناسب.”

هل قلت أن اللثعبان الصغير كان ينتظر عند البوابة عندما رجعت؟

“… هذا هو الوقت الذي ستستغرقه نفسك الأخرى لتندمج تماما مع نفسك الحالية. إذا كان التيار لم يقتل حامل أكاشيك بحلول ذلك الوقت ، فسيستولي الجزء الآخر منك وينهي كلا من وجودك. “

بينما كان رايان يسير في الغرفة ، دوى صوت عالٍ ومتميز عبر الفضاءاستدارت أنجليكا ، التي كانت تتحدث ، لمواجهة أماندا التي أومأت برأسها ردًا على استفسارهابدت غير مريحة إلى حد ما في التحدث معها ، لكنها ظلت مهذبة للغاية.

بابتسامة قانعة على وجهه ، ربت إيزبيث على رن على خده بينما كان جسد رن يطفو ببطء نحو اتجاه البوابة في المسافة. طوال الوقت ، كان الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله هو التوهج في اتجاهه بكراهية لا يمكن تخيلها.

نعم. قبل أن أغادر ، أتذكر رؤية اللثعبان الصغير. أخبرته أن يبقي البوابة مفتوحة عندما يأتي رين.”

أول من انتقل إليه كانت أماندا التي نظرت إليه بقلق في عينيها.

“أرى…”

بدأت الدموع تتساقط ببطء على جانب ظهره وهو يبذل قصارى جهده ليبتسم.

أومأت أنجليكا برأسها.

كان وجه ريان متحمسًا بشكل خاص وهو ينظر نحو البوابة.

ثم ، بعد بضع ثوان ، عبس وسأل.

تابعت أماندا شفتيها عندما سمعت السؤال.

آخر ما تذكرته ، كنت مع رين. لماذا لم يعد معه؟

بعد ذلك ، بدأ شكل وشم أسود يشبه التاج على معصم رين. كان وجهه يتألم من الألم ، لكن لم يخرج صوت من فمه لأن إيزيبث أبقته مغلقة.

تابعت أماندا شفتيها عندما سمعت السؤال.

“حان الوقت لأن نفترق. لا تنسى ما تحدثنا عنه.”

تمتمت بهدوء وهي تخفض رأسها قليلاً.

رفع صوت ريان رفع رأسه.

هذا لأنني لم أرغب في إعاقته“.

اية (28) إِنِّيٓ أُرِيدُ أَن تَبُوٓأَ بِإِثۡمِي وَإِثۡمِكَ فَتَكُونَ مِنۡ أَصۡحَٰبِ ٱلنَّارِۚ وَذَٰلِكَ جَزَٰٓؤُاْ ٱلظَّٰلِمِينَ (29)  سورة المائدة الاية (29)

بفضل تسديدها بعيد المدى ، تمكنت أماندا من مساعدته في الوصول إلى المستوى الأعلى بسرعة أكبر ، لكنها سرعان ما أدركت أنها ستعترض طريقها فقط من تلك النقطة فصاعدًا واختارت المغادرة.

وفقط بعد مرور بضع ثوان انكسر الصمت.

أيضًا ، عند التفكير في المحادثة التي أجرتها معه ، لم تستطع الوقوف في تلك الغرفة بعد الآن.

ولأنه كان هكذا بالضبط ، أحبه إيزيبث.

شعرت بالاختناق الشديد لها.

رفع صوت ريان رفع رأسه.

“البوابة تتفاعل!”

كان وجه ريان متحمسًا بشكل خاص وهو ينظر نحو البوابة.

أذهلت أماندا فجأة من أفكارها صراخ ريان حيث بدأت التموجات في الظهور على البوابة المقابلة لها.

لقد تطلب الأمر قدرًا كبيرًا من الإرادة لمنع نفسه من قتله.

استدار جميع من في الغرفة على الفور لتركيز انتباههم على البوابة.

بينما كان رايان يسير في الغرفة ، دوى صوت عالٍ ومتميز عبر الفضاء. استدارت أنجليكا ، التي كانت تتحدث ، لمواجهة أماندا التي أومأت برأسها ردًا على استفسارها. بدت غير مريحة إلى حد ما في التحدث معها ، لكنها ظلت مهذبة للغاية.

كان وجه ريان متحمسًا بشكل خاص وهو ينظر نحو البوابة.

يهدأ إيزيبث فجأة ولاحظ أن رين كان الآن يحدق في اتجاهه. بدأ ضغط قوي ومخيف بالتمدد من خارج جسده. الذي جعل حتى العمود الفقري في إيزيبث يرتعش.

يبدو أنهم وصلوا في الوقت المناسب.”

“الثعبان الصغير؟“

تمتم بارتياح بينما انتشرت ابتسامة رقيقة على وجهه.

كان من طبيعته أن يكون ذلك الحذر.

سووش -!

لقد تطلب الأمر قدرًا كبيرًا من الإرادة لمنع نفسه من قتله.

في جزء من الثانية بعد كلماته ، انطلق شخص من البوابة وسقط على الأرض أمام الجميع.

أخذ إيزيبث راحة يده بعيدًا عن رين ، تراجعت خطوة إلى الوراء.

انفجار-!

“للأسف ، ليس لدي وقت للترفيه عن غضبك.”

“سعال … سعال …”

خاصةً رايان الذي كان يتطلع نحو البوابة بترقب.

ترافق الحادث مع سلسلة من السعال حيث وجه الجميع انتباههم إلى التركيز في اتجاه مكان تحطم الشخص ، فقط لرؤية شخصية رن الشاحبة ملقاة على الأرض.

“هناك خطأ…”

إنه رن!”

في الواقع ، على الأرجح لم يكن الأمر كذلك. وهو الآن في هذه الحالة العقلية نتيجة اكتشاف الحقائق الحقيقية عن وجوده وموت أحد رفاقه.

رن“.

“… هل كان علي قتله للتو؟“

عندما لاحظوا حالته ، صرخ ريان والآخرون بصدمةلا يبدو أن أيًا منهم يتصرف بشكل مختلف عما كان عليه في الماضي كما لو أن ذكريات الأحلام التي رأوها كانت مجرد صور عابرة في أدمغتهم.

فقط عندما وضعت أذنها بجوار فمه تمكنت أخيرًا من فك شفرة ما كان يحاول قوله ، وعندما كررت تلك الكلمات بصوت عالٍ ، سكتت الغرفة بأكملها على الفور تمامًا.

أول من انتقل إليه كانت أماندا التي نظرت إليه بقلق في عينيها.

أدار رأسه لينظر إلى رين ويلاحظ تعابيره ، وتراجع خطوة صغيرة إلى الوراء وأطلق ضحكة جافة.

“هناك خطأ…”

مد يده وضغطها على جبين رين. توهج لطيف يلف الغرفة.

وكان صحيحًا عندما توقفت عيناها على وجهه أن أماندا لاحظت فجأة شيئًا خاطئًا في تعبيره.

“… هل كان علي قتله للتو؟“

إذا كان رين قبل أن تغادر ، بدا وحيدًا ومكسورًا ، في الوقت الحالي ، نظر إليه تمامًا وهو ينظر نحو السقف بينما كان يتذمر شيئًا في الهواء.

“الاعتقاد بأن موت شخص غير مهم هو كل ما يتطلبه الأمر لتقليصك إلى هذه الحالة …”

كان صوته رقيقًا لدرجة أن بالكاد سمعه أحدلم تستطع حتى أماندا سماعه ، وكانت بجواره تمامًا.

مرة أخرى ، بدأت أفكار أخرى في إيزيبث.

ما هو انه يحاول أن يقول؟

بعد ذلك اختفى جسده تمامًا. آخر ما رآه إيزيبث هو وهجه المرعب المليء بدماء. بعد ذلك ، ساد صمت عميق في الغرفة.

انحنت أماندا على مقربة لتسمع ما كان يقوله أثناء تعديل وضع جسدها.

“نعم. قبل أن أغادر ، أتذكر رؤية اللثعبان الصغير. أخبرته أن يبقي البوابة مفتوحة عندما يأتي رين.”

“صغير .. ثعبان …”

في غرفة واسعة مليئة بالندوب والمعدات المكسورة ، رن صوت طفولي غير ناضج في جميع أنحاء المكان.

الثعبان الصغير؟

“سعال … سعال …”

فقط عندما وضعت أذنها بجوار فمه تمكنت أخيرًا من فك شفرة ما كان يحاول قوله ، وعندما كررت تلك الكلمات بصوت عالٍ ، سكتت الغرفة بأكملها على الفور تمامًا.

 

خاصةً رايان الذي كان يتطلع نحو البوابة بترقب.

شعر بروح رين ، تمتم.

أدار رأسه لينظر إلى رين ويلاحظ تعابيره ، وتراجع خطوة صغيرة إلى الوراء وأطلق ضحكة جافة.

يتحرك بإصبعه ، جسد رن يتجه ببطء في اتجاهه. توقف أمامه ، حك إيزيبث رقبته قليلاً قبل أن تغرق عينيه.

“الثعبان الضغير..؟  ث…  أين الثعبان الصغير؟

في تلك اللحظة المنقسمة ، كان لديه دافع مفاجئ لإنهائه هنا وهناك. في المقام الأول ، كان السبب الوحيد لإبقائه على قيد الحياة هو إنقاذ نفسه من بعض المتاعب بالإضافة إلى الوقت ، لكن ذلك لم يكن ضروريًا حقًا.

“…”

“آخر ما تذكرته ، كنت مع رين. لماذا لم يعد معه؟“

قوبل بلا رد.

“هذا لأنني لم أرغب في إعاقته“.

“هاها …”

“لا تنس النصيحة التي قدمتها لك في وقت سابق. كل شيء سوف يختفي إذا قتلته”. “سيكون لديك خيار إما الموت أو العيش ، اعتمادًا على من تختار.”

ضحك ريان مرة أخرى ، بينما كان ينظر حوله نحو الآخرينكان يطقطق رأسه ونظر في أرجاء الغرفة.

“لا تنس النصيحة التي قدمتها لك في وقت سابق. كل شيء سوف يختفي إذا قتلته”. “سيكون لديك خيار إما الموت أو العيش ، اعتمادًا على من تختار.”

“بالتأكيد هذه مزحة … الثعبان الصغير موجود في مكان ما هنا ، يختبئ ويحاول العودة إلي بسبب كل المشكلات التي سببتها له … أليس كذلك؟

خاصةً رايان الذي كان يتطلع نحو البوابة بترقب.

تدريجيًا ، مع ملاحظة تعابير الجميع ، أصبح صوت ريان أضعف ، وبدأ جسده يرتجف.

ضحك ريان مرة أخرى ، بينما كان ينظر حوله نحو الآخرين. كان يطقطق رأسه ونظر في أرجاء الغرفة.

يتحرك نحو مكان وجود رين ، سقط على ركبتيه وأمسك به من قميصه.

عند التفكير في الوهج ، كان لدى إيزيبث شعور مقلق.

رفع صوت ريان رفع رأسه.

تجول رايان في أرجاء الغرفة ، نظر إلى البوابة بقلق في عينيه.

“ر. رن… من فضلك قل لي هذه مزحة … يجب أن تكون مزحة!”

انحنت أماندا على مقربة لتسمع ما كان يقوله أثناء تعديل وضع جسدها.

أنا..”

عندما لاحظوا حالته ، صرخ ريان والآخرون بصدمة. لا يبدو أن أيًا منهم يتصرف بشكل مختلف عما كان عليه في الماضي كما لو أن ذكريات الأحلام التي رأوها كانت مجرد صور عابرة في أدمغتهم.

فتح فمه ، وحاول رين الإجابة ، لكنه لم يكن بحاجة إلى إنهاء عقوبته حتى يفهم ريان ما حدث.

في تلك اللحظة المنقسمة ، كان لديه دافع مفاجئ لإنهائه هنا وهناك. في المقام الأول ، كان السبب الوحيد لإبقائه على قيد الحياة هو إنقاذ نفسه من بعض المتاعب بالإضافة إلى الوقت ، لكن ذلك لم يكن ضروريًا حقًا.

“لا لا لا لا لا…”

كان وجه ريان متحمسًا بشكل خاص وهو ينظر نحو البوابة.

بعد ترك قميص رين ، سقط رايان مرة أخرى على مؤخرته ونظر بهدوء نحو سقف الغرفة.

شعرت بالاختناق الشديد لها.

لا يمكن أن يكون … ألم يعد بالعودة ..؟

إذا لم تنجح خطته ، فسيكون لديه دائمًا خطتان احتياطيتان.

بدأت الدموع تتساقط ببطء على جانب ظهره وهو يبذل قصارى جهده ليبتسم.

لم يمض وقت طويل قبل أن يتوقفوا في اتجاه معين. في تلك اللحظة ، خطرت في ذهنه فكرة مذهلة حيث كانت عيناه تلمعان لونًا أحمر ساطعًا. بعد فترة ، وابتسامة رقيقة على وجهه ، تمتمت إيزيبث بشيء.

“ل .. لن يغادر هكذا ، أليس كذلك؟ هاها … أنا … من فضلك؟

شيء من شأنه أن يكون قادرًا حقًا على قلب مجرى الأحداث في حال حدوث خطأ ما ، وفشلت خطته.




—————
ترجمة FLASH

“أنا لا أحب هذا.”

———-—-

كان من طبيعته أن يكون ذلك الحذر.

 

كان الرجل الذي يعرفه شخصًا يشبهه إلى حد كبير. شخص من شأنه أن يفعل أي شيء لتحقيق أهدافه.

اية (28) إِنِّيٓ أُرِيدُ أَن تَبُوٓأَ بِإِثۡمِي وَإِثۡمِكَ فَتَكُونَ مِنۡ أَصۡحَٰبِ ٱلنَّارِۚ وَذَٰلِكَ جَزَٰٓؤُاْ ٱلظَّٰلِمِينَ (29)  سورة المائدة الاية (29)

لقد بدأ يشك في نفسه قليلاً. يعني كيف لا يستطيع؟ كان يعرف مدى قوة رين.

 

قوبل بلا رد.

 

كان صوته رقيقًا لدرجة أن بالكاد سمعه أحد. لم تستطع حتى أماندا سماعه ، وكانت بجواره تمامًا.

 

لقد كان شخصًا يمكن أن يقف على قدم المساواة معه. لم يكن هناك من طريقة يعامله بها مثل الآخرين.

 

“الاعتقاد بأن موت شخص غير مهم هو كل ما يتطلبه الأمر لتقليصك إلى هذه الحالة …”

“أرى…”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط