نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 613

أنا فقط أزور صديقا [3]

أنا فقط أزور صديقا [3]

الفصل 613: أنا فقط أزور صديقا [3]

الفصل 613: أنا فقط أزور صديقا [3]

هادئ.

بدأت يدي تتشبث.

عندما توقفت عيون مالك عني والتقت أعيننا ، شعرت براحة تامة.

أدار رأسه ببطء لمواجهة قبر الثعبان الصغير.

ضغطه

كلماته…

لقد كان مرعبا.  أكثر مما كنت أستطيع المساومة عليه. يكفي أن أشعر بالاختناق واحد فقط.

“… لكن هل تعتقد بجدية أن براين يمكن أن يختبئ بعيدًا عني؟ خاصةً عن شخص مثلك كنا نراقبه عن كثب بعد أن تبين لنا أنك كنت 876؟ “

رتبة “[SSS-]”.

“… وهنا ظهرت المزيد من المشاكل. لقد لعب دور أوكتافيوس بالكامل عندما أرسل لي جثة مزيفة لما كان من المفترض أن تكون أنت.”

على الرغم من أنه لم يكن واضحا لأولئك الذين يشاهدون ، إلا أنني ، الذي اقترب من تحقيق رتبة [SS-] ، كان بإمكاني أن أدرك من نظرة سريعة المستوى الذي وصل إليه.

“… لكن هل تعتقد بجدية أن براين يمكن أن يختبئ بعيدًا عني؟ خاصةً عن شخص مثلك كنا نراقبه عن كثب بعد أن تبين لنا أنك كنت 876؟ “

الطريقة التي انحنى بها المانا من حوله لإرادته

حتى بعد حدوث مئات من الانحدارات المختلفة ، فإنها تنتهي دائمًا بإعادة ضبط الجدول الزمني.

الطريقة التي بدا بها العالم مركّزًا عليه

طاقات السيف في الهواء اختفت في نفس الوقت الذي اختفى فيه الضغط.

والضغط الذي يشبه عن كثب شخصيتين التقيت بهما في الماضي

“حسنًا؟“

دون أدنى شك ، فقد وصل إلى رتبة [SSS-].

حسنًا؟

كانت كلمات هيملوك هي التي أبعدتني عن أفكاري.

قبل أن أعرف ذلك ، كان على بعد خطوتين مني.

بدأ الهواء من حولنا يهتز ، وكذلك البيئة المحيطة بنا. سقطت الأوراق من الأشجار وتشققت الأرض من تحتنا أكثر.

“يجب أن تكون رين دوفر … أم يجب أن أقول ، 876؟

“لقد وضعت قطعة صغيرة من المانا في جسده قبل أن نفترق طرقًا. لم يكن هناك هدف كبير وراء ذلك. كان من أجل أن أجده طالما كنت قريبًا. فقط من خلال الشعور بالمانا ، سأكون قادرًا للحصول على فكرة عامة عن مكان وجوده … ولهذا السبب أيضًا علمت أنه كان يعمل في السوق السوداء.

تردد صدى صوتهبدت هشة وممتعة للأذن ، ومع ذلك ، في نفس الوقت ، شعرت بالبرودة الشديدة.

“كنت أخطط لمقابلته مرة أخرى قريبًا ، لكن لأنني كنت مشغولًا جدًا بالعديد من المشكلات التي حدثت بسبب شخص معين …”

ومع ذلك ، لم أرتعش من صوته أو ضغطه.  في هذه اللحظة ، بدا الأمر كما لو أن العاطفة المعروفة باسم “الخوف” قد تلاشت تمامًا من جسدي.

أدار رأسه ببطء لمواجهة قبر الثعبان الصغير.

كان رأسي يميل قليلاً كما طلبت بنبرة رتيبة نوعًا ما.

حدقت بعمق في عينيها ، هززت رأسي وأجبتها بصدق.

في هذه المرحلة ، بدأت أشك فيما إذا كان الشخص الذي يتحدث أنا أم الآخر.

قد يعتقد المرء أنه بعد الانتكاسات المتعددة سيكون من الممكن هزيمة ملك الشياطين ، لكن لا يبدو أن هذا هو الحال لأن كل من كيفن وأنا فشلنا.

ما الذي تفعله هنا؟

اية(40) ۞يَٰٓأَيُّهَا ٱلرَّسُولُ لَا يَحۡزُنكَ ٱلَّذِينَ يُسَٰرِعُونَ فِي ٱلۡكُفۡرِ مِنَ ٱلَّذِينَ قَالُوٓاْ ءَامَنَّا بِأَفۡوَٰهِهِمۡ وَلَمۡ تُؤۡمِن قُلُوبُهُمۡۛ وَمِنَ ٱلَّذِينَ هَادُواْۛ سَمَّٰعُونَ لِلۡكَذِبِ سَمَّٰعُونَ لِقَوۡمٍ ءَاخَرِينَ لَمۡ يَأۡتُوكَۖ يُحَرِّفُونَ ٱلۡكَلِمَ مِنۢ بَعۡدِ مَوَاضِعِهِۦۖ يَقُولُونَ إِنۡ أُوتِيتُمۡ هَٰذَا فَخُذُوهُ وَإِن لَّمۡ تُؤۡتَوۡهُ فَٱحۡذَرُواْۚ وَمَن يُرِدِ ٱللَّهُ فِتۡنَتَهُۥ فَلَن تَمۡلِكَ لَهُۥ مِنَ ٱللَّهِ شَيۡـًٔاۚ أُوْلَٰٓئِكَ ٱلَّذِينَ لَمۡ يُرِدِ ٱللَّهُ أَن يُطَهِّرَ قُلُوبَهُمۡۚ لَهُمۡ فِي ٱلدُّنۡيَا خِزۡيٞۖ وَلَهُمۡ فِي ٱلۡأٓخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٞ (41)سورة المائدة الاية (41)

أليس هذا واضحًا؟

الطريقة التي بدا بها العالم مركّزًا عليه …

كما قال ، خطى مالك الشياطين ، أو أقل شهرة باسم هيملوك ، خطوة إلى الجانب وأشار في اتجاه قبر الثعبان الصغير.

“أليس هذا واضحًا؟“

“… أنا هنا لزيارة صديقي.”

“… وهنا ظهرت المزيد من المشاكل. لقد لعب دور أوكتافيوس بالكامل عندما أرسل لي جثة مزيفة لما كان من المفترض أن تكون أنت.”

عادة ما تغضبني ملاحظاته ، لكن كما قلت من قبل ، اختفت العاطفة المعروفة باسم “الغضب” من جسديلم يثر رده أي عاطفة من داخلي.

ولكن هذا النقر اللطيف على ما يبدو هو الذي أدى إلى ظهور مشهد مذهل.

في هذه المرحلة ، أدركت أن شيئًا ما كان خطأ ، ولكن في نفس الوقت ، لم يكن لدي الوقت لفهم ما كان يحدث.

“… لكن هل تعتقد بجدية أن براين يمكن أن يختبئ بعيدًا عني؟ خاصةً عن شخص مثلك كنا نراقبه عن كثب بعد أن تبين لنا أنك كنت 876؟ “

“صديق؟ آخر مرة سمعت فيها ، كنت المسؤول عن قتل والدته؟ أنا متأكد من أنه لن يقوم أي صديق بذلك بالفعل.”

طاقات السيف في الهواء اختفت في نفس الوقت الذي اختفى فيه الضغط.

“… لذلك ما زال معلقا على ذلك.”

“… وأخيرا ، عدم قدرتك على حماية براين.”

همس هيملوك بهدوء في نفسه.

 

كان الهمس منخفضًا ، لكنه كان مسموعًا بما يكفي لسماعهثم أشار مرارًا وتكرارًا نحو صدره.

“… حقيقة أن الانضمام إلى الشياطين هو السبيل الوحيد للبشرية لتجنب الانقراض. لن نكون قادرين على حماية أنفسنا بأي طريقة أخرى.”

“كما ترون ، لقد فعلت ما فعلته فقط لأنني كنت صديقه. لقد فعلت ذلك للتأكد من أنه يفهم … فهم مدى خطورة الموقف. في النهاية ، فعلت كل شيء من أجل مصلحته. تمنيت أن أريه حقيقة العالم! … وكان موت والدته هو السبيل الوحيد الذي يمكنني من خلاله أن أفتح عينيه. أردته أن يفهم مدى ضعف حياة الإنسان “.

“كيف علمت أن ثعبان الصغير قد مات؟“

دون أن أدرك ذلك ، تماسك حاجبي كما لاحظت علامات الألم على وجهه.

“… وأخيرا ، عدم قدرتك على حماية براين.”

لماذا يتخذ مثل هذا الوجه؟

والمثير للدهشة أن الإجابة التي تلقيتها كانت بعيدة كل البعد عما افترضته.

بدأت أشعر بالفضولما الذي كان يحاول قوله بالضبط؟ … ولماذا بدا وكأنه شعر حقًا أن أفعاله كانت صحيحة؟

تقدم قليلا إلى الأمام.

“ما هو الواقع الذي تتحدث عنه؟

ضحك على نفسه قبل أن يخطو خطوة للأمام ويتوقف بجانبي. ثم ضغط بيده على كتفي.

استحوذ الفضول على أفضل مني في النهاية.

أومأ هيملوك برأسه ببطء. استدار لينظر إلى قبر الثعبان الصغير ، وتنهد.

هو…”

كان هيملوك أول شخصين منا يستسلم تمامًا كما كان الوضع على وشك الخروج عن السيطرة. تبدد الضيق الذي كان يحيط بي بمجرد أن رفع يديه في الهواء في علامة على التراجع.

خفض هيملوك رأسه وقابل بصريأطلق تنهيدة متعبة.

رفع هيملوك يده ليغطي وجهه ، ضحك فجأة.

“… حقيقة أن الانضمام إلى الشياطين هو السبيل الوحيد للبشرية لتجنب الانقراض. لن نكون قادرين على حماية أنفسنا بأي طريقة أخرى.”

حدقت بعمق في عينيها ، هززت رأسي وأجبتها بصدق.

أي نوع من الهراء هذا.”

وفقط بعد أن أشرت إلى قبره أدرك من كنت أتحدث معه.

كنت أرغب في تفجير هذه الكلمات بصوت عالٍ ، ولكن بمجرد أن فتحت فمي ، أدركت أنني لا أستطيع.

بدأت يدي تتشبث.

أصبح عقلي مخدرًا عندما ظهر لي هذا الإدراك.

في الواقع ، بالنسبة لشخص قوي مثل المونوليث ، لن يكون من الغريب أن يعرفوا تحركاتي. على الرغم من أنني اتخذت سلسلة من الاحتياطات للتأكد من أنهم لا يعرفون كل تحركاتي ، إلا أنه كان من المحتم عليهم الاحتفاظ ببعض المعلومات عني ، مثل من عمل لدي وأشياء أخرى.

من ناحية أخرى ، بدا أن هيملوك قد لاحظ ردة فعلي وتشكلت ابتسامة رقيقة على وجهه.

كنت أرغب في تفجير هذه الكلمات بصوت عالٍ ، ولكن بمجرد أن فتحت فمي ، أدركت أنني لا أستطيع.

“يبدو أنك على دراية بخطورة وضعنا. عدم قدرتك على دحض حججي يوحي بأنك تدرك أنها ليست مجرد بدعة من مريض نفسيًا ، كما يبدو أن الآخرين يظنون ذلك.”

تقدم قليلا إلى الأمام.

بدأت يدي تتشبث.

“… لكن هل تعتقد بجدية أن براين يمكن أن يختبئ بعيدًا عني؟ خاصةً عن شخص مثلك كنا نراقبه عن كثب بعد أن تبين لنا أنك كنت 876؟ “

لكن ذلك لم يكن بسبب الغضب ، بل بسبب الانزعاج.

كنت أرغب في تفجير هذه الكلمات بصوت عالٍ ، ولكن بمجرد أن فتحت فمي ، أدركت أنني لا أستطيع.

كلماته

“في الواقع ، لم أكن أعرف حتى العام الماضي. كنت مشغولًا جدًا في محاولة الاختراق لألاحظ حدوث أي شيء له.”

لم يكن لدي وسيلة لتصحيحها.  بعد ملاحظة الانحدارات المختلفة التي مر بها جسدي ، أدركت أن ملك الشياطين كان ببساطة كيانًا أقوى من أن يُهزم.

شعرت بنقرة مفاجئة على كتفي وخرجت منها. لم أكن بحاجة إلى الرجوع لأعرف أنها أماندا.

قد يعتقد المرء أنه بعد الانتكاسات المتعددة سيكون من الممكن هزيمة ملك الشياطين ، لكن لا يبدو أن هذا هو الحال لأن كل من كيفن وأنا فشلنا.

أخذت نفسا عميقا ، استدرت.

حتى بعد حدوث مئات من الانحدارات المختلفة ، فإنها تنتهي دائمًا بإعادة ضبط الجدول الزمني.

كان براين بالفعل اسمه.

لو كان أي شخص آخر سواي ، لكانوا ينظرون إلى هيملوك على أنه مختل عقليًا مطلقًا ، لكن بالنسبة لشخص مثلي ، فهم الحقيقة … كلماته … لم يبدوا ذلك خطأبدلا من ذلك ، بدوا مقنعين إلى حد ما.

أعطى كتفي تربيتًا خفيفًا قبل أن يبتعد عن المشهد ، تاركًا أماندا وأنا واقفًا بمفردنا في المقبرة ، التي كانت الآن في حالة من الفوضى.

وكان ذلك مقلقا.

طاقات السيف في الهواء اختفت في نفس الوقت الذي اختفى فيه الضغط.

كانت هناك نظرة تفاهم مفاجئة على وجه هيملوك.

حدقت بعمق في عينيها ، هززت رأسي وأجبتها بصدق.

يبدو أنك قابلت جلالته بناءً على تعبير وجهك. لا يمكنك حقًا فهم مدى ميؤوس الموقف حتى تقابله بالفعل. لقد فهمت من لقائي القصير معه مدى خطورة وضعنا . “

“في الواقع ، لم أكن أعرف حتى العام الماضي. كنت مشغولًا جدًا في محاولة الاختراق لألاحظ حدوث أي شيء له.”

كانت كلمات هيملوك هي التي أبعدتني عن أفكاري.

همس هيملوك بهدوء في نفسه.

كان لا يزال يتجول حول ملك الشياطين ومدى قوته.

كلماته…

لم يكن بحاجة إلى إخباري بمعرفة هذا كثيرًالقد عرفت بالفعل وعانيت من العجز الذي جاء مع مقابلتهلهذا السبب قمت بتحويل الموضوع بعيدًا إلى شيء آخر.

 

كيف علمت أن ثعبان الصغير قد مات؟

لم أستطع تحريك جسدي أثناء حدوث ذلك.  لم يكن الأمر مثل العودة عندما أغلقت إيزبيث جميع أجزاء جسدي ، لكن شعرت كما لو أن أكثر من خمسين شاحنة كانت تثقل علي.

الثعبان الصغير؟

قد يعتقد المرء أنه بعد الانتكاسات المتعددة سيكون من الممكن هزيمة ملك الشياطين ، لكن لا يبدو أن هذا هو الحال لأن كل من كيفن وأنا فشلنا.

رمش هيملوك عينيه عدة مراتعلى ما يبدو غير قادر على فهم من كان الثعبان الصغير.

في هذه المرحلة ، أدركت أن شيئًا ما كان خطأ ، ولكن في نفس الوقت ، لم يكن لدي الوقت لفهم ما كان يحدث.

وفقط بعد أن أشرت إلى قبره أدرك من كنت أتحدث معه.

والضغط الذي يشبه عن كثب شخصيتين التقيت بهما في الماضي …

أوه ، تقصد براين؟

أخذت نفسا عميقا ، استدرت.

“حسنا …”

“لماذا يتخذ مثل هذا الوجه؟“

كان براين بالفعل اسمه.

“لماذا يتخذ مثل هذا الوجه؟“

أومأ هيملوك برأسه ببطءاستدار لينظر إلى قبر الثعبان الصغير ، وتنهد.

لو كان أي شخص آخر سواي ، لكانوا ينظرون إلى هيملوك على أنه مختل عقليًا مطلقًا ، لكن بالنسبة لشخص مثلي ، فهم الحقيقة … كلماته … لم يبدوا ذلك خطأ. بدلا من ذلك ، بدوا مقنعين إلى حد ما.

“في الواقع ، لم أكن أعرف حتى العام الماضي. كنت مشغولًا جدًا في محاولة الاختراق لألاحظ حدوث أي شيء له.”

الطريقة التي بدا بها العالم مركّزًا عليه …

قام بتمشيط شعره جانبًا ، ووضع عينيه عليّ.

تقدم قليلا إلى الأمام.

“… لكن هل تعتقد بجدية أن براين يمكن أن يختبئ بعيدًا عني؟ خاصةً عن شخص مثلك كنا نراقبه عن كثب بعد أن تبين لنا أنك كنت 876؟

لكن ذلك لم يكن بسبب الغضب ، بل بسبب الانزعاج.

حدقت به مرة أخرى دون أن أنبس ببنت شفة.

من ناحية أخرى ، بدا أن هيملوك قد لاحظ ردة فعلي وتشكلت ابتسامة رقيقة على وجهه.

في الواقع ، بالنسبة لشخص قوي مثل المونوليث ، لن يكون من الغريب أن يعرفوا تحركاتيعلى الرغم من أنني اتخذت سلسلة من الاحتياطات للتأكد من أنهم لا يعرفون كل تحركاتي ، إلا أنه كان من المحتم عليهم الاحتفاظ ببعض المعلومات عني ، مثل من عمل لدي وأشياء أخرى.

كلماته…

“لقد وضعت قطعة صغيرة من المانا في جسده قبل أن نفترق طرقًا. لم يكن هناك هدف كبير وراء ذلك. كان من أجل أن أجده طالما كنت قريبًا. فقط من خلال الشعور بالمانا ، سأكون قادرًا للحصول على فكرة عامة عن مكان وجوده … ولهذا السبب أيضًا علمت أنه كان يعمل في السوق السوداء.

حشدت كل قوة داخل جسدي وحركت إصبعي. كانت مجرد حركة بسيطة. نقرة بسيطة في الهواء بإصبعي السبابة.

والمثير للدهشة أن الإجابة التي تلقيتها كانت بعيدة كل البعد عما افترضته.

قد يعتقد المرء أنه بعد الانتكاسات المتعددة سيكون من الممكن هزيمة ملك الشياطين ، لكن لا يبدو أن هذا هو الحال لأن كل من كيفن وأنا فشلنا.

“لم أفعل أي شيء له على مدى العامين الماضيين لأنني كنت آمل أن يبدأ ببطء في فهمي.”

“… وأخيرا ، عدم قدرتك على حماية براين.”

“كنت أخطط لمقابلته مرة أخرى قريبًا ، لكن لأنني كنت مشغولًا جدًا بالعديد من المشكلات التي حدثت بسبب شخص معين …”

قعقعة-! قعقعة-!

وتلا ذلك توقف طفيف بعد أن قال تلك الكلمات الأخيرة.  من الطريقة التي كان ينظر بها إلي ، كنت أعرف ما كان يتحدث عنه.

“حسنًا؟“

كان يشير بالتأكيد إلى حادثة 876.  من كان يتخيل أن الحادث ، بطريقته الخاصة ، سينقذ الثعبان الصغير؟

كنت أرغب في تفجير هذه الكلمات بصوت عالٍ ، ولكن بمجرد أن فتحت فمي ، أدركت أنني لا أستطيع.

“لقد اختفى بشكل غير متوقع من العالم البشري بمجرد أن كنت أستعد للاقتراب منه مرة أخرى بعد حل جميع المشكلات التي تسببت بها ، ولكن بغض النظر عن مدى صعوبة البحث عنه ، لم أتمكن من تحديد مكانه. هل تعلم؟ اعتقدت لفترة وجيزة أنه توفي قبل أن أدرك أنني ما زلت على اتصال بالمانا التي تركتها في جسده “.

“صديق؟ آخر مرة سمعت فيها ، كنت المسؤول عن قتل والدته؟ أنا متأكد من أنه لن يقوم أي صديق بذلك بالفعل.”

“من هناك أدركت أنه خارج المجال البشري ، وانتظرت. انتظرت عودته …”

أدار رأسه ببطء لمواجهة قبر الثعبان الصغير.

رفع هيملوك يده ليغطي وجهه ، ضحك فجأة.

“… كان من اللطيف لنا أن نواصل مباراتنا الصغيرة ، لكن سيكون من غير المناسب لنا أن نفعل ذلك هنا. قد أكون قائد المونوليث ، لكنني لست بلا قلب.”

“… وهنا ظهرت المزيد من المشاكل. لقد لعب دور أوكتافيوس بالكامل عندما أرسل لي جثة مزيفة لما كان من المفترض أن تكون أنت.”

“لقد اختفى بشكل غير متوقع من العالم البشري بمجرد أن كنت أستعد للاقتراب منه مرة أخرى بعد حل جميع المشكلات التي تسببت بها ، ولكن بغض النظر عن مدى صعوبة البحث عنه ، لم أتمكن من تحديد مكانه. هل تعلم؟ اعتقدت لفترة وجيزة أنه توفي قبل أن أدرك أنني ما زلت على اتصال بالمانا التي تركتها في جسده “.

تقدم قليلا إلى الأمام.

… وكان ذلك مقلقا.

أصبح الضغط الذي خرج من جسده متعجرفًا للغاية ، وأغلق كل تحركاتي.

بدأت يدي تتشبث.

وصل صوته المنخفض والعميق والشرير إلى أذني.

كنت أرغب في تفجير هذه الكلمات بصوت عالٍ ، ولكن بمجرد أن فتحت فمي ، أدركت أنني لا أستطيع.

“أنا لست شخصًا يغضب بسهولة … لكن … أنت … لقد تمكنت من إغضبي مرات أكثر مما كنت أتخيله. أولاً ، مع كل المشاكل التي سببتها في مقرنا الرئيسي ، ثم عندما أرسلت إلينا الجثة المزيفة في مكانك .. وأخيرا … “

“هو…”

أدار رأسه ببطء لمواجهة قبر الثعبان الصغير.

“كيف علمت أن ثعبان الصغير قد مات؟“

“… وأخيرا ، عدم قدرتك على حماية براين.”

طاقات السيف في الهواء اختفت في نفس الوقت الذي اختفى فيه الضغط.

الأرض تحتها متصدعة ، وتشكل فوهة بعمق بوصة واحدة دائرية.

“حسنًا؟“

لم أستطع تحريك جسدي أثناء حدوث ذلك.  لم يكن الأمر مثل العودة عندما أغلقت إيزبيث جميع أجزاء جسدي ، لكن شعرت كما لو أن أكثر من خمسين شاحنة كانت تثقل علي.

على الرغم من أن المحادثة كانت قصيرة ، إلا أنه كان لا يزال هناك فرق واضح بين مهارات مالك الشياطين ومهاراتي.  لن أكون قادرا على محاربته ما لم أتقدم إلى رتبة [SS-]  ، وحتى ذلك الحين ، كان احتمال فوزي ضئيلا.

شعرت بالألم.

رتبة “[SSS-]”.

ومع ذلك

“… وأخيرا ، عدم قدرتك على حماية براين.”

حشدت كل قوة داخل جسدي وحركت إصبعيكانت مجرد حركة بسيطةنقرة بسيطة في الهواء بإصبعي السبابة.

في هذه المرحلة ، بدأت أشك فيما إذا كان الشخص الذي يتحدث أنا أم الآخر.

ولكن هذا النقر اللطيف على ما يبدو هو الذي أدى إلى ظهور مشهد مذهل.

وفقط بعد أن أشرت إلى قبره أدرك من كنت أتحدث معه.

صدى أجوف ، صوت نقر يشبه كوبين ينقران على بعضهما البعض ، مما يؤدي إلى ظهور أربع حلقات صفراء لامعة تمتد إلى الخارجبعد ذلك ، كانت هناك صدوع في الغلاف الجوي حيث ظهرت ببطء طاقات السيف الزاهية والأصفر الملموسةفي غضون بضع ثوانٍ ، استهلك هيملوك أكثر من ثلاثين طاقة سيفكلهم يصوبون إليه بنصائحهم المدببة.

عادة ما تغضبني ملاحظاته ، لكن كما قلت من قبل ، اختفت العاطفة المعروفة باسم “الغضب” من جسدي. لم يثر رده أي عاطفة من داخلي.

قعقعة-! قعقعة-!

حشدت كل قوة داخل جسدي وحركت إصبعي. كانت مجرد حركة بسيطة. نقرة بسيطة في الهواء بإصبعي السبابة.

بدأ الهواء من حولنا يهتز ، وكذلك البيئة المحيطة بناسقطت الأوراق من الأشجار وتشققت الأرض من تحتنا أكثر.

استحوذ الفضول على أفضل مني في النهاية.

ليس سيئا ليس سيئا.”

بدأ الهواء من حولنا يهتز ، وكذلك البيئة المحيطة بنا. سقطت الأوراق من الأشجار وتشققت الأرض من تحتنا أكثر.

كان هيملوك أول شخصين منا يستسلم تمامًا كما كان الوضع على وشك الخروج عن السيطرةتبدد الضيق الذي كان يحيط بي بمجرد أن رفع يديه في الهواء في علامة على التراجع.

“كما ترون ، لقد فعلت ما فعلته فقط لأنني كنت صديقه. لقد فعلت ذلك للتأكد من أنه يفهم … فهم مدى خطورة الموقف. في النهاية ، فعلت كل شيء من أجل مصلحته. تمنيت أن أريه حقيقة العالم! … وكان موت والدته هو السبيل الوحيد الذي يمكنني من خلاله أن أفتح عينيه. أردته أن يفهم مدى ضعف حياة الإنسان “.

طاقات السيف في الهواء اختفت في نفس الوقت الذي اختفى فيه الضغط.

هادئ.

قام هيملوك بإصلاح ملابسه ومعطفه ، ونظر حوله بهدوء.

“بالطبع ، حقيقة أننا ما زلنا في هدنة تعني أنه لا يمكنني أن ألمسك بعد ، لكن …”

“… كان من اللطيف لنا أن نواصل مباراتنا الصغيرة ، لكن سيكون من غير المناسب لنا أن نفعل ذلك هنا. قد أكون قائد المونوليث ، لكنني لست بلا قلب.”

ومع ذلك ، لم أرتعش من صوته أو ضغطه.  في هذه اللحظة ، بدا الأمر كما لو أن العاطفة المعروفة باسم “الخوف” قد تلاشت تمامًا من جسدي.

ضحك على نفسه قبل أن يخطو خطوة للأمام ويتوقف بجانبيثم ضغط بيده على كتفي.

لكن ذلك لم يكن بسبب الغضب ، بل بسبب الانزعاج.

“بالطبع ، حقيقة أننا ما زلنا في هدنة تعني أنه لا يمكنني أن ألمسك بعد ، لكن …”

دون أن أدرك ذلك ، تماسك حاجبي كما لاحظت علامات الألم على وجهه.

ظهرت ابتسامة ببطء على وجهه وتوقفت عيناه على أماندا التي كانت تقف ورائي.

 

“… يجب أن تراقب جيدا أولئك القريبين منك. دعني أذكرك ، فإن المونوليث لها عيون في كل مكان.”

… وكان ذلك مقلقا.

أعطى كتفي تربيتًا خفيفًا قبل أن يبتعد عن المشهد ، تاركًا أماندا وأنا واقفًا بمفردنا في المقبرة ، التي كانت الآن في حالة من الفوضى.

لو كان أي شخص آخر سواي ، لكانوا ينظرون إلى هيملوك على أنه مختل عقليًا مطلقًا ، لكن بالنسبة لشخص مثلي ، فهم الحقيقة … كلماته … لم يبدوا ذلك خطأ. بدلا من ذلك ، بدوا مقنعين إلى حد ما.

بدأ الغضب الذي شعرت به سابقًا يتلاشى ببطء في الظهور من أعماق جسدي ، لكنني تمكنت من قمعه.

“ما هو الواقع الذي تتحدث عنه؟ “

ثم أغمضت عيني ببطء وشدّت قبضتي.

كان لا يزال يتجول حول ملك الشياطين ومدى قوته.

“… أنا بحاجة إلى اختراق رتبة [SS-]. ‘

“يجب أن تكون رين دوفر … أم يجب أن أقول ، 876؟ “

على الرغم من أن المحادثة كانت قصيرة ، إلا أنه كان لا يزال هناك فرق واضح بين مهارات مالك الشياطين ومهاراتي.  لن أكون قادرا على محاربته ما لم أتقدم إلى رتبة [SS-]  ، وحتى ذلك الحين ، كان احتمال فوزي ضئيلا.

في هذه المرحلة ، بدأت أشك فيما إذا كان الشخص الذي يتحدث أنا أم الآخر.

لم أستطع إضاعة المزيد من الوقت.

كانت هناك نظرة تفاهم مفاجئة على وجه هيملوك.

رن؟

ومع ذلك ، لم أرتعش من صوته أو ضغطه.  في هذه اللحظة ، بدا الأمر كما لو أن العاطفة المعروفة باسم “الخوف” قد تلاشت تمامًا من جسدي.

شعرت بنقرة مفاجئة على كتفي وخرجت منهالم أكن بحاجة إلى الرجوع لأعرف أنها أماندا.

“لقد وضعت قطعة صغيرة من المانا في جسده قبل أن نفترق طرقًا. لم يكن هناك هدف كبير وراء ذلك. كان من أجل أن أجده طالما كنت قريبًا. فقط من خلال الشعور بالمانا ، سأكون قادرًا للحصول على فكرة عامة عن مكان وجوده … ولهذا السبب أيضًا علمت أنه كان يعمل في السوق السوداء.

أخذت نفسا عميقا ، استدرت.

في الواقع ، بالنسبة لشخص قوي مثل المونوليث ، لن يكون من الغريب أن يعرفوا تحركاتي. على الرغم من أنني اتخذت سلسلة من الاحتياطات للتأكد من أنهم لا يعرفون كل تحركاتي ، إلا أنه كان من المحتم عليهم الاحتفاظ ببعض المعلومات عني ، مثل من عمل لدي وأشياء أخرى.

هل أنت بخير؟

كان الهمس منخفضًا ، لكنه كان مسموعًا بما يكفي لسماعه. ثم أشار مرارًا وتكرارًا نحو صدره.

سألت بنبرة قلقة إلى حد ما.

لو كان أي شخص آخر سواي ، لكانوا ينظرون إلى هيملوك على أنه مختل عقليًا مطلقًا ، لكن بالنسبة لشخص مثلي ، فهم الحقيقة … كلماته … لم يبدوا ذلك خطأ. بدلا من ذلك ، بدوا مقنعين إلى حد ما.

حدقت بعمق في عينيها ، هززت رأسي وأجبتها بصدق.

“ما الذي تفعله هنا؟“

لا … لا ، أنا لست كذلك.”

أخذت نفسا عميقا ، استدرت.




—————
ترجمة FLASH

 

———-—-

بدأ الغضب الذي شعرت به سابقًا يتلاشى ببطء في الظهور من أعماق جسدي ، لكنني تمكنت من قمعه.

 

في هذه المرحلة ، بدأت أشك فيما إذا كان الشخص الذي يتحدث أنا أم الآخر.

اية(40) ۞يَٰٓأَيُّهَا ٱلرَّسُولُ لَا يَحۡزُنكَ ٱلَّذِينَ يُسَٰرِعُونَ فِي ٱلۡكُفۡرِ مِنَ ٱلَّذِينَ قَالُوٓاْ ءَامَنَّا بِأَفۡوَٰهِهِمۡ وَلَمۡ تُؤۡمِن قُلُوبُهُمۡۛ وَمِنَ ٱلَّذِينَ هَادُواْۛ سَمَّٰعُونَ لِلۡكَذِبِ سَمَّٰعُونَ لِقَوۡمٍ ءَاخَرِينَ لَمۡ يَأۡتُوكَۖ يُحَرِّفُونَ ٱلۡكَلِمَ مِنۢ بَعۡدِ مَوَاضِعِهِۦۖ يَقُولُونَ إِنۡ أُوتِيتُمۡ هَٰذَا فَخُذُوهُ وَإِن لَّمۡ تُؤۡتَوۡهُ فَٱحۡذَرُواْۚ وَمَن يُرِدِ ٱللَّهُ فِتۡنَتَهُۥ فَلَن تَمۡلِكَ لَهُۥ مِنَ ٱللَّهِ شَيۡـًٔاۚ أُوْلَٰٓئِكَ ٱلَّذِينَ لَمۡ يُرِدِ ٱللَّهُ أَن يُطَهِّرَ قُلُوبَهُمۡۚ لَهُمۡ فِي ٱلدُّنۡيَا خِزۡيٞۖ وَلَهُمۡ فِي ٱلۡأٓخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٞ (41)سورة المائدة الاية (41)

“لقد وضعت قطعة صغيرة من المانا في جسده قبل أن نفترق طرقًا. لم يكن هناك هدف كبير وراء ذلك. كان من أجل أن أجده طالما كنت قريبًا. فقط من خلال الشعور بالمانا ، سأكون قادرًا للحصول على فكرة عامة عن مكان وجوده … ولهذا السبب أيضًا علمت أنه كان يعمل في السوق السوداء.

 

وتلا ذلك توقف طفيف بعد أن قال تلك الكلمات الأخيرة.  من الطريقة التي كان ينظر بها إلي ، كنت أعرف ما كان يتحدث عنه.

 

ومع ذلك ، لم أرتعش من صوته أو ضغطه.  في هذه اللحظة ، بدا الأمر كما لو أن العاطفة المعروفة باسم “الخوف” قد تلاشت تمامًا من جسدي.

 

قام هيملوك بإصلاح ملابسه ومعطفه ، ونظر حوله بهدوء.

 

“ما هو الواقع الذي تتحدث عنه؟ “

“… أنا بحاجة إلى اختراق رتبة [SS-]. ‘

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط