نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 612

أنا فقط أزور صديقا [2]

أنا فقط أزور صديقا [2]

الفصل 612: أنا فقط أزور صديقا [2]

تومض جميع أنواع علامات التبويب عبر شاشة رايان بينما كانت أصابعه ترقص على لوحة المفاتيح.

وصل صباح جديد.

‘من هو؟‘

بمجرد أن استيقظت ، اغتسلت وتناولت الإفطار مع عائلتيبعد ذلك تغيرت وغادرت الشقةلن أكذب ، لقد أخذني الجزء الأخير وقتًا أطول قليلاً من المتوقع بسبب بعض الظروف غير المتوقعةومع ذلك ، كنت لا أزال في الوقت المحدد.

‘من هو؟‘

هل أنت جاهز؟

تومض جميع أنواع علامات التبويب عبر شاشة رايان بينما كانت أصابعه ترقص على لوحة المفاتيح.

لقد استقبلتني أماندا عندما وصلت إلى مقدمة الشقةبدت مفعمة بالحيوية مع تنورتها البيضاء الطويلة والياقة المدورة السوداء التي أخفت رقبتها.

ربما كان الشيء الوحيد الذي كان يمنعني من فقدانه.

عند رؤيتها ، اعتذرت على الفور.

شكراً لأماندا ، تغير مزاجي. ليس بطريقة جيدة كما ذكرت هدفي.

آسف ، كانت نولا تعطيني وقتًا عصيبًا“.

… لكنني علمت أيضًا أن هذا لا يمكن أن يستمر بعد الآن.

ماذا حدث هذه المرة؟

 

“… كان لديها كابوس ، وهي لا تريد أن تتركني.”

————— ترجمة FLASH

غطت أماندا فمها وضحكت.

هذا القليل من الفرح في حياتي.

هذا محبب.”

“هذه الوظيفة صعبة بالتأكيد …”

ليس عندما تكون في عجلة من أمرك.”

وفقط بعد أن تولى منصبه ، أدرك مدى جودة أداء الثعبان الصغير في وظيفته.

لا بأس ، دعنا نذهب. لدي السائق ينتظر الطابق السفلي.”

“مع اكتمال هذه المهمة ، يمكننا الاسترخاء لمدة شهر آخر.”

شكرًا…”

“ليس عندما تكون في عجلة من أمرك.”

شكراً لأماندا ، تغير مزاجيليس بطريقة جيدة كما ذكرت هدفي.

وصل صوت أماندا إلى أذني. من نبرة صوتها ، استطعت أن أخبرها بأنها فهمت ما كنت أشعر به وكانت تحاول تحويل أفكاري إلى شيء آخر.

“… لقد مرت فترة من الوقت منذ آخر زيارة لي.”

***

إلى قبر الثعبان الصغير.

وصل صباح جديد.

حوالي عام أو نحو ذلك.

“لا أستطيع أن أفقد هذا.”

أنا فقط لم أستطع تحمل الذهابذكرني بفشليفشلي في إنقاذ شخص عزيز علي.

جثا على ركبتيه بصمت على الأرض دون أن يتحرك ، ووصل معطفه الأسود الطويل إلى ركبتيه ، وشعره الأسود الطويل يغطي وجهه. على الرغم من أنني لم أكن أعرف من هو ، إلا أنني استطعت أن أخبر من نسيج معطفه أنه من خلفية ثرية. أيضًا ، الطريقة التي استمر بها في الركوع على الأرض دون الاهتمام بما إذا كان المعطف قد تلوث ، جعلني أعتقد أنه ربما كان شخصًا قريبًا جدًا من الثعبان الصغير في الماضي.

لكنني علمت أيضًا أن هذا لا يمكن أن يستمر بعد الآن.

“… كان لديها كابوس ، وهي لا تريد أن تتركني.”

عندما كنت أستعد للمغادرة إلى إيمورا ، اعتقدت أنني يجب أن أقوم بزيارتهلقد حان الوقت للمضي قدمًا.

[لا مشكلة]

لا بأس.”

لقد حان الوقت لاستعادتها بسبب صفيقها الذي كانت تتصرف به مؤخرًا. كنت راضية عن مجرد رؤية رد فعلها.

شعرت أن أماندا تضغط على يدي وهي تنظر إليعند لقائي بنظرتها ، شعرت بهدوء قلبي قليلاً بينما انتشرت ابتسامة على وجهي.

شعر ريان بضيق صدره كلما فكر في الثعبان الصغير.

ثم ضغطت على يدها للخلف ، وأمنت جسدي للأمام وأعطيتها نقرة على خدها.

قام رايان بتحويل رأسه إلى الشاشة الرئيسية ، وأخذ قلمًا من جانب مكتبه ووقع شيئًا.

“أنت…”

نعم ، كان المكان جميلًا ، لكن هذا لم يقلل من إحساس الخسارة الذي عانيت منه عندما مررت بالمقابر ورأيت الكتابات على شواهد القبور.

شكرًا.”

الامتيازات التي جاءت مع كونها مجموعة مرتزقة ذات مرتبة عالية لم تكن شيئًا يمكن العبث به.  لم تكن الشهرة التي جاءت معها فحسب ، بل تم منحهم أيضًا الأولوية لبعض الأبراج المحصنة. كان هذا وحده حافزا كبيرا للترتيب.

تركت يدها وابتعدت نحو المصاعدالتظاهر بالجهل لتعبيرها الحائر.

“آسف ، كانت نولا تعطيني وقتًا عصيبًا“.

لقد حان الوقت لاستعادتها بسبب صفيقها الذي كانت تتصرف به مؤخرًاكنت راضية عن مجرد رؤية رد فعلها.

لقد استقبلتني أماندا عندما وصلت إلى مقدمة الشقة. بدت مفعمة بالحيوية مع تنورتها البيضاء الطويلة والياقة المدورة السوداء التي أخفت رقبتها.

وبسبب هذا الشعور بالتحديد ، شعرت أن وجهي أصبح حزينًا.

على عكس ما تصوره الأفلام ، كانت المقبرة في الواقع جميلة جدًا. بالإضافة إلى تلالها الخضراء القصيرة ، كانت المقبرة محاطة بالأشجار الجميلة والزهور التي أضاءت المكان.

لا أستطيع أن أفقد هذا.”

كادت أن تشعر وكأنها كانت تتغذى على العقل الصغير الذي تركته.

هذا القليل من الفرح في حياتي.

[قل للآخرين أن يتخلوا عن كل ما يفعلونه.  سنذهب إلى كوكب آخر في غضون يومين. أريد أن يكون الجميع حاضرين.]

ربما كان الشيء الوحيد الذي كان يمنعني من فقدانه.

***

لذا

… وبسبب هذا الشعور بالتحديد ، شعرت أن وجهي أصبح حزينًا.

كان علي أن أفعل كل شيء حتى لا أفقدها.

الامتيازات التي جاءت مع كونها مجموعة مرتزقة ذات مرتبة عالية لم تكن شيئًا يمكن العبث به.  لم تكن الشهرة التي جاءت معها فحسب ، بل تم منحهم أيضًا الأولوية لبعض الأبراج المحصنة. كان هذا وحده حافزا كبيرا للترتيب.

***

[لا مشكلة]

حدقت أماندا في فراق رين مع ضغط يدها على جانب خدها.

تركت يدها وابتعدت نحو المصاعد. التظاهر بالجهل لتعبيرها الحائر.

الطقس حار.’

“هذا محبب.”

تمتمت لنفسها داخليًا بينما شعرت بارتفاع الحرارة على جانبي خديها.

“حسنًا؟“

هزتها تصرفات رين غير المتوقعة أكثر مما توقعتعلى الأرجح لأن هذه كانت المرة الأولى التي يتخذ فيها زمام المبادرة.

هذا الضغط الهائل الذي جعل الشعر في مؤخرة رقبتي يقف …

عادة ، ستكون دائمًا هي التي بدأتلكنها لم تلومه.

لم أستطع أن أصف شعوري بالكلمات ، لكن … لم يكن ذلك شعورًا لطيفًا.

كانت مدركة تمامًا لمشاعره ولم تحاول أبدًا فرض مشاعرها عليهعلى الرغم من أن تقدمهم كان بطيئًا للغاية ، إلا أنه كان لا يزال يتقدم ، ويمكن لأماندا أن ترى من سلوك رين أنه كان يتجه تدريجياً لقبولها.

قام رايان بتحريك رأسه للتحديق في أحد الشاشات ، وضغط على أذنه.

كانت أفعاله شهادة على ذلك ، ودفئ قلبها قليلاً.

هزتها تصرفات رين غير المتوقعة أكثر مما توقعت. على الأرجح لأن هذه كانت المرة الأولى التي يتخذ فيها زمام المبادرة.

لكن

خرجت من السيارة السوداء ومدت جسدي. ظهرت كنيسة مألوفة في المسافة.

غطت فمها بذراعها بينما تلمس يدها الأخرى خدها ، تلعثمت.

كانت أفعاله شهادة على ذلك ، ودفئ قلبها قليلاً.

“… ب-لكن .. لكن … لقد كانت مجرد نقرة.”

رمش ريان عينه عدة مرات حيث سقط صمت شديد على الغرفة.

***

توقفت بجواري وجعدت حاجبيها أيضًا.

مقبضمقبضمقبض.

كان على المرء أن يتساءل عما إذا كان رايان قادرًا بالفعل على رؤية ما عرضته علامات التبويب نظرًا لمدى سرعة وصولها واختفائها. بشكل غير متوقع ، بدا وكأنه يستطيع رؤيتهم بوضوح.

تومض جميع أنواع علامات التبويب عبر شاشة رايان بينما كانت أصابعه ترقص على لوحة المفاتيح.

قام رايان بتحويل رأسه إلى الشاشة الرئيسية ، وأخذ قلمًا من جانب مكتبه ووقع شيئًا.

كان على المرء أن يتساءل عما إذا كان رايان قادرًا بالفعل على رؤية ما عرضته علامات التبويب نظرًا لمدى سرعة وصولها واختفائهابشكل غير متوقع ، بدا وكأنه يستطيع رؤيتهم بوضوح.

***

توقفت يد ريان ، وهو يندفع بعينيه فوق الشاشات الخمسة أمامهثم ، مع ثلم من حواجبه ، تمتم تحت أنفاسه.

أرسل رسالة بسيطة. واحد يحتوي على كلمة واحدة فقط. والتي استغرقت كل طاقته لإرسالها.

يبدو أن هناك مولدًا خارجيًا يقوم بتشغيل النظام. إذا قمت بتعطيل النظام ، فسيتم تنشيط المولد وسيتم تنبيه الأعداء لوجودنا … كم هو مزعج ..”

شكراً لأماندا ، تغير مزاجي. ليس بطريقة جيدة كما ذكرت هدفي.

قام رايان بتحريك رأسه للتحديق في أحد الشاشات ، وضغط على أذنه.

“… أنت على حق.”

يبدو أنني لن أتمكن من مساعدتك بعد الآن ، يا رفاق. لديهم مولد احتياطي لنظامهم. يجب أن تتصرف بسرعة لأن الشيء الوحيد الذي يمكنني مساعدتك به هو منع تسرب أي اتصال.”

قام رايان بتحريك رأسه للتحديق في أحد الشاشات ، وضغط على أذنه.

[لا مشكلة]

قام رايان بتحويل رأسه إلى الشاشة الرئيسية ، وأخذ قلمًا من جانب مكتبه ووقع شيئًا.

تردد صدى صوت نقي داخل أذنه.

كادت أن تشعر وكأنها كانت تتغذى على العقل الصغير الذي تركته.

انها تنتمي الى افا.

عادة ، ستكون دائمًا هي التي بدأت. لكنها لم تلومه.

[أنا وهاين يمكننا التعامل مع هذا دون مشكلة.  سأعود إليك بعد عشر دقائق. يجب أن نكون قادرين على إنهاء المهمة بحلول ذلك الوقت]

“هذا محبب.”

فهمتها.”

كونهم مرتزقة ، كان عليهم حتما أداء المهام من وقت لآخر. كانوا مطالبين بموجب القانون بتحقيق أهداف شهرية معينة من أجل الحفاظ على رتبتهم.

تم قطع الاتصال بعد ذلك.

————— ترجمة FLASH

قام رايان بتحويل رأسه إلى الشاشة الرئيسية ، وأخذ قلمًا من جانب مكتبه ووقع شيئًا.

الفصل 612: أنا فقط أزور صديقا [2]

بهذا نكون قادرين على تلبية حصتنا الشهرية.”

“هذا محبب.”

كونهم مرتزقة ، كان عليهم حتما أداء المهام من وقت لآخركانوا مطالبين بموجب القانون بتحقيق أهداف شهرية معينة من أجل الحفاظ على رتبتهم.

 

نظرًا لأنهم كانوا في أدنى رتبة في الماضي ، لم تكن هذه مشكلة من قبل ، ولكن عندما ارتفعت مرتبة منظمة المرتزقة الخاصة بهم ، طُلب منهم إنجاز مهام كل شهر للحفاظ على الرتبة.

بعد ذلك ، عندما كنت على وشك التحرك ، أغلقنا عينيه لفترة وجيزة وهو يرفع رأسه بلطف ويستدير في مواجهته.

الامتيازات التي جاءت مع كونها مجموعة مرتزقة ذات مرتبة عالية لم تكن شيئًا يمكن العبث به.  لم تكن الشهرة التي جاءت معها فحسب ، بل تم منحهم أيضًا الأولوية لبعض الأبراج المحصنة. كان هذا وحده حافزا كبيرا للترتيب.

تمتمت لنفسها داخليًا بينما شعرت بارتفاع الحرارة على جانبي خديها.

فيما يتعلق بالمهمات ، تناوب كل فرد في المجموعة ، وفي الوقت الحالي ، كان دور هاين و افا لإكمال المهام.

“إنه …”

مع اكتمال هذه المهمة ، يمكننا الاسترخاء لمدة شهر آخر.”

“هذه الوظيفة صعبة بالتأكيد …”

أسقط رايان القلم على المنضدة واتكأ على كرسيه.

عادة ، ستكون دائمًا هي التي بدأت. لكنها لم تلومه.

ثم حدق بهدوء في السقف.

رفع رأسه بعناية لينظر إلى مرآته بينما يضع يديه على المنضدة لدعم جسده. قال وهو يحدق في عينيه المتورمتين.

“هذه الوظيفة صعبة بالتأكيد …”

اية(39) أَلَمۡ تَعۡلَمۡ أَنَّ ٱللَّهَ لَهُۥ مُلۡكُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ يُعَذِّبُ مَن يَشَآءُ وَيَغۡفِرُ لِمَن يَشَآءُۗ وَٱللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٖ قَدِيرٞ (40)سورة المائدة الاية (40)

في وراثة صلاته ودوره ، حاول ريان قصارى جهده للتعويض عن غيابه ، ولكن حتى بعد مرور عامين ، لم يكن بنفس الكفاءة التي كان بها الثعبان الصغير.

هذا القليل من الفرح في حياتي.

وفقط بعد أن تولى منصبه ، أدرك مدى جودة أداء الثعبان الصغير في وظيفته.

شكراً لأماندا ، تغير مزاجي. ليس بطريقة جيدة كما ذكرت هدفي.

دعونا لا نفكر في ذلك.”

كادت أن تشعر وكأنها كانت تتغذى على العقل الصغير الذي تركته.

شعر ريان بضيق صدره كلما فكر في الثعبان الصغير.

في وراثة صلاته ودوره ، حاول ريان قصارى جهده للتعويض عن غيابه ، ولكن حتى بعد مرور عامين ، لم يكن بنفس الكفاءة التي كان بها الثعبان الصغير.

حتى بعد مرور كل هذا الوقت ، لم يستطع تجاوز ما حدث.

“زوجة عزيزة.”

كان موته يؤلمه كل يومربما لأنه كان لا يزال مراهقًا ، أو ربما لأن الثعبان الصغير كان يعني الكثير بالنسبة له ، ولكن كل يوم ، كان يجبر نفسه على التعلم وتحسين أساليبهكان هذا هو الشيء الوحيد الذي أبقى عقله مشغولاً.

أرسل رسالة بسيطة. واحد يحتوي على كلمة واحدة فقط. والتي استغرقت كل طاقته لإرسالها.

لم يرغب أبدًا في حدوث مثل هذا الموقف مرة أخرى.

لقد حان الوقت لاستعادتها بسبب صفيقها الذي كانت تتصرف به مؤخرًا. كنت راضية عن مجرد رؤية رد فعلها.

دينغ -!

بعد ذلك ، عندما كنت على وشك التحرك ، أغلقنا عينيه لفترة وجيزة وهو يرفع رأسه بلطف ويستدير في مواجهته.

في ذلك الوقت ، تلقى ريان رسالةكان من رين.

“أليس هذا قبر الثعبان الصغير؟ … أم أنني أتذكر خطأ؟“

[قل للآخرين أن يتخلوا عن كل ما يفعلونه.  سنذهب إلى كوكب آخر في غضون يومين. أريد أن يكون الجميع حاضرين.]

“شكرًا.”

رمش ريان عينه عدة مرات حيث سقط صمت شديد على الغرفة.

حتى بعد مرور كل هذا الوقت ، لم يستطع تجاوز ما حدث.

أخذ نفسا عميقا ، وحاول أن يهدأ ، ولكن عندما رأى الكلمات “كوكب آخر” لم يستطع منع نفسه من الارتعاش.

لقد استقبلتني أماندا عندما وصلت إلى مقدمة الشقة. بدت مفعمة بالحيوية مع تنورتها البيضاء الطويلة والياقة المدورة السوداء التي أخفت رقبتها.

لقد جلبت ذكريات أراد أن ينساها بكل قوتهدون أن يدري ، بدأت قدمه ترتجف بطريقة عصبية.

“… أنت على حق.”

اهدأ رايان.”

لقد مرت فترة منذ أن كنت هنا. بصراحة ، بدا كل شيء مألوفًا جدًا ولكنه غير مألوف في نفس الوقت.

استغرق الأمر عدة ثوان حتى يهدأ تنفسه القاسي ، وحتى ذلك الحين ، كان يشعر بأن قلبه ينبض بلا حسيب ولا رقيب داخل صدره.

أغمضت عيني وأنا أتنفس في الهواء.

هف … هاف …”

“هل أنت جاهز؟“

بضرب أسنانه ، أحضر أصابعه إلى الهاتف.

في وراثة صلاته ودوره ، حاول ريان قصارى جهده للتعويض عن غيابه ، ولكن حتى بعد مرور عامين ، لم يكن بنفس الكفاءة التي كان بها الثعبان الصغير.

[تمام.]

مالك الشياطين.

أرسل رسالة بسيطةواحد يحتوي على كلمة واحدة فقطوالتي استغرقت كل طاقته لإرسالها.

وصل صباح جديد.

وقف رايان من مقعده بمجرد أن أرسل الرسالة.

“إنه …”

رفع رأسه بعناية لينظر إلى مرآته بينما يضع يديه على المنضدة لدعم جسدهقال وهو يحدق في عينيه المتورمتين.

“هذا محبب.”

“… هذا لا يمكن أن يستمر ، أنا بحاجة إلى المضي قدمًا.”

أغمضت عيني وأنا أتنفس في الهواء.

***

لقد مرت فترة منذ أن كنت هنا. بصراحة ، بدا كل شيء مألوفًا جدًا ولكنه غير مألوف في نفس الوقت.

نحن هنا.”

على عكس ما تصوره الأفلام ، كانت المقبرة في الواقع جميلة جدًا. بالإضافة إلى تلالها الخضراء القصيرة ، كانت المقبرة محاطة بالأشجار الجميلة والزهور التي أضاءت المكان.

خرجت من السيارة السوداء ومدت جسديظهرت كنيسة مألوفة في المسافة.

ثم ضغطت على يدها للخلف ، وأمنت جسدي للأمام وأعطيتها نقرة على خدها.

أغمضت عيني وأنا أتنفس في الهواء.

“إيه؟“

هنا أنا.’

“شكرًا…”

لقد مرت فترة منذ أن كنت هنابصراحة ، بدا كل شيء مألوفًا جدًا ولكنه غير مألوف في نفس الوقت.

بعد فترة وجيزة ، توقفت قدمي. حواجب مجعدة.

لم أستطع أن أصف شعوري بالكلمات ، لكن … لم يكن ذلك شعورًا لطيفًا.

تم قطع الاتصال بعد ذلك.

كادت أن تشعر وكأنها كانت تتغذى على العقل الصغير الذي تركته.

“حسنًا؟“

الطقس جميل اليوم“.

استغرق الأمر عدة ثوان حتى يهدأ تنفسه القاسي ، وحتى ذلك الحين ، كان يشعر بأن قلبه ينبض بلا حسيب ولا رقيب داخل صدره.

وصل صوت أماندا إلى أذنيمن نبرة صوتها ، استطعت أن أخبرها بأنها فهمت ما كنت أشعر به وكانت تحاول تحويل أفكاري إلى شيء آخر.

أخذت نفسا عميقا ، فتحت عيني ببطء.

“… أنت على حق.”

————— ترجمة FLASH

أخذت نفسا عميقا ، فتحت عيني ببطء.

***

“الطقس جميل بالفعل …”

في ذلك الوقت ، تلقى ريان رسالة. كان من رين.

غائم وأزرق سماويكان أفضل طقس يمكن للمرء أن يطلبه.

“… لقد مرت فترة من الوقت منذ آخر زيارة لي.”

بعد ذلك ، ابتسمت قليلاً ، شرعت في التوجه نحو المقبرة.

كادت أن تشعر وكأنها كانت تتغذى على العقل الصغير الذي تركته.

على عكس ما تصوره الأفلام ، كانت المقبرة في الواقع جميلة جدًابالإضافة إلى تلالها الخضراء القصيرة ، كانت المقبرة محاطة بالأشجار الجميلة والزهور التي أضاءت المكان.

أنا فقط لم أستطع تحمل الذهاب. ذكرني بفشلي. فشلي في إنقاذ شخص عزيز علي.

كانت الرائحة المنعشة للعشب المقطوع بشكل نظيف تتخلل الهواء ، حيث أضاءت الشمس المناطق المحيطة.

حدقت أماندا في فراق رين مع ضغط يدها على جانب خدها.

أجواء هادئة وحزينة غطت المنطقة بينما كنت أتجول بهدوء حول المقبرة مع وضع اتجاه واحد في الاعتبار.

الشيء الوحيد الذي أربكني هو حقيقة أنني لم أكن أعرف من هو. من الناحية الواقعية ، من الناحية الواقعية ، كان أي شخص باستثناء قلة مختارة يعرف أن الثعبان الصغير قد مات. حقيقة وجود شخص آخر لم أكن أعرفه جعلتني أشعر بالارتباك إلى حد ما.

نعم ، كان المكان جميلًا ، لكن هذا لم يقلل من إحساس الخسارة الذي عانيت منه عندما مررت بالمقابر ورأيت الكتابات على شواهد القبور.

لم أستطع أن أصف شعوري بالكلمات ، لكن … لم يكن ذلك شعورًا لطيفًا.

زوج عزيز وأبي وجد

استغرق الأمر عدة ثوان حتى يهدأ تنفسه القاسي ، وحتى ذلك الحين ، كان يشعر بأن قلبه ينبض بلا حسيب ولا رقيب داخل صدره.

زوجة عزيزة.”

تلك السمات الوسيمة الشيطانية التي يمكن أن ينافسها كيفن وجين فقط …

“ابنة عزيزة.”

إلى قبر الثعبان الصغير.

لم يمض وقت طويل حتى بدأ قلبي يشعر بالثقلإن الشعور بالخسارة الذي شعرت به يزداد حدة كلما نظرت حوليومع ذلك ، ما زلت أواصل المضي قدمًا.

الشيء الوحيد الذي أربكني هو حقيقة أنني لم أكن أعرف من هو. من الناحية الواقعية ، من الناحية الواقعية ، كان أي شخص باستثناء قلة مختارة يعرف أن الثعبان الصغير قد مات. حقيقة وجود شخص آخر لم أكن أعرفه جعلتني أشعر بالارتباك إلى حد ما.

حسنًا؟

“يبدو أن هناك مولدًا خارجيًا يقوم بتشغيل النظام. إذا قمت بتعطيل النظام ، فسيتم تنشيط المولد وسيتم تنبيه الأعداء لوجودنا … كم هو مزعج ..”

بعد فترة وجيزة ، توقفت قدميحواجب مجعدة.

بعد فترة وجيزة ، توقفت قدمي. حواجب مجعدة.

أليس هذا قبر الثعبان الصغير؟ … أم أنني أتذكر خطأ؟

نظرًا لأنهم كانوا في أدنى رتبة في الماضي ، لم تكن هذه مشكلة من قبل ، ولكن عندما ارتفعت مرتبة منظمة المرتزقة الخاصة بهم ، طُلب منهم إنجاز مهام كل شهر للحفاظ على الرتبة.

عدت إلى الوراء لألقي نظرة على أماندا وأشرت إلى قبر معين.

غطت أماندا فمها وضحكت.

هذا هو قبره“.

عند رؤيتها ، اعتذرت على الفور.

توقفت بجواري وجعدت حاجبيها أيضًا.

خرجت من السيارة السوداء ومدت جسدي. ظهرت كنيسة مألوفة في المسافة.

أنا متأكد من ذلك.”

اية(39) أَلَمۡ تَعۡلَمۡ أَنَّ ٱللَّهَ لَهُۥ مُلۡكُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ يُعَذِّبُ مَن يَشَآءُ وَيَغۡفِرُ لِمَن يَشَآءُۗ وَٱللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٖ قَدِيرٞ (40)سورة المائدة الاية (40)

“… هل هذا صحيح؟

انها تنتمي الى افا.

عندما سمعتها تؤكد ذلك ، نظرت إلى الوراء نحو القبرثم ثبتت نظري على شخص معين بعيد ، بدا من نظراته وكأنه رجل.

كانت أفعاله شهادة على ذلك ، ودفئ قلبها قليلاً.

جثا على ركبتيه بصمت على الأرض دون أن يتحرك ، ووصل معطفه الأسود الطويل إلى ركبتيه ، وشعره الأسود الطويل يغطي وجههعلى الرغم من أنني لم أكن أعرف من هو ، إلا أنني استطعت أن أخبر من نسيج معطفه أنه من خلفية ثريةأيضًا ، الطريقة التي استمر بها في الركوع على الأرض دون الاهتمام بما إذا كان المعطف قد تلوث ، جعلني أعتقد أنه ربما كان شخصًا قريبًا جدًا من الثعبان الصغير في الماضي.

بعد ذلك ، عندما كنت على وشك التحرك ، أغلقنا عينيه لفترة وجيزة وهو يرفع رأسه بلطف ويستدير في مواجهته.

من هو؟

“يبدو أنني لن أتمكن من مساعدتك بعد الآن ، يا رفاق. لديهم مولد احتياطي لنظامهم. يجب أن تتصرف بسرعة لأن الشيء الوحيد الذي يمكنني مساعدتك به هو منع تسرب أي اتصال.”

الشيء الوحيد الذي أربكني هو حقيقة أنني لم أكن أعرف من هومن الناحية الواقعية ، من الناحية الواقعية ، كان أي شخص باستثناء قلة مختارة يعرف أن الثعبان الصغير قد ماتحقيقة وجود شخص آخر لم أكن أعرفه جعلتني أشعر بالارتباك إلى حد ما.

لقد حان الوقت لاستعادتها بسبب صفيقها الذي كانت تتصرف به مؤخرًا. كنت راضية عن مجرد رؤية رد فعلها.

إيه؟

حدقت أماندا في فراق رين مع ضغط يدها على جانب خدها.

بعد ذلك ، عندما كنت على وشك التحرك ، أغلقنا عينيه لفترة وجيزة وهو يرفع رأسه بلطف ويستدير في مواجهته.

تركت يدها وابتعدت نحو المصاعد. التظاهر بالجهل لتعبيرها الحائر.

توقفت قدمي فجأة وبدأ قلبي يغرق ببطء.

الرجل…

الرجل

لم يرغب أبدًا في حدوث مثل هذا الموقف مرة أخرى.

تلك السمات الوسيمة الشيطانية التي يمكن أن ينافسها كيفن وجين فقط

هذا الضغط الهائل الذي جعل الشعر في مؤخرة رقبتي يقف …

هذا الضغط الهائل الذي جعل الشعر في مؤخرة رقبتي يقف

غطت أماندا فمها وضحكت.

“إنه …”

لم أستطع أن أصف شعوري بالكلمات ، لكن … لم يكن ذلك شعورًا لطيفًا.

فكرت في نفسي وأنا ابتلع جرعة من اللعاب.

***

مالك الشياطين.

كانت مدركة تمامًا لمشاعره ولم تحاول أبدًا فرض مشاعرها عليه. على الرغم من أن تقدمهم كان بطيئًا للغاية ، إلا أنه كان لا يزال يتقدم ، ويمكن لأماندا أن ترى من سلوك رين أنه كان يتجه تدريجياً لقبولها.



—————
ترجمة FLASH

“لا أستطيع أن أفقد هذا.”

———-—-

كان علي أن أفعل كل شيء حتى لا أفقدها.

 

 

اية(39) أَلَمۡ تَعۡلَمۡ أَنَّ ٱللَّهَ لَهُۥ مُلۡكُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ يُعَذِّبُ مَن يَشَآءُ وَيَغۡفِرُ لِمَن يَشَآءُۗ وَٱللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٖ قَدِيرٞ (40)سورة المائدة الاية (40)

كانت مدركة تمامًا لمشاعره ولم تحاول أبدًا فرض مشاعرها عليه. على الرغم من أن تقدمهم كان بطيئًا للغاية ، إلا أنه كان لا يزال يتقدم ، ويمكن لأماندا أن ترى من سلوك رين أنه كان يتجه تدريجياً لقبولها.

 

هزتها تصرفات رين غير المتوقعة أكثر مما توقعت. على الأرجح لأن هذه كانت المرة الأولى التي يتخذ فيها زمام المبادرة.

 

“… لقد مرت فترة من الوقت منذ آخر زيارة لي.”

 

انها تنتمي الى افا.

 

جثا على ركبتيه بصمت على الأرض دون أن يتحرك ، ووصل معطفه الأسود الطويل إلى ركبتيه ، وشعره الأسود الطويل يغطي وجهه. على الرغم من أنني لم أكن أعرف من هو ، إلا أنني استطعت أن أخبر من نسيج معطفه أنه من خلفية ثرية. أيضًا ، الطريقة التي استمر بها في الركوع على الأرض دون الاهتمام بما إذا كان المعطف قد تلوث ، جعلني أعتقد أنه ربما كان شخصًا قريبًا جدًا من الثعبان الصغير في الماضي.

“… ب-لكن .. لكن … لقد كانت مجرد نقرة.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط